القاموس الشرقي
بمناديل , بمنديل , منديل ,
المعنى في القاموس الشرقي
اضغط + للمزيد المصدر كلمة فصحى الجذع النوع الانجليزية
+ تندلون ندلل ندَلل verb find
المعنى في المعاجم

⭐ المغرب في ترتيب المعرب :

‏(‏قوله‏)‏ في الماجن يلبس قباطاقا ‏(‏ويتمندل‏)‏ بمنديل خيش أي يشده برأسه ويعتم به ويقال تندلت بالمنديل وتمندلت أي تمسحت به وعن بعض التابعين أنه كانت له بضاعة يتصرف فيها ويتجر فقيل له في ذلك فقال لولاها لتمندل بي بنو العباس أي لابتذلوني بالتردد إليهم والدخول عليهم وطلب ما لديهم‏.‏

⭐ المصباح المنير في غريب الشرح الكبير:

المنديل مذكر قاله ابن الأنباري وجماعة ولا يجوز التأنيث لعدم العلامة في التصغير والجمع فإنه لا يقال منيديلة ولا منديلات ولا يوصف بالمؤنث فلا يقال منديل حسنة فإن ذلك كله يدل على تأنيث الاسم فإذا فقدت علامة التأنيث مع كونها طارئة على الاسم تعين التذكير الذي هو الأصل وتمندلت بالمنديل وتندلت تمسحت به وحذف الميم أكثر وأنكر الكسائي تمندلت بالميم ويقال هو مشتق من ندلت الشيء ندلا من باب قتل إذا جذبته أو أخرجته ونقلته.

⭐ معجم المحيط في اللغة:

الندل: الوسخ من غير استعمال. وتندلت بالمنديل: تمسحت به من وضر. وإنه لنودلاني: أي ضخم الرأس. وجاء ينودل: إذا جاء يطأ الأرض وطأ ثقيلا. والمنودل: الشيخ إذا اضطرب من الكبر. ونودلت خصيته: استرخت. وانتدلت الشيء: احتملته؛ من عصا وغيرها. والندل: النقل، وبه سمي المنديل. والمندل: الخف. وندل المال: إذا تناوله. وندل بسلحه: رمى به. والمندل: الذكر الصلب. والمندل: موضع ينسب إليه العود الطيب. والنيدلان: الكابوس، والنيدلان لغة فيه. والنئدل: الأمر الجسيم. الدال واللام والفاء

⭐ لسان العرب:

