القاموس الشرقي
التخطيط , التخطيطية , الخط , الخطة , الخطط , الخطوط , الخطين , المخطط , المخططات , المخطوطات , بالتخطيط , بتخطيط , بخط , بمخطط , تخطط , تخطه , تخطيط , تخطيطي , خط , خطا , خطان , خطة , خطته , خطط , خططا , خططهم , خطوط , لخط , لخطة , للتخطيط , للخط , للمخطط , مخطط , مخططا , مخططات , مخططهم , مخطوط , مخطوطة , والتخطيط , والخطة , والخطوط , والمخططين , وتخطيطها , وخط , وخطان , وخطة , وخططها , وخطوط , ومخطط ,
المعنى في القاموس الشرقي
اضغط + للمزيد المصدر كلمة فصحى الجذع النوع الانجليزية
+ يخَطِّط يخطط , يرسم خطوط خَطَّط VERB:I plan;draw lines
+ يخططون خطط خَطَّط verb plan
+ يخطط خطط خَطَّط verb plan make plans draw lines demarcate
+ وخطط خطط خَطَّط verb plan make plans
+ تخطط خطط خَطَّط verb plan make plans draw lines demarcate
+ التخطيط خطط خَطَّطَ noun planning projecting
+ تخطط خط- خَطَّط iv draw inscribe outline
+ خَطِّط خَطَّط VERB:C plan;draw lines [auto]
+ خَطَّط خَطَّط VERB:P plan;draw lines [auto]
المعنى في المعاجم

⭐ المغرب في ترتيب المعرب :

‏(‏الخطة‏)‏ المكان المختط لبناء دار وغير ذلك من العمارات وقولهم مسجد الخطة يراد به ما خطه الإمام حين فتح البلدة وقسمها بين الغانمين ‏(‏والخط‏)‏ في حديث أنس بن سيرين في الصلاة في السفينة موضع قريب من الكوفة‏.‏

⭐ المصباح المنير في غريب الشرح الكبير:

الخطة المكان المختط لعمارة والجمع خطط مثل : سدرة وسدر وإنما كسرت الخاء لأنها أخرجت على مصدر افتعل مثل : اختطب خطبة وارتد ردة وافترى فرية. قال في البارع الخطة بالكسر أرض يختطها الرجل لم تكن لأحد قبله وحذف الهاء لغة فيها فيقال هو خط فلان وهي خطته والخطة بالضم الحالة والخصلة وخط الرجل الكتاب بيده خطا من باب قتل أيضا كتبه. وخط على الأرض أعلم علامة وبالمصدر وهو الخط سمي موضع باليمامة وينسب إليه على لفظه فيقال رماح خطية والرماح لا تنبت بالخط ولكنه ساحل للسفن التي تحمل القنا إليه وتعمل به وقال الخليل إذا جعلت النسبة اسما لازما قلت خطية بكسر الخاء ولم تذكر الرماح وهذا كما قالوا ثياب قبطية بالكسر فإذا جعلوه اسما حذفوا الثياب وقالوا قبطية بالضم فرقا بين الاسم والنسبة.

أظهر المزيد

⭐ لسان العرب:

