القاموس الشرقي
إكرام , أكرم , أكرمكم , أكرمن , أكرمهم , أكرمي , الأكرم , التكريم , الكرام , الكرامات , الكرامة , الكروم , الكريم , الكريمات , المكرمة , المكرمين , بكرامة , تكرمون , تكريم , تكريما , فأكرمه , كرام , كراما , كرامة , كرامتك , كرامته , كرم , كرمت , كرمنا , كروم , كريم , كريما , كريمة , كريمين , لتكريم , مكرم , مكرما , مكرمة , مكرمون , وأكرمها , والإكرام , والكرامات , والكرامة , والكرماء , والكروم , والمكرمين , وكرامة , وكرمت , وكرمه ,
المعنى في القاموس الشرقي
اضغط + للمزيد المصدر كلمة فصحى الجذع النوع الانجليزية
+ الكرمة الكرمة_(قرية_في_وهران) كَرْمَة NOUN_PROP El kerma (un village de la ville d'Oran) ;x; El Karma ( a village in Oran city)
+ يِكْرَم يعطي بكرم كِرِم VERB:I be generous;lavish on sb
+ كْرُوم قطوف عنب كَرِم NOUN:P bunches;sprigs of grapes
+ كْرُومِة قطوف عنب كَرِم NOUN:P bunches;sprigs of grapes
+ كرمسين كرمسين كِرْمِسين noun kermesyn
+ كرميلا كرميلا كَرَميلا noun caramel
+ كرمال كرمال كِرْمال noun for the sake of
+ نكرمو أكرم كْرم IV honorer ;x; honors
+ يكَرِّم يكرم كَرَّم VERB:I reward;elevate
+ اكرمه كرم كَرَّم verb venerate
المعنى في المعاجم

⭐ المغرب في ترتيب المعرب :

‏(‏الختان‏)‏ سنة للرجال ‏(‏ومكرمة‏)‏ للنساء أي محل لكرمهن يعني بسببه يصرن كرائم عند أزواجهن وقوله نهي عن أخذ ‏(‏كرائم‏)‏ أموال الناس هي خيارها ونفائسها على المجاز ‏(‏والتكرمة‏)‏ بمعنى التكريم وقوله ‏[‏ولا يؤم الرجل في سلطانه ولا يقعد في بيته على تكرمته‏]‏ قالوا هي الوسادة تجلس عليها صاحبك إكراما له وهذا مما لم أجده ‏(‏والكرامية‏)‏ فرقة من المشبهة نسبت إلى أبي عبد الله بن محمد بن كرام وهو الذي نص على أن لمعبوده على العرش استقرارا وأطلق اسم الجوهر عليه تعالى الله عما يقول المبطلون علوا كبيرا‏.‏

⭐ معجم المحيط في اللغة:

الكرم: معروف، كريم وكرام وكرم. ورجل كرام وكرام - مخفف-. والكريم: الصفوح. والحسن أيضا، من قوله عز وجل: وقل لهما قولا كريما . والشريف أيضا، من قوله تعالى: وندخلكم مدخلا كريما أي شريفا فاضلا. وتكرم الرجل: تنزه عن أشياء أكرم نفسه عنها ورفعها. وكرم الرجل يكرم كرما، وكرم علينا كرامة. والكرامة: اسم للإكرام مثل الطاعة للإطاعة. وهو كريم قومه وكريمة قومه. ويقال: أفعل ذاك وكرمى لك وكرمة وكرما: أي وكرامة لك، ومكرمة، ومكرم للجميع. وما فيهم رجل يكرمك: أي يكون أكرم منك. والكريم: الكثير، من قوله عز ذكره: ورزق كريم . ورجل مكرمان وامرأة مكرمانة- لا يصرف-: أي كريم. وإذا جاد السحاب بغيثه قيل: كرم وكرم تكريما. والكرمة: الطاقة الواحدة من الكرم. وفي الحديث : لا تسموا العنب الكرم فإن الكرم هو الرجل المسلم . والكرم : أرض مثارة منقاة من الحجارة. والقلادة، وجمعها كروم. وهي العنق أيضا. والكرامة: طبق يوضع على رأس الحب. والكركمة والكركم: الزعفران، وقيل: العصفر. والكركمان: الرزق. والكرمة: رأس الفخذ المستدير كأنها جوزة، وجمعها كروم.

أظهر المزيد

⭐ المصباح المنير في غريب الشرح الكبير:

كرم الشيء كرما نفس وعز فهو كريم والجمع كرام وكرماء والأنثى كريمة وجمعها كريمات وكرائم وكرائم الأموال نفائسها وخيارها وأكرمته إكراما واسم المفعول مكرم على الباب وبه سمي الرجل ومنه مكرم من بني جعونة كان الحجاج بعث معه عسكرا فأقام بالعسكر على قرية بالأهواز وأحدث بها البنيان وعمرها فنسبت إليه وقيل لها عسكر مكرم وهي قريبة من تستر على نحو ثمانية فراسخ وبها العقارب المشهورة بسرعة القتل بلدغها. والمكرمة بضم الراء اسم من الكرم وفعل الخير مكرمة أي سبب للكرم أو التكريم ويطلق الكرم على الصفح وكرمته تكريما والاسم التكرمة ولا يجلس على تكرمته قيل هي الوسادة وهذا التفسير مثل في كل ما يعد لرب المنزل خاصة تكرمة له دون باقي أهله وكرام بفتح الكاف مثقل والد أبي عبد الله محمد بن كرام المشبه الذي أطلق اسم الجوهر على الله تعالى وأنه استقر على العرش ونسب إليه من أخذ بقوله فقيل كرامية نقل التشديد عن صاحب نفي الارتياب ونص عليه الصغاني والكرم وزان فلس العنب وكرمان وزان سكران موضع.

أظهر المزيد

⭐ كتاب العين:

"كرم: الكرم: شرف الرجل. رجل كريم وقوم كرم وكرام، نحو أديم وأدم، وعمود وعمد، وكثر ما يجيء فعل في جمع فعيل وفعول، قال الشاعر: وأن يعدين إن كسي الجواري

⭐ لسان العرب:

