القاموس الشرقي
الماعز , المعز , ماعز ,
المعنى في القاموس الشرقي
اضغط + للمزيد المصدر كلمة فصحى الجذع النوع الانجليزية
+ مْعَزَّب المالك مْعَزَّب NOUN:MS landlord
+ معيز المعز مَعز NOUN_CONCRETE chèvres ;x; goats
+ المعزول معزول مَعْزُول noun isolated
+ لمعزولون معزول مَعْزُول noun (are)_surely_banished
+ معزولة معزول مَعْزُول noun isolated
+ معزولين معزول مَعْزُول adj deposed dismissed isolated
+ معزوم معزوم مَعْزُوم adj invited
+ مَعْزُوم مدعو مَعْزُوم NOUN_PASS being invited
+ معزز معزز مُعَزِّز adj reinforcing reinforcement
+ معزة معزة مَعْز NOUN_CONCRETE chèvres ;x; goats
المعنى في المعاجم

⭐ المغرب في ترتيب المعرب :

‏(‏في الكفالة ابن معيز‏)‏ على لفظ تصغير معز عن ابن ماكولا‏.‏

⭐ المصباح المنير في غريب الشرح الكبير:

المعز اسم جنس لا واحد له من لفظه وهي ذوات الشعر من الغنم الواحدة شاة وهي مؤنثة وتفتح العين وتسكن وجمع الساكن أمعز ومعيز مثل عبد وأعبد وعبيد والمعزى ألفها للإلحاق لا للتأنيث ولهذا ينون في النكرة ويصغر على معيز ولو كانت الألف للتأنيث لم تحذف والذكر ماعز والأنثى ماعزة.

⭐ معجم المحيط في اللغة:

المعز: ذوات الشعر من الغنم، والكثير معزى - لا يختلف في صرفه - ومعزاء - ممدود - ومعاز ومعزاة ومعيز، والواحد الذكر: ماعز. وأمعز: كثر معزه. وهو مغاز : أي صاحب معزى. ويقال: معزت المعزى وضأنت الضأن: إذا عزلت هذه من هذه . والأمعوز: جماعة الثياتل من الأوعال. ورجل ماعز ومعز : صلب. وضائن وضئين : ضعيف. والأمعز والمعزاء: الأرض الحزنة ذات الحجارة، والجميع: المعز والأماعز والمعزاوات. وتمعز البعير: اشتد عدوه. وتمعز الوجه: تقبض. باب العين والطاء مع حروفهما العين والطاء والدال

⭐ كتاب العين:

"معز : المعز اسم جامع لذوات الشعر من الغنم . قال الضرير : المعيز والمعز والماعز واحد . والمعنى جماعة . ويقال : معيز مثل الضئين في جماعة الضأن ، والواحد : الماعز والأنثى ماعزة . قال : ويمنحها بنو أشجى بن جرم

⭐ لسان العرب:

: الماعز : ذو الشعر من الغنم خلاف الضأن ، وهو اسم جنس ، وهي والأنثى ماعزة ومعزاة ، والجمع معز ومعز ومواعز مثل الضئين ، ومعاز ؛ قال القطامي : وسعى سوانا المسيب والمعاز ومعزى ؛ ومعزى : ألفه ملحقة له ببناء ذلك اسم للجمع ، قال سيبويه : سألت يونس عن معزى فيمن نون ، فدل أن من العرب من لا ينون ؛ وقال ابن الأعرابي : معزى تصرف بمفعل وهي فعلى ، ولا تصرف إذا حملت على فعلى وهو ، قال : وكذلك فعلى لا يصرف ؛ قال : معزاي ، لم يدر أنني عبلة الصفوات يدر أنني مع صفراء ، وهذا من باب : كل رجل وضيعته ، وأنت كما قيل للمحمرة « كما قيل للمحمرة إلخ » كذا بالأصل كما سقطا ) منها عاتكة . قال سيبويه : معزى منون مصروف لأن لا للتأنيث ، وهو ملحق بدرهم على فعلل لأن الألف مجرى ما هو من نفس الكلم ، يدل على ذلك قولهم معيز تصغير معزى وأرطى في قول من نون فكسر ، وأما بعد ياء قالوا دريهم ، ولو كانت للتأنيث لم يقلبوا الألف ياء كما في تصغير حبلى وأخرى . وقال الفراء : المعزى مؤنثة . وحكى أبو عبيد : أن الذفرى أكثر العرب لا ينونها وبعضهم قال : والمعزى كلهم ينونونها في النكرة . قال الأزهري : الميم في ، ومن صرف دنيا شبهها بفعلل ، والأصل أن لا تصرف ، : لا آتيك معزى الفرز أي أبدا ؛ موضع معزى على الظرف ، وأقامه مقام الدهر ، وهذا منهم اتساع . قال اللحياني : طيبة إنما يذكر معزى الفرز بالفرقة ، فيقال : لا حتى تجتمع معزى الفرز ، وقال : الفرز رجل كان له بنون فتواكلوا يوما أي أبوا أن يسرحوها ، قال : ثم قال : هي النهيبى والنهيبى أي لا يحل يأخذ منها أكثر من واحدة . والماعز : جلد المعز ؛ قال : خال ، وسبعون درهما مقروظ ، من القد ، ماعز ذاك أي ذاك . والمعاز : صاحب معزى ؛ قال أبو محمد إبلا بكثرة اللبن ويفصلها على الغنم في شدة الزمان : ليس بالممحوق ، المعاز باللعوق : قلت لأبي عمرو بن العلاء : معزى من المعزفقال : نعم ، وذفرى من الذفرف فقال : نعم . وأمعز القوم : كثر والأمعوز : جماعة التيوس من الظباء خاصة ، وقيل : الأمعوز الظباء إلى ما بلغت ، وقيل : هو القطيع منها ، وقيل : هو ما بين الأربعين ، وقيل : هي الجماعة من الأوعال ، وقال الأزهري : الثياتل من الأوعال ، والماعز من الظباء خلاف الضائن . : الأرض الحزنة الغليظة ذات الحجارة ، والمعز ، فمن قال أماعز فلأنه قد غلب عليه الاسم ، معز فعلى توهم الصفة ؛ قال طرفة : البسباس يرهص معزها ، والصلاقمة الحمرا ، وجمعها معزاوات . وقال أبو عبيد في المصنف : المكان الكثير الحصى الصلب ، حكى ذلك في الغليظة ، وقال في باب فعلاء : المعزاء الحصى الصغار ، فعبر عن هو المعزاء بالحصى الذي هو الجمع ؛ وأرض معزاء . وأمعز القوم : صاروا في الأمعز . وقال الأصمعي : ضوائنه ولطافه مواعزه . وقال ابن شميل : المعزاء إشراف وغلظ ، وهو طين وحصى مختلطان ، غير أنها أرض صلبة غليظة قليل لئيم ، تقود أدنى من الدعوة ، وهي معزة . الصلابة من الأرض . ورجل معز وماعز ومستمعز : أمره . ورجل ماعز ومعز : معصوب شديد الخلق . وما رجل أي ما أشده وأصلبه ؛ وقال الليث : الرجل الماعز الشديد . وفي حديث عمر ، رضي الله عنه : تمعززوا واخشوشنوا ؛ في رواية ، أي كونوا أشداء صبرا ، من المعز وهو وإن جعل من العز ، كانت الميم زائدة مثلها في تمدرع قال الأزهري : رجل ماعز إذا كان حازما مانعا ما وراءه ورجل ضائن إذا كان ضعيفا أحمق ، وقيل ضائن كثير اللحم . ابن المعزي البخيل الذي يجمع ويمنع ، وما أمعز رأيه إذا كان . اسم رجل ؛ قال : علقمة بن ماعز في اللواقح الحرائز ؟ : كنية رجل . وبنو ماعز : بطن .

