القاموس الشرقي
إمساك , أمسك , أمسكن , أمسكهما , أيمسكه , استمساك , استمساكها , استمسك , التماسك , التمسك , المتمسكة , المتمسكون , بتمسكه , تتماسك , تماسك , تماسكه , تماسكها , تمسك , تمسكا , تمسكوا , تمسكوهن , فإمساك , فأمسكوهن , فاستمسك , فامسكوه , فيمسك , لأمسكتم , لتمسكه , متماسك , متماسكا , متماسكة , متمسك , متمسكة , مستمسك , مستمسكون , مسك , مسك- , ممسك , ممسكات , وأمسك , وأمسكت , واستمسكوا , والتمسك , وتتماسك , وتماسك , وتماسكه , ومتماسك , ويمسك , يمسك , يمسكها , يمسكهن , يمسكون ,
المعنى في القاموس الشرقي
اضغط + للمزيد المصدر كلمة فصحى الجذع النوع الانجليزية
+ برَانيط المسكوب هو طبق تقليدي مكون من كرات العجين المسلوقة المحشوة باللحم المفروم والبصل المقلي واللبن المطبوخ مَسْكُوب NOUN_PASS:PHRASE It is a traditional dish that is made of boiled dough balls that are stuffed with grind meat and fried onions, and cooked Yoghurt
+ مْسَكِّر حلو جدا مْسَكِّر ADJ:MS too sweet
+ مْسَكْتِم جو جاف مْسَكْتِم ADJ:MS dry weather
+ المسكنة مسكنة مَسْكَنَة gerund poverty
+ والمسكنة مسكنة مَسْكَنَة gerund the_poverty
+ ومسكنة مسكنة مَسْكَنَة noun poverty humility
+ مسكوب مسكوب مَسْكُوب noun spilled
+ مَسْكُوب مسكوب مَسْكُوب NOUN_PASS spilled
+ المسكوف مسكوف مَسكُوف adj grilled fish
+ ومسكولات مسكول مِسكُول noun missed calls
المعنى في المعاجم

⭐ المغرب في ترتيب المعرب :

‏(‏المسك‏)‏ واحد المسوك ‏(‏وأمسك الحبل وغيره أخذه وأمسك بالشيء وتمسك به واستمسك‏)‏ اعتصم به ‏(‏وأمسك عن الأمر واستمسك عنه‏)‏ كف عنه وامتنع ومنه ‏(‏استمساك البول‏)‏ امتناعه عن الخروج وقولهم ‏(‏لا يستمسك بوله‏)‏ بمعنى لا يمسكه خطأ وإنما الصواب بوله بالرفع لأن الفعل لازم كما ترى ومنه قوله ‏(‏وأنه لا يستمسك على الراحلة‏)‏ أي لا يقدر على إمساك نفسه وضبطها والثبات عليها ‏(‏وقوله‏)‏ لأن في الآلة الماسكة أي الممسكة من عبارات الأطباء ‏(‏والمسكة‏)‏ التماسك ومنها ‏(‏قوله‏)‏ زوال مسكة اليقظة وقوله في الديات أزال مسكة الأرض والآدمي لا يستمسك إلا بمسكة وهي الصلابة من الأرض وحقيقتها ما يتمسك به ومنها قولهم بلغت ‏(‏مسكة البئر‏)‏ إذا حفرت فبلغت موضعا صلبا يصعب حفره ‏(‏وقولهم‏)‏ للفرس إذا كان محجل اليد والرجل ممسك الأيامن مطلق الأياسر أو على العكس وفيه اختلاف والصحيح أن الإمساك التحجيل لأنه من المسك جمع مسكة وهي السوار كما أن التحجيل من الحجل وهو الخلخال إلا أنهما استعيرا للقيد وكذا استعمل الإطلاق في مقابلتهما ‏(‏وفي‏)‏ الحديث ‏[‏وفي يدها مسكتان غليظتان من ذهب‏]‏‏.‏

أظهر المزيد

⭐ معجم المحيط في اللغة:

المسك: الإهاب. والمسك: معروف، مذكر، وجمعه مسك. وسقاء مسك: كثير الأخذ. والمسك: الذبل، الواحدة مسكة. والمساك في النار: كالإراث. ومسكت النار تمسيكا: جعلت لها أفحوصا. والتمسك: استمساكك بالشيء، تقول: مسكت به وتمسكت واستمسكت وامتسكت به. وفي فلان إمساك ومساك ومساك ومسكة: كله من البخل والتمسك بما معه. وبلوته فوجدته حسن المسك بالإخاء: أي التمسك. وماله مسكة: أي شيء من مال. وهو في الطعام: ما يمسك الرمق. والمساك: الإخاذ وهو ما حبس الماء وأمسكه وجمعه مسك. والمسكة: محفر الطوي إذا اختلفت وكانت في لين مرة وفي حزونة أخرى، وجمعها مسك. وهي- أيضا-: طريقة من حجارة في طين. والماسكة: قشرة تكون على وجه الصبي. وما يخرج على رأس الولد. وقيل: هي المسكة أيضا. وأعطيته مسكانا: أي عربونا. وكذلك مسكته. وفي حديث عثمان - رضي الله عنه-: أما هذا الحي من بلحرث فحسك أمراس ومسك أحماس ، والمسك- جمع المسكة-: وهو الرجل الذي لا يعلق بشيء فيتخلص منه. ومنه قيل رجل مسكة: للبخيل.

