{متد , {متداد , أتمدونن , إمتداد , أمد , إمداد , إمدادات , إمداداته , أمدكم , استمد , الإمداد , الإمدادات , الامتداد , التمديد , المادة , المادتين , المادي , الماديات , المادية , الماديون , المد , المدة , المدد , المديدة , المستمدة , الممتد , الممتدة , المواد , امتد , امتداد , امتدادا , امتدت , بالتمديدات , بالمد , بالمواد , بامتداده , بمادة , بمد , بمدة , بمواد , تستمد , تمتد , تمد , تمدد , تمدن , تمديد , ستمتد , فليمدد , فمد , كمادة , كمواد , لتمديد , للإمداد , للتمديد , للمادة , للماديات , للمد , للمواد , لمد , لمدة , لمده , لمواد , مادة , مادي , ماديا , مادية , مد , مدا , مداد , مدادا , مدة , مدتنا , مدته , مدتها , مدتهم , مدد , مددا , مددناها , مده , مديد , مستمد , مستمدة , ممتد , ممتدة , ممد , ممدد , ممددة , ممددين , ممدكم , ممدود , ممدودا , مواد , موادها , نستمد , نمد , نمدهم , وإمدادها , وأمددناكم , وأمددناهم , واستمد , والامتداد , واللامادي , والمادة , والمادي , والمادية , والمواد , وامتداده , وامتدت , وبالمدد , وتمتد , وستمتد , ولمدة , ومادية , ومد , ومدت , ومدتها , ومواد , ومواده , ونمد , ويستمد , ويمتد , ويمددكم , ويمدهم , يستمد , يستمدان , يستمدون , يمتد , يمد , يمدد , يمددكم , يمدكم , يمده , يمدونهم , لوي هوي ثني حمي كري بهو دعو رضو شكل صبر نضخ نظر جرز ضحو عدو لهو ندو سيف جول حوش روح سود طوع طول يمن جمم وخم ودع وضع وقح وقع برء كفء رعف لءم رمق ءكل ءلف ءنس بدد حبب حدد مكر ملخ ملك حكك دلل شرر شقق شمم عرر عزز غرر غلل فكك فلل قضض لجج ملل همم برز بصر بعد جبر نوص جلب جلد وهل حجز حدر حرز حسر حكم حلب حلم حمس حمش تهم ثبر ثفل حمق حمل خبر خضر طمر محض نقح خلع دخن دمس ذكر ربع صفق صلح نمص رضع رفق ركب سلم شرف المعنى في القاموس الشرقي اضغط + للمزيد المصدر كلمة فصحى الجذع النوع الانجليزية + يمَدِّد يمدد مَدَّد VERB:I extend + يمددوها مدد مَدَّد verb extend stretch out spread out + يمدد مدد مَدَّد iv extend stretch + مددا مدد مَدَد noun (as)_a_supplement + مَدَد مدد مَدَد NOUN:MS help;assistance;aid;relief + مدد مدد مَدَّد pv extend stretch_out spread_out + مَدِّد مَدَّد VERB:C extend [auto] + مَدَّد مَدَّد VERB:P extend [auto] المعنى في المعاجم ⭐ المغرب في ترتيب المعرب : (مد الحبل) مدا قوله مد صوته يجيء بعيد هذا (وأمد) صوتا في (ل ق) (ومد النهر) زاد ماؤه ومنه (مدت دجلة) من مطر ومده نهر آخر (والمد) واحد المدود وهو السيل ومنه (ماء المد) وإنما خص بالذكر لأنه يجيء بغثاء ونحوه (والمدد) ما يمد به الشيء أي يزاد ويكثر ومنه (أمد الجيش) بمدد إذا أرسل إليه زيادة (المد) ربع الصاع وفي خطبة عبادة ألا والحنطة بالحنطة (مدين بمدين) خطأ والصواب مدي بمدي وهو مكيال بالشام يسع خمسة عشر مكوكا والمكوك صاع ونصف صاع عن الخطابي مدي (والمدية) واحدة المدى وهي سكين القصاب ومنها أما الظفر فمدى الحبشة (والمدى) بفتحتين الغاية ومنها (التمادي) في الأمر وهو بلوغ المدى (وأما الحديث) [يشهد للمؤذن من يسمع صوته ويستغفر له مدى صوته] وفي شرح السنة قال - صلى الله عليه وآله وسلم - [المؤذن يغفر له مدى صوته ويشهد له كل رطب ويابس] والمعنى أنه يغفر له مغفرة طويلة عريضة على طريق المبالغة وكذا على رواية من روى مد صوته ويحتمل أن يراد أنه لو كانت هذه المسافة مملوءة ذنوبا لغفرت (والمدى) على الأول نصب وعلى الثاني رفع بالفاعلية وإن صح ما في شرح الكافي فانتصابه على الظرف والفاعل