: الخط : الطريقة المستطيلة في الشيء ، والجمع خطوط ؛ وقد على أخطاط فقال : الغبار كالأخطاط الكلأ خطوط في الأرض أي طرائق لم يعم الغيث . وفي حديث عبد الله بن عمرو في صفة الأرض الخامسة : فيها الرمل وكالخطائط بين الشقائق ؛ واحدتها خطيطة ، تفارق الشقائق في غلظها ولينها . والخط : الطريق ، الزم ذلك الخط ولا تظلم عنه شيئا ؛ قال أبو صخر الهذلي : الأدم في ليلة الدجى ، لم يسرب لها الخط سارب أي كتب . وخط الشيء يخطه خطا : كتبه بقلم أو وقوله : ، خط ، بهجتها قفرا ، رسومها ، قلما بعد بهجتها قفرا كأن قلما خط رسومها . التسطير ، التهذيب : التخطيط كالتسطير ، تقول : ذنوبه أي سطرت . معاوية بن الحكم : أنه سأل النبي ، صلى الله عليه وسلم ، فقال : كان نبي من الأنبياء يخط فمن وافق خطه علمه ، وفي رواية : فمن وافق خطه فذاك . والخط : الكتابة يخط . وروى أبو العباس عن ابن الأعرابي أنه قال في قال ابن عباس هو الخط الذي يخطه الحازي ، وهو علم قديم تركه قال : يأتي صاحب الحاجة إلى الحازي فيعطيه حلوانا : اقعد حتى أخط لك ، وبين يدي الحازي غلام له معه ميل له ، إلى أرض رخوة فيخط الأستاذ خطوطا كثيرة بالعجلة العدد ، ثم يرجع فيمحو منها على مهل خطين فإن بقي من الخطوط خطان فهما علامة قضاء الحاجة والنجح ، قال : وغلامه يقول للتفاؤل : ابني عيان ، أسرعا البيان ؛ عباس : فإذا محا الحازي الخطوط فبقي منها خط واحد فهي في قضاء الحاجة ؛ قال : وكانت العرب تسمي ذلك الخط الذي يبقى الحازي الأسحم ، وكان هذا الخط عندهم مشؤوما . وقال الخط هو أن يخط ثلاثة خطوط ثم يضرب عليهن بشعير أو نوى يكون كذا وكذا ، وهو ضرب من الكهانة ؛ قال ابن الأثير : الخط علم معروف وللناس فيه تصانيف كثيرة وهو معمول به إلى ولهم فيه أوضاع واصطلاح وأسام ، ويستخرجون به الضمير وغيره ، يصيبون فيه . وفي حديث ابن أنيس : ذهب بي رسول الله ، عليه وسلم ، إلى منزله فدعا بطعام قليل فجعلت أخطط حتى الله ، صلى الله عليه وسلم ، أي أخط في الطعام آكل ولست بآكل . وأتانا بطعام فخططنا فيه أي أكلناه ، فحططنا ، بالحاء المهملة غير معجمة ، عذرنا . ووصف أبو دعي إليها قال : فحططنا ثم خططنا أي اعتمدنا على ، قال : وأما حططنا فمعناه التعذير في الأكل . ضد الخط ، والماشي يخط برجله الأرض على التشبيه بذلك ؛ النجم : عند زياد كالخرف ، بخط مختلف ، الطريق لام ألف بفتح الخاء ، من بقر الوحش : التي تخط الأرض بأظلافها ، دابة . ويقال : فلان يخط في الأرض إذا كان يفكر في أمره والخط : خط الزاجر ، وهو أن يخط بإصبعه في الرمل وخط الزاجر في الأرض يخط خطا : عمل فيها خطا زجر ؛ قال ذو الرمة : لي حيلة غير أنني ، والخط في الترب ، مولع وكساء مخطط : فيه خطوط ، وكذلك تمر مخطط ووحش وخط وجهه واختط : صارت فيه خطوط . واختط نبت عذاره . كالخط كأنها اسم للطريقة . بالكسر : العود الذي يخط به الحائك الثوب . والمخطاط : عليه الخطوط . والخط : الطريق ؛ عن ثعلب ؛ قال جندل : وما تثنى ظعائننا ، سواد الخط فاللوب ضرب من البضع « البضع » بالفتح والضم بمعنى خطها يخطها خطا . وفي التهذيب : ويقال خط بها قساحا . : الأرض تنزل من غير أن ينزلها نازل قبل ذلك . لنفسه خطا واختطها : وهو أن يعلم عليها ليعلم أنه قد احتازها « احتازها » في النهاية : ليبنيها دارا ، ومنه خطط الكوفة والبصرة . واختط فلان تحجر موضعا وخط عليه بجدار ، وجمعها الخطط . حظرته ، فقد خططت عليه . والخطة ، بالكسر : الأرض . والدار في أرض غير مملوكة ليتحجرها ويبني فيها ، أذن السلطان لجماعة من المسلمين أن يختطوا الدور في ويتخذوا فيه مساكن لهم كما فعلوا بالكوفة والبصرة وبغداد ، الخاء من الخطة لأنها أخرجت على مصدر بني على فعله على فعله » كذا في الأصل وشرح القاموس بدون نقط لما بعد اللام ، : وإنما كسرت الخاء لأنها أخرجت على مصدر افتعل مثل اختطب ردة وافترى فرية .) ، وجمع الخطة خطط . وسئل إبراهيم حديث النبي ، صلى الله عليه وسلم : أنه ورث النساء الرجال ، فقال : نعم كان النبي ، صلى الله عليه وسلم ، خططا يسكنها في المدينة شبه القطائع ، منهن أم فجعلها لهن دون الرجال لا حظ فيها للرجال . وحكى ابن بري عن أنه يقال خط للمكان الذي يختطه لنفسه ، من غير هاء ، هذا خط بني فلان . قال : والخط الطريق ، يقال : الزم هذا الخط ، ورأيته في نسخة بفتح الخاء . : الأرض الخطيطة التي يمطر ما حولها ولا تمطر هي ، الخطيطة الأرض التي لم تمطر بين أرضين ممطورتين ، وقيل : مطر بعضها . وروي عن ابن عباس أنه سئل عن رجل جعل أمر فقالت له : أنت طالق ثلاثا ، فقال ابن عباس : خط الله طلقت نفسها ثلاثا وروي : خطأ الله نوءها ، أي أخطأها المطر ؛ قال أبو عبيد : من رواه خط الله من الخطيطة ، وهي الأرض التي لم تمطر بين أرضين ممطورتين ، . وفي حديث أبي ذر في الخطائط : ترعى الخطائط ؛ وأنشد أبو عبيدة لهميان بن قحافة : تختطي الخطائطا ، الملاط مائطا : أزرى بحارك عامدا كخطاف الخطيطة ، أسحم : جاورتها ، ، العين الذرور جمع قلت للنقرة في الجبل ، والسمال : جمع سملة وهي الماء ، وكذلك النضيضة البقية من الماء ، وسمالها ، والعين مرتفع بجاورتها ، قال ابن سيده : وأما ما حكاه ابن قول بعض العرب لابنه : يا يني الزم خطيطة الذل هو أشد منه ، فإن أصل الخطيطة الأرض التي لم تمطر ، لأن الخطيطة من الأرضين ذليلة بما بخسته من حقها . حنيفة : أرض خط لم تمطر وقد مطر ما حولها . بالضم : شبه القصة والأمر . يقال : سمته خطة سوء ؛ قال تأبط شرا : : إما إسار ومنة ، ، والقتل بالحر أجدر فحذف النون استخفافا . وفي حديث الحديبية : لا يعظمون فيها حرمات الله إلا أعطيتهم إياها ، أيضا : إنه قد عرض عليكم خطة رشد فاقبلوها أي في الهدى والاستقامة . وفي رأسه خطة أي أمر ما ، في رأسه خطة أي جهل وإقدام على الأمور . وفي حديث أيلام ابن هذه أن يفصل الخطة وينتصر من وراء أي أنه إذا نزل به أمر ملتبس مشكل لا يهتدى له إنه به ولكنه يفصله حتى يبرمه ويخرج منه برأيه . الحال والأمر والخطب . الأصمعي : من أمثالهم في الاعتزام : جاء فلان وفي رأسه خطة إذا جاء وفي نفسه حاجة وقد ، والعامة تقول : في رأسه خطية ، وكلام العرب هو وخط وجه فلان واختط . ابن الأعرابي : الأخط الدقيق واختط الغلام أي نبت عذاره . ورجل مخطط : جميل . وسطه ، ويقال : خطه بالسيف نصفين . اسم عنز ، وفي المثل : قبح الله عنزا خيرها قال الأصمعي : إذا كان لبعض القوم على بعض فضيلة إلا أنها : قبح الله معزى خيرها خطة ، وخطة اسم عنز كانت ؛ وأنشد : ، من يحلب شاة ميته ؟ خطة جنبا مسفته عند الحلب ، وجنبا علبة ، ومسفتة مدبوغة . يقال : دبغه . الخط أرض ينسب إليها الرماح الخطية ، فإذا جعلت لازما قلت خطية ، ولم تذكر الرماح ، وهو خط عمان . منصور : وذلك السيف كله يسمى الخط ، ومن قرى الخط وقطر . قال ابن سيده : والخط سيف البحرين وقيل : بل كل سيف خط ، وقيل : الخط مرفأ السفن إليه الرماح . يقال : رمح خطي ، ورماح خطية على القياس وعلى غير القياس ، وليست الخط بمنبت للرماح ، السفن التي تحمل القنا من الهند كما قالوا مسك هنالك مسك ولكنها مرفأ السفن التي تحمل المسك من الهند . حنيفة : الخطي الرماح ، وهو نسبة قد جرى مجرى الاسم ونسبته إلى الخط خط البحرين وإليه ترفأ الشفن إذا جاءت الهند ، وليس الخطي الذي هو الرماح من نبات أرض العرب ، وقد في أشعارها ؛ قال الشاعر في نباته : الخطي إلا وشيجه ، إلا في منابتها ، النخل ؟ أم زرع : فأخذ خطيا ؛ الخطي ، بالفتح : الرمح الخط . الجوهري : الخط موضع باليمامة ، وهو خط هجر تنسب الخطية لأنها تحمل من بلاد الهند فتقوم به . الحديث : إنه نام حتى تسمع غطيطه أو خطيطه ؛ الخطيط : الغطيط وهو صوت النائم ، والغين والخاء متقاربتان . : اسم رجل زاجر . ومخطط : موضع ؛ عن ابن الأعرابي ؛ لاقيت يوم مخطط ، الركبان ما أتودد : يقال أقم على هذا الأمر بخطة وبحجة معناهما وقولهم : خطة نائية أي مقصد بعيد . وقولهم : خذ خطة أي خذ ، ومعناه انتصف . والخطة أيضا من الخط : النقط اسم ذلك . وقولهم : ما خط غباره أي ما