أظهر المزيد

⭐ تاج العروس من جواهر القاموس:

معز : المعز ، بالفتح ، ذكر الفتح مستدرك ، فإن الإطلاق كاف ، ولو قال : المعز ويحرك ، لجرى على قاعدته التي هي كالنص ، والمعيز كأمير ، والأمعوز ، بالضم ، والمعاز ، ككتاب ، والمعزى ، بالكسر مقصورا ويمد نقله الصاغاني ، فلا عبرة بإنكار شيخنا له ، وقوله إنه أي المد معروف ، ولا يثبت : خلاف الضأن من الغنم فالمعز ذوات الشعور منها ، والضأن ذوات الصوف ، قال الله تعالى : ومن المعز اثنين قرأ أهل المدينة والكوفة وابن فليح بتسكين العين ، والباقون بتحريكها . قال سيبويه : معزى منون مصروف ، لأن الألف للإلحاق لا للتأنيث ، وهو ملحق بدرهم على فعلل ، لأن الألف الملحقة تجري مجرى ما هو من نفس الكلم يدل على ذلك قولهم : معيز وأريط ، في تصغير معزى وأرطى ، في قول من نون ، فكسروا ما بعد ياء التصغير ، كما قالوا : دريهم ، ولو كانت للتأنيث لم يقلبوا الألف ياء ، كما لم يقلبوها في تصغير حبلى وأخرى . وقال الفراء : المعزى مؤنثة ، وبعضهم ذكرها ، وقال الأصمعي : قلت لأبي عمرو بن العلاء : معزى من المعز قال : نعم ، قلت : وذفرى من الذفر قال : نعم ، وقال ابن الأعرابي : معزى يصرف إذا شبهت بمفعل ، وهي فعلى ، ولا تصرف إذا حملت على فعلى ، وهو الوجه عنده . والماعز : واحد المعز ، كصاحب وصحب للذكر والأنثى وقيل : الماعز الذكر ، والأنثى ماعزة ومعزاة . وج مواعز . ويقال : معاز ، بالكسر : اسم للجمع مثل البقر ، وكذلك الأمعوز ، قال القطامي : ( فصلينا بهم وسعى سوانا إلى البقر المسيب والمعاز ) قال الليث : الماعز : الرجل الشديد عصب الخلق ، وقيل : الحازم المانع ما وراءه ، وهو مجاز . قال الجوهري : الماعز : جلد المعز ، قال الشماخ : ) ( وبردان من خال وسبعون درهما على ذاك مقروظ من القد ماعز ) قوله : على ذام ، أي مع ذاك . ماعز : ة بسواد العراق ، نقله الصاغاني . قال ابن حبيب : الماعز : الرجل الشهم الحازم المانع ما وراءه . والضائن : الضعيف الأحمق . ماعز : أبو بطن من العرب . ماعز بن مالك الأسلمي المرجوم ، في قصة مذكورة في جزء ابن الطلابة . ماعز بن مجالد بن ثور البكائي ، له وفادة ، ذكره ابن الكلبي . ماعز بن ماعز البصري ، روي عن ابنه عبد الله عنه . ماعز : رجل آخر تميمي غير منسوب ، نزل البصرة ، وقيل : هو المتقدم قبله : صحابيون رضي الله عنهم . والأمعوز ، بالضم : السرب من الظباء ، قيل : الثلاثون منها إلى ما بلغت ، وقيل : هو القطيع منها ، وقيل : هو ما بين الثلاثين إلى الأربعين . الأخير نقله الجوهري ، أو الأمعوز جماعة من الأوعال . وقال الأزهري : جماعة الثياتل من الأوعال . وقال غيره : الأمعوز : جماعة التيوس من الظباء خاصة . ج أماعيز وأماعز . والمعزى بالكسر مقصورا قد يؤنث وقد يمنع ، وقد تقدم البحث في ذلك قريبا . والمعاز ، ككتان : صاحبه . قال أبو محمد الفقعسي يصف إبلا بكثرة اللبن ، ويفضلها على الغنم في شدة الزمان : ( يكلن كيلا ليس بالممحوق إذ رضي المعاز باللعوق ) عن ابن الأعرابي : المعزي بالكسر وياء النسبة : البخيل الذي يجمع ويمنع . والمعز ، محركة : الصلابة يقال : مكان أمعز ، وأرض معزاء ، أي حزنة غليظة ذات حجارة . وهو مجاز . ج معز بالضم وأماعز ، ومعزاوات ، فأما معز فعلى توهم الصفة ، قال طرفة : ( جماد بها البسباس يرهص معزها بنات المخاض والصلاقمة الحمرا ) وأما أماعز فلأنه قد غلب عليه الاسم . ومعزاوات جمع معزاء . وقال أبو عبيد في المصنف : الأمعز والمعزاء : المكان الكثير الحصى الصلب ، حكى ذلك في باب الأرض الغليظة ، وقال في باب فعلاء ، المعزاء : الحصى الصغار ، فعبر عن الواحد الذي هو المعزاء بالحصى الذي هو الجمع . وقال ابن شمي : المعزاء : الصحراء فيها إشراف وغلظ ، وهو طين وحصى مختلطان ، غير أنها أرض صلبة غليظة الموطئ . يقال : ما أمعزه من رجل ، أي ما أشده وأصلبه ، قاله الليث ، وهو مجاز . وتمعز الوجه : تقبض ، نقله الصاغاني ، إن لم يكن تصحيفا عن تمعر ، بالراء ، أو تمغر ، بالغين . تمعز البعير ، إذا اشتد عدوه ، نقله الصاغاني أيضا . ومعز الرجل ، كفرح : كثرت معزاه ، كأمعز . قال ابن دريد : استمعز الرجل ، إذا جد في الأمر . وعبد ) الله بن معيز السعدي كزبير : تابعي ، روى عن ابن مسعود ، وعنه أبو وائل . ورجل ممعز ، كمعظم : صلب الجلد خلقة . يقال : معزت المعزى كمنع وضأنت الضأن ، أي عزلت هذه من هذه ، ونقله المصنف في البصائر عن ابن عباد . ومما يستدرك عليه : الماعز من الظباء : خلاف الضائن لأنهما نوعان . وأمعز القوم : صاروا في الأمعز . وقال الأصمعي : عظام الرمل ضوائنه ، ولطافه مواعزه ، وهو مجاز . والمعز ككتف والماعز : الجاد في أمره . ورجل معز : معصوب الخلق . وروي حديث عمر : تمعززوا واخشوشنوا ، أي كونوا أشداء صبرا من المعز وهو الشدة ، وقيل : الميم زائدة ، وقد ذكر في موضعه . وما أمعز رأيه : إذا كان صلب الرأي . واستمعز في رأيه : صلب وجد . وأبو ماعز : كنية رجل . وعلقمة بن ماعز : رجل ، قال الشاعر : ( ويحك يا علقمة بن ماعز هل لك في اللواقح الحرائر )

