القاموس الشرقي
أثار , أثارت , إثارة , أثاره , أثير , استثار , استثارة , الثائرين , الثور , الثورات , الثورة , الثورتين , الثورية , المثير , المثيرة , بالثورة , تثار , تثور , تثوير , تثير , تثيره , ثائر , ثائرة , ثار , ثارت , ثور , ثورات , ثوراته , ثورة , ثورته , ثورتها , ثوري , ثورية , فأثارت , فأثرن , فتثير , فثائرون , لإثارة , لتثور , لثورة , للثورة , مثير , مثيرة , نستثيره , وأثار , وأثارت , وإثارة , وإثارتها , وأثاروا , واستثارة , واستثارته , والثورة , وتثير , وثورة , يثار , يثورون , يثير , يستثير ,
المعنى في القاموس الشرقي
اضغط + للمزيد المصدر كلمة فصحى الجذع النوع الانجليزية
+ يثَوِّر يثير غضب شخص ثَوَّر VERB:I drive sb crazy
+ الثورات ثورة ثَوْرَة gerund revolution uprising
+ الثورة ثورة ثَوْرَة noun_prop Sadr City
+ الثورتين ثورة ثَوْرَة gerund revolution uprising
+ بالثورة ثورة ثَوْرَة noun_prop Thawra
+ ثورات ثورة ثَوْرَة gerund revolution uprising
+ ثوراته ثورة ثَوْرَة gerund revolution uprising
+ ثورة ثورة ثَوْرَة noun revolution uprising
+ ثَورَة ثورة ثَورَة NOUN:FS revolution
+ ثورته ثورة ثَوْرَة gerund revolution uprising
المعنى في المعاجم

⭐ المغرب في ترتيب المعرب :

‏(‏ثار الغبار ثورا وثورانا‏)‏ هاج وانتشر وأثاره غيره هيجه وأثاروا الأرض حرثوها وزرعوها وسميت البقرة المثيرة لأنها تثير الأرض وعليه قوله في الغصب وكذا الدابة المثيرة وقيل كل ما ظهر وانتشر فقد ثار ‏(‏ومنه‏)‏ ما جاء في الحديث ثور الشفق وهو انتشاره وثوران حمرته ‏(‏وفي حديث آخر‏)‏ ولو من ثور أقط أراد القطعة منه‏.‏

⭐ معجم المحيط في اللغة:

الثور: الذكر من البقر، والجميع الثيران. والقطعة من الأقط، والجميع الأثوار والثورة. وبرج من بروج السماء. والسيد، وبه كني عمرو بن معدي كرب أبا ثور. والرجل البليد. والعرمض على وجه الماء في قولهم: كالثور يضرب لما عافت البقر والبثر الذي يخرج من الفم. وحي من بني تميم. وأكمة بيضاء. ومصدر ثار يثور ثورا وثورانا. وثار الدخان والغبار والدم: إذا تفشى فيه وظهر. وثار الشعر: قام. وهو ثائر الرأس. وثار فريص رقبته: إذا انتفخ من الغضب. وثور الشفق: ما ثار منه. والبقرة: الثورة؛ في قوله: ثفر الثورة المتضاخم ويقال في جمع الثور: ثورة وثيرة وأثوار وثيران وثيرة. واستثرت صيدا: أثرته. وأثرت الأسد والرجل. وثاورت فلانا: أي ساورته. ويقال للبقرة: مثيرة؛ لأنها تثير الأرض تقلبها للزراعة. وثارت نفسه: إذا جاشت. والثوارتان: الخرقان النافذان في أوساط الوركين. والثوارة: الخوران. وفلان في ثوار شر: وهو الكثير. وثار ثورهم وثوارهم وثورهم: أي ثار شرهم. وكذلك ثويرهم وثائرهم: إذا كثروا وزادوا وضخم أمرهم. والثورة: العدد الكثير. والثوار: الثار.

أظهر المزيد

⭐ المصباح المنير في غريب الشرح الكبير:

ثار الغبار يثور ثورا وثئورا على فعول وثورانا هاج ومنه قيل للفتنة ثارت وأثارها العدو وثار الغضب احتد وثار إلى الشر نهض وثور الشر تثويرا وأثاروا الأرض عمروها بالفلاحة والزراعة. والثور الذكر من البقر والأنثى ثورة والجمع ثيران وأثوار وثيرة مثال عنبة. وثور جبل بمكة ويعرف بثور أطحل وأطحل وزان جعفر قال ابن الأثير ووقع في لفظ الحديث { أن النبي صلى الله عليه وسلم حرم ما بين عير إلى ثور } وليس بالمدينة جبل يسمى ثورا وإنما هو بمكة ولعل الحديث ما بين عير إلى أحد فالتبس على الراوي والثور القطعة من الأقط. وثور الماء الطحلب وقيل كل ما علا الماء من غثاء ونحوه يضربه الراعي ليصفو للبقر فهو ثور. والثأر الذحل بالهمز ويجوز تخفيفه يقال ثأرت القتيل وثأرت به من باب نفع إذا قتلت قاتله.