: الكريم : من صفات الله وأسمائه ، وهو الكثير الخير الجواد لا ينفد عطاؤه ، وهو الكريم المطلق . والكريم : الجامع والشرف والفضائل . والكريم . اسم جامع لكل ما يحمد ، فالله عز حميد الفعال ورب العرش الكريم العظيم . ابن سيده : الكرم نقيض في الرجل بنفسه ، وإن لم يكن له آباء ، ويستعمل في الخيل وغيرها من الجواهر إذا عنوا العتق ، وأصله في الناس قال ابن كرم الفرس أن يرق جلده ويلين شعره وتطيب رائحته . الرجل وغيره ، بالضم ، كرما وكرامة ، فهو كريم وكريمة ومكرمة « ومكرم ومكرمة » ضبط في الأصل أولهما وهو مقتضى إطلاق المجد ، وقال السيد مرتضى فيهما بالضم ). وكرامة ، وجمع الكريم كرماء وكرام ، وجمع ؛ قال سيبويه : لا يكسر كرام استغنوا عن تكسيره بالواو وإنه لكريم من كرائم قومه ، على غير قياس ؛ حكى ذلك أبو زيد . من كرائم قومه ، وهذا على القياس . الليث : يقال رجل كريم كما قالوا أديم وأدم وعمود وعمد ، ونسوة كرائم . ابن : ورجل كرم : كريم ، وكذلك الاثنان والجمع والمؤنث ، تقول : ونسوة كرم لأنه وصف بالمصدر ؛ قال سعيد بن مسحوح » كذا في الأصل بمهملات وفي شرح القاموس بمعجمات ) الشيباني : كذا ذكره وذكر أيضا أنه لرجل من تيم اللات بن ثعلبة ، اسمه عيسى ، في نصرة أبي بلال مرداس بن أدية ، وأنه منعته الشفقة ، وذكر المبرد في أخبار الخوارج أنه لأبي خالد القناني ومن طريف أخبار الخوارج قول قطري بن الفجاءة المازني لأبي : إنفر فلست بخالد ، الرحمن عذرا لقاعد الخارجي على الهدى ، بين راض وجاحد ؟ أبو خالد : الحياة إلي حبا أنهن من الضعاف يرين البؤس بعدي ، رنقا بعد صاف ، إن كسي الجواري ، عن كرم عجاف قد سومت مهري ، للضعفاء كاف لنا إن غبت عنا ، بعدك في اختلاف ؟ منصور : والنحويون ينكرون ما قال الليث ، إنما يقال رجل كريم كما يقال صغير وصغار وكبير وكبار ، ولكن يقال رجل كرم ورجال ذوو كرم ، ونساء كرم أي ذوات كرم ، كما يقال رجل عدل وقوم ورجل دنف وحرض ، وقوم حرض ودنف . وقال أبو عبيد : رجل وكرام بمعنى واحد ، قال : وكرام ، بالتخفيف ، أبلغ في من كريم ، وكرام ، بالتشديد ، أبلغ من كرام ، ومثله ظريف ، والجمع الكرامون . وقال الجوهري : الكرام ، بالضم ، مثل أفرط في الكرم قلت كرام ، بالتشديد ، والتكريم ، والاسم منه الكرامة ؛ قال ابن بري : وقال أبو ومن لا يكرم نفسه لا يكرم الشطر لزهير من معلقته ). : قال سيبويه ومما جاء من المصادر على إضمار الفعل المتروك في معنى التعجب قولك كرما وصلفا ، كأنه يقول أكرمك الله كرما ، ولكنهم خزلوا الفعل هنا لأنه صار بدلا من قولك وأصلف ، ومما يخص به النداء قولهم يا مكرمان ؛ حكاه الزجاجي ، في غير النداء فقيل رجل مكرمان ؛ عن أبي العميثل الأعرابي ؛ سيده : وقد حكاها أيضا أبو حاتم . ويقال للرجل يا مكرمان ، بفتح نقيض قولك يا ملأمان من اللؤم والكرم . وروي عن النبي ، صلى وسلم : أن رجلا أهدى إليه راوية خمر فقال : إن الله فقال الرجل : أفلا أكارم بها يهود ؟ فقال : إن الذي حرمها حرم بها ؛ المكارمة : أن تهدي لإنسان شيئا ليكافئك عليه ، من الكرم ، وأراد بقوله أكارم بها يهود أي أهديها عليها ؛ ومنه قول دكين : الخيرات والمكارم ، من قطن بن دارم ، من أخ مكارم أخ يكافئني على مدحي إياه ، يقول : لا أطلب جائزته بغير وكارمت الرجل إذا فاخرته في الكرم ، فكرمته أكرمه ، إذا غلبته فيه . والكريم : الصفوح . وكارمنى فكرمته أكرمه : منه . وأكرم الرجل وكرمه : أعظمه ونزهه . ورجل مكرم وهذا بناء يخص الكثير . الجوهري : أكرمت الرجل وأصله أأكرمه مثل أدحرجه ، فاستثفلوا اجتماع الهمزتين فحذفوا ثم أتبعوا باقي حروف المضارعة الهمزة ، وكذلك يفعلون ، ألا تراهم من يعد استثقالا لوقوعها بين ياء وكسرة ثم أسقطوا مع والنون ؟ فإن اضطر الشاعر جاز له أن يرده إلى أصله كما فإنه أهل لأن يؤكرما الأصل . ويقال في التعجب : ما أكرمه لي ، وهو شاذ لا يطرد ؛ قال الأخفش : وقرأ بعضهم ومن يهن الله فما له من بفتح الراء ، أي إكرام ، وهو مصدر مثل مخرج ومدخل . وله علي عزازة . واستكرم الشيء : طلبه كريما أو وجده كذلك . ولا ولا حبا ولا كرما ولا كرمة ولا كرامة كل ذلك لا فعلا . وقال اللحياني : أفعل ذلك وكرامة لك وكرمى لك وكرما لك ، وكرمة عين ونعيم عين ونعمة عين « ونعامى عين » زاد في التهذيب قبلها : ونعم عين أي بالضم ، نعام عين أي بالفتح ). ويقال : نعم وحبا وكرامة ؛ قال ابن نعم وحبا وكرمانا ، بالضم ، وحبا وكرمة . وحكي عن أبي زياد : ليس ذلك لهم ولا كرمة . الشيء وتكارم : تنزه . الليث : تكرم فلان عما يشينه وأكرم نفسه عن الشائنات ، والكرامة : اسم يوضع « يوضع للإكرام » كذا بالأصل ، والذي في التهذيب : يوضع موضع كما وضعت الطاعة موضع الإطاعة ، والغارة موضع الإغارة . الرجل الكريم على كل أحد . ويقال : كرم الشيء الكريم وكرم فلان علينا كرامة . والتكرم : تكلف الكرم ؛ وقال الجميل ، ولن ترى إلا بأن يتكرما : فعل الكرم ، وفي الصحاح : واحدة المكارم له إلا معون من العون ، لأن كل مفعلة فالهاء لها هذين ؛ قال أبو الأخزر الحماني : أخو اليوم اليمي ، أو فعال مكرم الهيجاء في اليوم اليمي : لا ، إن لا ، إن لزمته ، الواشين ، أي معون : مكرم جمع مكرمة ومعون جمع معونة . المكرمة . والأكرومة من الكرم : كالأعجوبة من العجب . : أتى بأولاد كرام . واستكرم : استحدث علقا وفي المثل : استكرمت فاربط . وروي عن النبي ، صلى الله عليه أنه قال : إن الله يقول إذا أنا أخذت من عبدي كريمته وهو فصبر لي لم أرض له بها ثوابا دون الجنة ، وبعضهم رواه : إذا عبدي كريمتيه ؛ قال شمر : قال إسحق بن منصور قال بعضهم يريد قال : وبعضهم يقول يريد عينه ، قال : ومن رواه كريمتيه فهما العينان ، أي الكريمتين عليه . وكل شيء يكرم عليك فهو كريمك قال شمر : وكل شيء يكرم عليك فهو كريمك وكريمتك . الرجل الحسيب ؛ يقال : هو كريمة قومه ؛ وأنشد : لا كريمة دونه ، منقع الأجواد « منقع الاجواد » كذا بالأصل والتهذيب ، والذي في التكملة : منقعا وضبط الجواد فيها بالضم وهو العطش ). يكرم عليك لا تدخر عنه شيئا يكرم عليك . وأما قوله ، عليه وسلم : خير الناس يومئذ مؤمن بين كريمين ، فقال قائل : هما ، وقيل : بين فرسين يغزو عليهما ، وقيل : بين أبوين مؤمنين وقيل : بين أب مؤمن هو أصله وابن مؤمن هو