القاموس الشرقي
إطعام , إطعامه , إطعامها , أطعم , أطعمة , أطعمه , أطعمهم , أنطعم , استطعم , استطعما , الاطعام , الطعام , الطعم , المطاعم , بإطعام , بالطعام , بالمطاعم , تطعم , تطعمه , تطعمون , تطعيم , طاعم , طعام , طعاما , طعاماذو , طعامك , طعامه , طعم , طعمت , طعمتم , طعمه , طعموا , فإطعام , كالمطاعم , كطعام , لمطاعمها , مطاعم , مطعم , نطعم , نطعمكم , وأطعموا , والمطاعم , والمطعم , وبطعم , وطعام , وطعاما , وطعامكم , وطعامه , وطعمها , ويطعمون , يطعم , يطعمني , يطعمه , يطعمها , يطعمون ,
المعنى في القاموس الشرقي
اضغط + للمزيد المصدر كلمة فصحى الجذع النوع الانجليزية
+ يطَعِّم يعطي لقاح , يتحدث بسوء عن شخص طَعَّم VERB:I vaccinate;speak ill of sb
+ والطعمية طعمية طَعْمِيَّة noun ta'miyah (Egyptian falafel)
+ بيطعموك طعما طَعْما verb feed
+ بطعمة طعمة طَعْمِة adj purpose,good reason
+ طعمة طعمة طُعمَة noun_prop Tomah
+ بتطعمي طعمى طَعْمَى verb feed
+ مطعم مطعم طَعِمَ GERUND_MEEM le restaurant ;x; restaurant
+ طعمتم طعم طَعِم pv eaten
+ طعمت طعم طَعِم pv eat
+ طَعِم طعم طَعِم NOUN:MS taste
المعنى في المعاجم

⭐ المغرب في ترتيب المعرب :

‏(‏الطعام‏)‏ اسم لما يؤكل كالشراب لما يشرب وجمعه أشربة وأطعمة وقد غلب على البر ‏(‏ومنه‏)‏ حديث أبي سعيد ‏[‏كنا نخرج في صدقة الفطر على عهد رسول الله - صلى الله عليه وسلم - صاعا من طعام أو صاعا من شعير‏]‏ ‏(‏وفي حديث‏)‏ المصراة ردها ورد معها صاعا من طعام لا سمراء أي من تمر لا حنطة ‏(‏وقوله‏)‏ في باب الأذان وكان ذا طعام أي أكولا ‏(‏والطعمة‏)‏ بالضم الرزق يقال جعل السلطان ناحية كذا ‏(‏طعمة لفلان‏)‏ وقول الحسن القتال ثلاثة قتال على كذا وقتال لكذا وقتال على هذه الطعمة يعني الخراج والجزية والزكوات ‏(‏وفي السير‏)‏ ‏[‏أطعمهم رسول الله - صلى الله عليه وآله وسلم - طعمة‏]‏ وفي موضع طعما على الجمع وفي موضع آخر طعما و طعاما وهما بمعنى ‏(‏وعن أبي حنيفة رحمه الله‏)‏ أن الإطعام مختص بإعارة الأرض للزراعة ‏(‏وعن معاوية‏)‏ أنه أطعم عمرا خراج مصر أي أعطاه طعمة وطعم الشيء أكله وذاقه طعما بالفتح والضم إلا أن الجاري على ألسنتهم في علة الربا الفتح ومرادهم كون الشيء مطعوما أو مما يطعم ‏(‏وفي كلام‏)‏ الشافعي- رحمه الله - الأكل مع الجنس علة وربما قال الطعم مع الجنس وقد تطعمه إذا ذاقه ‏(‏ومنه‏)‏ المثل تطعم تطعم أي ذق تشته واستطعمه سأل إطعامه وقوله - صلى الله عليه وآله وسلم - ‏[‏إذا استطعمكم الإمام فأطعموه‏]‏ أي إذا أرتج عليه واستفتحكم فافتحوا عليه مجاز وأطعمت الثمرة أدركت ‏(‏ومنه‏)‏ نهى عن بيع الثمر حتى يطعم ‏(‏وشجر مطعم‏)‏ أي مثمر ‏(‏ومنه‏)‏ هل أطعم نخل بيسان‏.‏ الطاء مع الغين فارغ‏.‏ الطاء مع الفاء

أظهر المزيد

⭐ معجم المحيط في اللغة:

الطعم: الذوق، ومنه قول الله تعالى: ومن لم يطعمه فإنه مني . والطعم: الأكل. والحب الذي يلقى للطير، وقيل: الطعم. والشهوة. والطعم: الطعام. وجعل له كذا طعمة: أي مأكلة لا يحاسب عليه. والطعمة - أيضا - الدعوة إلى الطعام تصنع للقوم. والطعام: هو البر خاصة. ثم يسمى كل ما يسد الجوع طعاما. وهو حسن المطعم: أي طعامه طيب. والطعمة: اسم للحال. ويدخل فيه الكسب يقال: هو خبيث الطعمة: أي الكسب. ورجل مطعم : شديد الأكل. ومطعام : يطعم الناس ويقريهم. وهو طاعم عن طعامكم: أي مستغن عنه. ومستطعم الفرس: ما بين مرسنه وأطراف جحفلته. والمطعمة: القوس. والإصبع الغليظة المتقدمة من الجوارح. والمطعم والمطعم- جميعا -: البعير تجد في مخه طعم الشحم من سمنه. واطعمت؛ وأطعمت أيضا: أدركت ثمرتها. واطعم الشيء وأطعم: صار ذا طعم. ومخ طعوم : يوجد طعم السمن فيه. وناقة طعيم وطعوم - جميعا -: بين السمينة والمهزولة. وهو متطاعم الخلق: أي متتابعه. والتطاعم: إدخال الفم في الفم عند التقبيل. وطعمة: من أسماء الرجال.