ضمير من في يستغفر. الميم مع الذال المعجمة أظهر المزيد ⭐ المصباح المنير في غريب الشرح الكبير: المداد ما يكتب به ومددت الدواة مدا من باب قتل جعلت فيها المداد وأمددتها بالألف لغة والمدة بالفتح غمس القلم في الدواة مرة للكتابة ومددت من الدواة واستمددت منها أخذت منها بالقلم للكتابة. ومد البحر مدا زاد ومده غيره مدا زاده وأمد بالألف وأمده غيره يستعمل الثلاثي والرباعي لازمين ومتعديين ويقال للسيل مد لأنه زيادة فكأنه تسمية بالمصدر وجمعه مدود مثل فلس وفلوس. وامتد الشيء انبسط والمد بالضم كيل وهو رطل وثلث عند أهل الحجاز فهو ربع صاع لأن الصاع خمسة أرطال وثلث والمد رطلان عند أهل العراق والجمع أمداد ومداد بالكسر. والمدة البرهة من الزمان تقع على القليل والكثير والجمع مدد مثل غرفة وغرف. والمدة بالكسر القيح وهي الغثيثة الغليظة وأما الرقيقة فهي صديد. وأمد الجرح إمدادا صار فيه مدة. والمدد بفتحتين الجيش وأمددته بمدد أعنته وقويته به. أظهر المزيد ⭐ لسان العرب: : المد : الجذب والمطل . مده يمده مدا ومد به فتمدد ، وتمددناه بيننا : مددناه . وفلان يماد يماطله ويجاذبه . كتمدد السقاء ، وكذلك كل شيء تبقى فيه سعة الزيادة المتصلة . غيه أي أمهله وطول له . وماددت الرجل ممادة مددته ومدني ؛ هذه عن اللحياني . وقوله تعالى : ويمدهم يعمهون ؛ معناه يمهلهم . وطغيانهم : غلوهم في وشيء مديد : ممدود . ورجل مديد الجسم : طويل ، وأصله في القيام ؛ والجمع مدد ، جاء على الأصل لأنه لم يشبه الفعل ، والأنثى وفي حديث عثمان : قال لبعض عماله : بلغني أنك تزوجت امرأة مديدة . ورجل مديد القامة : طويل القامة . وطراف ممدد أي ، وشدد للمبالغة . وتمدد الرجل أي تمطى . ضرب من العروض ، سمي مديدا لأنه امتد سبباه فصار سبب في أوله الوتد . وقوله تعالى : في عمد ممددة ، فسره ثعلب فقال : عمد طوال . ومد الحرف يمده مدا : طوله . : مد الله الأرض يمدها مدا بسطها وسواها . العزيز : وإذا الأرض مدت ؛ وفيه : والأرض مددناها . مددت الأرض مدا إذا زدت فيها ترابا أو سمادا من غيرها لها وأكثر ريعا لزرعها ، وكذلك الرمال ، والسماد مداد وقول الفرزدق : مثل الجلاميد فتحت لما اتمأدت جذورها تفسيره : اتمأدت . قال ابن سيده : ولا أدري كيف هذا ، اللهم يريد تمادت فسكت التاء واجتلب للساكن ألف الوصل ، كما قالوا : فيها ، وهمز الألف الزائدة كما همز بعضهم ألف دأبة . ومد بصره إلى الشيء : طمح به إليه . وفي التنزيل ولا تمدن عينيك إلى ما . وأمد له في الأجل : أنسأه ومده في الغي والضلال يمده مدا ومد له : أملى له وفي التنزيل العزيز : ويمدهم في طغيانهم يعمهون ؛ أي يملي قال : وكذلك مد الله له في العذاب مدا . قال : وأمده لغة قليلة . وقوله تعالى : وإخوانهم يمدونهم في الغي ؛ الكوفة والبصرة يمدونهم ، وقرأ أهل المدينة والمد : كثرة الماء أيام المدود وجمعه ممدود ؛ وقد مد الماء ، وامتد ومده غيره وأمده . قال ثعلب : كل شيء ، فهو بألف ؛ يقال : مد البحر وامتد الحبل ؛ قال الليث : العرب . الأصمعي : المد مد النهر . والمد : مد الحبل . أن يمد الرجل الرجل في غيه . ويقال : وادي كذا يمد في أي يزيد فيه . ويقال منه : قل ماء ركيتنا فمدتها فهي تمدها مدا . والمد : السيل . يقال : مد النهر آخر ؛ قال العجاج : مده أتي ، فهو رقراقي النهر إذا جرى فيه . قال اللحياني : يقال لكل شيء دخل فكثره : مده يمده مدا . وفي التنزيل العزيز : والبحر بعده سبعة أبحر ؛ أي يزيد فيه ماء من خلفه تجره إليه ومادة الشيء : ما يمده ، دخلت فيه الهاء للمبالغة . وفي حديث ينبعث فيه ميزابان مدادهما