القاموس الشرقي
{ستمر , {ستمرار , إستمرار , أمر , إمرار , استمر , استمرار , استمرارا , استمراره , استمرارها , استمرارية , استمراريتها , استمرت , الإستمرار , الاستمرار , الاستمرارية , المارة , المر , المرارة , المرة , المرور , المروري , المرورية , المروي , المستمر , المستمرة , الممرات , بإمرار , باستمرار , بالاستمرار , بمرارة , بمرور , تستمر , تمر , تمرير , تمريرها , ستستمر , سيستمر , فمرت , لاستمرار , لتمرون , للاستمرار , للمرة , لمرة , لمرور , ليستمر , مار , مارة , مر , مر- , مرات , مرار , مرارا , مرارة , مرارتها , مرت , مرتان , مرتين , مرر , مروا , مرور , مرورا , مرورها , مروري , مرورية , مستمر , مستمرا , مستمرة , مستمرون , ممر , ممرات , نستمر , نمر , وأمر , واستمر , واستمراره , واستمرارها , والمرور , والممرات , وباستمرار , وبمرور , وتستمر , وتمر , وسنستمر , وسيمر , وللمرة , ومرارا , ومرة , ومرورا , ونستمر , ويستمر , ويمر , ويمرره , يستمر , يستمرون , يمر , يمرون ,
المعنى في القاموس الشرقي
اضغط + للمزيد المصدر كلمة فصحى الجذع النوع الانجليزية
+ يْمَرِّر يعطي طعم مر مَرَّر VERB:I taste bitter
+ مريع مرريع مُرَريْع noun waiting anticipating
+ يْمَرِّر يمرر مَرَّر VERB:I pass to
+ ويمرره مرر مَرَّر iv pass
+ مرر مرر مَرَّر verb let pass through make bitter
+ مَرِّر مَرَّر VERB:C taste bitter
+ مَرَّر مَرَّر VERB:P taste bitter
المعنى في المعاجم

⭐ المغرب في ترتيب المعرب :

‏(‏مر‏)‏ الأمر واستمر أي مضى ‏(‏وقوله‏)‏ استمر بها الدم يعني دام واطرد وكل شيء انقادت طريقته ودامت حاله قيل فيه قد استمر ‏(‏ومنه‏)‏ هذه عادة مستمرة وفي التنزيل ‏{‏سحر مستمر‏}‏ على أحد الأوجه ‏(‏والمرة‏)‏ القوة والشدة ومنها ولا لذي ‏(‏مرة‏)‏ سوي أي مستوي الخلق ‏(‏ومرة‏)‏ بالضم قبيلة ينسب إليها أبو غطفان المري يزيد بن طريف والمزني تحريف ‏(‏والمر‏)‏ بالفتح في وقف المختصر الذي يعمل به في الطين ‏(‏وبطن مر‏)‏ موضع من مكة على مرحلة وعن الشافعي - رحمه الله - في حصى الرمي ومن حيث أخذه أجزأه إذا وقع عليه اسم الحجر مرمر أو برام أو كذان أو فهر وإن رمى فوقعت حصاته على محمل فاستنت فوقعت في موضع الحصاة أجزأه قلت ‏(‏المرمر‏)‏ الرخام وهو حجر أبيض رخو ‏(‏والبرام‏)‏ بالكسر جمع برمة وهي في الأصل القدور من الحجارة إلا أنه أرادها هنا الحجارة أنفسها ‏(‏والكذان‏)‏ بالفتح والتشديد الحجارة الرخوة ‏(‏والفهر‏)‏ الحجر ملء الكف والجمع أفهار وفهور ‏(‏وبتصغيرها‏)‏ سمي فهيرة والد عامر المعذب في الله ‏(‏واستنان الفرس‏)‏ عدوه إقبالا وإدبارا من نشاط وأريد به هاهنا نبوه وارتفاعه واندفاعه بكرة وإن لم نسمعه مستعملا في هذا المقام‏.‏

أظهر المزيد

⭐ المصباح المنير في غريب الشرح الكبير:

مررت بزيد وعليه مرا ومرورا وممرا اجتزت ومر الدهر مرا ومرورا أيضا ذهب ومر السكين على حلق الشاة وأمررته. وأمررت الحبل والخيط فتلته فتلا شديدا فهو ممر على الأصل. ومر وزان فلس موضع بقرب مكة من جهة الشام نحو مرحلة وهو منصرف لأنه اسم واد ويقال له بطن مر. ومر الظهران أيضا ومران بصيغة المثنى من نواحي مكة أيضا على طريق البصرة بنحو يومين وأمر الشيء بالألف فهو ممر ومر يمر من باب تعب لغة فهو مر والأنثى مرة وجمعها مرائر على غير قياس ويتعدى بالحركة فيقال مررته من باب قتل والاسم المرارة. والمري الذي يؤتدم به كأنه نسبة إلى المر ويسميه الناس الكامخ. والمرارة من الأمعاء معروفة والجمع المرائر. والمرار وزان غراب شجر تأكله الإبل فتقلص مشافرها. واستمر الشيء دام وثبت والمرة بالكسر الشدة. والمرة أيضا خلط من أخلاط البدن والجمع مرار بالكسر وفعلت ذلك مرة أي تارة والجمع مرات ومرار. والمرمر وزان جعفر نوع من الرخام إلا أنه أصلب وأشد صفاء.

أظهر المزيد

⭐ لسان العرب:

: مر عليه وبه يمر مرا أي اجتاز . ومر يمر مرا ذهب ، واستمر مثله . قال ابن سيده : مر يمر مرا وذهب ، ومر به ومره : جاز عليه ؛ وهذا قد يجوز أن يكون مما وغير حرف ، ويجوز أن يكون مما حذف فيه الحرف فأوصل الفعل ؛ الوجهين يحمل بيت جرير : ولم تعوجوا ، إذا حرام : إنما الرواية : ولم تعوجوا على أنه فرق من تعديه بغير حرف . وأما ابن الأعرابي فقال : في معنى مر به ، لا على الحذف ، ولكن على التعدي الصحيح ، أن ابن جني قال : لا تقول مررت زيدا في لغة مشهورة إلا في شيء الأعرابيف قال : ولم يروه أصحابنا . وعليه : كمر . وفي خبر يوم غبيط المدرة : بني مالك . وقوله عز وجل : فلما تغشاها حملت حملا به ؛ أي استمرت به يعني المني ، قيل : قعدت وقامت فلم الجسر : سلكه فيه ؛ قال اللحياني : أمررت فلانا أمره إمرارا إذا سلكت به عليه ، والاسم من كل ذلك قال الأعشى : لتيا قبل مرتها : اسلمي إليها مسلم : جعله يمره . وماره : مر معه . وفي حديث الوحي : سمعت الملائكة صوت مرار السلسلة على الصفا انجرارها واطرادها على الصخر . وأصل المرار : يمر « لأنه يمر » كذا بالأصل بدون مرجع للضمير ولعله قلم مبيض مسودة المؤلف بعد قوله على الصخر ، والمرار الحبل .) أي وفي حديث آخر : كإمرار الحديد على الطست الجديد ؛ أمره إمرارا إذا جعلته يمر أي يذهب ، يريد على الطست ؛ قال : وربما روي الحديث الأول : صوت . : مضى على طريقة واحدة . واستمر بالشيء : قوي على ويقال : استمر مريره أي استحك عزمه . وقال الكلابيون : خفيفا فاستمرت به أي مرت ولم يعرفوا . فمرت به ؛ في قوله فمرت به : معناه استمرت به قعدت وقامت لم يثقلها فلما دنا ولادها . ابن شميل : يقال للرجل إذا استقام أمره بعد استمر ، قال : والعرب تقول : أرجى الغلمان الذي يبدأ بحمق ؛ وأنشد للأعشى يخاطب امرأته : ، إني قد جعلت أستمر ، بردي ما كنت أجر : كل شيء قد انقادت طرقته ، فهو مستمر . الجوهري : المر والمرار ؛ قال ذو الرمة : هو الشوق من دار تخونها ، ومرا بارح ترب فلان يصنع ذلك الأمر ذات المرار أي يصنعه مرارا . والممر : موضع المرور والمصدر . ابن سيده : والمرة ، والجمع مر ومرار ومرر ومرور ؛ عن أبي علي أبي ذؤيب : أم أصابك حادث ، أم مرت عليك مرور ؟ سيده : وذهب السكري إلى أن مرورا مصدر ولا أبعد أن ذكر ، وإن كان قد أنث الفعل ، وذلك أن المصدر يفيد الكثرة وقوله عز وجل : سنعذبهم مرتين ؛ قال : يعذبون بالإيثاق وقيل : بالقتل وعذاب القبر ، وقد تكون التثنية هنا في معنى الجمع ، كقوله ثم ارجع البصر كرتين ؛ أي كرات ، وقوله عز وجل : أولئك مرتين بما صبروا ؛ جاء في التفسير : أن هؤلاء أهل الكتاب كانوا يأخذون به وينتهون إليه ويقفون عنده ، وكانوا الله بالكتاب الذي أنزل فيه القرآن ، فلما بعث النبي ، صلى وسلم ، وتلا عليهم القرآن ، قالوا : آمنا به ، أي صدقنا به ، من ربنا ، وذلك أن ذكر النبي ، صلى الله عليه وسلم ، كان مكتوبا التوارة والإنجيل فلم يعاندوا وآمنوا وصدقوا فأثنى الله تعالى ، ويعطون أجرهم بالإيمان بالكتاب قبل محمد ، صلى الله ، وبإيمانهم بمحمد ، صلى الله عليه وسلم . مرة ؛ قال سيبويه : لا يستعمل ذات مرة إلا ولقيه ذات المرار أي مرارا كثيرة . وجئته مرا أو يريد مرة أو مرتين . ابن السكيت : يقال فلان يصنع ذلك تارات ، ويصنع ذلك ويصنع ذلك ذات المرار ؛ معنى ذلك كله : يصنعه مرارا . ضد الحلاوة ، والمر نقيض الخلو ؛ مر الشيء وقال ثعلب : يمر مرارة ، بالفتح ؛ وأنشد : في كرمان ليلي ، لطالما شطي بابل فالمضيح : فمر لهن لحمي ، حذاري أو أتاعا : فأفرق ، ومعناهما : سلح . وأتاع أي قاء . : قال ثعلب : الأرض من أن نرى بها ويحلولي لنا البلد القفر لأن فيه معنى تضيق ؛ قال : ولم يعرف الكسائي مر ألف ؛ وأنشد البيت : فأمر لحمي ، حذاري أو أتاعا ويدلك على مر ، بغير ألف ، البيت الذي قبله : الثعالب قد توالت وحالفت عرجا ضباعا فمر لهن لحمي : مر الطعام يمر ، فهومر ، وأمره غيره ومر يمر من المرور . ويقال : لقد مررت من مرا ومرة ، وهي الاسم ؛ وهذا أمر من كذا ؛ قالت العرب : صغراها مراها . والأمران : الفقر والهرم ؛ بن زهير الهذلي : عنه خدعها ، حين أزمعت والنفس مر ضميرها : ونفسها خبيثة كارهة فاستعار لها المرارة ؛ وشيء مر . والمرة : شجرة أو بقلة ، وجمعها مر وأمرار ؛ قال : عندي أن أمرارا جمع مر ، وقال أبو حنيفة : المرة على الأرض لها ورق مثل ورق الهندبا أو أعرض ، ولها نورة بيضاء وتقلع مع أرومتها فتغسل ثم تؤكل بالخل وفيها عليقمة يسيرة ؛ التهذيب : وقيل هذه البقلة من أمرار البقول ، . والمرارة أيضا : بقلة مرة ، وجمعها مرار . شجر مر ، ومنه بنو آكل المرار قوم من العرب ، وقيل : ، وقيل : المرار شجر إذا أكلته الإبل قلصت عنه واحدتها مرارة ، هو المرار ، بضم الميم . معروف ؛ قال أبو عبيد : أخبرني ابن الكلبي أن حجرا آكل المرار أن ابنة كانت له سباها ملك من ملوك له ابن هبولة ، فقالت له ابنة حجر : كأنك بأبي قد جاء كأنه المرار ، يعني كاشرا عن أنيابه ، فسمي بذلك ، وقيل : إنه كان من أصحابه في سفر فأصابهم الجوع ، فأما هو فأكل من المرار ونجا ، وأما أصحابه فلم يطيقوا ذلك حتى هلك أكثرهم ففضل على أكله المرار . وذو المرار : أرض ، قال : ولعلها كثيرة فسميت بذلك ؛ قال الراعي : المرار الذي تلقي حوالبه سنيحا ، حيث يندفق في الطعام زؤان ومريراء ورعيداء ، وكله ما يرمى به . دواء ، والجمع أمرار ؛ قال الأعشى يصف حمار وحش : والوسمي ، حتى كأنما الدو أمرار علقم رعى نبات الوسمي لطيبه وحلاوته ؛ يقول : صار اليبيس عنده بعد فقدانه الرطب وحين عطش بمنزلة العلقم . وفي قصة ، على نبينا وعليه الصلاة والسلام : خرج قوم معهم المر ، قالوا الكسير والجرح ؛ المر : دواء كالصبر ، سمي به وفلان ما يمر وما يحلي أي ما يضر ولا ينفع . ويقال : شتمني أمررت وما أحليت أي ما قلت مرة ولا حلوة . وقولهم : ما وما أحلى ؛ أي ما قال مرا ولا حلوا ؛ وفي حديث الفتي استكانة ضعفا ، ما يمر وما يحلي ينطق بخير ولا شر من الجوع والضعف ، وقال ابن الأعرابي : ما أحلي أي ما آتي بكلمة ولا فعلة مرة ولا حلوة ، فإن تكون مرة مرا ومرة حلوا قلت : أمر وأحلو . وعيش مر ، على المثل ، كما قالوا حلو . ولقيت منه والأقورين أي الشر والأمر العظيم . وقال : لقيت منه الأمرين ، على التثنية ، ولقيت منه تثنية الحالة المرى . قال أبو منصور : جاءت هذه الحروف على ، بالنون ، عن العرب ، وهي الدواهي ، كما قالوا مرقه مرقين مرقه مرقين » كذا بالأصل .) وأما قول النبي ، صلى الله عليه وسلم : ماذا من الشفاء ، فإنه مثنى وهما الثفاء والصبر ، الصبر دون الثفاء ، فغلبه عليه ، والصبر المعروف ، والثفاء هو الخردل ؛ قال : وإنما قال والمر أحدهما ، لأنه جعل الحروفة والحدة التي في المرارة وقد يغلبون أحد القرينين على الآخر فيذكرونهما بلفظ وتأنيث الأمر المرى وتثنيتها المريان ؛ ومنه حديث ابن رضي الله عنه ، في الوصية : هما المريان : الإمساك في الحياة الممات ؛ قال أبو عبيد : معناه هما الخصلتان المرتان ، المرارة لما فيهما من مرارة المأثم . وقال ابن الأثير : مرى مثل صغرى وكبرى وصغريان وكبريان ، فهي فعلى من الأمر كالجلى والأجل ، أي الخصلتان المفضلتان على سائر الخصال المرة أن يكون الرجل شحيحا بماله ما دام ، وأن يبذره فيما لا يجدي عليه من الوصايا المبنية النفس عند مشارفة الموت . هنة لازقة بالكبد وهي التي تمرئ الطعام تكون لكل ذي النعام والإبل فإنها لا مرارة لها . : حب أسود يكون في الطعام يمر منه وهو وقيل : هو ما يخرج منه فيرمى به . وقد أمر : صار فيه ويقال : قد أمر هذا الطعام في فمي أي صار فيه مرا ، شيء يصير مرا ، والمرارة الاسم . وقال بعضهم : مر الطعام ، وبعضهم : يمر ، ولقد مررت يا طعام وأنت تمر ؛ ومن قال مررت يا طعام وأنت تمر ؛ قال الطرماح : في كرمان ليلي ، لربما شطي بابل فالمضيح التي فيها المرة ، والمرة : إحدى الطبائع الأربع ؛ : والمرة مزاج من أمزجة البدن . قال اللحياني : وقد على صيغة فعل المفعول أمر مرا ومرة . وقال مرة : ، والمرة الاسم كما تقول حممت حمى ، والحمى الاسم . الذي غلبت عليه المرة ، والمرة القوة وشده العقل ورجل مرير أي قوي ذو مرة . وفي الحديث : لا تحل الصدقة لذي مرة سوي ؛ المرة : القوة والشدة ، الصحيح الأعضاء . والمرير والمريرة : العزيمة ؛ قال من طيرة عن مريرة ، الداعي على الدوح صرصرا قوة الخلق وشدته ، والجمع مرر ، وأمرار جمع قال : إلى معروفها منكراتها ، الذراعين شودح : طاقته ، وهي المريرة ، وقيل : المريرة الحبل ، وقيل : هو حبل طويل دقيق ؛ وقد أمررته . والممر : أجيد فتله ، ويقال المرار والمر . وكل مفتول ممر ، وكل قوى الحبل مرة ، وجمعها مرر . وفي الحديث : أن رجلا أصابه المرار أي الحبل ؛ قال ابن الأثير : هكذا فسر ، وإنما الحبل ولعله جمعه . وفي حديث علي في ذكر الحياة : إن الله جعل الموت أقرانها ؛ المرائر : الحبال المفتولة على أكثر من طاق ، ومريرة . وفي حديث ابن الزبير : ثم استمرت يقال : استمرت مريرته على كذا إذا استحكم أمره عليه وقويت وألفه واعتاده ، وأصله من فتل الحبل . وفي حديث معاوية : أي جعل حبله المبرم سحيلا ، يعني رخوا والمر ، بفتح الميم : الحبل ؛ قال : ذات الثنايا الغر ، الحر ، مناط الجر ، فوقه بمر ، بازل جور جمع ربلة وهي باطن الفخذ . والحر ههنا : الزبيل . أمره ، فهو ممر ، إذا شددت فتله ؛ ومنه وجل : سحر مستمر ؛ أي محكم قوي ، وقيل مستمر ، وقيل : معناه سيذهب ويبطل ؛ قال أبو منصور : جعله من إذا ذهب . وقال الزجاج في قوله تعالى : في يوم نحس أي دائم ، وقيل أي ذائم الشؤم ، وقيل : هو القوي في وقيل : مستمر أي مر ، وقيل : مستمر نافذ ماض فيما أمر به وسخر ويقال : مر الشيء واستمر وأمر من المرارة . وقوله والساعة أدهى وأمر ؛ أي أشد مرارة ؛ وقال الأصمعي في قول أمرت فوقه حملا يتحمل الحمالات والديات فيقول : إذا استوثق يحمل المئين من الإبل ديات فأمرت فوق ظهره أي شدت الحبل ، كما يشد على ظهر البعير حمله ، حملها ومعنى قوله حملا أي ضمن أداء ما حمل وكفل . الجوهري : الحبال ما لطف وطال واشتد فتله ، والجمع المرائر ؛ ومنه ما زال فلان يمر فلانا ويماره أي يعالجه ويتلوى . ابن سيده : وهو يماره أي يتلوى عليه ؛ وقول أبي الذراعين خلجم إذا ما الحرب طال مرارها فقال : مرارها مداورتها ومعالجتها . وسأل أبو « وسأل أبو الاسود إلخ » كذا بالأصل .) الدؤلي غلاما عن أبيه ما فعلت امرأة أبيك ؟ قال : كانت تساره وتجاره وتماره ، أي تلتوي عليه وتخالفه ، وهو من فتل الحبل . البعير أي يريده ليصرعه . قال أبو الهيثم : ماررت الرجل إذا عالجته لتصرعه وأراد ذلك منك أيضا . قال : يدعى للبكرة الصعبة ليمرها قبل قال : والممر الذي يتعقل « يتعقل » في القاموس : يتغفل .) فيستمكن من ذنبها ثم يوتد الأرض كي لا تجره إذا أرادت الإفلات ، وأمرها بذنبها شقا لشق حتى يذللها بذلك فإذا ذلت بالإمرار أرسلها . عقدا من فلان أي أحكم أمرا منه وأوفى ذمة . مرة أي عقل وأصالة وإحكام ، وهو على المثل . القوة ، وجمعها المرر . قال الله عز وجل : ذو مرة فاستوى ، وقيل ذو مرة : هو جبريل خلقه الله تعالى قويا ذا مرة شديدة ؛ وقال ذو مرة من نعت قوله تعالى : علمه شديد القوى ذو مرة ؛ قال : المرة القوة ، قال : وأصل المرة إحكام الفتل . أمر الحبل إمرارا . ويقال : استمرت مريرة الرجل إذا . عزة النفس . والمرير ، بغير هاء : الأرض التي لا شيء وجمعها مرائر . وقربة ممرورة : مملوءة . المسحاة ، وقيل : مقبضها ، وكذلك هو من المحراث . المصارين يجتمع فيها الفرث ، جاء اسما للجمع كالأعم الذي ؛ قال : الأمر وما يليه ، معروق العظام بري : صواب إنشاد هذا البيت ولا ، بالواو ، تهدي ، بالياء ، امرأته بدليل قوله ولا تهدن ، ولو كان لمذكر لقال : ولا وأورده الجوهري فلا تهد بالفاء ؛ وقبل البيت : كنت مهدية ، فأهدي ، أو فدر السنام الأخلاق أي لا تهدي من الجزور إلا أطايبه . العظم الذي عليه اللحم فإذا أكل لحمه قيل له معروق . الطفطفة . وفي الحديث : أن النبي ، صلى الله عليه وسلم ، الشاء سبعا : الدم والمرار والحياء والغدة والمثانة ؛ قال القتيبي : أراد المحدث أن يقول المرار ، والأمر المصارين . قال ابن الأثير : المرارة ، وهي التي في جوف الشاة وغيرها يكون فيها ماء أخضر قيل : هي لكل حيوان إلا الجمل . قال : وقول القتيبي ليس بشيء . وفي عمر : أنه جرح إصبعه فألقمها مرارة وكان يتوضأ عليها . غضب ، ورمرم إذا أصلح شأنه . ابن السكيت : الحبال ما لطف وطال واشتد فتله ، وهي المرائر . واستمر قوي بعد ضعف . شريح : ادعى رجل دينا على ميت فأراد بنوه أن يحلفوا على شريح : لتركبن منه مرارة الذقن أي له شيء ، لا على العلم ، فيركبون من ذلك ما يمر في التي بين أذقانهم . : موضع باليمن ؛ عن ابن الأعرابي . ومران ومر مر : مواضع بالحجاز ؛ قال أبو ذؤيب : أم عمرو بطن مر فأكـ ، فذو سدر فأملاح أن فراط السباع بها ، تبغي الناس أطلاح بطن مر ، فوزن « رن فأك » على هذا فاعلن . وقوله فعلن ، وهو فرع مستعمل ، والأول أصل مرفوض . وبطن مر : وهو من مكة ، شرفها الله تعالى ، على مرحلة . وتمرمر الرجل « إلخ » في القاموس وتمرمر الرمل ): مار . الرخام ؛ وفي الحديث : كأن هناك مرمرة ؛ هي ، وهو نوع من الرخام صلب ؛ وقال الأعشى : محرابها مرمر مائر : النقا المرمور ضرب من تقطيع ثياب النساء . وامرأة مرمورة ترتج عند القيام . قال أبو منصور : معنى ترتج وتمرمر ترعد من رطوبتها ، وقيل : المرمارة الجارية الناعمة وكذلك المرمورة . والتمرمر : الاهتزاز . وجسم ومرامر : ناعم . ومرمار : من أسماء الداهية ؛ قد علمت سلمة بالغميس ، ومرمريس الرمان الكثير الماء الذي لا شحم له . ومرار ومرة أسماء . وأبو مرة : كنية إبليس . ومريرة موضع ؛ قال : جيدها في أراكة ، من مريرة أسودا الحياض تسوفه ، ماء المريرة آجما ، فأبدل . وبطن مر : موضع . والأمرار : مياه معروفة بني فزارة ؛ وأما قول النابغة يخاطب عمرو بن هند : عمرو بن هند آية ؟ كثرة الإنذار عارضا لرماحنا ، تغلب واردي الأمرار بالبادية مرة . قال ابن بري : ورواه أبو عبيدة : في جف ثعلب ، بن سعد بن ذبيان ، وجعلهم جفا لكثرتهم . يقال للحي الكثير جف ، مثل بكر وتغلب وتميم وأسد ، ولا يقال لمن دون ذلك جف . وأصل الجف : فاستعاره للكثرة ، لكثرة ما حوى الجف من حب الطلع ؛ ومن رواه : تغلب ، أراد أخوال عمرو بن هند ، وكانت له كتيبتان من بكر وتغلب دوسر والأخرى الشهباء ؛ قوله : عارضا لرماحنا أي لا عرضك ؛ يقال : أعرض لي فلان أي أمكنني من عرضه . والأمرار : مياه مرة معروفة منها عراعر وكنيب والمري : الذي يؤتدم به كأنه منسوب إلى والعامة تخففه ؛ قال : وأنشد أبو الغوث : لباخية ، والكامخ أبي الدرداء ذكر المري ، هو من ذلك . وهذه الكلمة في الناقص : ومرامر اسم رجل . قال شرقي بن القطامي : إن أول خطنا هذا رجال من طيء منهم مرامر بن مرة ؛ قال الشاعر : وآل مرامر ، ، ولست بكاتب وإنما قال وآل مرامر لأنه كان قد سمى كل واحد من أولاده بكلمة وهي ثمانية . قال ابن بري : الذي ذكره ابن النحاس وغيره عن مرامر بن مروة ، قال المدايني : بلغنا أن أول من كتب بن مروة من أهل الأنبار ، ويقال من أهل الحيرة ، قال : بن جندب : نظرت في كتاب العربية فإذا هو قد مر بالأنبار يمر بالحيرة . ويقال إنه سئل المهاجرون : من أين تعلمتم فقالوا : من الحيرة ؛ وسئل أهل الحيرة : من أين تعلمتم الخط ؟ فقالوا : . شجر الرماح ، يذكر في باب النون لأنه فعال . أبو تميم ، وهو مر بن أد بن طابخة بن إلياس بن ومرة : أبو قبيلة من قريش ، وهو مرة بن كعب بن لؤي بن فهر بن مالك بن النضر ومرة : أبو قبيلة من قيس عيلان ، بن عوف بن سعد بن قيس عيلان . مرامرات : حروف وها حروف وها » كذا بالأصل .) قديم لم يبق مع الناس منه شيء ، قال أبو وسمعت أعرابيا يقول لهم وذل وذل ، يمرمر مرزة يمرمر أصله يمرر أي يدحوها على وجه الأرض . ويقال : فلان المرتين القاموس : المريان بالياء الراء بدل التاء المثناة ) وهما الألاء والشيح . وفي الحديث ذكر المشهور فيها ضم الميم ، وبعضهم يكسرها ، وهي عند الحديبية ؛ بطن مر ومر الظهران ، وهما بفتح الميم وتشديد الراء ، موضع . وقوله لتجدن فلانا ألوى بعيد المستمر ، بفتح ، أي أنه قوي في الخصومة لا يسأم المراس ؛ عبيد : ، وما بي من خزر ، العين من غير عور بعيد المستمر ، حملت من خير وشر بري : هذا الرجز يروى لعمرو بن العاص ، قال : وهو المشهور ؛ ويقال : بن سهية تمثل به عمرو ، رضي الله عنه .