أظهر المزيد

⭐ المصباح المنير في غريب الشرح الكبير:

طعمته أطعمه من باب تعب طعما بفتح الطاء ويقع على كل ما يساغ حتى الماء وذوق الشيء. وفي التنزيل { ومن لم يطعمه فإنه مني } وقال عليه الصلاة والسلام في زمزم { إنها طعام طعم } بالضم أي يشبع منه الإنسان والطعم بالضم الطعام قال وأوثر غيري من عيالك بالطعم أي بالطعام. وفي التهذيب الطعم بالضم الحب الذي يلقى للطير وإذا أطلق أهل الحجاز لفظ الطعام عنوا به البر خاصة وفي العرف الطعام اسم لما يؤكل مثل الشراب اسم لما يشرب وجمعه أطعمة وأطعمته فطعم واستطعمته سألته أن يطعمني واستطعمت الطعام ذقته لأعرف طعمه وتطعمته كذلك والطعمة الرزق وجمعها طعم مثل غرفة وغرف والطعمة المأكلة وأطعمت الشجرة بالألف أدرك ثمرها والطعم بالفتح ما يؤديه الذوق فيقال طعمه حلو أو حامض وتغير طعمه إذا خرج عن وصفه الخلقي والطعم ما يشتهى من الطعام وليس للغث طعم والطعم بفتحتين لغة كلابية وقولهم الطعم علة الربا المعنى كونه مما يطعم أي مما يساغ جامدا كان كالحبوب أو مائعا كالعصير والدهن والخل والوجه أن يقرأ بالفتح لأن الطعم بالضم يطلق ويراد به الطعام فلا يتناول المائعات والطعم بالفتح يطلق ويراد به ما يتناول استطعاما فهو أعم.

أظهر المزيد

⭐ كتاب العين:

"طعم: الطعم، طعم كل شيء وهو ذوقه. والطعم: الأكل. إنه ليطعم طعما حسنا. وهو حسن المطعم، كما تقول: حسن الملبس، أي: طعامه طيب، ولباسه جميل. وفلان حسن الطعمة كسرت كالجلسة، لأنه ضرب من الفعل، وليس بفعلة واحدة. وكل فعل واقع لا يحرك مصدره نحو الطعم، لأنك تقول: طعمت الطعام، وما لم يقع يحرك مصدره مثل ندم، لأنك لا تقول: ندمت الشيء. والطعام اسم جامع لكل ما يؤكل، وكذلك الشراب لكل ما يشرب. والعالي في كلام العرب: أن الطعام هو البر خاصة. ويقال: اسم له وللخبز المخبوز، ثم يسمى بالطعام ما قرب منه، وصار في حده، وكل ما يسد جوعا فهو طعام. قال تعالى: أحل لكم صيد البحر وطعامه متاعا لكم . فسمى الصيد طعاما، لأنه يسد الجوع، ويجمع: أطعمة وأطعمات. ورجل طاعم: حسن الحال في المطعم. قال: فاقعد فإنك أنت الطاعم الكاسي وطعم يطعم طعاما، هكذا قياسه. وقول العرب: مر الطعم وحلو الطعم معناه الذوق، لأنك تقول: اطعمه، أي: ذقه، ولا تريد به امضغه كما يمضغ الخبز، وهكذا في القرآن: |ومن لم يطعمه فإنه مني|. فجعل ذوق الشراب طعما. نهاهم أن يأخذوا منه إلا غرفة وكان فيها ري الرجل وري دابته. رجل مطعام: يطعم الناس، ويقري الضيف في الشتاء والصيف. وامرأة مطعام بغير الهاء، ورجل مطعم شديد الأكل، و المرأة بالهاء. وطعم المسافر: زاده. والطعم: الحب الذي يلقى للطير. والطعمة: المأكلة. والمطعم: القوس، لأنها تطعم الصيد. قال ذو الرمة: وفي الشمال من الشريان مطعمة

أظهر المزيد

⭐ لسان العرب:

: الطعام : اسم ما يؤكل ، وقد طعم يطعم طعما ، فهو طاعم أو ذاق ، مثال غنم يغنم غنما ، فهو غانم . وفي فإذا طعمتم فانتشروا . ويقال : فلان قل طعمه أي ويقال : طعم يطعم مطعما وإنه لطيب المطعم كقولك . وروي عن ابن عباس أنه قال في زمزم : إنها طعام سقم أي يشبع الإنسان إذا شرب ماءها كما يشبع . ويقال : إني طاعم أي مستغن عن طعامكم . ويقال : هذا الطعام طعام يطعم من أكله أي يشبع ، وله جزء من الطعام جزء له . وما يطعم آكل هذا الطعام أي ما يشبع ، . وقوله تعالى : أحل لكم صيد البحر وطعامه متاعا لكم قال ابن سيده : اختلف في طعام البحر فقال بعضم : هو ما الماء فأخذ بغير صيد فهو طعامه ، وقال آخرون : طعامه كل ما فنبت لأنه نبت عن مائه ؛ كل هذا عن أبي إسحق والجمع أطعمة ، وأطعمات ، وقد طعمه طعما وطعاما وأطعم غيره ، وأهل الحجاز اللفظ بالطعام عنوا به البر خاصة ، وفي حديث : كنا نخرج صدقة الفطر على عهد رسول الله ، صلى الله علي صاعا من طعام أو صاعا من شعير ؛ قيل : أراد به البر ، وقيل : وهو أشبه لأن البر كان عندهم قليلا لا يتسع لإخراج زكاة وقال الخليل : العالي في كلام العرب أن الطعام هو البر وفي حديث المصراة : من ابتاع مصراة فهو بخير النظرين ، إن ، وإن شاء ردها ورد معها صاعا من طعام لا سمراء . الأثير : الطعام عام في كل ما يقتات من الحنطة والشعير ذلك ، وحيث استثنى منه السمراء ، وهي الحنطة ، فقد فيما عداها من الأطعمة ، إلا أن العلماء خصوه بالتمر أحدهما أنه كان الغالب على أطعمتهم ، والثاني أن معظم الحديث إنما جاءت صاعا من تمر ، وفي بعضها قال صاعا من طعام ، ثم فقال لا سمراء ، حتى إن الفقهاء قد ترددوا فيما بدل التمر زبيبا أو قوتا آخر ، فمنهم من تبع التوقيف ، رآه في معناه إجراء له مجرى صدقة الفطر ، وهذا الصاع الذي مع المصراة هو بدل عن اللبن الذي كان في الضرع عند وإنما لم يجب رد عين اللبن أو مثله أو قيمته لأن لا تبقى غالبا ، وإن بقيت فتمتزج بآخر اجتمع في العقد إلى تمام الحلب ، وأما المثلية فلأن القدر يكن معلوما بمعيار الشرع كانت المقابلة من باب الربا ، من التمر دون النقد لفقده عندهم غالبا ، ولأن التمر في المالية والقوتية ، ولهذا المعنى نص الشافعي ، رضي ، أنه لو رد المصراة بعيب آخر سوى التصرية رد من تمر لأجل اللبن . وقوله تعالى : ما أريد منهم من رزق أن يطعمون ؛ معناه ما أريد أن يرزقوا أحدا من يطعموه لأني أنا الرزاق المطعم . ورجل طاعم : في المطعم ؛ قال الحطيئة : لا ترحل لبغيتها ، أنت الطاعم الكاسي النسب ؛ عن سيبويه ، كما قالوا نهر . والطعم : والطعم : ما أكل . وروى الباهلي : الطعم الطعام ، والطعم الشهوة ، وهو الذوق ؛ خراش الهذلي : الجوع قد تعلمينه ، من عيالك بالطعم ، ويروى : شجاع البطن ، حية يذكر أنها في الصفر ، تؤذي الإنسان إذا جاع ؛ ثم أنشد قول أبي الطعم الشهوة : القراح فأنتهي ، أمسى للمزلج ذا طعم أي ذا شهوة ، فأراد بالأول الطعام ، وبالثاني ما ؛ قال ابن بري : كنى عن شدة الجوع بشجاع البطن الذي هو . ورجل ذو طعم أي ذو عقل وحزم ؛ وأنشد : ، يا أم أسماء ، بالتي ذا الطعم أن يتكلما ، وأصله من الإجرار ، وهو أن يجعل في فم الفصيل الرضاع . ويقال : ما بفلان طعم ولا نويص أي ليس له به حراك . قال أبو بكر : قولهم ليس لما يفعل فلان طعم ، له لذة ولا منزلة من القلب ، وقال في قوله للمزلج في بيت أبي خراش : معناه ذا منزلة من القلب ، والمزلج وقال ابن بري : المزلج من الرجال الدون الذي ليس بكامل ؛ لنفس لا تموت فينقضي ولا تحيا حياة لها طعم حلاوة ومنزلة من القلب . وليس بذي طعم أي ليس له عقل ولا والطعم : ما يشتهى . يقال : ليس له طعم وما فلان بذي كان غثا . وفي حديث بدر : ما قتلنا أحدا به طعم ، ما عجائز صلعا ؛ هذه استعارة أي قتلنا من لا اعتداد معرفة ولا قدر ، ويجوز فيه فتح الطاء وضمها لأن الشيء إذا لم طعم ولا له طعم فلا جدوى فيه للآكل ولا منفعة . والطعم الحب الذي يلقى للطير ، وأما سيبويه فسوى بين الاسم : طعم طعما وأصاب طعمه ، كلاهما بضم أوله . المأكلة ، والجمع طعم ؛ قال النابغة : خوص مزممة ، ، ونرجو البر والطعما جعل السلطان ناحية كذا طعمة لفلان أي مأكلة له . وفي بكر : إن الله تعالى إذا أطعم نبيا طعمة ثم قبضه يقوم بعده ؛ الطعمة ، بالضم : شبه الرزق ، يريد به له من الفيء وغيره ، وجمعها طعم . ومنه حديث ميراث إن السدس الآخر طعمة له أي أنه زيادة على حقه . ويقال فلان الطعم أي الخراج والإتاوات ؛ قال زهير : أحيانا له الطعم « قال زهير مماييسر إلخ » صدره كما في التكملة : ينزع إمة أقوام ). في حديثه : القتال ثلاثة : قتال على كذا وقتال لكذا كسب هذه الطعمة ، يعني الفيء والخراج . والطعمة بالضم والكسر : وجه المكسب . يقال : فلان طيب الطىعمة إذا كان رديء الكسب ، وهي بالكسر خاصة حالة ومنه حديث عمر ابن أبي سلمة : فما زالت تلك طعمتي حالتي في الأكل . أبو عبيد : فلان حسن الطعمة والشربة ، والطعمة : الدعوة إلى الطعام . والطعمة : السيرة ، وهي أيضا الكسبة ، وحكى اللحياني : إنه لخبيث الطعمة ، ولم يقل خبيث السيرة في طعام ولا غيره . ويقال : فلان وفلان خبيث الطعمة