القاموس الشرقي
ألمس , التماس , التماسها , التمس , التمسوا , الملموس , الملموسة , بلمس , تلامس , تلتمس , تلمس , فالتمسوا , فلمسوه , لالتماسهم , لامس , لامست , لامستم , للمسته , لمس , لمس- , لمسة , لمسنا , لملامسة , ملامس , ملامسا , ملامسة , ملموس , ملموسا , ملموسة , نلتمس , نلمس , والتماس , والتمسوا , واللمس , وتتلمس , وتلامس , ويلمس , يتلمس , يلتمس , يلتمسون , يلتمسونه , يلتمسونها , يلمس ,
المعنى في القاموس الشرقي
اضغط + للمزيد المصدر كلمة فصحى الجذع النوع الانجليزية
+ يِلْمَس يلمس , يخيف لَمَس VERB:I touch;frighten
+ يِلْمِس يلمس , يخيف لَمَس VERB:I touch;frighten
+ يلَمِّس يلمس بتكرار لَمَّس VERB:I touch repeatedly
+ لَمَس أخافني لَمَس VERB:P frightened me
+ ألمس /IV+ لَمَس iv msa:lamas_1
+ نلمس لمس- لَمَس-ُِ iv touch perceive
+ للمسته لمسة لَمْسَة gerund touch tinge trace
+ لمس لمس لَمْس noun touch
+ فلمسوه لمس لَمَس pv touch perceive
+ بلمس لمس لَمْس gerund touch
المعنى في المعاجم

⭐ معجم المحيط في اللغة:

اللمس: كناية عن الجماع. وهو اللمس باليد لطلب الشيء. وإكاف ملموس الأحناء: وهو الذي قد أمر عليه اليد فإن كان فيه أود والالتماس في الأصل: طلب اللمس. والملامسة في البيع: أن يقول الرجل لصاحبه: إذا لمست ثوبي ولمست ثوبك وجب البيع. والمتلفس: اسم شاعر. ولميس: اسم امرأة. ويقولون: كويته المتلمسة - بفتح الميم - وكويته لماس: إذا أصاب مكان دائه بالتلمس. و لمس بصره: أي ذهب به. واللموس: الناقة التي يشك في سنامها، وجمعها لمس. وهو من الرجال: الذي في حسبه قضاة، وقيل: هو الدعي. واللماسة: الحاجة المقاربة.

⭐ المغرب في ترتيب المعرب :

بيع ‏(‏الملامسة‏)‏ و ‏(‏اللماس‏)‏ أن يقول لصاحبه ‏|‏ إذا لمست ثوبك أو لمست ثوبي فقد وجب البيع ‏|‏ وفي المنتقى عن أبي حنيفة هي أن يقول أبيعك هذا المتاع بكذا فإذا لمستك وجب البيع أو يقول المشتري كذلك ‏|‏ والمنابذة ‏|‏ أن تقول إذا نبذته إليك أو يقول المشتري إذا نبذته إلي فقد وجب البيع و ‏|‏ إلقاء الحجر ‏|‏ أن يقول المشتري أو البائع إذا ألقيت الحجر وجب البيع وفي سنن أبي داود الملامسة أن يمسه بيده ولا ينشره ولا يقلبه‏.‏

⭐ المصباح المنير في غريب الشرح الكبير:

لمسه لمسا من بابي قتل وضرب أفضى إليه باليد هكذا فسروه ولامسه ملامسة ولماسا قال ابن دريد أصل اللمس باليد ليعرف مس الشيء ثم كثر ذلك حتى صار اللمس لكل طالب قال ولمست مسست وكل ماس لامس. وقال الفارابي : أيضا اللمس المس. وفي التهذيب عن ابن الأعرابي اللمس يكون مس الشيء وقال في باب الميم المس مسك الشيء بيدك. وقال الجوهري : اللمس المس باليد وإذا كان اللمس هو المس فكيف يفرق الفقهاء بينهما في لمس الخنثى ويقولون لأنه لا يخلو عن لمس أو مس ونهى رسول الله صلى الله عليه وسلم عن بيع الملامسة وهو أن يقول إذا لمست ثوبي ولمست ثوبك فقد وجب البيع بيننا بكذا وعللوه بأنه غرر وقولهم لا يرد يد لامس أي ليس فيه منعة.