: الندل : نقل الشيء واحتجانه . الجوهري : الندل النقل ندل الشيء ندلا نقله من موضع إلى آخر ، وندل التمر من والخبز من السفرة يندله ندلا غرف منهما بكفه ، وقيل : هو الغرف باليدين جميعا ، والرجل مندل ، بكسر وقال يصف ركبا ويمدح قوم دارين بالجود : خفافا عيابهم ، دارين بجر الحقائب ألهى الناس جل أمورهم ، المال ندل الثعالب اندلي يا زريق ، وهي قبيلة ، ندل الثعالب ، يريد والعرب تقول : أكسب من ثعلب ؛ قال ابن بري : وقيل في هذا الشاعر إنه لصوصا يأتون من دارين فيسرقون ويملؤون حقائبهم ثم إلى دارين ، وقيل : يصف تجارا ، وقوله على حين ألهى أمورهم : يريد حين اشتغل الناس بالفتن والحروب ، والبجر : وهو العظيم البطن ، والندل : التناول ؛ وبه فسر بعضهم فندلا زريق المال . انتدلت المال وانتبلته أي احتملته . : الندل « الندل » في القاموس بضمتين ، وفي خط ). خدم الدعوة ؛ قال الأزهري : سموا ندلا لأنهم إلى من حضر الدعوة . إذا أخرجتها من البئر . والندل : شبه الوسخ والندل شبه الوسخ » ضبط في القاموس بسكون الدال وكذا في المحكم في إلا المصدر ، وفي الأصل بالسكون في قوله بعد يجوز أن يكون من هو الوسخ ، وضبط في مصدر الفعل هنا بالتحريك ) وندلت يده . نادر والمندل ، كله : الذي يتمسح به ، هو من الندل الذي هو الوسخ ، وقيل : إنما اشتقاقه من الندل الذي ؛ قال الليث : الندل كأنه الوسخ من غير استعمال في العربية ، به وتمندل ؛ قال أبو عبيد : وأنكر الكسائي تمندل . وتمندلت أي تمسحت به من أثر الوضوء ؛ قال : والمنديل ، على تقدير مفعيل ، اسم لما يمسح به ، ويقال أيضا تمندلت . « والمندل إلخ » كذا في القاموس وضبطهما الصاغاني بخطه الخف ؛ عن ابن الأعرابي ، يجوز أن يكون من الندل الذي لأنه يقي رجل لابسه الوسخ ، ويجوز أن يكون من الندل الذي لأنه يتناول للبس ؛ قال ابن سيده : وقوله أنشده أبو سقيط الطل يضربنا ، ، قرانا نبح درواس يجوز أن يعني به امرأة فيكون فعولا من الندل الذي هو شبيه وإنما سماها بذلك لوسخها ، وقد يجوز أن يكون عنى به رجلا ، وأن به الضبع ، وأن يكون عنى كلبة أو لبوءة ، أو أن يكون الشيخ المضطرب من الكبر . ونودل الرجل : اضطرب من بلد بالهند . والمندلي من العود : أجوده نسب إلى هذا البلد الهندي ، وقيل : المندل والمندلي عود يتبخر به من غير أن يخص ببلد ؛ وأنشد الفراء للعجير مشت نادى بما في ثيابها ، والمندلي المطير « المطير » كذا في الأصل والجوهري والأزهري ، والذي في المحكم : . قال المبرد : المندل العود الرطب وهو المندلي ؛ : هو عندي رباعي لأن الميم أصلية لا أدري أعربي هو أو والمطير : الذي سطعت رائحته وتفرقت . والمندلي : عطر المندل ، وهي من بلاد الهند ؛ قال ابن بري : الصواب أن يقول ينسب إلى مندل لأن مندل اسم علم لموضع بالهند العود ، وكذلك قمار ؛ قال ابن هرمة : ، إذ طرقتك ، باتوا بقارعتي قمار « كأن الركب إلخ » هكذا في الأصل بجر القافية ، وفي ياقوت : قمارا الراء ، وقبله : ، إن خيال سلمى * إذا نمنا ألم بنا فزارا ) دون عود مندل ؛ قال : وشاهده قول كثير يصف نارا : خبت من آخر الليل خبوة ، المندلي فتثقب المندل على العود ، على إرادة ياءي النسب وحذفهما ضرورة ، تبخرت بالمندل وهو يريد المندلي على حد قول رؤبة : ملء الفجاج قتمه ، كتانه وجهرمه ، قال : ويدلك على صحة ذلك دخول الألف واللام في قال عمر بن أبي ربيعة : ، قبيل الصبـ البيت ، ما تخبو ؟ أوقدت يلقى ، المندل الرطب إذا أخمدت ؛ وقال كثير : أردان عزة موهنا ، بالمندل الرطب نارها بري : وحكى زبير أن مدنية قالت لكثير : فض الله فاك أنت أردان عزة موهنا ، بالمندل الرطب نارها نعم قالت : أرأيت لو أن زنجية بخرت أردانها بمندل كانت تطيب ؟ هلا قلت كما قال سيدكم امرؤ القيس : كلما جئت طارقا ، طيبا ، وإن لم تطيب ؟ : الكابوس ؛ عن الفارسي ، وقيل : هو مثل وأنشد ثعلب : قليل النيل ، النيدلان بالليل : من غرير مكبول ، النيدلان والغول كالنيدلان ؛ قال ابن جني : همزته زائدة ؛ قال : حدثني علي ، قال ابن بري : ومن هذا الفصل النأدل والنئدل قال : والهمزة زائدة لقولهم النيدلان « النيدلان إلخ » في الأصل هنا وفيما يأتي ، وعبارة القاموس : والنيدلان ، بكسر النون الدال ، والنيدل بكسر النون وفتحها وتثليث الدال وبفتح النون ، والنئدلان مهموزة بكسر النون والدال وتضم الدال والنئدل بكسر وضم الدال الكابوس أو شيء مثله ). في كتابه في النوادر : نودلت خصياه نودلة إذا يقال : جاء منودلا خصياه ؛ قال الراجز : ، إذا ما نودلا ، مرجلا مشى الرجل منودلا إذا مشى مسترخيا ؛ وأنشد : رخو المشرج : ويقال رجل نودل « ويقال رجل نودل » هكذا في الأصل ، يقول ونودل رجل كما يأتي له بعد ) ، قال الشاعر : نودل بهبنقع ، مثدن ، عبل الشوى الإنسان والدابة إذا سال ؛ قال ابن بري : اندال وزنه فنونه زائدة وليست أصلية ، قال : فحقه أن يذكر في فصل دول ، وقد . ويقال للسقاء إذا تمخض : هو يهوذل وينودل ، الأولى بالدال . الثديان . : رجل من سادات العرب ؛ قال عمرو بن جوين فيما زعم « فيما زعم السيرافي » في المحكم : الفارسي ) ، أو امرؤ القيس الفراء : أعطي مليكا مقادتي ، ، حتى يؤوب ابن مندله اسم رجل ؛ أنشد يعقوب في الألفاظ : نودل بمكدن ، مثدن ، عبل الشوى « بمكدن » كذا في الأصل وشرح القاموس بنون ، والذي في المحكم .