أظهر المزيد

⭐ المصباح المنير في غريب الشرح الكبير:

مسكت بالشيء مسكا من باب ضرب وتمسكت وامتسكت واستمسكت بمعنى أخذت به وتعلقت واعتصمت وأمسكته بيدي إمساكا قبضته باليد. وأمسكت عن الأمر كففت عنه وأمسكت المتاع على نفسي حبسته وأمسك الله الغيث حبسه ومنع نزوله واستمسك البول انحبس والبول لا يستمسك لا ينحبس بل يقطر على خلاف العادة واستمسك الرجل على الراحلة استطاع الركوب والمسك الجلد والجمع مسوك مثل فلس وفلوس. والمسك بفتحتين أسورة من ذبل أو عاج. والمسكة وزان غرفة من الطعام والشراب ما يمسك الرمق وليس لأمره مسكة أي أصل يعول عليه وليس له مسكة أي عقل وليس به مسكة أي قوة. والمسك طيب معروف وهو معرب والعرب تسميه المشموم وهو عندهم أفضل الطيب ولهذا ورد { لخلوف فم الصائم عند الله أطيب من ريح المسك } ترغيبا في إبقاء أثر الصوم قال الفراء المسك مذكر وقال غيره يذكر ويؤنث فيقال هو المسك وهي المسك وأنشد أبو عبيدة على التأنيث قول الشاعر والمسك والعنبر خير طيب أخذتا بالثمن الرغيب. وقال السجستاني : من أنث المسك جعله جمعا فيكون تأنيثه بمنزلة تأنيث الذهب والعسل قال وواحدته مسكة مثل ذهب وذهبة قال ابن السكيت وأصله مسك بكسرتين قال رؤبة إن تشف نفسي من ذبابات الحسك أحر بها أطيب من ريح المسك وهكذا رواه ثعلب عن ابن الأعرابي. وقال ابن الأنباري : قال السجستاني أصله السكون والكسر في البيت اضطرار لإقامة الوزن وكان الأصمعي ينشد البيت بفتح السين ويقول هو جمع مسكة مثل خرقة وخرق وقربة وقرب ويؤيد قول السجستاني أنه لا يوجد فعل بكسرتين إلا إبل وما ذكر معه فتكون الكسرة لإقامة الوزن كما قال علمنا إخواننا بنو عجل والأصل هنا السكون باتفاق أو تكون الكسرة حركة الكاف نقلت إلى السين لأجل الوقف وذلك سائغ.

أظهر المزيد

⭐ لسان العرب:

: المسك ، بالفتح وسكون السين : الجلد ، وخص بعضهم به جلد قال : ثم كثر حتى صار كل جلد مسكا ، والجمع مسك ومسوك ؛ قال جندل : أن تحظي وتحتبلي ، من مسوك الضأن ، منجوب : أنا في مسكك إن لم أفعل كذا وكذا . وفي حديث خيبر : أين بن أخطب كان فيه ذخيرة من صامت وحلي قومت بعشرة ، كانت أولا في مسك جمل ثم مسك ثور ثم مسك جمل . علي ، رضي الله عنه : ما كان على فراشي إلا مسك كبش أي ابن الأعرابي : والعرب تقول نحن في مسوك الثعالب إذا كانوا خائفين ؛ : في مسوك جيادنا في مسوك الثعالب في مسوك جيادنا معناه أنا أسرنا فكتفنا في قدود من المذبوحة ، وقيل في مسوك أي على مسوك جيادنا أي ترانا فرسانا أعدائنا ثم يوما ترانا خائفين . وفي المثل : لا يعجز عن عرف السوء أي لا يعدم رائحة خبيثة ؛ يضرب يكتم لؤمه جهده فيظهر في أفعاله . والمسك : الذبل . الأسورة والخلاخيل من الذبل والقرون والعاج ، واحدته الجوهري : المسك ، بالتحريك ، أسورة من ذبل أو عاج ؛ قال ترى العبس الحولي جوبا بكوعها ، من غير عاج ولا ذبل أبي عمرو النخعي : رأيت النعمان بن المنذر وعليه قرطان ، وحديث عائشة ، رضي الله عنها : شيء ذفيف المسك . وفي حديث بدر : قال ابن عوف ومعه أمية بن خلف : فأحاط بنا جعلونا في مثل المسكة أي جعلونا في حلقة كالسوار ؛ واستعاره أبو وجزة فجعل ما تدخل فيه الأتن الماء مسكا فقال : الشوى منهن في مسك ، جدابة الآفاق مهداج المسك الذبل من العاج كهيئة السوار تجعله المرأة في المسك ، والذبل القرون ، فإن كان من عاج فهو مسك وعاج وإذا كان من ذبل فهو مسك لا غير . وقال أبو عمرو الأسورة من قرون أو عاج ؛ قال جرير : الحولي جونا بكوعها ، من غير عاج ولا ذبل : أنه رأى على عائشة ، رضي الله عنها ، مسكتين من فضة ، بالتحريك : الوسار من الذبل ، وهي قرون الأوعال ، وقيل : جلود ، والجمع مسك . الليث : المسك معروف إلا أنه ليس بعربي : والمسك ضرب من الطيب مذكر وقد أنثه بعضهم على أنه جمع ، . ابن الأعرابي : وأصله مسك محركة ؛ قال الجوهري : وأما قول : بالسباب وثوبها ومن أردانها المسك تنفح لأنه ذهب به إلى ريح المسك . وثوب ممسك : مصبوغ به ؛ وقول نفسي من ذبابات الحسك ، أطيب من ريح المسك إرادة الوقف كما قال : واعتقالا بالرجل : أطيب من ريح المسك هو جمع مسكة . ودواء ممسك : فيه مسك . أبو العباس في حديث صلى الله عليه وسلم ، في الحيض : خذي فرصة فتمسكي بها ، وفي خذي فرصة ممسكة فتطيبي بها ؛ الفرصة : القطعة يريد المسك ، وفي رواية أخرى : خذي فرصة من مسك فتطيبي بها ، قال تمسكي تطيبي من المسك ، وقالت طائفة : هو من التمسك وقيل : ممسكة أي متحملة يعني تحتملينها معك ، وأصل الأصل القطعة من الصوف والقطن ونحو ذلك ؛ قال الزمخشري : التي امسكت كثيرا ، قال : كأنه أراد أن لا يستعمل الجديد والصوف للارتفاق به في الغزل وغيره ، ولأن الخلق أصلح لذلك قال ابن الأثير : وهذه الأقوال أكثرها متكلفة والذي عليه الحائض عند الاغتسال من الحيض يستحب لها أن تأخذ شيئا يسيرا تتطيب به أو فرصة مطيبة من المسك . وقال الجوهري : المسك فارسي معرب ، قال : وكانت العرب تسميه المشموم . ومسك نبت أطيب من الخزامى ونباتها نبات القفعاء ولها زهرة مثل زهرة حكاه أبو حنيفة ؛ وقال مرة : هو نبات مثل العسلج سواء . وأمسك به وتمسك وتماسك واستمسك ومسك ، كله : وفي التنزيل : والذي يمسكون بالكتاب ؛ قال خالد بن زهير : في قومك ، ابن خويلد ، أضاع رعاتها قوله تعالى : والذين يمسكون بالكتاب ؛ بسكون وسائر القراء ، وأما قوله تعالى : ولا تمسكوا بعصم الكوافر ، عمرو وابن عامر ويعقوب الحضرمي قرؤوا ولا تمسكوا ، الباقون ، ومعنى قوله تعالى : والذي يمسكون بالكتاب ، أي ويحكمون بما فيه . الجوهري : أمسكت بالشيء وتمسكت به وامتسكت كله بمعنى اعتصمت ، وكذلك مسكت به وقرئ ولا تمسكوا بعصم الكوافر . وفي التنزيل : فقد الوثقى ؛ وقال زهير : جوار كنت أمتسك مسكة أي ما أتمسك به . والتمسك : استمساكك وتقول أيضا : امتسكت به ؛ قال العباس : القوم حتى امتسكـ ، أعدلها أن تميلا النبي ، صلى الله عليه وسلم ، أنه قال : لا يمسكن الناس فإني لا أحل إلا ما أحل الله ولا أحرم إلا ما ؛ قال الشافعي : معناه إن صح أن الله تعالى أحل للنبي ، صلى وسلم ، أشياء حظرها على غيره من عدد النساء والموهوبة وغير وفرض عليه أشياء خففها عن غيره فقال : لا يمسكن الناس علي يعني بما خصصت به