إذا كان من عادته أن لا حلالا أو حراما . واستطعمه : سأله أن يطعمه . وفي إذا استطعمكم الإمام فأطعموه أي إذا أرتج عليه في واستفتحكم فافتحوا عليه ولقنوه ، وهو من باب بالطعام ، كأنهم يدخلون القراءة في فيه كما يدخل ومنه قولهم : فاستطعمته الحديث أي طلبت منه أن يذيقني حديثه ، وأما ما ورد في الحديث : طعام الواحد يكفي وطعام الاثنين يكفي الأربعة ، فيعني شبع الواحد قوت الإثنين قوت الأربعة ؛ ومثله قول عمر ، رضي الله عنه ، عام لقد هممت على أهل كل بيت مثل عددهم فإن الرجل لا يهلك بطنه . ورجل مطعم : شديد الأكل ، وامرأة مطعمة نادر له إلا مصكة . ورجل مطعم ، بضم الميم : مرزوق . ورجل يطعم الناس ويقريهم كثيرا ، وامرأة مطعام ، بغير هاء . بالفتح : ما يؤديه . الذوق . يقال : طعمه مر . شيء : حلاوته ومرارته وما بينهما ، يكون ذلك في الطعام والجمع طعوم . وطعمه طعما وتطعمه : ذاقه فوجد طعمه . : إن الله مبتليكم بنهر فمن شرب منه فليس مني يطعمه فإنه مني ؛ أي من لم يذقه . يقال : طعم فلان طعما إذا أكله بمقدم فيه ولم يسرف فيه ، إذا ذاق منه ، وإذا جعلته بمعنى الذوق جاز فيما يؤكل والطعام : اسم لما يؤكل ، والشراب : اسم لما يشرب ؛ وقال أبو معنى ومن لم يطعمه أي لم يتطعم به . قال الليث : طعم كل ذوقه ، جعل ذواق الماء طعما ونهاهم أن يأخذوا غرفة وكان فيها ريهم وري دوابهم ؛ وأنشد ابن عامر بالنسار ، ، فكانوا نعاما صعر الخدو لا تطعم الماء إلا صياما هي صائمة منه لا تطعمه ، قال : وذلك لأن النعام لا ترد تطعمه ؛ ومنه حديث أبي هريرة في الكلاب : إذا وردن فلا تطعمه ؛ أي لا تشربه . وفي المثل : تطعم ذق تشه ؛ قال الجوهري : قولهم تطعم تطعم أي تستفيق أي تشتهي وتأكل . قال ابن بري : معناه ذق يدعوك إلى أكله ، قال : فهذا مثل عن الأمر فيقال له : ادخل في أوله يدعوك ذلك إلى آخره ؛ قاله عطاء بن مصعب . والطعم : الأكل ويقال : إن فلانا لحسن الطعم وإنه ليطعم طعما حسنا . : أخذ طعما . ولبن : أخذ طعم السقاء . وفي التهذيب : قال أبو لبن مطعم ، وهو الذي أخذ في السقاء طعما وطيبا ، دام في العلبة محض ، ولا يأخذ اللبن طعما ولا يطعم في العلبة ، ولكن يتغير طعمه في الإنقاع . واطعمت الشجرة ، على أدركت ثمرتها ، يعني أخذت طعما وطابت . أدركت أن تثمر . ويقال : في بستان فلان من الشجر أي من الشجر المثمر الذي يؤكل ثمره . وفي الحديث : نهى عن حتى تطعم . يقال : أطعمت الشجرة إذا أثمرت إذا أدركت أي صارت ذات طعم وشيئا يؤكل وروي : حتى تطعم أي تؤكل ، ولا تؤكل إلا إذا أدركت . وفي : أخبروني عن نخل بيسان هل أطعم أي هل وفي حديث ابن مسعود : كرجرجة الماء لا تطعم أي لا طعم ويروى : لا تطعم ، بالتشديد ، تفتعل من الطعم . : أطعمت الغصن إطعاما إذا وصلت به غصنا شجره ، وقد أطعمته فطعم أي وصلته به فقبل ويقال للحمام الذكر إذا أدخل فمه في فم أنثاه : قد طاعمها ؛ ومنه قول الشاعر : بيد ، إذ بت أرشفها ، غصن الجيد بالجيد ، في خضراء ناعمة ، بعد تغريد والمطاعمة ، واطعمت البسرة أي صار لها الطعم ، وهو افتعل من الطعم مثل اطلب من واطرد من الطرد . الغلصمة ؛ قال أبو زيد : أخذ فلان بمطعمة فلان بحلقه يعصره ولا يقولونها إلا عند الخنق والمطعمة : المخلب الذي تخطف به الطير اللحم . القوس التي تطعم الصيد ؛ قال ذو الرمة : من الشريان مطعمة في عجسها عطف وتقويم عريضة الكبد ، وهو ما فوق المقبض بشبر ؛ وصواب عطف « وصواب إنشاده في عودها إلخ » عبارة التكملة : والرواية في عودها ، والتقويم لا يكونان في العجز وقد أخذه من كتاب ابن فارس الرمة ) السيتين وسائره مقوم ، البيت بفتح العين ، ورواه ابن العين ، وقال : إنها تطعم صاحبها الصيد . وقوس يصاد بها الصيد ويكثر الضراب عنها . فلان مطعم للصيد ومطعم الصيد إذا كان مرزوقا ومنه قول امرئ القيس : ، ليس له ، على كبره الرمة : هبال لبغيته بن حبيب : يوم ذات الغم ، سلمى للصيد لامي : أصبت حصاة قلبي ، من غير رامي إنك مطعم مودتي أي مرزوق مودتي ؛ وقال الكميت : الغواني مطعمات وإن وخط القتير وإن شبنا . ويقال : إنه لمتطاعم الخلق أي . ويقال : هذا رجل لا يطعم ، بتثقيل الطاء ، أي لا ينجع فيه ما يصلحه ولا يعقل . والمطعم الإبل : الذي تجد في لحمه طعم الشحم من سمنه ، هي التي جرى فيها المخ قليلا . وكل شيء وجد طعمه فقد وطعم العظم : أمخ ؛ أنشد ثعلب : لا يطعم عظمكم وكان العظم قبل قصيدا : يوجد طعم السمن فيه . وقال أبو سعيد : يقال هذا وطعومه أي غثه وسمينه . وشاة طعوم وطعيم : الشحم ، وكذلك الناقة . وجزور طعوم : سمينة ، وقال جزور طعوم وطعيم إذا كانت بين الغثة والسمينة . الشاة تحبس لتؤكل . ومستطعم الفرس : وقيل : ما تحت مرسنه إلى أطراف جحافله ؛ قال الأصمعي : الفرس أن يرق مستطعمه . والطعم : القدرة . يقال : أي قدرت عليه ، وأطعمت عينه قذى فطعمته إذا طلبت جريه ؛ وأنشد أبو عبيدة : وركض طمرة إذا استطعمتها الجري تسبح رجل كل طائر : هما الإصبعان المتقدمتان والمطعمة من الجوارح : هي الإصبع الغليظة واطرد هذا الاسم في الطير كلها . وطعيمة ومطعم ، كلها : أسماء ؛ وأنشد : طعمة الموت ، إنما الـ وإن عز الحبيب ، الغنائم