أظهر المزيد

⭐ تاج العروس من جواهر القاموس:

مرر : *!مر عليه *!يمر *!مرا ، *!ومرورا : جاز . ومر مرا ومرورا : ذهب *!كاستمر ، وقال ابن سيده : مر *!يمر *!مرا *!ومرورا : جاء وذهب . *!ومره ومر به : جاز عليه وهذا قد يجوز أن يكون مما يتعدى بحرف وغير حرف ، ويجوز أن يكون مما حذف فيه الحرف فأوصل الفعل ، وعلى هذين الوجهين يحمل بيت جرير : % (*!تمرون الديار ولم تعوجوا % كلامكم علي إذا حرام ) % وقال بعضهم : إنما الرواية : *!مررتم بالديار ولم تعوجوا فدل هذا على أنه فرق من تعديه بغير حرف . وأما ابن الأعرابي فقال : *!مر زيدا ، في معنى مر به ، لا على الحذف ، ولكن على التعدي الصحيح . ألا ترى أن ابن جني قال : لا تقول *!مررت زيدا ، في لغة مشهورة ، إلا في شيء حكاه ابن الأعرابي ، قال : ولم يروه أصحابنا . *!وامتر به *!امترارا و ) *!امتر عليه ، *!كمر مرورا . وفي خبر يوم غبيط المدرة : *!فامتروا على بني مالك . وقول الله تعالى وعز : فلما تغشاها حملت حملا خفيفا *!فمرت به أي *!استمرت به يعني المني . قيل : قعدت وقامت فلم يقلها ، فلما أثقلت ، أي دنا ولادها . قال الزجاج . وقال الكلابيون : حملت حملا خفيفا *!فاستمرت به ، أي مرت ، ولم يعرفوا *!فمرت به . *!وأمره على الجسر : سلكه فيه ، قال اللحياني : *!أمررت فلانا على ) الجسر *!أمره *!إمرارا ، إذا أسلكت به عليه . والاسم من كل ذلك *!المرة ، قال الأعشى : ( ألا قل لتيا قبل *!مرتها اسلمي تحية مشتاق إليها مسلم ) *!وأمره به ، وفي بعض النسخ : *!أمر به ، والأولى الصواب : جعله *!يمر به ، كذا في النسخ والصواب : جعله *!يمره ، كما في اللسان . ويقال : *!أمررت الشيء *!إمرارا ، إذا جعلته *!يمر ، أي يذهب . *!وماره *!ممارة *!ومرارا : مر معه . *!واستمر الشيء : مضى على طريقة واحدة ، وقال الليث : وكل شيء قد انقادت طريقته فهو *!مستمر . *!استمر بالشيء : قوي على حمله ، ويقال : استمر *!مريره ، أي استحكم عزمه . وقال ابن شميل : يقال للرجل إذا استقام أمره بعد فساد : قد استمر . قال : والعرب تقول : أرجى الغلمان الذي يبدأ بحمق ثم *!يستمر . وأنشد للأعشى يخاطب امرأته : ( يا خير إني قد جعلت *!استمر أرفع من بردي ما كنت أجر ) *!والمرة ، بالفتح : الفعلة الواحدة ، ج *!مر *!ومرار *!ومرر ، بكسرهما ، *!ومرور ، بالضم ، عن أبي علي ، كذا في المحكم . وفي الصحاح : *!المرة واحدة *!المر *!والمرار . قال ذو الرمة : ( لا بل هو الشوق من دار تخونها *!مرا شمال *!ومرا بارح ترب ) وأنشد ابن سيده قول أبي ذؤيب شاهدا على أن *!مرورا جمع : ( تنكرت بعدي أم أصابك حادث من الدهر أم *!مرت عليك *!مرور ) قال : وذهب السكري إلى أن *!مرورا مصدر ، ولا أبعد أن يكون كما ذكر ، وإن كان قد أنث الفعل ، وذلك أن المصدر يفيد الكثرة والجنسية . ولقيه ذات مرة . قال سيبويه : لا يستعمل ذات مرة إلا ظرفا ، ولقيه ذات *!المرار أي *!مرارا كثيرة . ويقال : فلان يصنع ذلك الأمر ذات المرار ، أي يصنعه مرارا ويدعه مرارا . وقال ابن السكيت : يقال : فلان يصنع ذلك تارات ، ويصنع ذلك تيرا ، ويصنع ذلك ذات المرار ، معنى ذلك كله : يصنعه مرارا ويدعه مرارا . وجئته مرا أو *!مرين ، أي *!مرة أو *!مرتين . وقوله عز وجل : سنعذبهم مرتين قال : يعذبون بالإيثاق والقتل ، وقيل : بالقتل وعذاب القبر . وقد تكون التثنية هنا بمعنى الجمع ، كقوله تعالى : ثم ارجع البصر كرتين أي كرات . *!والمر ، بالضم : ضد الحلو ، مر الشيء *!يمر *!ويمر ، بالفتح والضم ، الفتح عن ثعلب ، *!مرارة ، وكذا أمر الشيء ، بالألف ، عن الكسائي ، وأنشد ثعلب : ( لئن مر في كرمان ليلي لطالما حلا بين شطي بابل فالمضيح ) وأنشد اللحياني : ( ألا تلك الثعالب قد توالت علي وحالفت عرجا ضباعا ) ( لتأكلني فمر لهن لحمي فأذرق من حذاري أو أتاعا ) ) وأنشد الكسائي البيت هكذا : ( ليمضغني العدا *!فأمر لحمي فأشفق من حذاري أو أتاعا ) وأنشد ثعلب : ( تمر علينا الأرض من أن نرى بها أنيسا ويحلولي لنا البلد القفر ) عداه بعلى لأن فيه معنى تضيق . قال : ولم يعرف الكسائي مر اللحم بغير ألف . وقال ابن الأعرابي : مر الطعام *!يمر فهو *!مر ، *!وأمره غيره *!ومره . ومر يمر ، من المرور . ويقال : لقد *!مررت ، من *!المرة . *!أمر ، *!مرا *!ومرة وهي الاسم . وهذا أمر من كذا . في قصة مولد المسيح عليه السلام : خرج قوم معهم المر قالوا نجبر به الكسير والجرح . المر : دواء م ، كالصبر ، سمي به لمرارته ، نافع للسعال ، استحلابا في الفم ، ولسع العقارب طلاء ، ولديدان الأمعاء ، سفوفا ، وله خواص كثيرة أودعها الأطباء في كتبهم . وسمعت شيخي المعمر عبد الوهاب بن عبد السلام الشاذلي يقول : من أكل المر ما رأى الضر . ج أمرار ، قال الأعشى يصف حمار وحش : ( رعى الروض والوسمي حتى كأنما يرى بيبيس الدو *!أمرار علقم ) المر ، بالفتح : الحبل قال : ( ثم شددنا فوقه بمر بين خشاشي بازل جور ) وجمعه المرار . *!المر : المسحاة أو مقبضها ، وكذلك هو من المحراث . وقال الصاغاني : المر هو الذي يعمل به في الطين . *!والمرة ، بالضم : شجرة أو بقلة تنفرش على الأرض ، لها ورق مثل ورق الهندبا أو أعرض ، ولها نورة صفراء وأرومة بيضاء ، وتقلع مع أرومتها فتغسل ثم تؤكل بالخل والخبز ، فيها عليقمة يسيرة . ولكنها مصحة ، وهي مرعى ، ومنبتها السهول وقرب الماء حيث الندى . قاله أبو حنيفة : ج مر ، بالضم ، *!وأمرار . وفي التهذيب : وهذه البقلة من أمرار البقول ، *!والمر الواحد . وقال ابن سيده أيضا : وعندي أن *!أمرارا جمع *!مر . قال شيخنا : وظاهر كلام المصنف أن المرة اسم خاص لشجرة أو بقلة ، وكلام غيره كالصريح في أنها وصف ، لأنهم قالوا : شجرة مرة ، والجمع *!المرائر كحرة وحرائر . وقال السهيلي في الروض : ولا ثالث لهما . *!-والمري ، كدري : إدام كالكامخ يؤتدم به ، كأنه منسوب إلى *!المرارة ، والعامة تخففه . وأنشد أبو الغوث : ( وأم مثواي لباخية وعندها *!