أظهر المزيد

⭐ لسان العرب:

: اللمس : الجس ، وقيل : اللمس المس باليد ، لمسه لمسا ولامسه . : شك في سنامها أبها طرق أم لا فلمس ، والجمع كناية عن الجماع ، لمسها يلمسها ولامسها ، وكذلك وفي التنزيل العزيز : أو لمستم النساء ، وقرئ : أو ، وروي عن عبد الله بن عمر وابن مسعود أنهما قالا : اللمس وفيها الوضوء . وكان ابن عباس يقول : اللمس كناية عن الجماع ؛ ومما يستدل به على صحة قوله في المرأة تزن بالفجور : هي لا ترد يد لامس ، وجاء النبي ، صلى الله عليه وسلم ، فقال له : إن امرأتي لا ترد ، فأمره بتطليقها ؛ أراد أنها لا ترد عن نفسها كل من عن نفسها . قال ابن الأثير : وقوله في سياق الحديث أي لا تمسكها إلا بقدر ما تقضي متعة النفس وطرها ، وخاف النبي ، صلى الله عليه وسلم ، إن أوجب عليه تتوق نفسه إليها فيقع في الحرام ، وقيل : معنى لا ترد أنها تعطي من ماله من يطلب منها ، قال : وهذا أشبه ، قال لم يكن ليأمره بإمساكها وهي تفجر . قال علي وابن مسعود ، رضي : إذا جاءكم الحديث عن رسول الله ، صلى الله عليه وسلم ، الذي هو أهدى وأتقى . أبو عمرو : اللمس الجماع . المرأة اللينة الملمس . الأعرابي : لمسته لمسا ولامسته ملامسة ، ويفرق : اللمس قد يكون مس الشيء بالشيء ويكون معرفة الشيء يكن ثم مس لجوهر على جوهر ، والملامسة أكثر ما جاءت . الطلب . والتلمس : التطلب مرة بعد أخرى . : اقتلوا ذا الطفيتين والأبتر فإنهما يلمسان وفي رواية : يلتمسان أي يخطفان ويطمسان ، وقيل : لمس بمعنى واحد ، وقيل : أراد أنهما يقصدان البصر في الحيات نوع يسمى الناظر متى وقد نظره على عين من ساعته ، ونوع آخر إذا سمع إنسان صوته مات ؛ وقد جاء في عن الشاب الأنصاري الذي طعن الحية برمحه فماتت من ساعته . وفي الحديث : من سلك طريقا يلتمس فيه يطلبه ، فاستعار له اللمس . وحديث عائشة : فالتمست والتمس الشيء وتلمسه : طلبه . الليث : اللمس باليد أن ههنا وههنا ؛ ومنه قول لبيد : في منزله كاليهودي المصل « كاليهودي المصل » هو بهذا الضبط في الأصل .) من السمات ؛ يقال : كواه . « والمثلومة » هكذا في الأصل وفي شرح القاموس : المتلومة ، بالمثناة الفوقية .) وكواه لماس إذا دائه بالتلمس فوقع على داء الرجل أو على ما كان اسم شاعر ، سمي به لقوله : العرض جن ذبابه ، المتلمس الأخضر . وإكاف ملموس الأحناء إذا لمست تستوي ، وفي التهذيب : هو الذي قد أمر عليه اليد ونحت فيه من ارتفاع وأود . : أن تشتري المتاع بأن تلمسه ولا تنظر وفي الحديث النهي عن الملامسة ؛ قال أبو عبيد : الملامسة : إن لمست ثوبي أو لمست ثوبك أو إذا لمست المبيع البيع بيننا بكذا وكذا ؛ ويقال : هو أن يلمس المتاع من وراء ينظر إليه ثم يوقع البيع عليه ، وهذا كله غرر وقد نهي تعليق أو عدول عن الصيغة الشرعية ، وقيل : معناه اللمس بالي قاطعا للخيار ويرجع ذلك إلى تعليق اللزوم وهو . : الحاجة المقاربة ؛ وقول الشاعر : إذا أزمت ، بثابت الفقر الدعي ؛ يقول : نحن وإن أزمت السنة أي عضت الدعي فينا أن نزوجه ، وإن كان ذا مال كثير . اسم امرأة . ولميس ولماس : اسمان .

أظهر المزيد

⭐ تاج العروس من جواهر القاموس:

لمس : لمسه يلمسه ويلمسه ، من حد ضرب ونصر : مسه بيده ، هكذا وقع التقييد به لغير واحد ، وفسره الليث ، فقال : اللمس باليد : أن يطلب شيئا هاهنا وهاهنا ، ومنه قول لبيد : % ( يلمس الأحلاس في منزله % بيديه كاليهودي المصل ) % وقيل : اللمس : الجس ، وقيل : المس مطلقا ، ويدل له قول الراغب : المس : إدراك بظاهر البشرة كاللمس . وقيل : اللمس والمس متقاربان ، ولامسه : مثل لمسه . ومن المجاز : لمس الجارية لمسا : جامعها ، كلامسها . ومن المجاز قوله تعالى حكاية عن الجن : وأنا لمسنا السماء فوجدناها ملئت حرسا شديدا وشهبا أي عالجنا غيبها فرمنا إستراقه لنلقيه إلى الكهنة ، وليس من اللمس بالجارحة في شيء ، قاله أبو علي . ومن المجاز : إكاف ملموس الأحناء ، إذا لمست بالأيدي حتى تستوي ، وفي التهذيب : هو الذي قد أمر عليه اليد ونحت ما كان فيه من أود وإرتفاع ونتؤء ، قاله الليث . ومن المجاز : امرأة لا تمنع يد لامس . والمشهور : لا ترد يد لامس ، ومثله جاء في الحديث : جاء رجل إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقال له : إن امرأتي لا ترد يد لامس أي تزني وتفجر ، ولا ترد عن نفسها كل من أراد مراودتها عن نفسها . فأمره بتطليقها . وجاء في بعض الروايات في سياق الحديث : فإستمتع بها أي لا تمسكها إلا بقدر ما تقضي متعة النفس منها ومن وطرها وخاف النبي صلى الله عليه وسلم إن أوجب عليه طلاقها أن تتوق نفسه إليها فيقع في الحرام . وقيل : معنى لا ترد يد لامس أنها تعطي من ماله ما يطلب منها ، وهذا أشبه ، قال أحمد : لم يكن ليأمره بإمساكها وهي تفجر . ومثله جاء في قول العرب في المرأة تزن بلين الجانب لمن راودها عن نفسها : هي لا ترد يد لامس ، فقول المصنف لا تمنع مخالفة للنصوص . ومن المجاز أيضا : يقال : في الرجل : لا يرد يد لامس ، أي ليست فيه ) منعة ولا حمية . واللموس ، كصبور : ناقة يشك في سمنها ، هكذا في النسخ ، ومثله في التكملة والعباب ، عن ابن عباد ، وفي اللسان : ناقة لموس : شك في سنامها ، أبها طرق أم لا ، فلمس ، وقال الزمخشري : هي الشكوك والضبوث ، ج لمس ، بضم فسكون . واللموس : الدعي ، وأنشد ابن السكيت : ( لسنا كأقوام إذا أزمت فرح اللموس بثابت الفقر ) يقول : نحن وإن أزمت السنة ، أي عضت فلا يطمع الدعي فينا أن نزوجه ، وإن كان ذا مال كثير . أو اللموس : من في حسبه قضأة ، كهمزة ، أي عيب وهو مجاز . واللموسة ، بهاء : الطريق سمي به لأن الضال يلمسه ، أي يطلبه ليجد أثر السفر ، أي المسافرين فيعرف الطريق ، فعولة بمعنى مفعولة وهو مجاز . واللميس ، كأمير : المرأة اللينة الملمس . ولميس : علم للنساء ، ومنه قول الشاعر : وهن يمشين بناهميسا إن يصدق الطير ننك لميسا ولميس ، كزبير : علم للرجال ، وكذا : لماس ، كشداد . ويقال : كواه لماس ، كقطام ، وكواه المتلمسة ، هكذا بكسر الميم المشددة في النسخ ، وفي التكملة بفتحها ، أي أصاب موضع دائه ، والذي في التهذيب والتكملة : المتلمسة : من سمات الإبل ، يقال : كواه المتلمسة والمتلومة ، وكواه لماس ، إذا أصاب مكان دائه بالتلمس فوقع على داء الرجل أو ما كان يكتم . ومن المجاز : إلتمس ، أي طلب ، ومنه الحديث : من سلك طريقا يلتمس به علما أي يطلبه ، فإستعار له اللمس ، وحديث عائشة رضي الله تعالى عنها : فإلتمست عقدي . ومن المجاز تلمس الشيء ، إذا تطلب مرة بعد أخرى ، ومنهم من جعله كالإلتماس . والمتلمس : لقب جرير بن عبد المسيح بن عبد الله بن زيد ابن دوفن بن حرب بن وهب بن جلي بن ضبيعة بن ربيعة بن نزار بن معد بن عدنان ، الشاعر ، سمي به لقوله : ( وذاك أوان العرض طن ذبابه زنابيره والأزرق المتلمس ) ويروى : فهذا ، بدل : وذاك ، وجن ، بدل : طن ، ومعناه كثر ونشط . والعرض ، بالكسر : واد باليمامة يأتي ذكره في محله ، إن شاء الله تعالى ، والمراد بالذباب : الأخضر ، وهذا البيت من جملة أبيات قدرها ثلاثة وعشرون ، أوردها أبو تمام في الحماسة ، وأولها : ) ( ألم تر أن المرء رهن منية صريعا يعاني الطير أو سوف يرمس ) وآخرها : ( وإن يك عنا في حبيب تثاقل فقد كان منا مقنب ما يعرس ) والملامسة : المماسة باليد ، كاللمس ، وقال ابن الأعرابي : ويفرق بينهما ، فيقال : اللمس قد يكون مس الشيء بالشيء ، ويكون معرفة الشيء ، وإن لم يكن ثم مس لجوهر على جوهر ، والملامسة أكثر ما جاءت من إثنين . ومن المجاز : اللمس والملامسة : المجامعة ، لمسها يلمسها ، ولامسها ، وفي التنزيل العزيز : أو لامستم النساء وقرئ أو لمستم النساء وهي قراءة عن حمزة والكسائي وخلف ، وروي عن عبد الله بن عمر ، وابن مسعود ، رضي الله تعالى عنهم : أنهما قالا : إن القبلة من اللمس ، وفيها الوضوء ، وكان ابن عباس رضي الله تعالى عنهما يقول : اللمس واللماس والملامسة : كناية عن الجماع ومما يستدل به على صحة قوله قول العرب في المرأة تزن بالفجور : هي لا ترد يد لامس . والملامسة المنهي عنها في البيع ، قال أبو عبيد : أن يقول : إذا لمست ثوبك أو لمست ثوبي أو إذا لمست المبيع فقد وجب البيع بيننا بكذا وكذا . أو هو أن يلمس المتاع من وراء الثوب ولا ينظر إليه ، ثم يوقع البيع عليه ، وهذا كله غرر ، وقد نهي عنه ، ولأنه تعليق أو عدول عن الصيغة الشرعية . وقيل : معناه أن يجعل اللمس باليد قاطعا للخيار . ويرجع ذلك إلى تعليق اللزوم ، وهو غير نافذ . ومما يستدرك عليه : قولهم : له شعاع يكاد يلمس البصر ، أي يذهب به ، وهو مجاز ، نقله الزمخشري . قلت : ومنه الحديث : إقتلوا ذا الطئفيتين والأبتر فإنهما يلمسان البصر وفي رواية يلتمسان أي يخطفان ويطمسان . وقيل : لمس عينه وسمل ، بمعنى واحد ، وقيل : أراد أنهما يقصدان البصر باللسع ، وفي الحيات نوع يسمى الناظر ، متى وقع عينه على عين إنسان مات من ساعته ، ونوع آخر إذا سمع إنسان صوته مات . ولمس الشيء لمسا : كإلتمسه ، ومنه قولهم : إلمس لي فلانا ، وهو مجاز . واللماسة . بالفتح : الحاجة كاللماسة ، بالضم ، نقله الصاغاني عن ابن الأعرابي ، وزاد في اللسان : الحاجة المقاربة ، ومثله في العباب . ويقال : ألمسني الجارية ، أي ائذن لي في لمسها . ويقال : ألمسني امرأة : أي زوجينها ، وهذا مجاز . وأبو سليمان المغربي اللامسي الزاهد ، بضم الميم ، هو من أقران أبي الخير الأقطع . والحسين بن علي بن أبي القاسم اللامسي ، حدث .

