القاموس الشرقي
المس , المساس , بمسها , تماس , تمس , تمساه , تمسسكم , تمسسه , تمسنا , تمسوها , تمسوهن , ستمس , فتمسكم , لمسكم , ليمسن , ماس , ماسة , مس , مساس , مسته , مستهم , مسكم , مسنا , مسني , مسه , مسها , مسهم , والمس , وليمسنكم , يتماسا , يمس , يمسسك , يمسسكم , يمسسني , يمسسهم , يمسنا , يمسه , يمسهم ,
المعنى في القاموس الشرقي
المعنى في المعاجم

⭐ المغرب في ترتيب المعرب :

‏(‏مس الشيء‏)‏ مسا ومسيسا من باب لبس وأمسسته مكنته من مسه ‏(‏وقولهم‏)‏ أمس وجهه الماء وأمسه الطيب إذا لطخه مجاز ومنه لم يكن عليه ‏(‏أن يمس شيئا‏)‏ من ذلك الماء ‏(‏وفي حديث‏)‏ أم حبيبة - رضي الله عنها - دعت بطيب بعد ثلاثة أيام فأمستها عارضيها الصواب لغة فأمسته والرواية ثم مسته بعارضيها ويكنى بالمس والمسيس عن الجماع ‏(‏ورجل ممسوس‏)‏ مجنون ‏(‏وبه مس‏)‏ وهو من زعمات العرب تزعم أن الشيطان يمسه فيختلط عقله‏.‏

⭐ المصباح المنير في غريب الشرح الكبير:

مسسته من باب تعب وفي لغة مسسته مسا من باب قتل أفضيت إليه بيدي من غير حائل هكذا قيدوه والاسم المسيس مثل كريم وماسها مماسة كذلك ومست الحاجة إلى كذا ألجأت إليه وماسه مماسة ومساسا من باب قاتل بمعنى مسه وتماسا مس كل واحد الآخر ومس الماء الجسد مسا أصابه ويتعدى إلى ثان بالحرف وبالهمزة فيقال مسست الجسد بماء وأمسست الجسد ماء.

⭐ لسان العرب:

: مسسته ، بالكسر ، أمسه مسا ومسيسا : لمسته ، هذه ، ومسسته ، بالفتح ، أمسه ، بالضم ، لغة ، وقال سيبويه : ، حذفوا فألقوا الحركة على الفاء كما قالوا خفت ، وهذا ، قال : والأصل في هذا عربي كثير ، قال : وأما الذين قالوا مست ، الجوهري : وربما قالوا مست الشيء ، يحذفون منه السين كسرتها إلى الميم . وفي حديث أبي هريرة : لو رأيت ما بين لابتيها ما مستها ؛ هكذا روي ، وهي لغة في ومنهم من لا يحول كسرة السين إلى الميم بل يترك الميم على حالها وهو مثل قوله تعالى : فظلتم تفكهون ، يكسر ويفتح ، وأصله من شواذ التخفيف ؛ وأنشد الأخفش لابن مغراء : فنلناها وطاءلهم ، أحدا يهوي وثهلانا فمسه . والمسيس : المس ، وكذلك المسيسى . وفي حديث موسى ، على نبينا وعليه الصلاة والسلام : ولم نجد النصب ؛ هو أول ما يحس به من التعب . والمس ؛ بيدك . قال الله تعالى : وإن طلقتموهن من قبل أن وقرئ : من قبل أن تمسوهن ، قال أحمد بن يحيى : ما لم تمسوهن ، وقال : لأنا وجدنا هذا الحرف في غير موضع بغير ألف : يمسسني بشر ، فكل شيء من هذا الكتاب ، فهو في باب الغشيان . وفي حديث فتح خيبر : فمسه بعذاب أي وفي حديث أبي قتادة والميضأة : فأتيته بها فقال : مسوا منها أي الماء وتوضؤوا . ويقال : مسست الشيء أمسه مسا ، ثم استعير للأخذ والضرب لأنهما باليد ، واستعير للجماع ، وللجنون كأن الجن مسته ؛ يقال : به مس من جنون . وقوله ولم يمسسني بشر أي لم يمسسني على جهة تزوج ، ولم أي ولا قربت على غير حد التزوج . مماسة ومساسا : لقيه بذاته . وتماس مس أحدهما الآخر . وحكى ابن جني : أمسه إياه فعداه إلى ترى ، وخص بعض أهل اللغة : فرس ممس بتحجيل ؛ أراد واعتقد زيادة الباء كزيادتها في قراءة من قرأ : يذهب بالدهن ، من تذكرة أبي علي . ومساسة أي قرابة قريبة . وحاجة ماسة أي وقد مست إليه الحاجة . ووجد مس الحمى أي رسها أن تأخذه وتظهر ، وقد مسته مواس الخبل . الجنون . ورجل ممسوس : به مس من الجنون . ومسمس الرجل إذا وفي التنزيل العزيز : كالذي يتخبطه الشيطان من المس ؛ الجنون ، قال أبو عمرو : الماسوس « الماسوس » هكذا في وفي شرح القاموس بالهمز . وقوله المدلس هكذا بالأصل ، وفي شرح القاموس والممسوس والمدلس كله المجنون . : تناولته الأيدي ، فهو على هذا في معنى مفعول كأنه تنوول باليد ، وقيل : هو الذي إذا مس الغلة ذهب بها ؛ الإصبع العدواني : ماء ، كنت لا ولا مسوسا ، القعر قد الفؤوسا هذا فعول في معنى فاعل . قال شمر : سئل أعرابي عن ركية ماؤها الشفاء المسوس الذي يمس الغلة فيشفيها . والمسوس : الصافي . ابن الأعرابي : كل ما شفى الغليل ، فهو مسوس ، الغلة . الجوهري : المسوس من الماء الذي بين العذب وريقة مسوس ؛ عن ابن الأعرابي : تذهب بالعطش ؛ وأنشد : ريقتك المسوس ، خود بادن شموس حنيفة : كلأ مسوس نام في الراعية ناجع فيها . والمسوس : قال كثير : الراضون ، إذ أنتم بها ، يشتكون وبالها : زعاق يحرق كل شيء بملوحته ، وكذلك الجمع . وماسها : أتاها . ولا مساس أي لا تمسني . ولا لا مماسة ، وقد قرئ بهما . وروي عن الفراء : إنه لحسن والمسيس : جماع الرجل المرأة . وفي التنزيل العزيز : إن لك في تقول لا مساس ؛ قرئ لا مساس ، بفتح السين ، منصوبا على قال : ويجوز لا مساس ، مبني على الكسر ، وهي نفي قولك نفي ذلك ، وبنيت مساس « وبنيت مساس إلخ » كذا بالأصل .) على الفتح ، لمكان الألف فاختير الكسر لالتقاء الساكنين . أما قول العرب لا مساس مثل قطام فإنما بني على الكسر لأنه المصدر وهو المس ، وقوله لا مساس لا تخالط أحدا ، حرم مخالطة له ، ومعناه أي لا أمس ولا أمس ، ويكنى بالمساس عن والمماسة : كناية عن المباضعة ، وكذلك التماس ؛ قال تعالى : من يتماسا . وفي الحديث : فأصبت منها ما دون أن أمسها ؛ لم يجامعها . وفي حديث أم زرع : زوجي المس مس أرنب ؛ الجانب وحسن الخلق . قال الليث : لا مساس لا مماسة أي لا بعضا . وأمسه شكوى أي شكا إليه . : الأسن لعبة لهم يسمونها المسة والضبطة . غيره : تسميها العامة المسة والضبطة ، فإذا وقعت يد الرجل على بدنه رأسه أو كتفه فهي المسة ، فإذا وقعت على الأسن . النحاس ؛ قال ابن دريد : لا أدري أعربي هو أم لا . : اختلاط الأمر واشتباهه ؛ قال رؤبة : من أمرك في مسماس ، أمك سطو الماس الماس كما يخففونها في قولهم مست الشيء أي مسسته قال هذا غلط ، الماسي هو الذي يدخل يده في حياء الأنثى لاستخراج نشب ؛ يقال : مسيتها أمسيها مسيا ؛ روى ذلك أبو الأصمعي ، وليس المسي من المس في شيء ؛ وأما قول الشاعر : فهن إليه شوس ، فحذف إحدى السينين ، فافهم .