-المري والكامخ ) وقد جاء ذكره في حديث أبي الدرداء ، وذكره الأزهري في الناقص . فلان ما يمر وما يحلي ، أي ما يضر وما ينفع ، ويقال : شتمني فلان فما *!أمررت وما أحليت ، أي ما قلت *!مرة ولا حلوة . وقولهم : ما *!أمر فلان وما أحلى ، أي ما قال *!مرا ولا حلوا . وفي حديث الاستسقاء . ) ( وألقى بكفيه الفتي استكانة من الجوع ضعفا ما *!يمر وما يحلي ) أي ما ينطق بخير ولا شر ، من الجوع والضعف . وقال ابن الأعرابي : ما أمر وما أحلي ، أي ما آتي بكلمة ولا فعلة مرة ولا حلوة ، فإن أردت أن تكون *!مرة *!مرا *!ومرة حلوا قلت : أمر وأحلو ، وأمر وأحلو . من المجاز : لقيت منه *!الأمرين بكسر الراء ، وكذا البرحين والأقورين . قال أبو منصور : جاءت هذه الأحرف على لفظ الجماعة بالنون ، عن العرب ، أي الدواهي ، وفتحها ، على التثنية ، عن ابن الأعرابي ، عنه أيضا : لقيت منه *!المرتين ، بالضم ، كأنها تثنية الحالة *!المرى ، أي الشر والأمر العظيم . *!والمرار ، بالضم : حمض ، وقيل : شجر *!مر من أفضل العشب وأضخمه إذا أكلته الإبل قلصت عنه مشافرها فبدت أسنانها ، واحدته *!مرارة ، ولذلك قيل لجد امرئ القيس : آكل *!المرار ، لكشر كان به . قال أبو عبيد : أخبرني ابن الكلبي أن حجرا إنما سمي آكل المرار لأن ابنة كانت له سباها ملك من ملوك سليح يقال له ابن هبولة ، فقالت له ابنة حجر : كأنك بأبي قد جاء كأنه جمل آكل المرار . يعني كاشرا عن أنيابه ، فسمي بذلك ، وقيل : إنه كان في نفر من أصحابه في سفر فأصابهم الجوع ، فأما هو فأكل من المرار حتى شبع ونجا ، وأما أصحابه فلم يطيقوا ذلك حتى هلك أكثرهم ، ففضل عليهم بصبره على أكله المرار . قلت : آكل المرار لقب حجر بن معاوية الأكرم بن الحارث بن معاوية بن ثور بن مرتع بن معاوية بن ثور وهو كندة ، وهو جد فحل الشعراء امرئ القيس بن حجر بن الحارث بن عمرو بن حجر آكل المرار . وأما ابن هبولة فهو زياد بن الضجاعمة ملوك الشام ، قتله عمرو بن أبي ربيعة بن ذهل بن شيبان ، كان مع حجر . وذو المرار : أرض ، لأنها كثيرة هذا النبات ، فسميت بذلك ، قال الراعي : ( من ذو المرار الذي تلقى حوالبه بطن الكلاب سنيحا حيث يندفق ) وثنية المرار : مهبط الحديبية وقد روي عن جابر رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال : من يصعد الثنية ثنية المرار فإنه يحط عنه ما حط عن بني إسرائيل . المشهور فيها ضم الميم ، وبعضهم يكسرها . *!والمرارة ، بالفتح : هنة لازقة بالكبد ، وهي التي ت مرئ الطعام ، تكون لكل ذي روح إلا النعام والإبل فإنها لا *!مرارة فيها . *!والمريراء ، كحميراء ، *!والمارورة : حب أسود يكون في الطعام ، *!يمر منه ، وهو كالدنقة ، وقيل : هو ما يخرج منه ويرمى به . وقال الفراء : في الطعام زؤان *!ومريراء ورعيداء وكله مما يرمى ويخرج منه . قد أمر الطعام : صار فيه *!المريراء . ويقال : قد أمر هذا الطعام في فمي ، أي صار فيه *!مرا ، وكذلك كل شيء يصير *!مرا . *!والمرارة الاسم . *!والمرة ، بالكسر : مزاج من أمزجة البدن ، كذا في المحكم ، وهي إحدى الطبائع الأربعة ، قال اللحياني : قد *!مررت به ، مجهولا ، أي على صيغة فعل المفعول ، *!أمر *!مرا ، بالفتح ، *!ومرة ، بالكسر : غلبت علي المرة ، وقال مرة : المر المصدر ، *!والمرة الاسم ، كما تقول : حممت حمى والحمى الاسم . *!والممرور : الذي غلبت عليه المرة . المرة : ) قوة الخلق وشدته ، ومنه الحديث : لا تحل الصدقة لغني ولا لذي مرة سوي . المرة : الشدة والقوة ، والسوي : الصحيح الأعضاء ، ج *!مرر ، بالكسر ، وأمرار ، جمع الجمع . المرة : العقل ، وقيل : شدته . المرة : الأصالة والإحكام ، يقال : إنه لذو مرة ، أي عقل وأصالة وإحكام ، وهو على المثل . قال ابن السكيت : المرة : القوة وجمعها المرر ، قال : وأصل المرة إحكام الفتل ، المرة : طاقة الحبل ، *!كالمريرة ، وكل ق وة من قوى الحبل *!مرة ، وجمعها *!مرر ، والمرائر هي الحبال المفتولة على أكثر من طاق ، واحدها *!مرير *!ومريرة . منه قولهم : ما زال فلان *!يمر فلانا ، *!ويماره ، أي يعالجه ويتلوى عليه ليصرعه . وأنشد ابن سيده لأبي ذؤيب : ( وذلك مشبوح الذراعين خلجم خشوف إذا ما الحرب طال مرارها ) فسره الأصمعي فقال : *!مرارها : مداورتها ومعالجتها . وسأل أبو الأسود الدؤلي غلاما له عن أبيه فقال : ما فعلت امرأة أبيك قال : كانت تساره وتجاره وتزاره وتهاره *!وتماره . أي تلتوي عليه وتخالفه . وهو من فتل الحبل . هو *!يمار البعير ، أي يديره ، كذا في النسخ ، وفي اللسان : أي يريده ليصرعه ، وهو الصواب ، ويدل على ذلك قول أبي الهيثم : *!ماررت الرجل *!ممارة *!ومرارا إذا عالجته لتصرعه وأراد ذلك منك أيضا . في قول الله عز وجل : ذو *!مرة فاستوى قيل : هو جبريل عليه السلام ، خلقه الله قويا ذا *!مرة شديدة . وقال الفراء : ذو مرة ، من نعت قوله تعالى : علمه شديد القوى ، ذو مرة . *!والمريرة : الحبل الشديد الفتل ، أو هو الحبل الطويل الدقيق ، أو المفتول على أكثر من طاق ، جمعها *!المرائر ، ومنه حديث علي : إن الله جعل الموت قاطعا *!لمرائر أقرانها . *!المريرة : عزة النفس . المريرة : العزيمة . ويقال : *!استمرت *!مريرة الرجل ، إذا قويت شكيمته ، قال الشاعر : ( ولا أنثني من طيرة عن مريرة إذا الأخطب الداعي على الدوح صرصرا ) *!كالمرير ، يقال : استمر *!مريره ، إذا قوي بعد ضعف ، أو *!المرير : أرض لا شيء فيها ، ج *!مرائر . و ) *!المرير أيضا : ما لطف من الحبال وطال واشتد فتله ، وهي *!المرائر ، قاله ابن السكيت . وقربة *!ممرورة : مملوءة . *!والأمر : المصارين يجتمع فيها الفرث ، جاء اسما للجمع ، كالعم للجماعة ، قال : ( ولا تهدي *!الأمر وما يليه ولا تهدن معروق العظام ) وقبله : ( إذا ما كنت مهدية فأهدي من المأنات أو فدر السنام ) قال ابن بري : يخاطب زوجته ويأمرها بمكارم الأخلاق . أي لا تهدي من الجزور إلا أطايبه . *!