فرعه ، فهو بين مؤمنين وهو مؤمن . والكريم : الذي كرم نفسه عن التدنس مخالفة ربه . ويقال : هذا رجل كرم أبوه وكرم آباؤه . وفي حديث أنه أكرم جرير بن عبد الله لما ورد عليه فبسط له رداءه وعممه وقال : أتاكم كريمة قوم فأكرموه أي كريم قوم وشريفهم ، ؛ قال صخر : أني قد أصابوا كريمتي ، إهداء الخنى من شماليا كريمتي أخاه معاوية بن عمرو . وأرض مكرمة « وأرض ضطت الراء في الأصل والصحاح بالفتح وفي القاموس بالضم وقال هي بالضم والفتح ) وكرم : كريمة طيبة ، وقيل : هي المعدونة المثارة ، وأرضون كرم . والكرم : أرض مثارة منقاة من قال : وسمعت العرب تقول للبقعة الطيبة التربة العذاة المنبت مكرمة . الجوهري : أرض مكرمة للنبات إذا كانت جيدة قال الكسائي : المكرم المكرمة ، قال : ولم يجئ مفعل للمذكر نادران لا يقاس عليهما : مكرم ومعون . وقال الفراء : هو جمع ، قال : وعنده أن مفعلا ليس من أبنية الكلام ، الكريم مكرمان إذا وصفوه بالسخاء وسعة الصدر . العزيز : إني ألقي إلي كتاب كريم ؛ قال بعضهم : معناه فيه ، ثم بينت ما فيه فقالت : إنه من سليمان وإنه بسم الله ألا تعلوا علي وأتوني مسلمين ؛ وقيل : ألقي إلي كتاب عنت أنه جاء من عند رجل كريم ، وقيل : كتاب كريم أي مختوم . : لا بارد ولا كريم ؛ قال الفراء : العرب تجعل الكريم تابعا نفت عنه فعلا تنوي به الذم . يقال : أسمين هذا ؟ فيقال : بسمين ولا كريم وما هذه الدار بواسعة ولا كريمة . وقال : إنه في كتاب مكنون ؛ أي قرآن يحمد ما فيه من الهدى والبيان والعلم : وقل لهما قولا كريما ؛ أي سهلا لينا . وقوله تعالى : رزقا كريما ؛ أي كثيرا . وقوله تعالى : وندخلكم ؛ قالوا : حسنا وهو الجنة . وقوله : أهذا الذي كرمت أي فضلت . وقوله : رب العرش الكريم ؛ أي العظيم . وقوله : إن كريم ؛ أي عظيم مفضل . والكرم : شجرة العنب ، واحدتها كرمة ؛ فادفني إلى جنب كرمة ، بعد موتي ، عروقها الكرمة الطاقة الواحدة من الكرم ، وجمعها كروم . ويقال : هذه هي كرمة ونخلة ، يعنى بذلك الكثرة . وتقول العرب : هي أكثر وعسلة ، قال : وإذا جادت السماء بالقطر قيل : كرمت . أبي هريرة عن النبي ، صلى الله عليه وسلم ، أنه قال : لا الكرم فإنما الكرم الرجل المسلم ؛ قال الأزهري : وتفسير والله أعلم ، أن الكرم الحقيقي هو من صفة الله تعالى ، ثم هو من صفة به وأسلم لأمره ، وهو مصدر يقام مقام الموصوف فيقال : رجل كرم ورجال كرم وامرأة كرم ، لا يثنى ولا يجمع ولا يؤنث أقيم مقام المنعوت ، فخففت العرب الكرم ، وهم يريدون كرم ، لما ذلل من قطوفه عند الينع وكثر من خيره في كل حال شوك فيه يؤذي القاطف ، فنهى النبي ، صلى الله عليه وسلم ، عن الاسم لأنه يعتصر منه المسكر المنهي عن شربه ، وأنه يغير عقل شربه العدواة والبغضاء وتبذير المال في غير حقه ، وقال : أحق بهذه الصفة من هذه الشجرة . قال أبو بكر : يسمى الكرم الخمر المتخذة منه تحث على السخاء والكرم وتأمر ، فاشتقوا له اسما من الكرم للكرم الذي يتولد منه ، فكره صلى الله عليه وسلم ، أن يسمى أصل الخمر باسم مأخوذ من الكرم أولى بهذا الاسم الحسن ؛ وأنشد : المعنى من الكرم الخمر راحا لأن شاربها يرتاح للعطاء أي يخف ؛ : أراد أن يقرر ويسدد ما في قوله عز وجل : إن أكرمكم أتقاكم ، بطريقة أنيقة ومسلك لطيف ، وليس الغرض حقيقة تسمية العنب كرما ، ولكن الإشارة إلى أن المسلم التقي جدير بأن فيما سماه الله به ؛ وقوله : فإنما الكرم الرجل المسلم أي للاسم المشتق من الكرم الرجل المسلم . وفي الحديث : ابن الكريم ابن الكريم يوسف بن يعقوب بن إسحق لأنه شرف النبوة والعلم والجمال والعفة وكرم الأخلاق الدنيا والدين ، فهو نبي ابن نبي ابن نبي ابن نبي رابع النبوة . ويقال للكرم : الجفنة والحبلة والزرجون . حديث الزكاة : واتق كرائم أموالهم أي نفائسها التي تتعلق مالكها ، ويختصها لها حيث هي جامعة للكمال الممكن في وواحدتها كريمة ؛ ومنه الحديث : وغزو تنفق فيه الكريمة أي صاحبها . القلادة من الذهب والفضة ، وقيل : الكرم نوع من الصياغة في المخانق ، وجمعه كروم ؛ قال : من كروم وفضة رأيت في عنقها كرما حسنا من لؤلؤ ؛ : الدر تزهي كرومه شقرا ، يعبن ، ولا كهبا بري لجرير : غسان ثالبة الشوى ، لا يقبل الكرم جيدها : مشققة القدمين ؛ وأنشد أيضا له في أم البعيث : جو المراغ فعرست وأطراف التوادي كرومها ضرب من الحلي وهو قلادة من فضة تلبسها نساء وقال ابن السكيت : الكرم شيء يصاغ من فضة يلبس في القلائد ؛ وأنشد لهذا : الظبي المحلى لبانه كرمي فضة وفريد : من كروم وفضة ، قصبا خدلا أم زرع : كريم الخل لا تخادن أحدا في السر ؛ على المرأة ولم تقل كريمة الخل ذهابا به إلى الشخص . : ولا يجلس على تكرمته إلا بإذنه ؛ التكرمة : الموضع الرجل من فراش أو سرير مما يعد لإكرامه ، وهي تفعلة من رأس الفخذ المستدير كأنه جوزة وموضعها الذي تدور فيه من ؛ وقال في صفة فرس : ، ونيطت كرومه راب وصلب موثق وكرم : كثر ماؤه ؛ قال أبو ذؤيب يصف سحابا : واستجيل الربا ، وكرم ماء صريحا : وغرم ماء صريحا ؛ قال أبو حنيفة : زعم بعض الرواة أن وإنما هو وكرم ماء صريحا ؛ وقال أيضا : يقال للسحاب إذا كرم ، والناس على غرم ، وهو أشبه بقوله : وهى خرجه . كرم السحاب إذا جاء بالغيث . الطبق الذي يوضع على رأس الحب والقدر . ويقال : الكرامة ، وهو مثل النزل ، قال : وسألت عنه في البادية فلم وكرمان وكرمان : موضع بفارس ؛ قال ابن بري : وكرمان اسم بلد ، بفتح وقد أولعت العامة بكسرها ، قال : وقد كسرها الجوهري في فصل رحب قول نصر بن سيار : أرحبكم الدخول في طاعة والكرمة : موضع أيضا ؛ قال ابن سيده : فأما قول أبي وأيقنت أن الجود منك سجية ، عيشا مثل عيشك بالكرم أراد الكرمة فجمعها بما حولها ؛ قال ابن جني : وهذا بعيد لأن مثل يسوغ في الأجناس المخلوقات نحو بسرة وبسر لا في الأعلام ، الهاء للضرورة وأجراه مجرى ما لا هاء فيه ؛ التهذيب : قال « أبو ذؤيب إلخ » انفرد الازهري بنسبة البيت لابي ذؤيب ، في معجم ياقوت والمحكم والتكملة إنه لابي خراش ) في الكرم : الجود منك سجية ، عيشا مثل عيشك بالكرم أراد بالكرم الكرامة . ابن شميل : يقال كرمت أرض فلان وذلك إذا سرقنها فزكا نبتها . قال : ولا يكرم الحب حتى يكون يعني التبن والورق . والكرمة : منقطع اليمامة في عن ابن الأعرابي .

