القاموس الشرقي
المرانة , المرنة , بالمرونة , بمرونة , مرانة , مرن , مرنة , مرونة , ومرونة ,
المعنى في القاموس الشرقي
اضغط + للمزيد المصدر كلمة فصحى الجذع النوع الانجليزية
+ مْرَنَّخ شديد البلل مْرَنَّخ NOUN_PASS soaked
+ مْرَنْدَح موسع ضربا مْرَنْدَح NOUN_PASS beaten up
+ مرنة مرن مَرِن adj flexible
+ مَرِن مرن مَرِن ADJ:MS flexible
+ مرن مرن مَرِن adj flexible
+ المرنة مرن مَرِن adj flexible
+ يمَرِّن مَرَّن VERB:I exercise sth;train sth or sb
+ مْرَنْدَل مْرَنْدَل ADJ:MS messy;untidy;disorganized
+ مْرَنْدِح مْرَنْدِح NOUN_ACT:MS beating sb severely;letting out a stream of invectives at sb
+ مَرِّن مَرَّن VERB:C exercise sth;train sth or sb [auto]
المعنى في المعاجم

⭐ المغرب في ترتيب المعرب :

‏(‏المارن‏)‏ ما دون قصبة الأنف وهو ما لان منه‏.‏

⭐ المصباح المنير في غريب الشرح الكبير:

المارن ما دون قصبة الأنف وهو ما لان منه والجمع موارن ومرنت على الشيء مرونا من باب قعد ومرانة بالفتح اعتدته وداومته ومرنت يده على العمل مرونا صلبت ومرنته تمرينا لينته.

⭐ معجم المحيط في اللغة:

مرن يمرن مرونا: إذا استمر على الشيء. وهو لين في صلابة، ورمح مارن، ومرنت يده على العمل: أي صلبت، وهو ممرن الوجه. ومرنت الناقة أمرنها مرنا: إذا دهنت أسفل خفها بدهن من حفى. والمارن: ما لان من الأنف وفضل عن القصبة . والمران من الرماح: اللدن. وثياب مرن: ثياب لين. ومارنت الناقة، وتمارنها: انقطاع لبنها، وناقة ممارن. والممارنة: ضراب الفحل الناقة مرارا كثيرا فلا تلقح. ورجل مرن: لا يقوم ذكره إلا بيده. وظبي ممارن: مقيم ببلد لا ينتجع غيره. والمرن: الحال، وهم على مرن واحد: إذا استوت أخلاقهم. وإذا قال: لأضربن فلانا ولأقتلنه، قلت أنت: أو مرن ما أخرى : أي عسى أن يكون غير ما تقول أو يجيء أمر آخر. وهذا مرنك: أي دأبك وديدنك، ومرينك: مثله. وكنت مرينا من الدهر كذا: أي زمانا. ودار بني فلان مرينا: اسم مسمى بهذا. والأمران: عصب تكون في ظهور الذراعين. وهي القوائم أيضا، واحدها مرن. والأمران: الحبال؛ كالأمراس. والمرنان: المنخران. والمرن: الفرو والنيم. والثياب القوهية. والديم الممرن: الملين. ويقولون: لا أدري أي من مرن الجلد هو: أي أي الخلق هو. والمرانة: خشبة قدر قامتين يصاد بها النعام. والمرن: خشبتان وسط الجذع؛ ينام عليه الناطور مخافة الأسد. وقد تمرن: ارتفع إليه. والمرانة: المعرفة، مرنت حاله. واسم هضبة من هضبات بني العجلان؛ وهي ماء لهم. والمرانة في قوله: إلا المرانة حتى تعرف الدينا الناقة؛ وكانت تعرف ذلك الموضع.

أظهر المزيد

⭐ لسان العرب:

