القاموس الشرقي
أأنزل , إنزال , إنزالها , أنزل , أنزلت , أنزلتموه , أنزلنا , أنزلناه , أنزلناها , أنزلني , أنزله , التنازل , المنازل , المنزل , المنزلون , المنزلي , المنزلية , المنزلين , النازل , النازلة , النزال , النزل , النوازل , بالمنزل , بالنزول , بمنزلي , تتنزل , تنازل , تنزل , تنزلت , تنزيل , تنزيلا , سأنزل , فأنزل , فأنزلنا , فنزل , فننزل , لإنزال , لأنزل , لتنزيل , للنزول , لنزلنا , متنازل , متنازلا , منازل , منازله , منازلها , منازلهم , منزل , منزلا , منزلة , منزلنا , منزله , منزلها , منزلهما , منزلون , منزلي , منزلين , نازل , نازلة , نتنازل , نتنزل , نزال , نزل , نزلا , نزلاء , نزلات , نزلت , نزلنا , نزلناه , نزله , نزلهم , نزول , نزولنا , نزيل , ننزل , ننزله , وأنزل , وأنزلنا , وأنزلها , والتنازلات , والتنزل , والنزول , وتنزيل , ونزل , ونزلت , ونزلنا , ونزلناه , ونزولا , وننزل , وينزل , يتنزل , ينزل , ينزله ,
المعنى في القاموس الشرقي
اضغط + للمزيد المصدر كلمة فصحى الجذع النوع الانجليزية
+ نزلات نزلة نَزْلَة gerund catarrh
+ بينزلهن نزل نزَّل verb put down,get down
+ انزل نزل نِزِل verb post upload
+ النزل نزل نُزُل noun A_building_prepared_for_the_accommodation_of_strangers_for_a_fee؛_hotel
+ أنزلني نزل نَزَل cv cause_me_to_land
+ تنزل نزل نَزَل_ verb tombe ;x; falls
+ تنزللك نزل نَزَل verb go down drop
+ تنزلي نزل نَزَلَ verb descend download
+ فنزل نزل نُزُل pv hospitality
+ فنزلوا نزل نَزَل verb get down go down
المعنى في المعاجم

⭐ المغرب في ترتيب المعرب :

‏(‏المنزل‏)‏ موضع النزول وهو عند الفقهاء دون الدار وفوق البيت وأقله بيتان أو ثلاثة ‏(‏والنزل‏)‏ طعام النزيل وهو الضيف وطعام كثير النزل والنزل هو الزيادة والفضل ‏(‏ومنه‏)‏ قوله العسل من أنزال الأرض أي من ريعها وما يحصل منها وعن الشافعي - رحمه الله - لا يجب فيه العشر لأنه نزل طائر وفي الفرائض أهل ‏(‏التنزيل‏)‏ الذين ينزلون المدلى من ذوي الأرحام منزلة المدلى به في الاستحقاق‏.‏

⭐ معجم المحيط في اللغة:

النازلة: الشديدة من شدائد الدهر تنزل بالنازل، والجميع النوازل. ونزل الراكب عن دابته، والرجل من علو إلى سفل. والنزلة: المرة الواحدة. ونزلت الشيء تنزيلا. والنزل: ما يهيأ للضيف إذا نزل. وريع ما يزرع. وأرض نزلة: كثيرة النزل. وهي البعيدة أيضا، وسحاب نزل. والمستنزل: مثل النزل. والنزالة والنزل: الكثرة، فلان نزل، وما أنزله. ورجل ذو نزل ونزل: أي فضل. وهذا الطعام لنزلة فلان: أي أكلته في مرة. والنزال في الحرب: أن ينزل الفريقان فيتضاربوا. ونزال: أي انزل ونازل، ونزال - بالتشديد - أيضا. والنزالة: السفر، ما زلت أنزل: أي أسافر. وهي الضيافة أيضا، كنا في نزالته ونزلائه وأنزلائه. والنزيل: الضيف. والنزل: المجتمع. وأرض نزلة ومكان نزل: إذا سال من أدنى مطر. وهو من الأودية: الضيق. والمنزل: المني، من قولهم: أنزل أي أمنى. والنزالة : ما أنزله الفحل من مائه. وفلان من نزالة سوء: إذا كان لئيم الأب. ونزل القوم: أتوا منى. وتركناهم على نزلاتهم: أي على حالهم التي كانوا عليها. وأنزلت الناقة: نزل اللبن في ضرعها. الزاي واللام والفاء

أظهر المزيد

⭐ المصباح المنير في غريب الشرح الكبير:

نزل من علو إلى سفل ينزل نزولا ويتعدى بالحرف والهمزة والتضعيف فيقال نزلت به وأنزلته ونزلته واستنزلته بمعنى أنزلته. والمنزل موضع النزول. والمنزلة مثله وهي أيضا المكانة ونزلت هذا مكان هذا أقمته مقامه قال ابن فارس التنزيل ترتيب الشيء. ونزلت عن الحق تركته. وأنزلت الضيف بالألف فهو نزيل فعيل بمعنى مفعول والنزل بضمتين طعام النزيل الذي يهيأ له. وفي التنزيل { هذا نزلهم يوم الدين } وموضع نزل بفتحتين ينزل فيه كثيرا ونزل الطعام نزلا من باب تعب كثر ريعه ونماؤه فهو نزل وطعام كثير النزل وزان سبب أي البركة ومنهم من يقول كثير النزل وزان قفل ومنهم من يمنعها وقرن المنازل ميقات أهل نجد. والنازلة المصيبة الشديدة تنزل بالناس. ونازله في الحرب منازلة ونزالا وتنازلا نزل كل واحد منهما في مقابلة الآخر وبه نزلة وهي كالزكام وقد نزل قاله الصغاني.

