القاموس الشرقي
أمراض , أمراضهم , الأمراض , التمريض , المرض , المرضى , المرضية , المريض , بمرض , تمريض , كالمرض , كالممرض , كممرضات , للتمريض , للمرضى , للمريض , لمرض , لمرضى , مرض , مرضا , مرضت , مرضه , مرضى , مرضي , مريض , مريضا , مريضة , ممرض , وأمراض , والأمراض , والمرض , والمرضى , ومرض ,
المعنى في القاموس الشرقي
اضغط + للمزيد المصدر كلمة فصحى الجذع النوع الانجليزية
+ المَرَض الغريب مرض السرطان مَرَض NOUN:PHRASE cancer
+ هَدَاك المَرِض مرض السرطان مَرَض NOUN:PHRASE cancer
+ مرضات مرضاة مَرْضَاة gerund pleasure
+ مرضاتي مرضاة مَرْضَاة gerund my_pleasure
+ المراضع مرضع مُرْضِع noun nurse
+ مرضعا مرضع مُرْضِع noun breastfeeding_mother
+ مرضعة مرضع مُرْضِع noun breastfeeding_mother
+ المرضية مرضي مَرَضِيّ noun diseased sick pathological
+ مرضي مرضي مَرَضِيّ noun sick
+ مرضيا مرضي مَرْضِيّ noun pleasing
المعنى في المعاجم

⭐ المغرب في ترتيب المعرب :

‏(‏مرضه‏)‏ تمريضا قام عليه في مرضه‏.‏

⭐ معجم المحيط في اللغة:

المرض: معروف. والمرضى: جمع المريض. والتمريض: حسن القيام على المريض. وتمريض الأمر: توهينه. وأمرض القوم: مرضت دوابهم. ويقال للمريض: مارض. والمارضان: واديان ملتقاهما واحد.

⭐ المصباح المنير في غريب الشرح الكبير:

مرض الحيوان مرضا من باب تعب والمرض حالة خارجة عن الطبع ضارة بالفعل ويعلم من هذا أن الآلام والأورام أعراض عن المرض. وقال ابن فارس : المرض كل ما خرج به الإنسان عن حد الصحة من علة أو نفاق أو تقصير في أمر ومرض مرضا لغة قليلة الاستعمال قال الأصمعي قرأت على أبي عمرو بن العلاء في قلوبهم مرض فقال لي مرض يا غلام أي بالسكون والفاعل من الأولى مريض وجمعه مرضى ومن الثانية مارض قال ليس بمهزول ولا بمارض ويعدى بالهمزة فيقال أمرضه الله ومرضته تمريضا تكفلت بمداواته.

⭐ لسان العرب:

: المريض : معروف . والمرض : السقم نقيض الصحة ، يكون ، وهو اسم للجنس . قال سيبويه : المرض من المصادر والعقل ، قالوا أمراض وأشغال وعقول . ومرض فلان ، فهو مارض ومرض ومريض ، والأنثى مريضة ؛ وأنشد لسلامة ابن عبادة الجعدي شاهدا على مارض : اليسر القوارض ، ، ولا بمارض الله . ويقال : أتيت فلانا فأمرضته أي وجدته والممراض : الرجل المسقام ، والتمارض : أن يري من نفسه به . وقال اللحياني : عد فلانا فإنه مريض ، ولا تأكل هذا مارض إن أكلته أي تمرض ، والجمع مرضى ومراضى قال جرير : لنا شجو وتعذيب : أمرض الرجل جعله مريضا ، ومرضه تمريضا قام عليه مرضه وداواه ليزول مرضه ، جاءت فعلت هنا للسلب وإن أكثر الأمر إنما تكون للإثبات . وقال غيره : التمريض على المريض . وأمرض القوم إذا مرضت إبلهم ، فهم وفي الحديث : لا يورد ممرض عل مصح ؛ الممرض الذي له فنهى أن يسقي الممرض إبله مع إبل المصح ، العدوى ، ولكن لأن الصحاح ربما عرض لها مرض فوقع في نفس ذلك من قبيل العدوى فيفتنه ويشككه ، فأمر عنه ، وقد يحتمل أن يكون ذلك من قبل الماء والمرعى فتمرض ، فإذا شاركها في ذلك غيرها أصابه مثل ، فكانوا بجهلهم يسمونه عدوى ، وإنما هو فعل الله تعالى . إذا وقع في ماله العاهة . وفي حديث تقاضي الثمار أصابها مراض ؛ هو ، بالضم ، داء يقع في الثمرة فتهلك . الأمر : التضجيع فيه . وتمريض الأمور : توهينها وأن . وريح مريضة : ضعيفة الهبوب . ويقال للشمس إذا لم تكن حسنة : مريضة . وكل ما ضعف ، فقد مرض . وليلة تغيمت السماء فلا يكون فيها ضوء ؛ قال أبو حبة : من كل ناحية ، لها نجم ولا قمر : فيه انحراف عن الصواب ، وفسر ثعلب بيت أبي حبة فقال : أظلمت ونقص نورها . وليلة مريضة : مظلمة لا ترى ؛ قال الراعي : ليل التمام مريضة ، نجمها ، فهو ماصح : الوليد غداة جمع ، وما فقد الشبابا ذاك الشيب حزم ، ظن أمرض أو أصابا قارب الصواب في الرأي وإن يصب كل الصواب . : الشك ؛ ومنه قوله تعالى : في قلوبهم مرض أي وضعف يقين ؛ قال أبو عبيدة : معناه شك . وقوله تعالى : مرضا ، قال أبو إسحق : فيه جوابان أي بكفرهم كما قال بل طبع الله عليها بكفرهم . وقال بعض أهل اللغة : فزادهم الله أنزل عليهم من القرآن فشكوا فيه كما شكوا في الذي قبله ، قال : ذلك قوله تعالى : وإذا ما أنزلت سورة فمنهم من يقول هذه إيمانا فأما الذين آمنوا ؛ قال الأصمعي : قرأت على أبي قلوبهم مرض فقال : مرض يا غلام ؛ قال أبو إسحق : يقال في البدن والدين جميعا كما يقال الصحة في البدن ، والمرض في القلب يصلح لكل ما خرج به الإنسان عن الصحة . ويقال : قلب مريض من العداوة ، وهو النفاق . ابن أصل المرض النقصان ، وهو بدن مريض ناقص القوة ، وقلب الدين . وفي حديث عمرو بن معد يكرب : هم شفاء أمراضنا أي كأنهم يشفون مرض القلوب لا مرض الأجسام . في حاجتي إذا نقصت حركته فيها . وروي عن ابن الأعرابي : المرض إظلام الطبيعة واضطرابها بعد صفائها قال : والمرض الظلمة . وقال ابن عرفة : المرض في القلب الحق ، وفي الأبدان فتور الأعضاء ، وفي العين فتور النظر . : فيها فتور ؛ ومنه : فيطمع الذي في قلبه مرض أي فتور عما ونهي عنه ، ويقال ظلمة ؛ وقوله أنشده أبو حنيفة : بأرض مريضة ، المتان وبالغرب يكون في معنى ممرضة ، عنى بذلك فساد هوائها ، وقد تكون بمعنى قفرة ، وقيل : مريضة ساكنة الريح شديدة الحر . واديان ملتقاهما واحد ؛ قال أبو منصور : المراضان في ديار تميم بين كاظمة والنقيرة فيها أحساء ، المرض وبابه في شيء ولكنها مأخوذة من استراضة الماء ، وهو ، والروضة مأخوذة منها . ويقال أرض مريضة إذا ضاقت بأهلها ، وأرض مريضة إذا كثر والفتن والقتل ؛ قال أوس بن حجر : منا بالفضاء مريضة ، بجيش عرمرم

أظهر المزيد

⭐ كتاب العين:

مرض : التمريض: حسن القيام على المريض، يقال: مرضت المريض تمريضا اذا قمت عليه. وتمريض الأمر: ان توهنه ولا تنضجه. ويقال: قلب مريض من العداوة ومن النفاق، وقال الله تعالى: في قلوبهم مرض، أي نفاق. والمراضان: واديان ملتقاهما واحد. وقال فلان قولا فأمرض، أي قارب الصواب ولم يبلغه، قال: اذا ما قال أمرض أو أصابا

⭐ تاج العروس من جواهر القاموس:

مرض : المرض ، محركة ، وإنما لم يضبطه لشهرته : إظلام الطبيعة واضطرابها بعد صفائها واعتدالها ، كما في العباب ، وهو قول ابن الأعرابي . وقال ابن دريد : المرض : السقم وهو نقيض الصحة ، يكون للإنسان والبعير ، وهو اسم للجنس . قال سيبويه : المرض من المصادر المجموعة كالشغل والعقل ، قالوا أمراض وأشغال وعقول . مرض فلان كفرح مرضا ، بالتحريك ، ومرضا بالسكون ، فهو مرض ، ككتف ، ومريض ، ومارض ، والأنثى مريضة . وأنشد ابن بري ، لسلامة بن عبادة الجعدي ، شاهدا على مارض : % ( يريننا ذا اليسر القوارض ليس بمهزول ولا بمارض ) وقال اللحياني : عد فلانا فإنه مريض ، ولا تأكل هذا الطعام فإنك مارض إن أكلته ، أي تمرض . المريض مراض ، بالكسر . قال جرير : وفي المراض لنا شجو وتعذيب قلت : ويجوز أن يكون جمع مارض ، كصاحب وصحاب . وقال ابن دريد : يجمع المريض على مرضى ومراضى ، مثل جريح وجرحى وجراحى . أو المرض ، بالفتح ، للقلب خاصة . قال أبو إسحاق : يقال : المرض والسقم في البدن والدين جميعا ، كما يقال : الصحة في البدن والدين جميعا . والمرض في القلب يصلح لكل ما خرج به الإنسان عن الصحة والدين . وبالتحريك أو كلاهما : الشك والنفاق وضعف اليقين ، وبه فسر قوله تعالى في قلوبهم مرض أي شك ونفاق . وقال أبو عبيدة : أي شك . ويقال : قلب مريض من العداوة ، وهو النفاق . قال ابن دريد : وحدثنا أبو حاتم عن الأصمعي أنه قال : قرأت على أبي عمرو بن العلاء وفي قلوبهم مرض فقال لي : مرض يا غلام . والمرض : الفتور . قال ابن عرفة : المرض في القلب : فتور عن الحق ، وفي الأبدان : فتور الأعضاء . وفي العين : فتور النظر . والمرض : الظلمة ، عن ابن الأعرابي ، وبه فسر قوله تعالى فيطمع الذي في قلبه مرض أي ظلمة ، وقيل : فتور عما أمر به ونهي عنه . ويقال : حب الزنا . وأنشد ابن الأعرابي كما في التكملة ، وفي العباب أنشد ابن كيسان لأبي حية النميري : ( وليلة مرضت من كل ناحية فلا يضيء لها نجم ولا قمر ) ويروى : فما يحس بها ، قال : أي أظلمت ، وهكذا فسره ثعلب أيضا ، وهو مجاز . وقال الراعي : ) ( وطخياء من ليل التمام مريضة أجن العماء نجمها فهو ماصح ) ( تعسفتها لما تلاوم صحبتي بمشتبه الموماة والماء نازح ) وقال ابن الأعرابي : أصل المرض النقصان ، يقال : بدن مريض ، أي ناقص القوة . وقلب مريض ، أي ناقص الدين . وأمرضه الله : جعله مريضا . وقال سيبويه : أمرض الرجل : جعله مريضا . وفي الصحاح : أمرض الرجل ، أي قارب الإصابة في رأيه . زاد في اللسان : وإن لم يصب كل الصواب . وأنشد الجوهري قول الشاعر ، وهو الأقيشر الأسدي يمدح عبد الملك بن مروان ، وأوله : ( رأيت أبا الوليد غداة جمع به شيب وما فقد الشبابا ) ( ولكن تحت ذاك الشيب حزم إذا ما ظن أمرض أو أصابا ) والذي في الأساس : ومن المجاز : أمرضه فلان : قارب إصابة حاجته : ولا يخفى أن هذا غير إصابة الرأي ، وقد اشتبه على المصنف حيث جعل أمرضه في إصابة الرأي ، وإنما هو أمرض الرجل بنفسه ، كما هو نص الصحاح وغيره من أمهات اللغة ، فتأمل . وأمرض الرجل : صار ذا مرض . ويقال : أتى فلانا فأمرضه ، أي وجده مريضا . ومن المجاز : التمريض في الأمور : التوهين فيها وأن لا تحكمها . وقيل : هو التضجيع ، وقد مرض في الأمر : ضجع فيه ، كما في الأساس . وقال ابن دريد : مرض الرجل في كلامه ، إذا ضعفه ، ومرض في الأمر ، إذا لم يبالغ فيه . والتمريض : حسن القيام على المريض . قال سيبويه : مرضه تمريضا : قام عليه ووليه في مرضه وداواه ليزول مرضه . جاءت فعلت هنا للسلب وإن كانت في أكثر الأمر إنما تكون للإثبات . والتمريض : تذرية الطعام عن أبي عمرو . ومن المجاز : ريح مريضة : ساكنة ، أو شديدة الحر ، أو ضعيفة الهبوب . وشمس مريضة ، إذا لم تكن منجلية صافية حسنة . وأرض مريضة ، أي ضعيفة الحال ، وأنشد أبو حنيفة : ( توائم أشباه بأرض مريضة يلذن بخذراف المتان وبالغرب ) وقيل معناه ، ممرضة ، عنى بذلك فساد هوائها . وقد تكون مريضة هنا بمعنى قفرة أو ساكنة الريح شديدة الحر . والمراضان ، بالفتح : واديان ملتقاهما واحد . قاله الليث . أو هما موضعان أحدهما لسليم ، والآخر لهذيل . ويقال : هما المارضان : كذا في التكملة . والمرائض : ع وقال الأزهري : المرائض والمراضان : مواضع في ديار تميم بيم كاظمة والنقيرة ، فيها أحساء . ) وليست من المرض وبابه في شيء ، ولكنها مأخوذة من استراضة الماء ، وهو استنقاعه فيها ، والروضة مأخوذة منها ، وقد نبه عليه الصاغاني أيضا ، وتقدم للمصنف في روض مثل ذلك وكأنه ذكره هنا ثانيا تبعا لليث . ومن المجاز : تمرض الرجل تمرضا ، إذا ضعف في أمره ، فهو متمرض . والمراض كغراب : داء للثمار يقع فيها يهلكها ، وقد جاء ذكره في حديث تقاضي الثمار . والمراض ، كسحاب : ع ، أو واد ، وقد تقدم قريبا عن الأزهري ، أن حقه أن يذكر في روض وقد ذكره المصنف هنا وأعاده ثانيا ، فتأمل . ومما يستدرك عليه : التمارض : أن يري من نفسه المرض وليس به . وتمارض في أمره : ضعف ، وهو مجاز . وأكل ما لم يوافقه فأمرضه : أوقعه في المرض . وبه مرضة شديدة . ومارضت رأيي فيك : خادعت نفسي ، وهو مجاز . ورجل ممروض : مريض ، ومتمرض كذلك . ومرضه تمريضا : داواه ليزول مرضه ، عن سيبويه ، وقد تقدم . ويجمع المريض أيضا على مرضاء ، ككريم وكرماء . وأمرض القوم : مرضت إبلهم . ونقل الجوهري عن يعقوب : أمرض الرجل : وقع في ماله العاهة . انتهى ، وفي الحديث : لا يورد ممرض على مصح . الممرض : من له إبل مرضى ، فنهى أن يسقي الممرض إبله مع إبل المصح ، لا لأجل العدوى ولكن لأن الصحاح ربما عرض لها مرض فوقع في نفس صاحبها أن ذلك من قبيل العدوى فيفتنه ويشككه ، فأمر باجتنابه والبعد عنه . وليلة مريضة ، إذا تغيمت السماء فلا يكون فيها ضوء ، وقد تقدم ، وهو مجاز . ورأي مريض : فيه انحراف عن الصواب ، وهو مجاز . ومرض فلان في حاجتي تمريضا ، إذا نقصت حركته فيها . وعين مريضة : فيها فتور . وأعين مراض ومرضى ، وهو مجاز . وأرض مريضة : قفرة . ويقال : أرض مريضة ، إذا ضاقت بأهلها . وقيل إذا كثر بها الهرج والفتن والقتل . وهو مجاز . قال أوس بن حجر : ( ترى الأرض منا بالفضاء مريضة معضلة منا بجيش عرمرم ) وقال ابن دريد : امرأة مريضة الألحاظ ، ومريضة النظر ، أي ضعيفة النظر . وقال أبو عمر و إذا ديس الزرع ولم يذر بعد فذلك المرض ، بالكسر ، كما في العباب .