أظهر المزيد

⭐ تاج العروس من جواهر القاموس:

خطط : *!الخط : الطريقة المستطيلة في الشيء وقيل : هو الطريق الخفيف في السهل . وقد أعاده المصنف ثلاث مرات ، وهو إياه ، وهو غريب ، ج : *!خطوط ، وقد جمعه العجاج على *!أخطاط فقال : وشمن في الغبار *!كالأخطاط و*!الخط : الكتب بالقلم ، خط الشيء *!يخطه *!خطا : كتبه بقلم ، أو غيره ، قال امرؤ القيس : % ( لمن طلل أبصرته فشجاني % *!كخط الزبور في عسيب يمان ) % وأما قول الشاعر : % ( فأصبحت بعد *!خط بهجتها % كأن قفرا رسومها قلما ) % أراد : فأصبحت بعد بهجتها قفرا ، كأن قلما خط رسومها . ومن المجاز : الخط : ضرب من الجماع ، وقد *!خطها قساحا ، والقسح بقاء الإنعاظ ، نقله الليث ، كما في التهذيب . ومن المجاز : الخط : ضد الحط ، وهو الأكل القليل ، وبالحاء : الكثير ، *!كالتخطيط ، ومنه حديث ابن أنيس : ذهب بي رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى منزله ، فدعا بطعام قليل ، فجعلت *!أخطط حتى يشبع رسول الله صلى الله عليه وسلم أي : *!أخط في الطعام ، أريه أني آكل ولست بآكل ، ووصف أبو المكارم مدعاة دعي إليها ، قال : فحططنا ثم *!خططنا . والخط : الطريق عن ثعلب ، يقال : الزم ذلك *!الخط ولا تظلم عنه شيئا ، ويقال : هو بالضم ، كما سيأتي ، ويروى بالوجهين قول أبي صخر الهذلي : ( صدود القلاص الأدم في ليلة الدجى عن الخط لم يسرب لها الخط سارب ) وقال سلامة بن جندل : ( حتى تركنا وما تثنى ظعائننا يأخذن بين سواد الخط فاللوب ) وقال ابن سيده : الخط سيف البحرين وعمان أو كل سيف : خط ، وقال الأزهري : وذلك السيف كله يسمى الخط . ومن قرى الخط : القطيف ، والعقير ، وقطر . وقيل في قول امرئ القيس : ( فإن تمنعوا منا المشقر والصفا فإنا وجدنا الخط جما نخيلها ) هو خط عبد القيس بالبحرين ، وهو كثير النخيل . والخط ، أيضا : ع ، باليمامة ، وهو خط هجر ، تنسب إليه الرماح الخطية لأنها تحمل من بلاد الهند ، فتقوم به . كذا في الصحاح . وقال ابن سيده : وقيل : الخط مرفأ السفن بالبحرين ، قال غيره : وقد يكسر ، وفيه نظر ، فإنه إنما يكسر ) عند إرادة الاسمية ، كما يأتي عن الليث ، فتأمل . قال ابن سيده : وإليه نسبت الرماح يقال رمح *!خطي ، ورماح *!خطية *!وخطية على القياس ، وعلى غير القياس ، لأنها تباع به ، لا أنه منبتها ، كما قالوا : مسك دارين ، وليس هنالك مسك ، ولكنها مرفأ السفن التي تحمل المسك من الهند . وقال الليث : الخط أرض تنسب إليها الرماح الخطية ، فإذا جعلت النسبة اسما لازما قلت : خطية ، ولم تذكر الرماح ، وهو خط عمان ، كما قالوا : ثياب قبطية ، فإذا جعلوها اسما قالوا : قبطية ، بتغيير النسب ، وامرأة قبطية لا غير ، لا يقال إلا هكذا ، وقال أبو حنيفة : *!الخطي : الرماح ، وهو نسبة ، قد جرى مجرى الاسم العلم ، ونسبت إلى الخط خط البحرين ، وإليه ترفأ السفن إذا جاءت من أرض الهند وليس الخطي الذي هو الرماح من نبات أرض العرب . وقد كثر مجيئه في أشعارها قال الشاعر في نباته : ( وهل ينبت الخطي إلا وشيجة وتغرس إلا في منابتها النخل ) وفي العباب قال عمرو بن كلثوم : ( بسمر من قنا الخطي لدن ذوابل أو ببيض يختلينا ) وقال غيره : ( ذكرتك *!