القاموس الشرقي
الممارس , الممارسات , الممارسة , الممارسون , الممارسين , بالممارسة , بممارسة , تتمترس , تمارس , تمارسه , تمارسها , تمرس , للممارسة , لممارساتهم , لممارسة , مارس , مارسها , متمرس , متمرسة , ممارس , ممارسات , ممارساته , ممارسة , ممارسته , ممارستها , مورست , نمارس , والممارس , والممارسات , والممارسة , وتمارس , ومارست , وممارسة , ونمارسه , ويمارسه , ويمارسون , يمارس , يمارسن , يمارسه , يمارسها , يمارسون ,
المعنى في القاموس الشرقي
اضغط + للمزيد المصدر كلمة فصحى الجذع النوع الانجليزية
+ مَلَامِحهَا مَرْسُومِة رَسِم لديه ملامح جميلة مَرْسُوم NOUN_PASS:PHRASE good-looking;very beautiful;have fine features
+ مرسيليا مرسيليا مَرْسِيلْيَا noun Marseille
+ مرسيدس مرسيدس مرسيدس FOREIGN Mercedes;x; mercedes
+ والمرسلات مرسلة مُرْسَلَة noun sent-forth
+ المراسيم مرسوم مَرْسُوم noun Decrees
+ المرسوم مرسوم مَرْسُوم noun decree ordinance statute
+ المرسومة مرسوم مَرْسُوم noun Established
+ للمرسوم مرسوم مَرْسُوم noun decree ordinance statute
+ مراسيم مرسوم مَرْسُوم noun decree
+ مرسوم مرسوم مَرْسُوم noun drawn sketched
المعنى في المعاجم

⭐ المغرب في ترتيب المعرب :

‏(‏المرس والمرد‏)‏ أن يبل الخبز أو نحوه في الماء ويدلك بالأصابع حتى يلين ويقال للتمر إذا مرس في ماء أو لبن مريس ومريد‏.‏

⭐ معجم المحيط في اللغة:

مرس الحبل بين الخطاف والبكرة، بكرة مروس. والمرس: الحبل؛ سقي لكثرة تمرس الأيدي إياه. وأمرست الرشاء: إذا أعدته إلى مجراه. ومرس الرشاء فمرسه الرجل يمرسه أيضا. ورجل مرس: شديد المراس. وفحل مروس: غير المجبوب. والبعير يتمرس بالشجرة: إذا أكلها وقتا بعد وقت. والمرس: كالمرث، مرست الدواء في الماء. وامترست الألسن في الخصومات: أخذ بعضها بعضا. وإذا استوت أخلاق القوم قيل: هم على مرس واحدة: أي على حال واحدة. ومرس الرجل بغائطه: وهو أن يخرجه على زحير. والتمرس بالطيب: التلطخ به والتمسح. وهو يتمرس به: أي يتحكك. وفلان مرس شر: أي صاحبه. وامترس الشيء: اختلسه. والمرمريس من الأرض: التي لا نبت فيها. وهي الداهية أيضا. وعنق مرمريس: طويل شديد. وناقة كذلك. والمرميس: دابة يقال لها الكركدن. والمرس: أسفل الجبل يسيل منه الماء فيدب دبيبا ولا يحفر، وجمعه أمراس. ويقال بالشين أيضا. وخمس مراس: أي شديد. وليلة مراسة: لا وييرة فيها؛ وهي الليلة الدائبة البعيدة.

أظهر المزيد

⭐ المصباح المنير في غريب الشرح الكبير:

مرست التمر مرسا من باب قتل دلكته في الماء حتى تتحلل أجزاؤه. والمارستان قيل فاعلتان معرب ومعناه بيت المرضى والجمع مارستانات وقيل لم يسمع في الكلام القديم.

⭐ لسان العرب:

: المرس والمراس : الممارسة وشدة العلاج . مرس مرسا ، ، ومارس ممارسة ومراسا . ويقال : إنه لمرس بين كان شديد المراس . ويقال : هم على مرس واحد ، بكسر وذلك إذا استوت أخلاقهم . ورجل مرس : شديد العلاج بين وفي حديث خيفان : أما بنو فلان فحسك أمراس ؛ جمع بكسر الراء ، وهو الشديد الذي مارس الأمور وجربها ؛ ومنه في مقتل حمزة ، رضي الله عنه : فطلع علي رجل حذر شديد مجرب للحروب . والمرس في غير هذا : الدلك . شدة الالتواء والعلوق . وفي الحديث : أن من اقتراب يتمرس الرجل بدينه كما يتمرس البعير القتيي : يتمرس بدينه أي يتلعب به ويعبث به كما بالشجرة ويتحكك بها ، وقيل : تمرس البعير بها من جرب وأكال ، وتمرس الرجل « وتمرس » عبارة النهاية : وقيل أراد أن يمارس الفتن إلخ .) بدينه أن ويشادها ويخرج على إمامه فيضر بدينه ولا ينفعه كما أن الأجرب من الإبل إذا تحكك بالشجرة تبرئه من جربه . ويقال : ما بفلان متمرس إذا نعت حتى لا يقاومه من مارسه . وقال أبو زيد : يقال للرجل اللئيم إلى صاحبه ولا يعطي خيرا : إنما ينظر إلى وجه أمرس أملس فيه ولا يتمرس به أحد لأنه صلب لا يستغل منه شيء . : ضربه ؛ قال : من جهله وأنا الرقم في القتال وامترس به أي احتك به . وامترس الخطباء وامترست الألسن في الخصومة : تلاجت بعضا ؛ قال أبو ذؤيب يصف صائدا وأن حمر الوحش قربت منه يحتك بالشيء فقال : ، وامترست به ، وهاد جرشع : شديد المراس . الحبل لتمرس الأيدي به ، والجمع مرس ، وأمراس ، وقد يكون المرس للواحد . والمرسة أيضا : حبل الكلب ؛ : كلب قنيص كنت ذا جدد ، في آخر المرس ؛ قال : كل عملس ، اللحم غير الشواحن مصدر مرس الحبل يمرس مرسا ، وهو أن يقع في أحد بين الخطاف والبكرة . وأمرسه : أعاده إلى مجراه . أمرس حبلك أي أعده إلى مجدراه ؛ قال : الشيخ أمرس أمرس ، قعو وإما اقعنسس يقال فيه أمرس ؛ وقوله أنشده ابن الأعرابي : بين التصرف قامتي مما تقول تمرس معناه ، قال غيره : ضرب هذا مثلا ، أي قد زلت بكرتي عن فهي تمرس بين القعو والدلو . والمرس أيضا : مصدر البكرة تمرس مرسا . وبكرة مروس إذا كان من يمرس حبلها أي ينشب بينها وبين القعو ؛ وأنشد : بكرة نخيس ، المجرى ولا مروس الإمراس إزالة الرشاء عن مجراه فيكون بمعنيين قال الجوهري : وإذا أنشبت الحبل بين البكرة والقعو أمرسته ، قال : وهو من الأضداد ؛ عن يعقوب ؛ قال الكميت : بمترعة ذعاقا ، لا تمرسونا تنشبونها إلى البكرة والقعو . ومرس الدواء الماء يمرسه مرسا : أنقعه . ابن السكيت : المرس مصدر يمرسه ومرثه يمرثه إذا دلكه في الماء حتى ويقال للتريد : المريس لأن الخبز يمات . ومرست التمر الماء إذا أنقعته ومرثته بيدك . ومرس الصبي : لغة في مرثه أو لثغة . ومرست يدي بالمنديل أي وتمرس به . وفي حديث عائشة ، رضي الله عنها : كنت أمرسه أدلكه وأذيفه ، وقد يطلق على الملاعبة . وفي حديث علي ، وجهه : زعم أني كنت أعافس وامارس أي ألاعب النساء . السير الدائم . وبيننا وبين الماء وبيننا وبين مكان كذا ليلة لا وتيرة فيها ، وهي الليلة الدائبة البعيدة . وقالوا : « أخرس أمرس » هكذا بالأصل . وفي شرح القاموس خرس : وفيه هنا أمرس أملس .)، فبالغوا به كما يقولون : شحيح ورواه ابن الأعرابي . من بلدان الصعيد . والمريسية ، الريح الجنوب التي قبل مريس . قال أبو حنيفة : ومريس أدنى بلاد النوب أرض أسوان ؛ هكذا حكاه مصروفا . الأملس ؛ ذكره أبو عبيدة في باب فعلليل ؛ ومنه صفة فرس : والكفل المرمريس ؛ قال الأزهري : أخذ المرمريس وهو الرخام الأملس وكسعه بالسين تأكيدا . الأرض التي لا تنبت . والمزمريس : الداهية والدردبيس ، قال : ، بتكرير الفاء والعين ، فيقال : داهية مرمريس أي قال محمد بن السري : هي من المراسة . والمرمريس الداهي من وتحقيره مريريس إشعارا بالثلاثية ؛ قال سيبويه : كأنهم . قال ابن سيده : وقال مرمريت فلا أدري لغة أم قال : وقال ابن جني ليس من البعيد أن تكون التاء بدلا من السين منها في ست ؛ وفيما أنشد أبو زيد من قول الشاعر : الله بني السعلات : يربوع شرار النات ، ولا أكيات تاء ، فإن قلت فإنا نجد لمرمريث أصلا نختاره وهو المرت ، قيل : هذا هو الذي دعانا إلى أنه يجوز أن تكون التاء بدلا من السين في مرمريس ، ولولا أن معنا أمراتا التاء فيه بدل من السين البتة كما قلنا ذلك في ست . داء يأخذ الإبل وهو أهون أدوائها ولا يكون في غيرها ؛ عن وبنو ممارس : بطنان . الجوهري عن يعقوب : بفتح الراء ، دار المرضى ، وهو معرب .

