القاموس الشرقي
أزال , أزالت , إزالة , إزالتها , الزوال , تزال , تزاول , تزولا , زائل , زائلين , زال , زال- , زالت , زالتا , زالوا , زاول , زوال , ستزول , لإزالة , لازالة , لتزول , للازالة , للمزاولين , لمزاولة , مزاول , مزاولة , وإزالة , وإزالتها , وازالة , وزالت , ويزاول , ويزيل , يزال , يزالون , يزل , يزول ,
المعنى في القاموس الشرقي
اضغط + للمزيد المصدر كلمة فصحى الجذع النوع الانجليزية
+ يَا شَايِف الزَّول يَا خَايِب الرَّجَا ليس كل ما يلمع ذهبا زَول NOUN:PHRASE all that glistens is not gold
+ زوليخة زوليخة زوليخة NOUN_PROP zoulikha
+ الزوالي زولية زُولِيَّة noun carpet mat
+ زولي زولي زُولِي noun bathroom
+ يزولها زول زَوَّلَ verb remove eliminate
+ يا_زول زول زول noun man
+ ما_زولوها زول زَوَّلَ verb remove
+ زَول زَول NOUN:MS appearance
المعنى في المعاجم

⭐ معجم المحيط في اللغة:

الزول: الفتى الخفيف الظريف، وصيفة زولة: نافذة، وفتيان أزوال. والعجب. والبلاء، أمسوا فى زول. والشخص، وجمعه أزوال، وكذلك الزائلة والزائل. ورجل رامي الزوائل: أي طب باصباء النساء. والمزاولة: المعالجة. ورجل زول: حسن التدبير. والزوال: ذهاب الشيء. وزوال الأمس: كذلك، زالت الشمس زيالا. وزالت الخيل بركبانها زؤولا. وزال زوال فلان وزويله. وقيل في قول الأعشى: ما بالها بالليل زال زوالها إنه أراد: زال الله زوالها. وليل زائل النجوم طولا. وقولهم: ما زال فلان يفعل كذا ولم يزل: يراد به دوام ذلك. وزال الشيء: تحرك عن مكانه ولم يبرح.

⭐ المصباح المنير في غريب الشرح الكبير:

زال عن موضعه يزول زوالا ويتعدى بالهمزة والتضعيف فيقال أزلته وزولته.

⭐ كتاب العين:

"زول : الزول: الفتى الخفيف الظريف. ووصيفة زولة، أي: نافذة في الرسائل والحوائج، وفتيان أزوال. والمزاولة: المعالجة في الأشياء. والزوال: ذهاب الملك. وزوال الشمس كذلك زالت الشمس زوالا، وزالت الخيل بركبانها زوالا، وزال زوال فلان وزويله، قال: هذا النهار بدا لها من همها

⭐ لسان العرب:

: الزوال : الذهاب والاستحالة والاضمحلال ، زال يزول وزؤولا ؛ هذه عن اللحياني ؛ قال ذو الرمة : تنحاش منا وأمها ، رأتنا زيل منا زويلها بيضة النعامة ، لا تنحاش منا أي لا تنفر ، التي باضتها إذا رأتنا ذعرت منا وجفلت نافرة ، قوله زيل منا زويلها . وزال الشيء عن مكانه يزول غيره وزوله فانزال ، وما زال يفعل كذا وكذا . وحكى : أن ناسا من العرب يقولون كيد زيد يفعل كذا ، وما زيل ؛ يريدون كاد وزال فنقلوا الكسر إلى الكاف في فعل كما نقلوا في وأزلته وزولته وزلته أزاله وأزيله وزلت عن زوالا وزؤولا وأزلت غيري إزالة ؛ كل ذلك عن ابن الأعرابي : الزول الحركة ؛ يقال رأيت شبحا ثم زال أي وزال القوم عن مكانهم إذا حاصوا عنه وتنحوا . أبو يقال استحل هذا الشخص واستزله أي انظر هل يحول أي يزول أي يفارق موضعه . والزوال : الذي يتحرك في مشيه كثيرا من المسافة قليل ؛ وأنشد أبو عمرو : الزوال بري : الرجز لأبي الأسود العجلي ، قال : وهو مغير كله وهو مغير كله » عبارة الصاغاني في التكملة عن الجوهري : البحتر ، وهو تصحيف قبيح ، والصواب : الزواك ، بالكاف والرجز كافي ) أبو عمرو : الزواك الحياك نياك : القصير . وفي حديث كعب بن مالك : رأى رجلا به السراب أي يرفعه ويظهره . يقال : زال به السراب شخصه فيه خيالا ؛ ومنه قول كعب بن زهير : حداب الأرض يرفعها ، ، تخليط وتزييل لوامع السراب تبدو دون حداب الأرض فترفعها تارة . والزول : الزولان . وزال الملك زوالا ، إذا دعي له بالإقامة ، وأزال الله زواله . وقال يقال أزال الله زواله وزال الله زواله يدعو له بالهلاك هكذا قال ، والصواب يدعو عليه ؛ وقول الأعشى : بدا لها من همها ، بالليل زال زوالها ؟ معناه زال الخيال زوالها ؛ قال ابن الأعرابي : وإنما كره يهيج شوقه وقد يكون على اللغة الأخيرة أي أزال ، ويقوي ذلك رواية أبي عمرو إياه بالرفع : زال زوالها ، ؛ قال أبو عمرو : هذا مثل للعرب قديم تستعمله هكذا بالرفع فجاء به على استعماله ، والأمثال تؤدى على ما فرط به وقوعها كقولهم : أطري إنك ناعلة ، والصيف ، وأطرق كرا ، وأصبح نومان ، يؤدى ذلك في على صوته التي أنشئ في مبدئه عليها ، وغير أبي عمرو روى هذا بغير إقواء ، على معنى زال عنا طيفها بالليل كزوالها ؛ وقال أبو بكر : زال زوالها أي أزال الله زوالها أي حين تزول ، فنصب زوالها في قوله على الوقت ومذهب ويقال : ركوبي ركوب الأمير ، والمصادر المؤقتة تجري مجرى ويقال : ألقى عبدالله خروجه من منزله أي حين خروجه . ابن يقال أزاله عن مكانه يزيله ، وحكي زيل زواله ، ويقال : من الشيء يزيله زيلا إذا مازه ، وزلته فلم ينزل . منصور : وهذا يحقق ما قاله أبو بكر في قوله زال زوالها انه الله زوالها . الإزالة ، وقال كثير : بالخلافة ، بعدما آخرون ازديالها وجل : فأزلهما الشيطان ؛ فسره ثعلب فقال : معناه موضعهما . النجوم لزوالها من المشرق إلى المغرب في استدارتها . زوال الشمس وزوال الملك ونحو ذلك مما يزول عن حاله . زوالا وزوولا ، بغير همز ، كذلك نص عليه ثعلب ، : زلت عن كبد السماء . وزال النهار : ارتفع ، من ذلك . جندب الجهني : والله لقد