أظهر المزيد

⭐ لسان العرب:

: ثار الشيء ثورا وثؤورا وثورانا وتثور : هاج ؛ قال الهذلي : عظم الغريف ، ونبله الخشرم المتثور على البدل وثورته ، وثور الغضب : والثائر : الغضبان ، ويقال للغضبان أهيج ما يكون : قد ثار ثائره إذا غضب وهاج غضبه . ثورا وثؤورا وثورانا : وثب . والمثاورة : وثاوره مثاورة وثوارا ؛ عن اللحياني : واثبه وساوره . انتظر حتى تسكن هذه الثورة ، وهي الهيج . وثار الدخان يثور ثورا وثؤورا وثورانا : ظهر وسطع ، وأثاره قال : أكدرها بالدقعاء ، حريق القصباء رأيت فلانا ثائر الرأس إذا رأيته قد اشعان شعره أي ؛ وفي الحديث : جاءه رجل من أهل نجد ثائر الرأس يسأله ؛ أي منتشر شعر الرأس قائمه ، فحذف المضاف ؛ ومنه الحديث يقوم إلى أخيه ثائرا فريصته ؛ أي منتفخ الفريصة قائمها والفريصة : اللحمة التي بين الجنب والكتف لا تزال ترعد من وأراد بها ههنا عصب الرقبة وعروقها لأنها هي التي تثور عند وقيل : أراد شعر الفريصة ، على حذف المضاف . ثارت نفسه إذا جشأت وإن شئت جاشت ؛ قال أبو منصور : ارتفعت ، وجاشت أي فارت . ويقال : مررت بأرانب فأثرتها . كيف الدبى ؟ فيقال : ثائر وناقر ، فالثائر ساعة ما يخرج ، والناقر حين ينقر أي يثب من الأرض . وثار به الدم وثار أي وثبوا عليه . واستثارها أي أزعجها وأنهضها . وفي الحديث : فرأيت من بين أصابعه أي ينبع بقوة وشدة ؛ والحديث الآخر : حمى تثور أو تفور . وثار القطا من مجثمه وثار وانثار : ظهر . حمرة الشفق الثائرة فيه ، وفي الحديث : صلاة إذا سقط ثور الشفق ، وهو انتشار الشفق ، وثورانه . ويقال : قد ثار يثور ثورا وثورانا إذا الأفق وارتفع ، فإذا غاب حلت صلاة العشاء الآخرة ، وقال في ما لم يسقط ثور الشفق . والثور : ثوران وثارت الحصبة بفلان ثورا وثؤورا وثؤارا وثورانا : وكذلك كل ما ظهر ، فقد ثار يثور ثورا وثورانا . وحكى ثار الرجل ثورانا ظهرت فيه الحصبة . ويقال : ثور فلان إذا هيجه وأظهره . والثور : الطحلب وما أشبهه على رأس ابن سيده : والثور ما علا الماء من الطحلب والعرمض ، وقد ثار الطحلب ثورا وثورانا وثورته وكل ما استخرجته أو هجته ، فقد أثرته إثارة وإثارا ؛ اللحياني . وثورته واستثرته كما تستثير الأسد وقول الأعشى : والجني يضرب ظهره ، أن عافت الماء مشربا ؟ اسم راع ، وأراد بالثور ههنا ما علا الماء من القماس ليصفو الماء للبقر ؛ وقال أبو منصور وغيره : يقول ثور البقر للشرب لتتبعه إناث البقر ؛ وأنشد : الرجال ، يقول البشر يضربه الراعيان ، أن تعاف البقر ؟ السيد ، وبه كني عمرو بن معد يكرب أبا ثور . وقول كرم الله وجهه : إنما أكلت يوم أكل الثور الأبيض ؛ عنى ، رضي ، لأنه كان سيدا ، وجعله أبيض لأنه كان أشيب ، وقد يجوز به الشهرة ؛ وأنشد لأنس ابن مدرك الخثعمي : سليكا ثم أعقله ، لما عافت البقر إذ ينكت حليلته ، على وجعائها الثفر عنى الثور الذي هو الذكر من البقر لأن البقر تتبعه فإذا عاف ، فيضرب ليرد فترد معه ، وقيل : عنى بالثور الطحلب لأن أورد القطعة من البقر فعافت الماء وصدها عنه الطحلب ضربه الماء فتشربه . وقال الجوهري في تفسير الشعر : إن البقر إذا شروعها في الماء لا تضرب لأنها ذات لبن ، وإنما يضرب الثور فتشرب ، ويقال للطحلب : ثور الماء ؛ حكاه أبو زيد في كتاب المطر ؛ قال : ويروى هذا الشعر : سليكا بعد مقتله وسبب هذا الشعر أن السليك خرج في تيم الرباب يتبع في طريقه رجلا من خثعم يقال له مالك بن عمير فأخذه ومعه خفاجة يقال لها نوار ، فقال الخثعمي : أنا أفدي نفسي فقال له السليك : ذلك لك على أن لا تخيس بعهدي ولا تطلع علي خثعم ، فأعطاه ذلك وخرج إلى قومه وخلف السليك على امرأته وجعلت تقول له : احذر خثعم فقال : إلا لئام أذلة ، والإسخاف تنمى وتنتمي أنس بن مدركة الخثعمي وشبل بن قلادة فحالفا المرأة ولم يعلم السليك حتى طرقاه ، فقال أنس لشبل : إن القوم وتكفيني الرجل ، فقال : لا بل اكفني الرجل وأكفيك فشد أنس على السليك فقتله وشد شبل وأصحابه على من كان معه ، فقال يربوع الخثعمي وهو عم مالك بن عمير : والله لأقتلن أنسا ابن عمي وجرى بينهما أمر وألزموه ديته فأبى فقال هذا الشعر ؛ لما عافت البقر يقال عند عقوبة الإنسان بذنب غيره ، وكانت العرب إذا أوردوا تشرب لكدر الماء أو لقلة العطش ضربوا الثور ليقتحم الماء فتتبعه ولذلك يقول الأعشى : إن عافت الماء باقر ، يعاف الماء إلا ليضربا على وجعائها الثفر السافلة ، وهي الدبر . والثفر : هو الذي يشد على موضع الثفر ، ، وأصله للسباع ثم يستعار للإنسان . ثورت كدورة الماء فثار . وأثرت السبع هجته . وأثرت فلانا إذا هيجته لأمر . واستثرت أثرته أيضا . وثورت الأمر : بحثته : بحث عن معانيه