القاموس الشرقي
نسر , ونسرا ,
المعنى في القاموس الشرقي
اضغط + للمزيد المصدر كلمة فصحى الجذع النوع الانجليزية
+ نسرين نسرين نِسْرِين NOUN_PROP Nesrine ;x; Nesrine
+ ونسرا نسر نَسْر noun nasr
+ نِسِر نسر نِسِر NOUN:MS eagle
+ نسر نسر نَسْر noun eagle vulture
+ نُسُور نِسِر NOUN:P eagle [auto]
المعنى في المعاجم

⭐ معجم المحيط في اللغة:

النسر: طائر، وجمعه نسار، ومثل: إن البغاث بأرضنا يستنسر أي يصير نسرا. وكواكب يقال لها: نسر الطائر والواقع. ونتف اللحم بالمنسر وهو المنقار. والمنسر: خيل ما بين المائة إلى المائتين، ويقال: منسر. ونسر الحافر: لحمة يابسة. ونسرت الرجل: وقعت فيه. والناسور - بالعربية -: الغبر. ونسرين - ترجمة بالفارسية -: من الرياحين. وتنسر القرطاس والثوب: إذا ذهب شيئا بعد شيء. وتنسرت عنه النعمة: تفرقت. والنسارية: من أسماء العقاب التي تشبه النسر.

⭐ المصباح المنير في غريب الشرح الكبير:

النسر طائر معروف والجمع أنسر ونسور مثل فلس وأفلس وفلوس. والنسر كوكب وهما اثنان يقال لأحدهما النسر الطائر وللآخر النسر الواقع ونسر صنم. والمنسر فيه لغتان مثل مسجد ومقود خيل من المائة إلى المائتين وقال الفارابي جماعة من الخيل ويقال المنسر الجيش لا يمر بشيء إلا اقتلعه. والمنسر من الطائر الجارح مثل المنقار لغير الجارح وفيه اللغتان. والناسور علة تحدث في العين وقد يحدث حول المقعدة وفي اللثة وهو معرب ذكره الجوهري. وقال الأزهري : الناسور بالسين والصاد عرق غبر في باطنه فساد كلما برئ أعلاه رجع غبرا فاسدا. والنسرين مشموم معروف فارسي معرب وهو فعليل بكسر الفاء فالنون أصلية أو فعلين فالنون زائدة مثل غسلين قال الأزهري ولا أدري أعربي هو أم لا.

أظهر المزيد

⭐ كتاب العين:

"نسر: النسر: طائر معروف. والنسران: نجمان في السماء يقال لأحدهما الواقع وللآخر الطائر، معروفان. والنسر: نتف اللحم بالمنقار. ومنقار البازي ونحوه منسر. والمنسر: ما بين المائة إلى المائتين، ويقال: ما بين الثلاثين إلى الأربعين، قال: وأدرك منسر منا جذاما والناسور في الناسور في العربية: العرق الغبر، يقال: أصابه غبر في عرقه، ومنه يقال: داهية الغبر أي بلية لا تكاد تذهب. ونسر الحافر: لحمة يابسة يشبهه الشعراء بالنوى قد أقتمها الحافر وجمعه نسور قال: صحيح النسر والأشعر والعرقوب والكعب وقال سلمة بن الخرشب: غدوت به تدافعني سبـوح

⭐ لسان العرب:

: نسر الشيء : كشطه . والنسر : طائر « والنسر طائر » هو كما في شرح القاموس نقلا عن شيخ الاسلام ) معروف ، وجمعه العدد القليل ، ونسور في الكثير ، زعم أبو حنيفة أنه من العتاق ؛ سيده : ولا أدري كيف ذلك . ابن الأعرابي : من أسماء العقاب بالنسر ؛ الجوهري : يقال النسر لا مخلب له ، الظفر كظفر الدجاجة والغراب والرخمة . وفي النجوم : ، والنسر الواقع . ابن سيده : والنسران كوكبان في السماء التشبيه بالنسر الطائر ، يقال لكل واحد منهما نسر أو ويصفونهما فيقولون : النسر الواقع والنسر الطائر . واستنسر صار نسرا ، وفي الصحاح : صار كالنسر . وفي المثل : إن يستنسر أي أن الضعيف يصير قويا . والنسر : نتف اللحم والنسر : نتف البازي اللحم بمنسره . ونسر الطائر نسرا : نتفه . : منقاره الذي يسنتسر به . ومنقار البازي منسره . أبو زيد : منسر الطائر منقاره ، بكسر الميم لا غير . نسره بمنسره نسرا . الجوهري : والمنسر ، بكسر الميم ، لسباع المنقار لغيرها . والمنسر أيضا : قطعة من الجيش تمر الكبير ، والميم زائدة ؛ قال لبيد يرثي قتلى هوازن : ابن الجعد حتى أصابهم ، كالطود ، ليس بمنسر مثال المجلس : لغة فيه . وفي حدث علي ، كرم الله وجهه : كلما منسر من مناسر أهل الشأم أغلق كل رجل منكم بابه . : والمنسر والمنسر من الخيل ما بين الثلاثة إلى العشرة ، ما بين الثلاثين إلى الأربعين ، وقيل : ما بين الأربعين إلى وقيل : ما بين الأربعين إلى الستين ، وقيل : ما بين المائة إلى والنسر : لحمة صلبة في باطن الحافر كأنها حصاة أو نواة ، هو ما ارتفع في باطن حافر الفرس من أعلاه ، وقيل : هو باطن والجمع نسور ؛ قال الأعشى : كالجلا قد أقرح القود منها النسورا منها القياد النسورا ونسر الحافر لحمه تشبه الشعراء بالنوى قد أقتمها وجمعه النسور ؛ قال سلمة بن الخرشب : تدافعني سبوح ، عجم جريم سعيد : أراد بفراش نسورها حدها ، وفراشة كل شيء : حده ؛ ما تقشر من نسورها مثل العجم وهو النوى . قال : اللواتي في بطن الحافر ، شبهت بالنوى لصلابتها وأنها الأرض . وانتسر طرفه ونسره هو نسرا ونسره : نشره . : تنقض وانتشرت مدته ؛ قال الأخطل : أسمر ناهل ، جراحه تتنسر الغاذ . التهذيب : الناسور ، بالسين والصاد ، عرق وهو عرق في باطنه فساد فكلما بدا أعلاه رجع غبرا فاسدا . ويقال : في عرقه ؛ وأنشد : يبرأ ما في صدره ، لا يبرأ العرق الغبر الناسور العرق الغبر الذي لا ينقطع . الصحاح : الناسور ، ، جميعا علة تحدث في مآقي العين يسقي فلا ينقطع ؛ قال : أيضا في حوالي المقعدة وفي اللثة ، وهو معرب . ضرب من الرياحين ، قال الأزهري : لا أدري أعربي أم والنسار : موضع ، وهو بكسر النون ، قيل : هو ماء لبني عامر ، ومنه يوم أسد وذبيان على جشم بن معاوية ؛ قال بشر بن أبي خازم : بالنسار ، كأننا هيجته جنوبها : اسمان . ونسر والنسر ، كلاهما : اسم لصنم . وفي : ولا يغوث ويعوق ونسرا ؛ وقال عبد الحق : لا تزال كأنها العزى ، وبالنسر عندما نسر صنم كان لذي الكلاع بأرض حمير وكان يغوث لمذحج من أصنام قوم نوح ، على نبينا وعليه الصلاة والسلام ؛ العباس يمدح سيدنا رسول الله ، صلى الله عليه وسلم : تركب السفين ، وقد وأهله الغرق الأثير : يريد الصنم الذي كان يعبده قوم نوح ، على نبينا وعليه .

