القاموس الشرقي
المعنى في القاموس الشرقي
اضغط + للمزيد المصدر كلمة فصحى الجذع النوع الانجليزية
+ نخسي نخس نَخْس noun respiration
+ نخس نخس نَخِس noun breath puff
المعنى في المعاجم

⭐ المغرب في ترتيب المعرب :

‏(‏نخس‏)‏ الدابة نخسا من باب منع إذا طعنها بعود أو نحوه ومنه ‏(‏نخاس‏)‏ الدواب دلالها ‏(‏وفي الحديث‏)‏ ‏[‏إن قدرتم على فلان فأحرقوه بالنار فإنه نخس بزينب بنت رسول الله - صلى الله عليه وآله وسلم - ‏]‏ أي نخس دابتها وينشد للناخسين بمروان بذي خشب والمقحمين على عثمان في الدار أي نخسوا به من خلفه وأزعجوه حتى سيروه في البلاد مطرودا ‏(‏وذو خشب‏)‏ بضمتين جبل‏.‏

⭐ معجم المحيط في اللغة:

النخس تغريزك الدابة بعود أو نحوه، وبه سمي النخاس، وفعله النخاسة. ويقال لابن زنية ابن نخسة. ونخسوا بفلان أي أزعجوه. والنخيسة الزبدة. ولبن العنز والنعجة. والنخاستان دائرتان تكونان في دابر الفخذين، والدابة منخوس. والناخس جرب عند ذنب البعير. والنخاسة رقعة تدخل في ثقب المحور من البكرة لئلا يأكلها المحور. ووعل ناخس ونخوس وهو الذي يطول قرناه حتى ينخسا استه، ووعول ناخسات. والنخيس موضع البطان. ونخس لحم الرجل قل.

⭐ المصباح المنير في غريب الشرح الكبير:

نخست الدابة نخسا من باب قتل طعنته بعود أو غيره فهاج والفاعل نخاس مبالغة ومنه قيل لدلال الدواب ونحوها نخاس.

⭐ كتاب العين:

"نخس: النخس: تغريزك مؤخر الدابة بعود أو غيره. وسمي النخاس لنخسه الدابة حتى تنبسط. وفعله: النخاسة. ويقال لابن زنية: ابن نخسة، قال الشماخ: أنا الجحاشي شماخ وليس أبي

⭐ لسان العرب:

: نخس الدابة وغيرها ينخسها وينخسها وينخسها ؛ اللحياني ، نخسا : غرز جنبها أو مؤخرها بعود أو نحوه ، . والنخاس : بائع الدواب ، سمي بذلك لنخسه إياها ، وحرفته النخاسة والنخاسة ، وقد يسمى بائع الرقيق والأول هو الأصل . الوعول : الذي نخس قرناه استه من طولهما ، نخس ، ولا سن فوق الناخس . التهذيب : النخوس من الوعول قرناه حتى يبلغا ذنبه ، وإنما يكون ذلك في الذكور ؛ وأنشد : شاة فارد نخوس ؛ قال الجعدي : بها ناخس ، فكان اعتساسا جابر : أنه نخس بعيره بمحجن . وفي الحديث : ما من مولود الشيطان حين يولد إلا مريم وابنها . والناخس : جرب ذنب البعير ، بعير منخوس ؛ واستعار ساعدة ذلك للمرأة في الدار ، حكت عجانها ناخس متقوب الدائرة التي تكون على جاعرتي الفرس إلى . وفرس منخوس ، وهو يتطير به . الصحاح : دائرة الناخس تكون تحت جاعرتي الفرس . التهذيب : النخاس دائرتان تكونان في كدائر كتف الإنسان ، والدابة منخوسة يتطير والناخس : ضاغط يصيب البعير في إبطه . : عموداه وهما في الرواق من جانبي الأعمدة ، . : شيء يلقمه خرق البكرة إذا اتسعت وقلق وقد نخسها ينخسها وينخسها نخسا ، فهي منخوسة وبكرة نخيس : اتسع ثقب محورها فنخست بنخاس ؛ قال : بكرة نخيس ، المجرى ولا مروس بنجد من بني تميم وهو يستقي وبكرته نخيس ، قال فوضعت إصبعي على النخاس وقلت : ما هذا ؟ وأردت أن أتعرف منه ، فقال : نخاس ، بخاء معجمة ، فقلت : أليس قال الشاعر : نحاس ما سمعنا بهذا في آبائنا الأولين . أبو زيد : إذا اتسعت البكرة عنها « عنها » عبارة القاموس : عن المحور .) قيل فانخسوها وانخسوها نخسا ، وهو أن يسد ما بخشبة أو حجر أو غيره . الليث : النخاسة هي الرقعة تدخل المحور إذا اتسع . الجوهري : النخيس البكرة يتسع ثقبها فيه المحور مما يأكله المحور فيعمدون إلى خشبة ثم يلقمونها ذلك الثقب المتسع ، ويقال لتلك الخشبة : بكسر النون ، والبكرة نخيس . أبو سعيد : رأيت غدرانا تناخس ، وهو بعضها في بعض كتناخس الغنم إذا أصابها البرد فاستدفأ ، وفي الحديث : أن قادما قدم عليه فسأله عن خصب البلاد سحابة وقعت فاخضر لها الأرض وفيها غدر تناخس أي في بعض . وأصل النخس الدفع والحركة ، وابن نخسة ، ابن التهذيب : ويقال « ويقال إلخ » القاموس وشرحه : وابن نخسة ، أي ابن زنية . وفي التكملة مضبوط بالفتح .) لابن زنية ابن نخسة ؛ : شماخ ، وليس أبي غير موجود « لنخسة » كذا بالأصل القاموس والأساس بنخسة .) وحده ، ولا يقال من هذا وحده . ونخس بالرجل : هيجه وكذلك إذا نخسوا دابته وطردوه ؛ وأنشد : بذي خشب ، على الدار به من خلفه حتى سيروه من البلاد مطروحا . لبن المعز والضأن يخلط بينهما ، وهو أيضا لبن بلبن الشاة . وفي الحديث : إذا صب لبن الضأن على لبن الماعز فهو الزبدة .

