القاموس الشرقي
العسل , المعسول , عسل , عسلا , معسول ,
المعنى في القاموس الشرقي
اضغط + للمزيد المصدر كلمة فصحى الجذع النوع الانجليزية
+ عَسَلِيِّة فخارة أصغر من الجرة قليلا، وتستخدم لنقل الماء. عَسَلِيِّة NOUN:FS A pottery, slightly smaller than the jar, used to transport water.
+ إِذَا حبيبك عسل تلحسوش كله مثل يقال لايقاف الشخص عندما يصيبه الطمع عَسَل NOUN:PHRASE "It is an idiomatic expression that's used ""to stop a person from becoming greedy"""
+ عَسَلِيِّة نوع من أنواع الجرار لحفظ الزيت والعسل عَسَلِيِّة NOUN:FS a type of jar for keeping oil and honey
+ لعسل العسل عسَل NOUN_CONCRETE miel ;x; honey
+ بعسل بعسل عَسَل NOUN_CONCRETE miel ;x; honey
+ عسلا عسل عَسَل noun honey
+ عَسَل عسل عَسَل NOUN:MS honey
+ عسل عسل عْسَل noun miel ;x; honey
+ العسل عسل عَسَل noun honey
+ لسَانه عَسَل عَسَل NOUN:PHRASE It is an idiomatic expression that means that sb is speaks to sb in a very nice and respectful way
المعنى في المعاجم

⭐ المغرب في ترتيب المعرب :

‏(‏في حديث‏)‏ امرأة رفاعة ‏[‏أنه - صلى الله عليه وآله وسلم - قال لها أتريدين أن ترجعي إلى رفاعة حتى تذوقي عسيلته ويذوق عسيلتك قالت فإنه يا رسول الله قد جاءني هبة‏]‏ ‏(‏العسيلة‏)‏ تصغير العسلة وهي القطعة من العسل كاللحمة والشحمة للقطعة منهما وقد ضرب ذوقها مثلا لإصابة حلاوة الجماع ولذته وإنما صغرت إشارة إلى القدر الذي يحل وأرادت ‏(‏بالهبة‏)‏ المرة وأصلها من قولهم احذر هبة السيف أي وقعته يعني أن العسيلة قد ذيقت بالوقاع مرة ‏(‏وعسلي اليهود‏)‏ علامتهم‏.‏

⭐ المصباح المنير في غريب الشرح الكبير:

العسل يذكر ويؤنث وهو الأكثر ومن التأنيث قول الشاعر بها عسل طابت يدا من يشورها ويصغر على عسيلة على لغة التأنيث ذهابا إلى أنها قطعة من الجنس وطائفة منه. وفي الحديث جاءت امرأة رفاعة القرظي إلى النبي فقالت كنت عند رفاعة فبت طلاقي فتزوجت بعده عبد الرحمن ابن الزبير وإن ما معه مثل هدبة الثوب وزاد الثعلبي في كتاب التفسير وإنه طلقني قبل أن يمسني فتبسم. وقال أتريدين أن ترجعي إلى رفاعة لا حتى تذوقي عسيلته ويذوق عسيلتك وهذه استعارة لطيفة فإنه شبه لذة الجماع بحلاوة العسل أو سمى الجماع عسلا لأن العرب تسمي كل ما تستحليه عسلا وأشار بالتصغير إلى تقليل القدر الذي لا بد منه في حصول الاكتفاء به قال العلماء وهو تغييب الحشفة لأنه مظنة اللذة ورمح عاسل وعسال يهتز لينا وبالثاني سمي.

أظهر المزيد

⭐ معجم المحيط في اللغة:

" العسل: جمع العسل. وعسل النحل في العسالة وهي الكوارة. والعاسل: صاحب العسل يشتاره. والعسل: الشديد الضرب السريع رجع اليدين. والعسلان: شدة اهتزاز الرمح. والمضي بسرعة، وقد عسل الذليل. والعسيل: مكنسة المسك من الصلاية، قال: وعالج مسكه يدعو بدهق لديه الريهقان مع العسيل وله لحية مثل ذنب العسيلة، قال: تهوي بها عصف الرياح

⭐ كتاب العين:

"عسل: العسل: لعاب النحل. وعسل اللبنى: شيء يتخذ من شجر اللبنى يشبه العسل، لا حلاوة له. والعسالة: شورة النحل يتخذ فيها العسل. والعاسل: الذي يشتار العسل من موضعه فيستخرجه. قال عراك: العسال والعاسل واحد. قال لبيد: بأشهب من أبكار مزن سحـابة

