القاموس الشرقي
ألهب , التهاب , اللهب , الملتهبة , تلهب , لتلهب , لهب , لهيب , ملتهب , ملتهبة , والإلتهابات , ولهيب ,
المعنى في القاموس الشرقي
اضغط + للمزيد المصدر كلمة فصحى الجذع النوع الانجليزية
+ لَهَب لهب لَهَب NOUN:MS flame
+ لهب لهب لَهَب noun_prop Lahab
+ تلهب لهب لَهِب iv inflames
+ اللهب لهب لَهَب noun flame
المعنى في المعاجم

⭐ معجم المحيط في اللغة:

اللهب: اشتعال النار الذي خلص من الدخان، واللهبان: توقد الجمر بغير ضرام. ورجل لهبان وقوم لهاب: عطاش جدا، والمرأة لهبى. وألهبت النار فالتهبت وتلهبت. واللهب: وجه من الجبل كالحائط لا يستطاع ارتقاؤه، والجميع ألهاب. ولهبة ولهب. وكذلك لهب أفق السماء، والجميع اللهوب. ويقال للفرس الشديدة الجري المثير للغبار: ملهب، وله ألهوب. واللهب: الغبار الساطع. والثوب الملهب: الذي لم يشبع بحمرة. واللهبان: كاللهفان.

⭐ كتاب العين:

"لهب: اللهب: اشتعال النار الذي قد خلص من الدخان. واللهبان: توقد الجمر بغير ضرام وكذلك لهبان الحر في الرمضاء. ونحوها. قال: لهبـان وقـدت حـزانـه

⭐ لسان العرب:

: اللهب واللهيب واللهاب واللهبان : اشتعال النار إذا الدخان . وقيل : لهـيب النار حرها . وقد ألهبها فالتهبت ، ولهبها فتلهبت : أوقدها ؛ قال : ، في السلـيق الأشهب ، * معمعة مثل الضرام الـملهب : 744 > بالتحريك : توقد الجمر بغير ضرام ، وكذلك في الرمضاء ؛ وأنشد : حزانه ، * يرمض الجندب منه فيصر ( 1 ) قوله « لهبان إلخ » كذا أنشده في التهذيب وتحرف في شرح القاموس .) لهب النار ، وهو لسانها . وتلهبت أي اتقدت . ابن سيده : اللهبان شدة الـحر في الرمضاء ونحوها . ويوم لهبان : شديد الحر ؛ قال : لهبان ضبح ، أي لفح ، بنواحي الطلح إشراق اللون من الجسد . وألهب البرق إلهابا ؛ وإلهابه : تداركه ، حتى لا يكون بين البرقتين فرجة . واللهاب واللهبان واللهبة ، بالتسكين : العطش ؛ قال الراجز : الـملا وثبره ، جمامه مخضره ، لهاب الـحره ، بالكسر ، يلهب لهبا ، فهو لهبان . وامرأة لهبـى ، والجمع لهاب . : غضب وتحرق ؛ قال بشر بن أبي خازم : قد لاقاه خرق * من الفتيان ، يلتهب التهابا جوعا ويلتهب ، كقولك يتحرق ويتضرم . الغبار الساطع . الأصمعي : إذا اضطرم جري الفرس ، أهذب إهذابا ، وألهب إلهابا . ويقال للفرس الشديد الجري ، : ملهب ، وله ألهوب . وفي حديث صعصعة ، قال إني لأترك الكلام ، فما أرهف