أظهر المزيد

⭐ تاج العروس من جواهر القاموس:

مرس : المرسة ، محركة : الحبل ، لتمرس قواه بعضها على بعض ، ج مرس ، بغير هاء وجج ، أي جمع الجمع أمراس ، قال : % ( يودع بالأمراس كل عملس % من المطعمات اللحم غير الشواحن ) % ومرست البكرة ، كفرح تمرس مرسا فهي مروس ، كصبور ، إذا كان من عادتها أن يمرس ، أي ينشب حبلها بينها وبين القعو ، قال : درنا ودارت بكرة نخيس لا ضيقة المجرى ولا مروس ومرس الحبل ، كنصر ، يمرس مرسا : وقع في أحد جانبيها بينها وبين الخطاف ، هكذا قيده أبو زياد الأعرابي . ومرس الصبي إصبعه يمرس مرسا ، لغة في مرثها ، بالثاء المثلثة ، أو لثغة . ومرس يده بالمنديل : مسحها . ومرس التمر في الماء يمرسه نقعه ودلكه في الماء ومرثه باليد . قاله ابن السكيت . وفحل مراس ، كشداد : ذو مراس ، بالكسر : أي شدة العلاج وقال الصاغاني : أي ذو مراس شديد . ومن المجاز : بيننا وبين الماء ليلة مراسة لا وتيرة فيها ، أي بعيدة دائبة السير ، جزناها ، قاله ابن الأعرابي . المريس ، كأمير : الثريد ، لأن الخبز يمرس فيه حتى ينماث والمريس : التمر الممروس في الماء أو اللبن ، هكذا هو في النسخ ، فإن صح فلا بد من ذكر في الماء كما في الأساس والعباب . والمرمريس : الداهية والدردبيس وهو فعفعيل ، بتكرير الفاء والعين ، ويقال : داهية مرمريس ، أي شديدة ، وقال محمد بن السري : هو من المراسة . والمرمريس : الداهي من الرجال ، وتحقيره : مريريس ، قال س يبويه : كأنهم حقروا مراسا ، قال ابن سيده : وقالوا : مرمريت ، فلا أدري ألغة أم لثغة . وقال ابن جنى : ليس من البعيد أن تكون التاء بدلا من السين ، كما أبدلت منها في ست ونظائره . والمرمريس : الأملس ، ذكره أبو عبيدة في باب فعلليل ، ومنه قولهم في صغة فرس : والكفل المرمريس ، قال الأزهري أخذ المرمريس ) من المرمر : وهو الرخام الأملس ، وكسعه بالسين تأكيدا . والمرمريس : الطويل من الأعناق . والمرمريس : الصلب ، قال رؤبة : كد العدا أخلق مرمريسا وقال ابن عباد : المرمريس : هي أرض لا تنبت شيئا لصلابتها . ومريسة ، كسكينة : ة بالصعيد ينسب إليها الخمر ، ومنها بشر بن غياث المريسي ، من المتكلمين ، هكذا ضبطه الصاغاني ، وضبطه غيره فقال : مريس ، كأمير : من بلدان الصعيد ، وقال أبو حنيفة رحمه الله تعالى : مريس ، أدنى بلاد النوبة التي تلي أرض أسوان ، هكذا حكاه مصروفا ، وخالفه الصاغاني ، فقال : المريسة : جزيرة ببلاد النوبة يجلب منها الرقيق . والصواب ما قاله أبو حنيفة ، وهي التي منها بشر بن غياث ، على الصحيح ، فتأمل . والمرميس ، بالكسر : الكركدن ، عن ابن عباد . والمارستان ، بفتح الراء : دار المرضى ، وهو معرب ، نقله الجوهري عن يعقوب . قلت : وأصله بيمارستان ، بكسر الموحدة وسكون الياء بعدها وكسر الراء ، ومعناه : دار المرضى ، كما قاله يعقوب ، قال : بيمار ، عندهم هو المريض ، وأستان بالضم : المأوى كما حققه موبذ السري ، ثم خفف فحذفت الهمزة ، ولما حصل التركيب أسقطوا الباء والياء عند التعريب ، وقد نسب إليه جماعة من المحدثين . وأمرس الحبل إمراسا : أعاده إلى مجراه ، يقال : أمرس حبلك ، أي أعده إلى مجراه ، قال الراجز : بئس مقام الشيخ أمرس أمرس بين حوامي خشبات يبس إما على قعو وإما اقعنسس أراد مقاما يقال فيه : أمرس ، وقد تقدم في ق ع س . أو أمرسه : أزاله عن مجراه ، وذلك إن أنشبه بين البكرة والقعو فيكون بمعنيين متضادين ، وقد أغفل عنه المصنف ، والعجب منه وقد ذكره الجوهري وصرح بالضدية ، حيث قال : وإذا أنشبت الحبل بين البكرة والقعو قلت : أمرسته ، وهو من الأضداد ، عن يعقوب ، قال الكميت : ( ستأتيكم بمترعة ذعافا حبالكم التي لا تمرسونا ) أي التي لا تنشبونها إلى البكرة والقعو . ومارسه ممارسة ومراسا : عالجه وزاوله ، فهو ممارس ، عن ابن دريد . وبنو ممارس : بطن من العرب ، قاله ابن دريد . وتمرس بالشيء ) وإمترس : احتك به . يقال : تمرس البعير بالشجرة إذا إحتك بها من جرب أو أكال . وقيل : التمرس : شدة الإلتواء والعلوق ، عن ابن الأعرابي . والمتمرس بن عبد الرحمن الصحاري ، والمتمرس بن ثالخ بن نهيك