أنهار الجنة أي يمدهما وفي الحديث : وأمدها خواصر أي أوسعها وأتممها . كل شيء يكون مددا لغيره . ويقال : دع في الضرع مادة فالمتروك في الضرع هو الداعية ، وما اجتمع إليه فهو المادة ، الاسلام . وقال الفراء في قوله عز وجل : والبحر يمده سبعة أبحر ؛ قال : تكون مدادا كالمداد الذي يكتب به . والشيء الشيء فكان زيادة فيه ، فهو يمده ؛ تقول : دجلة تمد ، والله يمدنا بها . وتقول : قد أمددتك بألف ولا يقاس على هذا كل ما ورد . ومددنا القوم : صرنا لهم وأمددناهم بغيرنا . وحكى اللحياني : أمد الأمير جنده وأعاثهم ، وأمدهم بمال كثير وأغائهم . قال : وقال ، والأول أكثر . وفي التنزيل العزيز : وأمددناهم بأموال ما مدهم به أو أمدهم ؛ سيبويه ، والجمع أمداد ، قال : به هذا البناء ، واستمده : طلب منه مددا . والمدد : تلحق بالمغازي في سبيل الله . أن يرسل الرجل للرجل مددا ، تقول : أمددنا . قال الله تعالى : أن يمدكم ربكم بخمسة آلاف . وقال في المال : نمدهم به من مال وبنبن ؛ هكذا قرئ نمدهم ، . وقال : وأمددناكم بأموال وبنين ، فالمدد ما أمددت في حرب أو غير ذلك من طعام أو أعوان . وفي حديث أويس : كان رضي الله عنه ، إذا أتى أمداد أهل اليمن سألهم : أفيكم أويس ؟ الأمداد : جمع مدد وهم الأعوان والأنصار الذين كانوا في الجهاد . وفي حديث عوف بن مالك : خرجت مع زيد بن حارثه في ورافقني مددي من اليمن ؛ وهو منسوب إلى المدد . وقال ما كان من الخير فإنك تقول أمددته ، وما كان من الشر فهو وفي حديث عمر ، رضي الله عنه : هم أصل العرب ومادة الإسلام أي ويكثرون جيوشهم ويتقوى بزكاة أموالهم . وكل ما قوما في حرب أو غيره ، فهو مادة لهم . وفي حديث الرمي : به أي الذي يقوم عند الرامي فيناوله سهما بعد سهم ، أو النبل من الهدف . يقال : أمده يمده ، فهو ممد . علي ، كرم الله وجهه : قائل كلمة الزور والذي يمد بحبلها سواء ؛ مثل قائلها بالمائح الذي يملأ الدلو في أسفل وحاكيها بالماتح الذي يجذب الحبل على رأس البئر ويمده ؛ ولهذا الرواية أحد الكاذبين . النقس . والمداد : الذي يكتب به وهو مما تقدم . قال شمر : امتلأ وارتفع فقد مد ؛ وأمددته أنا . ومد النهار . ومد الدواة وأمدها : زاد في مائها ونقسها ؛ : جعل فيها مدادا ، وكذلك مد القلم وأمده . الدواة : أخذ منها مدادا ؛ والمد : الاستمداد منها ، وقيل : هو منها مدة واحدة ؛ قال ابن الأنباري : سمي المداد الكاتب ، من قولهم أمددت الجيش بمدد ؛ قال رأوا بارقات بالأكف كأنها ، أوقدت بمداد يمدها . وأمد الجرح يمد إمدادا : صارت فيه وأمددت الرجل مدة . ويقال : مدني يا غلام مدة من الدواة ، : أمددني مدة ، كان جائزا ، وخرج على مجرى المدد بها والمدة أيضا : اسم ما استمددت به من المداد على والمدة ، بالفتح : الواحدة من قولك مددت الشيء . والمدة ، ما يجتمع في الجرح من القيح . وأمددت الرجل إذا أعطيته ؛ وأمددت الجيش بمدد . والاستمداد : طلب المدد . قال : مددنا القوم أي صرنا مددا لهم وأمددناهم بغيرنا . وأمد العرفج إذا جرى الماء في عوده . ومده : أعطاه ؛ وقول الشاعر : بالماء من غير هونه ، ما ضاق أمر يوسع الماء لتكثر المرقة . ويقال : سبحان الله مداد السموات ومددها أي مثل عددها وكثرتها ؛ وقيل : قدر ما يوازيها عيار كيل أو وزن أو عدد أو ما أشبهه من وجوه الحصر قال ابن الأثير : وهذا تمثيل يراد به التقدير لأن الكلام لا يدخل والوزن وإنما يدخل في العدد . والمداد : مصدر كالمدد . يقال : مدا ومدادا وهو ما يكثر به ويزاد . وفي الحديث : إن له مد صوته ؛ المد : القدر ، يريد به قدر الذنوب أي ذلك إلى منتهى مد صوته ، وهو