وعن علمه . وفي حديث عبدالله : أثيروا القرآن خبر الأولين والآخرين ، وفي رواية : علم الأولين والآخرين ؛ آخر : من أراد العلم فليثور القرآن ؛ قال شمر : تثوير ومفاتشة العلماء به في تفسيره ومعانيه ، وقيل : لينقر عنه معانيه وتفسيره وقراءته ، وقال أبو عدنان : قال محارب صاحب تقطعنا فإنك إذا جئت أثرت العربية ؛ ومنه قوله : زيد ودغفل أثيره إثارة فثار يثور وتثور تثورا باركا وبعثه فانبعث . وأثار التراب بقوائمه إثارة : قال : تربها ويهيله ، الهواجر مخمس نباث الهواجر يعني الرجل الذي إذا اشتد عليه الحر هال التراب ثراه ، وكذلك يفعل في شدة الحر . ثورة رجال كثروة رجال ؛ قال ابن مقبل : رجال لو رأيتهم ، إحدى حراج الجر من أقر . ولا يقال ثورة مال إنما هو ثروة مال فقط . : ثورة من رجال وثورة من مال للكثير . ويقال : ثروة وثروة من مال بهذا المعنى . وقال ابن الأعرابي : ثورة من يعني عدد كثير ، وثروة من مال لا غير . القطعة العظيمة من الأقط ، والجمع أثوار على القياس . ويقال : أعطاه ثورة عظاما من الأقط جمع ثور . : توضؤوا مما غيرت النار ولو من ثور أقط ؛ قال أبو وذلك في أول الإسلام ثم نسخ بترك الوضوء مما مست النار ، وقيل : اليد والفم منه ، ومن حمله على ظاهره أوجب عليه وجوب الوضوء وروي عن عمرو بن معد يكرب أنه قال : أتيت بني فلان فأتوني بثور ؛ فالثور القطعة من الأقط ، والقوس البقية من التمر تبقى الجلة ، والكعب الكتلة من السمن الحامس . وفي الحديث : أثوار أقط ؛ الاثوار جمع ثور ، وهي قطعة من وهو لبن جامد مستحجر . والثور : الأحمق ؛ ويقال للرجل البليد الفهم : إلا ثور . والثور : الذكر من البقر ؛ وقوله أنشده أبو علي عثمان : أصيدكم أو ثورين الجماء ذات القرنين ؟ الراء منه فتحة تركيب ثور مع ما بعده كفتحة راء حضرموت ، ولو إعراب لوجب التنوين لا محالة لأنه مصروف ، وبنيت ما مع الاسم على حرفيتها كما بنيت لا مع النكرة في نحو لا رجل ، ولو جعلت ما اسما ضممت إليه ثورا لوجب مدها لأنها قد صارت اسما فقلت أصيدكم ؛ كما أنك لو جعلت حاميم من قوله : والرمح شاجر أحدهما إلى صاحبه لمددت حا فقلت حاء ميم ليصير كحضرموت ، الجماء جعلها جماء ذات قرنين على الهزء ، وأنشدها بعضهم والقول فيه كالقول في ويحما من قوله : مما لقيت وهيما ، لم يلق منهن ويحما وثيار وثيارة وثورة وثيرة وثيران على أن أبا علي قال في ثيرة إنه محذوف من ثيارة فتركوا العين أمارة لما نووه من الألف ، كما جعلوا الصحيح نحو اجتوروا على أنه في معنى ما لا بد من صحته ، وهو تجاوروا وقال بعضهم : هو شاذ وكأنهم فرقوا بالقلب بين جمع ثور من جمع ثور من الأقط لأنهم يقولون في ثور الأقط وللأنثى ثورة ؛ قال الأخطل : الثورة المتضاجم : كثيرة الثيران ؛ عن ثعلب . الجوهري عند قوله في جمع قال سيبويه : قلبوا الواو ياء حيث كانت بعد كسرة ، قال : وليس هذا وقال المبرد : إنما قالوا ثيرة ليفرقوا بينه وبين ثورة وبنوه على فعلة ثم حركوه ، ويقال : مررت بثيرة لجماعة ويقال : هذه ثيرة مثيرة أي تثير الأرض . وقال الله صفة بقرة بني إسرائيل : تثير الأرض ولا تسقي الحرث ؛ أرض مثارة بالسن وهي الحديدة التي تحرث بها الأرض . وأثار قلبها على الحب بعدما فتحت مرة ، وحكي أثورها على التصحيح . عز وجل : وأثاروا الأرض ؛ أي حرثوها وزرعوها واستخرجوا منها زرعها . وفي الحديث : أنه كتب لأهل جرش بالحمى لهم للفرس والراحلة والمثيرة ؛ أراد بالمثيرة بقر تثير الأرض . والثور : يرج من بروج السماء ، على والثور : البياض الذي في أسفل ظفر الإنسان . وثور : حي من وبنو ثور : بطن من الرباب وإليهم نسب سفيان الثوري . ثور أبو قبيلة من مضر وهو ثور بن عبد مناة بن أد بن الياس بن مضر وهم رهط سفيان الثوري . وثور بناحية الحجاز : من مكة يسمى ثور أطحل . غيره : ثور جبل بمكة وفيه الغار ثور بن عبد مناة لأنه نزله . وفي الحديث : انه حرم ما إلى ثور . ابن الأثير قال : هما جبلان ، أما عير فجبل ، وأما ثور فالمعروف أنه بمكة ، وفيه الغار الذي بات فيه الله ، صلى الله عليه وسلم ، لما هاجر ، وهو المذكور في القرآن ؛ وفي ما بين عير وأحد ، وأحد بالمدينة ، قال : فيكون ثور الراوي وإن كان هو الأشهر في الرواية والأكثر ، وقيل : ان عيرا ويكون المراد أنه حرم من المدينة قدر ما بين عير وثور من مكة المدينة تحريما مثل تحريم ما بين عير وثور بمكة على حذف المضاف المحذوف . وقال أبو عبيد : أهل المدينة لا يعرفون بالمدينة له ثور « وقال أبو عبيد إلخ » رده في القاموس بان حذاء إلى ورائه جبلا صغيرا يقال له ثور ). وإنما ثور بمكة . وقال إلى بمعنى مع كأنه جعل المدينة مضافة إلى مكة في التحريم .