أظهر المزيد

⭐ كتاب العين:

ندل : الندل: الوسخ من كل شيء من غير استعمال في العربية. وتندلت بالمنديل أي تمسحت به من أثر الوضوء أو الطهور، وتمندلت، ويقال: أندل عنه الوسخ أي ألقه. باب الدال واللام والفاء معهما

⭐ تاج العروس من جواهر القاموس:

ندل :ندله ندلا : نقله من موضع إلى آخر ، كما في المحكم . ندل الخبز من السفرة ، والتمر من الجلة : غرف منهما بكفه جمعا كتلا ، وقيل : ندله : إذا تناوله باليدين جميعا ، وبه فسر قول الشاعر يصف ركبا ، ويمدح قوم دارين بالجود : % ( يمرون بالدهنا خفافا عيابهم % ويخرجن من دارين بجر الثعالب ) % يقول : اندلي يا زريق ، وهي قبيلة ، ندل الثعالب ، يريد السرعة ، والعرب تقول : أكسب من ثعلب ، كذا في الصحاح ، والبيتان لشاعر من همدان ، وقال ابن بري : وقيل : إنه يصف لصوصا يأتون من دارين فيسرقون ويملؤون حقائبهم ثم يفرغونها ويعودون إلى دارين ، وقيل : يصف تجارا . ندله ندلا : اختلسه ، كما في الصحاح . ندل بسلحه : رمى به ، كما في العباب . والندل : الوسخ أو شبهه من غير استعمال في العربية ، وقال ابن الأعرابي : ولا يبنى منه فعل ، وقال الخليل : ندلت يده ، كفرح تندل ندلا : غمرت . المندل ، كمنبر : المختلس ، والذي يغرف باليدين جميعا . أيضا : الذكر الصلب ، نقله الصاغاني . المندل ، كمقعد : الخف ، وكذلك المنقل ، قال ابن الأعرابي : يجوز أن يكون من الندل بمعنى الوسخ لأنه يقي رجل لابسه من الوسخ ، أو من الندل بمعنى التناول لأنه يتناول للبس . مندل : د ، بالهند بأطراف الساحل . قلت : وهي مدينة مل جاوة بينها وبين سمطرة من جزيرة الجاوة مسافة أحد وعشرين يوما ، وهي أول عمالة الكفار كما حققه ابن بطوطة في رحلتيه . قال المبرد : المندل : العود الرطب أو أجوده ، وهو القاقلى ، وقال كثير : ( بأطيب من أردان عزة موهنا وقد أوقدت بالمندل الرطب نارها ) كالمندلي بياء النسبة ، قال الفراء : هو عود الطيب الذي يتبخر به من غير أن يخص ببلد ، وأنشد للعجير السلولي : ( إذا ما مشت نادى بما في ثيابها ذكي الشذى والمندلي المطير ) يعني العود ، قال الأزهري : وهو عندي رباعي ، لأن الميم أصلية ، لا أدري أعربي هو أم معرب ، وقد أشرنا إليه آنفا ، أو هو منسوب إلى البلد ، ونص الصحاح : والمندلي : عطر ينسب إلى المندل وهي من بلاد الهند ، قال ابن بري : الصواب أن يقول : والمندلي : عود ينسب إلى مندل لأن مندل اسم ، علم لموضع بالهند يجلب منه العود ، وكذلك قمار ، قال ابن هرمة : ) ( كأن الركب إذ طرقتك باتوا بمندل أو بقارعتي قمار ) قال : وقد يقع المندل على العود على إرادة ياء النسب ، وحذفها ضرورة ، فيقال : تبخرت بالمندل ، وهو يريد المندلي . وابن مندلة : ملك للعرب ، عن ابن دريد ، وأنشد : ( فأقسمت لا أعطي مليكا ظلامة ولا سوقة حتى يؤوب ابن مندله ) قلت : هو لعامر بن جوين فيما حكى السيرافي ، أو لامرئ القيس فيما حكى الفراء . والندل ، بضمتين : خدم الدعوة ، عن ابن الأعرابي ، قال الأزهري : سموا ندلا لأنهم ينقلون الطعام إلى من حضر الدعوة . قلت : ومنه اشتقاق المندل الذي يستعمله أهل الدعوة ، ولهم في فتحه طرق شتى ، ذكرها شيخ مشايخنا الشيخ محمد الكشناوي في بهجة الآفاق . والنيدلان ، بكسر النون والدال ، وتضم الدال نقلهما ابن الأعرابي ، والنيدل ، بكسر النون وفتحها كدرهم وصيقل وتثليث الدال أي مع كسر النون وفتحها ، وبفتح النون وضم الدال والنئدلان ، مهموزة قال ابن جني : همزته زائدة ، حدثني بذلك أبو علي ، بكسر النون والدال وتضم الدال أيضا ، والنئدل مهموزة بكسر النون وفتحها وضم الدال وهذه عن ابن بري ، قال : والهمزة زائدة وهي ثالث زئبر وضئبل ، كما تقدمت الإشارة إليه في الضاد مع اللام : الكابوس ، عن الفارسي ، أو شيء مثله ، فهي ثلاث عشرة لغة ، ولم يذكر النيدلان بفتح النون والدال ، وبضم الدال أيضا ، وقد اقتصر عليهما الجوهري فصار الجميع خمس عشرة ، وأنشد ثعلب : نفرجة القلب قليل النيل يلقى عليه النيدلان بالليل والمنديل ، بالكسر على تقدير مفعيل والفتح وهو نادر ، واستعمال