تمثيل لسعة المغفرة كقوله ولو لقيتني بقراب الأرض « بقراب الأرض » بهامش نسخة من بها يجوز فيه ضم القاف وكسرها ، فمن ضمه جعله بمنزلة قريب يقال كما يقال كثير وكثار ، ومن كسر جعله مصدرا من قولك قاربت وقرابا فيكون معناه مثل ما يقارب الأرض .) خطايا لقيتك بها ويروى مدى صوته وهو مذكور في موضعه . وبنوا بيوتهم على أي على طريقة واحدة . ويقال : جاء هذا على مداد واحد أي على ؛ وقال جندل : فيهن ، ولم أساند وروي واحد والواحدة مداد : المساك في جانبي الثوب إذا . وأمد عود العرفج والصليان والطريفة : . الغاية من الزمان والمكان . ويقال : لهذه الأمة مدة أي بقائها . ويقال : مد الله في عمرك أي جعل لعمرك مدة ومد في عمره : نسئ . ومد النهار : ارتفاعه . يقال : جئتك مد مد النهار ، وكذلك مد الضحى ، يضعون المصدر في كل ذلك . : تنفس . وامتد بهم السير : طال . ومد في السير : ما يخلط به سويق أو سمسم أو دقيق أو شعير قال ابن الأعرابي : هو الذي ليس بحار ثم يسقاه البعير والدابة أو وقيل : المديد العلف ، وقد مده به يمده مدا . : مددت الإبل أمدها مدا ، وهو أن تسقيها الماء بالبزر أو السمسم . وقال في موضع آخر : المديد شعير يجش ثم البعير . ويقال : هناك قطعة من الأرض قدر مد مدى البصر . ومددت الإبل وأمددتها بمعنى ، وهو أن على الماء شيئا من الدقيق ونحوه فتسقيها ، والاسم : الماء الملح ، وقيل : الماء الملح الشديد وقيل : مياه السباخ ؛ قال : وهو إفعلان . بكسر الهمزة ؛ قال ، وقيل هو لأبي الطمحان : أقهين عني كما أبت ، ، الظباء القوامح : النز . وقيل : هو الإمدان ؛ بتشديد الميم . ضرب من المكاييل وهو ربع صاع ، وهو قدر مد النبي ، عليه وسلم ، والصاع : خمسة أرطال ؛ قال : مد ولا نصيف ، ولا تعجيف ومدد ومداد كثيرة ومددة ؛ قال : بالغبوق ، من فحا مدقوق المد ، بالضم ، مكيال وهو رطل وثلث عند أهل الحجاز والشافعي ، أهل العراق وأبي حنيفة ، والصاع أربعة أمداد . وفي حديث : ما أدرك مد أحدهم ولا نصيفه ؛ والمد ، في الأصل : وإنما قدره به لأنه أقل ما كانوا يتصدقون به في العادة . الأثير : ويروى بفتح الميم ، وهو الغاية ؛ وقيل : إن أصل المد مقدر الرجل يديه فيملأ كفيه طعاما . الزمان : برهة منه . وفي الحديث : المدة التي ماد فيها ؛ المدة : طائفة من الزمان تقع على القليل والكثير ، وماد أطالها ، وهي فاعل من المد ؛ وفي الحديث : إن شاؤوا ولعبة للصبيان تسمى : مداد قيس ؛ التهذيب : ومداد قيس لعبة التهذيب في ترجمة دمم : دمدم إذا عذب عذابا شديدا ، هرب . رجل من دارم ؛ قال خالد بن علقمة الدارمي يهجو خنشوش بن خنشوش بن مد ملامة ، الفحشاء للناس موقها أظهر المزيد ⭐ تاج العروس من جواهر القاموس: مدد : ( *!المد ش : السيل ) ، يقال *!مد النهر *!ومده نهر آخر ، قال العجاج : سيل أتي *!مده أتي غب سماء فهو رقراقي ( و ) من المجاز : *!المد ( : ارتفاع النهار ) والظل ، وقد *!مد *!وامتد ، ويقال : جئتك مد النهاره وفي *!مد النهار ، وكذالك مد الضحى ، يضعون المصدر في كل ذالك موضع الظرف . تابع كتاب ( و ) *!المد ( *!الاستمداد من الدواة ) ، ومعنى *!الاستمداد منها أن *!يستمد منها *!مدة واحدة . ( و ) *!المد ( : كثرة الماء ) أيام *!المدود ، وجمعه *!مدود ، وقد *!مد الماء يمد مدا وامتد . ( و ) *!المد ( : البسط ) . قال اللحياني : *!مد الله الأرض *!مدا : بسطها وسواها . وقوله تعالى : { وإذا الارض *!مدت } ( سورة الانشقاق ، الآية : 3 ) أي بسطت وسويت . ( و ) *!المد ( : طموح البصر إلى الشيء ) ، يقال : مد بصره إلى الشيء إذا طمح به إليه . وفي البصائر والأفعا : *!