ومران شنوءة ، بالفتح : ع باليمن ، عن ابن الأعرابي ، قال الصاغاني : به قبر تميم بن مر . وبطن *!مر ، بالفتح ، ويقال له مر الظهران : ع على مرحلة من مكة على جادة المدينة ، شرفها الله تعالى ، قال أبو ذؤيب : ) ( أصبح من أم عمرو بطن مر فأك ناف الرجيع فذو سدر فأملاح ) *!وتمرمر الرجل مار . *!والمرمر : الرخام ، وقيل : نوع منه صلب ، وقال الأعشى : ( كدمية صور محرابها بمذهب ذي *!مرمر مائر ) (و) *!المرمر : ضرب من تقطيع ثياب النساء . من المجاز : نزل به *!الأمران ، أي الفقر والهرم ، وقال الزمخشري : الهرم والمرض ، أو الأمران : الصبر والثفاء ، ومنه الحديث : ماذا في *!الأمرين من الشفاء ، *!والمرارة في الصبر دون الثفاء فغلبه عليه . والصبر هو الدواء المعروف . والثفاء : الخردل ، قيل : إنما قال الأمرين والمر أحدهما ، لأنه جعل الحروفة والحدة التي في الخردل بمنزلة المرارة . وقد يغلبون أحد القرينين على الآخر فيذكرونهما بلفظ واحد . وتأنيث *!الأمر *!المرى ، وتثنيتها *!المريان . يقال : رعى بنو فلان المريان وهما ، الألاء والشيح . (و) *!مر ، بالضم : تميم بن مر بن أد بن طابخة بن الياس بن مضر : أبو قبيلة مشهورة . *!ومر بن عمرو بن الغوث بن جلهمة من طيئ ، وإخوته ستة عشر . *!ومرة بن كعب : أبو قبيلة من قريش ، وهو مرة بن كعب بن لؤي بن غالب بن فهر بن مالك بن النضر . مرة : أبو قبيلة من قيس عيلان ، وهو مرة بن عوف بن سعد بن قيس عيلان . وأبو مرة : كنية إبليس لعنه الله تعالى ، قيل : تكنى بابنة له اسمها مرة . *!والمران : كعثمان : شجر باسق . *!والمران : رماح القنا تعمل من هذا الشجر ، وصوابه أن يذكر في باب النون لأنه فعال كما في اللسان . وعقبة المران ، مشرفة على غوطة دمشق الشام . *!والمرمر *!والمرمار : الرمان الكثير الماء الذي لا شحم له . *!والمرمر والمرمار : الناعم المرتج ، *!كالمرامر ، كعلابط ، *!والمرمور ، يقال : جسم *!مرمار *!ومرمور *!ومرامر : ناعم . *!والمرمرة : المطر الكثير ، نقله الصاغاني . *!ومرمر ، إذا غضب ، ورمرم ، إذا أصلح شأنه ، عن ابن الأعرابي . مرمر الماء : جعله *!يمر على وجه الأرض ، *!والمارورة *!والمريراء كحميراء ، هكذا في سائر النسخ وهو محل تأمل : إن كان المراد أن *!المارورة مثل *!المريراء فلا يحتاج إلى إتيان واو العطف . وقد تقدم ذكر المريراء ، فكان ينبغي أن يقول هناك *!كالمارورة ، فيخلص من هذا التكرار الذي لا يزيد الناظر إلا الانبهام . *!والمرمورة ، بالضم ، *!والمرمارة ، بالفتح : الجارية الناعمة الرجراجة ، وهي التي ترتج عند القيام . قال أبو منصور : معنى ترتج *!وتمرمر واحد ، أي ترعد من رطوبتها . ومر المؤذن ، بالفتح : محدث ، عن عمرو بن فيروز الديلمي . وذات الأمرار : ع ، أنشد الأصمعي : ( ووكرى من أثل ذات *!الأمرار مثل أتان الأهل بين الأعيار ) قال الزجاج : مر الرجل بعيره ، وكذا أمر على بعيره ، إذا شد عليه *!المرار ، بالكسر ، وهو الحبل . *!المرار ، كشداد ، ستة : المرار الكلبي ، والمرار بن سعيد الفقعسي والمرار ابن منقذ التميمي والمرار بن سلامة العجلي والمرار بن بشير الشيباني والمرار ابن معاذ الحرشي ، شعراء . قال شيخنا : وفي شرح أمالي القالي : إن *!المرارين سبعة ، ) ولم يذكر السابع ، وأحاله على شروح شواهد التفسير . قلت : ولعل السابع هو المرار العنبري . ولهم *!مرار بن منقذ العدوي ، *!ومرار بن منقذ الهلالي ، ومرار بن منقذ الجلي الطائي الشاعر ، كان في زمن الحجاج ، نقله الحافظ في التبصير ، ويأتي ذكره في جلل . *!ومرامر بن *!مرة ، بضمهما : أول من وضع الخط العربي ، قال شرقي بن القطامي : إن أول من وضع خطنا هذا رجال من طيئ ، منهم مرامر بن مرة ، قال الشاعر : ( تعلمت باجاد وآل *!مرامر وسودت أثوابي ولست بكاتب ) قال : وإنما قال : وآل مرامر ، لأنه كان قد سمى كل واحد من أولاده بكلمة من أبجد ، وهم ثمانية . قال ابن بري : الذي ذكره ابن النحاس وغيره عن المدائني أنه مرامر بن مروة . قال المدائني : أول من كتب بالعربية مرامر بن مروة من أهل الأنبار ، ويقال : من أهل الحيرة . قال : وقال سمرة بن جندب : نظرت في كتاب العربية فإذا هو قد مر بالأنبار قبل أن يمر بالحيرة . ويقال : إنه سئل المهاجرون . من أين تعلمتم الخط . فقالوا : من الحيرة . وسئل أهل الحيرة : من أين تعلمتم الخط فقالوا : من الأنبار . قلت : وذكر ابن خلكان في ترجمة علي بن هلال ما يقرب من ذلك . ومر للمصنف في جدر أن أول من كتب بالعربية عامر بن جدرة . ولعل الجمع بينهما إما بالترجيح أو بالعموم والخصوص ، أو غير ذلك مما يظهر بالتأمل ، كما حققه شيخنا . *!والمرامر أيضا ، بالضم : الباطل نقله الصاغاني . *!والممر ، بالضم ، قال أبو الهيثم : الذي يتغفل ، هكذا بالغين والفاء في النسخ ، وفي التكملة : يتعقل بالعين والقاف ، البكرة الصعبة فيتمكن ، هكذا في النسخ ، وصوابه فيستمكن من ذنبها ثم يوتد قدميه في الأرض لئلا ، هكذا في النسخ وصوابه كما في الأصول الصحيحة : كيلا تجره إذا أرادت الإفلات منه . *!وأمرها بذنبها أي صرفها شقا بشق ، هكذا في النسخ ، والصواب لشق ، حتى يذللها بذلك ، فإذا ذلت *!بالإمرار أرسلها إلى الرائض . *!ومرره *!تمريرا : جعله *!مرا . و ) *!مرره : دحاه على وجه الأرض ، *!كمرمره . وقال الأزهري : *!ويمرمره على وجه الأرض ، أي يدحوه . وأصله *!يمرره . و*!تمرمر جسم المرأة : اهتز وترجرج . وقال ابن القطاع : إذا صار ناعما مثل *!المرمر . وقال الصاغاني : *!تمرمر ، إذا تحرك ، أنشد ابن دريد لذي الرمة : ( ترى خلقها نصفا قناة قويمة ونصفا نقا يرتج أو *!يتمرمر ) *!أمررت الحبل *!أمره فهو *!ممر ، إذا شددت فتله ، ومن ذلك قوله عز وجل : سحر مستمر أي محكم قوي ، أو معناه ذاهب باطل ، أي سيذهب ويبطل . قال الأزهري : جعله من *!مر *!