أظهر المزيد

⭐ تاج العروس من جواهر القاموس:

ثور : ( *!الثور : الهيجان ) . *!ثار الشيء : هاج ، ويقال للغضبان أهيج ما يكون : قد *!ثار *!ثائره وفار فائره ، إذا هاج غضبه . ( و ) الثور : ( الوثب ) ، وقد ثار إليه ، إذا وثب . *!وثار به الناس ، أي وثبوا عليه . ( و ) الثور : ( السطوع ) . وثار الغبار : سطع وظهر ، وكذا الدخان ، وغيرهما ، وهو مجاز . ( و ) الثور ( نهوض القطا ) من مجاثمه . ( و ) ثار ( الجراد ) *!ثورا ، *!وانثار : ظهر . ( و ) الثور : ( ظهور الدم ) ، يقال :*! ثار به الدم *!ثورا ، ( *!كالثؤور ) ، بالضم ، ( *!والثوران ) ، محركة ، ( *!والتثور ، في الكل ) ، قال أبو كبير الهذلي : يأوي إلى عظم الغريف ونبله كسوام دبر الخشرم *!المتثوره ( *!وأثاره ) هو ، ( وأثره ) ، على القلب ، ( وهثره ) ، على البدل ، ( *!وثوره ، واستثاره غير ) ، كما *!يستثار الأسد والصيد ، أي هيجه . ( و ) *!الثور : ( القطعة العظيمة من الأقط . ج *!أثوار *!وثورة ) ، بكسر ففتح على القياس . وفي الحديث : ( توضؤوا مما غيرت النار ولو من *!ثور أقط ) . قال أبو منصور : وقد نسخ حكمه . وروي عن عمرو بن معديكرب أنه قال : أتيت بني فلان فأتوني بثور وقوس وكعب ؛ *!فالثور : القطعة العظيمة من الأقط ، والقوس : البقية من التمر تبقى في أسفل الجلة ، والكعب : الكتلة من السمن الجامس . والأقطه ولبن جامد مستحجر . ( و ) *!الثور : ( الذكر من البقر ) قال الأعشى : *!لكالثور والجني يضرب ظهره وما ذنبه أن عافت الماء مشربا أراد بالجني إسم راع . *!والثور ذكر البقر يقدم للشرب ، ليتبعه إناث البقر ، قاله أبو منصور ، وأنشد : كما الثور يضربه الراعيان وما ذنبه أن تعاف البقر وأنشد لأنس بن مدرك الخثعمي : إني وقتحلي سليكا ثم أعقله *!كالثور يضرب لما عافت البقر قيل : عنى الثور الذي هو ذكر البقر ؛ لأن البقر يتبعه ، فإذا عاف الماء عافته ، فيضرب ليرد فترد معه . ( ج *!أثوار *!وثيار ) ، بالكسر ، *!وثيارة ( *!وثورة *!وثيرة ) ، بالواو والياء ، وبكسر ففتح فيهما ، ( *!وثيرة ) ، بكسر فسكون ، ( *!وثيران ، كجيرة وجيران ) ، على أن أبا علي قال في *!ثيرة : إنه محذوف من *!ثيارة ، فتركوا الإعلال في العين أمارة لما نووه من الألف ، كما جعلوا تصحيح نحو اجتوروا واعتونوا دليلا على أنه في معنى ما لا بد من صحته ، وهو تجاوروا وتعاونوا . وقال بعضهم : هو شاذ ، وكأنهم فرقوا بالقلب بين جمع ثور من الحيوان ، وبين جمع *!ثور من الأقط ؛ لأنهم يقولون في *!ثور الأقط : *!ثورة فقط . والأنثى : *!ثورة ، قال الأخطل : وفروة ثفر *!الثورة المتضاجم ( وأرض *!مثورة : كثيرته ) ، أي الثور ، عن ثعلب . ( و ) *!الثور : ( السيد ) ، وبه كني عمر و بن معدي كرب : أبا *!ثور ، وقول علي رضي الله عنه : ( إنما أكلت يوم أكل *!الثور الأبيض ) ؛ عنى به عثمان رضي الله عنه ؛ لأنه كان سيدا ، وجعله أبيض ؛ لأنه كان أشيب . ( و ) *!الثور : ما علا الماء من ( الطحلب ) والعرمض والغلفق ونحوه . وقد ثار*! ثورا *!وثورانا ، *!وثورته ، *!وأثرته ، كذا في المحكم ، وبه فسر قول أنس بن مدرك الخثعمي السابق ، في قول ؛ قال : لأن البقار إذا أورد القطعة من البقر ، فعافت الماء ، وصدها عنه الطحلب ، ضربه ليفحص عن الماء فتشربه ، ويقال للطحلب : ثور الماء ، حكاه أبو زيد في كتاب المطر . ( و ) الثور : ( البياض ) الذي ( في أصل الظفر ) ، ظفر الإنسان . ( و ) الثور : ( كل ما علا الماء ) من القماش . ويقال : *!