القاموس الشرقي
أنفع , الأنفع , المنافع , النافع , النفع , انتفاع , انتفع , بالنفع , تنفع , تنفعكم , تنفعها , تنفعهم , فتنفعه , فنفعها , للمنافع , للنفع , لينفع , منافع , منفعة , نافع , نافعة , نفع , نفع- , نفعا , نفعت , نفعه , نفعهما , نفعوها , نفعي , نفعية , والمنفعة , وانتفع , ومنافع , ينفع , ينفعك , ينفعكم , ينفعنا , ينفعه , ينفعهم , ينفعونكم ,
المعنى في القاموس الشرقي
اضغط + للمزيد المصدر كلمة فصحى الجذع النوع الانجليزية
+ ينفع نفع- نَفَع-َ iv be_useful be_advantageous
+ نفعية نفعي نَفْعِيّ noun utilitarian
+ تنفعش نفع نِفِع verb utilize benefit be advantageous to be useful to
+ تنفع نفع نَفَع verb benefit
+ بالنفع نفع نَفْع gerund benefit advantage use
+ النفع نفع نَفْع gerund benefit advantage use
+ تنفعك نفع نَفَع verb be useful to be advantageous to
+ تنفعكم نفع نَفَع pv be_useful be_advantageous
+ تنفعني نفع نَفَّع verb utilize
+ تنفعها نفع نَفَع iv avail
المعنى في المعاجم

⭐ المغرب في ترتيب المعرب :

‏(‏نافع‏)‏ في ك ي‏.‏

⭐ المصباح المنير في غريب الشرح الكبير:

النفع الخير وهو ما يتوصل به الإنسان إلى مطلوبه يقال نفعني كذا ينفعني نفعا ونفيعة فهو نافع وبه سمي وجاء نفوع مثل رسول وبتصغير المصدر سمي ومنه أبو بكرة نفيع بن الحارث مولى رسول الله صلى الله عليه وسلم كذا ذكره الصغاني وانتفعت بالشيء ونفعني الله به والمنفعة اسم منه.

⭐ معجم المحيط في اللغة:

هو حاضر النفيعة: أي النفع. والنفاع: المنفعة. ونافع: اسم سجن للحجاج. والنفعة: أن يشق أديم فيجعل في كل جانب من المزادة نفعة. ونفيع ونافع: اسمان.

⭐ لسان العرب:

: في أسماء الله تعالى النافع : هو الذي يوصل النفع إلى من خلقه حيث هو خالق النفع والضر والخير والشر . ضد الضر ، نفعه ينفعه نفعا ومنفعة ؛ قال : من منفعتي وضيري ومبدئي وحوري ذؤيب : : ما لجسمك شاحبا ، ، ومثل مالك ينفع ؟ من يكفيك فمثل مالك ينبغي أن تودع نفسك وفلان ينتفع بكذا وكذا ، ونفعت فلانا بكذا فانتفع به . ونفاع : كثير النفع ، وقيل : ينفع الناس ولا والنفيعة والنفاعة والمنفعة : اسم ما انتفع به . ويقال : نفيعة أي منفعة . واستنفعه : طلب نفعه ؛ عن ابن وأنشد : يجزه ببلائه ومولى قد أجبنا لينصرا جلدة تشق فتجعل في جانبي المزاد وفي كل جانب والجمع نفع ونفع ؛ عن ثعلب . وفي حديث ابن عمر : أنه كان يشرب من يخنثها ويسميها نفعة ؛ قال ابن الأثير : سماها من النفع ومنعها الصرف للعلمية والتأنيث ، وقال : في الفائق ، فإن صح النقل وإلا فما أشبه الكلمة أن تكون النقع وهو الري . والنفعة : العصا ، وهي فعلة من وأنفع الرجل إذا تجر في النفعات ، وهي العصي . ونفيع : أسماء ؛ قال ابن الأعرابي : نفيع شاعر ، فإما أن يكون تصغير نفع وإما أن يكون تصغير نافع بعد الترخيم .