أظهر المزيد

⭐ تاج العروس من جواهر القاموس:

كرم :| ( الكرم ، محركة ضد اللؤم ) يكون | في الرجل بنفسه ، وإن لم يكن له آباء ، | ويستعمل في الخيل والإبل والشجر ، | وغيرها من الجواهر إذا عنوا العتق | وأصله في الناس . قال ابن الأعرابي : | كرم الفرس : أن يرق جلده ، ويلين شعره ، | وتطيب رائحته . وقال بعضهم : | ( ( الكرم : مثل الحرية إلا أن الحرية قد | تقال في المحاسن الصغيرة والكبيرة ، | والكرم لا يقال إلا في المحاسن الكبيرة ، | كإنفاق مال في تجهيز غزاة ، وتحمل | حمالة يوقى بها دم قوم ، وقيل : | الكرم : إفادة ما ينبغي لا لغرض ، فمن | وهب المال لجلب نفع او دفع ضرر ، أو | خلاص من ذم فليس بكريم . | | وقد ( كرم ) الرجل وغيره ، ( بضم | الراء كرامة ) على القياس والسماع | ( وكرما وكرمة ، محركتين ) سماعيان ، | ( فهو كريم ، وكريمة ، وكرمة ، بالكسر ، | ومكرم ، ومكرمة ) ، بضمهما ، ( وكرام ، | كغراب و ) إذا أفرط في الكرم قيل : | كرام ، مثل : ( رمان ورمانة ) . | | ( ج : ) أي : جمع الكريم ( كرماء ، | وكرام ) ، بالكسر . | | ( و ) إنه لكريم من ( كرائم ) قومه ، | على غير قياس ، حكى ذلك أبو زيد . | وإنه لكريمة من كرائم قومه ، وهذا على | القياس ، وإليه أشار الجوهري بقوله : | ونسوة كرائم . | | ( وجمع الكرام ) كرمان : | ( الكرامون ) . قال سيبويه : لا يكسر | كرام استغنوا عن تكسيره بالواو والنون . | | ( ورجل كرم ، محركة ) أي : ( كريم ) ، | يستعمل ( للواحد ) وهو ظاهر ، ( والجمع ) ، | كأديم وأدم ، وكذلك : امرأة كرم ونسوة | كرم ؛ لأنه وصف بالمصدر ، نقله الليث . | | وأنشد الجوهري لسعيد بن مسحوج | الشيباني كذا ذكره السيرافي ، وذكر | أيضا أنه لرجل من تيم اللات بن ثعلبة | اسمه عيسى ، وذكر المبرد في أخبار | الخوارج أنه لأبي خالد القناني : | ( لقد زاد الحياة إلي حبا | بناتي إنهن من الضعاف ) | ( مخافة أن يرين البؤس بعدي | وأن يشربن رنقا بعد صافي ) | ( وأن يعرين إن كسي الجواري | فتنبو العين عن كرم عجاف ) | | قال الأزهري : ( ( والنحويون | ينكرون ما قال الليث ، إنما يقال : | رجل كريم وقوم كرام ثم يقال : | رجل ورجال كرم كما يقال : رجل | عدل وقوم عدل ) ) . | | قال سيبويه : ( و ) مما جاء من | المصادر على إضمار الفعل المتروك | إظهاره ، ولكنه في معنى التعجب قولك : | ( كرما ) وصلفا ( أي : ) أكرمك الله | و ( أدام الله لك كرما ) ؛ ولكنهم خزلوا | الفعل هنا لأنه صار بدلا من قولك : | أكرم به وأصلف . | | ( و ) مما يخص به النداء قولهم : ( يا | مكرمان ) - بفتح الميم والراء - حكاه | الزجاجي ، وقد حكي في غير النداء | فقيل : رجل مكرمان عن أبي العميثل | الأعرابي ( للكريم الواسع الخلق ) | والصدر ، قال ابن سيده : وقد حكاها | | أيضا : أبو حاتم ، وهو نقيض قولك : يا | ملأمان . | | ( وكارمه ) : فاخره في الكرم ( فكرمه ، | كنصره ) أي : ( غلبه فيه ) أي : الكرم . | | ( وأكرمه ) إكراما ( وكرمه ) تكريما : | ( عظمه ونزهه ) ، والاسم منهما : | الكرامة ، قال أبو المثلم : | ( * ومن لا يكرم نفسه لا يكرم * ) | وقيل : الإكرام والتكريم : أن يوصل إلى | الإنسان بنفع لا تلحقه فيه غضاضة ، أو | يوصل إليه بشيء شريف ، وقال الشاعر : | ( إذا ما أهان امرؤ نفسه | فلا أكرم الله من اكرمه ) | | ( والكريم : الصفوح ) عن الذنب ، | واختلفوا في معنى الكريم على ثلاثين | قولا كما في البصائر للمصنف . | | ( ورجل مكرام : مكرم للناس ) ، | وهذا بناء يخص الكثير . | | ( وله علي كرامة أي : عزازة ) ، وهو | اسم من الإكرام يوضع موضعه كما | وضعت الطاعة موضع الإطاعة والغارة | موضع الإغارة . | | ( واستكرم الشيء : طلبه كريما ) . | وفي الصحاح : استحدث علقا كريما ، | ومنه استكرم العقائل ، إذا نكح | النجيبات . | | ( أو ) استكرمه : ( وجده كريما ) ، | ومنه قولهم : استكرمت فارتبط . | | ( و ) قال اللحياني : ( افعل كذا | وكرامة لك ، بالفتح ، وكرما ، وكرمة ، | وكرمى ، وكرمة عين ، وكرمانا ، | بضمهن ) . الأخيرة ليست في نوادره ، | وإنما وجدت بخط أبي سهل وأبي | زكريا في نسخة الإصلاح لابن السكيت . | وقولهم : ليس لهم ذلك ولا كرمة ، | | حكي عن زياد بن أبي زياد ، نقله ابن | السكيت ، وكذلك نعيم عين ونعمة | عين ، ونعامى عين ، عن اللحياني ، قال | غيره : ولا أفعل ذلك ولا حبا ولا كرامة | ولا كرمة ولا كرما ، كل ذلك ( ولا | تظهر له فعلا ) . | | ( وتكرم عنه وتكارم : تنزه ) ، قال | الليث : تكرم فلان عما يشينه ، إذا تنزه | وأكرم نفسه عن الشائنات . | | ( والمكرم والمكرمة ، بضم رائهما | والأكرومة ، بالضم : فعل الكرم ) | كالأعجوبة من العجب . وفي الصحاح : | المكرمة : واحدة المكارم . وقال | الكسائي : المكرم : المكرمة ، ولم يجئ | [ على ] مفعل للمذكر إلا حرفان | نادران ، لا يقاس عليهما : مكرم | ومعون . وأنشد لأبي الأخزر الحماني . | ( * نعم أخو الهيجاء في اليوم اليمى * ) | ( * ليوم روع أو فعال مكرم * ) | | وقال جميل : | ( بثين الزمي ' لا ' إن ' لا ' إن لزمته | على كثرة الواشين أي معون ) | | وقال الفراء : هو جمع مكرمة | ومعونة ، وعنده أن مفعلا ليس من أبنية | الكلام . قلت : وقد تقدم البحث فيه في | ' م ل ك ' مفصلا فراجعه . | | ( وأرض مكرمة ) ، بضم الراء | وفتحها ( وكرم ، محركة ) أي : ( كريمة | طيبة ) ، وقيل : هي المعدونة المثارة ، وهو | مجاز . وقال الجوهري : أرض مكرمة | للنبات إذا كانت جيدة للنبات ، وفي | بعض نسخه : مكرمة للنبات . | | ( وأرض ) كرم ( وأرضان ) كرم | ( وأرضون كرم ) : مثارة منقاة من | الحجارة . | | | ( والكرم ) ، بفتح فسكون ( العنب ) ، | واحدته : كرمة ، قال : | ( إذا مت فادفني إلى جنب كرمة | يروي عظامي بعد موتي عروقها ) | | وقيل : الكرمة : الطاقة الواحدة من | الكرم . | | ومن المجاز : هذه الكورة إنما هي | كرمة ونخلة ، يعني بذلك الكثرة ، كما | يقال : إنما هي سمنة وعسلة . | | ( و ) الكرم : ( القلادة ) . يقال : ( رأيت | في عنقها كرما حسنا من لؤلؤ ، كما في | الصحاح ، وقيل : هي القلادة من | الذهب والفضة ، وأنشد ابن بري | لجرير : | ( لقد ولدت غسان ثالبة الشوى | عدوس السرى لا يقبل الكرم جيدها ) | وأنشد غيره : | ( فيا أيها الظبي المحلى لبانه | بكرمين كرمي فضة وفريد ) | | ( وأرض ) كرم : مثارة ( منقاة من | الحجارة ) ، والصحيح أنه بالتحريك كما | تقدم قريبا . | | ( و ) قيل : الكرم ( نوع من | الصياغة ) التي تصاغ ( في المخانق ) . | | ( أو بنات كرم : حلي كان يتخذ في | الجاهلية ) . | | ( ج : كروم ) وأنشد الجوهري . | ( ونحرا عليه الدر تزهي كرومه | ترائب لا شقرا يعبن ولا كهبا ) | | وقال آخر : | ( تباهى بصوغ من كروم وفضة | معطفة يكسونها قصبا خدلا ) | | وأنشد ابن بري لجرير في أم | البعيث : | | ( إذا هبطت جو المراغ فعرست | طروقا وأطراف التوادي كرومها ) | | ( و ) الكرم ، ( بالتحريك : ع ) ، وبه | فسر قول أبي ذؤيب : | ( وأيقنت أن الجود منه سجية | وما عشت عيشا مثل عيشك بالكرم ) | | ( و ) كرمى ، ( كسكرى : ة | بتكريت ) . | | ( و ) من المجاز : ( كرم السحاب | تكريما ) : جاد بمطره . | | ( و ) كرم السحاب ، ( تضم كافه ) ، | إذا ( كثر ماؤه ) ، قال أبو ذؤيب يصف | سحابا : | ( وهى خرجه واستجيل الربا | ب منه وكرم ماء صريحا ) | | ورواه بعضهم : وغرم ماء صريحا . | قال أبو حنيفة : زعم بعض الرواة أن غرم | خطأ ، وهو أشبه بقوله : ( ( وهي | خرجه ) ) . | | ( وكرمان ) ، بالفتح ( وقد يكسر ، أو ) | الكسر ( لحن ) ، اقتصر الرشاطي على | الفتح ، وهكذا نقله الجواليقي عن ابن | الأنباري ، قاله نصر ، وجمع بينهما ابن | الأثير ، وفرق ابن خلكان فقال : الفتح | في البلدة والكسر في الإقليم ، والصواب : | بالعكس ، وخطئ ياقوت في الفتح | فيهما ، وقال ابن بري : كرمان : اسم | بلد ، بالفتح ، وقد أولعت العامة بكسرها ، | قال : وقد كسرها الجوهري في ( رحب ) | | فقال يحكي قول نصر بن سيار : | ' أرحبكم الدخول في طاعة الكرماني ' | ( إقليم بين فارس وسجستان ) قال ابن | خرداذبه : هي مائة وثمانون فرسخا في | مثلها ، افتتحها عبد الرحمن بن سمرة بن | جندب رضي الله تعالى عنه . | | ( و ) كرمان ، بالكسر ، وضبطه ابن | خلكان ، بالفتح : ( د قرب غزنة | ومكران ) ، بينه وبين حدود الهند أربعة | أيام . | | ( والكرمة : ع ) وبه فسر قول أبي | ذؤيب السابق : ( ( مثل عيشك بالكرم ) ) | قيل : أراد بالكرمة هذا الموضع فجمعها | بما حواليها ، واستبعده ابن جني . | | ( و ) أيضا : ( ة بطبس ) . | | ( و ) أيضا : ( رأس الفخذ المستدير ) | كانه جوزة تدور في قلت الورك ، | وأنشد الجوهري في صفة فرس : | ( أمرت عزيزاه ونيطت كرومه | إلى كفل راب وصلب موثق ) | | ( و ) الكرمة ، ( بالضم : ناحية | باليمامة ) . قال ابن الأعرابي : هو منقطع | اليمامة بالدهناء . | | ( والكرامة : طبق ) يوضع على ( رأس | الحب ) والقدر . قال الجوهري : ويقال : | حمل إليه الكرامة ، وهو مثل النزل ، | وسألت عنه في البادية فلم يعرف . قلت : | وبه فسر بعض قولهم : حبا وكرامة ، | كما تقدم في ' ح ب ب ' . | | ( و ) كرامة : ( جد محمد بن عثمان ) | العجلي مولاهم ( شيخ البخاري ) وأبي | داود والترمذي وابن ماجة وابن صاعد | والمحاملي وأبي مخلد ، وقد روى عن | أبي أسامة وطبقته ، مات في رجب سنة | | اثنتين وخمسين ومائتين ، وكان صاحب | حديث . | | ( و ) كرامة ( بن ثابت ) الأنصاري | ( مختلف في صحبته ) ، ذكره ابن الكلبي | فيمن شهد صفين مع علي من الصحابة . | | ( والكريمان ) هما ( الحج والجهاد ، | منه ) الحديث : ( خير الناس ) يومئذ | ( مؤمن بين كريمين ) ، أو معناه بين | فرسين يغزو عليهما ، أو بعيرين يستقي | عليهما ، ( و ) قيل : بين أبوين مؤمنين . | و ( أبوان كريمان مؤمنان ) أي : بين أب | مؤمن هو أصله وابن مؤمن هو فرعه ، | فهو بين مؤمنين هما طرفاه وهو مؤمن . | | ( وكريمتك : أنفك ) . | | ( و ) قيل : ( كل جارحة شريفة | كالأذن ) والعين ( واليد ) فهو : كريمة . | | وقال شمر : كل شيء مكرم | عليك فهو : كريمك وكريمتك . | | ( والكريمتان : العينان ) ، ومنه الحديث | القدسي : ' إن الله يقول إذا أنا أخذت | من عبدي كريمتيه وهو بهما | ضنين ، فصبر لي لم أرض له بهما | ثوابا دون الجنة ' يريد جارحتيه أي : | الكريمتين عليه ، وهما العينان . ويروى : | كريمته بالإفراد . قال شمر : قال إسحاق | ابن منصور : قال بعضهم : يريد أهله ، | قال : وبعضهم يقول : [ يريد ] عينه . | | ( وسموا كرما ، كجبل ، وكتاب ، | وعزيز ، وزبير ، وسفينة ، ومعظم ، ومكرم ) | هكذا في النسخ ، والصواب : ومكرما . | فمن الأول : كرم ، وأبو الكرم ، | كثيرون . | | ومن الثاني : أبو أحمد إلياس بن | كرام البخاري ، عن أحمد بن حفص ، | وأبو الكرام عبد الله بن محمد بن علي | الجعفري المدني وابنه محمد ، له أخيار ، | | وحفيده داود بن محمد ، عن مالك ، | وعبد الوهاب بن محمد بن جعفر بن | أبي الكرام ، عن أحمد بن محمد بن | المهندس الهروي ، وأم الكرام بنت | الحسن بن زكريا ، روى عنها السلفي ، | وأبو الكرام جعفر بن محمد بن | عبد السلام من شيوخ ابن جميع . | وأبو الكرام محمد بن أحمد البزاز | المصري عن المنجنيقي . | | ومن الثالث : كريم بن أبي حازم ، | روى عنه أبان بن عبد الله البجلي ، وزريق بن كريم عن عبد الله بن عمر و ، | وعنه يونس بن عبيد ، وكريم بن عفيف | الخثعمي كان محبوسا عند معاوية بن | أبي سفيان ، فشفع فيه عبد الله بن شمر | فقال : يا أمير المؤمنين : هب لي ابن عمي | فإنه كريم كاسمه ، فوهبه له ، وكريم | ابن الحارث مختلف في صحبته ، وقد | روى عن أبيه ، وضبطه البخاري بالضم | والصواب : الفتح ، نبه عليه الحافظ ، | روى عنه ابنه زرارة ، وكريم الدين | عبد الكريم بن عبد الله [ بن ] محمد بن | يوسف الدمشقي جد لشيخنا العلامة | محمد بن حسن بن عبد الكريم الكريمي . | | ومن الرابع : كريم شيخ لأبي | إسحاق السبيعي ، جزم