ثورت كدورة الماء فثار . ( و ) الثور : ( المجنون ) ، وفي بعض النسخ : الجنون ، وهو الصواب ؛ كأنه لهيجانه . ( و ) من المجاز : الثور : ( حمرة الشفق النائرة فيه ) . وفي الحديث : ( صلاة العشاء الآخرة إذا سقط ثور الشفق ) . وهو انتشار الشفق ، *!وثورانه : حمرته ومعظمه . ويقال : قد *!ثار *!يثور *!ثورا *!وثورانا ، إذا انتشر في الأفق وارتفع ، فإذا غاب حلت صلاة العشاء الآخرة . 6 وقال في المغرب : ما لم يسقط ثور الشفق . ( و ) *!الثور ( الأحمق ) ، يقال للرجل البليد الفهم : ما هو إلا ثور . ( و ) من المجاز : الثور : ( برج في السماء ) ، من البروج الإثني عشر ، على التشبيه . ( و ) من المجاز : الثور : ( فرس العاص بن سعيد ) القرشي ، على التشبيه . ( *!وثور : أبو قبيلة من مضر ) ، وهو ثور بن عبد مناة بن أد بن طابخة بن الياس بن مضر ، ( منهم ) : الإمام المحدث الزاهد أبو عبد الله ( سفيان بن سعيد ) بن مسروق بن حبيب بن رافع بن عبد الله بن موهبة ( بن أبي بن عبد الله ) بن منقذ بن نصر بن الحارث بن ثعلبة بن عامر بن ملكان بن ثور ، روى عن عمرو بن مرة ، وسلمة بن كهيل ، وعنه ابن جريج ، وشعبة ، وحماد بن سلمة ، وفضيل بن عياض . توفي سنة 161 ه وهو ابن أربع وستين سنة . ( و ) ثور : ( واد ببلاد مزينة ) ، نقله الصغاني . ( و ) ثور : ( جبل بمكة شرفها الله تعالى ، ( وفيه الغار ) الذي بات فيه سيدنا رسول الله صلى الله عليه وسلم لما هاجر ، وهو ( المذكور في التنزيل ) : { ثاني اثنين إذ هما فى الغار } ( التوبة : 40 ) ( ويقال له : ثور أطحل ، وإسم الجبل أطحل ، نزله ثور بن عبد مناة فنسب إليه ) ؛ وقال جماعة : سمي أطحل لأن أطحل بن عبد مناة كان يسكنه : ( و ) ثور أيضا : ( جبل ) صغير إلى الحمرة بتدوير ، ( بالمدينة ) المشرفة ، خلف أحد من جهة الشمال . قاله السيوطي في كتاب الحج من التوشيح ، قال شيخنا : ومال إلى القول به ، وترجيحه بأزيد من ذالك في حاشيته على الترمذي . ( ومنه الحديث الصحيح ( المدينة حرم ما بين عير إلى ثور ) ؛ وهما جبلان . ( وأما قول أبي عبيد ) القاسم ( بن سلام ) ، بالتخفيف ( وغيره من الأكابر الأعلام : إن هذا تصحيف ، والصواب ) ( من عير ( إلى أحد ) ؛ لأن ثورا إنما هو بمكة ) وقال ابن الأثير : أما عير فجبل معروف بالمدينة ، وأما ثور فالمعروف أنه بمكة ، وفيه الغار ، وفي رواية قليلة : ( ما بين عير وأحد ) ، وأحد بالمدينة ، قال : فيكون ثور غلطا من الراوي ، وإن كان هو الأشهر في الرواية والأكثر . وقيل : إن عيرا جبل بمكة ، ويكون المراد أنه حرم من المدينة قدر ما بين عير وثور من مكة ، أو حرم المدينة تحريما مثل تحريم ما بين عير وثور بمكة ، على حذف المضاف ، ووصف المصدر المحذوف ( فغير جيد ) ، هو جواب وأما إلخ ، ثم شرع المصنف في بيان علة رده ، وكونه غير جيد ، فقال : ( لما أخبرني ) الإمام المحدث ( الشجاع ) أبو حفص عمر ( البعلي الشيخ الزاهد ، عن ) الإمام المحدث ( الحافظ أبي محمد عبد السلام ) بن محمد بن مزروع ( البصري ) الحنبلي ، ما نصه : ( أن حذاء أحد جانحا إلى ورائه ) من جهة الشمال ( جبلا صغيرا ) مدورا إلى حمرة ، ( يقال له : ثور ، و ) قد ( تكرر سؤالي عنه طوائف ) مختلفة ( من العرب ، العارفين بتلك الأرض ) المجاورين بالسكنى ، ( فكل أخبرني أن اسمه ثور ) لا غير ، ووجدت