أظهر المزيد

⭐ تاج العروس من جواهر القاموس:

مسس : *!مسسته ، بالكسر ، *!أمسه *!مسا *!ومسيسا ، كأمير ، ومسيسي كخليفي ، من حد علم ، هذه اللغة الفصيحة ، *!ومسسته ، كنصرته ، مسا ، لغة ، حكاه أبو عبيدة ، وربما قيل : *!مسته ، بحذف سين الأولى وإلقاء الحركة على الفاء كما قالوا : خفت ، نقله سيبويه ، وهو شاذ : أي لمسته بيدي . قال الراغب في ا لمفردات : *!المس كاللمس ، ولكن المس يقال لطلب الشيء وإن لم يوجد ، واللمس يقال فيما يكون معه إدراك بحاسة اللمس . قال الجوهري : ومنهم من لا يحول كسرة السين إلى الميم ، بل يترك الميم على حالها مفتوحة ، وهو مثل قوله تعالى : فظلتم تفكهون يكسر الظاء ويفتح ، وأصله ظللتم ، وهو من شواهد التخفيف ، وأنشد الأخفش لابن مغراء . ( *!مسنا السماء فنلناها وطاء لهم حتى رأوا أحدا يهوي وثهلانا ) روي بالوجهين . ومن المجاز : *!المس : الجنون ، كالألس واللمم ، قال الله عز وجل : كالذي يتخبطه الشيطان من المس وقد *!مس به بالضم أي مبنيا للمفعول فهو *!ممسوس : به *!مس من الجنون ، كأن الجن *!مسته ، وقال أبو عمرو : المأسوس *!والممسوس والمألوس : كله المجنون . ومن المجاز : قوله تعالى : ذوقوا *!مس سقر أي أول ما ينالكم منها ، قال الأخفش : جعل *!المس مذاقا ، كما يقال : كيف وجدت طعم الضرب وكقولك : وجد فلان *!مس الحمى ، أي أول ما ناله منها . وفي اللسان : أي رسها وبدأها قبل أن تأخذه وتظهر . وبينهما رحم *!ماسة ، أي قرابة قريبة ، وكذلك *!مساسة ، وهو مجاز . وقد *!مست بك رحم فلان ، أي قربت . وحاجة *!ماسة ، أي مهمة . وقد *!مست إليه الحاجة ، ويقولون : *!مسيس الحاجة . *!والمسوس ، كصبور ، من الماء : الذي بين العذب والملح قاله الجوهري ، وهو مجاز ، وقيل : المسوس : الماء نالته هكذا في النسخ ، والصواب : تناولته الأيدي ، فهو على هذا في معنى مفعول ، كأنه *!مس حين تنوول باليد ، وقيل : هو المريء الذي إذا مس الغلة ذهب بها ، قال ذو الإصبع العدواني : ( لو كنت ماء كنت لا عذب المذاق ولا *!مسوسا ) ( ملحا بعيد القعر قد فلت حجارته الفؤوسا ) قال شمر : سئل أعرابي عن ركية ، فقال : ماؤها الشفاء المسوس . الذي *!يمس الغلة فيشفيها ، فهو على ذلك فعول بمعنى فاعل . وقال ابن الأعرابي : كل ما شفى الغليل فهو *!مسوس . وقيل : *!المسوس : الماء العذب الصافي ، عن الأصمعي . وقيل : هو الزعاق يحرق كل شيء بملوحته ، ) ضد ، ولا يظهر وجه الضدية إلا بما ذكرنا ، وكلام المصنف منظور فيه . والمسوس : الفادزهر ، وهو الترياق ، قال كثير : ( فقد أصبح الراضون إذ أنتم بها مسوس البلاد يشتكون وبالها ) ومسوس : ة ، بمرو ، نقله الصاغاني ، *!والمسماس ، بالفتح : الخفيف ، يقال : قتام *!مسماس ، قال رؤبة : وبلد يجري عليه العسعاس من السراب والقتام المسماس نقله الصاغاني . وأبو الحسن بشرى بن *!مسيس ، كأمير الفاتني ، محدث مشهور . *!ومسة ، بالضم : علم للنساء ، ومنهن : *!مسة الأزدية ، تابعية قلت : روى عنها أبو سهل البرساني ، شيخ لابن عبد الأعلى . وفي الصحاح : أما قول العرب لا *!مساس ، كقطام ، فإنما بني على الكسر ، لأنه معدول عن المصدر ، وهو المس ، أي لا تمس ، وبه قريء في الشواذ ، وهو قراءة أبي حيوة وأبي عمرو . وقد يقال : مساس ، في الأمر ، كدراك ونزال ، وقوله تعالى . فإن لك في الحياة أن تقول لا *!مساس بالكسر ، أي وفتح السين منصوبا على التنزيه : أي لا *!