أظهر المزيد

من ديوان

⭐ المرض, : ، مرادف : ، تضاد : معافى

⭐ بمرض, : كلُّ ما خرجَ بالكائن الحيّ عن حدِّ الصِّحَّة والاعتدال من علَّة أَو نفاقٍ أَو تقصير في أَمر ، مرادف : علة ، تضاد : شفاء

⭐ مرض, : الاصابة بمرض معين ، مرادف : تعب, انهاك, ارهاق ، تضاد : صحة, شُفيَ

⭐ م ر ض 4793- م ر ض مرض يمرض، مرضا، فهو مريض

⭐ مرض الشخص أو الحيوان: تغيرت صحته واضطربت بعد اعتدالها، فسدت صحته فضعف "انقطع عن العمل بعد أن مرض مرضا مزمنا- {وإذا مرضت فهو يشفين} ". 4793- م ر ض أمرض يمرض، إمراضا، فهو ممرض، والمفعول ممرض [ص:2088] (للمتعدي)

من القرآن الكريم

(( فِي قُلُوبِهِم مَّرَضٌ فَزَادَهُمُ اللَّهُ مَرَضًا ۖ وَلَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ بِمَا كَانُوا يَكْذِبُونَ))
سورة: 2 - أية: 10
English:

In their hearts is a sickness, and God has increased their sickness, and there awaits them a painful chastisement for that they have cried lies.


تفسير الجلالين:

«في قلوبهم مرض» شك ونفاق فهو يمرض قلوبهم أي يضعفها «فزادهم الله مرضاً» بما أنزله من القرآن لكفرهم به «ولهم عذاب أليم» مؤلم «بما كانوا يُكذّبوِن» بالتشديد أي: نبي الله، وبالتخفيف أي قولهم آمنا. للمزيد انقر هنا للبحث في القران