أظهر المزيد

⭐ تاج العروس من جواهر القاموس:

نخس : نخس الدابة ، كنصر وجعل ، الأخيرة عن اللحياني ، نخسا : غرز مؤخرها أو جنبها بعود ونحوه وفي الأساس : بنحو عود . والنخاس ، كشداد : بياع الدواب ، سمي بذلك لنخسه إياها حتى تنشط وقد يسمى بائع الرقيق نخاسا ، قال ابن دريد : وهو عربي صح يح . والأول هو الأصل . والإسم : النخاسة ، بالكسر والفتح ، وهي حرفته ، ويقال : نخسوه ، أي طردوه ناخسين به بعيره . وعبارة الأساس : نخسوا بفلان : نخسوا دابته وطردوه . وفي اللسان : نخس بالرجل : هيجه وأزعجه ، وكذلك إذا نخسوا دابته وطردوه قال الشاعر : ( الناخسين بمروان بذي خشب والمقحمين بعثمان على الدار ) أي نخسوا به من خلفه حتى سيروه من البلاد مطرودا . والناخس : ضاغط في إبط البعير ، قاله ابن دريد . والناخس أيضا : جرب يكون عند ذنبه ، وهو منحوس ، وقد نخس نخسا ، وإستعار ساعدة ذلك للمرأة ، فقال : ( إذا جلست في الدار حكت عجانها بعرقوبها من ناخس متقوب ) والناخس : الوعل الشاب الممتليء شبابا ، وقال أبو زيد : هو وعل ثم ناخس ، إذا نخس قرناه ذنبه من طولهما ، ولا سن فوق الناخس ، كالنخوس ، كصبور ، قال : وإنما يكون ذلك في الذكور ، وأنشد : يا رب شاة فارد نخوس وهو مجاز . ودائرة الناخس : هي التي تكون تحت جاعرتي الفرس إلى الفائلين ، كذا نص الصحاح ، وفي التهذيب : على جاعرتي الفرس ، وتكره ، هكذا في النسخ ، أي الدائرة ، وفي بعض النسخ : ويكره أي يكره ذلك عند العرب ، وفي التهذيب : النخاس : دائرتان يكونان في ) دائرة الفخذين ، كدائرة كتف الإنسان ، والدابة منخوسة : يتطير منها . والنخيس كأمير : موضع البطان نقله الصاغاني . والنخيس : البكرة يتسع ثقبها الذي يجري فيه المحور من أكل المحور فتثقب خشيبة في وسطها وتلقم ذلك الثقب المتسع ، وتلك الخشبة نخاس نخاسة ، بكسرهما كذا هو نص الصحاح ، مع تغيير يسير ، ولم يذكر النخاسة ، وإنما ذكرها الليث ، وأنشد الجوهري للراجز : درنا ودارت بكرة نخيس وآخره : لا ضيقة المجرى ولا مروس قال : وسألت أعرابيا من بني تميم ، بنجد ، وهو يستقي وبكرته نخيس ، فوضعت إصبعي على النخاس فقلت : ما هذا وأردت أن أتعرف منه الخاء والحاء ، فقال : نخاس . بالمعجمة ، فقلت : أليس قال الشاعر : وبكرة نحاسها نحاس فقال : ما سمعنا بهذا في آبائنا الأولين وقد نخس البكرة ، كجعل وضرب ، وعلى الأول إقتصر الجوهري ينخسها وينخسها نخسا ، فهي منخوسة ونخيس . وقال أبو زيد : إذا إتسعت البكرة وإتسع خرقها عنها ، قيل : أخقت إخقاقا فإنخسوها نخسا ، وهو أن يسد ما إتسع منها بخشبة أو حجر غيره . والنخيسة : لبن العنز والنعجة يخلط بينهما ، عن أبي زيد ، حكاه عنه يعقوب ، هكذا في الصحاح . وقال غيره : لبن المعز والضأن يخلط بينهما ، وهو أيضا لبن الناقة يخلط بلبن الشاة ، وفي الحديث إذا صب لبن الضأن على لبن الماعز فهو النخيسة ، وكذا الحلو والحامض إذا خلط بينهما فهو النخيسة ، قاله أبو عمرو . ونخس لحمه ، كعني : قال : قل ، نقله الصاغاني . قلت : وفي الصحاح في ب ح س : ويقال : نخس المخ تنخيسا : بمعنى بخس ، أي نقص ولم يبق إلا في السلامي والعين ، يروى بالباء والنون ومثله بخط أبي سهل . ومن المجاز : يقال هو ابن نخسة بالكسر ، أي ابن زنتية وفي التكملة مضبوط