القاموس الشرقي
الجلال , الجلالة , الجليل , الجليلة , المجلات , جل , جل- , جلال , جلالة , جلالك , جلاله , جله , جليل , جليلة , لجلالته , مجلة , والجلال , والمجلات , والمجلتان , وجل , وجلالا , وجلالي ,
المعنى في القاموس الشرقي
اضغط + للمزيد المصدر كلمة فصحى الجذع النوع الانجليزية
+ يجَلِّل يغطي جَلَّل VERB:I cover
+ جللا جللا جَلَلَا noun Jalla_Kuma_region
+ الجلل جلل جَلَل adj important momentous
+ جَلِّل جَلَّل VERB:C cover [auto]
+ جَلَّل جَلَّل VERB:P cover [auto]
المعنى في المعاجم

⭐ المغرب في ترتيب المعرب :

‏(‏الجلال‏)‏ جمع جل الدابة وجلة التمر أيضا وهي وعاؤه وأما جلال السفينة وهو كالسقف لها فهو مفرد والجل بالكسر قصب الزرع إذا حصد وقطع قال الدينوري فإذا نقل إلى البيدر وديس سمي التبن وأما ما في سير شرح مختصر القدوري أن ابن سماعة قال ولو أن رجلا زرع في أرضه ثم حصده وبقي من حصاده وجله مرعى فله أن يمنعه وأن يبيعه ففيه توسع كما في الحصاد‏.‏ ‏(‏والجلة‏)‏ بالفتح البعرة ‏(‏ومنها‏)‏ قوله كانوا يترامون بالجلة وقد كنى بها عن العذرة فقيل لآكلتها جالة وجلالة ‏(‏ومنها‏)‏ إني نهيتكم عن ‏(‏جوال القرية‏)‏ بتشديد اللام كدواب جمع دابة ومن روى جوالات بتشديد الواو فقد غلط ‏(‏وفي حديث‏)‏ آخر ‏[‏نهى عن لحوم الجلالة ولا تصحبني على جلالة‏]‏‏.‏ ‏(‏والجلجل‏)‏ ما يعلق بعنق الدابة أو برجل البازي ‏(‏ومنه‏)‏ وجد بازيا في رجليه سير أو جلاجل ‏(‏والجلجلان‏)‏ ثمر الكزبرة والسمسم أيضا وهو المراد ‏(‏في حديث‏)‏ ابن عمر - رضي الله عنه - ما أنه كان يدهن بالجلجلان جل في ‏(‏د ق‏)‏‏.‏

أظهر المزيد

⭐ المصباح المنير في غريب الشرح الكبير:

جل الشيء يجل بالكسر عظم فهو جليل وجلال الله عظمته وجل يجل أيضا خرج من بلد إلى آخر فهو جال والجمع جالة ومنه قيل لليهود الذين أخرجوا من الحجاز جالة وهي جالية أيضا ثم نقل الاسم إلى الجزية وقيل استعمل فلان على الجالة كما يقال على الجالية وجلة التمر الوعاء وجمعها جلال مثل : برمة وبرام وجل الشيء بالضم أيضا معظمه وجل الدابة كثوب الإنسان يلبسه يقيه البرد والجمع جلال وأجلال، والجلة بالفتح البعرة وتطلق على العذرة وجل فلان البعر جلا من باب قتل التقطه فهو جال وجلال مبالغة ومنه قيل للبهيمة تأكل العذرة جلالة وجالة أيضا والجمع جلالات على لفظ الواحدة وجوال مثل : دابة ودواب. وجلل المطر الأرض بالتثقيل عمها وطبقها فلم يدع شيبا إلا غطى عليه قاله ابن فارس في متخير الألفاظ ومنه يقال جللت الشيء إذا غطيته والجلى فعلى الأمر الشديد والخطب العظيم والجلجل معروف والجمع جلاجل وجلولاء فعولاء بفتح الفاء والمد بليدة من سواد بغداد بطريق خراسان وبها الوقعة المشهورة في سنة سبع عشرة وكانت تسمى فتح الفتوح لعظم غنائمها.

أظهر المزيد

⭐ لسان العرب:

: الله الجليل سبحانه ذو الجلال والإكرام ، جل جلال الله ، : عظمته ، ولا يقال الجلال إلا لله . والجليل : من صفات الله ، وقد يوصف به الأمر العظيم ، والرجل ذو القدر الخطير . وفي ألظوا بيا ذا الجلال والإكرام ؛ قيل : أراد عظموه ، في بعض اللغات : أسلمو ؛ قال ابن الأثير : ويروى بالحاء من كلام أبي الدرداء في الأكثر ؛ وهو سبحانه وتعالى الجليل الجلال ، والحاوي جميعها ، هو الجليل المطلق وهو راجع الصفات ، كما أن الكبير راجع إلى كمال الذات ، والعظيم راجع الذات والصفات . وجل الشيء يجل جلالا وجلالة وهو وجلال : عظم ، والأنثى جليلة وجلالة . وأجله : يقال جل فلان في عيني أي عظم ، وأجللته رأيته جليلا وأجللته في المرتبة ، وأجللته أي عظمته . وجل فلان بالكسر ، جلالة أي عظم قدره فهو جليل ؛ وقول لبيد : لا تكذبنها في التقى ، لله الأجل ؛ وقول أبي النجم : العلي الأجلل ، يبخل ولم يبخل فأظهر التضعيف ضرورة . والتجلة : الجلالة ، اسم ؛ قال بعض الأغفال : ذوي تجله ، للندى أدله بري لليلى الأخيلية : في تجلتهم ، الأعناق واللمم وجلاله : معظمه . وتجلل الشيء : أخذ جله وجلاله . تجلل الدراهم أي خذ جلالها . وتجاللت الشيء إذا أخذت جلاله وتداققته إذا أخذت دقاقه ؛ وقول ابن ما بعدت عليك بلادنا فابرق بأرضك وارعد أجل ما بعدت . والتجال : التعاظم . يقال : فلان يتجال أي يترفع عنه . وفي حديث جابر : تزوجت امرأة قد تجالت ؛ أسنت وكبرت . وفي حديث أم صبية : كنا نكون في المسجد تجاللن أي كبرن . يقال : جلت فهي جليلة ، وتجالت ، وتجال عن ذلك تعاظم . والجلى : الأمر العظيم ؛ قال للجلى أكن من حماتها ، الأعداء بالجهد أجهد بشامة بن حزن النهشلي : إلى جلى ومكرمة ، كراما من الأقوام ، فادعينا الأنباري : من ضم الجلى قصره ، ومن فتح الجيم مده ، الخصلة العظيمة ؛ وأنشد : خارج نصف ساقه ، الجلاء طلاع أنجد ، : ذوو أخطار ؛ عن ابن دريد . ومشيخة جلة أي مسان ، جليل . وجل الرجل جلالا ، فهو جليل : أسن وأنشد ابن بري : لقلب عند جمل مختبل ، بعدما جلت وجل : فجاء إبليس في صورة شيخ جليل أي مسن ، والجمع جلة ، . وجلة الإبل : مسانها ، وهو جمع جليل مثل ؛ قال النمر : تأخذ إلي سلاحها ، ولا أبكارها إذا أسنت . وجلت الهاجن عن الولد أي صغرت . الضحاك بن سفيان : أخذت جلة أموالهم أي العظام الكبار من وقيل المسان منها ، وقيل هو ما بين الثني إلى البازل ؛ شيء ، بالضم : معظمه ، فيجوز أن يكون أراد أخذت معظم قال ابن الأعرابي : الجلة المسان من الإبل ، يكون واحدا وجمعا الذكر والأنثى ؛ بعير جلة وناقة جلة ، وقيل الجلة إلى أن تبزل ، وقيل الجلة الجمل إذا أثنى . قد جلت أي أسنت . وناقة جلالة : ضخمة . وبعير جلال : جليل . وما له دقيقة ولا جليلة أي ما له شاة ولا ناقة . وجل : عظمه . ويقال : ما له دق ولا جل أي لا دقيق ولا جليل . أجلني ولا أحشاني أي لم يعطني جليلة ولا حاشية وهي الإبل . وفي المثل : غلبت جلتها حواشيها ؛ قال الجوهري : نتجت بطنا واحدا ، والحواشي صغار الإبل . ويقال : ما أدقني أي ما أعطاني كثيرا ولا قليلا ؛ وقول بكت فأدقت في البكا وأجلت بقليل البكاء وكثيره . وفي حديث الدعاء : اللهم اغفر لي ذنبي وجله أي صغيره وكبيره . الشيء العظيم والصغير الهين ، وهو من الأضداد في كلام ويقال للكبير والصغير جلل ؛ وقال امرؤ القيس لما قتل أبوه : أسد ربهم ، شيء سواه جلل هين ؛ ومثله للبيد : ، ما خلا افيفي ، جلل ويلهيه الأمل العبدي : كان عنا جللا ، الحنو من يقطع قطر دريد : عنك افيفي رونتها ، مصيبة جلل الشدة ؛ قال : وقال زويهر بن الحرث الضبي : وبيضة بيتنا ، لاقيت من بعده جلل العباس : قال يوم بدر القتلى جلل ما عدا محمدا أي . والجلل : من الأضداد يكون للحقير وللعظيم ؛ وأنشد أبو زيد الرياحي : الخيل ، والخيل تدعي ، وما أقربت وأجلت في الجلل وهو الأمر الصغير . قال الأصمعي : يقال هذا في جنب هذا الأمر أي صغير يسير . والجلل : الأمر العظيم ؛ ابن وعلة « قال الحرث بن وعلة » هكذا في الأصل ، والذي في وعلة بن الحرث ) بن المجالد بن يثربي بن الرباب بن الحرث بن مالك بن ذهل بن ثعلبة : قتلوا أميم أخي ، يصيبني سهمي لأعفون جللا ، ولئن سطوت لأوهنن عظمي فلا يكون إلا للعظيم . والجلى : الأمر العظيم ، وجمعها كبرى وكبر . وفي الحديث : يستر المصلي مثل مؤخرة مثل جلة السوط أي في مثل غلظه . وفي حديث أبي : إن عندي فرسا أجلها كل يوم فرقا من ذرة أقتلك فقال : عليه السلام : بل أنا أقتلك عليها ، إن شاء افيفي ؛ قال ابن أي أعلفها إياه فوضع الإجلال موضع الإعطاء وأصله من الشيء وقول أوس يرثي فضالة : والغالي الأعرابي بأن الجل الأمر الجليل ، وقوله والغالي أي أن علينا من قولك غلا الأمر زاد وعظم ؛ قال ابن سيده : ولم في معنى الجليل إلا في هذا البيت . الأمر العظيم كالجلل . والجل : نقيض الدق . نقيض الدقاق . والجلال ، بالضم : العظيم . والجلالة : الناقة العظيمة . يدق فجلاله خلاف دقاقه . ويقال : جلة جريمة للعظام تجليلا أي عم . والمجلل : السحاب الذي يجلل أي يعم . وفي حديث الاستسقاء : وابلا مجللا أي بمائه أو بنباته ، ويروى بفتح اللام على المفعول . المتاع : القطف والأكسية والبسط ونحوه ؛ عن أبي علي . ، بالكسر : قصب الزرع وسوقه إذا حصد عنه السنبل . وعاء يتخذ من الخوص يوضع فيه التمر يكنز فيها ، عربية معروفة ؛ : موقرا فابطن له ، وتحت الجله عليه جلة فهو بها موقر ، والجمع جلال وجلل ؛ قال : القطيعاء جارهم ، في جلل دسم ، والغبار على نضح العيدية الجللا وجلها : الذي تلبسه لتصان به ؛ الفتح عن ابن دريد ، وهي لغة تميمية معروفة ، والجمع جلال وأجلال ؛ قال كثير : عارضا مستطيرا ، جلن في الأجلال أجلة . وجلال كل شيء : غطاؤه نحو الحجلة وما وتجليل الفرس : أن تلبسه الجل ، وتجلله أي علاه . وفي أنه جلل فرسا له سبق بردا عدنيا أي جعل البرد له وفي حديث ابن عمر : أنه كان يجلل بدنه القباطي . وفي حديث اللهم جلل قتلة عثمان خزيا أي غطهم به وألبسهم إياه الرجل بالثوب . وتجلل الفحل الناقة والفرس الحجر : علاها . بعيره إذا علا ظهره . : البعر ، وقيل : هو البعر الذي لم ينكسر ، وقال ابن الجلة البعرة فأوقع الجلة على الواحدة . : تأكل العذرة ، وقد نهي عن لحومها وألبانها . البقرة التي تتبع النجاسات ، ونهى النبي ، صلى الله عليه وسلم ، عن وركوبها ؛ وفي حديث آخر : نهي عن لبن الجلالة ؛ والجلالة من التي تأكل الجلة والعذرة . والجلة : البعر فاستعير ووضع ، يقال : إن بني فلان وقودهم الجلة ووقودهم الوألة الجلة أي يلقطون البعر . ويقال : جلت الدابة فهي جالة وجلالة إذا التقطتها . وفي الحديث : فإنما جالة القرى . وفي الحديث الآخر : فإنما حرمتها من القرية ؛ الجوال ، بتشديد اللام : جمع جالة كسامة وفي حديث ابن عمر : قال له رجل إني أريد أن أصحبك ، قال : لا جلال ، وقد تكرر ذكرها في الحديث ، فأما أكل الجلالة فحلال يظهر النتن في لحمها ، وأما ركوبها فلعله لما يكثر من أكلها ، وتكثر النجاسة على أجسامها وأفواهها وتلمس راكبها بفمها وفيه أثر العذرة أو البعر فيتنجس . يجله جلا : جمعه والتقطعه بيده . واجتل التقط الجلة للوقود ، ومنه سميت الدابة التي تأكل العذرة واجتللت البعر . الأصمعي : جل يجل جلا إذا التقط البعر ؛ قال ابن لجإ يصف إبلا يكفي بعرها من وقود يستوقد أغصان الضمران : الإماء الحرم ، الضمران ، لم يحطم « يحسب إلخ » كذا في الأصل هنا ، وتقدم في ضمر : بحسب بموحدة وفتح السين والخرم بضم المعجمة وتشديد الراء ، وقوله لم يحطم سبق المادة المذكورة لم يحزم .) خرجت الإماء يجتللن أي يلتقطن البعر . ويقال : جل الرجل يجل ويجل جلولا « يجل جلولا » قال شارح من حد ضرب ، واقتصر الصاغاني على يجل من حد نصر ، وجمع بينهما ابن مالك الصواب ) وجلا يجلو جلاء وأجلى يجلي إجلاء إذا أخلى وجل القوم من البلد يجلون ، بالضم ، جلولا أي جلوا بلد آخر ، فهم جالة . ابن سيده : وجل القوم عن منازلهم جلوا ؛ وأنشد ابن الأعرابي للعجاج : ، إذ ولت ، وصيران الصريم جلت : استعمل فلان على الجالية والجالة ، وهم أهل الذمة ، هذا الاسم لأن النبي ، صلى الله عليه وسلم ، أجلى بعض المدينة وأمر بإجلاء من بقي منهم بجزيرة العرب ، فأجلاهم عمر بن جالية للزوم الاسم لهم ، وإن كانوا مقيمين بالبلاد التي وهذه ناقة تجل عن الكلال : معناه هي أجل من أن . وفعلت ذلك من جراك ومن جلك ؛ ابن سيده : فعله من جلك وتجلتك وإجلالك ومن أجل إجلالك أي من أجلك ؛ : وقفت في طلله ، الغداة من جلله أجله ؛ ويقال : من عظمه في عيني ؛ قال ابن بري وأنشده ابن الحياة من جلله سيده : أراد رب رسم دار فأضمر رب وأعملها فيما بعدها مضمرة ، من جللك أي من عظمتك . التهذيب : يقال فعلت ذلك من جلل كذا من عظمه في صدري ؛ وأنشد الكسائي على قولهم فعلته من جلالك أي قول الشاعر : أسماء ، والخرق بيننا ، العدى من جلالها هذا على نفسك تجله أي جررته يعني جنيته ؛ هذه عن صحيفة يكتب فيها . ابن سيده : والمجلة . الصحيفة فيها كذلك روي بيت النابغة بالجيم : الإله ، ودينهم يرجون غير العواقب لأنهم كانوا نصارى فعنى الإنجيل ، ومن روى محلتهم المقدسة وناحية الشام والبيت المقدس ، وهناك كان بنو وقال الجوهري : معناه أنهم يحجون فيحلون مواضع مقدسة ؛ قال : كل كتاب عند العرب مجلة . وفي حديث سويد بن قال لرسول الله ، صلى الله عليه وسلم : لعل الذي معك مثل الذي فقال : وما الذي معك ؟ قال : مجلة لقمان ؛ كل كتاب عند العرب مجلة ، فيه حكمة لقمان . ومنه حديث أنس : ألقي إلينا مجال ؛ هي يعني صحفا قيل إنها معربة من العبرانية ، وقيل : هي وقيل : مفعلة من الجلال كالمذلة من الذل . الثمام ، حجازية ، وهو نبت ضعيف يحشى به خصاص البيوت ، ؛ أنشد أبو حنيفة لبلال : شعري هل أبيتن ليلة وحولي إذخر وجليل ؟ يوما مياه مجنة ؟ لي شامة وطفيل ؟ هو الثمام إذا عظم وجل ، والجمع جلائل ؛ قال الشاعر : مرخة وجلائل : واد لبني تميم ينبت الجليل وهو الثمام . والجل ، شراع السفينة ، وجمعه جلول ، قال القطامي : جلول يقضي الموت صاحبه ، من أهواله ارتسما بري : وقد جمع على أجلال ؛ قال جرير : بها وشمت مجاشعا ذو الأجلال « والزنبري إلخ » هكذا في الأصل هنا ، وتقدم مثل هذا الشطر في بلفظ كالزنبري يقاد بالاجلال ). في قول العجاج : إذ عدل الجلي ، وصراري هذا القرقور أي زاد في جريه جل ، وهو الشراع ، مد في جريه ، والصراء : جمع صار وهو ملاح مثل غاز وغزاء . : رواه أبو عدنان الملاح جل وهو الكساء يلبس السفينة ، ورواه الأصمعي جل ، وهو لغة بني سعد بفتح الجيم . والجل : وقيل : هو الورد أبيضه وأحمره وأصفره ، فمنه جبلي ومنه قروي ، ؛ حكاه أبو حنيفة قال : وهو كلام فارسي ، وقد دخل في العربية ؛ في شعر الأعشى في قوله : والياسميـ بقصابها ، فارسي معرب ؛ وقصابها : جمع قاصب وهو الزامر ، ويروى قصب . وجلولاء ، بالمد : قرية بناحية فارس والنسبة إليها على غير قياس مثل حروري في السنة إلى حروراء . : حيان من العرب ؛ وأنشد ابن بري : بني جلان كلهم ، لا طول ولا قصر كذي طول ولا قصر ، على البدل من ساعد ؛ قال : كذلك أنشده أبو . وجل : اسم ؛ قال : حبابة بنت جل ، ، حبلا طويلا عدي : رجل من العرب رهط ذي الرمة العدوي . وقوله في قال له رجل التقطت شبكة على ظهر جلال ؛ قال : هو اسم لطريق نجد ، شرفها الله تعالى . السؤوخ في الأرض أو الحركة والجولان . وتجلجل أي ساخ فيها ودخل . يقال : تجلجلت قواعد البيت أي تضعضعت . : أن قارون خرج على قومه يتبختر في حلة له فأمر الله فهو يتجلجل فيها إلى يوم القيامة . وفي حديث آخر : بينا رجل من الخيلاء خسف به فهو يتجلجل إلى يوم القيامة ؛ قال : يتجلجل يتحرك فيها أي يغوص في الأرض حين يخسف به . الحركة مع الصوت أي يسوخ فيها حين يخسف به . وقد تجلجلا ، والجلجلة : شدة الصوت وحدته ، وقد جلجله ؛ نشاصا كأنه ، جلجل الصوت ، جالب صوت الرعد وما أشبهه . والمجلجل من السحاب : الذي فيه . وسحاب مجلجل : لرعده صوت . وغيث جلجال : شديد الصوت ، وقد : حركه . ابن شميل : جلجلت الشيء جلجلة إذا حتى يكون لحركته صوت ، وكل شيء تحرك فقد تجلجل . وسمعنا : وهي حركته . وتجلجل القوم للسفر إذا تحركوا له . : شديد . شمر : المجلجل المنخول المغربل ؛ قال أبو حصى مجلجلا تترك فيه إلا الحصى المجلجل . وجلجل الفرس : صفا صهيله وهو أحسن ما يكون ، وقيل : صفا صوته ورق ، وهو أحسن له . ، بالضم : صافي النهيق . ورجل مجلجل : لا يعدله أحد في التهذيب : المجلجل السيد القوي وإن لم يكن له حسب ولا شرف الشديد الدافع هنا بياض بأصله ، وعبارة القاموس : المنطيق ) . . . واللسان ، وقال شمز : هو السيد البعيد الصوت ؛ شميل : خير الأسنان ، السن ولا قحم فان الهيثم : ومن أمثالهم في الرجل الجريء إنه ليعلق قال أبو النجم : يعقد خيط الجلجل يخاطر بنفسه ؛ التهذيب : وقوله : يرعد فؤاد الأعزل ، يعقد خيط الجلجل الذي قام عليه ورباه وهو صغير يعرفه فلا يؤذيه ؛ قال هذا مثل ، يقول : فلا يتقدم عليه إلا شجاع لا يباليه ، وهو صعب مشهور ، من يعلق الجلجل في عنقه . ابن الأعرابي : جلجل الرجل وجاء . وغلام جلجل وجلاجل : خفيف الروح نشيط في عمله . الخالص النسب . والجلجل : الجرس الصغير ، وصوته الجلجلة . السفر : لا تصحب الملائكة رفقة فيها جلجل ؛ هو الجرس الصغير في أعناق الدواب وغيرها . والجلجلة : تحريك الجلجل . وإبل تعلق عليها الأجراس ؛ قال خالد بن قيس التميمي : المائة المجلجله الأمر الصغير والعظيم مثل الجلل ؛ قال : إذا ما جلجل القوم لم يقم ، أسمو له وأسور ثمرة الكزبرة ، وقيل حب السمسم . وقال أبو الغوث : السمسم في قشره قبل أن يحصد . وفي حديث ابن جريج : وذكر الجلجلان هو السمسم ، وقيل : حب كالكزبرة ، وفي حديث ابن عمر : يدهن عند إحرامه بدهن جلجلان . ابن الأعرابي : يقال جوف التين من الحب الجلجلان ؛ وأنشد غيره لوضاح : وقالوا : الكباني ، ملح بجلجلان : حبته ومنته . وعلم ذلك جلجلان قلبه أي قلبه . ويقال : أصبت حبة قلبه وجلجلان قلبه وحماطة قلبه . : خلطه . ودارة جلجل ، كلها : مواضع ، وجلاجل ، بالفتح : موضع ، من جبال الدهناء ؛ ومنه قول ذي الرمة : الوعساء ، بين جلاجل ، آأنت أم أم سالم ؟ المضمومة ؛ قال ابن بري : روت الرواة هذا البيت في كتاب ، بضم الجيم لا غير ، والله أعلم .