أظهر المزيد

⭐ لسان العرب:

: النزول : الحلول ، وقد نزلهم ونزل عليهم ونزل بهم ينزل ومنزلا ، بالكسر شاذ ؛ أنشد ثعلب : الدار منزلها جمل أإن ذكرتك نزول جمل إياها ، الرفع في قوله منزلها وأنث النزول حين أضافه إلى مؤنث ؛ قال ابن بري : تقديره أإن نزولها جمل ، فجمل فاعل بالنزول ، والنزول بذكرتك . ونزله بمعنى ؛ قال سيبويه : وكان أبو عمرو نزلت وأنزلت ولم يذكر وجه الفرق ؛ قال أبو الحسن : لا بين نزلت وأنزلت إلا صيغة التكثير في نزلت في قراءة ابن وأنزل الملائكة تنزيلا ؛ أنزل : كنزل ؛ وقول ابن جني : إليه عندهم وفي كثير من تنزيلاتهم كالاسم الواحد ، إنما هنا لأنه أراد للمضاف والمضاف إليه تنزيلات في وجوه الاسم الواحد ، فكنى بالتنزيلات عن الوجوه المختلفة ، ألا المصدر لا وجه له إلا تشعب الأنواع وكثرتها ؟ مع أن ابن بهذا تسمح تحضر وتحذق ، فأما على مذهب العرب فلا وجه ما قلنا . المنزل ؛ عن الزجاج ، وبذلك فسر قوله تعالى : وجعلنا جهنم ؛ وقال في قوله عز وجل : جنات تجري من تحتها الأنهار نزلا من عند الله ؛ قال : نزلامصدر مؤكد لقوله خالدين فيها فيها إنزالهم فيها . وقال الجوهري : جنات الفردوس قال الأخفش : هو من نزول الناس بعضهم على بعض . يقال : ما وجدنا . بفتح الميم والزاي : النزول وهو الحلول ، تقول : نزلت ؛ وأنشد أيضا : الدار منزلها جمل فدمع العين منحدر سجل ؟ لأنه مصدر . واستنزله بمعنى ، ونزله تنزيلا ، والتنزيل أيضا : والتنزل : النزول في مهلة . وفي الحديث : إن الله تعالى وتقدس ليلة إلى سماء الدنيا ؛ النزول والصعود والحركة والسكون الأجسام ، والله عز وجل يتعالى عن ذلك ويتقدس ، والمراد به نزول الإلهية وقربها من العباد ، وتخصيصها بالليل منه لأنه وقت التهجد وغفلة الناس عمن يتعرض لنفحات ، وعند ذلك تكون النية خالصة والرغبة إلى الله عز وجل وذلك مظنة القبول والإجابة . وفي حديث الجهاد : لا تنزلهم على ولكن أنزلهم على حكمك أي إذا طلب العدو منك الأمان حكم الله فلا تعطيهم ، وأعطهم على حكمك ، فإنك في حكم الله تعالى أو لا تفي به فتأثم . يقال : نزلت عن الأمر كأنك كنت مستعليا عليه مستوليا . : ينزل فيه كثيرا ؛ عن اللحياني . علو إلى سفل : انحدر . والنزال في الحرب : أن ، وفي المحكم : أن ينزل الفريقان عن إبلهما إلى ، وقد تنازلوا . أي انزل ، وكذا الاثنان والجمع والمؤنث بلفظ واحد ؛ إليه فثقله فقال : خيل بموقان أنني الحامي ، إذا قيل : نزال « لقد علمت خيل إلخ » هكذا في الأصل بضمير التكلم ، وأنشده ياقوت على موقان للشماخ ضمن ابيات يمدح بها غيره بلفظ : خيل بموقان أنه * هو الفارس الحامي إذا قيل الجوهري : ونزال مثل قطام بمعنى انزل ، وهو معدول عن المنازلة ، الشاعر بقوله : الدرع أنت ، إذا ، ولج في الذعر بري : ومثله لزيد الخيل : سلامة أن سيفي كلما دعيت نزال الفقعسي : ، فلم ينزلوا ، عليهم أطم وقول الجوهري نزال معدول من المنازلة ، يدل على أن نزال بمعنى بمعنى النزول إلى الأرض ؛ قال : ويقوي ذلك قول الشاعر الخيل ، يوم طرادها ، القوائم هيكل نزال فكنت أول نازل ، إذا لم أنزل ؟ بحسن الطراد فقال : وعلام أركبه إذا لم أنازل الأبطال وكذلك قول الآخر : الدهماء عند الإغارة ، لم أنزل إذا الخيل جالت ؟ المنازلة في الحرب والطراد لا غير ؛ قال : ويدلك على أن قوله : فدعوا نزال بمعنى المنازلة دون النزول إلى : إذا لم أنزل ؟ أركبه إذا لم أقاتل عليه أي في حين عدم قتالي عليه ، نزال بمعنى النزول إلى الأرض صار المعنى : وعلام أركبه حين إلى الأرض ، قال : ومعلوم أنه حين لم ينزل هو راكب فكأنه قال : في حين أنا راكب ؛ قال ومما يقوي ذلك قول زهير : الدرع أنت ، إذا ، ولج في الدعر أنه لم يمدحه بنزوله إلى الأرض خاصة بل في كل حال ؟ ولا بمثل هذا ، ومع هذا فإنه في صفة الفرس من الصفات الجليلة وليس الأرض مما تمدح به الفرس ، وأيضا فليس النزول إلى الأرض في الركوب . وفي الحديث : نازلت ربي في كذا أي راجعته بعد مرة ، وهو مفاعلة من النزول عن الأمر ، أو من الحرب . الضيف ؛ وقال : أعظمهم حقوقا ، في حق النزيل ورجل نزيل نازل . وأنزال القوم : أرزاقهم . : ما هيئ للضيف إذا نزل عليه . ويقال : إن النزل والنزل أي الضيافة ؛ وقال ابن السكيت في قوله : للنزالة أرشما أراد لضيافة الناس ؛ يقول : هو يخف لذلك ، وقال الزجاج في أذلك خير نزلا أم شجرة الزقوم ؛ يقول : أذلك خير في باب يتقوت بها وتمكن معها الإقامة أم نزل أهل النار ؟ ومعنى أقمت لهم نزلهم أي أقمت لهم غذاءهم وما يصلح معه أن . الجوهري : والنزل ما يهيأ للنزيل ، والجمع وفي الحديث : اللهم إني أسألك نزل الشهداء ؛ النزل في الأصل : وتضم زايه ، يريد ما للشهداء عند الله من الأجر والثواب ؛ الدعاء للميت : وأكرم نزله . الإنزال ، تقول : أنزلني منزلا مباركا . : أنزلهم المنازل . وتزل فلان عيره : قدر لها وقوم نزل : نازلون . : موضع النزول . قال ابن سيده : وحكى اللحياني كذا ، قال : أراه يعني موضع نزولنا ؛ قال : ولست منه على وقوله : بمتالع فأبان المنازل فحذف ؛ وكذلك قول الأخطل : بأرض ما يبلغها ، ، إلا الجسرة الأجد أمست منازلها فحذف ، قال : ويجوز أن يكون أراد بمناها قصدها ، كذلك فلا حذف . الجوهري : والمنزل المنهل ، والدار ؛ قال ذو الرمة : ، سلام عليكما اللائي مضين رواجع ؟ الرتبة ، لا تجمع . واستنزل فلان أي حط عن مرتبته . الدرجة . قال سيبويه : وقالوا هو مني منزلة الشغاف أي هو ، وكلنه حذف كما قالوا دخلت البيت وذهبت الشام لأنه بمنزلة لم يكن مكانا ، يعني بمنزلة الشغاف ، وهذا من الظروف أجريت مجرى غير المختصة . وفي حديث ميراث الجد : أن أبا أبا أي جعل الجد في منزلة الأب وأعطاه نصيبه من ما ينزل الفحل من الماء ، وخص الجوهري فقال : النزالة ، ماء الرجل . وقد أنزل الرجل ماءه إذا جامع ، والمرأة تستنزل والنزلة : المرة الواحدة من النزول . الشديدة تنزل بالقوم ، وجمعها النوازل . المحكم : والنازلة شدائد الدهر تنزل بالناس ، نسأل الله العافية . التهذيب : يقال . المحكم : نزلت عليهم الرحمة ونزل عليهم العذاب المثل . ونزل به الأمر : حل ؛ وقوله أنشده ثعلب : بأن تكون عليلا يكون بك السقام نزيلا من الناس أي وأن يكون بك السقام نازلا . ونزل أتوا منى ؛ قال ابن أحمر : أتاني أنها نزلت ، مما تجمع العجبا منى ؛ وقال عامر بن الطفيل : أم غير نازله ؟ ، يا أسم ، ما أنت فاعله الريع والفضل ، وكذلك النزل . المحكم : النزل بالتحريك ، ريع ما يزرع أي زكاؤه وبركته ، والجمع أنزال ، نزلا . وطعام نزل : ذو نزل ، ونزيل : مبارك ؛ الأخيرة عن . وطعام قليل النزل والنزل ، بالتحريك ، أي قليل وكثير النزل والنزل ، بالتحريك . وأرض نزلة : زاكية الزرع وثوب نزيل : كامل . ورجل ذو نزل : كثير الفضل والعطاء قال لبيد : في الحرب ليثا مجربا ، عند الرزية ، باذلا كالزكام ؛ يقال : به نزلة ، وقد نزل « وقد نزل » بالقلم في الأصل والصحاح ، وفي القاموس : وقد نزل كعلم ) وقوله : ولقد رآه نزلة أخرى ؛ قالوا : مرة أخرى . المكان الصلب السريع السيل . وأرض نزلة : تسيل من . ومكان نزل : سريع السيل . أبو حنيفة : واد نزل يسيله من الماء . والنزل : المطر . ومكان نزل : صلب شديد . عمرو : مكان نزل واسع بعيد ؛ وأنشد : منها انتقال النقل ، ضحاك الثنايا نزل الأعرابي : مكان نزل إذا كان مجالا مرتا ، وقيل : الأودية الضيق منها . الجوهري : أرض نزلة ومكان نزل بين كانت تسيل من أدنى مطر لصلابتها ، وقد نزل ، بالكسر . أي مجتمع . على نزلاتهم أي منازلهم . وتركت القوم على نزلاتهم على استقامة أحوالهم مثل سكناتهم ؛ زاد ابن سيده : لا يكون حسن الحال . فرعان « ومنازل بن فرعان » ضبط في الأصل بضم وفي القاموس بفتحها ، وعبارة شرحه : هو بفتح الميم كما يقتضيه اطلاقه ضبطه بضمها اهـ . وفي الصاغاني : وسموا منازل ومنازلا بفتح الميم من شعرائهم ؛ وكان منازل عق أباه فقال فيه : ، بيني وبين منازل ، يستخبر الكلب طالبه ابنه خليج فقال فيه : خليج ، وعقني كانت كالحني عظامي