العكلي : شاعران ، كذا في ا لعباب . وتمارسوا في الحرب : تضاربوا ، نقله ، الزمخشري والصاغاني ، عن ابن دريد ، وهو يرجع إلى معنى الممارسة ، وهو شدة العلاج . والمراسة : الشدة ، ويقال : رجل مرس : بين المرس والمراسة . ومرسية ، بالضم مخففة : د ، إسلامي بالمغرب ، شرقي الأندلس ، وقيل : من أعمال تدمير ، بناه الأمير عبد الرحمن بن الحكم الأموي ، كثير المنازه والبساتين ، قال شيخنا : إستعمل المنازه هنا وأنكره في ن ز ه ، ثم الضم الذي ذكره المصنف ، رحمه الله ، هو الذي ذكره الأمير وغيره ، وقال ابن السمعاني : كنت أسمع المغاربة يفتحونها . ومن هذا البلد أبو غالب تمام بن غالب بن التياني اللغوي ، صنف في علم اللغة كتابا نفيسا مفيدا ، ولما تغلب أبو إسحاق على مرسية أرسل إليه ألف دينار على أن يكتب اسمه عليه ، فأبى وقال : لو بذلت لي الدنيا ما وضعت ، إنما كتبته لكل طالب علم . ومما يستدرك عليه : المرس ، محركة ، والمراس ، بالكسر : الممارسة ، وقد مرس مرسا ، كفرح . ويقال : إنه لمرس حذر . أي شديد مجرب الحروب . ويقال : هم على مرس واحد ، ككتف ، وذلك إذا إستوت أخلاقهم . وجمع المرس : أمراس ، وهم الأشداء الذين جربوا الأمور ومارسوها ، ومنها الحديث : أما بنو فلان فحسك أمراس . والمرس ، بالفتح : الدلك والإدافة . وتمرس الرجل بدينه ، إذا لعب به وتعبث به ، كما في الحديث وهو مجاز وقيل : هو ممارسة الفتن ومثاورتها والخروج على الإمام . ويقال : ما بفلان متمرس ، إذا نعت بالجلد والشدة ، حتى لا يقاومه من مارسه : لأنه قد مارس النوائب والخصومات ، وهو مجاز ، ويقال ذلك أيضا للشحيح الذي لا ينال منه محتاج ، وهو مجاز أيضا ، وذلك لتمرس به . وهو يقضب الأمراس من مرحه ، أي الحبال ، وهو مجاز ، والبعير يتمرس بالشجرة : يأكلها وقتا بعد وقت ، وهو مجاز . وفلان يتمرس بي ، أي يتعرض لي بالشر ، وهو مجاز . وبنو مريس ، كزبير : بطن من العرب ، عن ابن دريد . وقال أبو زيد : يقال للرجل اللئيم الذي لا ينظر إلى صاحبه ولا يعطي خيرا : إنه لينظر إلى وجه أمرس أملس ، أي لا خير فيه ، ولا يتمرس به لأنه صلب لا يستغل منه شيء . وتمرس به : ضربه ، قال : تمرس بي من جهله وأنا الرقم ) وإمترست الألسن في الخصومات : تلاجت وأخذ بعضها بعضا ، وهو مجاز ، قال أبو ذؤيب يصف صائدا ، وأن حمر الوحش قربت منه بمنزلة من يحتك بالشيء : ( فنكرنه فنفرن وإمترست به هوجاء هادية وهاد جرشع ) قال السكري : الهوجاء : الأتان ، وإمترست به : جعلت تكادمه وتعالجه . ويقال : إمترس بها : نشب سهمه فيها . والمرسة ، محركة : حبل الكلب ، والجمع كالجمع ، هكذا ذكره طرفة في شعره . وتمرس به : تمسح . والممارسة : الملاعبة ، وهو مجاز ، ومنه حديث علي رضى الله عنه : زعم أني كنت أعافس وأمارس ، أي ألاعب النساء . والمرس ، بالفتح : السير الدائم . وقالوا : أمرس أملس ، فبالغوا فيه ، كما قالوا : شحيح بحيح ، رواه ابن الأعرابي . وتمرس بالطيب : تلطخ به ، وهو مجاز . والمريسية : الريح الجنوب التي تأتي من قبل الجنوب . والمراس : داء يأخذ الإبل ، وهو أهون أدوائها ، ولا يكون في غيرها ، عن الهجري . ودرب المريسي : ببغداد ، منسوب إلى بشر بن غياث ، نقلة الصاغاني وأبو الرضا زيد بن جعفر بن إبراهيم الخيمي المريسي ، مصغرا مشددا ، حكى عنه السلفي . ومرس ، محركة : موضع ، هكذا ضبطه الصاغاني وقال ابن السمعاني : مرس ، بفتح الميم : قرية من أعمال المدينة ، ونسب إليها أبو عبد الله محمد بن إسماعيل بن القاسم بن إسماعيل العلوي ، روى عن أبيه عن جده ، هكذا نقل عنه الحافظ . قلت : وهو تحريف قبيح ، فأن أبا عبد الله المذكور إنما يقال له : الرسي ، بالراء والسين والمشددة ، لأن جده القاسم كان ينزل جبل الرس بالمدينة ، فيقال لأولاده : الرسيون ، وقد تقدم ذلك ، والعجب من الحافظ ، كيف سكت على هذا : ومرسين ، بالفتح وكسر السين : شجرة الآس ، وهو ريحان القبور ، مصرية ، أو محلها النون . والمرس : أسفل الجبل وحضيضه يسيل فيه الماء فيدب دبيبا ولا يحفر ، وجمعه أمراس ، والشين لغة فيه . قاله ابن شميل . ومريس ، كزبير : قرية .

