القاموس الشرقي
ألاحظ , اللحظات , اللحظة , الملاحظ , الملاحظات , الملاحظة , الملحوظ , الملحوظات , بالملاحظات , بالملاحظة , بلحظات , بملاحظة , سيلاحظ , فالملاحظة , فلاحظ , كلحظة , كملاحظ , لاحظ , لاحظت , لاحظته , لاحظنا , لحظ , لحظات , لحظة , لوحظ , ملاحظ , ملاحظا , ملاحظات , ملاحظاته , ملاحظاتهم , ملاحظة , ملاحظته , ملاحظتها , ملحوظ , ملحوظا , ملحوظات , ملحوظة , نلاحظ , نلاحظه , واللحظة , والملاحظ , ولاحظ , ولاحظت , ولاحظتها , ولاحظوا , ولحظاتنا , وملاحظا , وملاحظات , وملاحظاته , وملاحظاتهم , ونلاحظ , ويلاحظ , ويلحظونه , يلاحظ , يلاحظون ,
المعنى في القاموس الشرقي
اضغط + للمزيد المصدر كلمة فصحى الجذع النوع الانجليزية
+ لحظة لحظة لَحْظَة noun moment instant moments instants
+ لحظات لحظة لَحْظَة noun moments instants
+ كلحظة لحظة لَحْظَة gerund moment instant
+ بهاللحظة لحظة لَحْظَة noun moment
+ بلحظة لحظة لَحْظَة noun moment instant moments instants
+ بلحظات لحظة لَحْظَة noun moments instants
+ اللحظة لحظة لَحْظَة noun moment instant moments instants
+ اللحظات لحظة لَحْظَة noun moments instants
+ لَحْظَة لحظة لَحْظَة NOUN:FS moment;instance
+ واللحظة لحظة لَحْظَة noun the_moment
المعنى في المعاجم

⭐ المغرب في ترتيب المعرب :

‏(‏اللحاظ‏)‏ مؤخر العين إلى الصدغ‏.‏

⭐ معجم المحيط في اللغة:

اللحاظ مؤخر العين. واللحظة النظرة من جانب الأذن. وقال أبو عمرو اللحاظ بطن الريشة الأبيض إذا أخذت من الجناح فقشرت فأسفلها الأبيض هو اللحاظ. واللحاظ وسم على العينين. وجبل من جبال هذيل يسمى لحوظ ؛ سمي به لتلحظه أي ضيقه. واللحوظ الضيق. ولحيظ اسم ماء. الحاء والظاء والنون

⭐ المصباح المنير في غريب الشرح الكبير:

لحظته بالعين ولحظت إليه لحظا من باب نفع راقبته ويقال نظرت إليه بمؤخر العين عن يمين ويسار وهو أشد التفاتا من الشزر واللحاظ بالكسر مؤخر العين مما يلي الصدغ. وقال الجوهري : بالفتح ولاحظته وملاحظة ولحاظا من باب قاتل راعيته.

⭐ كتاب العين:

"لحظ: اللحاظ: مؤخر العين، واللحظة: النظرة من جانب الأذن، ومنه قول: الشاعر: فلما تلته الخـيل وهـو مـثـابـر

⭐ لسان العرب:

: لحظه يلحظه لحظا ولحاظا ولحظ إليه : نظره بمؤخر أي جانبيه كان ، يمينا أو شمالا ، وهو أشد التفاتا من قال : كأن عيوننا ، من شدة اللحظان اللحظة النظرة من جانب الأذن ؛ ومنه قول الشاعر : الخيل ، وهو مثابر ، يخفي نظرة ويعيدها الماق والموق طرف العين الذي يلي الأنف ، واللحاظ مما يلي الصدغ ، والجمع لحظ . وفي حديث النبي ، صلى الله : جل نظره الملاحظة ؛ الأزهري : هو أن ينظر الرجل إلى الشيء شزرا ، وهو شق العين الذي يلي الصدغ . بالفتح : مؤخر العين . واللحاظ ، بالكسر : مصدر لاحظته إذا راعيته . مفاعلة من اللحظ ، وهو النظر بشق العين الذي يلي وأما الذي يلي الأنف فالموق والماق . قال ابن بري : المشهور في الكسر لا غير ، وهو مؤخرها مما يلي الصدغ . وفلان لحيظ نظيره . ولحاظ السهم : ما ولي أعلاه من القذذ ، وقيل : يلي أعلى الفوق من السهم . وقال أبو حنيفة : اللحاظ تنسحي من العسيب مع الريش عليها منبت الريش ؛ قال وأما قول الهذلي يصف سهاما : كأن لحاظها ، بين اللحاظ ، قضيم ريشا لؤاما . ولحاظ الريشة : بطنها إذا أخذت من فأسفلها الأبيض هو اللحاظ ، شبه بطن الريشة ، وهو الرق الأبيض يكتب فيه . ابن شميل : اللحاظ مؤخر العين إلى الأذن ، وهو خط ممدود ، وربما كان لحاظان من وربما كان لحاظ واحد من جانب واحد ، وكانت سمة بني سعد . وجمل ، وقد لحظت البعير ولحظته تلحيظا ؛ وقال تنضح بعد الخطم اللحاظا : سمة تحت العين ؛ حكاه ابن الأعرابي ؛ وأنشد : صبحت بني الديان موضحة ، التلحيظ والخبط « التلحيظ » تقدم للمؤلف في مادة خبط التلحيم بالميم بدل الظاء .) الأعرابي التلحيظ اسما للسمة ، كما جعل أبو عبيد للسمة فقال : التحجين سمة معوجة ؛ قال ابن سيده : وعندي واحد منهما إنما يعنى به العمل ولا أبعد مع ذلك أن يكون ، فإن سيبويه قد حكى التفعيل في الأسماء كالتنبيت ، وهو ، والتمتين ، وهو خيوط الفسطاط ، ويقوي ذلك أن هذا قرنه بالخبط وهو اسم . ولحاظ الدار : فناؤها ؛ قال وهل بلحاظ الدار والصحن معلم ، بين العراق تلوح ؟ بالكسر : قطعة من الأرض قدر مد البصر . ولحظة : اسم قال النابغة الجعدي : أسد ، بلحظة ، مشـ باسل جهم ولحظة مأسدة بتهامة ؛ يقال : أسد لحظة كما يقال ، وأنشد بيت الجعدي .

أظهر المزيد

⭐ تاج العروس من جواهر القاموس:

لحظ : لحظه ، كمنعه يلحظه ، ولحظ إليه لحظا ، بالفتح ، ولحظانا محركة ، أي نظر بمؤخر عينيه ، كذا في الصحاح ، أي من أي جانبيه كان ، يمينا أو شمالا . ومن ذلك حديث ابن عباس : أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يلحظ في الصلاة ولا يلتفت . وهو أشد التفاتا من الشزر . قال : % ( نظرناهم حتى كأن عيوننا % بها لقوة من شدة اللحظان ) % وقيل : اللحظة : النظرة من جانب الأذن ، ومنه قول الشاعر : % ( فلم تلته الخيل وهو مثابر % على الركب يخفي نظرة ويعيدها ) والملاحظة : مفاعلة منه ، ومنه الحديث : جل نظره الملاحظة قال الأزهري : هو أن ينظر الرجل بلحاظ عينيه إلى الشيء شزرا ، وهو شق العين الذي يلي الصدغ . واللحاظ ، كسحاب : مؤخر العين ، كذا في الصحاح . قال شيخنا : وبعض المتشدقين يكسره وهو وهم ، كما أوضحته في شرح نظم الفصيح . قلت : وهذا الذي خطأه قد وجد بخط الأزهري في التهذيب : الماق والموق : طرف العين الذي يلي الصدغ ، بكسر اللام ولكن ابن بري صرح بأن المشهور في لحاظ العين الكسر لا غير . ) واللحاظ ككتاب : سمة تحت العين ، عن ابن الأعرابي . وقال ابن شميل هو ميسم في مؤخرها إلى الأذن ، وهو خط ممدود ، وربما كان لحاظان من جانبين ، وربما كان لحاظ واحد من جانب واحد ، وكانت هذه السمة سمة بني سعد . قال رؤبة ، ويروى للعجاج : ( ونار حرب تسعر الشواظا تنضج بعد الخطم اللحاظا ) الخطام : سمة تكون على الخطم . يقول : وسمناهم من حربنا بسمتين لا تخفيان . كالتلحيظ ، حكاه ابن الأعرابي ، وأنشد : أم هل صبحت بني الديان موضحةشنعاء باقية التلحيظ والخبط جعله ابن الأعرابي اسما للسمة ، كما جعل أبو عبيد التحجين اسما للسمة ، فقال : التحجين : سمة معوجة . قال ابن سيده : وعندي أن كل واحد منهما إنما يعنى به العمل ، ولا أبعد مع ذلك أن يكون التفعيل اسما ، فإن سيبويه قد حكى التفعيل في الأسماء ، كالتنبيت ، وهو شجر بعينه . والتمتين ، وهو خيوط الفسطاط ، يقوي ذلك أن هذا الشاعر قد قرنه بالخبط . أو اللحاظ : ما ينسحي من الريش إذا سحي من الجناح ، قاله ابن فارس . وقال أبو حنيفة : اللحاظ : الليطة التي تنسحي من العسيب مع الريش ، عليها منبت الريش . قال الأزهري : وأما قول الهذلي . يصف سهاما : ( كساهن ألاما كأن لحاظها وتفصيل ما بين اللحاظ قضيم ) كأنه أراد كساها ريشا لؤاما . ولحاظ الريشة : بطنها إذا أخذت من الجناح فقشرت ، فأسفلها الأبيض هو اللحاظ . شبه بطن الريشة المقشورة بالقضيم ، وهو الرق الأبيض يكتب فيه . واللحاظ من السهم : ما ولي أعلاه من القذذ من الريش ، وقيل : ما يلي أعلى الفوق من السهم . واللحيظ ، كأمير : النظير والشبيه . يقال : هو لحيظ فلان ، أي نظيره وشبيهه . ولحيظ ، بلا لام : ماء أو ردهة م معروفة ، طيبة الماء . قال يزيد بن مرخية : ( وجاؤوا بالروايا من لحيظ فرخوا المحض بالماء العذاب ) رخوا : أي خلطوا . ولحوظ ، كصبور : جبل لهذيل ، نقله الصاغاني . ولحظة ، كحمزة : مأسدة بتهامة ، ومنه : أسد لحظة ، كما يقال : أسد بيشة . قال النابغة الجعدي : ( سقطوا على أسد بلحظة مش بوح السواعد باسل جهم ) ) والتلحظ : الضيق والالتصاص ، نقله الصاغاني ، قال : ومنه اشتقاق لحوظ لجبل من جبال هذيل المذكور . ومما يستدرك عليه : اللحظة : المرة من اللحظ . ويقولون : جلست عنده لحظة ، أي كلحظة العين ، ويصغرونه لحيظة ، والجمع لحظات . واللحظ ، بالفتح : لحاظ العين ، والجمع ألحاظ : يقال : فتنته بلحاظها وألحاظها ، وجمع اللحاظ اللحظ ، كسحاب وسحب . ورجل لحاظ ، كشداد . وتلاحظوا ، ويقال : أحوالهم متشاكلة متلاحظة . وهو مجاز . ولاحظه ملاحظة ولحاظا : راعاه ، وهو مجاز . ويقال : هو عنده محفوظ ، وبعين العناية ملحوظ . وجمل ملحوظ بلحاظين ، وقد لحظه ، ولحظه تلحيظا . ولحاظ الدار ، بالكسر : فناؤها . قال الشاعر : ( وهل بلحاظ الدار والصحن معلم ومن آيها بين العراق تلوح ) البين ، بالكسر : قطعة من الأرض قدر مد البصر . واللحوظ ، كصبور : الضيق . والملحظ ، كمطلب : اللحظ ، أو موضعه ، وجمعه الملاحظ .

أظهر المزيد

من ديوان

⭐ الحظ, : هو اسم مفرد ويعني الشيء المقدر حصوله للشخص سواء كان جيد ام سيء ، مرادف : زَهْر - بَخْت - طَالِع ، تضاد : نَحْس- زَهْر

⭐ ل ح ظ 4538- ل ح ظ لحظ/ لحظ إلى يلحظ، لحظا ولحظانا، فهو لاحظ، والمفعول ملحوظ

⭐ لحظ فلانا/ لحظ إلى فلان: نظر إليه بمؤخر العين عن يمين ويسار "لحظه شزرا".

من القرآن الكريم