: مرن يمرن مرانة ومرونة : وهو لين في صلابة . ألنته وصلبته . ومرن الشيء يمرن مرونا إذا وهو لين في صلابة . ومرنت يد فلان على العمل أي صلبت والمرانة : اللين . والتمرين : التليين . ومرن مرونا إذا لان مثل جرن . ورمح مارن : صلب وكذلك الثوب . والمران ، بالضم وهو فعال : الرماح الصلبة واحدتها مرانة . وقال أبو عبيد : المران نبات الرماح . سيده : ولا أدري ما عنى به المصدر أم الجوهر النابت . ابن سمي جماعة القنا المران للينه ، ولذلك يقال قناة ورجل ممرن الوجه : أسيله . ومرن وجه الرجل على هذا الأمر . الوجه أي صلب الوجه ؛ قال رؤبة : معل ممرن بري : صوابه معك ، بالكاف . يقال : رجل معك أي مماطل ؛ وبعده : الملاوي مثفن . ومرد فلان على الكلام ومرن إذا استمر فلم . ومرن يمرن مرونا ومرانة : تعوده واستمر عليه . ابن سيده : كذا يمرن مرونة ومرونا درب ؛ قال : يداك بعد لين ، البان والمضنون ، والمرون فتمرن : دربه فتدرب . ولا أدري أي من هو أي أي الورى هو . والمرن : الأديم الملين ومرنت الجلد أمرنه مرنا ومرنته تمرينا ، وقد أي لان . وأمرنت الرجل بالقول حتى مرن أي لان . أي لينوه . والمرن : ضرب من الثياب ؛ قال ابن الأعرابي : قوهية ؛ وأنشد للنمر : ، وهن خوص ، ثياب مرن : المرن الفراء في قول النمر : ثياب مرن الأرض مرنا ومرنها : ضربها به . وما زال ذلك مرنك . قال أبو عبيد : يقال ما زال ذلك دينك ودأبك ومرنك عادتك . والقوم على مرن واحد : على خلق واستوت أخلاقهم . قال ابن جني : المرن مصدر كالحلف والفعل منه مرن على الشيء إذا ألفه فدرب فيه ولان له ، لأضربن فلانا ولأقتلنه ، قلت أنت : أو مرنا ما عسى أن يكون غير ما تقول أو يكون أجرأ له عليك . الجوهري : بكسر الراء ، الحال والخلق . يقال : ما زال ذلك مرني أي والمارن : الأنف ، وقيل : طرفه ، وقيل : المارن ما لان من الأنف ، ما لان من الأنف منحدرا عن العظم وفضل عن القصبة ، وما لان من قال عبيد يذكر ناقته : وأبيض صارما ، مارن مخموس : جانباه ؛ قال رؤبة : مرنيه خشاش الزم الخشاش فقلب ، ويجوز أن يكون خشاش ذي الزم فحذف ، وفي : في المارن الدية ؛ المارن : ما دون القصبة . والمارنان : المنخران . ممارنة ومرانا وهي ممارن : ظهر لهم أنها قد يكن بها لقاح ، وقيل : هي التي يكثر ثم لا تلقح ، وقيل : هي التي لا تلقح حتى يكرر . وناقة ممران إذا كانت لا تلقح . ومرن يمرنهما مرنا : دهن أسفل خفهما بدهن من . والتمرين : أن يحفى الدابة فيرق حافره فتدهنه تطليه بأخثاء البقر وهي حارة ؛ وقال ابن مقبل يصف باطن : كل أيديهما بعد المرون الهيثم : المرن العمل بما يمرنها ، وهو أن يدهن . وقال ابن حبيب : المرن الحفاء ، وجمعه أمران ؛ قال الدفوف أملها على وجى الأمران : ذلول مركوبة . قال الجوهري : والممارن من النوق . يقال : مارنت الناقة إذا ضربت فلم تلقح . عصب باطن العضدين ، وجمعه أمران ؛ وأنشد أبو عبيد قول الجعدي : حتى خلته يعدو في شكل ، إذ رأوه مقبلا : شأنه ؟ قلت : أدل أدل من الإدلال ؛ وأنشد غيره لطلق بن عدي : سالم الأمران أمران الذراع عصب يكون فيها ؛ وقول ابن مقبل : سلمى خلاء لا أكلفها حتى تعرف الدينا : المرانة اسم ناقته وهو أجود ما فسر به ، وقيل : هو وقيل : هي هضبة من هضبات بني عجلان ، يريد لا أكلفها أن المكان وتذهب إلى موضع آخر . وقال الأصمعي : المرانة اسم ناقة بالطريق ، وقال : الدين العهد والأمر الذي كانت تعهده . المرانة السكوت الذي مرنت عليه الدار ، وقيل : المرانة قال الجوهري : أراد المرون والعادة أي بكثرة وقوفي لتعرف طاعتي لها . : موضع باليمن . وبنو مرينا : الذين ذكرهم امرؤ القيس يوم معركة أصيبوا ، ديار بني مرينا من أهل الحيرة من العباد ، وليس مرينا بكلمة عربية . وأبو ضرب من السمك . ومرينة : اسم موضع ؛ قال الزاري : من مرينة أسودا موضع لبني عقيل ؛ قال لبيد : تضمنه أثال ، فالحبال « فشرجه فالحبال » كذا بالأصل ، وهو ما صوبه المجد تبعا وقال الرواية : فالحبال بكسر المهملة وبالباء الموحدة وشرجة بالشين . وقول الجوهري : والخيال أرض لبني تغلب صحيح والكلام في رواية الصحاح مرانة ، وأنشد بيت لبيد . ابن الأعرابي : يوم مرن ذا كسوة وخلع ، ويوم مرن إذا كان ذا فرار من العدو . بالفتح : موضع على ليلتين من مكة ، شرفها الله تعالى ، على طريق وبه قبر تميم بن مر ؛ قال جرير : إذا الشاعر المغرور حربني ، على مران مرموس عنه الشعراء : وقوله حربني أغضبني ؛ يقول : تميم بن مر أعتز به ، فتميم كلها تحميني فلا أبالي بمن يغضبني من بتميم ؛ وأما قول منصور : به على مران قبر عمرو بن عبيد ، قال خلاد الأرقط : حدثني بن عبيد قال سمعته في الليلة التي مات فيها يقول : اللهم إنك لم يعرض لي أمران قط أحدهما لك فيه رضا والآخر لي إلا قدمت رضاك على هواي ، فاغفر لي ؛ ومر أبو جعفر قبره بمران ، وهو موضع على أميال من مكة على طريق البصرة ، عليك من متوسد به على مران مؤمنا متخشعا ، ودان بالقرآن تنازعوا في شبهة ، بحكمة وبيان هذا الدهر أبقى مؤمنا ، عمرا أبا عثمان وروى : على شخص تضمنه به على مران