بخط بعض المحدثين ، قال : وجدت بخط العلامة شمس الدين محمد بن أبي الفتح بن أبي الفضل بن بركات الحنبلي حاشية على كتاب ( معالم السنن ) للخطابي ما صورته : ثور جبل صغير خلف أحد ، لكنه نسي فلم يعرفه إلا آحاد الأعراب ؛ بدليل ما حدثني الشيخ لإمام العالم عفيف الدين عبد السلام بن محمد بن مزروع البصري ، وكان مجاورا بمدينة الرسول صلى الله عليه وسلم فوق الأربعين سنة ، قال : كنت إذا ركبت مع العرب أسألهم عما أمر به من الأمكنة ، فمررت راكبا مع قوم من بني هيثم فسألتهم عن جبل خلف أحد : ما يقال لهاذا الجبل ؟ فقالوا : يقال له : ثور ، فقلت : من أين لكم هاذا ؟ فقالوا : من عهد آبائنا وأجدادنا ، فنزلت وصليت عنده ركعتين ، شكرا لله تعالى . ثم ذكر العلة الثانية فقال : ( ولما كتب إلي ) الإمام المحدث ( الشيخ عفيف الدين ) أبو محمد عبد الله ( المطري ) المدني ، نقلا ( عن والده الحافظ الثقة ) أبي عبد الله محمد المطري الخزرجي ، ( قال : إن خلف أحد عن شماليه جبلا صغيرا مدورا ) إلى الحمرة ، ( يسمى ثورا ، يعرفه أهل المدينة ، خلفا عن سلف ) ، قال ملا علي في الناموس : لو صح نقل الخلف عن السلف لما وقع الخلف بين الخلف . قلت : والجواب عن هاذا يعرف بأدنى تأمل في الكلام السابق . ( وثور الشباك ) ، ككتاب : ( وبرقة الثور ) ، بالضم : ( موضعان ) ، قال أبو زياد : برقة الثور جانب الصمان . ( *!وثورى ، وقد يمد : نهر بدمشق ) في شمالي بردى ، هو وباناس يفترقان من بردى ، يمران بالبوادي ، ثم بالغوطة ، قال العماد الأصفهاني يذكر الأنهار من قصيدة : يزيد اشتياقي وينمو كما يزيد يزيد وثورى *!يثور ( وأبو *!الثورين محمد بن عبد الرحمان ) الجمحي ، وقيل : المكي ( التابعي ) ، يروي عن ابن عمر ، وعنه عمرو بن دينار ، ومن قال : عمرو بن دينار عن أبي السوار فقد وهم . ( و ) يقال : (*! ثورة من مال ) ، كثعروة من مال ، ( و ) قال ابن مقبل : *!وثورة من ( رجال ) لو رأيتهم لقلت إحدى حراجه الجر من أقر ويروى : وثروة ، أي عدد ( كثير ) ، وهي مرفوعة معطوفة على ما قبلها ، وهو قوله : ( فينا خناذيذ ) ، وليست الواو واو ( رب ) ، نبه عليه الصغاني وفي التهذيب : ثورة من رجال ، *!وثورة من مال ؛ للكثير . ويقال : ثروة من رجال ، وثروة من مال ، بهاذا المعنى . وقال ابن الأعرابي : ثورة من رجال ، وثروة ؛ يعني : عدد كثير ، وثروة من مال لا غير . ( *!والثوارة : الخوران ) ، عن الصغاني . وفي الحديث : ( فرأيت الماء *!يثور ( من ) بين أصابعه ) أي ينع بقوة وشدة . ( *!والثائر ) من المجاز : ثار ثائره وفار فائره ؛ يقال ذالك إذا هاج ( الغضب ) . وثور الغضب : حدته . *!والثائر أيضا : الغضبان . ( *!والثير ، بالكسر : غطاء العين ) ، نقله الصغاني . ( و ) في الحديث : ( أنه كتب لأهل جرش بالحمى الذي حماه لهم للفرس ، والراحلة ، ( *!المثيرة ) ) وهو بالكسر ، وأراد *!بالمثيرة : ( البقرة *!تثير الأرض ) . ويقال : هاذه *!ثيرة *!مثيرة ، أي *!تثير الأرض ، وقال الله تعالى في صفة بقرة بني إسرائيل : { *!تثير الارض ولا تسقى الحرث } ( البقرة : 71 ) . *!وأثار الأرض : قلبها على الحب بعد ما فتحت مرة ، وحكي : *!أثورها ؛ على التصحيح ، وقال الله عز وجل : { *!وأثاروا الارض } ( الروم : 9 ) أي حرثوها وزرعوها ، واستخرجوا بركاتها ، وأنزال زرعها . ( *!وثاوره *!مثاورة *!وثوارا ) ، بالكسر ، عن اللحياني : ( واثبه ) وساوره . ( *!