خالطه سهماي ولو كان ؛ الزائلة : كل شيء من الحيوان يزول عن مكانه ، ولا يستقر ، يقع على الإنسان وغيره ، وكأن هذا المرمي قد سكن يتحرك لئلا يحس به فيجهز عليه ؛ ومن ذلك قول الشاعر : أرمي الزوائل مرة ، ودعت رمي الزوائل الجهل عن شرعاتها ، بين رث وناصل كان يختل النساء في شبيبته بحسنه ، فلما شاب وأسن إليه امرأة ، والشرعات : الأوتار ، واحدتها شرعة ؛ وفي : من قريش قال قائلهم ، لما أسلموا : زولوا عن مكة مهاجرين إلى المدينة . ويقال : فلان إذا كان طبا بإصباء النساء إليه . والزوائل : الصيد . رمى الزوائل . والزوائل : النساء على التشبيه بالوحش ؛ فأصبحت قد ودعت رمي الزوائل بركبانها زيالا : نهضت ؛ قال النابغة : ، وقد زال النهار بنا ، على مستأنس وحد « يوم الحليل إلخ » كذا بالأصل هنا بالمهملة ، وفي ديوان النابغة : وتقدم في ترجمة انس شطر قريب من هذا : على مستأنس وحد نص عليهما ياقوت في المعجم ). معناه ذهب وتمطى ؛ وقيل برح كقوله : يوم باب القريتين ، وقد بالفرسان واللجم زوالا كزوال الشمس ، غير أنهم لم يقولوا زوولا في الشمس . وزال زائل الظل إذا قام قائم الظهيرة وزال عن الرأي يزول زؤولا ؛ هذه عن اللحياني . وزالت إذا ائتووا مكانهم ثم بدا لهم ؛ عنه أيضا . لما رآني زال زواله وزويله من الذعر والفرق أي جانبه ، ذي الرمة ، وقد تقدم ؛ وأنشد أبو حنيفة لأيوب بن ويأمن رعيانها أن يزو ، إذا أغفلوها ، الزويل أخذه الزويل والعويل لأمر ما أي أخذه البكاء . ويقال : زيل زويله أي بلغ مكنون نفسه . ويقال فزع من شيء وحذر : زيل زويله . وورد في حديث قتادة : والزويل أي القلق والانزعاج بحيث لا يستقر على وهو والزوال بمعنى . وفي حديث أبي جهل : يزول في الناس أي ولا يستقر ، ويروى يرفل . معاوية : أن رجلين تداعيا عنده وكان أحدهما مخلطا المزيل ، بكسر الميم وسكون الزاي : الجدل في الخصومات الذي حجة إلى حجة ، والميم زائدة . معالجة الشيء ، يقال : فلان يزاول حاجة له ، قال أبو وهذا كله من زال يزول زولا وزولانا . وزاولته مزاولة وزاوله : عالجه ؛ أنشد ثعلب لابن خارجة : أزاولها ، رونق عضب المحاولة والمعالجة . وقال رجل لآخر عيره والله ما كنت جبانا ولكني زاولت ملكا مؤجلا وقال فبتنا وقوفا عند رأس جوادنا ، نفسه ونزاوله تعالجوا . وزاوله مزاولة وزوالا : حاوله وكل مطالب محاول مزاول . وتزوله وزوله : حكاه الفارسي عن أبي زيد . والزول : الخفيف الظريف يعجب من والجمع أزوال . إذا تظرف ، والأنثى زولة . ووصيفة زولة : الرسائل . وتزول : تناهى ظرفه . والزول : الغلام والزول : الصقر ، والزول : فرج الرجل . والزول : يتزايل الناس من شجاعته ؛ وأنشد ابن السكيت في الزول مزرد : بالكرام الأزوال ، لوث شملال الجواد . والزولة : المرأة البرزة ، ويقال : هي . وفي حديث النساء : بزولة وجلس ، هو من ذلك ، وقيل والزول : الخفيف الحركات . والزول : العجب . وزول المبالغة ؛ قال الكميت : عما لها بالمشيـ زولا لديها ، هو الأزول : قال أبو السمح الأزول أن يأتيه أمر يمنعه والزول : الخفيف ؛ وأنشد القزاز : له شدنية ، العجلان ، زول وثوبها