أمس ولا *!أمس ، حرم مخالطة السامري عقوبة له ، فلا *!مساس ، معناه لا *!-تمسني ، أو لا *!مماسة ، وقد قرئ بهما ، فلو قال : وقوله لا مساس كقطام وكتاب ، أي لا تمسني أو لا مماسة ، لأصاب في الإختصار ، فتأمل . وكذلك ، أي كما أن *!المساس يكون من الجانبين كذا *!التماس ، ومنه قوله تعالى : من قبل أن *!يتماسا وهو كناية عن المباضعة ، وعبارة التهذيب : *!والمماسة : كناية عن المباضعة ، وكذلك *!التماس ، وهذا أحسن من قول المصنف ، فتأمل . *!والمسماس ، بالكسر ، *!والمسمسة : إختلاط الأمر وإلتباسه وإشتباهه ، قال رؤبة : إن كنت من أمرك في *!مسماس فاسط على أمك سطو الماسي هكذا أنشده الجوهري والليث والأزهري لرؤبة ، قال الصاغاني : وليس له ، كأنه لم يجده في ديوانه . قيل : خفف سين الماسي ، كما يخففونها في قولهم : *!مست الشيء ، أي *!مسسته . وغلطه الأزهري ، وقال : إنما الماسي : الذي يدخل يده في حياء الأنثى لإستخراج الجنين إذا نشب ، يقال : مسيتها مسيا . روى ذلك أبو عبيد عن الأصمعي ، وليس المسي من المس في شيء . ومما ) يستدرك عليه : *!أمسسته الشيء *!فمسه . ومنه الحديث : ولم يجد *!مسا من النصب ، هو أول ما يحس به من التعب ، ويطلق في كل ما ينال الإنسان من أذى ، كقوله تعالى : لن *!تمسنا النار *!ومستهم البأساء و ( *!-مسني الضر و ( *!-مسني الشيطان كل ذلك نظائر لقوله تعالى : ذوقوا *!مس سقر . *!والمس : كني به عن النكاح ، فقيل : *!مسها ، *!وماسها ، وقوله تعالى : من قبل أن *!تمسوهن وما لم تمسوهن وقرئ : ما لم *!تماسوهن . والمعنى واحد ، وكذلك *!المسيس *!والمساس . وقال أحمد بن يحيى : إختار بعضهم : ما لم *!تمسوهن وقال : لأنا وجدنا هذا الحرف في موضع من الكتاب بغير ألف ، فكل شيء من هذا الباب فهو فعل الرجل في باب الغشيان . وفي الحديث : *!فمسه بعذاب ، أي عاقبه . وفي حديث أبي قتادة والميضأة : فأتيته بها فقال : *!مسوا منها ، أي خذوا منها الماء وتوضؤوا . وأصل *!المس باليد ، ثم إستعير للأخذ والضرب ، لأنهما باليد . وللجماع ، لأنه لمس ، وللجنون ، كأن الجن مسته . *!وماس الشيء بالشيء *!مماسة *!ومساسا : لقيه بذاته . *!وتماس الجرمان : مس أحدهما الآخر ، وحكى ابن جنى : *!فأمسه إياه . فعداه إلى مفعولين ، كما ترى ، وخص بعض أهل اللغة : فرس *!ممس بتحجيل ، أراد : ممس تحجيلا ، وإعتقد زيادة الباء ، كزيادتها في قوله تنبت بالدهن و يذهب بالأبصار . من تذكرة أبي علي الهجري . وقال ابن القطاع : *!أمس الفرس : صار في يديه ورجليه بياض ، لا يبلغه التحجيل . وقد *!مسته *!مواس الخير والشر : عرضت له . *!ومسمس الرجل ، إذا تخبط . وريقة *!مسوس ، عن ابن الأعرابي : تذهب بالعطش ، وأنشد : يا حبذا ريقتك *!المسوس إذ أنت خود بادن شموس وقال أبو حنيفة رحمه الله تعالى : كلأ *!مسوس : نام في الراعية ناجع فيها . *!وأمسه شكوى ، أي شكا إليه ، وهو مجاز . *!والمسة : لعبة للعرب ، وهي الضبطة . *!والمس ، بالكسر : النحاس . قال ابن ديد : لا أدري أعربي هو أم لا . قلت : هي فارسية ، والسين . مخففة . ويقال : هو حسن *!المس في ماله ، ورأيت له *!مسا في ماله ، أي أثرا حسنا ، كما يقال : أصبعا ، وهو مجاز . م ط س مطس ، أهمله الجوهري ، وقال الليث : مطس المعذر العذرة يمطسها مطسا : رماها بمرة . وقال ابن دريد مطس وجهه : لطمه ، وبيده : ضربه .