⭐ لسان العرب:

: قال الله عز وجل : وأنهار من عسل مصفى ؛ العسل في الدنيا هو وقد جعله الله تعالى بلطفه شفاء للناس ، والعرب وتؤنثه ، وتذكيره لغة معروفة والتأنيث أكثر ؛ قال كأن عيون الناظرين يشوقها ، طابت يدا من يشورها بهذه المرأة كأنه قال : يشوقها بشوقها إياها عسل ؛ ، جاؤوا بالهاء لإرادة الطائفة كقولهم لحمة ولبنة ؛ حنيفة في جمعه أعسال وعسل وعسل وعسول وعسلان ، أردت أنواعه ؛ وأنشد أبو حنيفة : عسل ذروة ضرب ، القلات من عرم جمع قلت ، والعرم : جمع عرمة ، وهي الصخور ترصف الوادي عرضا لتكون ردا للسيل . وقد عسلت النحل والعسالة : الشورة التي تتخذ فيها النحل العسل وغيره فتعسل فيه . والعسالة والعاسل : الذي يشتار موضعه ويأخذه من الخلية ؛ قال لبيد : أبكار مزن سحابة ، شاره النحل عاسل من النحل فعدى بحذف الوسيط كاختار موسى قومه . ومكان عاسل : فيه عسل ؛ وقول أبي ذؤيب : اليعسوب حتى أقرها ، رحب المباءة ، عاسل على النسب أي ذي عسل ، والعرب تسمي صمغ العرفط ، وتقول للحديث الحلو : معسول . واستعار أبو حنيفة الرطب فقال : الصقر عسل الرطب وهو ما سال ، وهو حلو بمرة ، وعسل النحل هو المنفرد بالاسم سواه من الحلو المسمى به على التشبيه . يعسله ويعسله عسلا وعسله : خلطه بالعسل . وعسلت الرجل : جعلت أدمه العسل . : استوهبوا العسل . وعسلت القوم : زودتهم وعسلت الطعام أعسله وأعسله أي عملته بالعسل . أي معمول بالعسل ؛ قال ابن بري : ومنه قول إذا أخذت مسواكها منحت به كطعم الزنجبيل المعسل في الرجل يطلق امرأته ثم تنكح زوجا غيره : فإن لم تحل للأول حتى يذوق من عسيلتها وتذوق ، يعني الجماع على المثل . وقال النبي ، صلى الله عليه لامرأة رفاعة القرظي ، وقد سألته عن زوج تزوجته إلى زوجها الأول الذي طلقها ، فلم ينتشر ذكره له : أتريدين أن ترجعي إلى رفاعة ؟ لا ، حتى ويذوق عسيلتك ، يعني جماعها لأن الجماع هو المرأة ، شبه لذة الجماع بذوق العسل فاستعار لها وقالوا لكل ما استحلوا عسل ومعسول ، على أنه العسل ، وقيل في قوله : حتى تذوقي عسيلته ويذوق إن العسيلة ماء الرجل ، والنطفة تسمى وقال الأزهري : العسيلة في هذا الحديث كناية عن حلاوة الجماع بتغييب الحشفة في فرج المرأة ، ولا يكون ذواق إلا بالتغييب وإن لم ينزلا ، ولذلك اشترط عسيلتهما لأنه شبهها بقطعة من العسل ؛ قال ابن الأثير : مؤنثا قال عسيلة كقويسة وشميسة ، قال : وإنما إلى القدر القليل الذي يحصل به الحل . عسلت من طعامه عسلا أي ذقت . وعسل المرأة : نكحها ، فإما أن تكون مشتقة من قوله حتى تذوقي عسيلتك ، وإما أن تكون لفظة مرتجلة على حدة ، سيده : وعندي أنها مشتقة . « والمعسلة » هكذا ضبط في الأصل وفي موضعين من المحكم وعليه علامة الصحة ، ووزنه في القاموس بمرحلة ) الخلية ؛ قطف فلان معسلته إذا أخذ ما هنالك من العسل ، وخلية والنحل عسالة . له مضرب عسلة : يعني أعراقه ؛ ويقال : ما لفلان يعني من النسب ، لا يستعملان إلا في النفي ؛ وقيل : أصل ذلك العسل ثم صار مثلا للأصل والنسب . : شيء ينضح من شجرها يشبه العسل لا . وعسل الرمث : شيء أبيض يخرج منه كأنه الجمان . وعسل طيب الثناء عليه ؛ عن ابن الأعرابي ، وهو من العسل لأن بطيب ذكره . والعسل : طيب الثناء على الرجل . وفي إذا أراد الله بعبد خيرا عسله في الناس أي طيب ثناءه وروي أنه قيل لرسول الله ، صلى الله عليه وسلم : ما عسله ؟ فقال : عملا صالحا بين يدي موته حتى يرضى عنه من حوله له من العمل الصالح ثناء طيبا ، شبه ما رزقه الله من الذي طاب به ذكره بين قومه بالعسل الذي يجعل في به ويطيب ، وهذا مثل ، أي وفقه الله لعمل صالح يتحف الرجل أخاه إذا أطعمه العسل . لبنه ولحمه وعسله إذا أطعمه اللبن واللحم والعسل . الرجال الصالحون ، قال : وهو جمع عاسل وعسول ، قال : وهو مما لفظ فاعل وهو مفعول به ، قال الأزهري : كأنه أراد رجل عاسل أي ذو عمل صالح الثناء به عليه يستحلى كالعسل . الكلام إذا كانت حلوة المنطق مليحة اللفظ طيبة وعسل الرمح يعسل عسلا وعسولا وعسلانا : واضطرب . ورمح عسال وعسول : عاسل ، وهو العاتر وقد عتر وعسل ؛ قال : إذا هز عتر : واحد وتلذه إذا ما هز بالكف يعسل : أن يضطرم الفرس في عدوه فيخفق متنه . وعسل الذئب والثعلب يعسل عسلا مضى مسرعا واضطرب في عدوه وهز رأسه ؛ قال : وجع في العرقوب ، عسلا من الذيب ؛ وقال لبيد : أمسى قاربا ، عليه فنسل هو للنابغة الجعدي ، والذئب عاسل ، والجمع العسل والعواسل ؛ بن جؤية : الكف يعسل متنه كما عسل الطريق الثعلب في الطريق فحذف وأوصل ، كقولهم دخلت البيت ، ويروى والعسل حباب الماء إذا جرى من هبوب الريح . وعسل الماء : حركته الريح فاضطرب وارتفعت حبكه ؛ : والظل غض ما زحل كأن ماءه إذا عسل الريح ، رويزي سمل الطيلسان ، والسمل : الخلق ، وإنما شبه صفائه بخضرة الطيلسان وجعله سملا لأن الشيء إذا لونه أعتق . وعسل الدليل بالمفازة : أسرع . الناقة السريعة ، ذهب سيبويه إلى أنه من العسلان . وقال حبيب : قالوا للعنس عنسل ، فذهب إلى أن اللام من عنسل وأن وزن الكلمة فعلل واللام الأخيرة زائدة ؛ قال ابن جني : وقد هذا القول مذهب سيبويه الذي عليه ينبغي أن يكون العمل ، وذلك فنعل من العسلان الذي هو عدو الذئب ، والذي ذهب هو القول ، لأن زيادة النون ثانية أكثر من زيادة اللام ، ألا كثرة باب قنبر وعنصل وقنفخر وقنعاس وقلة باب ذلك قال الأعشى : الجوز ، جوز الفلا ، البازل العنسل . ويقال : فلان أخبث من أبي عسلة ومن أبي رعلة ومن ومن أبي معطة ، كله الذئب . : شديد الضرب سريع رجع اليد بالضرب ؛ قال ، والنفس تنذرها ، بكف الأهوج العسل مكنسة الطيب ، وهي مكنسة شعر يكنس بها من العطر ؛ قال : ، لا أكون ومدحتي يوما ، صخرة بعسيل المضاف والمضاف إليه بالظرف « فصل بين المضاف بالظرف » هذه عبارة المحكم وضبط صخرة فيه بالجر . وقوله « أراد إلخ » التهذيب وضبط صخرة فيه بالنصب وعليه يتم تمثيله ببيت أبي روايتان في البيت كما لا يخفى ، وقوله بعد « وقيل أراد لا أكونن » قبل هذا ما يحسن العطف عليه ، وفي التهذيب والصحاح : لا أكونن ، بنون ؛ أراد كناحت صخرة يوما بعسيل ، هكذا أنشد عن ومثله قول أبي الأسود : مستعتب ، الله إلا قليلا ولا ذاكر الله ؛ وأنشد الفراء أيضا : عم لسليمى مشمعل ، الكرى زاد الكسل أراد لا أكونن ومدحتي . الريشة التي تقلع بها الغالية ، وجمعها عسل . من أعسال المال أي حسن الرعية له ، يقال عسل إزاء مال وخال مال أي مصلح مال . والعسيل : قضيب وجمعه عسل . والعسل والعسلان : الخبب . وفي حديث عمر : أنه بن معديكرب : كذب ، عليك العسل أي عليك بسرعة هو من العسلان مشي الذئب واهتزاز الرمح ، وعسل بالشيء بسلا له وعسلا ، وهو اللحي في الملام . وعسلي علامتهم . وابن عسلة : من شعرائهم ؛ قال ابن الأعرابي : وهو عسلة . وعاسل بن غزية : من شعراء هذيل . وبنو قبيلة يزعمون أن أمهم السعلاة . وقال الأزهري في ترجمة قال وذكر أعرابي « قال وذكر أعرابي » القائل هو النضر بن شميل من التهذيب ) أمة فقال : هي لنا وكل ضربة لها من قال : العسلة النسل .