أظهر المزيد

⭐ تاج العروس من جواهر القاموس:

زول :*!الزوال : الذهاب ، والاستحالة ، والاضمحلال ، ومنه : الدنيا وشيكة *!الزوال . (و) *!زال الشيء عن مكانه ، *!يزول ، هذا هو الأكثر ، *!ويزال ، وهي قليلة ، عن أبي علي قال شيخنا : كلامه فيه إجمال ، وأبو علي جعله مضارعا *!لزال ، كخاف على القياس ، وكلامه كالصريح في أنه مضارع *!زال بالفتح ، كقال ، وليس كذلك ، غذ لا موجب لفتح الماضي والمضارع ، كما لا يخفى ، والله أعلم ، *!زوالا ، *!وزؤولا ، كقعود ، هذه عن اللحياني ، *!وزويلا ، كأمير ، *!وزولا ، بالفتح كما يقتضيه اصطلاحه ، وفي بعض النسخ : بالضم ، *!وزولانا ، محركة ، وهذه عن ابن الأعرابي . *!وازول ، *!ازولالا ، كاحمر احمرارا ، هكذا في النسخ ، وفي العباب : *!ازوأل ، مثل اطمأن ، إذا تنحى وبعد . *!وأزلته ، *!إزالة *!وزولته ، *!تزويلا : إذا نحيته ، فانزال . *!وزلته ، بالكسر ، *!أزاله ، *!وأزيله ، *!وزلت عن مكاني ، بالضم ، *!أزول ، *!زوالا ، *!وزؤولا ، كقعود *!وأزلته ، *!إزالة ، كل ذلك عن اللحياني . *!وزال الملك ، *!زوالا ، *!وزال *!زواله ، إذا دعي له بالإقامة . *!وأزال الله تعالى *!زواله ، *!وزال الله *!زواله : دعاء عليه بالهلاك ، والبلاء ، عن ابن السكيت ، أي أذهب الله حركته وتصرفه ، كما يقال : أسكت الله نأمته ، وزال *!زواله ، أي ذهبت حركته ، وقول الأعشى : ( هذا النهار بدالها من همها ما بالها بالليل *!زال *!زوالها ) قيل : معناه زال الخيال زوالها ، قال ابن الأعرابي : وإنما كره الخيال ، لأنه يهيج شوقه ، وقد يكون على اللغة الأخيرة ، أي *!أزال الله *!زوالها ، ويقوي ذلك رواية أبي عمرو : *!زوالها ، ويقوي ) ذلك رواية أبي عمر و : زوالها ، بالرفع على الإقواء ، وقال : هذا مثل قديم ، تستعمله العرب هكذا بالرفع ، فسمعه الأعشى ، فجاء به على استعماله ، كقولهم : الصيف ضيعت اللبن ، وأطرق كرا ، وغير أبي عمر و روى هذا المثل بالنصب بغير إقواء ، على معنى زال عنا طيفها بالليل ، *!كزوالها هي بالنهار . *!والزوائل : الصيد ، جمع *!زائلة ، ومن المجاز : هو رامي *!الزوائل ، إذا كانطبا بإص باء النساء إليه ، ومنه قول ابن ميادة : ( وكنت امرأ أرمي الزوائل مرة فأصبحت قد ودعت رمي الزوائل ) ( وعطلت قوس الجهل عن شرعاتها وعادت سهامي بين رث وناصل ) هذا رجل كان يختل النساء في شبيبته بحسنه ، فلما شاب وأسن لم تصب إليه امرأة ، والشرعات : الأوتار . ومن المجاز : الزوائل النجوم ، *!لزوالها من المشرق والمغرب في استدارتها ومن مجاز المجاز ، زال النهار ، *!زوالا : ارتفع ، وقيل ذهب ، وقيل : برح ، قال زهير : ( كأن رحلي وقد زال النهار بنا يوم الجليل على مستأنس وحد ) ومن المجاز : *!زالت الشمس ، *!زوالا ، *!وزوولا ، كقعود ، بلا همز ، كذلك نص عليه ثعلب ، *!وزئالا ، ككتاب ، *!وزولانا ، محركة : زلت ، ومالت عن كبد السماء ، ومنه : زال النهار ، *!وزال الظل . غير أنهم لم يقولوا في مصدرهما : *!زوولا ، كما قالوا في الشمس . ومن المجاز : *!زالت الخيل بركبانها ، *!زئالا : أي نهضت ، كقوله : ( . . . . . . . . . . . . . وقد زال الهماليج بالفرسان . . ) ومن المجاز : *!زال *!زائل الظل ، أي قام قائم الظهيرة وعقل . ويقال : *!زالت ظعنهم ، *!زيلولة ، كقيلولة : إذا ائتووا مكانهم ، ثم بدا لهم ، وقوله : عنه ، أي عن اللحياني ، ولم يتقدم ذكره ، تبع عبارة المحكم ، ونصها ، بعد ما ذكر : وهذه عن اللحياني ، وزالت ظعنهم ، إلى أن قال : ثم بدالهم ، عنه أيضا ، أي عن اللحياني كذلك ، وهو صحيح ، وأما في سياق المصنف فالصواب حذف لفظة عنه ، فتنبه لذلك . *!وزاوله ، *!مزاولة ، *!وزوالا ، بالكسر : عالجه ، وحاوله ، وطالبه ، وكل محاول مطالب مزاول . ومن المجاز : هو *!