أظهر المزيد

من ديوان

⭐ م س س 4824- م س س مس1 مسست، يمس، امسس/ مس، مسا، فهو ماس، والمفعول ممسوس

⭐ مس الشيء: لمسه. 4824- م س س مس2/ مس إلى مسست، يمس، امسس/ مس، مسا ومسيسا، فهو ماس، والمفعول ممسوس

من القرآن الكريم

(( قَالَتْ رَبِّ أَنَّىٰ يَكُونُ لِي وَلَدٌ وَلَمْ يَمْسَسْنِي بَشَرٌ ۖ قَالَ كَذَٰلِكِ اللَّهُ يَخْلُقُ مَا يَشَاءُ ۚ إِذَا قَضَىٰ أَمْرًا فَإِنَّمَا يَقُولُ لَهُ كُن فَيَكُونُ))
سورة: 3 - أية: 47
English:

'Lord,' said Mary, 'how shall I have a son seeing no mortal has touched me?' 'Even so,' God said, God creates what He will. When He decrees a thing He does but say to it "Be," and it is.


تفسير الجلالين:

«قالت ربِّ أنَّى» كيف «يكون لي ولد ولم يمسني بشر» بتزوج ولا غيره «قال» الأمر «كذلك» من خلق ولد منك بلا أب «الله يخلق ما يشاء إذا قضي أمرا» أراد خلقه «فإنما يقول له كن فيكون» أي فهو يكون. للمزيد انقر هنا للبحث في القران

المعجم الشرقي

بحث بالمعاجم العربية الحديثة والقديمة, برامج بالذكاء الاصطناعي

اضغط + للمزيد المصدر كلمة فصحى الجذع النوع الانجليزية