بالفتح ، قال الشماخ : ( أنا الجحاشي شماخ وليس أبي بنخسة لدعي غير موجود ) ومن المجاز : الغدران تناخس ، أي يصب بعضها في بعض ، قاله أبو سعيد : كأن الواحد ينخس الآخر ويدفعه ، ومنه الحديث : أن قادما قدم فسأله عن خصب البلاد ، فحدثه أن سحابة وقعت ) فاخضر لها الأرض ، وفيها غدر تناخس ، وأصل النخس : الدفع والحركة ، ونص الأزهري : كتناخس الغنم إذا أصابها البرد ، فاستدفأ بعضها ببعض . ومثله للصاغاني ، وزاد الزمخشري : كقولهم : الأمواج تناطح . وفي العباب : والتركيب يدل على ترك شيء ، وقد شذت النخيسة عن هذا التركيب . ومما يستدرك عليه : نخس الدابة ، من حد ضرب ، عن اللحياني . وفرس منخوس : به دائرة الناخس . ونخاسا البيت : عموداه ، وهما في الرواق من جانبي الأعمدة ، والجمع : نخس . والنخيسة : الزبدة . وأنخس به : أبعده ، وهو مجاز . وتكلم فنخسوا به ، مجاز أيضا . والنخاس ، كشداد : علم جماعة من المحدثين ، أوردهم الحافظ في التبصير . ونوخس ، بضم فسكون : قرية من رستاق بخارا . ن د س الندس : الطعن قاله الأصمعي . وأنشد الجوهري لجرير : ( ندسنا أبا مندوسة القين بالقنا ومار دم من جار بيبة ناقع ) وقيل : ندسه ندسا : طعنه طعنا خفيفا ، وقد يكون الندس الطعن بالرجل ، ومنه حديث أبي هريرة رضي الله تعالى عنه أنه دخل المسجد وهو يندس الأرض برجله ، أي يضرب بها . والندس : الرجل السريع الإستماع للصوت الخفي قاله الليث . والندس الفهم الفطن الكبير كالندس ، كعضد وكتف ، الأخيران ذكرهما الجوهري ، والثلاثة عن الفراء ، قال يعقوب : هو العالم بالأمور والأخبار ، وقد ندس ، كفرح ، يندس ندسا . وقال السيرافي الندس ، كعضد : الذي يخالط الناس ويخف عليهم ، قال سييويه : والجمع : ندسون ، ولا يكسر ، لقلة هذا البناء في الأسماء ، ولأنه لم يتمكن فيها للتكسير ، كفعل ، فلما كان كذلك وسهلت فيه الواو والنون تركوا التكسير وجمعوه بالواو النون المندوسة : الخنفساء ، وهي الفاسياء أيضا ، عن ابن الأعرابي . والندوس ، كصبور : الناقة التي ترضى بأدنى مرتع ، كما في العباب . وندس به الأرض : ضربه برجله وصرعه ، فتندس ، أي وقع مصروعا ، وقيل : تندس ، إذا صرع إنسانا فوضع يده على فمه ، كما نقله الصاغاني ، عن ابن عباد . وندس الشيء عن الطريق : نحاه . وندس عليه الظن ندسا ، إذا ظن به ظنا لم يحقه ولم يبحث والمنداس ، كمحراب : المرأة الخفيفة ، نقله الجوهري . ونادسه منادسة : طاعنه بالرمح . ونادسه : سايره في الطاعة . أو نادسه : نابزه ، وهذا نقله الصاغاني . وتندس الأخبار : تنحسها ، أي تجسسها ، عن ابن الأعرابي . وقال أبو زيد : تندست الأخبار ، ) وعن الأخبار ، إذا تخبرت عنها من حيث لا يعلم بك ، مثل تحدست وتنطست ، قاله الجوهري . وفي الأساس : تندس عن الأخبار : تبحث عنها ليعلم ما هو خفي على غيره . وتندس ماء البئر : فاض من جوانبها ، وفي التكملة : فاض من حواليها . والتنادس : التنابز بالألقاب ، نقله الصاغاني ، عن ابن عباد . ومما يستدرك عليه : الندس ، بالفتح : ا لصوت الخفي . وندسه بكلمة : أصابه ، عن ابن الأعرابي ، وهو مجاز . ورماح نوادس ، قال الكميت : ( ونحن صبحنا آل نجران غارة تميم بن مر والرماح النوادسا ) ومندس ، بالفتح : من قرى الصعيد في غربي النيل . قاله ياقوت .