دونهم فإن نكاحي أكثر من أربع لا يحل لهم أن انتهى بهم إلى أربع ، ولا يجب عليهم ما وجب علي من تخيير ليس بفرض عليهم . وأمسكت عن الكلام أي سكت . وما تماسك ذلك أي ما تمالك . وفي الحديث : من مسك من هذا الفيء بشيء أي : ما يمسك الأبدان من الطعام والشراب ، وقيل : به منهما ، وتقول : أمسك يمسك إمساكا . وفي حديث ابن أبي صفة النبي ، صلى الله عليه وسلم : بادن متماسك ؛ أراد أنه مع اللحم ليس بمسترخيه ولا منفضجه أي أنه معتدل الخلق يمسك بعضها بعضا . ورجل ذو مسكة ومسك أي رأي وعقل ، وهو من ذلك . وفلان لا مسكة له أي لا عقل له . ويقال : ما بفلان ما به قوة ولا عقل . ويقال : فيه مسكة من خير ، بالضم ، أي : حبسه . والمسك والمساك : الموضع الذي يمسك عن ابن الأعرابي . ومسكة أي بخيل . والمسيك : البخيل ، وكذلك المسك ، والسين ، وفي حديث هند بنت عتبة : أن أبا سفيان رجل مسيك أي ما في يديه لا يعطيه أحدا وهو مثل البخيل وزنا ومعنى . موسى : إنه مسيك ، بالكسر والتشديد ، بوزن الخمير شديد الإمساك لماله ، وهو من أبنية المبالغة ، قال : وقيل المسيك أن المحفوظ الأول ؛ ورجل مسكة ، مثل همزة ، أي بخيل ؛ هو الذي لا يعلق بشيء فيتخلص منه ولا ينازله منازل والجمع مسك ، بضم الميم وفتح السين فيهما ؛ قال ابن بري : التفسير الصحيح ، وهذا البناء أعني مسكة يختص بمن يكثر منه الشيء مثل . وفي حديث عثمان بن عفان ، رضي الله عنه ، حين قال له : أما هذا الحي من بلحرث بن كعب فحسك أمراس ، ، تتلظى المنايا في رماحهم ؛ فوصفهم بالقوة لمن رامهم كالشوك الحاد الصلب وهو الحسك ، وإذا لم يفلت منهم ولم يتخلص ؛ وأما قول ابن حلزة : رأيت سراة قومي لا يثوب لهم زعيم سيده : يجوز أن يكون مساكى في بيته اسما لجمع مسيك ، ويجوز أن الواحد مسكان فيكون من باب سكارى وحيارى . وفيه ؛ عن اللحياني ، ومساك ومساك ومساكة وإمساك : كل ذلك من بما لديه ضنا به ؛ قال ابن بري : المساك الاسم من قال جرير : المساك وفارقت ، صلف ولا إقتار : فلان حسكة مسكة أي شجاع كأنه حسك في حلق عدوه . بيننا ماسكة رحم كقولك ماسة رحم وواشجة رحم . الأيامن مطلق الأياسر : محجل الرجل واليد من وهم يكرهونه ، فإن كان محجل الرجل واليد من الشق : هو ممسك الأياسر مطلق الأيامن ، وهم يستحبون ذلك . وكل بياض ، فهي ممسكة لأنها أمسكت بالبياض ؛ وقوم يجعلون لا يكون في القائمة بياض . التهذيب : والمطلق كل قائمة ليس بها قال : وقوم يجعلون البياض إطلاقا والذي لا بياض فيه إمساكا ؛ بالبياض ، لا بياض وفيه من الاختلاف على القلب كما وصف في الإمساك . : قشرة تكون على وجه الصبي أو المهر ، وقيل : يكونان فيها . وقال أبو عبيدة : الماسكة الجلدة التي تكون الولد وعلى أطراف يديه ، فإذا خرج الولد من الماسكة والسلى فهو وإذا خرج الولد بلا ماسكة ولا سلى فهو السليل . وبلغ مسكة إذا حفر فبلغ مكانا صلبا . ابن شميل : المسك وهو أن تحفر البئر فتبلغ مسكة صلبة وإن بئار بني مسك ؛ قال الشاعر : وعبد الجبار ، وضرب المنقار ، لا مجبل ولا هار المسكة من البئر الصلبة التي لا تحتاج إلى طي . . فحص لها في الأرض ثم غطاها بالرماد والبعر ودفنها . : مسكت بالنار تمسيكا وثقبت بها تثقيبا ، وذلك إذا في الأرض ثم جعلت عليها بعرا أو خشبا أو دفنتها في والمسكان : العربان ، ويجمع مساكين ، ويقال : أعطه المسكان . وفي أنه نهى عن بيع المسكان ؛ وهو بالضم بيع العربان وهو أن يشتري السلعة ويدفع إلى صاحبها شيئا على أنه إن أمضى البيع الثمن وإن لم يمض كان لصاحب السلعة ولم يرتجعه المشتري ، وقد ذكر . ابن شميل : الأرض مسك وطرائق : فمسكة كذانة ومسكة حجارة ومسكة لينة ، وإنما الأرض طرائق فكل طريقة والعرب تقول للتناهي التي تمسك ماء السماء مساك ومساكة كل ذلك مسموع منهم . وسقاء مسيك : كثير الأخذ للماء . وقد مسك ، بفتح مساكة ، رواه أبو حنيفة . أبو زيد : المسيك من الأساقي التي فلا ينضح . وأرض مسيكة : لا تنشف الماء لصلابتها . أيضا . ويقال للرجل يكون مع القوم يخوضون في الباطل : إن فيه هم فيه . وماسك : اسم . وفي الحديث ذكر مسك « ذكر مسك كذا بالأصل والنهاية ، وفي ياقوت : ان الموضع الذي قتل به مصعب والذي وقعة الحجاج مسكن بالنون آخره كمسجد وهو المناسب لقول الأصل وليس فيه ولا في القاموس مسك ؛) هو بفتح الميم وكسر الكاف صقع فيه مصعب ابن الزبير ، وموضع بدجيل الأهواز حيث كانت وابن الأشعث .