يمر ، إذا ذهب ، أما قوله تعالى : في يوم نحس مستمر فقيل : أي قوي في نحوسته ، وهذه عن الزجاج ، أو دائم الشر ، أو الشؤم ، *!مستمر : *!مر ، وكذا في قوله تعالى : سحر *!مستمر أي مر . يقال : *!استمر الشيء ، أي مر ، قاله الصاغاني ، أو نافذ أو ماض ، هكذا في النسخ ، وصوابه أو نافذ ماض فيما أمر به وسخر له ، أو هو أي يوم نحس مستمر يوم الأربعاء الذي لا يدور في الشهر ومنهم من ) خصه بآخر الأربعاء في شهر صفر . *!واستمرت *!مريرته عليه : استحكم أمره عليه ، وقويت شكيمته فيه وألفه واعتاده ، وهو مجاز ، وأصله من فتل الحبل ، وهو ، وفي الصحاح : لتجدن فلانا ألوى بعيد *!المستمر ، بفتح الميم الثانية ، أي أنه قوي في الخصومة لا يسأم المراس . وأنشد أبو عبيد : ( إذا تخازرت وما بي من خزر ثم كسرت العين من غير عور ) ( وجدتني ألوى بعيد المستمر أحمل ما حملت من خير وشر ) قال ابن بري : هذا الرجز ، يروى لعمرو بن العاص . قال : وهو المشهور . ويقال إنه لأرطاة بن سهية تمثل به عمرو . قال الصاغاني ، ويروى للعجاج ، وليس له ، وللنجاشي الحارثي ، وقال أبو محمد الأعرابي : إنه لمساور بن هند . *!ومار الشيء نفسه *!مرارا بالكسر : انجر ، ومنه حديث الوحي : إذا نزل سمعت الملائكة صوت *!مرار السلسلة على الصفا ، أي صوت انجرارها واطرادها على الصخر . وأصل المرار : الفتل ، لأنه يمر ، أي يفتل . وفي حديث آخر : *!كإمرار الحديد على الطست الجديد ، أي كجره عليه . قال ابن الأثير : وربما روي الحديث الأول : صوت إمرار السلسلة . ومما يستدرك عليه : استمر الرجل ، إذا استقام أمره بعد فساد ، عن ابن شميل . وقد تقدم . والممر بالفتح : موضع المرور ، والمصدر . وهذا أمر من كذا . قالت امرأة من العرب : صغراها *!مراها . وهو مثل ، وقد تستعار المرارة للنفس ويراد بها الخبث والكراهة ، قال خالد بن زهير الهذلي : ( فلم يغن عنه خدعها حين أزمعت صريمتها والنفس مر ضميرها ) أراد ونفسها خبيثة كارهة . وشيء مر ، والجمع *!أمرار . وبقلة مرة ، وجمعها مرار . وعيش مر ، على المثل ، كما قالوا : حلو ، وفي حديث ابن مسعود في الوصية : هما *!المريان : الإمساك في الحياة والتبذير عند الممات قال أبو عبيد : معناه هما الخصلتان المريان ، نسبهما إلى المرارة لما فيهما من *!مرارة المأثم . وقال ابن الأثير *!المريان : تثنية *!المرى مثل صغرى وكبرى وصغريان وكبريان ، فهي فعلى من المرارة تأنيث الأمر ، كالجلى والأجل ، أي الخصلتان المفضلتان في المرارة على سائر الخصال المرة أن يكون الرجل شحيحا بماله ما دام حيا صحيحا ، وأن يبذره فيما لا يجدي عليه من الوصايا المبنية على هوى النفس عند مشارفة الموت . ورجل *!مرير ، كأمير : قوي ذو مرة . *!والممر ، على صيغة اسم المفعول : الحبل الذي أجيد فتله . ويقال : المرار ، بالكسر ، وكل مفتول *!ممر . وفي الحديث : أن رجلا أصابه في سيره *!المرار أي الحبل ، قال ابن الأثير : هكذا فسر ، وإنما الحبل المر ، ولعله جمعه ، وفي حديث معاوية : سحلت *!مريرته ، أي جعل حبله المبرم سحيلا ، يعني رخوا ضعيفا . ويقال : *!مر الشيء *!واستمر *!وأمر ، من *!المرارة . وقوله تعالى : والساعة أدهى *!وأمر أي أشد *!مرارة . *!والمرار : المداورة والمراودة . *!والممر ، بالضم : الذي يدعى للبكرة الصعبة *!ليمرها قبل الرائض : قاله أبو الهيثم . وفلان *!أمر عقدا من فلان ، أي أحكم *!أمرا ) منه ، وأوفى ذمة . *!ومرمار ، من أسماء الداهية قال : ( قد علمت سلمة بالغميس ليلة *!مرمار *!ومرمريس ) *!ومرمرة : مضيق بين جبلين في بحر الروم صعب المسلك . *!ومريرة *!والمريرة : موضع ، قال : ( كأدماء هزت جيدها في أراكة تعاطى كباثا من *!مريرة أسودا ) وقال : ( وتشرب آسان الحياض تشوفها ولو وردت ماء *!المريرة آجنا ) وقال الصاغاني : المريرة ماء لبني عمرو بن كلاب . *!والأمرار : مياه معروفة في ديار بني فزارة ، وأما قول النابغة يخاطب عمرو بن هند : ( من مبلغ عمرو بن هند آية ومن النصيحة كثرة الإنذار ) ( لا أعرفنك عارضا لرماحنا في جف تغلب واردي *!الأمرار ) فهي مياه بالبادية . وقال ابن بري : الأمرار : مياه *!مرة معروفة ، منها عراعر ، وكنيب ، والعريمة . وقال الصاغاني : وبنو يربوع يقولون : *!مر علينا فلان ، بالكسر ، أي مر . *!وتمرمر علينا ، أي تأمر . *!والمرار كرمان : الكهان . *!ومران ، كشداد : موضع بين البصرة ومكة ، لبني هلال من بني عامر . وموضع آخر بين مكة والمدينة . *!ومرار ، كشداد : واد نجدي . وذات المرار : كغراب : موضع من ديار كلب . *!ومر ، بالفتح : ماء لغطفان ، وبالضم : واد من بطن إضم ، وقيل : هو إضم . *!والمران : مثنى : ماءان لغطفان بينهما جبل أسود . *!ومرير ، كزبير : ماء نجدي من مياه بني سليم . *!ومرين ، بالضم وتشديد الراء المكسورة : ناحية من ديار مضر . ورجل *!ممر ، وفرس ممر مستحكم الخلقة . والدهر ذو نقض *!وإمرار . وهو على المثل . وأمر فلانا : عالجه وفتل عنقه ليصرعه . وهما يتماران . *!ومرت عليه *!أمرار ، أي مكاره ، وهو مجاز . *!والمرار بن حموية الهمذاني ، كشداد : شيخ للبخاري . وأبو عمرو إسحاق بن *!مرار الشيباني ككتاب : لغوي ، كتب عنه أحمد ابن حنبل ، وابنه عمرو بن أبي عمرو ، له ذكر . *!ومران بن جعفر ، بالفتح : بطن . *!ومرة بن سبيع ، بكسر الميم ، وسبيع هو ابن الحارث بن زيد بن بحر بن سعد بن عوف . وذو *!مر ، بالضم ، من أصحاب علي رضي الله عنه . وذو *!مرين ، بالفتح فتشديد راء مكسورة : لقب وائل بن الغوث بن قطن بن عريب الحميري . وذو *!مران ، بالفتح : عمير بن أفلح بن شرحبيل من الأقيال . وبالضم : مجالد بن سعيد بن ذي *!مران الهمداني ، عن الشعبي مشهور . *!ومرة ، بالضم : قرية باليمن بالقرب من زبيد . *!والمرية ، بالفتح وتشديد الراء المكسورة : بلدة بالأندلس . *!ومريرة ، كهريرة : جد أبي محمد إسماعيل بن محمد بن محمد بن موسى بن هارون بن *!مريرة الآخري . ذكره الماليني . )

