القاموس الشرقي
بكلتا , فكلاهما , كلا , كلاهما , كلتا , كليهما , وكلا , وكلاهما , وكلتاهما , ولكلا ,
المعنى في القاموس الشرقي
اضغط + للمزيد المصدر كلمة فصحى الجذع النوع الانجليزية
+ كلونديستان سيارة_الآجرة_سرية كلونديستان FOREIGN clandestin ;x; clandestine
+ كلوزروم إغلق__الغرفة كلوزروم FOREIGN fermer la chambre ;x; close the room
+ بكلوركس كلوركس كلوركس noun_prop Clorox
+ كلونيل العقيد كُلُونِيل FOREIGN Colonel
+ كلوشار كلوشار كلوشار noun vagrant
+ كلواز كلواز كلواز noun cigarettes brand
+ كليتك كلوة كِلْوَة noun kidney
+ كلوات كلوة كُلْوَة noun kidney
+ الكلى كلوة كُلْوَة noun kidneys
+ كلوز إغلق كلوز FOREIGN fermer ;x; close
المعنى في المعاجم

⭐ معجم المحيط في اللغة:

الكلوة: لغة في الكلية.

⭐ تاج العروس من جواهر القاموس:

كلو : ( و ( *!كلا ، بالكسر : موضوعة للدلالة على اثنين *!ككلتا ) . ( قال شيخنا : ظاهره أنهما بمعنى مطلقا ، وقد تقرر أن كلا للمذكرين *!وكلتا للمؤنثتين ، فما هذا التشبيه ، انتهى . وقد رد عليه صاحبنا الفاضل العلامة الشهاب أحمد ابن الشيخ العلامة أحمد السجاعي الشافعي ، حفظهما الله تعالى ، فقال : الإنصاف أن مثل هذا لا يعد من سقطات المصنف إذ المشبه لا يعطى حكم المشبه به من كل وجه على التنزل وإرخاء العنان ، وإلا فالظاهر أن مراده أن كلا ككلتا في استعماله للمثنى كما لا يخفى ، انتهى . وقد بسط فيه الجوهري وابن سيده والأزهري غاية البسط فقال الجوهري : كلا في تأكيد الاثنين نظير كل في المجموع ، وهو اسم مفرد غير مثنى ؛ فإذا ولي اسما ظاهرا كان في الرفع والنصب والخفض على حالة واحدة بالألف ، تقول : رأيت كلا الرجلين ، وجاءني كلا الرجلين ، ومررت *!بكلا الرجلين ، فإذا اتصل بمضمر قلبت الألف ياء في موضع الجر والنصب ، فقلت : رأيت *!كليهما ، ومررت *!بكليهما ، كما تقول عليهما ولديهما ، وتبقى في الرفع على حالها . وقال الفراء : هو مثنى وهو مأخوذ من كل فخففت اللام وزيدت الألف للتثنية ، وكذلك *!كلتا للمؤنث ولا يكونان إلا مضافين . ( و ) في المحكم : ( لا ينفصلان عن الإضافة ) . ( قال الجوهري : قال الفراء : ولا يتكلم منهما بواحد ولو تكلم به لقيل كل وكلت ، واحتج بقول الراجز يصف نعامة : في كلت رجليها سلامى واحدة *!كلتاهما مقرونة بزائدهأراد في إحدى رجليها فأفرد ، قال : وهذا القول ضعيف عند أهل البصرة ، لأنه لو كان مثنى لوجب أن تنقلب ألفه في النصب والجر ياء مع الاسم الظاهر ، ولأن معنى كلا مخالف لمعنى كل ، لأن كلا للإحاطة *!وكلا يدل على شيء مخصوص ، وأما هذا الراجز فإنما حذف الألف للضرورة وقدر أنها زائدة ، وما يكون ضرورة لا يجوز أن يجعل حجة ، فثبت أنه اسم مفرد كمعى إلا أنه وضع ليدل على التثنية ، كما أن قولهم نحن اسم مفرد وضع ليدل على الاثنين فما فوقهما ؛ يدل على ذلك قول جرير : *!كلا يومي أمامة يوم صدوإن لم نأتها إلا لماماأنشدنيه أبو علي فإن قال قائل فلم صار *!كلا بالياء في الجر والنصب مع المضمر ولزمت الألف مع المظهر كما لزمت في الرفع مع المضمر ؟ قيل له : قد كان من حقها أن تكون بالألف على كل حال مثل عصا ومعى ، إلا أنها لما كانت لا تنفك عن الإضافة شبهت بعلى وإلى ولدى ، فجعلت بالياء مع المضمر في النصب والجر لأن على لا تقع إلا منصوبة أو مجرورة ولا تستعمل مرفوعة ، فبقيت كلا في الرفع على أصلها في المضمر ، لأنها لم تشبه بعلى في هذه الحال ، وأما *!