يزاول حاجة له ، أي يحاولها ، ويقال : هو ممارس للأعمال *!ومزاولها . ومللت *!مزاولة هذا الأمر . وتقول : ما زال هذا الأمر مداولا فيهم أي *!مزاولا بأيديهم . قال الأزهري : وهذا كله من : زال ، يزول ، زولا ، *!وزولانا . وأنشد ثعلب لابن خارجة : ) ( فوقفت معتاما *!أزاولها بمهند ذي رونق عضب ) وقال رجل لآخر ، عيره بالجبن : والله ما كنت جبانا ، ولكني *!زاولت ملكا مؤجلا . قال زهير : ( فبتنا وقوفا عند رأس جوادنا *!يزاولنا عن نفسه ونزاوله ) *!وتزوله ، *!وزوله : أجاده ، هكذا في النسخ ، والصاب : أجاءه ، هكذا حكاه الفارسي عن أبي زيد . ومن المجاز : *!الزول : العجب ، يقال : هذا *!زول من *!الأزوال . أي عجب من العجائب . (و) *!الزول : الصقر . وأيضا . وأيضا : فرج الرجل . وأيضا : الشجاع ، الذي يتزايل الناس من شجاعته . وأيضا : ع باليمن . وأيضا : الرجل الجواد ، والجمع أزوال ، وأنشد ابن السكيت لكثير بن مزرد : لقد أروح بالكرام *!الأزوال معديا لذات لوث شملال ومن المجاز : الزول الشخص . وأيضا : البلاء . وأيضا : الخفيف ، وأنشد القزاز : ( تلين وتستدني له شدنية مع الخائف العجلان زول وثوبها ) وهو أيضا : الظريف من الرجال ، قال ابن السكيت : يعجب من ظرفه . وقيل : هو الفطن ، وقد زال ، يزول : إذا تظرف ، عن ابن الأعرابي ، وهي *!زولة ، بهاء ، يقال : امرأة زولة ، إذا كانت برزة للرجال ، وقيل : هي الفطنة الداهية ، وقيل : هي الظريفة . ووصيفة زولة : نافذة في الرسائل . ج : *!أزوال ، يقال : فتية *!أزوال ، وفتيات *!زولات . *!وتزول الفتى ، إذا تناهى ظرفه . ويقال : *!زاله ، *!وانزال عنه ، إذا فارقه ، الأخير مطاوع *!لأزاله ، وزوله . *!والزائلة : كل ذي روح من الحيوان ، *!يزول عن موضعه ، أو كل متحرك ، لا يقر في مكانه ، يقع على الإنسان وغيره ، ومنه حديث جندب لجهني ، رضي الله عنه : فرآني رجل منهم منبطحا على التل ، فرماني بسهم في جبهتي ، فنزعته ولم أتحرك ، فقال لامرأته : والله لقد خالطه سهمي ، ولو كان *!زائلة لتحرك . *!والازديال : *!الإزالة ، قال كثير : ( أحاطت يداه بالخلافة بعدما أراد رجال آخرون *!ازديالها ) *!وتزاولوا : تعالجوا وتحاولوا . ويقال : أخذه *!الزويل والعويل ، لمر ما : أي الحركة ، والقلق ، والإزعاج ، والبكاء ، ومنه حديث قتادة : إنه كان إذا سمع الحديث لم يحفظه أخذه العويل *!والزويل حتى يحفظه . ويقال للرجل ، إذا فزع من شيء حذر : لما رآني زال *!زويله ، وزال *!زواله : أي زال جانبه ذعرا وفرقا ، ويقال أيضا : زيل *!زويله ، وأنشد أبو حنيفة ، لأيوب بن ) عباية : ( ويأمن رعيانها أن يزو ل منها إذا أغفلوها *!الزويل ) وقال ذو الرمة ، يصف بيضة النعامة : ( وبيضاء لا تنحاش منا وأمها إذا ما رأتنا زال منا *!زويلها ) أي لا تنفر ، وأمها النعامة التي باضتها ، إذا رأتنا ذعرت منا ، وجفلت نافرة ، ويروى : *!زيل منا *!زويلها ، وسيأتي قريبا . (و) *!زويل ، كزبير : د . *!والزويل ، باللام : ع ، قرب الحاجر . *!وزويلة ، كسفينة : بلدان ، أحدهما د ، بالبربر ، ويعرف *!بزويلة المهدية ، وثانيهما د ، قرب إفريقية ، مقابل الأجدابية ، ويعرف بزويلة السودان . (و) *!زويلة كجهينة : ع ، أو اسم رجل . وباب زويلة : أحد الأبواب المشهورة بالقاهرة ، عمرها الله تعالى ، هذا هو المشهور على الألسنة بالضبط ، ولكن ضبطه المقريزي في الخطط ، وياقوت في المعجم ، كسفينة ، وقال : إنه نسب إلى قبيلة من البربر ، يقال لهم *!زويلة ، نزلوا بهذا المكان ، واختطوا به ، فتأمل ذلك . وقال إبراهيم بن يونس البعلبكي ، في رحلته المصرية ، سألت بعض شيوخنا ، لأي شيء يكتبون بابي زويلة دون سائر الأبواب فأجاب أن باب *!