أظهر المزيد

⭐ تاج العروس من جواهر القاموس:

نسر : النسر : طائر معروف ، زعم أبو حنيفة أنه من العتاق . قال ابن سيده : ولا أدري كيف ذلك . وقال الجوهري : يقال : النسر لا مخلب له وإنما له الظفر كظفر الدجاجة والغراب والرخمة ، ثم إن الفتح الذي دل عليه كلام المصنف هو المشهور ، وفي حاشية شيخ الإسلام زكريا على تفسير البيضاوي أن النسر مثلث النون والفتح أفصح وأشهر ، قال شيخنا : وهو غريب جدا . ويقال : إنه إنما سمي النسر نسرا لأنه ينسر الشيء ويقتنصه ، وفي بعض النسخ : ويبتلعه ، ج في العدد القليل : أنسر ، وفي التكثير نسور . في التنزيل العزيز ولا يغوث ويعوق ونسرا قال الجوهري : نسر : صنم كان لذي الكلاع بأرض حمير وكان يغوث لمذحج ، ويعوق لهمدان من أصنام قوم نوح عليه السلام ، وبه أراد العباس رضي الله عنه في قوله : ( بل نطفة تركب السفين وقد ألجم نسرا وأهله الغرق ) قاله ابن الأثير وقال عمرو بن عبد الجن : ( أما ودماء لا تزال كأنها على قنة العزى وبالنسر عندما ) من المجاز : النسران : كوكبان في السماء معروفان ، على التشبيه بالنسر الطائر ، يقال لكل واحد منهما نسر ، ويصفونهما فيقولون : النسر الواقع ، والنسر الطائر . النسر : لحمة صلبة في باطن الحافر كأنها حصاة أو نواة ، أو هو ما ارتفع في باطن حافر الفرس من أعلاه ، وقيل هو باطن الحافر ، ج نسور ، ومنه قولهم : حافر صلب النسور . وفي التهذيب : ونسر الحافر : لحمه ، تشبهه الشعراء بالنوى ، وقد أقتمها الحافر ، وجمعه النسور ، قال سلمة بن الخرشب : ( غدوت به تدافعني سبوح فراش نسورها عجم جريم ) قال أبو سعيد : أرد بفراش نسورها حدها . وفراشة كل شيء : حده ، فأراد أن ما يتقشر من نسورها مثل العجم وهو النوى . قال : والنسور : الشواخص اللواتي في بطن الحافر ، شبهت بالنوى لصلابتها ، وأنها لا تمس الأرض . النسر : الكشط ، وقد نسره . النسر : نقض الجرح ، كالتنسر . النسر : نتف الطائر اللحم بمنقاره ، ينسره ، بالكسر ، وينسره ، بالضم ، نسرا ، فيهما . والمنسر كمجلس ومنبر : منقاره الذي يستنسر به . ومنقار البازي ونحوه منسره . وقال أبو زيد : منسر الطائر : منقاره بكسر الميم ، لا غير بقال نسره بمنسرة نسرا وفي الصحاح والمنسر لسباع الطير بمنزلة المنقار لغيرها . يقال : خرج في مقنب ومنسر ، ومقانب ومناسر ، المنسر من الخيل ، بالوجهين : ما بين الثلاثة ) إلى العشرة ، وقيل ما بين الثلاثين إلى الأربعين ، أو من الأربعين إلى الخمسين ، أو ما بين الأربعين إلى الستين ، أو من المائة إلى المائتين . كل هذه الأقوال ذكرها ابن سيده . وفي حديث علي رضي الله عنه : كلما أظل عليكم منسر من مناسر أهل الشام أغلق كل رجل منكم بابه . المنسر أيضا : قطعة من الجيش تمر قدام الجيش الكبير ، هكذا بالموحدة ، وفي بعض النسخ : الكثير ، بالمثلثة والأولى الصواب والميم زائدة . قال لبيد يرثي قتلى