القاموس الشرقي
بالملعقة , لعق , لعقا , ملعقة , ويلعقونها , يلعقونها ,
المعنى في القاموس الشرقي
اضغط + للمزيد المصدر كلمة فصحى الجذع النوع الانجليزية
+ يلعقونها لعق لَعِق iv licks
+ ويلعقونها لعق لَعِق iv Licks
+ لعقا لعق لَعْق gerund lick
المعنى في المعاجم

⭐ المغرب في ترتيب المعرب :

‏(‏فنلعقه‏)‏ في ‏(‏ق ف‏)‏ ‏(‏قفع‏)‏‏.‏

⭐ معجم المحيط في اللغة:

اللعوق: اسم لما يلعق، وتقول: لعقت لعقا واللعقة كاللقمة. واللعاق: بقية مما ابتلع. ولعقة الدم: الأحلاف من قريش. ولعق إصبعه: إذا مات. واللعوقة: السرعة مع النزق. ورجل لعوق: مسلوس العقل. والتعق لونه: تغير.

⭐ المصباح المنير في غريب الشرح الكبير:

لعقته ألعقه من باب تعب لعقا مثل فلس أكلته بأصبع واللعوق بالفتح كل ما يلعق كالدواء والعسل وغيره ويتعدى إلى ثان بالهمزة فيقال ألعقته العسل فلعقه واللعقة بالفتح المرة واللعقة بالضم اسم لما يلعق بالأصبع أو بالملعقة وهي بكسر الميم آلة معروفة والجمع الملاعق.

⭐ كتاب العين:

"لعق: اللعوق: اسم كل شيء يلعق، من حلاوة أو دواء، لعقته ألعقه لعقا. لا تحرك مصدره لأنه فعل واقع، ومثل هذا لا يحرك مصدره. وأما عجل عجلا وندم ندما فيحرك لأنك لا تقول: عجلت الشيء ولا ندمته لأن هذا فعل غير واقع. والملعقة: خشبة معترضة الطرف يؤخذ بها ما يلعق. واللعقة: اسم ما تأخذه بالملعقة. واللعقة: المرة الواحدة فالمضموم اسم. والمفتوح فعل مثل اللقمة واللقمة والأكلة و الأكلة. واللعاق: بقية ما بقي في فمك مما ابتلعت، تقول: ما في فمي لعاق من طعام كما تقول: أكال ومصاص. وفي الحديث: |إن للشيطان لعوقا ونشوقا يستميل بهما العبد إلى هواه|. فاللعوق اسم ما يلعقه، والنشوق: اسم ما يستنشقه. لقع: لقعت الشيء: رميت به، القعه لقعا. واللقاعة على بناء شداخة: الرجل الداهية الذي يتلقع بالكلام يرمي به رميا، قال: باتت تمنيها الربيع وصوبـه

⭐ لسان العرب:

: لعق الشيء يلعقه لعقا : لحسه . واللعقة ، بالفتح : ، تقول : لعقت لعقة واحدة . وفي الحديث : كان يأكل بثلاث فرغ لعقها وأمر بلعق الأصابع والصحفة أي لطع ما أثر الطعام ، وقد لعقه يلعقه لعقا . واللعقة : ما على هذا الباب واللعقة : الشيء القليل منه . وألعقه إياه عن السيرافي ، يقال : قد ألعقته من الطعام ما يلعقه واللعوق : اسم ما يلعق ، وقيل : اسم لكل طعام يلعق من عسل . ما لعق به واحدة الملاعق واللعقة ، بالضم : اسم ما . واللعاق : ما بقي في فيك من طعام لعقته . وفي إن للشيطان لعوقا ودساما : اللعوق : اسم لما يلعقه ، اللعوق اسم لم يلعق أي يؤكل بالملعقة . ورجل وعقة وعقة : نكد لئيم الخلق ، ولعقة إتباع . سرعة الإنسان فيما أخذ فيه من عمل في خفة ونزق . المسلوس العقل . ولعق فلان إصبعه أي مات ، وهو كناية . ويقال : لعقة من ربيع ليس إلا في الرطب يلعقها المال لعقا . لعق أي حريص ، وهو إتباع له .