به ولا ألهب فيه أي لا ؛ قال : والأصل فيه الجري الشديد الذي يثير وهو الغبار الساطع ، كالدخان المرتفع من النار . أن يجتهد الفرس في عدوه حتى يثـير الغبار ، وقيل : هو ابتداء عدوه ، ويوصف به فيقال : شد ألهوب . وقد ألهب الفرس : اضطرم جريه ، وقال اللحياني : يكون ذلك للفرس يعدو ؛ قال امرؤ القيس : ، وللساق درة ، * وللزجر منه وقع أخرج مهذب كساء ( 2 ) قوله « واللهابة كساء إلخ » كذا ضبط بالأصل ، وقال شارح القاموس : اللهابة ، بالضم ، كساء إلخ اهـ . وأصل النقل من المحكم لكن ضبطت اللهابة في النسخة التي بأيدينا منه بشكل القلم ، بكسر اللام ، فحرره ولا تغتر بتصريح الشارح ، بالضم ، فكثيرا ما يصرح بضبط لم يسبق لغيره .) حجر فيرجح به أحد جوانب الـهودج أو الـحمل ، ، عن ثعلب . بالكسر : الفرجة والهواء بين الجبلين ، وفي المحكم : بين كل جبلين ، وقيل : هو الصدع في الجبل ، عن اللحياني ؛ وقيل : هو الشعب الصغير في الجبل ؛ وقيل : هو وجه من الجبل كالحائط لا يستطاع ارتقاؤه ، وكذلك لهب أفق السماء ، والجمع ألهاب ولهوب ولهاب ؛ قال أوس بن حجر : من الطود ، دونها * يرى بين رأسي كل نـيقين مهبلا : 745 > ذؤيب : الشعوف دوائـبا ، * وتنصب ، ألهابا مصـيفا ، كرابها الأواكل من النحل ، تقول : جرست النحل الشجر إذا أكلته . وتـأري : تعسل . والشعوف : أعالي الجـبال . مجاري الماء ، واحدتها كربة . واللهب : السرب في ابن الأعرابي : الـملهب : الرائع الجمال . والـملهب : الكثير الشعر من الرجال . : كنية بعض أعمام النبي ، صلى الله عليه وسلم ، وقيل : لهب لجماله . وفي التنزيل العزيز : تبت يدا أبي لهب ؛ عز وجل ، بهذا ، وهو ذم له ، وذلك ان اسمه كان عبدالعزى ، فلم يسمه ، عز وجل ، باسمه لأن اسمه محال . : قوم من الأزد . ولهب : قبيلة من اليمن فيها عيافة وفي المحكم : لهب قبيلة ، زعموا أنها أعيف العرب ، ويقال لهم : اللهبـيون . قبيلة أيضا . : موضعان . موضع ؛ قال الأفوه : بـيضا خفافا * على جنبي تضارع ، فاللهـيب اسم قبيلة من العرب . واد بناحية الشواجن ، فيه ركايا عذبة ، يخترقه طريق بطن فلج ، وكأنـه جمع لهب ( 1 ) قوله « وكأنه جمع لهب » أي كأن لهابة ، بالكسر ، في الأصل جمع لهب بمعنى اللصب ، بكسر فسكون فيهما مثل الالهاب واللهوب فنقل للعلمية . قلت ويجوز أن يكون منقولا من المصدر . قال في التكملة : واللهابة أي بالكسر ، فعالة من التلهب .)