أظهر المزيد

⭐ تاج العروس من جواهر القاموس:

نفع : النفع ، كالمنع : ضد الضر ، وهو م معروف وفي البصائر : هو ما يستعان به في الوصول إلى الخير ، وقد نفعه نفعا ، وانتفع به ، والاسم : المنفعة ، وعليه اقتصر الجوهري وزاد ابن عباد : النفاع كسحاب . وعن اللحياني : النفيعة كسفينة ، شاهد المنفعة قول الراجز : كلا ومن منفعتي وضيري بكفه ومبدئي وحوري وشاهد النفيعة قول الشاعر : % ( وإني لأرجو من سعاد نفيعة % وإني من عيني جمال لأوجر ) % أوجر : أي مرتاب . ورجل نفوع ونفاع كصبور ، وشداد : كثير النفع ، قال المرار بن سعيد : ( فدى لأب إذا فاخرت قوما وجدت بلاءه حسنا نفوعا ) وأنشد سيبويه : ( كم في بني سعد بن بكر سيد ضخم الدسيعة ماجد نفاع ) ج : نفع ، بالضم كصبور وصبر . ومنفعة بن كليب الحنفي : تابعي ، وأبوه كليب : صحابي ، روى منفعة عن أبيه ، وعنه ابنه كليب ، و الذي في التبصير : أن كليبا روى عن جده ، فانظر ذلك وأبو منفعة الثقفي : صحابي رضي الله عنه ، بصري ، له حديث في بر الأم وليس مصحف أبو منقعة الأنماري ، بالقاف ، كما توهمه ) بعض ، وسيأتي في التي تليها . ونافع : مولى للنبي صلى الله عليه وسلم ورضي الله عنه ، وآخر : لابن عمر ، رضي الله تعالى عنهما ، الأخير روى عنه الزهري وغيره . وفاته : نافع بن أبي نافع الرواسي جد علقمة : صحابي ، رضي الله عنه ، وأما نافع بن يزيد الثقفي ، الذي روى عنه الحسن فإنه تابعي . ونافع : سجن كان بناه علي رضي الله تعالى عنه فنقب ، وكان من القصب ، فبنى من الطين سجنا ، وسماه مخيسا ، كما تقدم ذلك في السين . ونافع : مخلاف باليمن نقله الصاغاني . ونفيع كزبير : جبل بمكة ، حرسها الله تعالى ، كان الحارث بن عبيد بن عمر بن مخزوم المخزومي يحبس فيه سفهاء قومه . قلت : وهو أبو حنطب جد الحكم بن المطلب ، نزيل منبج ، أحد الأجواد . ومولى للنبي صلى الله عليه وسلم مكرر فإنه قد سبق ذكره . ونفاع ، كشداد : اسم . والنفيعية ، كحسينية : ة ، بسنجار ، نقله الصاغاني . والنفعة بالفتح : العصا ، عن أبي زيد ، فعلة مرة واحدة من النفع . ج : نفعات ، محركة . وقال أبو عمرو : أنفع الرجل : إذا اتجر فيها أي : في العصي . وقال الليث : النفعة ، بالكسر : يكون في جانبي المزادة يشق أديم فيجعل في كل جانب نفعة ، وأخصر من هذا : النفعة : جلدة تشق فتجعل في جانبي المزادة ، ولو قال هذا كان أحسن ج : نفع بالكسر ، وكعنب عن ثعلب . ومما يستدرك عليه : النافع من أسماء الله الحسنى ، وهو الذي يوصل النفع إلى من يشاء من خلقه ، حيث هو خالق النفع والضر ، والخير والشر . والمنفوع ، استعمله جماعة ، والقياس يقتضيه ولكن صرح أبو حيان أنه لا يقال من نفع : منفوع ، لأنه غير مسموع . ) قال شيخنا : والبيضاوي ، وجماعة ، يستعملون أنفع رباعيا ، وهو أيضا معروف . قلت : إن كان المراد به تعدية النفع ، فكما قال ، وإن كان غير ذلك كالتجارة في النفعات ، فمسموع نقله أبو عمرو وغيره ، كما تقدم . والنفاعة ، بالضم : ما ينتفع به . واستنفعه : طلب نفعه ، عن ابن الأعرابي وأنشد : ( ومستنفع لم يجزه ببلائه نفعنا ، ومولى قد أجبنا لينصرا ) ونفعة ، بالفتح : اسم للإداوة يشرب منها ، جاء ذلك في حديث ابن عمر ، قال ابن الأثير : سماها بالمرة الواحدة من النفع ، ومنعها من الصرف للعلمية والتأنيث ، وقال : هكذا جاء في الفائق ، فإن صح النقل وإلا فما أشبه الكلمة أن تكون بالقاف من النقع ، وهو الري . وقد يأتي استنفع بمعنى انتفع . ونفعه تنفيعا : أوصل إليه النفع . والنفعة ، والتنفعة : ما يأخذه الحاكم من الشكوى ، يمانية ، يقال : نفعه بكذا ، يعنون به ذلك . وأبو بكرة : نفيع بن مسروح ، ونفيع بن الحارث ، ونفيع بن المعلى : صحابيون . ونفيع : شاعر من تميم ، قال ابن الأعرابي : إما أن يكون تصغير نفع ، أو نافع ، أو نفاع ، بعد الترخيم . وسموا نويفعا . والحسن بن مغيث النافعي عن أمه . وجيش بن محمد النافعي ، المقرئ . وأبو علي الحسن بن سليمان النافعي الأنطاكي ، منسوب إلى قراءة نافع .