وثور ) الأمر تثويرا : بحثه . وثور ( القرآن : بحث عن ) معانيه وعن ( علمه ) . وفي حديث آخر : من أراد العلم *!فليثور القرآن ) ، قال شمر : *!تثوير القرآن : قراءته ، ومفاتشة العلماء به في تفسيره ومعانيه . وقيل : لينقر عنه ويفكك في معانيه وتفسيره ، وقراءته . ( *!وثوير بن أبي فاختة سعيد بن علاقة ) أخو برد ، وأبوهما مولى أم هانيء بنت أبي طالب ، عداده في أهل الكوفة : ( تابعي ) . الصواب أنه من أتباع التابعين ؛ لأنه يروي مع أخيه عن أبيهما عن علي بن أبي طالب ، كذا في كتاب الثقات لابن حبان . ( *!والثوير : ماء بالجزيرة من منزل تغلب ) بن وائل ، وله يوم معروف ، قتل فيه المطرح وجماعة من النجدية ، وفيه يقول حماد بن سلمة الشاعر : إن تقتلونا بالقطيف فإننا قتلناكم يوم *!الثوير وصحصحا كذا في أنساب البلاذري . ( و ) الثوير : ( أبرق لجعفر بن كلاب قرب ) سواج ، من ( جبال ضرية ) . ومما يستدرك عليه : يقال : انتظر حتى تسكن هاذه *!الثورة ، وهي الهيج . وقال الأصمعي : رأيت فلانا*! ثائر الرأس ، إذا رأيته قد اشعان شره ، أي انتشر وتفرق . وفي الحديث : ( جاءه رجل من أهل نجد *!ثائر الرأس . يسأله عن الإيمان ) ؛ أي منتشر شعر الرأس قائمه ، فحذف المضاف . وفي آخر : ( يقوم إلى أخيه ثائرا فريصته ) ؛ أي : منتفخ الفريصة قائمها غضبا ، وهو مجاز وأراد بالفريصة هنا عصب الرقبة وعروقها ؛ لأنها هي التي *!تثور عند الغضب . ومن المجاز : *!ثارت نفسه : جشأت ، قال أبو منصور : جشأت ، أي ارتفعت ، وجاشت أي فارت . ويقال : مررت بأرانب *!فأثرتها . ويقال : كيف الدبى ؟ فيقال : *!ثائر وناقر ، *!فالثائر ساعة ما يخرج من التراب ، والناقر حين ينقر من الأرض ، أي يثب . *!وثور البرك *!واستثارها ، أي أزعجها وأنهضها . وفي الحديث : ( بل هي حمى *!تثور أو تفور ) . والثور : *!ثوران الحصبة : *!وثارت الحصبة بفلان *!ثورا *!وثؤورا *!وثؤارا *!وثورانا : انتشرت . وحكى اللحياني : ثار الرجل *!ثورانا : ظهرت فيه الحصبة ، وهو مجاز . ومنه أيضا : ثار بالمحموم الثور ، وهو ما يخرج بفيه من البثر . ومن المجاز : أيضا : *!ثور عليهم الشر ، إذا هيجه وأظهره ، *!وثارت بينهم فتنة وشر ، وثار الدم في وجهه . وفي حديث عبد الله : ( *!أثيروا القرآن فإنه فيه خبر الأولين والآخرين ) . وقال أبو عدنان : قال محارب صاحب الخليل : لا تقطعنا فإنك إذا جئت *!أثرت العربية ، وهو مجاز . *!وأثرت البعير أثيره إثارة ، فثار *!يثور ، *!وتثور *!تثورا ، إذا كان باركا فبعثه فانبعث ، وأثار التراب بقوائمه *!إثارة : بحثه ، قال : *!يثير ويذري تربها ويهيله *!إثارة نباث الهواجر مخمس *!وثور : قبيلة من همدان ، وهو ثور بن مالك بن معاوية بن دودان بن بكيل بن جشم . وأبو خالد ثور بن يزيد الكلاعي : من أتباع التابعين ، قدم العراق ، وكتب عنه الثوري . زأبو ثور صاحب الإمام الشافعي ، والنسبة إليه الثوري ، منهم : أبو القاسم الجنيد الزاهد *!-الثوري ، كان يفتى على مذهبه . وإلى مذهب سفيان الثوري أبو عبد الله الحسين بن محمد الدينوري الثوري . والحافظ أبو محمد عبد الراحمان بن محمد الدوني الثوري ، راوي النسائي عن الكسار . و*!ثويرة ، مصغرا : جد الحجاج بن علاط السلمي ، وهو والد نصر بن الحجاج . وفلان في *!ثوار شر ، كغراب ، وهو الكثير . *!والثائر : لقب جماعة من العلويين . 2 ( فصل الجيم ) مع الراء ) 2