أظهر المزيد

⭐ تاج العروس من جواهر القاموس:

لهب : ( اللهب ) بفتح فسكون ، ( واللهب ) محركة ، ( واللهيب ) كأمير ، ( واللهاب بالضم ، واللهبان محركة : اشتعال النار : إذا خلص من الدخان ) . الأولى : لغة في الثانية ، كالشمع والشمع ، والنهر والنهر ، ومنه قراءة ابن كثير : { تبت يدآ أبى لهب } ( المسد : 1 ) ، ( أو لهبها ) : لسانها ، ولهيبها : حرها . ( و ) قد ( ألهبها فالتهبت ، ولهبها فتلهبت ) ، أي : اتقدت ، وألهبتها : أوقدتها ، قال : تسمع منها في السليق الأشهب معمعة مثل الضرام الملهب ( و ) عن ابن سيده : ( اللهبان : شدة الحر ) في الرمضاء ، ونحوها . وقال غيره : هو توقد الجمر بغير ضرام ، وكذلك لهبان الحر في الرمضاء ؛ وأنشد : لهبان وقدت حزانه يرمض الجندب فيه فيصر ( و ) اللهبان : ( اليوم الحار ) ، قال : ظلت بيوم لهبان ضبح يلفحها المرزم أي لفح تعوذ منه بنواحي الطلح ( و ) اللهبان : ( العطش ، كاللهاب واللهبة ، بضمهما ) مع التسكين في الثاني ، قال الراجز : وبردت منه لهاب الحره وقد ( لهب ، كفرح ) ، يلهب ، لهبا ، ( وهو لهبان ، وهي ) أي : الأنثى ( لهبى ) ، كسكران وسكرى ، ( ج لهاب ) بالكسر . وفي الأساس : من المجاز : رجل لهبان ولهثان ، أي عطشان . ( واللهبة ، بالضم : بياض ناصع نقي ) ، نقله الصاغاني ، وهو إشراق اللون من الجسد . ( و ) اللهبة ، ( بالتحريك : قبيلة ) من غامد ، من الأزد ، واسمه مالك بن عوف بن قريع بن بكر بن ثعلبة بن الدول بن سعد مناة بن غامد ، كذا في أنساب الوزير . وفي الإيناس : كان اللهبة هاذا شريفا ، وفيه يقول أبو ظبيان الأعرج الوالد على رسول الله ، صلى الله عليه وسلم أنا أبو ظبيان غير التكذبه أبي أبو العفا وخالي اللهبه أكرم من تعلمه من ثعلبه ذبيانها وبكرها في المنسبه نحن صحاب الجيش يوم الأحسبه وقال أبو عبيد : اللهبة : هو صاحب الراية يوم القادسية . ( واللهب ، محركة : الغبار الساطع ) ، قاله الليث . وهو كالدخان المرتفع من النار . ( و ) اللهب ، ( بالكسر : مهواة ما بين كل جبلين ) ، هاكذا في المحكم . وفي الصحاح : الفرجة والهواء يكون بين الجبلين ، ( أو ) هو ( الصدع في الجبل ) ، عن اللحياني ، ( أو ) هو ( الشعب الصغير فيه ) ، أي : الجبل ، وفي شرح أبي سعيد السكري لاءشعار هذيل : اللهب : الشق في الجبل ثم يتسع كالطريق ، واللصب والشقب : دون اللهب ، كالطريق الصغير . ( أو ) هو ( وجه فيه ) ، أي : الجبل ، ( كالحائط ، لا يستطاع ارتقاؤه ) . وكذالك لهب أفق السماء . وقيل : اللهب : السرب في الأرض . ( ج : ألهاب ، ولهوب ، ولهاب ، ولهابة ) بكسرهما . وضبط في نسخة الصحاح لهاب ، كسحاب . ويقال : كم جاوزت من سهوب ولهوب ؟ قال أوس بن حجر : فأبصر ألهابا من الطود دونها يرى بين رأسي كل نيقين مهبلا وقال أبو ذؤيب : جوارسها تأري الشعوف دوائبا وتنصب ألهابا مصيفا كرابها وقال أبو كبير : فأزال ناصحها بأبيض مفرط من ماء ألهاب بهن التألب ( و ) بنو لهب : ( قبيلة من الأزد ) في اليمن . وفي الإيناس : في الأسد ، أي بسكون السين : لهب بن أحجن بن كعب بن الحارث بن كعب بن عبد الله بن مالك بن نصر بن الأزد ، وهم أهل العيافة والزجر ، وفيهم يقول كثير بن عبد الرحمن الخزاعي : تيممت لهبا أبتغي العلم عندهم وقد رد علم العائفين إلى لهب وفي المحكم : لهب : قبيلة زعموا أنها أعيف العرب ، ويقال لهم : اللهبيون . ( وأبو لهب ) محركة ، ( وتسكن الهاء ) لغة ، وبه قرأ ابن كثير كما تقدم : ( كنية ) بعض أعمام النبي ، صلى الله عليه وسلم وهو ( عبد العزى ) ابن عبد المطلب ، والنسبة إليه اللهبي قيل : كني أبو لهب ( لجماله ) . زاد المصنف : ( أو لماله ) . وقد تعقبه جماعة ، وقالوا : إن المال لا يطلق عليه لهب ، حتى يكنى صاحبه به . قلت : والذي يظهر عند التفكر أنه ( لمآله ) بالمد ، ويدل لذالك قول شيخنا ما نصه : وقيل إيماء إلى أنه جهنمي ، باعتبار ما يؤول إليه . ولاكنه لم يتفطن لما