أظهر المزيد

⭐ كتاب العين:

نزل : النازلة: الشديدة من شدائد الدهر تنزل بالقوم وجمعها: النوازل. ونزل فلان عن الدابة، أو من علو إلى سفل، والنزلة: المرة الواحدة. قال تعالى: |ولقد رآه نزلة أخرى|. أي: مرة أخرى. والنزل: ما يهيأ للقوم والضيف إذا نزلوا. والنزل: ريع ما يزرع. والنزال: المنازلة في الحرب، أن ينزلا معا فيقتتلا. ويقال: نزال نزال، بالكسر، أي: انزلوا للحرب. باب الزاي واللام والفاء معهما

⭐ تاج العروس من جواهر القاموس:

نزل :النزول ، بالضم : الحلول وهو في الأصل انحطاط من علو ، وقد نزلهم ، ونزل بهم ، ونزل عليهم ، ينزل ، كيضرب ، نزولا ، بالضم ، ومنزلا ، كمقعد ومجلس ، وهذه شاذة ، أنشد ثعلب : % ( أإن ذكرتك الدار منزلها جمل % بكيت فدمع العين منحدر سجل ) % أراد أإن ذكرتك نزول جمل إياها ، الرفع في قوله منزلها صحيح ، وأنث النزول حين أضافه إلى مؤنث ، قال ابن بري : تقديره أإن ذكرتك الدار نزولها جمل ، فجمل : فاعل بالنزول ، والنزول : مفعول ثان بذكرتك . وأنشد الجوهري هذا البيت وقال : نصب المنزل لأنه مصدر : حل ، قال شيخنا : أطلق المصنف في هذه المادة وفيها فروق ، منها : أن الراغب قال : ما وصل من الملأ الأعلى بلا واسطة تعديته بعلى المختص بالعلو أولى ، وما لم يكن كذلك تعديته بإلى المختص بالاتصال أولى ، ونقله الشهاب في العناية ، وبسطه في أثناء آل عمران . ونزله تنزيلا ، وأنزله إنزالا ، ومنزلا كمجمل ، واستنزله بمعنى واحد ، قال سيبويه : وكان أبو عمرو يفرق بين نزلت وأنزلت ، ولم يذكر وجه الفرق ، قال أبو الحسن : لا فرق عندي بينهما إلا صيغة التكثير في نزلت في قراءة ابن مسعود : وأنزل الملائكة تنزيلا أنزل كنزل ، قال شيخنا : وفرق جماعة من أرباب التحقيق ، فقالوا : التنزيل : تدريجي ، والإنزال دفعي ، كما في أكثر الحواشي الكشافية والبيضاوية ، ولما ورد استعمال التنزيل في الدفعي زعم أقوام أن التفرقة أكثرية ، وأن التنزيل يكون في الدفعي أيضا ، وهو مبسوط في مواضع من عناية القاضي ، انتهى . وقال المصنف في البصائر : تبعا للراغب وغيره : الفرق بين الإنزال والتنزيل في وصف القرآن والملائكة أن التنزيل يختص بالموضع الذي يشير إلى إنزاله متفرقا منجما ، ومرة بعد أخرى ، والإنزال عام ، وقوله تعالى : لولا نزلت سورة وقوله تعالى : فإذا أنزلت سورة محكمة فإنما ذكر في الأول نزل ، وفي الثاني أنزل تنبيها أن المنافقين يقترحون أن ينزل شيء ، فشيء من الحث على القتال ليتولوه ، وإذا أمروا بذلك دفعة واحدة تحاشوا عنه فلم يفعلوه ، فهم يقترحون الكثير ، ولا يفون منه بالقليل ، وقوله تعالى : إنا أنزلناه في ليلة القدر إنما خص لفظ الإنزال دون التنزيل لما روي أن القرآن أنزل دفعة واحدة ، إلى السماء الدنيا ، ثم نزل منجما بحسب المصالح . ثم إن إنزال الشيء قد يكون بنفسه ، كقوله تعالى : وأنزلنا من السماء ماء وقد يكون بإنزال أسبابه والهداية إليه ، ومنه قوله تعالى : وأنزلنا الحديد فيه بأس ) شديد وقوله تعالى : يا بني آدم قد أنزلنا عليكم لباسا يواري سوآتكم ، وشاهد الاستنزال قوله : واستنزلوهم من صياصيهم ، ثم الذي في المحكم أن نزله وأنزله وتنزله بمعنى واحد ، والمصنف لم يذكر تنزله ، وذكر عوضه استنزله ، فتأمل . وتنزل : نزل في مهلة وكأنه رام به الفرق بينه وبين أنزل ، فهو مثل نزل ، ومنه قوله تعالى : تنزل الملائكة والروح ، وقوله تعالى : وما نتنزل إلا بأمر ربك ، وقال الشاعر : تنزل من جو السماء يصوب والنزل ، بضمتين : المنزل ، عن الزجاج ، وبذلك فسر قوله تعالى : أعتدنا جهنم