أظهر المزيد

⭐ كتاب العين:

مرس: المرس: الحبل، ويسمى مرسا لكثرة مرس الأيدي إياه. ومرس الحبل يقع بين الخطاف والبكرة فأنت تعالجه لتخرجه. ورجل مرس: شديد الممارسة ذو جلد وقوة. والمرس كالمرث، مرثت دواء في الماء ومرسته. وامترسته الألسن في الخصومات: أخذ بعضها بعضا. وفحل مرس ومراس، وهو ذو المراس الشديد، قال: أذى الدواهي وامتراس الألسن وقال: مراس الأواني عن نفوس عزيزة والمرس: السير الدائم. والمرمريس: الصعب العالي من الجبال.

من ديوان

⭐ م ر س 4790- م ر س مرس يمرس، مرسا، فهو مرس

⭐ مرس الشخص: كان شديدا في معالجة الأشياء "إذا مرس في تدبير أموره فالفضل لحنكته وخبرته". 4790- م ر س تمرس ب/ تمرس في يتمرس، تمرسا، فهو متمرس، والمفعول متمرس به

من القرآن الكريم

(( تِلْكَ آيَاتُ اللَّهِ نَتْلُوهَا عَلَيْكَ بِالْحَقِّ ۚ وَإِنَّكَ لَمِنَ الْمُرْسَلِينَ))
سورة: 2 - أية: 252
English:

These are the signs of God We recite to thee in truth, and assuredly thou art of the number of the Envoys.


تفسير الجلالين:

«تلك» هذه الآيات «آيات الله نتلوها» نقصها «عليك» يا محمد «بالحق» بالصدق «وإنك لمن المرسلين» التأكيد بأن وغيرها ردٌ لقول الكفار له لست مرسلا. للمزيد انقر هنا للبحث في القران