قلنا ، كما هو ظاهر ، فافهم . وقال عياض في شرح مسلم : واختلف في جواز تكنية المشرك وعدمه ، فكرهه بعضهم ، إذ في الكنية تعظيم وتفخيم ، وتكنية الله لاءبي لهب ، ليس من هاذا ، ولا حجة فيه إذ كان اسمه عبد العزى ، ولا يسميه الله عز وجل بعبد لغيره ، فلذلك كني ، وقيل : بل كنيته الغالب عليه ، فصار كالاسم له . وقيل : بل هو لقب له ، ليس بكنية ، كنيته أبو عتيبة ، فجرى مجرى اللقب والاسم ، لا مجرى الكنية . وقيل : بل جاء ذكر أبي لهب لمجانسة : { نارا ذات لهب } في السورة ، من باب البلاغة وتحسين العبارة ، انتهى . ( واللهاب ، بالكسر ، أو بالضم : ع ) ، كأنه جمع لهب . ( والألهوب : اجتهاد الفرس في عدوه حتى يثير الغبار ) ، أي : يرفعه . وعن الأصمعي : إذا اضطرم جري الفرس ، قيل : أهذب إهذابا ، وألهب إلهابا . ويقال للفرس الشديد الجري ، المثير للغبار : ملهب ، وله ألهوب . وفي حديث صعصعة لمعاوية : ( إني لأترك الكلام ، فما أرهف به ، ولا ألهب فيه ) ، أي : لا أمضيه بسرعة . قال : الأصل فيه الجري الشديد الذي يثير اللهب ، وهو الغبار الساطع . ( أو ) الألهوب : ( ابتداء عدوه ) ، ويوصف به فيقال : شد ألهوب . ( وقد ألهب ) الفرس : اضطرم جريه . وقال اللحياني : يكون ذالك للفرس وغيره مما يعدو ، قال امرؤ القيس : فللسوط ألهوب وللساق درة وللزجر منه وقع أخرج مهذب وفي الأساس : من المجاز : فرس ملهب . ( و ) من المجاز أيضا : ألهب ( البرق ) إلهابا ، وذلك إذا ( تتابع ) ، وتدارك لمعانه ، حتى لا يكون بين البرقتين فرجة . ( واللهابة ، بالكسر : واد بناحية الشواجن ) ، فيه ركايا يخرقه طريق بطن فلج ، وكأنه جمع لهب . ( واللهباء : ع ) ، نقله ابن دريد ، وهو ( لهذيل ) . ( و ) لهاب ، ( كغراب : ع ) لا يخفى أنه قد مر ذكره أولا ، فهو تكرار . ( و ) عن ابن الأعرابي : الملهب ، ( كمنبر : الرائع الجمال ) ، والكثير الشعر من الرجال . ( و ) من المجاز : ثوب ملهب ، ( كمعظم ) ، وهو ( ما لم تشبع حمرته ) ، وهو الذي نقص صبغه ( من الثياب ) . ( ) ومما يستدرك عليه : اللهابة ، بالضم : كساء يوضع فيه حجر ، فيرجح به أحد جوانب الهودج ، أو الحمل . عن السيرافي ، عن ثعلب . ومن المجاز : ألهبه الأمر . وأردت بذالك تهييجه وإلهابه . والتهب عليه : غضب ، وتحرق ؛ قال بشر بن أبي خازم : وإن أباك قد لاقاه خرق من الفتيان ، يلتهب التهابا وهو يتلهب جوعا ، ويلتهب ، كقولك : يتحرق ، ويتضرم . واللهيب : موضع ، قال الأفوه : وجرد جمعها بيضا خفافا على جنبي تضارع فاللهيب ولهابة ، بالكسر : فعالة ، من التلهب وقال عمارة : اللهابة لهابة بني كعب بن العنبر ، بأسفل الصمان . ولهبان ، بالفتح : قبيلة من العرب . ويستعمل اللهاب ، بالضم ، بمعنى العطش ، كما يستعمل في اتقاد النار . واللهبان كاللهفان . ولهب بن قطن بن كعب ، بالكسر : أبو ثمالة ، القبيلة التي ينسب إليها اللهبيون . ولهبان : موضع . واللهيب بن مالك اللهبي : له حديث في الكهان ، قال ابن فهد : ظني أنه موضوع . وقيل : اللهب . وانظره في أنساب البلبيسي ، وعلي بن أبي علي اللهبي ، محركة ويسكن ، من ولد أبي لهب ، قال أبو زرعة : مدني ، منكر الحديث . وقال ابن الأثير : حجازي ، يروي الموضوعات عن الثقات ، لا يحتج به . قلت : وإبراهيم بن أبي خداش ( اللهبي ، عن ابن عباس : شيخ لابن عيينة . والفضل بن عباس بن عتبة بن أبي لهب اللهبي : شاعر مشهور ، والزبير بن داوود اللهبي ، عن أبي دلامة ، وآخرون .

أظهر المزيد

من ديوان

⭐ ل ه ب 4627- ل ه ب لهب يلهب، لهبا ولهيبا، فهو لاهب ولهبان/ لهبان

⭐ لهبت النار: اشتعلت خالصة من الدخان.

من القرآن الكريم

(( لَّا ظَلِيلٍ وَلَا يُغْنِي مِنَ اللَّهَبِ))
سورة: 77 - أية: 31
English:

unshading against the blazing flame


تفسير الجلالين:

«لا ظليل» كنين يظلهم من حر ذلك اليوم «ولا يغني» يرد عنهم شيئا «من اللهب» النار. للمزيد انقر هنا للبحث في القران