أظهر المزيد

⭐ كتاب العين:

نفع: النفع: ضد الضر. نفعه نفعا، وانتفعت بكذا. والنفعة في جانبي المزادة، يشق الأديم فيجعل في كل جانب نفعة. نفيع: اسم رجل.

من ديوان

⭐ بنفع, : فعل مضارع لمفرد مذكر,بمعنى : ينفع ويفيد. ، مرادف : فائدة ، تضاد : ضرّ

⭐ بينفع, : يأخذ المنفعة من شئ ما ، مرادف : مفيد ، تضاد : مضر \\ مؤذي

⭐ تنفع, : ، مرادف : أَفادَ , أجْدَى ، تضاد : أضرَّ , أسَاء

⭐ نفع, فائدة: ، مرادف : فاد,زبط,أثمر,نفع,نجح,أفلح ، تضاد : فشل,ضر

⭐ ينفع, : النفع وهو أن يرى الشخص هل لشيء ما ايجابيات قد تعود بالنفع عليه ، مرادف : أفادَ ، تضاد : أضَرَّ , آذى

⭐ ن ف ع 5196- ن ف ع نفع ينفع، نفعا، فهو نافع، والمفعول منفوع [ص:2259]

⭐ نفع غيره/ نفعه بكذا: أفاده، صنع له خيرا، عكسه ضر "بقدر لغات المرء يكثر نفعه: للحث على التعليم والمعرفة- ما ينفع الكبد يضر الطحال: ما يعود بالنفع على أحد من الناس قد يعود بالضرر على غيره- ومن العداوة ما ينالك نفعه ... ومن الصداقة ما يضر ويؤلم- {وأما ما ينفع الناس فيمكث في الأرض} - {يدعو لمن ضره أقرب من نفعه} ". 5196- ن ف ع استنفع يستنفع، استنفاعا، فهو مستنفع، والمفعول مستنفع