أظهر المزيد

من ديوان

⭐ الثور, : ، مرادف : حيوان ، تضاد : فار

⭐ ثور, : ، مرادف : جحش ، تضاد : ثور,حمار,جحش,بغل

⭐ عثور, : ، مرادف : ، تضاد : مشي مستقيما

⭐ ث و ر 1080- ث و ر ثار/ ثار على يثور، ثر، ثورة وثورانا، فهو ثائر، والمفعول مثور عليه

⭐ ثار الغبار: سطع، هاج وانتشر "ثار به الغضب- ثارت مشكلة" ° ثار ثائره/ ثارت ثائرته/ ثارت نفسه: بلغ به الغضب مبلغا بعيدا، هاج.

من القرآن الكريم

(( وَقَدِمْنَا إِلَىٰ مَا عَمِلُوا مِنْ عَمَلٍ فَجَعَلْنَاهُ هَبَاءً مَّنثُورًا))
سورة: 25 - أية: 23
English:

We shall advance upon what work they have done, and make it a scattered dust.


تفسير الجلالين:

«وقدمنا» عمدنا «إلى ما عملوا من عمل» من الخير كصدقة وصلة رحم، وقرى ضيف وإغاثة ملهوف في الدنيا «فجعلناه هباءً منشورا» هو ما يرى في الكوى التي عليها الشمس كالغبار المفرق: أي مثله في عدم النفع به إذ لا ثواب فيه لعدم شرطه ويجازون عليه في الدنيا. للمزيد انقر هنا للبحث في القران