أظهر المزيد

⭐ تاج العروس من جواهر القاموس:

طعم :| ( الطعام ) إذا أطلقه أهل الحجاز عنوا به | ( البر ) خاصة ، وبه فسر حديث أبي | سعيد في صدقة الفطر : ( ( صاعا من طعام | أو صاعا من شعير ) ) وقيل : أراد به التمر ، | وهو الأشبه ؛ لأن البر كان عندهم قليلا لا | يتسع لإخراج زكاة الفطر . وقال الخليل : | العالي في كلام العرب أن الطعام هو البر | خاصة . وفي الأساس عنه : ' الغالب ' بدل | ' العالي ' ، قال : وهذا من الغلبة ، كالمال | في الإبل . وفي شرح الشفاء : الطعام : ما | يؤكل ، وما به قوام البدن ، ويطلق على | غيره مجازا . وفي حديث المصراة : ( ( وإن | شاء ردها ، ورد معها صاعا من طعام لا | سمراء ) ) . | | ( و ) في النهاية : الطعام : عام في كل | ( ما يؤكل ) ، ويقتات ، من الحنطة ، | والشعير ، والتمر ، وغير ذلك ، وحيث | استثنى منه السمراء ، وهي الحنطة ، فقد | أطلق الصاع فيما عداها من الأطعمة . | | ( ج : أطعمة ، جج : ) جمع الجمع : | ( أطعمات . ) | | ( و ) قد ( طعمه - كسمعه - طعما | وطعاما ) ، بفتحهما ، قال الله تعالى : ! 2 < فإذا طعمتم فانتشروا > 2 ! ، أي : أكلتم . | | ( وأطعم غيره . ) | | ( و ) من المجاز : ( رجل طاعم ، وطعم ، | ككتف ) على النسب ، عن سيبويه ، كما | قالوا نهر : ( حسن الحال في المطعم ) ، قال | الحطيئة : | ( دع المكارم لا ترحل لبغيتها | واقعد فإنك أنت الطاعم الكاسي ) | | ( و ) رجل مطعم ، ( كمنبر ) : شديد | الأكل ، ( وهي بهاء ) يقال : امرأة مطعمة ، | | وهو نادر ولا نظير له إلا مصكة . | | ( و ) رجل مطعم ، ( كمكرم : مرزوق ) | وهو مجاز ، وقد أطعمه . ومنه قوله تعالى : | ! 2 < وما أريد أن يطعمون > 2 ! ، أي ما أريد | أن يرزقوا أحدا من عبادي ، ولا يطعموه ؛ | لأني أنا الرزاق المطعم ، ويقال : إنك مطعم | مودتي ، أي مرزوق مودتي ، قال | الكميت : | ( بلى إن الغواني مطعمات | مودتنا وإن وخط القتير ) | | ( و ) رجل ( مطعام : كثير الأضياف | والقرى ) أي يطعمهم كثيرا ويقريهم . | | وامرأة مطعام كذلك . | | ( والطعمة ، بالضم : المأكلة ، ج : ) طعم ، | ( كصرد ) ، قال النابغة : | ( مشمرين على خوص مزممة | نرجو الإله ونرجو البر والطعما ) | ويقال : جعل السلطان ناحية كذا طعمة | لفلان ، أي مأكلة له . وفي حديث أبي | بكر : ' إن الله تعالى إذا أطعم نبيا طعمة ، | ثم قبضه ، جعلها للذي يقوم بعده . | | قال ابن الأثير : الطعمة : شبه الرزق ، | يريد به ، ما كان له من الفيء ، وغيره . | وفي حديث ميراث الجد : ' إن السدس | الآخر طعمة : له ' ؛ أي : إنه زيادة على | حقه . | | ويقال : فلان تجبى له الطعم ، أي | الخراج والإتاوات ، قال زهير : | ( * مما ييسر أحيانا له الطعم * ) | | ( و ) الطعمة : ( الدعوة إلى الطعام ) . | | ( و ) أيضا : ( وجه المكسب ) ، يقال : | فلان عفيف الطعمة وخبيث الطعمة : | إذا كان رديء الكسب . | | وفي الأساس : هي الجهة التي منها | يرزق ، كالحرفة ، وهو مجاز . | | ( وطعمة بن أشرف ) هكذا في النسخ ، | والصواب : طعمة بن أبيرق ، وهو ابن | | عمر و الأنصاري ، صحابي شهد أحدا ، | روى عنه خالد بن معدان . | | ( و ) طعمة ( بن عمر و ) الجعفري | العامري ( الكوفي : محدث ) عن نافع | ويزيد بن الأصم ، وعنه وكيع وأبو بلال | الأشعري . قال أبو حاتم : صالح الحديث ، | مات سنة مائة وتسع وستين ، روى له | أبو داود حديثا ، والترمذي آخر . | | ( و ) من المجاز : الطعمة ، ( بالكسر : | السيرة في الأكل ) ، وحكى اللحياني : إنه | لخبيث الطعمة ، أي السيرة ، ولم يقل خبيث | السيرة في طعام ، ولا غيره . ويقال : فلان | طيب الطعمة ، وخبيث الطعمة : إذا كان | من عادته أن لا يأكل إلا حلالا ، أو حراما . | | ( و ) من المجاز : ( طعم الشيء ) بالفتح : | ( حلاوته ومرارته وما بينهما ) يكون ذلك | ( في الطعام والشراب ، ج : طعوم ) ، وأخصر | منه كلام الجوهري : الطعم ، بالفتح : ما | يؤديه الذوق ، يقال : طعمه مر أو حلو . | وصرح المولى سعد الدين في أوائل البيان | من المطول بأن أصول الطعوم تسعة : | حرافة ، ومرارة ، وملوحة ، وحموضة ، | وعفوصة ، وقبض ، ودسومة ، وحلاوة ، | وتفاهة . ففي كلام المصنف إجمال ، | وللحكماء في هذا تفصيل غريب . | | ( وطعم - كعلم - طعما ، بالضم : | ذاق ) فوجد طعمه ، ( كتطعم ) . وفي | الصحاح : طعم يطعم طعما فهو طاعم ، | إذا أكل أو ذاق ، مثل : غنم يغنم غنما فهو | غانم . فالطعم بالضم هنا مصدر . وفي | التنزيل : ! 