أظهر المزيد

⭐ تاج العروس من جواهر القاموس:

مسك :المسك بالفتح : الجلد عامة ، زاد الراغب الممسك للبدن . أو خاص بالسخلة أي بجلدها ، ثم كثر حتى صار كل جلد مسكا ، كذا في المحكم ، فلا يلتفت إلى دعوى شيخنا في مرجوحيته . مسوك ومسك ، قال سلامة بن جندل : % ( فاقنى لعلك أن تحظى وتحتبلي % في سحبل من مسوك الضأن منجوب ) % ومنه قولهم : أنا في مسكك إن لم أفعل كذا وكذا ، وفي حديث خيبر : فغيبوا مسكا لحيي بن أخطب ، فوجدوه ، فقتل ابن أبي الحقيق وسبى ذراريهم قيل : كان فيه ذخيرة من صامت وحلي قومت بعشرة آلاف ، كانت أولا في مسك حمل ، ثم في مسك ثور ، ثم في مسك جمل ، وفي حديث علي رضي الله تعالى عنه : ما كان فراشي إلا مسك كبش أي جلده . والمسكة بهاء : القطعة منه . ومن المجاز : يقال : هم في مسوك الثعالب ، أي : مذعورون خائفون وأنشد المفضل : ( فيوما ترانا في مسوك جيادنا ويوما ترانا في مسوك الثعالب ) أي على مسوك جيادنا ، أي ترانا فرسانا نغير على أدائنا ، ثم يوما ترانا خائفين . وفي المثل : لا يعجز مسك السوء عن عزف السوء أي لا يعدم رائحة خبيثة ، يضرب للرجل اللئيم يكتم لؤمه جهده فيظهر في أفعاله . والمسك بالتحريك : الذبل والأسورة والخلاخيل من القرون والعاج ، الواحد بهاء قال جرير : ( ترى العبس الحولي جونا بكوعها لها مسكا من غير عاج ولا ذبل ) ) وفي حديث أبي عمرو النخعي رضي الله تعالى عنه : رأيت النعمان بن المنذر وعليه قرطان ودملجان ومسكتان ، وفي حديث بدر قال ابن عوف ومعه أمية بن خلف : فأحاط بنا الأنصار حتى جعلونا في مثل المسكة أي جعلونا في حلقة كالسوار ، وقال الأزهري : المسك الذبل من العاج كهيئة السوار تجعله المرأة في يديها ، فذلك المسك ، والذبل والقرون فإن كان من عاج فهو مسك وعاج ووقف ، وإذا كان من ذبل فهو مسك لا غير . والمسك بالكسر : طيب معروف ، وهو معرب مسك ، بالضم وسكون المعجمة . قال الجوهري : وكانت العرب تسميه المشموم ، وفي الحديث : أطيب الطيب المسك يذكر ويؤنث ، قال الجوهري : وأما قول جران العود : ( لقد عاجلتني بالسباب وثوبها جديد ومن أردانها المسك تنفح ) فإنه أنثه لأنه ذهب به إلى ريح المسك . والقطعة منه مسكة مسك ، كعنب قال رؤبة : أحر بها أطيب من ريح المسك هكذا قاله الأصمعي ، وقيل : هو بكسر الميم والسين على إرادة الوقف ، كما قال : شرب النبيذ واعتقالا بالرجل وقال الجوهري والصاغاني : اضطر إلى تحريك السين فحركها بالفتح . مقو للقلب مشجع للسوداويين ، نافع للخفقان والرياح الغليظة في الأمعاء والسموم والسدد ، باهي وإذا طلي رأس الإحليل بمدوفه بدهن خيري كان غريبا . ودواء ممسك كمعظم : خلط به مسك . ومسكه تمسيكا : طيبه به قال أبو العباس في قوله صلى الله عليه وسلم في الحيض : خذي فرصة فتمسكي بها وفي رواية : خذي فرصة ممسكة فتطيبي بها يريد قطعة من المسك ، وفي رواية خذي فرصة من مسك فتطيبي بها . وقال بعضهم : تمسكي : تطيبي من المسك وقالت طائفة : هو من التمسك باليد ، وقيل : ممسكة ، أي متحملة يعني تحتملينها معك ، وأصل الفرصة في الأصل القطعة من الصوف والقطن ونحو ذلك ، وقال الزمخشري : الممسكة : الخلق التي أمسكت كثيرا ، قال : كأنه أراد ألا يستعمل الجديد من القطن والصوف للارتفاق به في الغزل وغيره ، ولأن الخلق أصلح لذلك وأوفق ، قال ابن الأثير : وهذه الأقوال كلها متكلفة ، والذي عليه الفقهاء أن الحائض عند الاغتسال من الحيض يستحب لها أن تأخذ شيئا يسيرا من المسك تتطيب به ، أو فرصة مطيبة من المسك . ومسكة تمسيكا : أعطاه مسكانا بالضم : اسم للعربون ، والجمع مساكين ، وجاء في الحديث النهي عن بيع المسكان ، وهو أن يشتري شيئا فيدفع إلى البائع مبلغا على أنه إن تم البيع احتسب من الثمن ، وإن لم يتم كان للبائع ولا يرتجع منه ، وقد ذكر ذلك في ع ر ب مفصلا . ) ومسك البر ، ومسك الجن : نباتان الأول قال فيه أبو حنيفة : هو نبت أطيب من الخزامى ، ونباتها نبات القفعاء ، ولها زهرة مثل زهرة المرو ، وقال مرة : هو نبات مثل العسلج سواء . ومسك به وأمسك به وتماسك وتمسك واستمسك ومسك تمسيكا كله بمعنى احتبس . وفي الصحاح : اعتصم به وفي المفردات إمساك الشيء : التعلق