من القرآن الكريم

(( وَاتَّبَعُوا مَا تَتْلُو الشَّيَاطِينُ عَلَىٰ مُلْكِ سُلَيْمَانَ ۖ وَمَا كَفَرَ سُلَيْمَانُ وَلَٰكِنَّ الشَّيَاطِينَ كَفَرُوا يُعَلِّمُونَ النَّاسَ السِّحْرَ وَمَا أُنزِلَ عَلَى الْمَلَكَيْنِ بِبَابِلَ هَارُوتَ وَمَارُوتَ ۚ وَمَا يُعَلِّمَانِ مِنْ أَحَدٍ حَتَّىٰ يَقُولَا إِنَّمَا نَحْنُ فِتْنَةٌ فَلَا تَكْفُرْ ۖ فَيَتَعَلَّمُونَ مِنْهُمَا مَا يُفَرِّقُونَ بِهِ بَيْنَ الْمَرْءِ وَزَوْجِهِ ۚ وَمَا هُم بِضَارِّينَ بِهِ مِنْ أَحَدٍ إِلَّا بِإِذْنِ اللَّهِ ۚ وَيَتَعَلَّمُونَ مَا يَضُرُّهُمْ وَلَا يَنفَعُهُمْ ۚ وَلَقَدْ عَلِمُوا لَمَنِ اشْتَرَاهُ مَا لَهُ فِي الْآخِرَةِ مِنْ خَلَاقٍ ۚ وَلَبِئْسَ مَا شَرَوْا بِهِ أَنفُسَهُمْ ۚ لَوْ كَانُوا يَعْلَمُونَ))
سورة: 2 - أية: 102
English:

and they follow what the Satans recited over Solomon's kingdom. Solomon disbelieved not, but the Satans disbelieved, teaching the people sorcery, and that which was sent down upon Babylon's two angels, Harut and Marut; they taught not any man, without they said, 'We are but a temptation; do not disbelieve.' From them they learned how they might divide a man and his wife, yet they did not hurt any man thereby, save by the leave of God, and they learned what hurt them, and did not profit them, knowing well that whoso buys it shall have no share in the world to come; evil then was that they sold themselves for, if they had but known.


تفسير الجلالين:

«واتبعوا» عطف على نبذ «ما تتلوا» أي تلت «الشياطين على» عهد «ملك سليمان» من السحر وكانت دفنته تحت كرسيه لما نزع ملكه أو كانت تسترق السمع وتضم إليه أكاذيب وتلقيه إلى الكهنة فيدونونه وفشا ذلك وشاع أن الجن تعلم الغيب فجمع سليمان الكتب ودفنها فلما مات دلت الشياطين عليها الناس فاستخرجوها فوجدوا فيها السحر فقالوا إنما ملككم بهذا فتعلموه فرفضوا كتب أنبيائهم قال تعالى تبرئه لسليمان ورداً على اليهود في قولهم انظروا إلى محمد يذكر سليمان في الأنبياء وما كان إلا ساحراً: «وما كفر سليمان» أي لم يعمل السحر لأنه كفر «ولكن» بالتشديد والتخفيف «الشياطين كفروا يعلمون الناس السحر» الجملة حال من ضمير كفروا «و» يعلمونهم «ما أنزل على الملكين» أي ألهماه من السحر وقرئ بكسر اللام الكائنين «ببابل» بلد في سواد العراق «هاروت وماروت» بدل أو عطف بيان للملكين قال ابن عباس هما ساحران كانا يعلمان السحر وقيل ملكان أنزلا لتعليمه ابتلاء من الله للناس «وما يعلمان من» زائدة «أحد حتى يقولا» له نصحاً «إنما نحن فتنة» بلية من الله إلى الناس ليمتحنهم بتعليمه فمن تعلمه كفر ومن تركه فهو مؤمن «فلا تكفر» بتعلمه فإن أبى إلا التعليم علماه «فيتعلمون منهما ما يفرقون به بين المرء وزوجه» بأن يبغض كلا إلى الآخر «وما هم» أي السحرة «بضارين به» بالسحر «من» زائدة «أحد إلا بإذن الله» بإرادته «ويتعلمون ما يضرهم» في الآخرة «ولا ينفعهم» وهو السحر «ولقد» لام قسم «علموا» أي اليهود «لمن» لام ابتداء معلقة لما قبلها ومن موصلة «اشتراه» اختاره أو استبدله بكتاب الله «ماله في الآخرة من خلاق» نصيب في الجنة «ولبئس ما» شيئاً «شروا» باعوا «به أنفسهم» أي الشارين: أي حظها من الآخرة إن تعلموه حيث أوجب لهم النار «لو كانوا يعلمون» حقيقة ما يصيرون إليه من العذاب ما تعلَّموه. للمزيد انقر هنا للبحث في القران