أظهر المزيد

من ديوان

⭐ ن خ س 5072- ن خ س نخس ينخس، نخسا، فهو ناخس، والمفعول منخوس

⭐ نخس الدابة: طعن مؤخرها أو جنبها بعود أو نحوه لتنشط "نخس البقر/ الثيران/ حصانه". 5072- ن خ س نخس ينخس، نخسا، والمفعول منخوس

من القرآن الكريم

(( أَفَلَمْ يَرَوْا إِلَىٰ مَا بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَمَا خَلْفَهُم مِّنَ السَّمَاءِ وَالْأَرْضِ ۚ إِن نَّشَأْ نَخْسِفْ بِهِمُ الْأَرْضَ أَوْ نُسْقِطْ عَلَيْهِمْ كِسَفًا مِّنَ السَّمَاءِ ۚ إِنَّ فِي ذَٰلِكَ لَآيَةً لِّكُلِّ عَبْدٍ مُّنِيبٍ))
سورة: 34 - أية: 9
English:

Have they not regarded what lies before them and what lies behind them of heaven and earth? Did We will, We would make the earth to swallow them, or We would drop down on them lumps from heaven. Surely in that is a sign to every penitent servant.


تفسير الجلالين:

«أفلم يروا» ينظروا «إلى ما بين أيديهم وما خلفهم» ما فوقهم وما تحتهم «من السماء والأرض إن نشأ نخسف بهم الأرض أو نسقط عليهم كسْفا» بسكون السين وفتحها قِطَعَا «من السماء» وفي قراءة في الأفعال الثلاثة بالياء «إن في ذلك» المرئي «لآيه لكل عبد منيب» راجع إلى ربه تدل على قدرة الله على البعث وما يشاء. للمزيد انقر هنا للبحث في القران