كلتا التي للتأنيث فإن سيبويه يقول ألفها للتأنيث والتاء بدل من لام الفعل ، وهي واو ، والأصل كلوا ، وإنما أبدلت تاء لأن في التاء علم التأنيث ، والألف في *!كلتا قد تصير ياء مع المضمر فيخرج عن علم التأنيث فصار في إبدال الياء تاء تأكيد للتأنيث . وقال أبو عمر الجرمي : التاء ملحقة ، والألف لام الفعل ، وتقديرها عنده فعتل ، ولو كان الأمر كما زعم في النسبة إليه كلتوي ، ولما قالوا كلوي وأسقطوا التاء دل أنهم أجروها مجرى التاء التي في أخت التي إذا نسبت إليها قلت أخوي ، انتهى نص الجوهري . قال ابن بري في هذا الموضع : *!كلوي قياس من النحويين إذا سميت بها رجلا ، وليس ذلك مسموعا فيحتج به على الجرمي ، انتهى . وقال ابن سيده في المحكم : كلا كلمة مصوغة للدلالة على اثنين كما أن كلا مصوغة للدلالة على جميع ، وليست *!كلا من لفظ كل ، كل صحيحة *!وكلا معتلة ، ويقال للاثنتين *!كلتا ، وبهذه التاء حكم على أن ألف كلا منقلبة عن واو لأن بدل التاء من الواو أكثر من بدلها من الياء ؛ وقول سيبويه : جعلوا كلا كمعى ، لم يرد أن ألف كلا منقلبة عن ياء كألف معى بدليل قولهم معي ، وإنما أراد أن ألفها كألفها في اللفظ ، لا أن ما انقلبت عنه ألفاهما واحد ، فافهم . ولا دليل لك في إمالتها على أنها من الياء لأنهم قد يميلون بنات الواو . قال ابن جني : أما كلتا فذهب سيبويه إلى أنها فعلى بمنزلة الذكرى والحفرى ، وأصلها كلوى ، فأبدلت الواو تاء كما أبدلت في أخت وبنت ، والذي يدل على أن لام كلتا معتلة قولهم في مذكرها كلا ، وكلا فعل ولامه معتلة بمنزلة لام حجا ورضا ، وهمامن الواو ، ولذا مثلها سيبويه بما اعتلت لامه فقال : هي بمنزلة شروى ، وأما أبو عمر الجرمي فذهب إلى أنها فعتل ، وخالف سيبويه ، ويشهد لفساد هذا القول أن التاء لا تكون علامة تأنيث الواحد إلا وقبلها فتحة كطلحة وحمزة وقائمة وقاعدة ، أو أن يكون قبلها ألف كسعلاة وعزهاة ، ولام كلتا ساكنة كما ترى ، فهذا وجه ؛ وآخر علامة التأنيث لا تكون أبدا وسطا إنما تكون آخرا بلا محالة ؛ وكلتا اسم مفرد يفيد معنى التثنية بإجماع البصريين ، فلا يجوز أن يكون علامة تأنيثه التاء وما قبلها ساكن ، وأيضا فإن فعتلا مثال لا يوجد في الكلام ، أصلا فيحمل هذا عليه ؛ وإن سميت *!بكلتا رجلا لم تصرفه في قول سيبويه معرفة ونكرة ، لأن ألفها للتأنيث بمنزلتها في ذكرى ، وتصرفه نكرة في قول أبي عمر لأن أقصى أحواله عنده أن يكون كقائمة وقاعدة وعزة وحمزة ؛ هذا نص ابن سيده في المحكم ، وقد أنعم في كتابه المخصص شرحه بأبسط من هذا . وقال الأزهري : العرب إذا أضافت كلا إلى اثنين لينت لامها وجعلت معها ألف التثنية ، ثم سوت بينها في الرفع والنصب والخفض ، فجعلت إعرابها بالألف وأضافتها إلى اثنين وأخبرت عن واحد ، فقالت : *!كلا أخويك كان قائما ، لا كانا ، وكلا عميك كان فقيها ، وكلتا المرأتين كانت جميلة ، لا كانتا جميلتين : { *!كلتا الجنتين آتت أكلها } . ولم يقل آتتا ؛ ومررت *!بكلا الرجلين ، وجاءني *!كلا الرجلين ، يستوي فيها إذا أضفتها إلى ظاهر الرفع والنصب والخفض ، فإذا كنوا عن مخفوضها أجروها بما يصيبها من الإعراب . فقالوا : أخواك مررت *!بكليهما ، يجعلون نصبها وخفضها بالياء ، وأخواي جاءني *!كلاهما جعلوا رفع الاثنين بالألف ؛ قال الأعشى في موضع الرفع : *!كلا أبويكم كان فردا دعامة أي كل واحد منهما ؛ وكذا قال لبيد : وغدت كلا الفرجين تحسب أنهمولى المخافة خلفها وأمامهايعني : بقرة وحشية ، وأراد كلا فرجيها ، فأقام الألف واللام مقام الكناية ، ثم قال : تحسب ، أي البقرة ؛ أنه ، ولم يقل أنهما ، مولى المخافة ، أي ولي مخافتها ، ثم ترجم عن كلا الفرجين فقال : خلفها وأمامها ؛ وكذا تقول : كلا الرجلين قائم وكلتا المرأتين قائمة ؛ قال : كلا الرجلين أفاك أثيم انتهى . ( *!