أظهر المزيد

⭐ تاج العروس من جواهر القاموس:

جلل :*!جل الرجل *!يجل *!جلالة *!وجلالا : أسن واحتنك ، فهو جليل ومنه الحديث : فاعترض لهم إبليس في صورة شيخ *!جليل من قوم *!جلة بالكسر . جل *!جلالا *!وجلالة : عظم قدره فهو *!جليل قال الراغب : *!الجلالة : عظم القدر ، *!والجلال : التناهي في ذلك ، وخص بوصف الله تعالى ، فقيل : ذو *!الجلال والإكرام ، ولم يستعمل في غيره ، *!والجليل : العظيم القدر ، وليس خاصا به ، ووصفه تعالى بذلك إما لخلقه الأشياء العظيمة المستدل بها عليه ، أو لأنه *!يجل عن الإحاطة به ، أو لأنه *!يجل أن يدرك بالحواس . *!وجل ، بالكسر والفتح ، و *!جلال كغراب ورمان ، وهي *!جليلة *!وجلالة بالضم . *!وأجله *!إجلالا : عظمه ورفع من شأنه . *!والتجلة : اسم كالتكرمة . *!وجل الشيء *!وجلاله ، بضمهما : معظمه يقال : أخذ جله وكبره وعظمه ، بمعنى واحد . *!وتجلله : إذا علاه ، أيضا أخذ *!جله : أي معظمه . وقال الراغب : *!تجللت البعير : تناولت جلاله . *!وتجال عنه : تعاظم وكذا تجال عليه ، ويقال : هو من أصدقائي وأنا *!أتجاله : أي أعظمه . *!والجلى ، كربى : الأمر العظيم ، ج : *!جلل مثال كبرى وكبر ، قال طرفة : ( متى أدع في *!الجلى أكن من حماتها وإن تأتك الأعداء بالجهد أجهد ) وقال بشامة بن حزن النهشلي : ( وإن دعوت إلى *!جلى ومكرمة يوما سراة كرام الناس فادعينا ) وقوم *!جلة ، بالكسر : عظماء سادة خيار ذوو أخطار . وهي أي : *!الجلة أيضا : المسان منا وهذا قد تقدم بعينه ، فهو تكرار ومن الإبل للواحد والجمع والذكر والأنثى يقال : *!جلت الناقة : إذا أسنت ، عن أبي نصر . وقال الراغب : وخص *!الجلالة بالناقة الجسيمة ، *!والجلة بالمسان منها . وقال الصاغاني : *!الجلة من الإبل : المسان ، وهو جمع *!جليل ، مثل صبي وصبية ، قال النمر بن تولب ، رضي الله عنه : ( أزمان لم تأخذ إلي سلاحها إبلي *!بجلتها ولا أبكارها ) أو هي الثنية إلى أن تبزل أي تصير بازلا . أو الجمل إذا أثنى أي دخل في الثانية . أو يقال : بعير *!جل وناقة *!جلة بكسرهما . (و) *!الجلة بالضم : قفة كبيرة للتمر والجمع : *!جلل . *!والجلل ، محركة : الأمر العظيم والصغير ، ضد فمن العظيم قول الحارث بن وعلة الجرمي : ( فلئن عفوت لأعفون *!جللا ولئن سطوت لأوهنن عظمي ) ) وبمعنى الهين اليسير قول امرئ القيس ، حين قتل أبوه : ( بقتل بني أسد ربهم ألا كل شيء سواه *!جلل ) وقال حضرمي بن عامر ، في جزء بن سنان بن موءلة : ( يقول جزء ولم يقل جللا إني تروحت ناعما جذلا ) وقال الراغب : الجلل : المتناول من البعر ، وعبر به عن الشيء الحقير ، وعلى ذلك قوله : فكل مصيبة بعده جلل . *!والجل ، بالكسر : ضد الدق . وقال الراغب : أصل الجليل : موضوع للجسم الغليظ ، ولمراعاة معنى الغلظ فيه قوبل بالدقيق ، وقوبل العظيم بالصغير ، فقيل : جليل ودقيق ، وعظيم وصغير . (و) *!الجل من المتاع : البسط والأكسية ونحوها وهو ضد الدق منه ، كالحلس والحصير ، ونحوهما الجل : قصب الزرع إذا حصد كما في العباب ويضم ويفتح . الجل بالضم وبالفتح : ما تلبسه الدابة لتصان به ، وقد جللتها تجليلا *!وجللتها بالتخفيف : ألبستها إياه ، يقال : فرس *!مجلل *!ومجلول ، قال أبو النجم : مياسة كالفالج *!المجلل ج : *!جلال بالكسر *!وأجلال وجمع *!الجلال : *!أجلة . (و) *!الجل بالفتح : الشراع ، ويضم ، ج : *!جلول قال القطامي : ( في ذي *!جلول يقضي الموت صاحبه إذا الصراري من أهواله ارتسما ) أي كبر ودعا . (و) *!جل : اسم أبي حي من العرب من مضر ، وهو *!جل بن عدي ، والد الدول ، الآتي ذكره في دول . *!والجليل والحقير . (و) *!الجل بالضم ويفتح : الياسمين والورد بأنواعه أبيضه وأحمره وأصفره قاله أبو حنيفة الواحدة بهاء قال : وهو كلام فارسي ، وقد دخل في كلام العرب ، وذكر بعض : أنه يقال له : الوتير ، الواحدة : وتيرة . قال : والورد ببلاد العرب كثير ريفي وبري . وقال الصاغاني هو معرب : كل ، قال الأعشى : ( وشاهدنا *!الجل والياسمي ن والمنسمعات بقصابها ) ويروى : الورد والياسمون . (و) *!الجل : ماء قرب واقصة وسلمان ، كما في العباب ، وقال نصر : هو على ستة عشر ميلا من القرعاء ، بينها وبين الرمانتين ، على جادة طريق يسلك من القادسية إلى زبالة . *!وجل بن حق بن ربيعة . بالضم في طيئ وحق ، بكسر الحاء المهملة ، ويروى بضم الخاء المعجمة أيضا ، وإليه ينسب المرار بن منقذ *!-الجلي الطائي الشاعر ، كان في زمن ) الحجاج ، ولم يذكره المصنف في المرارين من الشعراء ، وقد تقدم . *!