زويلة له مصراعان خاصة ، دون غيره من الأبواب ، فتثنيته لذلك . قلت : والصواب أنهم إنما يثنون لإرادة ذكر باب الخرق ، فيقولون بابي زويلة والخرق ، لقربهما . وأما *!الزوال للذي يتحرك في مشيته كثيرا ، وما يقطعه من المسافة قليل ، فبالكاف لا باللام ، وغلط الجوهري في اللغة والرجز ، وإنما الأرجوزة كافية ، ونص الجوهري : *!والزوال الذي يتحرك في مشيه كثيرا وما يقطعه من المسافة قليل ، وأنشد أبو عمر و : البحتر المجدر *!الزوال وقد سبقه ابن بري بالاعتراض ، حيث قال : الرجز لأبي الأسود العجلي ، وهو مغير كله ، والذي أنشده أبو عمر و : البهتر المجذر الزواك وأولها ، أي الأرجوزة : تعرضت مريئة الحياك لناشئ دمكمك نياك البحتر المجذر الزواك ) ورواية ابن بري : البهتر . فأرها بقاسح بكاك فأوركت لطعنه الدراك عند الخلاط أيما إيراك هكذا في النسخ ، والصواب : فأوزكت وأيما إيزاك ، بالزاي فيهما ، كما هو نص رواية أبي عمر و : فداكها بصيلم دواك يدلكها في ذلك العراك بالقنفريش أيما تدلاك قلت : والعجب من المصنف ، أن الزواك بهذا المعنى لم يذكره في زوك ، مع أن تركيب زوك ساقط عند الجوهري ، بأنه يقال باللام أيضا ، كما يقال بالكاف ، فإن التركيب لا يأبى المعنى . والدمكمك كسفرجل : الشديد الصلب القوي ، والبهتر ، والمجذر ، والجيذر ، وكل ذلك بمعنى القصير ، وأرها : أي ناكها ، وذكر بكبك ، وبكاك : مدفع ، وهذا مثل قول الراجز : واكتشفت لناشيء دمكمك عن وارم أكظاره عضنك تقول دلص ساعة لا بل نك فداسها بأذلغي بكبك والطعن الدراك : المتتابع ، وأوزكت أيما إيزاك : أي لانت عند النكاح ، والدواك : الكثير السحق في الجماع ، وأنشد أبو عمر و أيضا : فداكها دوكا على الصراط ليس كدوك زوجها الوطواط والقنفريش : الذكر الضخم . ومما يستدرك عليه : الزول : الحركة ، يقال : رأيت شبحا ثم زال ، أي : تحرك . *!وزالوا عن مكانهم : حاصوا عنه . وقال أبو الهيثم : يقال : استحل هذا الشخص ، *!واستزله : أي : انظر هل يحول ، أي : يتحرك ، أو *!يزول ، أي يفارق موضعه . *!والزوال ، كشداد : الكثير *!الزول ، أي : الحركة . وزال به السراب : رفعه وأظهره . وزال : انتقل من بلد إلى بلد ، ) ومنه قول كعب بن زهير : ببطن مكة لما أسلموا *!زولوا أي انتقلو عن مكة مهاجرين إلى المدينة . *!وزال عن الرأي ، *!يزول ، *!زؤولا ، عن اللحياني . وهو يزول في الناس : أي يكثر الحركة ، ولا يستقر . *!وزول *!أزول ، على المبالغة ، قال الكميت : ( فقد صرت عما لها بالمشي ب *!زولا لديها هو *!الأزول ) وقال ابن بري : قال أبو السمح : *!الأزول أن يأتيه أمر يمنعه الفرار . *!وزال : اسم أم رستم الفارسي . *!والمزاول : المذعور ، من *!الزول ، أي الشبح بالليل . *!والمزولة : آلة للمنجمين ، يعرف بها *!زوال الشمس ، والجمع *!مزاول ، عامية . *!والزويلى ، بالضم : كالمغرفة للملاحين . *!وزالت له *!زائلة : شخص له شخص . وليل *!زائل النجوم : طويل . وسير *!زول : عجب في سرعته ، وخفته . وشتوة *!زولة : عجيبة في شدتها ، وبردها . ز ه ل الزهلول ، كسرسور : الأملس من كل شيء ، والجمع زهاليل ، ومنه قول كعب بن زهير ، رضي الله تعالى عنه : ( يمش ي القراد ثم يزلقه عنها لبان وأقراب زهاليل ) الأقراب : الخواصر . وقال ابن الأعرابي : الزهلول : الأملس الظهر . وزهلول : جبل أسود للضباب ، له معدن ، يقال له : معدن الشجرتين ، وماؤه البردان ملح ، كثير النخل ، قاله نصر . والزهل : التباعد من الشر . والزهل ، بالتحريك : امليلاس ، وبياض ، وقد زهل ، كفرح ، زهلا . والزاهل : المطمئن القلب . ومما يستدرك عليه : الزهلول : الحية لها عرف ، نقله ابن بري ، عن الوزير المغربي . وزاهل بن عمر و السكسكي ، من أهل الشام ، روى عنه سعيد بن أبي هلال ، ثقة ، ذكره ابن حبان .