للكافرين نزلا . النزل أيضا : ما هيئ للضيف وفي الصحاح للنزيل أن ينزل عليه ، وفي المحكم : إذا نزل عليه كالنزل ، بالضم ، ج : أنزال ، وقال الزجاج : معنى قولهم : أقمت لهم نزلهم : أي أقمت لهم غذاءهم وما يصلح معه أن ينزلوا عليه ، وفي الحديث : اللهم إني أسألك نزل الشهداء ، قال ابن الأثير : النزل في الأصل : قرى الضيف ، وتضم زايه ، يريد ما للشهداء عند الله من الأجر والثواب ، ومنه حديث الدعاء للميت : وأكرم نزله . النزل أيضا : الطعام والرزق ، وبه فسر قوله تعالى : هذا نزلهم يوم الدين . والنزل : البركة ، يقال : طعام ذو النزل : أي ذو البركة ، كالنزيل كأمير ، وهذه عن ابن الأعرابي ، يقال : طعام ذو نزل ونزيل : أي مبارك . من المجاز : النزل : الفضل والعطاء والبركة ، يقال : رجل ذو نزل : أي كثير النفل والعطاء والبركة . قال الأخفش : النزل : القوم النازلون بعضهم على بعض ، يقال : ما وجدنا عندكم نزلا . النزل أيضا : ريع ما يزرع وزكاؤه ونماؤه وبركته كالنزل ، بالضم وبالتحريك ، والجمع أنزال ، كما في المحكم ، واقتصر ثعلب على التحريك في الفصيح ، وقال لبيد : ( ولن تعدموا في الحرب ليثا مجربا وذا نزل عند الرزية باذلا ) أي ذا فضل وعطاء ، وقد نزل ، كفرح نزلا ، ومكان نزل ، ككتف : ينزل فيه كثيرا ، نقله الصاغاني عن بعضهم ، قلت : ذكره اللحياني في نوادره . والنزال ، بالكسر في الحرب أن ينزل الفريقان عن إبلهما إلى خيلهما ، فيتضاربوا ، وقد تنازلوا ، كما في المحكم : أي تداعوا : نزال ، كما في الأساس . نزال نزال ، كقطام : أي انزل ، للواحد والجمع والمؤنث ، قال الجوهري : وهو معدول من المنازلة ، ولهذا أنثه الشاعر بقوله : ولنعم حشو الدرع أنت إذادعيت نزال ، ولج في الذعر ) قال ابن بري : وهذا يدل على أن نزال بمعنى المنازلة لا بمعنى النزول إلى الأرض ، قال : ويقوي ذلك قول الشاعر أيضا : ( ولقد شهدت الخيل يوم طرادها بسليم أوظفة القوائم هيكل ) ( فدعوا : نزال فكنت أول نازل وعلام أركبه إذا لم أنزل ) وصف فرسه بحسن الطراد ، فقال : وعلام أركبه إذا لم أنازل الأبطال عليه . والمنزلة : موضع النزول ، وكذلك المنزل ، وأنشد الجوهري لذي الرمة : ( أمنزلتي مي سلام عليكما هل الأزمن اللائي مضين رواجع ) من المجاز : المنزلة : الدرجة والرتبة ، وهي في الأمور المعنوية كالمكانة ، ولا تجمع أي جمع مؤنث بالألف والتاء ، وأما جمع التكسير فوارد ، قاله شيخنا ، وفي الأساس : له منزلة عند الأمير ، وهو رفيع المنزل والمنازل ، قال سيبويه : وقالوا : هو مني منزلة الشغاف ، أي هو بتلك المنزلة ، ولكنه حذف ، كما قالوا : دخلت البيت ، وذهبت الشام لأنه بمنزلة المكان وإن لم يكن مكانا ، يعني بمنزلة الشغاف ، وهذا من الظروف المختصة التي أجريت مجرى غير المختصة . النزالة ، كثمامة : ما ينزل الفحل من الماء ، وخص الجوهري فقال : النزالة ، بالضم : ماء الرجل ، وقد أنزل ، وأنشد الصاغاني للبعيث : ( لقى حملته أمه وهي ضيفة فجاءت بيتن من نزالة أرشما ) النزالة ، ككتابة : السفر ، وما زلت أنزل : أي أسافر ، كما في العباب . من المجاز : النازلة : الشديدة من نوازل الدهر ، أي شدائدها ، وفي المحكم : النازلة : الشدة من شدائد الدهر تنزل بالناس ، نسأل الله العافية ، وقد نزل به مكروه . وأرض نزلة ، بالفتح : أي زاكية الزرع والكلأ . ومضارب بن نزيل بن مسعود الكلبي ، كزبير : محدث يروي عن سليمان ابن بنت شرحبيل ، ووالده يأتي ذكره قريبا . النزل ، ككتف : المكان الصلب السريع السيل ، وأرض نزلة : تسيل من أدنى مطر ، وقال أبو