مددت عيني إلى كذا : نظرته راغبا فيه ، ومنه قوله تعالى : { ولا *!تمدن عينيك إلى ما متعنا به } ( سورة طه ، الآية : 131 ) ( و ) *!المد ( : الإمهال ، *!كالإمداد ) يقال : *!مده في الغي والضلال *!يمده *!مدا ، *!ومد له : أملي له وتركه ، وقوله تعالى : { *!ويمدهم في طغيانهم يعمهون } ( سورة البقرة ، الآية : 15 ) أي يملي لهم ويلجهم ويطيل لهم المهلة ، وكذالك ، مد الله له في العذاب مدا ، وهو مجاز . *!وأمده في الغي ، لغة قليلة ، وقوله تعالى : { وإخوانهم *!يمدونهم فى الغى } ( سورة الأعراف ، الآية : 102 ) قراءة أهل الكوفة والبصرة يمدونهم ، وقرأ أهل المدينة *!يمدونهم . ( و ) *!المد ( : الجذب ) ، *!ومددت الشيء *!مدا : جذبته ، قاله ابن القطاع . ( و ) *!المد ( : المطل ) وقال المصنف في البصائر : أصل *!المد جر شيء في طول ، واتصال شيء بشيء في استطالة ، ( *!مده ) *!يمده *!مدا ، ( و ) *!مد ( به ، *!فامتد ، *!ومدده ) *!فتمدد ( *!وتمدده ) *!كتمدد السقاء ، وكذالك كل شيء يبقى فيه سعة المد . *!وتمددناه بيننا :*! مددناه . ( *!ومادده ) وفي بعض النسخ مادة ( *!ممادة *!ومدادا *!فتمدد ) ، وقال اللحياني : *!مددته *!ومدني ، وفلان *!يماد فلانا ، أي يماطله ويجاذبه . *!وتمدد الرجل ، أي تمطى . ( *!ومد النهار ) ، إذا ( ارتفع ) ، وهو مجاز ، وقال شمر : كل شيء امتلأ وارتفع فقد *!مد ، وقد *!أمددته أنا . ( و ) عن أبي زيد : *!مد ( زيد القوم ) أي ( صار لهم *!مددا ) ، *!وأمده بغيره . ( و ) يقال : هناك قطعة من الأرض ( قدر *!مد البصر ، أي مداه ) وقد يأتي له في المعتل أنه لا يقال مد البصر ، مضعفا وإنما يقال مداه ، معتلا ، وأصله للحريري في درة الغواص وانتقدوه بأنه ورد في الحديث مد صوت المؤذن ، كمداه ، كما حققه شيخنا ، قلت : والحديث المشار إليه ( أن المؤذن يغفر له *!مد صوته ) ، يريد به قدر الذنوب ، أي يغفر له ذالك إلى منتهى *!مد صوته ، وهو تمثيل لسعة المغفرة ، ويروى ( مدى صوته ) . ( *!والمديد : *!الممدود ، و ) المديد ( : الطويل ) ، ورجل مديد الجسم : طويل ، وأصل في القيام . وقد *!مديد ، وهو من أجمل الناس *!وأمدهم قامة ، وهو مجاز ، كما في الأساس ، ( ج مدد ) . قال سيبويه : جاء على الأصل ، لأنه لم يشبه الفعل . والأنثى *!مديدة . وفي حديث عثمان قال لبعض عماله : ( بلغني أنك تزوجت امرأة *!مديدة ) . أي طويلة . ورجل *!مديد القامة : طويلها . ( و ) *!المديد : البحر الثاني من ( العروض ) ، والأول الطويل ، سمي بذالك لامتداد أسبابهه وأوتاده وقال أبو إسحاق : سمي*! مديدا لأنه *!امتد سبباه فصار سبب في أوله وسبب بعد الوتد ، ووزنه فاعلاتن فاعلن . وقوله تعالى : { فى عمد *!ممددة } ( سورة الهمزة ، الآية : 9 ) فسره ثعلب فقال : معناه في عمد طوال . ( و ) *!المديد ( : ما ذر عليه دقيق أو سمسم ) أو سويق ( أو شعير ) جش ، قال ابن الأعرابي : هو الذي ليس بحار ، أو خبط كما قاله ابن القطاع . ( ليسقى الإبل ، و ) قد ( *!مدها ) *!يمدها *!مدا ، إذا ( سقاها إياه ) ، وقال أبو زيد : مددت الإبل *!أمدها *!مدا ، وهو أن تسقيها الماء بالبزر أو الدقيق أو السمسم . وقال في موضع آخر : المديد : شعير يجش ثم يبل فيضفز البعير : ومددت الإبل *!وأمددتها بمعنى ، وهو أن ينثر لها على الماء شيئا من الدقيق ونحوه فيسقيها ، والاسم المديد . ( و ) المديد ( : ع قرب مكة ) شرفها الله تعالى ، عن الصاغاني . ( و ) قيل : المديد ( : العلف ) ، وقد *!مده به *!يمده *!مدا . ( *!والمديدان : جبلان ) في ظهر الخال وهو ( ظهر عارض اليمامة ) ، عن الصاغاني . ( *!