أظهر المزيد

من ديوان

⭐ م ر ر 4788- م ر ر مر1/ مر ب/ مر على/ مر في مررت، يمر، امرر/ مر، مرا ومرورا وممرا، فهو مار، والمفعول ممرور به

⭐ مر الشخص أو الشيء: ذهب ومضى "مر الموكب من هذا الطريق: سار- مر الوقت سريعا- على مر الأيام والسنين- {وترى الجبال تحسبها جامدة وهي تمر مر السحاب} " ° ازدحم الطريق بالمارة- مر السحاب: سيره- مر في الامتحان: نجح فيه- مر مر الكرام: لم يهتم به، لم يوقف عنده طويلا- مر مرور الكرام: لم يعرج، لم يهتم بالأمر ولم يقف عنده طويلا.

من القرآن الكريم
جمل تحتوي على كلمة البحث

⭐ بعد مابند عنها تم فوق شبريته دقايق يفكر بفاطمة وتذكر بأنها قايلتله إحتمال تكون حامل بصراحة فرح وايد خاطره يكون عنده ولد ويوم كانت حامل بمنى تمناها ولد بس طلعت بنت في البدايه تضايج بس بعدين حب بنته وايد بس بعد يتمنى يكون بو سلطان مرر أصابعه على شعره وطنش السالفة نش بيتسبح ويتكشخ قبل لا يظهر يروح الجامعة KW

⭐ مرر قردعان على ظهر مرمره الاحتيال فمالت معه اعصان شجرة الشيطان الاخونج T

⭐ رحييم يلعن ابوك مرر يا كلب T

⭐ كس امك يا التركي كس ابوك مرر T

⭐ منيكة امك بطلها يا بوسكيتس ، مرر للاضمن يا ابن الكلب .. سهل جدا تضرب دفاع بايرن وسهل جدا تسجل 5 اهداف لكن لا تخسر في الوسط وفي العمق اي كرة. T

⭐ يلعن ابوك مرر T