-والخطي يخطر بيننا وقد نهلت منا المثقفة السمر ) وجبل الخط ، بالضم ويفتح : أحد الأخشبين بمكة ، شرفها الله تعالى . وقال أبو عمرو : الخط : موضع الحي . والخط : الطريق الشارع ويفتح ، وهكذا ضبط بالوجهين في الجمهرة ، ويروى بالوجهين قول أبي صخر الهذلي ، وقد تقدم . والخط ، بالكسر : الأرض التي لم تمطر وقد مطر ما حولها ، عن أبي حنيفة . والخط : الأرض التي تنزلها ولم ينزلها نازل قبلك ، عن ابن دريد ، *!كالخطة ، بزيادة الهاء ، وإنما كسرت الخاء منها لأنها أخرجت على مصدر بني على فعله . وجمع الخطة : *!خطط ، وقد *!خطها لنفسه *!خطا *!واختطها وهو أن يعلم عليها علامة *!بالخط ليعلم أنه قد اختارها ليبنيها دارا ، ومنه *!خطط البصرة والكوفة ، نقله الجوهري . قلت : ولهذا سمى المقريزي كتابه *!الخطط . وحكى ابن بري عن ابن دريد أنه يقال خط : للمكان الذي *!يختطه لنفسه ، من غير هاء ، يقال : هذا خط بني فلان . وكل ما حظرته ، أي منعته فقد *!خططت عليه . *!والخطيطة : الأرض التي لم تمطر بين أرضين ممطورتين ، وقال ابن شميل : هي التي يمطر ما حولها ولا تمطر هي ، أو هي التي مطر بعضها دون بعض . والجمع : *!خطائط ، وأنشد أبو ) عبيدة لهميان بن قحافة : على قلاص تختطي *!الخطائطا يتبعن موار الملاط مائطا وقال الكميت : ( قلات *!بالخطيطة جاورتها فنض سمالها العين الذرور ) *!والخطة : بالضم : شبه القصة ، وفي الصحاح : الخطة : الأمر والقصة ، وزاد غيره : والحال والخطب ، وفي اللسان : يقال : سمته *!خطة خسف *!وخطة سوء ، وأنشد الجوهري لتأبط شرا : ( هما *!خطتا إما إسار ومنة وإما دم والقتل بالحر أجدر ) أراد *!خطتان ، فحذف النون استخفافا ، كذا في الصحاح ، وفي حديث الحديبية : لا يسألوني *!خطة يعظمون فيها حرمات الله إلا أعطيتهم إياها . وفي حديثها أيضا : قد عرض عليكم خطة رشد فاقبلوها أي أمرا واضحا في الهدى والاستقامة . و*!الخطة : الجهل ، يقال : في رأسه خطة ، أي جهل ، وقيل : أمر ما . وقال الفراء : الخطة : لعبة للأعراب . وفي الصحاح : الخطة من الخط ، كالنقطة من النقط ، أي اسم ذلك . والخطة : الإقدام على الأمور ، يقال : جاء وفي رأسه خطة إذا جاء وفي نفسه حاجة وقد عزم عليها ، والعامة تقول : خطبة ، كذا في الصحاح ، زاد في اللسان : وكلام العرب الأول ، وفي العباب : قال القحيف العقيلي : ( وفي الصحصحيين المولين غدوة كواعب من بكر تسام وتجتلى ) قال : *!بخط ابن حبيب النسابة في شعر القحيف خطة وفي نوادر أبي زيد : خطبة . قلت : فإن صح ما في نوادر أبي زيد فنسبة الجوهري إياها للعامة محل نظر . قال الجوهري : وفي حديث قيلة نبت مخرمة التميمية : أيلام ابن هذه أن يفصل الخطة وينتصر من وراء الحجزة أي أنه إذا نزل به أمر ملتبس مشكل لا يهتدى له ، إنه لا يعيا به ، ولكنه يفصله حتى يبرمه ويخرج منه . وخطة ، بلا لام : اسم عنز سوء ، عن الأصمعي ، قال : ومنه المثل : قبح الله معزى خيرها خطة ، نقله الجوهري . وقال الصاغاني : يضرب لقوم أشرار ينسب بعضهم إلى أدنى فضيلة ، وفي اللسان : قال الأصمعي : إذا كان لبعض القوم على بعض فضيلة إلا أنها خسيسة قيل ذلك ، وأنشد : يا قوم من يحلب شاة ميته ) قد حلبت خطة جنبا مسفته والميتة : الساكتة عند الحلب ، وجنبا : علبة ، ومسفتة : مدبوغة بالرب . و*!