والمداد ) ، بالكسر : ( النقس ) ، بكسر النون وسكون القاف وسين مهملة ، هاكذا عبروا به في كتب اللغة ، وهو من شرح المعلوم المشهور بالغريب الذي فيه خفاء ، وهو الذي يكتب به . قال ابن الأنباري : سمي *!المداد *!مدادا *!لإمداده الكاتب ، من قولهم *!أمددت الجيش *!بمدد . ( و ) *!المداد ( : السرقين ) الذي يصلح به الزرع ، ( وقد *!مد الأرض ) *!مدا ، إذا زاد فيها ترابا أو سمادا من غيرها ليكون أعمر لها وأكثر ريعا لزرعها ، وكذالك الرمال ، والسماء مداد لها . ( و ) *!المداد ( : ما *!مددت به السراج من زيت ونحوه ) ، كالسليط ، قال الأخطل : رأوا بارقات بالأكف كأنها مصابيح سرج أوقدت *!بمداد أي بزيت *!يمدها . ونقل شيخنا عن قدماء أئمة اللغة أن *!المداد ، بالكسر : هو كل ما *!يمد به الشيء أي يزاد فيه لمده والانتفاع به كحبر الدواة وسليط السراج وما يوقد به من دهن ونحوه ، لأن وضع فعال ، بالكسر ، لما يفعل به كالآلة ، ثم خص المداد في عرف اللغة بالحبر . ( و ) المداد ( : المثال ) ، يقال : جاء هاذا على *!مداد واحد ، أي على مثال واحد ، وقال جندل : لم أقو فيهن ولم أساند ولم أرشهن برم هامد على *!مداد وروي واحد ( و ) *!المداد ( : الطريقة ) ، يقال : بنوا بيوتهم على *!مداد واحد ، أي على طريقة واحدة . ( و ) في التهذيب . ( *!مداد قيس : لعبة لهم ) أي لصبيان العرب . ويقال : وادي كذا يمد في نهر كذا ، أي يزيد فيه . ويقال منه : قل ماء ركيتنا *!فمدتها ركية أخرى فهي *!تمدها مدا . *!ومد النهر النهر إذا جرى فيه . وقال اللحياني : يقال لكل شيء دخل فيه مثله فكثره *!مده *!يمده *!مدا . وفي التنزيل العزيز : { 9 . 016 والحبر يمده من بعده سبعة اءبحر } ( سورة لقمان ، الآية : 27 ) أي يزيد فيه ماء من خلفه تجره إليه وتكثره . ( وفي ) حديث ( الحوض ) ينبعث فيه ( ميزابان مدادهما ) أنهار ( الجنة ، أي تمدهما أنهارها ) . وقال الفراء في قوله تعالى : { والبحر *!يمده من بعده سبعة أبحر } قال : يكون *!مدادا *!كالمداد الذي يكتب به ، والشيء إذا مد الشيء فكان زيادة فيه فهو *!يمده . تقول : دجلة تمد ( تيارنا و ) أنهارنا ، والله يمدنا بها . ( *!والمدمد ) كجعفر ( : النهر ، و ) المدمد : ( الحبل ) ، قاله الأصمعي ، وفي بعض النسخ الجبل ، والأول الصواب . ونص عبارة الأصمعي : *!والمد : *!مد النهر ، *!والمد : *!مد الحبل *!والمد أن *!يمد الرجل ( الرجل ) في غيه . قلت : فهي تدل صريحا أن المد ههنا ثلاثي لا رباعي مضاعف كما توهمه المصنف . ( *!والمد ، بالضم : مكيال ، وهو رطلان ) عند أهل العراق وأبي حنيفة ( أو رطل وثلث ) عند أهل الحجاز والشافعي ، وقيل : هو ربع صاع ، وهو قدر *!مد النبي صلى الله عليه وسلم والصاع خمسة أرطال وأربعة *!أمداد قال : لم يغدها مد ولا نصيف ولا تميرات ولا تعجيف وفي حديث فضل الصحابة : ( ما أدرك مد أحدهم ولا نصيفه ) وإنما قدره به لأنه أقل ما كانوا يتصدقون به في العادة . ( أو ملء كفي الإنسان المعتدل إذا ملأهما ومد يده بهما ، وبه سمي *!مدا ) ، هاكذا قدروه ، وأشار له في اللسان . ( وقد جربت ذالك فوجدته صحيحا ، ج *!أمداد ) ، كقفل وأقفال ، ( *!ومددة ) *!ومدد ، ( كعنبة ) وعنب ، في القليل ، ( *!ومداد ) ، بالكسر في الكثير ، قال : كأنما يبردن بالغبوق كيل *!مداد من فحا مدقوق ( قيل : ومنه : سبحان الله مداد كلماته ) ، ومداد السماوات ومددها ، أي قدر ما يوازيها في الكثرة عيار كيل أو وزن أو عدد أو ما أشبهه من وجوه الحصر والتقدير ، قال ابن الأثير : وهذا تمثيل يراد به التقدير ، لأن الكلام لا يدخل في الكيل والوزن ، وإنما يدخل في العدد ، *!