أظهر المزيد

من ديوان

⭐ م ع ز 4859- م ع ز أمعز يمعز، إمعازا، فهو ممعز

من القرآن الكريم

(( ثَمَانِيَةَ أَزْوَاجٍ ۖ مِّنَ الضَّأْنِ اثْنَيْنِ وَمِنَ الْمَعْزِ اثْنَيْنِ ۗ قُلْ آلذَّكَرَيْنِ حَرَّمَ أَمِ الْأُنثَيَيْنِ أَمَّا اشْتَمَلَتْ عَلَيْهِ أَرْحَامُ الْأُنثَيَيْنِ ۖ نَبِّئُونِي بِعِلْمٍ إِن كُنتُمْ صَادِقِينَ))
سورة: 6 - أية: 143
English:

Eight couples: two of sheep, of goats two. Say: 'Is it the two males He has forbidden or the two females? Or what the wombs of the two females contain? Tell me with knowledge, if you speak truly.'


تفسير الجلالين:

«ثمانية أزواج» أصناف بدل من حمولة وفرشا «من الضأن» زوجين «اثنين» ذكر وأنثى «ومن المعَز» بالفتح والسكون «اثنين قل» يا محمد لمن حرم ذكور الأنعام تارة وإناثها أخرى ونسب ذلك إلى الله «آلذكرين» من الضأن والمعز «حرم» الله عليكم «أم الأنثيين» منهما «أما اشتملت عليه أرحام الأنثيين» ذكرا كان أو أنثى «نَبِّئوني بعلم» عن كيفية تحريم ذلك «إن كنتم صادقين» فيه المعنى من أين جاء التحريم؟ فإن كان من قبل الذكورة فجميع الذكور حرام أو الأنوثة فجميع الإناث، أو اشتمال الرحم فالزوجان، فمن أين التخصيص؟ والإستفهام للإنكار. للمزيد انقر هنا للبحث في القران