مخطط ، كمحدث : ع ، قال امرؤ القيس : وقد عمر الروضات حول مخطط إلى اللج مرأى من سعاد ومسمعا ومن المجاز : المخطط كمعظم : الغلام الجميل .و*!المخطط : كل ما فيه *!خطوط يقال : ثوب مخطط ، وكساء مخطط ، وتمر مخطط ، ووحش مخطط ، وقال رؤبة يصف منهلا : باكرته قبل الغطاط اللغط وقبل جوني القطا المخطط ومن المجاز : *!خط وجهه *!واختط : صار فيه خطوط ، وفي الأساس : امتد شعر لحيته على جانبيه . وفي الصحاح : اختط الغلام : نبت عذاره وهو مجاز . و*!خط *!الخطة *!واختطها : اتخذها لنفسه وأعلم عليها علامة *!بالخط ليعلم أنه قد احتازها ليبنيها دارا . وفي اللسان : الخطة ، بالكسر : الأرض والدار *!يختطها الرجل في أرض غير مملوكة ليتحجرها ويبني فيها ، وذلك إذا أذن السلطان لجماعة من المسلمين أن يختطوا الدور في موضع بعينه ويتخذوا فيها مساك ، لهم ، كما فعلوا بالكوفة والبصرة . *!والمخط ، بالكسر : العود الذي *!يخط به الحائك الثوب ، كما في اللسان ، وأخصر منه عبارة الجوهري ، فإنه قال : العود يخط به ، وهو يشمل ما قاله المصنف وغيره . وفي العباب : *!خطخط البعير في سيره ، إذا تمايل كلالا ، أي تعبا . وخطخط ببوله : رمى به مخالفا ، كما يفعل الصبي . ومما يستدرك عليه : *!الخطائط : طرائق تفارق الشقائق في غلظها ولينها . والإبل ترعى خطوط الأنواء . وهو مجاز . ويقال : الكلأ خطوط في الأرض وشراك ، أي طرائق ، لم يعم الغيث البلاد كلها ، وهو مجاز . *!والتخطيط : التسطير ، وفي التهذيب : كالتسطير ، تقول : *!خططت عليه ذنوبه ، أي سطرت . *!والخط : الكتابة ونحوها مما *!يخط . وروى ثعلب عن ابن الأعرابي أنه قال في الطرق وعلم *!الخط : هو علم الرمل . قال ابن عباس : علم قديم تركه الناس ، وقد جاء في حديث معاوية بن الحكم السلمي ، رفعه : كان نبي من الأنبياء *!يخط ، فمن وافق *!خطه علم مثل علمه ، وفي رواية : فمن وافق خطه فذاك قال الليث : وهو معمول به إلى الآن ، ولهم فيه أوضاع واصطلاح ، ويستخرجون به الضمير وغيره ، وكثيرا ما يصيبون فيه . وخط الزاجر في الأرض يخط خطا : عمل فيها خطا بإصبعه ، ثم زجر . وقال الليث : وحلبس *!الخطاط : اسم رجل زاجر مشهور ، وهو الذي أتاه الثوري وسأله فخبره بكل ما عرف . وقال الثوري : سهل علي ذلك الحديث الذي يرويه أبو هريرة رضي الله عنه ، عن النبي صلى الله عليه وسلم : كان نبي من الأنبياء *!يخط قال الصاغاني : هكذا قاله الليث . وأما الحديث فراويه معاوية بن الحكم السلمي . قلت : وهكذا في النهاية ، ولعله روي من طريق آخر إلى أبي هريرة أيضا . ولم نطلع عليه ، فتأمل . وقال البعيث : ( ألا إنما أزرى بحارك عامدا سويع كخطاف *!الخطيطة أسحم ) كذا في اللسان ، ولم يفسره ، وعندي أن الخطيطة هنا هي الرملة التي *!يخط عليها الزاجر ، وأسحم : اسم خط من خطوط الزاجر ، وهو علامة الخيبة عندهم ، وذلك أن يأتي إلى أرض رخوة ، وله غلام معه ميل فيخط الأستاذ خطوطا كثيرة بالعجلة ، لئلا يلحقها العدد ، ثم يرجع فيمحو منها على مهل خطين خطين ، فإن بقي من الخطوط *!