وكلوة ، بالكسر : د بالزنج ) . ( ومما يستدرك عليه : *!كلا ، بالفتح : قرية بمصر من الغربية وتعد من أعمال جزيرة قويسنا ، وتعرف *!بكلا الباب ومنها الإمام أبو عبد الله *!الكلائي صاحب المجموع في الفرائض من القرن التاسع وكلا أيضا قرية أخرى من أعمال الدنجاوية . *!وكلا الدين وغيره *!كلوا : تأخر ؛ عن ابن القطاع . كمي : ( ي > ( *!كمى )فلان شهادته كرمى *!يكميها :إذا كتمها نقله الجوهري وابن سيده ، زاد الأخير:وقمعها *!كأكمى نقله الأزهري وابن سيده عن ابن الأعرابي و *!كمى نفسه : سترها بالدرع والبيضة ضاهر سياقه أنه كرمى ونص الصحاح أنه كمي بالتشديد *!والكمي كغني :الشجاع الجرئ ، كان عليه سلاح أم لا أو لابس السلاح وفي الروض :الفارس الذي تستر بالسلاح *!كالمتكمي ، يقال : *!تكمى في سلاحه ،إذا تغطى به ، ونص الصحاح :*!الكمي : الشجاع *!المتكمي في سلاحه وقال الأزهري : اختلف في *!الكمي مم أخذ ،فقيل :لأنه *!يكمى شجاعته لوقت حاجته إليها ، ولا يظهرها متكثرا بها ، بل إذا احتاج إليها أظهرها ، وقيل : لأنه لا يقتل إلا *!كميا ، لأنهم يأنفون من قتل الخسيس قال ابن سيده : وقيل : *!الكمي هو الذي لا يحيد عن قرنه ، ولا يزوغ عن شيء ( ج : *!كماة *!وأكماء ) أما الأخير فظاهر وأما *!الكمأة فقال الجوهري : كأنهم جمعوا كام مثل قاض وقضاة ، قال شيخنا :زعم أن *!الكماة في الحقيقة : جمع *!كام ، كغاز وغزاة من *!كمي نفسه في السلاح : سترها فيه وأهل العلم يتجوزون بقولهم : *!الكماة جمع *!كمى ، وفعيل لا يجمع كذلك ، وإنما استجازوه لتشارك فاعل وفعيل كثيرا ، كعالم وعليم وشاهدة وشهيد ة، قاله التبريزي عند شرح قول الحماسي إنا لمن معشر أفنى أوائلهم قول *!الكماة ألا أين المحامونا وشاهد *!الأكماء ما أنشد ابن بري لضمرة بن ضمرة تركت ابنتيك للمغيرة والقنا شوارع *!والأكماء تشرق بالدم *!وأكمى : قتل *!كمي العسكر ، نقله الأزهري وقد تكموا بالضم ، قتل كمي العسكر نقله الأزهري وقد *!تكموا بالضم قتل *!كميهم ، وكذلك تشرفوا وتزورواإذا قتل شريفهم وزيرهم قال :بل لو أشهدت القوم إذ*!تكموا و*!أكمى : ستر منزله نقله الأزهري ، أي عن العيون ومنه الحديث أنه مر على أبواب دور متسفلة فقال *!أكموها لئلا تقع عيون الناس عليها وروي أكيموها أي ارفعوها لئلا يهجم السيل عليها ( و ) *!أكمى ( على الأمر : عزم ) عليه . ( *!وتكمى : تعهد ) . ( قال الأزهري : كل من تعمدته فقد *!تكميته . وقيل : سمي *!الكمي *!كميا لكونه *!يتكمى الأقران أي يتعهدهم . ( و ) *!تكمى الشيء : ( ستر ) ه ؛ عن ابن سيده ؛ وبه تأول بعضهم قول الشاعر : بل لو شهدت الناس إذ *!تكموا أنه من *!تكميت الشيء . ( *!والكيمياء ، بالكسر والمد : م ) معروف . وقال الجوهري : اسم صنعة ، وهو عربي . وقال ابن سيده : أحسبها أعجمية فلا أدري أهي فعلياء أم فيعلاء . قلت : وتقدم للمصنف في الميم ذلك وفسرناه بأكثر مما هنا . ومما يستدرك عليه : *!انكمى الرجل : استخفى ؛ نقله الجوهري . *!وتكمى قرنه : قصده ؛ وقيل : كل مقصود معتمد *!متكمى . *!وتكمتهم الفتن : غشيتهم ؛ نقله الجوهري وابن سيده . *!وكميت إليه : تقدمت ؛ عن ابن سيده . *!والكمي : الحافظ لسره . يقال : ما فلان *!بكمي ولا نكي ، أي لا *!يكمي سره ولا ينكي عدوه ؛ نقله الأزهري . *!والكماية ، بالفتح : فعل الكماة . *!واكتمى : استتر .