وجل بيتك : حيث ضرب وبني . وكسحاب : أبو *!الجلال الزبير بن عمر الكرميني ، أو هو بالحاء : محدثان هكذا في النسخ ، والذي في كتب الأنساب : أبو الجلال الزبير بن عمر ، عن يوسف بن عبدة ، وعنه أحمد بن عروة ، من أهل ما وراء النهر . وأبو الجلال الكرميني ، عن العباس بن شبيب ، وجعله الخطيب بحاء مهملة . قلت : فحينئذ يستقيم قوله : محدثان لكن سقط واو العطف قبل الكرميني ولكن قال الحافظ : هو والذي قبله واحد ، وذلك واضح في كتاب الأمير . قلت : فإذن الصواب محدث بالإفراد . وأم الجلال بنت عبد الله بن كليب العقيلية أوردها الحافظ . ومحمد بن أبي بكر *!-الجلالي ، محدث روى عن ابن الحصين ، مات سنة ، عن مائة سنة ، قاله الحافظ . وقال الداودي : نسبة إلى قبيلة من الأكراد . وذات *!الجلال ، بالكسر : فرس هلال بن قيس الأسدي وكان يقال له عرقل . (و) *!الجلال بالضم : الضخم العظيم . (و) *!جلال : جبل الجلال : معظم الشيء *!كالجل ، وقد ذكر ، فهو تكرار . *!وجلال ، كشداد : اسم لطريق نجد إلى مكة سمي به كما سمي بمثقب والقعقاع . وفي حديث الهرماس بن حبيب ، عن أبيه عن جده ، قال : التقطت شبكة على ظهر *!جلال بقلة الحزن ذكره ابن شميل ، قال الراعي : ( يهيب بأخراها بريمة بعدما بدا رمل جلال لها وعواتقه ) في الحديث : نهى رسول الله صلى الله عليه وسلم عن لحوم *!الجلالة وهي البقرة التي تتبع النجاسات كني عن العذرة بالجلة ، فقيل لآكلتها : جلالة (و) *!الجلالة ككناسة : الناقة العظيمة الجسيمة ، قال طرفة : ( فمرت كهاة ذات خيف جلالة عقيلة شيخ كالوييل يلندد ) *!والجلة ، بالضم : وعاء من خوص ، يتخذ للتمر ج : *!جلال بالكسر *!وجلل بضم ففتح ، وقد تقدم هذا . *!والجلة ، مثلثة والمشهور الكسر ثم الفتح : البعر أو البعرة ، أو الذي لم ينكسر يقال : إن بني فلان وقودهم *!الجلة . *!وجل البعر *!يجله *!جلا *!وجلة : جمعه بيده ولقطه . *!واجتله *!اجتلالا : التقطه للوقود . يقال : فعله من *!جلك ، بالضم ، *!وجلالك ، *!وجللك ، محركة ، *!وتجلتك ، *!وإجلالك ، بالكسر أي : من أجلك ، قال جميل : ( رسم دار وقفت في طلله كدت أبكي الغداة من *!جلله ) كذا من أجل *!إجلالك ، ومن أجلك : بمعنى واحد . يقال : جللت هذا على نفسك : أي جنيته . *!وجلوا عن منازلهم *!يجلون من حد ضرب ، واقتصر الصاغاني على يجلون ، من حد نصر ، وجمع بينهما ابن مالك وغيره ، وهو الصواب ، والاقتصار على أحدهما قصور *!جلولا بالضم *!وجلا أي جلوا عنها ، وخرجوا إلى بلد آخر وهم *!الجالة ويقال : استعمل فلان على *!الجالة ، كما يقال : على الجالية ، وهما بمعنى ، قال العجاج : كأنما نجومها إذ ولت زورا تبارى الغور إذ تدلت عفر وصيران الصريم *!جلت (و) *!جلوا الأقط *!جلا : أخذوا *!جلاله بالضم . *!وجل *!وجلان : حيان من العرب . أما *!جل فقد تقدم أنه في مضر . وأما *!جلان : فهو ابن العتيك بن أسلم بن يذكر بن عنزة بن أسد ، قال ذو الرمة : ( وبالشمائل من جلان مقتنص رذل الثياب خفي الشخص منزرب ) وهو جلان بن عتيك بن أسلم بن يذكر ، وكانت أم عمرو بن العاص منهم *!والتجلجل : السؤوخ في الأرض ومنه الحديث : خرج رجل في الجاهلية يتبختر فأمر الله الأرض أن تخسف به فهو يتجلجل فيها إلى يوم القيامة . (و) *!التجلجل : التحرك وهو مطاوع *!الجلجلة . أيضا : التضعضع يقال : *!تجلجلت قواعد البنيان : أي تضعضعت . *!والجلجلة : التحريك يقال : *!جلجلته : إذا حركته بيدك ، *!فتجلجل ، قال أوس بن حجر : ( *!فجلجلها طورين ثم أمرها كما أرسلت مخشوبة لم تخرم ) ومنه : *!جلجل الياسر القداح : إذا حركها . (و) *!الجلجلة : شدة الصوت ، أيضا : صوت الرعد ، أيضا : الوعيد من وراء وراء . قال الراغب : أما الجلجلة : فحكاية الصوت ، وليس من ذلك الأصل في شيء ، ومنه سحاب *!مجلجل : أي مصوت . وغيث *!جلجال كذلك . ورجل مجلجل ، بالفتح : أي على صيغة اسم المفعول : ظريف جدا لا عيب فيه . المجلجل من الإبل : ما تمت شدته وقوته . *!والمجلجل ، بالكسر : السيد القوي ، أو البعيد الصوت ، قيل : هو الجريء الدفاع المنطيق الذي يخاطر بنفسه . أيضا : الكثير من الأعداد عن ابن عباد . *!والجلجل ، بالضم : الجرس الصغير ، منه : إبل *!مجلجلة : علق عليها *!الجلجل . ودارة *!جلجل في قول امرئ القيس : ولا سيما يوما بدارة *!جلجل ع بنجد في دار الضباب ، مما يواجه ديار فزارة ، قاله نصر . *!والجلل ، محركة : الأمر العظيم ، ) والهين الحقير ، ضد وهذا قد تقدم ، وهو مكرر . *!