فيه ابن ماكولا | بالضم ، وكريم بن أبي مطر المروزي | عن عكرمة ، وأبو كريم الهمداني ، قتل | بنهاوند ، ويوسف بن عيسى بن يوسف . | ابن عيسى بن كريم العفيف الدمياطي ، | ممن أخذ عن الشرف الدمياطي ، | وعبد الرحمن بن زيد بن عيينة بن كريم | الأنصاري مدني عن أنس . | | ومن الخامس : كريمة المروزية راوية | البخاري ، وعدة نسوة غيرها ، | وأبو كريمة الحر بن المقدام بن معد | يكرب ، له صحبة . | | ومن السادس : هبة الله بن مكرم عن | أبي البطر ، وابنه مكرم بن هبة الله عن | قاضي المارستان وأخوه أبو جعفر محمد | | ابن هبة الله ، سمع أبا الوقت ، وابن أخيه | علي بن مكرم بن هبة الله عن أبي | شاتيل ، والجمال أبو الفضل محمد بن | الصدر الأوحد جلال الدين أبي العز | مكرم ابن الشيخ نجيب الدين أبي | الحسن علي الأنصاري الرويفعي | الخزرجي مؤلف لسان العرب الذي منه | مادة كتابي هذا ، ولد بالقاهرة سنة | ثلاثين وستمائة ، وعمر وتفرد بالعوالي ، | وسمع منه الذهبي والسبكي والبرزالي | الحفاظ ، وتوفي سنة إحدى عشر | وسبعمائة ، وأبوه من أكابر الفضلاء ، وولده | قطب الدين حدث أيضا ، ومكرم بن المظفر | العيزربي من شيوخ الدمياطي ، مات سنة | اثنتين وسبعين وستمائة . | | ومن السابع : مكرم بن أبي الصقر | وطائفة . | | ( ومحمد بن كرام ، كشداد ) بن | عراق بن حزابة أبو عبد الله السجزي | ( إمام الكرامية ) ، جاور بمكة خمس | سنين ، وورد نيسابور ، فحبسه طاهربن | عبد الله ، ثم انصرف إلى الشام ، وعاد إلى | نيسابور ، فحبسه محمد بن طاهر ، ثم | خرج منها في سنة إحدى وخمسين | ومائتين إلى القدس ، فمات بها في سنة | خمس وخمسين ومائتين ، حدث عن | مالك بن سليمان الهروي . وعلي بن | حجر ، وصحب أحمد بن حرب الزاهد ، | وأكثر عن أحمد بن عبد الله الجويباري ، | وعنه محمد بن إسماعيل بن إسحاق ، | وإبراهيم بن محمد بن سفيان ، صاحب | مسلم ، ومن مشاهير اصحابه أبو يعقوب | إسحاق بن محمش الواعظ إمامهم في | عصره ، أسلم على يده من أهل الكتابين | والمجوس نحو من خمسة آلاف ما بين | رجل وامرأة ، ومات سنة ثلاث وثمانين | وثلاثمائة ، وقد ذكره العتبي في التاريخ | اليمني وأثنى عليه ، واختلف في راء | محمد بن كرام فقيل : هكذا بالتشديد ، | وهو المشهور يقال : كان أبوه يحفظ | الكرم ، وبه سمي . قال الحافظ : ووقع في | | سفر أبي الغتم البستي بالتخفيف ، | ووقعت في ذلك قصة للصدر بن الوكيلي ، | ذكرها الشيخ تقي الدين السبكي . قلت : وإليه | مال العتبي وأنشد في تاريخه : | ( إن الذين بجهلهم لم يقتدوا | بمحمد بن كرام غير كرام ) | ( الرأي رأي أبي حنيفة وحده | والدين دين محمد بن كرام ) | | وبه استدل ابن السبكي على | التخفيف ، وأيده بأن والده الشيخ الإمام | كان يسمعهما ويقرهما ، وهو ( القائل | بأن معبوده مستقر على العرش ، وأنه | جوهر ) في مكان مماس لعرشه فوقه | ( تعالى الله عن ذلك ) علوا كبيرا ، وقد | أورد هذه المقالة عنه الشهرستاني في | الملل والنحل وياقوت وغيرهما من | العلماء ، ووافقه على هذه خلق لا | يحصون بنيسابور وهراة . | | ( والتكرمة : التكريم ) مصدر كرم | وله نظائر . | | ( و ) أيضا ( الوسادة ) وهو الموضع | الخاص لجلوس الرجل من فراش أو | سرير ، مما يعد لإكرامه ، وهي تفعلة من | الكرامة ، ومنه الحديث : ' ولا يجلس | على تكرمته إلا بإذنه ' . | | ( و ) كرمان ، ويقال ( كرماني بن | عمرو ) بن المهلب المغني ( بالكسر ) وياء | النسبة : أخو معاوية بن عمرو بن | البصري ( محدث ) عن حماد بن سلمة ، | وعنه إسحاق بن إبراهيم بن شاذان . | | ( و ) من المجاز : ( كرمت أرضه ) العام | ( بضم الراء ) إذا ( دملها ) بالسرقين ونحوه ، | ( فزكا زرعها ) ، وطابت تربتها ، عن ابن | شميل . قال : ولا يكرم الحب حتى يكون | كثير العصف ، يعني التبن والورق . | | ( وكرمية بالضم وفتح الراء ) | وتشديد الياء ( ة ) . | | ( وكرمينية ) بفتح الكاف والراء | | وكسر الميم وتشديد الياء ( وتخفف ، أو ) | هي ( كرمينة ) بغير ياء مشددة ( د | ببخارى ) . وقال ابن الأثير : بينها وبين | سمرقند . ومنها أبو جعفر محمد بن | يوسف وراق أبي بكر بن دريد ذكره | الأمير وأبو عبد الله محمد بن ضوء بن | المنذر الشيباني الكرميني ، عن أبي عبيد | القاسم بن سلام ، وأبو الفرج عزيز بن | عبد الله البخاري الكرميني الشافعي أحد | المناظرين ببخارا . | | ( وأكرم ) الرجل : ( أتى بأولاد كرام ) . | | ( و ) قوله تعالى : ^ ( وأعتدنا لها | ( زرقا كريما ) ) ^ أي : ( كثيرا ) . | | ( و ) قوله تعالى : ! 2 < وقل لهما قولا كريما > 2 ! أي : ( سهلا لينا ) . | | ( و ) قوله تعالى : ( ويدخلكم مدخلا | كريما ) أي : حسنا ، وهو الجنة . | | ( وفي الحديث ) الذي رواه أبو هريرة | رضي الله تعالى عنه أنه صلى الله تعالى | عليه وسلم قال : ' لا تسموا العنب الكرم | فإنما الكرم الرجل المسلم ' قال | الزمخشري : ( ( أراد أن يقرب ويسدد ما | في قوله عز وجل : ( إن أكرمكم عند الله | أتقاكم ) بطريقة أنيقة ومسلك لطيف | ( وليس الغرض حقيقة النهي عن تسميته ) | أي العنب ( كرما ، ولكنه رمز إلى أن هذا | النوع من غير الأناسي المسمى بالاسم | المشتق من الكرم أنتم أحقاء بأن لا تؤهلوه | لهذه التسمية غيرة للمسلم التقي أن | يشارك فيما سماه الله تعالى ، وخصه بأن | جعله صفته ، فضلا أن تسموا بالكريم من | ليس بمسلم ، فكأنه قال : إن تأتى لكم أن | لا تسموه مثلا باسم الكرم ، ولكن بالجفنة | | أو الحبلة ) أو الزرجون ( فافعلوا ) ) ) . قال : | ( وقوله : فإنما الكرم أي فإنما المستحق | للاسم المشتق من الكرم ) الرجل ( المسلم ) . | | وقال الأزهري : اعلم أن الكرم | الحقيقي هو من صفة الله تعالى ، ثم هو من | صفة من آمن به وأسلم لأمره ، وهو مصدر | يقام مقام الموصوف ، فيقال : رجل كرم ، | ورجلان كرم ، ورجال كرم ، وامرأة كرم ، | لا يثنى ولا يجمع ولا يؤنث ، لأنه مصدر | أقيم مقام الموصوف ، فخففت العرب | الكرم وهم يريدون كرم شجرة العنب