أظهر المزيد

⭐ كتاب العين:

كلو: الكلوة: لغة في الكلية لأهل اليمن.

من ديوان

⭐ اكلو, : ، مرادف : اكُل-أتناول الطعام ، تضاد : أكل-شرِب/غمّس/إحتسى

⭐ بتوكلو, الأفعال: ، مرادف : تتغذَوا ، تضاد : تصوموا

⭐ شكلو, : بمعنى كأنه او من المحتمل ، مرادف : الهيئة ، تضاد : وجه-هيئة-شكل-صورة

⭐ كلو, : ، مرادف : كافة,جٌلّ, معظم ، تضاد : نصف, جزء, شطر

⭐ وكلو, : جَميع,دون أي استثناء. ، مرادف : كلٌّ, معظم, جٌلّ, الأغلبية ، تضاد : بعض, قلّة

⭐ ياكلو, : ، مرادف : تناولو ، تضاد : يشربو, يشبعو

⭐ يوكلو, الأفعال: ، مرادف : يتغَذَوا ، تضاد : يَصوموا

من القرآن الكريم

(( وَظَلَّلْنَا عَلَيْكُمُ الْغَمَامَ وَأَنزَلْنَا عَلَيْكُمُ الْمَنَّ وَالسَّلْوَىٰ ۖ كُلُوا مِن طَيِّبَاتِ مَا رَزَقْنَاكُمْ ۖ وَمَا ظَلَمُونَا وَلَٰكِن كَانُوا أَنفُسَهُمْ يَظْلِمُونَ))
سورة: 2 - أية: 57
English:

And We outspread the cloud to overshadow you, and We sent down manna and quails upon you: 'Eat of the good things wherewith We have provided you. And they worked no wrong upon Us, but themselves they wronged.


تفسير الجلالين:

«وظلَّلنا عليكم الغمام» سترناكم بالسحاب الرقيق من حر الشمس في التيه «وأنزلنا عليكم» فيه «المن والسلوى» هما الترنجبين والطير السماني بتخفيف الميم والقصر، وقلنا: «كلوا من طيبات ما رزقناكم» ولا تدَّخروا، فكفروا النعمة وادخروا فقطع عنهم «وما ظلمونا» بذلك «ولكن كانوا أنفسهم يظلمون» لأن وباله عليهم. للمزيد انقر هنا للبحث في القران