أظهر المزيد

من ديوان

⭐ الزول, : ، مرادف : زولان - إختفاء - إضمحلال ، تضاد : ظهور

⭐ ز و ل 2382- ز و ل زال/ زال عن/ زال من يزول، زل، زوالا وزولانا، فهو زائل، والمفعول مزول عنه

⭐ زالت الشمس: مالت عن كبد السماء إلى جهة الغرب.

من القرآن الكريم

(( وَقَدْ مَكَرُوا مَكْرَهُمْ وَعِندَ اللَّهِ مَكْرُهُمْ وَإِن كَانَ مَكْرُهُمْ لِتَزُولَ مِنْهُ الْجِبَالُ))
سورة: 14 - أية: 46
English:

They devised their devising, and their devising is known to God; though their devising were such as to remove mountains.'


تفسير الجلالين:

(وقد مكروا) بالنبي صلى الله عليه وسلم (مكرهم) حيث أرادوا قتله أو تقييده أو إخراجه (وعند الله مكرهم) أي علمه أو جزاؤه (وإن) ما (كان مكرهم) وإن عظم (لتزول منه الجبال) المعنى لا يعبأ به ولا يضر إلا أنفسهم والمراد بالجبال هنا قيل حقيقتها وقيل شرائع الإسلام المشبهة بها في القرار والثبات وفي قراءة بفتح لام لتزول ورفع الفعل فإن مخففة والمراد تعظيم مكرهم وقيل المراد بالمكر كفرهم ويناسبه على الثانية "" تكاد السماوات يتفطرن منه وتنشق الأرض وتخر الجبال هدا "" وعلى الأول ما قرئ وما كان. للمزيد انقر هنا للبحث في القران