حنيفة : واد نزل : يسيله القليل الهين من الماء ، وقال ابن الأعرابي : مكان نزل : إذا كان مجالا مرتا ، وقيل : النزل من الأودية : الضيقة منها ، وقال الجوهري : مكان نزل بين النزالة : إذا كانت تسيل من أدنى مطر ، لصلابتها ، وقد نزل ، بالكسر . النزل ، بالتحريك : المطر . يقال : تركت القوم على نزلاتهم ، بكسر الزاي وفتحها : أي على استقامة أحوالهم ، ونقل الجوهري عن ابن الأعرابي : وجدت القوم على نزلاتهم : أي منازلهم ، وقال الفراء : على ) استقامتهم ، مثل سكناتهم ، زاد ابن سيده : لا يكون إلا في حسن الحال . ومنازل بن فرعان : شاعر ، هو بفتح الميم ، كما يقتضيه إطلاقه ، ومنهم من ضبطه بضمها ، وكان منازل قد عق أباه فقال فيه : ( جزت رحم بيني وبين منازل جزاء كما يستخبر الكلب طالبه ) فعق منازلا ابنه خليج ، فقال فيه : ( تظلمني مالي خليج وعقني على حين كانت كالحني عظامي ) من المجاز : نزل القوم : أتوا منى ، كما يقال : وافى ، إذا حج ، وهو مجاز ، وأنشد الجوهري لعامر بن الطفيل : ( أنازلة أسماء أم غير نازله أبيني لنا يا أسم ما أنت فاعله ) ( فإن تنزلي أنزل ، ولا آت موسما ولو رحلت للبيع جسر وباهله ) وثوب نزيل ، كأمير : كامل . والنزلة مثل الزكام تعرض عن برد ، يقال : به نزلة وقد نزل الرجل ، كعلم ، هكذا في النسخ والصواب كعني ، كما هو مضبوط في الصحاح والعباب . النزلة : المرة من النزول ، ومنه قوله تعالى : ولقد رآه نزلة أخرى قالوا : مرة أخرى . والنزيل : الضيف ، قال الشاعر : ( نزيل القوم أعظمهم حقوقا وحق الله في حق النزيل ) وكزبير نزيل بن مسعود الكلبي المحدث . قلت : وهو والد مضارب السابق ذكره ، روى عن بقية وابن سابور ، وعنه ابنه مضارب ، قاله الحافظ . والنزل ، بالكسر : المجتمع ، يقال : خط نزل ، وضبطه الجوهري ككتف ، وفي الأساس : خط نزل : إذا وقع في قرطاس يسير شيء كثير ، وهو مجاز . النزل ، بالضم : المني كالنزالة . قال ابن الأعرابي : المنزل ، كمجلس : بنات نعش وأنشد لورد العنبري : إني على أوني وانجراري وأخذي المجهول في الصحاري أؤم بالمنزل والدراري وقيل : أراد الثريا . قال الجوهري : المنزل : المنهل والدار ، كالمنزلة . قد سموا منازل ، كمساجد ، منهم عبد الله بن محمد بن منازل الضبي النيسابوري ، سمع السري بن خزيمة ، مات سنة ) . وأبو غالب محمد بن عبد الواحد بن الحسن بن منازل القزاز ، سمع أبا إسحاق البرمكي ، وأخواه عبد الملك وعلي حدث عنهما ابن طبرزذ ، وعمه محمد بن الحسن ، روى عنه قاضي المارستان ، وابنه أبو منصور عبد الرحمن بن أبي غالب راوي تاريخ بغداد عن الخطيب ، وولده أبو السعادات نصر الله حدث ، وحفيده عثمان بن المبارك بن أبي السعادات عن أبيه ، وابنه عبد الرحمن عن جده أبي السعادات . وأبو المكارم أحمد بن عبد الباقي بن الحسن بن منازل القزاز ، عن أبي الحسين بن النقور ، وابنه رضوان حدث ، وكذا إسماعيل بن أبي غالب القزاز حدث ، ومحمد بن الحسن بن منازل الموصلي الحداد عن أبي القاسم بن بشران ، والحسين بن محمد بن أحمد بن محمد بن إسحاق بن محمد بن منازل القايني من شيوخ عبد الرحمن بن منده . منازل مثل مساعد ، منهم جواس بن عبد الله بن حبان بن منازل : شاعر . ونزال مثل شداد ، منهم النزال بن سبرة الهلالي ، قيل : له رؤية ، روى عن أبي بكر وابن مسعود ، وعنه الشعبي وعبد الملك بن ميسرة ، ثقة . والنزال بن عمار ، عن أبي عثمان النهدي ، وعنه قرة بن خالد ، وثق . نزيل مثل زبير ، وقد تقدم . وقرن المنازل : ة في جبل قرب الطائف ، وهو ميقات أهل نجد . ومما يستدرك عليه : التنزيل : الترتيب ، كما في الصحاح ، وقال الحرالي : هو التقريب للفهم بنحو تفصيل وترجمة . ونزل عن الأمر : إذا تركه كأنه كان مستوليا عليه مستعليا ، وهو مجاز ، ومنه النزول عن الوظائف عند أرباب الصكوك ، وكذا نزل له عن امرأته ، ويقال : انزل لي عن هذه الأبيات . والنزال ، كشداد : الكثير النزول ، أو المنازلة . وفي الحديث : نازلت ربي في كذا وكذا : أي راجعته وسألته مرة بعد مرة ، وهو مفاعلة من النزول عن الأمر ، أو من النزال في الحرب . ورجل نزيل : نازل ، عن سيبويه ، وأنشد ثعلب : ( أعزز علي بأن تكون عليلا أو أن يكون بك السقام نزيلا ) أي نازلا . والمنازل : من أسماء منى ، ذكره ابن هشام اللخمي في شرح مقصورة ابن دريد ، وهو عندي ، وأنشد الجوهري لابن أحمر : ( وافيت لما أتاني أنها نزلت إن المنازل مما تجمع العجبا ) وقال الصاغاني في تفسيره : أي أتت منى إن منازل منى تجمع كل ضرب من الناس ، وكل عجب . وقال أبو عمرو : مكان نزل ، بالفتح : واسع بعيد ، وأنشد : وإن هدى منها انتقال النقل ) في متن ضحاك الثنايا نزل ونزلت عليهم الرحمة ، ونزل عليهم العذاب ، وكلاهما على المثل . وأنزل الرجل ماءه : إذا جامع ، والمرأة تستنزل ذلك . واستنزله : طلب النزول إليه . واستنزل فلان : حط عن مرتبته ، وهو مجاز . ومنزل نجاد ، ومنزل حاتم ، ومنزل ميمون ، ومنزل نعمة ، ومنزل نعيم ، ومنزل ياسين ، ومنزل حسان : كلهن قرى بشرقية مصر . والمنزلة : قريتان بمصر : إحداهما تعرف بمنزلة القعقاع ، منها أصيل الدين أبو السعود بن إمام الدين أبي الحسن علي بن عبد الكريم بن أحمد بن عبد الظاهر المنزلي الشافعي قاضي المنزلة وابن قضاتها ، ولد سنة وقرأ على أبيه ، وسمع على الحافظ السخاوي وغيره . وبنو نزيل ، كزبير : قبيلة من اليمن ، منهم : الحسين بن أبي بكر بن إبراهيم بن داود النزيلي الشافعي ، له أولاد خمسة علماء صلحاء ، منهم : الفقيه المحدث أبو عبد الله عبد الرحمن بن الحسين شيخ اليمن ، وإخوته عبد الملك صاحب الكرامات ، وعبد الباقي كان مجاب الدعوة ، وعبد القديم درس العباب في الفقه ثمانمائة مرة ، وعبد الحفيظ بن عبد الباقي رئيس آل نزيل في وقته مات سنة ، وعبد الواحد بن عبد المنعم بن عبد الرحمن إمام الشافعية بالديار الكوكبانية ، أخذ عن والده ، وعن علي بن محمد بن مطير ، وفي مكة عن الصفي القشاشي ، ومحمد بن علي بن علان ، توفي بهجرة القيري سنة ، والقاضي عبد الوهاب بن أحمد بن عبد الرحيم بن عبد الباقي شيخ مشايخ مشايخنا ، ولد سنة ، وأخذ عن العلامة أحمد بن علي بن مطير ، وابن عمه عبد الواحد بن عبد المنعم ، توفي ببلده بني الغديفي سنة . وبالضم : أبو المنازل خالد الحذاء أحد الأئمة . وأبو منازل عثمان بن عبيد الله ، عن شريح القاضي . وأبو المنازل البلخي القاضي ، اسمه محمد بن أحمد ، سمع جامع البخاري من بكر بن محمد بن جعفر . ومسلم بن أبي المنازل ، عن معاوية الضال ، وعنه البغوي . وأبو منازل مثنى بن ماوي العبدي ، أحد بني غنم ، عن الأشج العصري ، وعنه الحجاج بن حسان . ونزلة أبي بقرة : من أعمال البهنسا بمصر . وقوم نزول جمع نازل ، كشاهد وشهود ، ونزال ، ككاتب وكتاب . وكنا في نزالة فلان ، بالكسر : أي ضيافته ، وبه فسر ابن السكيت قوله : فجاءت بيتن للنزالة أرشما قال : أراد لضيافة الناس ، يقول : هو يخف لذلك ، وقد تقدم ما يخالف ذلك في الرواية والمعنى . ) واستنزله عن رأيه . وأنزل حاجته على كريم . وهو من نزالة سوء : أي لئيم . والقمر يسبح في منازله . وسحاب نزل ، وذو نزل : كثير المطر ، وكل ذلك مجاز .