2 < فمن شرب منه فليس مني ومن لم يطعمه فإنه مني > 2 ! . قال الجوهري : | أي : من لم يذقه . وفي اللسان : وإذا جعلته بمعنى الذوق جاز فيما يؤكل ويشرب . | وقال الزجاج : من لم يطعمه ، أي من لم | يتطعم به . قال الليث : طعم كل شيء ، | يؤكل : ذوقه ، جعل ذواق الماء طعما ، | ونهاهم أن يأخذوا منه إلا غرفة ، وأنشد | ابن الأعرابي : | ( فأما بنو عامر بالنسار | غداة لقونا فكانوا نعاما ) | ( نعاما بخطمة صعر الخدو | د لا تطعم الماء إلا صياما ) | | | يقول : هي صائمة منه لا تطعمه ، | وذلك لأن النعام لا ترد الماء ولا تطعمه . | | وقال الراغب : ' قال بعضهم : فيه | تنبيه على أنه محظور عليه أن يتناوله مع | طعام إلا غرفة . كما أنه محظور عليه أن | يشربه إلا غرفة ، فإن الماء قد يطعم إذا | كان مع شيء يمضغ . ولو قال : ومن لم | يشربه لكان يقتضي أن يجوز تناوله إذا | كان في طعام ، فلما قال : ! 2 < ومن لم يطعمه > 2 ! . بين أنه لا يجوز تناوله على كل | حال إلا قدر المستثنى ، وهو الغرفة باليد ' . | | ( و ) طعم ( عليه : ) إذا ( قدر ) . | | ( والطعم ، بالضم : الطعام ) ، أنشد | الجوهري لأبي خراش الهذلي : | ( أرد شجاع البطن قد تعلمينه | وأوثر غيري من عيالك بالطعم ) | ( و ) الطعم : ( القدرة ) . وقد طعم عليه . | ذكر المصدر هنا والفعل أولا وهذا من | سوء التصنيف ، فإن ذكرهما معا أو | الاقتصار على أحدهما كان كافيا . | | ( و ) الطعم ، ( بالفتح : ما يشتهى منه ) ، | أنشد الجوهري لأبي خراش : | ( وأغتبق الماء القراح فأنتهي | إذا الزاد أمسى للمزلج ذا طعم ) | | ( و ) قال الفراء : ( جزور طعوم | وطعيم ) : إذا كانت ( بين الغثة والسمينة ) ، | نقله الجوهري . | | وقال أبو سعيد : يقال : لك غث هذا | وطعومه ، أي غثه وسمينه . | | وشاة طعوم وطعيم : فيها بعض | الشحم ، وكذلك الناقة . | وجزور طعوم : سمينة . | | ( و ) من المجاز : ( أطعم النخل ) ، إذا | ( أدرك ثمرها ) ، وصار ذا طعم يؤكل . | يقال : في بستان فلان من الشجر المطعم | كذا ، أي : من الشجر المثمر الذي يؤكل | ثمره . | | وفي حديث الدجال : ' أخبروني عن | نخل بيسان هل أطعم ' ، أي : هل أثمر . | | ( و ) من المجاز : أطعم ( الغصن ) | | إطعاما ، إذا ( وصل به غصنا من غير | شجره ) ، قاله النضر ، ( كطعمه ) تطعيما . | | ( وطعم ، كسمع ، أي : قبل الوصل ) . | | ( واطعم البسر ، كافتعل ) : أدرك | و ( صار له طعم ) يؤكل منه . | | ( و ) من المجاز : ( بعير وناقة مطعم ، | كمحدث ، وصبور ، ومفتعل ) ، أي : ( لها | نقي ) أي : بعض الشحم . وقيل : هي التي | جرى فيها المخ قليلا . وقيل : هي التي تجد | في لحمها طعم الشحم من سمنها . | | ( و ) من المجاز : ( مستطعم الفرس ، بفتح | العين : جحافله ) . قال الأصمعي : يستحب | في الفرس أن يرق مستطعمه ، كما في | الصحاح . وقيل : ما تحت مرسنه إلى | أطراف جحافله . | | ( والمطعمة ، كمكرمة ، ومحسنة : | القوس ) وهو مجاز ، وبالوجهين روي | قول ذي الرمة : | ( وفي الشمال من الشريان مطعمة | كبداء في عجسها عطف وتقويم ) | قال ابن بري : صواب إنشاده : ' في عودها | عطف ' ، واقتصر الجوهري على كسر | العين ، وقالوا : لأنها تطعم الصيد | صاحبها . | ومن رواه بالفتح قال : لأنها يصاد بها | الصيد ، ويكثر الضراب عنها . | | ( وقول علي كرم الله تعالى وجهه : | ' إذا استطعمكم الإمام فأطعموه ' . أي : | إذا ) أرتج عليه في قراءة الصلاة و ( استفتح ، | فافتحوا عليه ) ، ولقنوه ، وهو من باب | التمثيل ، وتشبيها بالطعام ، كأنهم يدخلون | القراءة في فيه ، كما يدخل الطعام . | | ( و ) في المثل : ( ' تطعم تطعم ' ، أي : | ذق ) . وفي الصحاح : ذق ( حتى ) | تستفيق ، أن ( تشتهي فتأكل ) . قال ابن | بري : معناه ذق الطعام ، فإنه يدعوك إلى | أكله ، قال : فهذا مثل لمن يحجم عن | الأمر فيقال له : ادخل في أوله ، يدعوك | ذلك إلى دخولك في آخره ، قاله عطاء بن | | مصعب . | | ( و ) يقال : ( أنا طاعم عن ) ، هكذا في | النسخ ، ومثله في الأساس ، وفي اللسان : | ' غير ' ( طعامكم ) ، أي : ( مستغن ) عنه ، | وهو مجاز . | | ( و ) يقال : ( ما يطعم آكل هذا ) | الطعام - ، ( كيمنع ) ، أي : ( ما يشبع ) ، وهو | مجاز ، ذكره ابن شميل . | | ( و ) روي عن ابن عباس أنه قال في | زمزم : إنها ( طعام طعم ) وشفاء سقم ، | ( بالضم ) . أي : يشبع الإنسان إذا شرب ماءها ، كما يشبع من الطعام . وقال | الراغب : ' أي : يغذي بخلاف سائر | المياه ' . وقال ابن