أظهر المزيد

⭐ تاج العروس من جواهر القاموس:

مرن : ( مرن مرانة ومرونة ومرونا : لان في صلابة . ( ومرنته تمرينا : لينته ) وصلبته . ( ورمح مارن : صلب لدن ) ؛ ) وكذلك الثوب . ( ومرن وجهه على ) هذا ( الأمر ) مرونة : أي ( صلب وإنه لممرن الوجه ، كمعظم : صلبه ) ، قال رؤبة : لزاز خصم معك ممرن أليس ملوي الملاوي مثفنو هو مجاز . ( ومرن على الشيء مرونا ومرانة : تعوده ) واستمر عليه . وقال ابن سيده : مرن على كذا يمرن مرونة ومرونا : درب . ( و ) مرن ( بعيره مرنا ) ومرونا : ( دهن أسفل قوائمه من حفى به ) ؛ ) قال ابن مقبل يصف باطن منسم البعير : فرحنا برى كل أيديهماسريحا تخدم بعد المرونوقال أبو الهيثم : المرن العمل بما يمرنها وهو أن يدهن خفها بالودك . ( و ) مرن ( به الأرض ) مرنا : ( ضربها به ، كمرنها ) تمرينا . ( و ) المران ، ( كزنار : الرماح الصلبة اللدنة ، الواحدة مرانة ) ، وقد نسي هنا اصطلاحه . ( و ) أيضا : ( شجر ) ؛ ) ونص أبي عبيد : المران نبات الرماح . وقال ابن سيده : ولا أدري ما عنى به المصدر أم الجوهر النابت . وقال ابن الأعرابي : سمي جماعة القنا المران للينه ، ولذلك يقال قناة لدنة . ( وعمير بن ذي مران : صحابي ) ، هكذا في النسخ ، ووقع في نسخ المعاجم : ذو مران بن عمير الهمداني كتب إليه النبي صلى الله عليه وسلم كتابه . قلت : والصواب : أن الذي كتب إليه كتابه النبي صلى الله عليه وسلم هو ذو مران بن عمير بن أفلح بن شرحبيل الهمداني ، أما إسلامه فصحيح ، وأما كونه صحابيا ففيه نظر . ومن ولده محب الدين بن سعيد بن ذي مران الهمداني عن الشعبي ، مشهور . ( وذهل بن مران ) ، ظاهر سياقه أنه بالضم ، والصواب أنه بالفتح كشداد ، هكذا ضبطه ابن السمعاني والحافظان ، ( جعفي ) ، أي من بني جعف بن سعد العشيرة ، منهم أبو سبرة يزيد بن مالك بن عبد الله بن سلمة بن عمو بن ذهل بن مران ، له وفادة ، وهو جد خيثمة بن أبي عبد الرحمن بن سبرة الذي روى عنه الأعمش . ( والمرن : نبات ) ، هكذا في النسخ والصواب ثياب . قال ابن الأعرابي : هي ثياب قوهية ؛ وأنشد للنمر : خفيفات الشخوص وهن خوص كأن جلودهن ثياب مرن ( و ) المرن : ( الأديم الملين ) المدلوك ، فعل بمعنى مفعول . ( و ) قال الجوهري : المرن ( الفراء ) في قول النمر المذكور . ( و ) المرن : ( الجانب ) . ( ومرنا الأنف : جانباه ؛ قال رؤبة : لم يدم مرنيه خشاش الزم ( و ) المرن : ( الكسوة والعطاء ) . ( قال ابن الأعرابي : يوم مرن إذا كان ذا كسوة وخلع . ( و ) المرن : ( الفرار من العدو ) . ) يقال : يوم مرن إذا كان ذا فرار من العدو ، عن ابن الأعرابي أيضا . ( و ) المرن ، ( ككتف : العادة ) والدأب ، وهو مصدر كالحلف والكذب ، والفعل منه مرن على الشيء إذا ألفه فدرب فيه ولان له ؛ عن ابن جني . يقال : ما زال ذلك مرنك ، أي دأبك . وقال أبو عبيد : أي عادتك ، وكذا دينك وديدنك ودأبك . ( و ) المران : ( الصخب والقتال . ( و ) المرن ، ( بالتحريك : خشبتان وسط الجذع ينام عليهما الناطور . ( و ) مرانة : ( كسحابة : ع ) لبني عقيل . قيل : هضبة من هضبات بني عجلان ؛ قال لبيد : لمن طلل تضمنه أثالفشرجه فالمرانة فالحبالوهو في الصحاح : مرانة ؛ وأنشد بيت لبيد ، وبه فسر أيضا قول لبيد : يا دار سلمى خلاء لا أكلفهاإلا المرانة حتى تعرف الدينايريد : لا أكلفها أن تبرح ذلك المكان وتذهب إلى موضع آخر . ( و ) قال الأصمعي : المرانة اسم ( ناقة ) كانت هادية للطريق ، قال : والدين العهد والأمر الذي كانت تعهده . وقال الفارسي : المرانة اسم ناقته ، وهو أجود ما فسر به . ( والتمرن : التفضل والتظرف ) ، والزاي لغة فيه . ( والمارن : الأنف أو طرفه أو ما لان منه ) منحدرا