العامة فيه أكثر ، المندل ، كمنبر : اسم الذي يتمسح به ، قيل : من الندل الذي هو الوسخ ، وقيل : من الندل الذي هو التناول ، والجمع المناديل . قد تندل به وتمندل : أي تمسح من أثر الوضوء والطهور ، وكذلك تمدل بغير النون ، وقد ذكر في موضعه ، قال الجوهري : وأنكر الكسائي تمندلت بالمنديل ، نقله عن أبي عبيد . قلت : وأجازه ابن الأعرابي . ونودل الشيخ : اضطرب كبرا فهو منودل . في نوادر أبي زيد : يقال : نودلت خصيتاه : إذا استرختا ، يقال : جاء منودلا خصياه . قال الراجز : كأن خصييه إذا ما نودلا أثفيتان تحملان مرجلا ) وقال الأصمعي : مشى الرجل منودلا : إذا مشى مسترخيا ، وأنشد : منودل الخصيين رخو المشرج والنودل : الثدي وهما نودلان . نودل : اسم رجل ، أنشد يعقوب في الألفاظ : ( فازت حليلة نودل بمكدن رخص العظام مثدن عبل الشوى ) وقال ابن بري : ويقال رجل نودل ، وأنشد هذا البيت ، ونصه : ( فازت حليلة نودل بهبنقع رخو العظام . . . إلخ ) والنيدل ، كزبرج : الأمر الجسيم ، نقله الصاغاني . واندال بطنه : إذا سال ، موضعه دول وذكره هنا وهم للجوهري وقد نبه على ذلك ابن بري في حاشيته ، فقال : اندال ، وزنه انفعل ، فنونه زائدة ، وليست أصلية ، فحقه أن يذكر في فصل دول . ومما يستدرك عليه : انتدل المال : احتمله . والمندل ، كمنبر : الرجل يخرج الدلو من البئر ، وقد ندلها منها . والندول ، كصبور ، الامرأة الوسخة ، ويوصف به الرجل أيضا ، وكذلك الضبع واللبؤة والكلبة . وأيضا : اسم موضع ، وبكل ذلك فسر قول الشاعر ، أنشده أبو زيد : ( بتنا وبات سقيط الطل يضربنا عند الندول قرانا نبح ديراس ) ويقال للسقاء إذا تمخض : هو يهوذل وينودل ، الأولى بالذال ، والثانية بالدال . نذل النذل والنذيل : الخسيس من الناس الذي تزدريه في خلقته وعقله ، في المحكم : هو الخسيس المحتقر في جميع أحواله ، قال ابن بري : وشاهد النذل قول الشاعر : ( ويعرف في جود امرئ جود خاله وينذل إن تلقى أخا أمه نذلا ) وشاهد النذيل قول أبي خراش ، أنشده الجوهري : ( منيبا وقد أمسى يقدم وردها أقيدر محموز القطاع نذيل ) ج : أنذال ونذول ونذلاء ، كأمراء ونذال ، بالكسر . وقد نذل ككرم ، نذالة ونذولة سفل سفالة . ومما يستدرك عليه : رجل نذيل ونذال كفرير وفرار ، حكاه ابن بري عن أبي حاتم . نرجل النارجيل ، بفتح الراء ، أهمله الجوهري ، وهو جوز الهند ، واحدته بهاء ، وقد يهمز ، نقله الليث ، قال : وعامة أهل اليمن لا يهمزون ، قال أبو حنيفة : أخبرني الخبير أن نخلته طويلة مثل النخلة سواء إلا أنها لا تكون غلباء ، تميد بمرتقيها حتى تدنيه من الأرض لينا ، قال : ويكون في القنو الكريم منها ثلاثون نارجيلة ، انتهى . ولها لبن يسمى الإطراق وقد ذكر في حرف القاف ، قالوا : وخاصية الزنخ منها إسهال الديدان ، والطري باهي جدا كيف استعمل خاصة باللبن ، وهناك شيء على هيئة هذا النارجيل ينبت في الشعوب والجزائر في البحر يعرف بنارجيل البحر ذكر له خواص كثيرة ، منها : تخليص المفلوج ، وتحريك الباه ، وقد رأيت لبعض المتأخرين من الأطباء فيه تأليفا مستقلا ، والمثقال منه بنصف دينار في مصر القاهرة حرسها الله تعالى .

أظهر المزيد

من ديوان

⭐ دندل, : طأطأ رأسه, أنزل رأسه للأسفل دلاله على الخزي ، مرادف : نزل:هبط. ، تضاد : صَعِدَ.

⭐ يندل, : يستدل على مكان وجود الشيء ، مرادف : يجِدني -يَلْقاني ، تضاد :

من القرآن الكريم

(( وَقَالَ الَّذِينَ كَفَرُوا هَلْ نَدُلُّكُمْ عَلَىٰ رَجُلٍ يُنَبِّئُكُمْ إِذَا مُزِّقْتُمْ كُلَّ مُمَزَّقٍ إِنَّكُمْ لَفِي خَلْقٍ جَدِيدٍ))
سورة: 34 - أية: 7
English:

The unbelievers say, 'Shall we point you to a man who will tell you, when you have been utterly torn to pieces, then you shall be in a new creation?'


تفسير الجلالين:

«وقال الذين كفروا» أي قال بعضهم على جهة التعجب لبعض «هل ندلكم على رجل» هو محمد «ينبئكم» يخبركم أنكم «إذا مزقتم» قطعتم «كل ممزق» بمعنى تمزيق «إنكم لفي خلق جديد». للمزيد انقر هنا للبحث في القران