لما | ذلل من قطوفه عند الينع ، وكثر من خيره | القاطف . ونهى صلى الله تعالى عليه وسلم | عن تسميته بهذا الاسم ، لأنه يعتصر منه | المسكر المنهي عن شربه ، وأنه يغير عقل | شاربه ، ويورث شربه العداوة والبغضاء | وتبذير المال في غير حقه . وقال : الرجل | المسلم أحق بهذه الصفة من هذه الشجرة . | | وقال أبو بكر : سمي الكرم كرما | لأن الخمر المتخذة منه تحث على | السخاء والكرم وتأمر بمكارم الأخلاق ، | فاشتقوا له اسما من الكرم للكرم الذي | يتولد منه ، فكره صلى الله عليه وسلم | أن يسمى أصل الخمر باسم مأخوذ من | الكرم ، وجعل المؤمن أولى بهذا الاسم | الحسن ، وأنشد : | ( * والخمر مشتقة المعنى من الكرم * ) | ولذلك يسمى الخمر راحا لأن شاربها | يرتاح للعطاء أي يخف . | [ ] ومما يستدرك عليه : | | الكريم من صفات الله تعالى وأسمائه ، | وهو الكثير الخير ، وقيل : الجواد ، وقيل : المعطي | الذي لا ينفد عطاؤه ، وقيل : هو الجامع | لأنواع الخير والفضائل والشرف ، وقيل : | حميد الفعال ، وقيل : العظيم ، وقيل : المنزه عما | لا يليق ، وقيل : الفضول ، وقيل : العزيز ، وقيل : | الصفوح ، وقد ذكره المصنف ، فهذا ما قيل في | | تفسير اسمه تعالى ، وقال بعضهم : الكرم إذا | وصف تعالى به فهو اسم لإحسانه وإنعامه ، | وإذا وصف به الإنسان فهو اسم للأخلاق | والأفعال المحمودة التي تظهر منه ، ولا يقال : | هو كريم حتى يظهر منه ذلك . | | والكريم أيضا : الحر . | | والنجيب . | | والسخي . | | والطيب الرائحة . | | والطيب الأصل . | | والذي كرم نفسه عن التدنس بشيء | من مخالفة ربه . | | وأيضا الرقيق الطبع . | | والحسن الأخلاق . | | والواسع الصدر . | | والحسيب . | | والمختار المزين . | | والمحسن . | | والعزيز عندك . | | والحج . | | وأيضا : الجهاد . | | وفرس يغزى عليه . | | والبعير يستقى به . وهذه الأربعة | ذكرها المصنف . | | وكتاب كريم ، أي : مختوم أو حسن ما فيه . | | وقرآن كريم : يحمد ما فيه من | الهدى والبيان والعلم والحكمة . | | وقول كريم : سهل لين . | | ورزق كريم أي : كثير ، وقد ذكرهما | المصنف . | | ومدخل كريم : حسن . | | والكريم أيضا : الرئيس . | | والعفيف . | | والجميل . | | والعجيب الغريب . | | والعالم ، والنفيس . | | والمطر الجود . | | والمعجز . | | والذليل على التهكم ، فهذه نيف وثلاثون | قولا في معنى الكريم ، ولم أره مجموعا في كتاب . | | قال الفراء : العرب تجعل الكريم تابعا | لكل شيء نفت عنه فعلا تنوي به الذم ، | ويقال : أسمين هذا ؟ فيقال : ما هو بسمين ولا | كريم ، وما هذه الدار بواسعة ولا كريمة . | | | والمكارمة : أن تهدي لإنسان شيئا | ليكافئك عليه ، وهي مفاعلة من الكرم ، | ومنه الحديث في الخمر : ' إن الله حرمها | وحرم أن يكارم بها ' ، ومنه قول دكين : | ( * إني امرؤ من قطن بن دارم * ) | ( * أطلب ديني من أخ مكارم * ) | أي : يكافئني على مدحي إياه . | | وأكرمت الرجل أكرمه وأصله | أأكرمه ، كأدحرجه فإن اضطر جاز له | أن يرده إلى أصله كما قال : | ( * فإنه أهل لأن يؤكرما * ) | نقله الجوهري . ويقال في التعجب : ما | أكرمه لي ، وهو شاذ ، لا يطرد في | الرباعي . | | قال الأخفش : وقرأ بعضهم : ! 2 < ما له من مكرم > 2 ! بفتح الراء ، وهو مصدر | مثل : مخرج ومدخل . | | وتكرم : تكلف الكرم قال المتلمس : | ( تكرم لتعتاد الجميل ولن ترى | أخا كرم إلا بأن يتكرما ) | | والكريمة : الأهل ، وقيل : شقيقة | الرجل ، والجمع : الكرائم . | | وكرائم المال : نفائسه . | | والكريمة : الحسيب ، يقال : هو كريمة قومه قال : | ( وأرى كريمك لا كريمة دونه | وأرى بلادك منقع الأجواد ) | | وفي الحديث : ' إذا أتاكم كريمة قوم | فأكرموه ' أي : كريم قوم . | | | وقول صخر بن عمر و : | ( أبى الفخر أني قد أصابوا كريمتي | وأن ليس إهداء الخنا من شماليا ) | | يعني بقوله : كريمتي أخاه معاوية بن | عمر و . | | والتكريم : التفضيل . | | وفي الحديث : ' إن الكريم ابن | الكريم ابن الكريم يوسف بن يعقوب | [ ابن إسحق ] بن إبراهيم ' ؛ لأنه اجتمع | له شرف النبوة والعلم والجمال والعفة | وكرم الأخلاق [ والعدل ] ، ورياسة | الدنيا والدين . | | والأكارم جمع : كرام ، وكرام | جمع : كريم . | | والكرامة : أمر خارق للعادة غير | مقارن بالتحدي ودعوى النبوة . | | والكرام ، كشداد : حافظ الكرم . | | وكرام ، كسحاب : والد محمد | رئيس الكرامية ، أحد الأقوال في ضبطه | كما في لسان الميزان . | | وأبو علي الحسين بن كرام | الإسكندراني ، وراشد بن ناجي ، | وأبو كرام كلاهما كشداد كتب عنهما | السلفي . | | والمكرمية : طائفة من الخوارج نسبوا | إلى أبي المكرم . | | وكرمانية ، بالكسر : قرية بفارس . | | وكرمون : علم . | | وكذا : كريم ، مصغرا مشددا . | | وبنو كرامة : بطين بطرابلس الشام . | | ومحلة كرمين : قرية بمصر من | أعمال الغربية . | | ومحلة الكروم : قريتان بالبحيرة . | | وفي المثل : ( ( لا يأبى الكرامة إلا | | حمار ) ) ، المراد به الوسادة في أصل | المثل ، قاله المفضل بن سلمة ، وأول من | قاله علي رضي الله تعالى عنه ، ثم | استعمل لنوع من المقابلة . | ك ر ت م | | ( الكرتيم ، بالكسر ) أهمله الجوهري . | وقال ابن سيده : هي ( الفأس ) العظيمة | لها رأس واحد ، وقيل : هي نحو | المطرقة . | | ( والكرتوم ، بالضم : الصفا من | الحجارة ) . | | ( و ) أيضا ( الطويل المرتفع من | الأرض ) قال : | ( * أسقاك كل رائح هزيم * ) | ( * يترك سيلا جارح الكلوم * ) | ( * وناقعا بالصفصف الكرتوم * ) | ( و ) كرتوم ( اسم حرة بني عذرة ) تدعى | بذلك . | [ ] ومما يستدرك عليه : | | الكرتمة : مشية فيها تقارب | ودرجان ، كالكمترة . | ك ر ث م | | ( كرثمة ) ، بالثاء المثلثة أهمله | الجوهري وصاحب اللسان ، وقال | أئمة النسب : هو كرثمة ( بن جابر بن | هراب ، بالفتح ) في الجاهلية ( من بني | سامة بن لؤي ) ، ومر الاختلاف في | نسب بني سامة في ' س و م ' . |