عن العظم ، وفضل عن القصبة . ( و ) أيضا : ما لان ( من الرمح ) ؛ ) قال عبيد يذكر ناقته : هاتيك تحملني وأبيض صارما ومذربا في مارن مخموس ( وأمران الذراع : عصب ) يكون ( فيها ) ؛ ) نقله الجوهري ، واحدها مرن ، بالتحريك . وقيل : المرن : عصب باطن العضدين من البعير ؛ وأنشد أبو عبيد قول الجعدي : فأدل العير حتى خلتهقفص الأمران يعدو في شكلوقال طلق بن عدي : نهد التليل سالم الأمران ( وأبو مرينا ) ، بفتح الميم وكسر الراء : ( سمك . ( وبنو مرينا ) : ) الذين ذكرهم امرؤ القيس فقال : فلو في يوم معركة أصيبواولكن في ديار بني مريناهم ( قوم من أهل الحيرة ) من العباد ، وليس مرينا كلمة عربية . ( ومرنه ) عليه ( تمرينا فتمرن ) : ) أي ( دربه فتدرب . ( ومارنت الناقة ممارنة ومرانا وهي ممارن : ظهر لهم أنها لاقح ولم تكن ، أو ) هي ( التي يكثر ) الفحل ( ضرابها ثم لا تلقح ، أو ) هي ( التي لا تلقح حتى يكر عليها الفحل ) . ( وفي الصحاح : الممارن من النوق مثل المماجن . يقال : مارنت الناقة إذا ضربت فلم تلقح . ( ومران ، كشداد : ة قرب مكة ) على ليلتين منها بين الحرمين وقيل : على طريق البصرة لبني هلال من بني علس ، وبها دفن عمرو بن عبيد ، وفيه يقول أبو جعفر المنصور العباسي لما مر على قبره بها : صلى الإله على شخص تضمنهقبر مررت به على مرانوبها أيضا : قبر تميم بن مر أبي القبيلة قال جرير : إني إذا الشاعر المغرور حربنيجار لقبر على مران مرموسيقول تميم بن مر جاري الذي أعتز به ، فتميم كلها تحميني فلا أبالي بمن يغضبني من الشعراء لفخري ببني تميم . ( ومرين ، بالضم ) وتشديد الراء المكسورة : ( ة بمصر ) ، هكذا بالنسخ ، والصواب ناحية بديار مصر كما هو نص نصر في معجمه . ( و ) مرين ، ( كزبير : ة بمرو ) ، وتعرف بمرين دشت ، ومنها : أحمد بن تميم بن سالم المريني المروزي عن أحمد بن منيع وعلي بن حجر ، مات سنة 300 . ( والتمارن : انقطاع لبن الناقة ) . ( ومما يستدرك عليه : مرنت يد فلان على العمل : أي صلبت واستمرت ؛ قال : قد أكنبت يداك بعد لينوهمتا بالصبر والمرونورجل ممرن الوجه ، كمعظم : أسيله . ومرن فلان على الكلام ومرد ومجن : إذا استمر فلم ينجع فيه القول . ويقال : لا أدري أي من مرن الجلد هو : أي أي الورى هو . ومرن الجلد : لان ؛ والثوب : املس . وأمرنت الرجل بالقول : لينته . والقوم على مرن واحد ، ككتف : إذا استوت أخلاقهم . وتقول : لأضربن فلانا أو لأقتلنه فيقال له : أومرنا ما أخرى ، أي عسى أن يكون غير ما تقول . والمرن أيضا : الحال . يقال : ما زال ذلك مرني أي حالي . وناقة ممران : إذا كانت لا تلقح . والتمرين : أن يحفى الدابة فيرق حافره فتدهنه بدهن أو تطليه بأخثاء البقر وهي حارة . وقال ابن حبيب : المرن الحفاء ، وجمعه أمران ؛ قال جرير : رفعت مائرة الدفوف أملهاطول الوجيف على وجى الأمرانوناقة ممارن : ذلول مركوبة . والمرانة : السكوت ؛ وبه فسر بيت ابن مقبل . وقيل : المرانة : المرون والعادة ، وبه فسره الجوهري ؛ قال : أي بكثرة وقوفي وسلامي عليها لتعرف طاعتي لها . ومران شنوأة ، كشداد : موضع باليمن . وكرمان : ناحية بالشام . ومرينة ، كجهينة : موضع ؛ قال الزاري : تعاطى كباثا من مرينة أسودا وبنو مرين ، كأمير : من ملوك الغرب ، أبو يعقوب عبد الحق وأولاده وطائفة من آل مرين . وكزبير : مرين الكلبي له قصة في قتل أخويه مرارة ومرة ، قيده الشاطبي . وميران ، بالكسر : لقب أحمد بن محمد المروزي عن علي بن حجر . وإسماعيل بن ميران الخياط وأولاده سمعوا عن أحمد العاقولي صهره . وموريان ، بالضم وكسر الراء : قرية من نواحي خوزستان ، وإليه نسب أبو أيوب سليمان وزير أبي جعفر المنصور . ومما يستدرك عليه :