أظهر المزيد

من ديوان

⭐ العسل, : مادة لزجة ينتجها النحل. ، مرادف : شهْدْ. ، تضاد : العلقم.

⭐ عسل, : اسم للمادة اللزجة التي ينتجها النحل حلوة المذاق. ، مرادف : ، تضاد : دبس

⭐ ع س ل 3377- ع س ل عسل يعسل، تعسيلا، فهو معسل، والمفعول معسل (للمتعدي)

⭐ عسل الشيء: صار حلوا كالعسل "عسل التين- نبات معسل: له عصارة حلوة".

من القرآن الكريم

(( مَّثَلُ الْجَنَّةِ الَّتِي وُعِدَ الْمُتَّقُونَ ۖ فِيهَا أَنْهَارٌ مِّن مَّاءٍ غَيْرِ آسِنٍ وَأَنْهَارٌ مِّن لَّبَنٍ لَّمْ يَتَغَيَّرْ طَعْمُهُ وَأَنْهَارٌ مِّنْ خَمْرٍ لَّذَّةٍ لِّلشَّارِبِينَ وَأَنْهَارٌ مِّنْ عَسَلٍ مُّصَفًّى ۖ وَلَهُمْ فِيهَا مِن كُلِّ الثَّمَرَاتِ وَمَغْفِرَةٌ مِّن رَّبِّهِمْ ۖ كَمَنْ هُوَ خَالِدٌ فِي النَّارِ وَسُقُوا مَاءً حَمِيمًا فَقَطَّعَ أَمْعَاءَهُمْ))
سورة: 47 - أية: 15
English:

This is the similitude of Paradise which the godfearing have been promised: therein are rivers of water unstaling, rivers of milk unchanging in flavour, and rivers of wine -- a delight to the drinkers, rivers, too, of honey purified; and therein for them is every fruit, and forgiveness from their Lord -- Are they as he who dwells forever in the Fire, such as are given to drink boiling water, that tears their bowels asunder?


تفسير الجلالين:

«مثل» أي صفة «الجنة التي وعد المتقون» المشتركة بين داخليها مبتدأ خبره «فيها أنهار من ماءٍ غير آسن» بالمد والقصر كضارب وحذر، أي غير متغير بخلاف ماء الدنيا فيتغير بعارض «وأنهار من لبن لم يتغير طعمه» بخلاف لبن الدنيا لخروجه من الضروع «وأنهار من خمر لذة» لذيذة «للشاربين» بخلاف خمر الدنيا فإنها كريهة عند الشرب «وأنهار من عسل مصفى» بخلاف عسل الدنيا فإنه بخروجه من بطون النحل يخالط الشمع وغيره «ولهم فيها» أصناف «من كل الثمرات ومغفرة من ربهم» فهو راض عنهم مع إحسانه إليهم بما ذكر بخلاف سيد العبيد في الدنيا فإنه قد يكون مع إحسانه إليهم ساخطا عليهم «كمن هو خالد في النار» خبر مبتدأ مقدر، أي أمن هو في هذا النعيم «وسقوا ماء حميما» أي شديد الحرارة «فقطَّع أمعاءهم» أي مصارينهم فخرجت من أدبارهم، وهو جمع معى بالقصر، وألفه عن ياء لقولهم ميعان. للمزيد انقر هنا للبحث في القران