أظهر المزيد

من ديوان

⭐ أكرم, : ، مرادف : ، تضاد : اكرم-أحمد/كريم/أيوب

⭐ الكرم, : َلكَرَم لَلَلَ َلَلَلَ ، مرادف : الجود - الصفح ، تضاد : خسة - دناءة

⭐ بالكرم, : بالعطاء ، مرادف : إحسان- إعطاء ، تضاد : البخل

⭐ بطولكرم, المدن الفلسطينية: ، مرادف : ، تضاد : بيت لحم, القدس, قلقيليا

⭐ تكرم, : فعل أمر للمفرد المذكر بمعنى: أعطنا مزيدا بدون مقابل. ، مرادف : تبرّع- وهب ، تضاد : تباخل

⭐ طولكرم, : ، مرادف : ، تضاد : حيفا,يافا, القدس

⭐ كرم, : ، مرادف : جود ,سخاء ، تضاد : بخل,جشع,طمع

⭐ يكرم, الأخلاق الحميدة: يمنح الشخص بدون مقابل وهي من السخاء والكرم ، مرادف : يرحب-يعظم-يجود ، تضاد : يحتفي -يستضيف-يرحب

⭐ ك ر م 4298- ك ر م كرم يكرم، كرما وكرامة، فهو كريم

⭐ كرم الرجل: 1 - أعطى عن طيب خاطر وجاد دون انتظار مقابل، عكسه بخل "كرم السحاب: جاد بالغيث النافع- كرمت الأرض: زكا نباتها". 2 - نبل وعز، عكسه لؤم "الكريم إذا وعد وفى- إذا أنت أكرمت الكريم ملكته ... وإن أنت أكرمت اللئيم تمردا".

من القرآن الكريم

(( وَقَالُوا اتَّخَذَ الرَّحْمَٰنُ وَلَدًا ۗ سُبْحَانَهُ ۚ بَلْ عِبَادٌ مُّكْرَمُونَ))
سورة: 21 - أية: 26
English:

They say:' 'The All-merciful has taken to Him a son.' Glory be to Him! Nay, but they are honoured servants


تفسير الجلالين:

«وقالوا اتخذ الرحمن ولداً» من الملائكة «سبحانه بل» هم «عباد مكرمون» عنده والعبودية تنافي الولادة. للمزيد انقر هنا للبحث في القران