خطان فهما علامة النجح وقضاء الحاجة ، قال : وهو يمحو وغلامه يقول للتفاؤل : ابني عيان أسرعا البيان ، قال ابن عباس : فإذا محا الخطوط فبقي منها خط واحد فهي علامة الخيبة . وقد روى مثل ذلك أبو زيد ، والليث . وخط برجله الأرض : مشى ، وهو مجاز ، قال أبو النجم : أقبلت من عند زياد كالخرف *!تخط رجلاي *!بخط مختلف تكتبان في الطريق لام ألف والخطوط ، كصبور ، من بقر الوحش : التي تخط الأرض بأظلافها ، نقله الجوهري ، وكذلك كل دابة ، كما في اللسان . والعجب من المصنف كيف أهمله ، وهو موجود في العباب أيضا . ويقال : فلان يخط في الأرض ، إذا كان يفكر في أمره ويدبره ، وهو مجاز ، قال ذو الرمة : ( عشية مالي حيلة غير أنني بلقط الحصى *!والخط في الدار مولع ) ( *!أخط وأمحو *!الخط ثم أعيده بكفي والغربان في الدار وقع ) *!والمخطاط : عود تسوى عليه الخطوط ، نقله الجوهري ، والعجب من المصنف كيف أهمله وهو موجود في العباب أيضا . وكتاب مخطوط : مكتوب فيه . وعلى ظهر الحمار خطتان ، بالضم ، أي جدتان ، كما في الأساس ، وهما طريقتان مستطيلتان تخالفان لون سائر الجسد . وخط الله نوءها ، من الخطيطة ، وهي الأرض الغير الممطورة ، هكذا روي في حديث ابن عباس ، قاله ) أبو عبيد : ويروى خطأ أي جعله مخطئا لها لا يصيبها مطره ، ويروى *!خطى ، وأصله *!خطط ، كتقضى البازي والأولى أضعف الروايات . ويقال : الزم *!خطيطة الذل مخافة ما هو أشد منه ، نقله ابن الأعرابي من قول بعض العرب لابنه . وهو مجاز ، استعارها للذل ، لأن الخطيطة من الأرضين ذليلة بما بخسته الأمطار من حقها ، كذا في المحكم . وعن ابن الأعرابي : الأخط : الدقيق المحاسن . ويقال : *!خططت بالسيف وجهه ، ووسطه ، وهو مجاز . وكذلك *!خطه بالسيف نصفين . *!والخطيط ، كأمير : قريب من الغطيط ، وهو صوت النائم ، والغين والخاء يتقاربان ، يقال : خط في نومه ، أي غط فيه . ويوم مخطط ، كمحدث : من أيامهم ، عن ابن الأعرابي ، وأنشد : ( إلا أكن لاقيت يوم مخطط فقد خبر الركبان ما أتودد ) *!والخطة ، بالضم : الحجة ، كما في العباب ، وفي النوادر : يقال : أقم على هذا الأمر *!بخطة ، وبحجة ، معناهما واحد . وقولهم : خطة نائية ، أي مقصد بعيد ، كما في الصحاح . وفيه أيضا : قولهم : خذ خطة ، أي خذ خطة الانتصاف ، ومعناه : انتصف . وفلان يبني خطط المكارم ، وهو مجاز . وغلام *!مختط ، كمخطط ، وهو مجاز . وجاراه فما خط غباره ، أي ما شق ، كما في الأساس ، واللسان ، وهو مجاز . قال الفراء : ومن لعبهم : تيس عماء *!خطخوط ، قال الصاغاني : ولم يفسرها .

أظهر المزيد

من ديوان

⭐ الخطط, خطة - اسم : ، مرادف : منهج - طريقة ، تضاد : تقصير

⭐ المخطط, : ، مرادف : تَخْطِيط , تَصْمِيم , خِطَّة ، تضاد : إِهمالٌ , تَرَدُّدٌ , تَقْصِيرٌ , تَكاسُلٌ , تَوانٍ

⭐ خ ط ط 1646 - خ ط ط خط/ خط على/ خط في خططت، يخط، اخطط/ خط، خطا، فهو خاط، والمفعول مخطوط (للمتعدي)

⭐ خط وجه الغلام: امتد أو بدا شعر لحيته على خديه.

من القرآن الكريم