أظهر المزيد

⭐ كتاب العين:

لمس: اللمس: طلب الشيء باليد من ههنا وهنا ومن ثم. لميس: اسم امرأة. وإكاف ملموس الأحناء، أي: قد أمرعليه اليد، فإن كان فيه ارتفاع أو أود نحت. والملامسة في البيع: أن نقول: إذا لمست ثوبي أو لمست ثوبك فقد وجب البيع. باب السين والنون الفاء معهما

من ديوان

⭐ ل م س 4617- ل م س لمس يلمس ويلمس، لمسا، فهو لامس، والمفعول ملموس

⭐ لمس المصحف: مسه بيده "ممنوع الاقتراب أو اللمس- {وأنا لمسنا السماء فوجدناها ملئت حرسا شديدا وشهبا}: طلبنا الوصول إليها لاستراق السمع- {ولو نزلنا عليك كتابا في قرطاس فلمسوه بأيديهم لقال الذين كفروا إن هذا إلا سحر مبين} " ° له شعاع يكاد يلمس البصر: يذهب به.

من القرآن الكريم

(( اهْدِنَا الصِّرَاطَ الْمُسْتَقِيمَ))
سورة: 1 - أية: 6
English:

Guide us in the straight path,


تفسير الجلالين:

«اهدنا الصراط المستقيم» أي أرشدنا إليه، ويبدَل منه: للمزيد انقر هنا للبحث في القران