⭐ تاج العروس من جواهر القاموس:

لعق :لعقه ، كسمعه لعقا ، ولعقة ويضم : لحسه . وفي الحديث : كان يأكل بثلاث أصابع ، فإذا فرغ لعقها وأمر بلعق الأصابع والصحفة ، أي : لطع ما عليها من أثر الطعام . ومن المجاز : لعق إصبعه أي : مات كما في الصحاح . وفي الأساس : أصابعه . واللعقة : المرة الواحدة . تقول : لعقت لعقة واحدة ، كالغرفة والغرفة . ومن المجاز : في الأرض لعقة من ربيع أي : قليل من الرطب . ونص الجوهري : ليس إلا في الرطب يلعقها المال لعقا . واللعقة بالضم : ما لعق ، يطرد على هذا باب . وفي الصحاح : ما تأخذه الملعقة . هكذا في سائر الأصول . وفي بعض النسخ : في الملعقة . وفي العباب : الشيء القليل بقدر ما تأخذه الملعقة . واللعوق كصبور : ما يلعق من دواء أو عسل . وقيل : هو اسم لما يؤكل بالملعقة . وفي الحديث : إن للشيطان نشوقا ولعوقا ودساما أي : ما يدسم به أذنيه ، أي : يسدهما ، يعني أن وساوسه مهما وجدت منفذا دخلت فيه . ورجل لعوق ، كجدول وهو القليل العقل المسلوسه . واللعاق كغراب : ما بقي في فيك من طعام لعقته . يقال : ما في في لعاق من طعامك . وقال الليث : هو ما بقي في فيه من بقية ما ابتلع . تقول : ما في في لعاق من طعامك ، ومن فضلك . واللعوقة : سرعة العمل وخفته ونزقه فيما أخذ فيه من عمل ، عن ابن دريد . ورجل وعق لعق ، ككتف : حريص وهو إتباع له ، كما في الصحاح . وقال الليث : لعقة الدم ، محركة أحلاف من قريش . وقال غيره : هم بنو عبد الدار ، وبنو مخزوم ، وبنو عدي ، وبنو سهم ، وبنو جمح سموا بذلك لأنهم تحالفوا فنحروا جزورا ، فلعقوا من دمها ، أو لأنهم غمسوا أيديهم فيه وهذا عن الليث . والتعق لونه ، مبنيا للمفعول : إذا تغير نقله الصاغاني . ومما ) يستدرك عليه : ألعقه إياه ، ولعقه تلعيقا ، عن السيرافي . ورجل وعقة لعقة ، أي : نكد لئيم الخلق ، وهو إتباع له . والملعقة ، بالكسر : ما لعق به ، واحدة الملاعق . وفي المثل : أحمق من لاعق الماء وأنشد الليث لمالك بن أسماء بن خارجة : ( وأحمق ممن يلعق الماء قال لي دع الخمر واشرب من شراب معسل ) وقالابن فارس : اللعوق : أقل الزاد . يقال : ما معنا إلا لعوق ، أي : شيء يسير ، وهو مجاز . ومن المجاز أيضا : ألعق النساج الثوب : إذا خفف غزله ، كما في الأساس . ومما يستدرك عليه :

أظهر المزيد

من ديوان

⭐ ل ع ق 4574- ل ع ق لعق يلعق، لعقا، فهو لاعق، والمفعول ملعوق

⭐ لعق العسل ونحوه: لحسه بلسانه أو بإصبعه "لعق الإناء- *لن تبلغ المجد حتى تلعق الصبرا*" ° لعق إصبعه: كناية عن موته- لعق جراحه: خفف عن نفسه، حاول إزالة ما أصابه من ضرر. 4574- ل ع ق ألعق يلعق، إلعاقا، فهو ملعق، والمفعول ملعق