شميل : أي : يشبع منه | الإنسان . يقال : إن هذا الطعام طعم ، أي : | يطعم ، أي : ( يشبع من أكله ) ، وله جزء من | الطعام مالا جزء له . قال شيخنا : وهو | حينئذ من إضافة الموصوف إلى الصفة ، | كصلاة الأولى ، أي : طعام شيء طعم ، | أي : مشبع . وبسط الكلام على الحديث | المناوي في شرح الجامع الصغير ، والعلقمي | في حاشيته ، وخصه جماعة بالتصنيف . | | ( و ) يقال : ( هو ) رجل ( لا يطعم ، | كيفتعل ) ، أي : ( لا يتأدب ، ولا ينجع فيه | ما يصلحه ) ولا يعقل ، وهو مجاز . | | ( والحمام ) الذكر ( إذا أدخل فمه في فم | أنثاه فقد تطاعما وطاعما ) ، وهو مجاز ، | ومنه قول الشاعر : | ( لم أعطها بيد إذ بت أرشفها | إلا تطاول غصن الجيد بالجيد ) | ( كما تطاعم في خضراء ناعمة | مطوقان أصاخا بعد تغريد ) | | ( وكمحسن : ) مطعم ( بن عدي ) بن | نوفل بن عبد مناف بن قصي النوفلي : | ( من أشراف قريش ) ، وهو والد جبير | الصحابي النسابة الشريف الحليم . | | ( ولبن مطعم ، كمحدث : أخذ في | السقاء طعما وطيبا ) ، وهو ما دام في العلبة | محض ، وإن تغير ، ( و ) لا يأخذ اللبن | طعما ولا يطعم في العلبة والإناء أبدا ، | ولكن يتغير طعمه في الإنقاع ، قاله | | أبو حاتم . | | ( والمطعمة : كمحسنة ) ، وضبطه | الزمخشري بالفتح : ( الغلصمة ) . قال أبو | زيد : أخذ فلان بمطعمة فلان : إذا أخذ | بحلقه يعصره ، ولا يقولونها إلا عند الخنق | والقتال ، وهو مجاز . | | ( والمطعمتان ) : هما ( الإصبعان | المتقدمتان المتقابلتان في رجل الطائر ) . نقله | الجوهري ، ولو قال : المخلبان يخطف بهما | الطير اللحم كان أخصر ، وهو مجاز . | | ( و ) من المجاز : ( طعم العظم ) تطعيما ، | إذا ( أمخ ) أي : جرى فيه المخ ، وأنشد | ثعلب : | ( وهم تركوكم لا يطعم عظمكم | هزالا وكان العظم قبل قصيدا ) | | ( والطعومة : الشاة تحبس لتوكل ) . | | ( و ) طعيم ، ( كزبير : اسم ) . | | [ ] ومما يستدرك عليه : | | طعم يطعم مطعما : مصدر ميمي . | | والمطعم : المأكل . | | وطعام البحر : هو ما نضب عنه الماء | فأخذ بغير صيد . | | وقيل : كل ما سقي بمائه فنبت ، قاله | الزجاج . | | ورجل ذو طعم ، أي : ( ذو ) عقل | وحزم ، قال : | ( فلا تأمري يا أم أسماء بالتي | تجر الفتى ذا الطعم أن يتكلما ) | أي : تخرس . | | وما بفلان طعم ولا نويص ، أي : | عقل ولا حراك . | | وقال أبو بكر : ليس لما يفعل فلان | طعم ، أي : لذة ولا منزلة في القلب ، وبه | فسر قول أبي خراش : | ( * . . . أمسى للمزلج ذا طعم * ) | أي : ذا منزلة من القلب . وفي حديث بدر : | ' ما قتلنا أحدا به طعم ، ما قتلنا إلا عجائز | صلعا ' ، أي : من لا اعتداد به ولا معرفة | له ولا قدر ، ويجوز فيه الفتح والضم . | | | والطعم ، بالضم : الحب الذي يلقى | للطائر . | | وأما سيبويه فسوى بين الاسم | والمصدر فقال : طعم طعما ، وأصاب | طعمة ، كلاهما بالضم . | | والطعم أيضا : الذي يلقى للسمك | ليصاد . | | والطعمة ، بالضم : الإتاوة . | | والطعمة ، بالكسر : وجه المكسب ، لغة | في الفتح . وبالكسر خاصة : حالة الأكل ، | ومنه حديث عمر بن ( أبي ) سلمة : ' فما | زالت تلك طعمتي بعد ' أي : حالتي في | الأكل . | | وقال أبوا عبيد : فلان حسن الطعمة | والشربة ، بالكسر . | | واستطعمه : سأله أن يطعمه . | | واستطعمه الحديث : سأله أن يحدثه أو | يذيقه طعم حديثه . | | والطعم : الأكل بالثنايا ، يقال : إن فلانا | لحسن الطعم ، وإنه ليطعم طعما حسنا . | | ولبن مطعم ، كمفتعل : أخذ طعم | السقاء . | | ويقال : إنه لمتطاعم الخلق ، أي : متتابع | الخلق . | | ومخ طعوم : يوجد طعم السمن فيه . | | ومطعم الفرس : مستطعمه . | | وأطعمت عينه قذى فطعمته . | | واستطعمت الفرس : إذا طلبت جريه ، | وأنشد أبو عبيدة : | ( تداركه سعي وركض طمرة | سبوح إذا استطعمتها الجري تسبح ) | | وقد سموا طعمة ، بالتثليث . | | وكجهينة : طعيمة بن عدي قتل يوم | بدر كافرا ، وهو أخو مطعم الذي ذكره | المصنف . | | وبنو طعيمة : بطين بريف مصر . | | ومطعم بن المقدام الشامي ، عن | مجاهد : ثقة . | | ومطعم بن عبيدة البلوي مصري : له | صحبة ، روى عنه ربيعة بن لقيط . | | وهو يحتكر المطاعم ، أي : البر ، كما | | في الأساس . | | وطاعمته : أكلت معه . | | وقوم مطاعيم : كثيرو الأكل ، أو | كثيرو الإطعام . | | وأطعمتك هذه الأرض : جعلتها طعمة | لك . | | وتطاعم المتماثلان : فعلا كفعل | الحمامتين . | | ويقال لبياع الطعام : الطعامي . |