والجلجلان ، بالضم : ثمر الكزبرة . في لغة اليمن : حب السمسم ، من المجاز : *!الجلجلان : حبة القلب يقال : استقر ذلك في جلجلان قلبه : أي في سويدائه ، وكلام خرج من *!جلجلان القلب إلى قمع الأذن ، وهو في الأصل : السمسم ، قاله الزمخشري . *!وجلجله : خلطه . (و) *!جلجل الفرس : صفا صهيله . قال ابن عباد : جلجل الوتر : أي شد فتله . *!وجلاجل بالفتح ويضم : ع وهو جبل من جبال الدهناء ، قال ذو الرمة : ( أيا ظبية الوعساء بين *!جلاجل وبين النقا آأنت أم أم سالم ) وروى أبو عمرو : ها أنت . وقع في بعض كتب اللغة : *!جلاجل بالفتح وهو موضع آخر وفي بعضها : حلاحل ، بضم الحاء المهملة ، قال الصاغاني : وكلاهما خلف . *!والمجلة بفتح الجيم : الصحيفة فيها الحكمة ، قال أبو عبيد : كل كتاب عند العرب مجلة . وقدم سويد بن الصامت ، رضي الله تعالى عنه ، فتصدى له رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فدعاه ، فقال له سويد : لعل الذي معك مثل الذي معي ، قال : وما الذي معك قال : مجلة لقمان . قال النابغة الذبياني : ( *!مجلتهم ذات الإله ودينهم قويم فما يرجون غير العواقب ) ويروى : محلتهم بالحاء : أي إنهم يحجون فيحلون مواضع مقدسة . وفي الأساس : وكان ابن عباس رضي الله تعالى عنهما إذا أنشد شعر أمية ، قال : *!مجلة ابن أبي الصلت . وقال ابن الأعرابي : قلت لأعرابي : ما *!المجلة وفي يدي كراسة ، فقال : التي في يدك . وقال الراغب : *!والجل : ما يغطى به المصحف ، ثم سمي المصحف مجلة . الجليل كأمير : العظيم وهذا قد تقدم ، فهو تكرار ، جمعه : *!أجلة *!وجلة *!وأجلاء . (و) *!الجليل : الثمام وهو نبت ضعيف يحشى به خصاص البيوت ، قال بلال رضي الله تعالى عنه : ( ألا ليت شعري هل أبيتن ليلة بمكة حولي إذخر *!وجليل ) الواحدة : *!جليلة ج : *!جلائل قال : يلوذ بجنبي مرخة *!وجلائل (و) *!جليل : اسم جماعة ، منهم والد عائشة التي روت عن عائشة رضي الله تعالى عنها . ومنهم *!الجليل بن خالد بن حريث العبد البخاري ، جد أبي الخير أحمد بن محمد الذي روى عن البخاري كتاب الأدب . بنو الجليل : قوم باليمن ، منهم أبو مسلم *!-الجليلي التابعي ، أو من ذي الجليل ، واد بها فيه الثمام ، وقال نصر : هو قرب مكة ، قال النابغة الذبياني : ) ( كأن رحلي وقد زال النهار بنا بذي الجليل على مستأنس وحد ) وجبل الجليل : بالشأم في ساحله ، ممتد إلى قرب مصر ، كان معاوية رضي الله تعالى عنه حبس فيه من ظفر به ممن كان يتهم بقتل عثمان رضي الله تعالى عنه ، منهم محمد بن أبي حذيفة ، وابن عديس ، وكريب بن أبرهة ، وذلك سنة سبع وثلاثين ، قاله نصر . *!والجليلة من الإبل : التي نتجت بطنا واحدا كما في العباب . يقال : ما *!-أجلني : أي ما أعطانيها . (و) *!الجليلة : النخلة العظيمة الكثيرة الحمل ، ج : *!جليل وفي بعض النسخ : *!جلال ، بالكسر . *!وجلولاء بالمد : ة ببغداد قرب خانقين بمرحلة هي على سبعة فراسخ منها . وهو *!-جلولي على غير قياس ، كحروري : إلى حروراء . ولها وقعة مشهورة كانت للمسلمين على الفرس . وأم جميل : فاطمة بنت *!المجلل ، كمحدث ابن عبد الله ، القرشية العامرية صحابية هاجرت مع زوجها حاطب بن الحارث بن المغيرة ، إلى الحبشة ، فتوفي هنالك ، وولدت له محمدا والحارث ، قاله ابن فهد في معجمه . *!وأجل : قوي وضعف ، ضد عن ابن عباد . *!واجتللته *!وتجاللته وهذه عن ابن عباد : أخذت *!جلاله نقله الصاغاني . *!وجللتا ، بفتح الجيم وضم اللام الأولى وسكون الثانية : ة بنواحي النهروان هنا ذكرها الصاغاني ، فتبعه المصنف ، وقد مر له ذلك في التاء الفوقية أيضا . *!وجلولتين تثنية *!جلول : ة قرب النهروان ، من قرى بغداد ، سمع بها السمعاني من أبي البقاء كرم بن البقاء بن ملاعب *!-الجلولتيني . وأبو *!جلة ، بالضم : كنية رجل . *!وجلالة ، بالضم : علم امرأة . من المجاز : أبثثته *!جلاجل نفسي ، بالضم : أي أظهرت له ما كان *!يتجلجل أي يختلج فيها عن ابن عباد . وحمار جلاجل وجلال بضمهما : صافي النهيق ونص المحيط : ناقة *!جلال وحمار جلال : صافي النهيق . وغلام جلاجل أيضا ، *!جلجل كهدهد وهذه عن ابن عباد : أي خفيف الروح نشيط في عمله . قال الصاغاني : التركيب يدل على معظم الشيء وعلى شيء يشمل شيئا ، وعلى الصوت ، وقد شذ عن هذا التركيب : *!الجلة : البعر . ومما يستدرك عليه : *!جل ، بالفتح : اسم رجل ، قال عجرد النهمي : عوجي علينا واربعي يا بنة جل *!والجالة : هي *!