به وحفظه ، قال الله تعالى : فإمساك بمعروف أو تسريح بإحسان وقوله تعالى : ويمسك السماء أن تقع على الأرض إلا بإذنه أي يحفظها ، قال الله تعالى : والذين يمسكون بالكتاب أي : يتمسكون به ، وقال خالد بن زهير : ( فكن معقلا في قومك ابن خويلد ومسك بأسباب أضاع رعاتها ) وقال الأزهري في معنى الآية : أي يؤمنون به ويحكمون بما فيه ، قال : وأما قوله تعالى : ولا تمسكوا بعصم الكوافر فإن أبا عمرو وابن عامر ويعقوب الحضرمي قرءوا ولا تمسكوا بتشديدها وخففها الباقون ، وشاهد الاستمساك قوله تعالى : فقد استمسك بالعروة الوثقى وفي المفردات : واستمسكت بالشيء : إذا تحريت الإمساك ومنه قوله : فاستمسك بالذي أوحي إليك وقوله تعالى : فهم به مستمسكون وفي المثل : سوء الاستمساك خير من حسن الصرعة . والمسكة بالضم : ما يتمسك به يقال : لي فيه مسكة أي : ما أتمسك به . والمسكة أيضا : ما يمسك الأبدان من الغذاء والشراب ، أو ما يتبلغ به منهما وقد أمسك يمسك إمساكا . والمسكة : العقل الوافر والرأي ، يقال : فلان ذو مسكة ، أي : رأي وعقل يرجع إليه ، وفلان لا مسكة له ، أي : لا عقل له كالمسك فيهما : أي كأمير ، هكذا في سائر النسخ ، والصواب كالمسك فيهما بالضم مسك كصرد . والمسكة بالتحريك : قشرة تكون على وجه الصبي أو المهر كالماسكة وقيل : هي كالسلى يكونان فيها ، وقال أبو عبيدة : الماسكة : الجلدة التي تكون على رأس الولد ، وعلى أطراف يديه ، فإذا خرج الولد من الماسكة والسلى فهو بقير ، وإذا خرج الولد بلا ماسكة ولا سلى فهو السليل . والمسكة : المكان الصلب في بئر تحفرها والجمع مسك ، قال ابن شميل ، ويقال : إن بئار بني فلان في مسك قال : الله أرواك وعبد الجبار ترسم الشيخ وضرب المنقار في مسك لا مجبل ولا هار أو المسكة من البئر : الصلبة التي لا تحتاج إلى طي نقله الجوهري ، ويضم فيهما عن ابن دريد . ومن المجاز : رجل مسيك كأمير ، وسكيت ، وهمزة ، وعنق لغات أربعة ، اقتصر الجوهري منها على الثالثة : أي بخيل وفي حديث هند بنت عتبة رضي الله عنها : إن أبا سفيان رجل مسيك أي بخيل يمسك ما في يديه لا يعطيه ) أحدا ، وهو مثل البخيل وزنا ومعنى ، وقال أبو موسى : إنه مسيك ، كسكيت ، أي : شديد الإمساك ، وفي العباب : كثير البخل ، وهو من أبنية المبالغة ، وقيل : المسيك : البخيل كما جنح إليه المصنف ، والمحفوظ الأول . وفيه إمساك ومسكة ، بالضم ، ومسكة بضمتين ، وهما عن اللحياني . ومساك كسحاب وسحابة ، وكتاب وكتابة أي : بخل وتمسك بما لديه ضنا به ، وهو مجاز ، قال ابن بري : المساك : الاسم من الإمساك ، قال جرير : ( عمرت مكرمة المساك وفارقت ما شفها صلف ولا إقتار ) ومن المجاز : قال أبو عبيدة : فرس ممسك الأيامن مطلق الأياسر : محجل الرجل واليد من الشق الأيمن ، وهم يكرهونه فإن كان محجل الرجل واليد من الشق الأيسر قالوا : هو ممسك الأياسر مطلق الأيامن ، وهم يستحبون ذلك . وكل قائمة من الفرس فيها بياض فهي ممسكة ، كمكرمة لأنها أمسكت على البياض وفي اللسان بالبياض ، وقيل : هي أن لا يكون فيها بياض وفي التهذيب : والمطلق : كل قائمة ليس بها وضح ، وقوم يجعلون البياض إطلاقا ، والذي لا بياض فيه إمساكا ، وأنشد : وجانب أطلق بالبياض وجانب أمسك لا بياض قال : وفيه من الاختلاف على القلب كما وصفت في الإمساك . وأمسكه إمساكا : حبسه . وأمسك عن الكلام : سكت . والمسك ، محركة : الموضع يمسك الماء عن ابن الأعرابي كالمساك كسحاب وهذه عن أبي زيد . والمسيك مثل أمير قال أبو زيد : أرض مسيكة : لا تنشف الماء لصلابتها . والمسك كصرد : جمع مسكة كهمزة لمن إذا أمسك الشيء لم يقدر على تخليصه منه نقله الجوهري بعد تفسيره بالبخيل ، قال : ويقال : هو الذي لا يتعلق بشيء فتتخلص منه ، ولا ينازله منازل فيفلت ، والجمع مسك ، قال ابن بري : التفسير الثاني هو الصحيح ، وهذا البناء أعني مسكة يختص بمن يكثر منه الشيء ، مثل : الضحكة والهمزة . وسقاء مسيك ، كسكيت : كثير الأخذ للماء وقد مسك بفتح الشين مساكة رواه أبو حنيفة إلا أنه لم يضبطه كسكيت ، وكأن المصنف لاحظ معنى الكثرة فضبطه على بناء المبالغة وإلا فهو كأمير كما لأبي زيد والزمخشري ، قال الأخير : سقاء مسيك : لا ينضح ، وقال أبو زيد : المسيك من الأساقي : التي تحبس الماء فلا تنضح . ) ومسكويه ، بالكسر ، كسيبويه : علم جاء بالضبطين الأول للأول ، والثاني للأخير ، ولو اقتصر على الأخير كان أخصر . وماسكان بكسر السين ، كما هو مضبوط ، والصواب بالتقاء الساكنين : ناحية بمكران ينسب إليها الفانيذ ، نقله الصاغاني . وفروة بن مسيك ، كزبير المرادي ثم الغطيفي : صحابي رضي الله عنه سكن الكوفة ، يكنى أبا عمير ، واستعمله عمر رضي الله عنه . ومسكان ، بالضم : شيخ للشيعة اسمه عبد الله هكذا هو في العباب ، وقال الحافظ : هو عبد الله بن مسكان من شيوخ الشيعة ، روى عن جعفر بن محمد ، ذكره الأمير . وماسك كصاحب : اسم قال ابن دريد : وقد سموا ماسكا ، ولم نسمع مسكت في شعر فصيح ولا كلام إلا أني أحسبه أنه كما سموا مسعودا ولا يقولون إلا أسعده الله . ويقال : بيننا ماسكة رحم كما يقال : ماسة رحم وواشجة رحم وهو مجاز . ومن المجاز : هو حسكة مسكة ، محركتين أي : شجاع ونظيره رجل أمنة : يثق بكل أحد والجمع حسك مسك ، ومنه قول خيفان بن عرانة لعثمان رضي الله عنه لما سأله : كيف تركت أفاريق العرب في ذي اليمن فقال : أما هذا الحي من بلحارث بن كعب فحسك أمراس ومسك أحماس تتلظى المنايا في رماحهم . وصفهم بالقوة والمنعة ، وأنهم لمن رامهم كالشوك الحاد الصلب ، وهو الحسك ، وإذا نازلوا أحدا لم يفلت منهم ولم يتخلص . وأرض مسيكة كسفينة : لا تنشف الماء صلابة عن أبي زيد ، وقد تقدم . ويقال : ما فيه مساك ككتاب ومسكة بالضم كلاهما عن ابن دريد ، زاد غيره . ومسيك كأمير أي خير يرجع إليه ونص الجمهرة : خير يرجى . ومما يستدرك عليه : المسك ، محركة : جلود دابة بحرية كانت يتخذ منها شبه الإسورة . وتمسك به : تطيب . وثوب ممسك : مصبوغ به ، وكذلك ممسوك ، وقد مسكه به ، نقله الزمخشري . والممسكة : الخرقة الخلق التي أمسكت كثيرا ، عن الزمخشري . وامتسك به : اعتصم ، قال زهير : بأي حبل جوار كنت أمتسك ) وقال العباس : ( صبحت بها القوم حتى امتسك ت بالأرض أعدلها أن تميلا ) وما تماسك أن قال ذلك ، أي : ما تمالك . وفي صفته صلى الله عليه وسلم بادن متماسك أراد أنه مع بدانته متماسك اللحم ليس مسترخيه ولا منفضجه ، أي أنه معتدل الخلق ، كأن أعضاءه يمسك بعضها بعضا . والمسكة ، بالضم : القوة ، كالماسكة . وفيه مسكة من خير ، أي : بقيه . وقول الحارث بن حلزة : ( ولما أن رأيت سراة قومي مساكى لا يثوب لهم زعيم ) قال ابن سيده : يجوز أن يكون مساكى في بيته اسما لجمع مسيك ، ويجوز أن يتوهم في الواحد مسكان ، فيكون من باب سكارى وحيارى . والمسكة ، محركة : من إذا نازل أحدا لم يفلت منه ، ولم يتخلص . وقال أبو زيد : مسك بالنار تمسيكا ، وثقب بها تثقيبا ، وذلك إذا فحص لها في الأرض ، ثم جعل عليها الرماد والبعر أو الخشب ، أو دفنها في التراب . وقال ابن شميل : الأرض مسك وطرائق ، فمسكة كذانة ، ومسكة مشاشة ، ومسكة حجارة ، ومسكة لينة ، وإنما الأرض طرائق ، فكل طريقة مسكة . والمساكات : التناهي في الأرض تمسك ماء السماء . ويقال للرجل يكون مع القوم يخوضون في الباطل إن فيه لمسكة عما هم فيه . ومسك ، ككتف : صقع بالعراق قتل فيه مصعب بن الزبير . وموضع آخر بدجيل الأهواز حيث كانت وقعة الحجاج وابن الأشعث . وخرج في ممسكة ، أي : جبة مطيبة . وعلى ظهر الظبية جدتان مسكنتان ، أي : خطتان سوداوان . وصبغ مسكي . ومسك الرجل مساكة : صار بخيلا . وإنه لذو تماسك : أي عقل . ) وما في سقائه مسكة من ماء ، أي قليل منه . وما به تماسك : إذا لم يكن به خير ، وهو مجاز . وكاد يخرج من مسكه : للسريع ، وهو مجاز . وقولهم في صفته تعالى : مساك السماء مولدة . والمسكيون : جماعة محدثون نسبوا إلى بيع المسك . ومسيكة ، كجهينة : من قرى عسقلان ، منها عبد الله بن خلف المسيكي الحافظ المعروف بابن بصيلة سمع السلفي ، ومات سنة . وأحمد بن عبد الدائم المسيكي سمع منه أبو حيان ، وضبطه . والأمير عز الدين موسك الهكاري أحد الأمراء الصلاحية ، وإليه نسبت القنطرة بمصر . وعطوان بن مسكان روى حديثه يحيى الحماني ، هكذا ضبطه الذهبي تبعا لعبد الغني وضبطه غيره بإعجام الشين .