أظهر المزيد

من ديوان

⭐ اطعم, أفعال الأمر: ، مرادف : طَعمي ، تضاد : جَوِّع

⭐ المطعم, : اسم مذكر مفرد ويعني المكان الذي تقدم فيه الاطعمة للزبائن مقابل النقود ، مرادف : قاعة للأكل ، تضاد : مقهى/مطبخ.

⭐ تطعم, : تقوت ,تغذي , تقدم طعاماً ، مرادف : آكَلَ , أَشْبَعَ , عَلَفَ , غَذَّى , أَقَاتَ ، تضاد : أَجاعَ

⭐ طعم, : ، مرادف : تذوق ، تضاد : قاء- إستفرغ

⭐ مطعم, مصدر للحصول على الطعام\ن: هو مكان يجتمع فيه الناس كي يتناولون الطعام مقابل ثمن. ، مرادف : ، تضاد : مقهى

⭐ نطعم, : نقوم بعملية التطعيم, التحصين ضد المرض ، مرادف : تطعيم:تلقيح. ، تضاد : مداواة.

⭐ واطعم, : ، مرادف : أكِّل- طعمي ، تضاد : شرّب

⭐ ط ع م 3206- ط ع م طعم يطعم، طعاما وطعما، فهو طاعم، والمفعول مطعوم (للمتعدي)

⭐ طعم الغصن: قبل التطعيم، أي الوصل بغصن من شجرة أخرى.

من القرآن الكريم

(( فَلَمَّا فَصَلَ طَالُوتُ بِالْجُنُودِ قَالَ إِنَّ اللَّهَ مُبْتَلِيكُم بِنَهَرٍ فَمَن شَرِبَ مِنْهُ فَلَيْسَ مِنِّي وَمَن لَّمْ يَطْعَمْهُ فَإِنَّهُ مِنِّي إِلَّا مَنِ اغْتَرَفَ غُرْفَةً بِيَدِهِ ۚ فَشَرِبُوا مِنْهُ إِلَّا قَلِيلًا مِّنْهُمْ ۚ فَلَمَّا جَاوَزَهُ هُوَ وَالَّذِينَ آمَنُوا مَعَهُ قَالُوا لَا طَاقَةَ لَنَا الْيَوْمَ بِجَالُوتَ وَجُنُودِهِ ۚ قَالَ الَّذِينَ يَظُنُّونَ أَنَّهُم مُّلَاقُو اللَّهِ كَم مِّن فِئَةٍ قَلِيلَةٍ غَلَبَتْ فِئَةً كَثِيرَةً بِإِذْنِ اللَّهِ ۗ وَاللَّهُ مَعَ الصَّابِرِينَ))
سورة: 2 - أية: 249
English:

And when Saul went forth with the hosts he said, 'God will try you with a river; whosoever drinks of it is not of me, and whoso tastes it flot, he is of me, saving him who scoops up with his hand.' But they drank of it, except a few of them; and when he crossed it, and those who believed with him, they said, 'We have no power today against Goliath and his hosts.' Said those who reckoned they should meet God, 'How often a little company has overcome a numerous company, by God's leave! And God is with the patient.'


تفسير الجلالين:

«فلمَّا فصل» خرج «طالوت بالجنود» من بيت المقدس وكان الحر شديدا وطلبوا منه الماء «قال إن الله مبتليكم» مختبركم «بنهر» ليظهر المطيع منكم والعاصي وهو بين الأردن وفلسطين «فمن شرب منه» أي من مائه «فليس مني» أي من أتباعي «ومن لم يطعمه» يذقه «فإنه مني إلا من اغترف غرفة» بالفتح والضم «بيده» فاكتفى بها ولم يزد عليها فإنه مني «فشربوا منه» لما وافوه بكثرة «إلا قليلا منهم» فاقتصروا على الغرفة روي أنها كفتهم لشربهم ودوابهم وكانوا ثلاثمائة وبضعة عشر رجلا «فلما جاوزه هو والذين آمنوا معه» وهم الذين اقتصروا على الغرفة «قالوا» أي الذين شربوا «لا طاقة» قوة «لنا اليوم بجالوت وجنوده» أي بقتالهم وجبنوا ولم يجاوزوه «قال الذين يظنون» يوقنون «أنهم ملاقوا الله» بالبعث وهم الذين جاوزوه «كم» خبرية بمعني كثير «من فئة» جماعة «قليلة غلبت فئة كثيرة بإذن الله» بإرادته «والله مع الصابرين» بالعون والنصر. للمزيد انقر هنا للبحث في القران

جمل تحتوي على كلمة البحث

⭐ انت بتفقد حاسة التذوق تدريجيا فمش هتاخد بالك من طعم العك اللى مراتك بتطبخه وتوفر على نفسك البهدلة لو اتريقت على طبيخها EG

⭐ تنهدت و هزيت شربتو دفعة وحدة وكأنو كاس ما طعم المرارة و حرقتو في حلقي ماكانش هاممني كامل مدام بف وكأنو رح نكون مدام في يوم من الايام صحاباتي الزوز تزوجو ولا ميكفيش هربت من عشا خطبة امي ايه امي رح تتزوج للمرة الثانية وانا مرة مقدرتش نتزوجها رجعت شفت معاه DZ

⭐ حتى الحب صار ما بي طعم صار مسجات ومسكولات واهداءات على قناة روتانا IQ

⭐ حلقات يعني العاده انو لوما يجي واحد بحقه الفطور يطرحه والثاني يطرحه جمبه وجمبه وهكذا ويفطروا مجموعات ويوقع حالي يوقع له طعم ولذه يتناتفوا الاكل مناتفه من كثر الطعم الي فيه SN

⭐ خلاص حسيت ان الدنيا ماعدبش لها طعم عيجروها منيالمهم قلوكانت صاحبتي في بيت SN

⭐ دجله هلو فرات اشلونك اكيد مايك لا لون ولا طعم ولا رائحه ههههههه IQ

⭐ رح يصرلي 4 أيام مش دايقة طعم الأكل سدت نفس مش طبيعية مشان هيك تعبانة والامتحانات قتلاني PS

⭐ سحر ترخفت و سيبت روحها للموجة متع اللذة الي غمرتها حست كلماتو هبطت عليها كقطرات مطر عندهم ايقاع و طعم فريد مكيفو شي لكن اللذة هاذي ما كملتش تحولت لوجيعة كبيرة TN

⭐ شوف كل شيء حزين الدنيا ياريم ماعاد لها طعم بدونه EG

⭐ طعيم طعم حلو SN