أظهر المزيد

من ديوان

⭐ أنزل, : ، مرادف : اخفض, اسقط ، تضاد : رفع, علّى

⭐ إنزل, : نَزَلَ: فعل ماضي بمعنى حل في المكان أو هبط. ، مرادف : ، تضاد :

⭐ انزل, : فعل مضارع ويعني الذهاب من مكان الى آخر ، مرادف : أروح ، تضاد : أرجع

⭐ بتنزل, : فعل مضارع للمفرد المؤنث , بمعنى: يتحرك للأسفل ويهبط . ، مرادف : تُهَبِط -تُخْرِج ، تضاد : تُدْخِل

⭐ بلنزل, أفعال: اسافر,اذهب, اصل ، مرادف : نزل-هبط ، تضاد : صعد-إرتفع

⭐ بنزل, : ، مرادف : هَبَطَ- إنْحَدَرَ- تَدَنَىَ ، تضاد : صَعَدَ- طَلَعَ- إرْتَفَعَ

⭐ بننزل, : نذهب الى ، مرادف : نذهب ، تضاد : نرجع -نعود

⭐ تنزل, : الهبوط من مكان مرتفع ، مرادف : ، تضاد : تطلع

⭐ قبتنزل, : ، مرادف : تسقط-تتهاوى ، تضاد : ارتفع-تنصاعد

⭐ لأنزل, : ، مرادف : راح, دنى, آوي, سْقَطَ , هْبَطَ ، تضاد : طلع

⭐ نزل, : ، مرادف : حط - نزل ، تضاد : رفع

⭐ ننزل, : الهبوط من مكان مرتفع ، مرادف : نُحْدُر ، تضاد : نِطْلَع

⭐ وإنزل, اتجاهات: ، مرادف : هبط ، تضاد : طلّع

⭐ وانزل, : فعل أمر لمفرد مذكر مخاطب بمعنى: اهبط للأسفل وتحرك للمستوى الأدنى. ، مرادف : أَهْبَطَ - حَطَّ- أَدْنى ، تضاد : أَصْعَدَ

⭐ وبنزل, : ، مرادف : حمل ، تضاد : حذف

⭐ ينزل, : ، مرادف : راح, طلع, اجا, جاء, قصد, مضى ، تضاد : رجع

⭐ ن ز ل 5101- ن ز ل نزل/ نزل ب/ نزل على/ نزل في ينزل، نزولا، فهو [ص:2196] نازل، والمفعول منزول (للمتعدي)

⭐ نزل الشخص/ نزل الشيء: وقع، هبط من علو إلى سفل "نزل المطر- نزلت الطائرة/ حرارة المريض- نزل مستوى المرشحين- نزلت الفتاة من الشرفة إلى الحديقة- {وبالحق أنزلناه وبالحق نزل} " ° نزلت الأسعار: هبطت، تدنت- نزل عليه بالسوط: ضربه به- نزل عن الأمر/ نزل عن الحق: تركه.

من القرآن الكريم

(( لَٰكِنِ الَّذِينَ اتَّقَوْا رَبَّهُمْ لَهُمْ جَنَّاتٌ تَجْرِي مِن تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا نُزُلًا مِّنْ عِندِ اللَّهِ ۗ وَمَا عِندَ اللَّهِ خَيْرٌ لِّلْأَبْرَارِ))
سورة: 3 - أية: 198
English:

But those who fear their Lord - for them shall be gardens underneath which rivers flow, therein dwelling forever -- a hospitality God Himself offers; and that which is with God is better for the pious.


تفسير الجلالين:

«لكن الذين اتقوا ربَّهم لهم جنات تجري من تحتها الأنهار خالدين» أي مقدرين بالخلود «فيها نُزُلا» وهو ما يعد للضيف ونصبه على الحال من جَنَّاتٍ والعامل فيها معنى الظرف «من عند الله وما عند الله» من الثواب «خير للأبرار» من متاع الدنيا. للمزيد انقر هنا للبحث في القران

جمل تحتوي على كلمة البحث

⭐ ابراهيم نزل ايادي فهد عنه مو انا ابراهيم الي انت تدفني ثمن كلامك يافهد لايصير مصيرك مثل غيرك وربي بتندم KW

⭐ ابو مريم نزل وأخذ الكرت بس أمير سبقه وداس على الكرت تبي تعرف انا من صح OM

⭐ احمد نزل لمستواه ومستواهم هذوول ريماس وضرار عيالي انا وهدى تؤم AE

⭐ استغرب انه يشووفها هني بعد وبروحها قرب منها سمعها تدندن A B C D وتطق باصابعها على الطاولة وصوتها كله نووم نزل لمستواها متكي على ريله وصار يمسح على شعرها بحنان OM

⭐ اصرت و مارضيتش تنزل قالت مابلا ينزل ولا ينزل نزل ابن السلطان وحين نزل قالت له ه خذ الشعير SN

⭐ اعتدرعلى التاخير اختي الدنجال مقطع شرائح على الطول و مقلي فى شوييية الزيت وعمريه ولويه ليس بمستطاعي نزل الصور MA

⭐ الحوثي ما صدق نزل تعز وهات يا أبي هات يضربنا من شق ومن طرف تقول إلا وزعوا لهم لعب TZ

⭐ الدكتور ملامحه كانت معتفسه ويهه ابدا ما يبشر بالخير نزل راسه مو قادر يقول لهم الخبر OM

⭐ الدكتور ملامحه كانت معتفسه ويهه ابدا ما يبشر بالخير نزل راسه مو قادر يقول لهم الخبر OM

⭐ الدكتوره رفعت الغطا تكشف عليها اوو نزل ماي الراس كله يالله ان شاءالله شوي وتولدين وتشوفين البيبي بعد OM