والمداد مصدر *!كالمدد ، يقال : *!مددت الشيء *!مدا *!ومدادا ، وهو ما يكثر به ويزاد . ( *!والمدة ، بالضم : الغاية من الزمان والمكان ) ، ويقال : لهاذه الأمة *!مدة أي غاية في بقائها ، ( و ) *!المدة ( : البرهة من الدهر ) . وفي الحديث ( المخدة التي *!ماد فيها أبا سفيان ) قال ابن الأثير : المدة : طائفة من الزمان تقع على القليله والكثير . وماد فيها أي أطالها . ( و ) المدة ( : اسم ما ستمددت به من المداد على القلم ) ، والعامة تقول بالفتح والكسر ، ويقال *!-مدني يا غلام *!مدة من الدواة . وإن قلت : *!-أمددني *!مدة ، كان جائزا ، وخرج على مجرى المدد بها والزيادة . ( و ) *!المدة ( بالكسر : القيح ) المجتمع في الجرح . ( *!والأمدود ، بالضم : العادة ) . ( *!والأمدة ، كالأسنة ) جمع *!مداد ، كسنان ، وضبطه الصاغاني بكسر الهمزة بخط ، ه ، فليس تنظيره بالأسنة بصحيح ( : سدى الغزل ، و ) هي أيضا ( المساك في جانبي الثوحب إذا ابتدىء بعمله ) ، كذا في اللسان . ( والإمدان بكسرتين ) . وفي بعض النسخ : كعفتان ( الماء الملح ، كالمدان ، بالكسر ) ، هذه عن الصاغاني ، وقيل : هو الشديد الملوحة ، وقيل : مياه السياخ ، قال : وهو أفعلان ، بكسر الهمزة ، وقال زيد الخيل ، وقيل : هو لأبي الطمحان : فأصبحن قد أقهين عني كما أبت حياض *!الإمدان الظباء القوامح ( و ) *!الإمدان ( : النز ، وقد تشدد الميم وتخفف الدال ) ، وهو قول آخر أورده صاحب اللسان ، وموضعه أ م د . ( و ) من المجاز قولهم : ( سبحان الله مداد السماوات ) ومداد كلماته ومددها ( أي عددها وكثرتها ) ذكره ابن الأثير في النهاية . ( *!والإمداد : تأخير الأجل ) والإمهال ، وقد أمد له فيه : أنسأه . ( و ) الإمداد : ( أن تنصر الأجناد بجماعة غيرك ) ، والمدد : أن تصير لهم ناصرا بنفسك . ( و ) *!الإمداد ( : الإعطاء والإغاثة ) ، يقال : مده *!مدادا وأمده : أعطاه ، وحكى اللحياني : أمد الأمير جنده بالخيل والرجال وأعانهم وأمدهم بمال كثير وأغاثهم ، قال : وقال بعضهم : أعطاهم ، والأول أكثر ، وفي التنزيل العزيز : { *!وأمددناكم بأموال وبنين } ( سورة الإسراء ، الآية : 6 ) ( أو ) ما كان ( في الشر ) فإنك تقول ( *!مددته ، و ) ما كان ( في الخير ) تقول ( *!أمددته ) بالألف ، قاله يونس ، قال شيخنا : هو على العكس في وعد وأوعد ، ونقل الزمخشري عن الأخفش : كل ما كان من خير يقال فيه : *!مددت ، وما كان من شر يقال فيه : *!أمددت ، بالألف . قلت : فهو عكس ما قاله يونس . وقال المصنف في البصائر : وأكثر ما جاء *!الإمداد في المحبوب ، والمدد في المكروه ، نحو قوله تعالى : { *!وأمددناهم بفاكهة ولحم مما يشتهون } ( سورة الطور ، الآية : 22 ) . { *!ونمد له من العذاب *!مدا } ( سورة مريم ، الآية : 79 ) . ( و ) *!الإمداد : ( أن تعطي الكاتب *!مدة قلم ) أو *!مدة بقلم ، كما في بعض الأمهات ، يقال : *!-مدني يا غلام *!-وأمددني ، كما تقدم . ( و ) *!الإمداد ( في الجرح : أن تحصل فيه *!مدة ) ، وهي غثيثته الغليظة ، والرقيقة : صديد ، كما في الأساس ، قال الزمخشري : *!أمد الجرح ، رباعيا لا غير ، ونقله غير واحد . ( و ) الإمداد ( في العرفج : أن يجري الماء في عوده ) ، وكذا الصليان والطريفة . ( *!والمادة : الزيادة المتصلة ) . *!ومادة الشيء : ما *!يمده ، دخلت فيه الهاء للمبالغة . والمادة : كل شيء يكون مددا لغيره ، ويقال : دع في الضرع مادة اللبن . فالمتروك في الضرع هو الداعية ، وما اجتمع إليه فهو المادة . ( *!والممادة : المماطلة ) وفلان *!