أظهر المزيد

⭐ كتاب العين:

مرن : مرن الشيء يمرن مرونة، إذا استمر، وهو لين في صلابة. ومرنت يده على العمل: صلبت واستمرت.. ومرن وجه فلان على هذا الأمر، وإنه لممرن الوجه، قال: لزاز خصم مرن ممرن والمارن: ما لان من الأنف، وفضل عن القصبة. والمارن من الرماح: ما لان. والمران: الرماح الصلبة اللدنة. باب الراء والفاء والميم معهما

من ديوان

⭐ م ر ن 4805- م ر ن مرن/ مرن على يمرن، مرانة ومرونة، فهو مرن، والمفعول ممرون عليه

⭐ مرن الشيء: لان في صلابة "مرن المعدن بالتسخين".

من القرآن الكريم

(( وَمَا كَانَ قَوْلَهُمْ إِلَّا أَن قَالُوا رَبَّنَا اغْفِرْ لَنَا ذُنُوبَنَا وَإِسْرَافَنَا فِي أَمْرِنَا وَثَبِّتْ أَقْدَامَنَا وَانصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ الْكَافِرِينَ))
سورة: 3 - أية: 147
English:

Nothing else they said but, 'Lord, forgive us our sins, and that we exceeded in our affair, and make firm our feet, and help us against the people of the unbelievers.'


تفسير الجلالين:

«وما كان قولَهم» عند قتل نبيهم مع ثباتهم وصبرهم «إلا أن قالوا ربنا اغفر لنا ذنوبنا وإسرافنا» تجاوزنا الحد «في أمرنا» إيذانا بأن ما أصابهم لسوء فعلهم وهضما لأنفسهم «وثبت أقدامنا» بالقوة على الجهاد «وانصرنا على القوم الكافرين». للمزيد انقر هنا للبحث في القران