من القرآن الكريم

(( وَأَتِمُّوا الْحَجَّ وَالْعُمْرَةَ لِلَّهِ ۚ فَإِنْ أُحْصِرْتُمْ فَمَا اسْتَيْسَرَ مِنَ الْهَدْيِ ۖ وَلَا تَحْلِقُوا رُءُوسَكُمْ حَتَّىٰ يَبْلُغَ الْهَدْيُ مَحِلَّهُ ۚ فَمَن كَانَ مِنكُم مَّرِيضًا أَوْ بِهِ أَذًى مِّن رَّأْسِهِ فَفِدْيَةٌ مِّن صِيَامٍ أَوْ صَدَقَةٍ أَوْ نُسُكٍ ۚ فَإِذَا أَمِنتُمْ فَمَن تَمَتَّعَ بِالْعُمْرَةِ إِلَى الْحَجِّ فَمَا اسْتَيْسَرَ مِنَ الْهَدْيِ ۚ فَمَن لَّمْ يَجِدْ فَصِيَامُ ثَلَاثَةِ أَيَّامٍ فِي الْحَجِّ وَسَبْعَةٍ إِذَا رَجَعْتُمْ ۗ تِلْكَ عَشَرَةٌ كَامِلَةٌ ۗ ذَٰلِكَ لِمَن لَّمْ يَكُنْ أَهْلُهُ حَاضِرِي الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ ۚ وَاتَّقُوا اللَّهَ وَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ شَدِيدُ الْعِقَابِ))
سورة: 2 - أية: 196
English:

Fulfil the Pilgrimage and the Visitation unto God; but if you are prevented, then such offering as may be feasible. And shave not your heads, till the offering reaches its place of sacrifice. If any of you is sick, or injured in his head, then redemption by fast, or freewill offering, or ritual sacrifice. When you are secure, then whosoever enjoys the Visitation until the Pilgrimage, let his offering be such as may be feasible; or if he finds none, then a fast of three days in the Pilgrimage, and of seven when you return, that is ten completely; that is for him whose family are not present at the Holy Mosque. And fear God, and know that God is terrible in retribution.


تفسير الجلالين:

«وأتموا الحج والعمرة لله» أدُّوهما بحقوقهما «فإن أُحصرتم» مُنعتم عن إتمامها بعدوِّ «فما استيسر» تيسَّر «من الهدي» عليكم وهو شاة «ولا تحلقوا رؤوسكم» أي لا تتحللوا «حتى يبلغ الهدي» المذكور «محله» حيث يحل ذبحه وهو مكان الإحصار عند الشافعي فيذبح فيه بنية التحلل ويفرَّق على مساكينه ويحلق وبه يحصل التحلل «فمن كان منكم مريضا أو به أذى من رأسه» كقمل وصداع فحلق في الإحرام «ففدية» عليه «من صيام» ثلاثة أيام «أو صدقة» بثلاثة أصوع من غالب قوت البلد على ستة مساكين «أونسك» أي ذبح شاة وأو للتخيير وألحق به من حلق لغير عذر أنه أولى بالكفارة وكذا من استمتع بغير الحلق كالطيب واللبس والدهن لعذر أو غيره «فإذا أمنتم» العدو بأن ذهب أو لم يكن «فمن تمتع» استمتع «بالعمرة» أي بسبب فراغه منها بمحظورات الإحرام «إلى الحج» أي إلى الإحرام به بأن يكون أحرم بها في أشهره «فما استيسر» تيسر «من الهدي» عليه وهو شاة يذبحها بعد الإحرام به والأفضل يوم النحر «فمن لم يجد» الهدي لفقده أو فقد ثمنه «فصيامُ» أي فعليه صيام «ثلاثة أيام في الحج» أي في حال الإحرام به فيجب حينئذ أن يُحْرمَ قبل السابع من ذي الحجة والأفضل قبل السادس لكراهة صوم يوم عرفة ولا يجوز صومها أيام التشريق على أصح قولي الشافعي «وسبعة إذا رجعتم» إلى وطنكم مكة أو غيرها وقيل إذا فرغتم من أعمال الحج وفيه التفات عن الغيبة «تلك عشرة كاملة» جملة تأكيد لما قبلها «ذلك» الحكم المذكور من وجوب الهدي أو الصيام على من تمتع «لمن لم يكن أهله حاضري المسجد الحرام» بأن لم يكونوا على دون مرحلتين من الحرم عند الشافعي فإن كان فلا دم عليه ولا صيام وإن تمتع فعليه ذلك وهو أحد وجهين عند الشافعي والثاني لا والأهل كناية عن النفس وألحق بالتمتع فيما ذكر بالسنة القارن وهو من أحرم بالعمرة والحج معا أو يدخل الحج عليها قبل الطواف «واتقوا الله» فيما يأمركم به وينهاكم عنه «واعلموا أن الله شديد العقاب» لمن خالفه. للمزيد انقر هنا للبحث في القران