يماد فلانا ، أي يماطله ويجاذبه . وفي الحديث ( إن شاءوا *!ماددناهم ) . ( *!والاستمداد : طلب *!المدد ) *!والمدة . ( و ) في التهذيب في ترجمة دمم : دمدم إذا عذب عذابا شديدا ، و (*! مدمد ) إذا ( هرب ) ، عن ابن الأعرابي . ( ) ومما يستدرك عليه : *!مد الحرف *!يمده *!مدا : طوله . قال ثعلب : كل شيء *!مده غيره فهو بألف ، يقال *!مد البحر *!وامتد الحبل ، قال الليث : هاكذا تقول العرب . وفي الحديث ( *!فأمدها خواصر ) ايي أوسعها وأتمها . والأعراب أصل العرب *!ومادة الإسلام ، وهو مجاز أي لكونهم يعينون ويكثرون الجيوش ويتقوى بزكاة أموالهم . وقد جاء ذالك في حديث سيدنا عمر رضي الله عنه . *!والمدد : العساكر التي تلحق بالمغازهي في سبيل الله ، قال سيبويه : والجمع *!أمداد ، قال : ولم يجاوزوا به هاذا البناء ، ومن ذالك الحديث ( كان عمر رضي الله عنه إذا أتى *!أمداد أهل اليمن سألهم : أفيكم أويس بن عامر ) . وفي حديث عوف بن مالك ( ورافقني *!-مددي من اليمن ) هو منسوب إلى المدد . وكل ما أعنت به قوما في حرب أو غيره فهو مادة لهم . وفي حديث الرمي ( منبله *!والممد به ) أي الذي يقوم عند الرامي فيناوله سهما بعد سهم أو يرد عليه النبل من الهدف ، يقال *!أمده *!يمده فهو *!ممد . وفي حديث علي كرم الله وجهه : ( قائل كلمة الزور والذي *!يمد بحبلها في الإثم سواء ) مثل قائلها بالمائح وحاكيها بالماتح الذي يجذب الحبل على رأس البئر *!ويمده ، ولهذا يقال : الراوية أحد الكاذبين . *!ومد الدواة ، *!وأمدها : زاد في مائها ونقسها ، *!ومدها *!وأمدها : جعل فيها *!مدادا ، وكذالك *!مد القلم *!وأمده ، *!واستمد من الدواة : أخذ منها *!مدادا . *!والمدة ، بالفتح الواحدة ، من قولك *!مددت الشيء . ومن المجاز : *!مد الله في عمرك ، أي جعل لعمرك *!مدة طويلة ، *!ومد في عمره بشيء *!وامتد عمره ، *!ومد الله الظل ، *!وامتد الظل والنهار ، وظل *!ممدود . *!وامتدت العلة . وأقمت *!مدة *!مديدة . كل ذالك في الأساس . وقال ابن القطاع في الأفعال : *!مد الله تعالى في العمر : أطاله ، وفي الرزق : وسعه . والبحر والنهر : زاد ، *!ومدهما غيرهما . وفي اللسان *!امتد النهار : تنفس ، وامتد بهم السير : طال ، ومد في السير : مضى . وفي الأفعال لابن القطاع : *!وأمد الله تعالى في الخير : أكثره . *!ومد الرجل في مشيته : تبختر . *!ومد الإنسان *!مدا : حبن بطنه . وفي الأساس : وهاذا *!ممد الحبل . وطراز *!ممدد . قلت : أي *!ممدود بالأطناب ، شدد للمبالغة . *!وماده الثوب *!وتماداه ، ومن المجاز : مد فلان في وجوه المجد غررا ، وله مال ممدود : كثير . واستدرك شيخنا هنا نقلا عن بعض أرباب الحواشي : تمادى به الأمر أصله تمادد ، بدالينه مضعفا ، ووقع الإدال ، كتقضى ونحوه ، وقيل . من المدى ، وعليه الأكثر ، فلا إبدال ، وموضعه المعتل . قلت : وفي اللسان ، قال الفرزدق : رأت كمرا مثل الجلاميد فتحت أحاليلها لما اتمأدت جذورها قيل في تفسيره : اتمأدت ، قال ابن سهيده : ولا أدري كيف هاذا اللهم إلا أن يريد *!تمادت فسكن التاء واجتلب للساكن ألف الوصل كما قالوا : { ادكر } و { ادارأتم فيها } وهمز الألف الزائدة كما همز بعضهم ألف دابة فقال دأبة . *!ومد ، بالضم ، اسم رجل من دارم ، قال خالد بن علقمة الدارمي يهجو خنشوش بن مد : جلإى الله خنشوش بن مد ملامة إذا زين الفحشاء للناس موقها وأرض *!ممدودة : أصلحت بالمداد . *!والمدادين جمع *!مدان ، للمياه الملحة . *!والمداد ، ككتان : الحبار ، وهو *!المدادي أيضا ، والوليد بن مسلم المدادي من شعراء الأندلس في الدولة العامرية . وقد سموا *!ممدودا . أظهر المزيد