أظهر المزيد

⭐ كتاب العين:

مسك: المسك: الإهاب. والمسك معروف ليس بعربي محض. وسقاء مسيك: كثير الأخذ. وفي فلان إمساك ومساك ومسكة: كله من البخل، والتمسك بما لديه ضنأ به. ومسكت بالشيء وتمسكت به، واستمسكت به. والمسكة: ما يمسك الرمق من طعام أو شراب. أمسك يمسك إمساكا. والمسك: الذبل. الواحدة: مسكة، والذبل: أسورة من العاج في أيدي النساء مكان السوار. والمساك من الأرض: ما يمسك الماء، وجمعه: مسك. الكاف والزاي والراء معهما

من ديوان

⭐ امسك, : فعل مضارع ويعني التقاط الجماد او الحيوان ، مرادف : قبضَ ، تضاد : أفلت

⭐ بمسك, : ، مرادف : قبض ، تضاد : أفلت , ألقى , ترك

⭐ تمسك, : ، مرادف : قبض \\- زّمَ ، تضاد : ترك

⭐ مسك, : اي حمل مسك بالشي اي تعلق به ، مرادف : التقط, أخذ ، تضاد : أسقط, رمى, قذف

⭐ يمسك, : فعل يعني حمل شيء بواسطة إحدى اليدين أو كلتاهما. ، مرادف : إِلْتَقَطَ -قَبَضَ \ن ، تضاد : ترك-أفلت-تَرَكَ\ن

⭐ م س ك 4826- م س ك مسك/ مسك ب يمسك، مسكا، فهو ماسك، والمفعول ممسوك

⭐ مسك العصا وغيرها/ مسك بالعصا وغيرها: أخذ بها وتعلق، قبض عليها بيده "مسك الحبل/ كتابا".

من القرآن الكريم

(( وَإِذْ قُلْتُمْ يَا مُوسَىٰ لَن نَّصْبِرَ عَلَىٰ طَعَامٍ وَاحِدٍ فَادْعُ لَنَا رَبَّكَ يُخْرِجْ لَنَا مِمَّا تُنبِتُ الْأَرْضُ مِن بَقْلِهَا وَقِثَّائِهَا وَفُومِهَا وَعَدَسِهَا وَبَصَلِهَا ۖ قَالَ أَتَسْتَبْدِلُونَ الَّذِي هُوَ أَدْنَىٰ بِالَّذِي هُوَ خَيْرٌ ۚ اهْبِطُوا مِصْرًا فَإِنَّ لَكُم مَّا سَأَلْتُمْ ۗ وَضُرِبَتْ عَلَيْهِمُ الذِّلَّةُ وَالْمَسْكَنَةُ وَبَاءُوا بِغَضَبٍ مِّنَ اللَّهِ ۗ ذَٰلِكَ بِأَنَّهُمْ كَانُوا يَكْفُرُونَ بِآيَاتِ اللَّهِ وَيَقْتُلُونَ النَّبِيِّينَ بِغَيْرِ الْحَقِّ ۗ ذَٰلِكَ بِمَا عَصَوا وَّكَانُوا يَعْتَدُونَ))
سورة: 2 - أية: 61
English:

And when you said, 'Moses, we will not endure one sort of food; pray to thy Lord for us, that He may bring forth for us of that the earth produces - green herbs, cucumbers, corn, lentils, onions.' He said, 'Would you have in exchange what is meaner for what is better? Get you down to Egypt; you shall have there that you demanded.' And abasement and poverty were pitched upon them, and they were laden with the burden of God's anger; that, because they had disbelieved the signs of God and slain the Prophets unrightfully; that, because they disobeyed, and were transgressors.


تفسير الجلالين:

«وإذا قلتم يا موسى لن نصبر على طعام» أي نوع منه «واحد» وهو المن والسلوى «فادع لنا ربَّك يُخرج لنا» شيئاً «مما تنبت الأرض من» للبيان «بقلها وقثائها وفومها» حنطتها «وعدسها وبصلها قال» لهم موسى «أتستبدلون الذي هو أدنى» أخس «بالذي هو خير» أشرف أي أتأخذونه بدله، والهمزة للإنكار فأبوا أن يرجعوا فدعا الله تعالى فقال تعالى «اهبطوا» انزلوا «مصراً» من الأمصار «فإن لكم» فيه «ما سألتم» من النبات «وضُربت» جعلت «عليهم الذلة» الذل والهوان «والمسكنة» أي أثر الفقر من السكون والخزي فهي لازمة لهم، وإن كانوا أغنياء لزوم الدرهم المضروب لسكته «وباءُوا» رجعوا «بغضب من الله ذلك» أي الضرب والغضب «بأنهم» أي بسبب أنهم «كانوا يكفرون بآيات الله ويقتلون النبيين» كزكريا ويحيى «بغير الحق» أي ظلماً «ذلك بما عصوا وكانوا يعتدون» يتجاوزون الحد في المعاصي وكرره للتأكيد. للمزيد انقر هنا للبحث في القران