الجلالة من الدواب ، والجمع : *!جوال ، ومنه : فإني إنما كرهت لك جوال القرية . وماء *!مجلول : وقعت فيه *!الجلة . *!والأجل : الأعظم ، قال لبيد رضي الله تعالى عنه : ) ( غير أن لا تكذبنها في التقى واخزها بالبر لله *!الأجل ) وقال آخر : الحمد لله العلي *!الأجلل يريد الأجل ، وأظهر التضعيف ضرورة . *!وجلت الهاجن على الولد ، أي : صغرت ، وهو مثل . والهاجن : الصبية تزوج قبل بلوغها ، وكذلك الصغيرة من البهائم . *!وجلولاء : قرية بناحية فارس . *!وجلول ، كصبور : فخذ من هوارة ، أو قرية بتونس ، وإليها نسب سليمان بن عبد الله الهواري الجلولي ، كذا بخط الحافظ المنذري . ويقال : فلان يعلق *!الجلجل في عنقه : إذا خاطر بنفسه ، وهو مجاز ، قال أبو النجم : إلا امرأ يعقد خيط الجلجل كبر يعني الجريء الذي يخاطر بنفسه . وقال أبو عمر و : هو مثل : أي يشهر نفسه ، فلا يتقدم عليه إلا شجاع لا يباليه ، وهو صعب مشهور . *!وجلجلان الشيء : *!جليله ، عن ابن عباد . قال : وبعير *!مجلول من *!الجل . وقال أوس بن حجر : ( ورثتني ود أقوام وخلتهم وذكرة منك تغشاني *!بأجلال ) أي بأمور عظام . *!والجلاء ، بالصم وتشديد اللام ، ممدودا : الأمر العظيم ، عن أبي عمر و . قال : *!والمجله : العلم والفقه . ويقال : ماله دق ولا *!جل : أي لا دقيق ولا *!جليل ، ولا *!جليلة ولا دقيقة : أي ناقة ولا شاة . وقال الراغب : قيل للبعير : جليل وللشاة : دقيق ، لاعتبار أحدهما بالآخر ، فقيل : ما له دقيق ولا *!جليل ، وما *!أجلني ولا أدقني : أي ما أعطاني بعيرا ولا شاة ، ثم جعل مثلا في كل كبير وصغير . وفي العباب : لقيت فلانا فما *!-أجلني ولا أحشاني ، أي : ما أعطاني جليلة ولا حاشية . وقول المرار الفقعسي ، يصف عينه : ( لجوج إذا سحت سحوح إذا بكت بكت فأدقت في البكا وأجلت ) أي أتت بقليل البكاء وكثيره . وفي الحديث : *!أجلوا الله يغفر لكم : أي قولوا : يا ذا الجلال والإكرام ، وآمنوا بعظمته وجلاله ، ويروى بالحاء أيضا ، ويؤيد الرواية الأولى الحديث الآخر : ألظوا بيا ذا *!الجلال والإكرام . *!وأجل فرسه فرقا من ذرة : أي علفها علفا *!جليلا . *!وجلل الشيء *!تجليلا : عم . وسحاب *!مجلل : *!يجلل الأرض بالمطر : أي يعم . وفي الأساس : راعد مطبق بالمطر ، وفي المفردات : كأنه *!يجلل الأرض بالماء والنبات . *!والجلجلة : صوت الجرس . *!وتجالت المرأة : أسنت . وذو *!الجليل ، كأمير : واد قرب أجأ ، قاله نصر ، وضبطه بعض بالتصغير مع التشديد ، ولا يثبت . وأيضا : واد قرب مكة . *!-والجلي ، بالكسر : نسبة جماعة من المحدثين ، منهم : أبو إسحاق إبراهيم بن محمد بن الفتح المصيصي ، عن محمد بن سفيان الصفار ، مات سنة . وعمر بن محمد بن أبي زيد الحراني *!-الجلي ، عن أحمد بن سليمان الرهاوي ، وعنه ابن المقري . وأبو الفتح أحمد بن الجلي ، ، حدث عنه نظام الملك ، وأبو الفتح عبد الله بن إسماعيل الجلي ، روى عنه أبو الحسن علي بن عبد الله بن أبي جرادة العقيلي : *!الجليون . وأحمد بن إسماعيل *!-الجلي ، بالضم : نسبة إلى *!الجل ، كان يبيع *!جلال الدواب ، وهو أحد علماء الشيعة ، كان في زمن سيف الدولة بن حمدان ، وله تصانيف . وعبد الرحيم بن محمد اللواتي *!-الجلالي ، بالتشديد ، حكى عنه السلفي . وعبد العزيز بن عبد الرحمن بن مهذب ، يعوف بابن أبي الجليل ، كأمير ، اللغوي ، كان على رأس الأربعمائة بمصر ، صنف كتاب السبب لحصر كلام العرب ، في ستين سفرا ، ضبطه محمد بن الزكي المنذري ، ونقله الحافظ من خطه . *!والجلال ، كسحاب : لقب قيس بن عاصم النهدي ، جاهلي ، وفيه يقول الشاعر : ( وإني لداعيك الجلال وعاصما أباك وعند الله علم المغيب ) *!وجلجوليا : قرية بفلسطين . وأبو بكر محمد بن زكريا الرازي الطبيب ، المعروف بابن *!جلجل ، كزبرج ، توفي سنة .

أظهر المزيد

من ديوان

⭐ ج ل ل 1210- ج ل ل جل/ جل على/ جل عن جللت، يجل، اجلل/جل، جلالا وجلالة، فهو جليل وجل، والمفعول مجلول عليه

⭐ جل الأمر: عظم، ضد حقر "جل الذنب- لقد جل في عيني- جل شأنه- {ويبقى وجه ربك ذو الجلال والإكرام} " ° جل جلاله: عظم قدره، تعبير يستعمل مع لفظ الجلالة- جل قدره: كان عظيم الشأن.

من القرآن الكريم
جمل تحتوي على كلمة البحث

⭐ شُبهات وجوابها : صح أن النبي صلى الله عليه وسلم جلل فاطمة وزوجها وابنيهما بكساء وقال : اللهم هؤلاء أهل بيتي ، اللهم… T

⭐ على كلاب الدوم كما نبحت بالامس ان تنبح اليوم فالامر جلل والفضيحة مدوية لا يرتكبها الا لقطاء كمن جحّش ل… T