هوازن : ( سما لهم ابن الجعد حتى أصابهم بذي لجب كالطود ليس بمنسر ) والمنسر مثال المجلس لغة فيه ، هكذا أنشده الجوهري . وقال الصاغاني : ولم أجده في شعره . وتنسر الحبل وانتسر طرفه : انتقض وانتشر . ونسره هو نسرا ، ونسره : نشره . تنسر الجرح : انتشرت مدته لانتقاضه ، قال الأخطل : ( يختلهن بحد أسمر ناهل مثل السنان جراحه تتنسر ) تنسر الثوب والقرطاس : ذهبا شيئا بعد شيء ، نقله الصاغاني ، تنسرت النعمة عنه : تفرقت ، نقله الصاغاني . والناسور بالسين والصاد : العرق الغبر الذي لا ينقطع ، وهو عرق في باطنه فساد فكلما برأ أعلاه رجع غبرا فاسدا ، ويقال أصابه غبر في عرقه ، وأنشد : ( فهو لا يبرأ ما في صدره مثل ما لا يبرأ العرق الغبر ) في الصحاح : الناسور ، بالسين والصاد جميعا : علة تحدث في المآقي يسقي فلا ينقطع قال وعلة تحدث أيضا في اللثة ، وهو معرب . النسار ، ككتاب : موضع ، وقيل : جبال صغار ، وقيل ماء لبني عامر بن صعصعة ، له يوم كان لبني أسد وذبيان على جشم بن معاوية ، قال بشر بن أبي حازم : ( فلما رأونا بالنسار كأننا نشاص الثريا هيجته جنوبها ) وقال بعضهم النسار : جبل في ناحية حمى ضرية . ونسر بالفتح : ع بعقيق المدينة ، وهو اسم غدير هناك ، ذكره الزبير في كتاب العقيق ، وقد جاء ذكره أيضا في شعر الحطيئة وأبي وجزة السعدي . نسر : جبلان ببلاد غني ، وهما النسران ، بين مكة وذات عرق ، وقال الأصمعي : سألت رجلا من بني غني : أين النسار فقال : هما نسران ، وهما أبرقان من جانب الحمى ، ولكن جمعا وجعلا موضعا واحدا . في المثل إن البغاث بأرضنا يستنسر ، استنسر البغاث : صار كالنسر قوة ، كذا نص الصحاح ، وقال غيره : صار نسرا . ومعنى المثل أي أن الضعيف يصير قويا . وسفيان بن نسر بن زيد الخزرجي ، بدري ، وقيل هو حليف الأنصار . وتميم بن نسر بن عمرو الأنصاري ، شهد أحدا ، هكذا ضبطه ابن ماكولا بالنون والمهملة ، وابنه كليب بن تميم استشهد باليمامة ، صحابيان ، رضي الله عنهما . ويحيى بن أبي بكير بن نسر أو بشر ، بالموحدة والمعجمة ، قاضي كرمان ، وهو ثقة ، وهو شيخ مالك صاحب المذهب ، أكبر من يحيى بن بكير صاحب مالك . من المجاز : نسر فلانا ، إذا وقع فيه وعابه ، ومنه قولهم : ما زال ) ينقر فلانا وينسره ، ويخذله ولا ينصره ، أي يعيبه ويقع فيه . ونسير بن ذعلوق ، كزبير ، تابعي من بني ثور ، كنيته أبو طعمة ، يروي عن ابن عمر ، عداده في أهل الكوفة ، روى عنه الثوري ، كذا لابن حبان في الثقات . نسير والد قطن شيخ مسلم . نسير : والد عائذ سمع علقمة بن مرثد . نسير والد سفر ، بفتح السين وسكون الفاء ، المحدثين ، قلت : والصواب أن الأخير تابعي ، كما حققه الحافظ . نسير : جد عبد الملك بن محمد المحدث ، ذكره الحافظ . وقلعة نسير بن ديسم بن ثور بن عريجة بن محلم بن هلال بن ربيعة : حصن قرب نهاوند ، قاله الحازمي ، لأنه فتحها بعد نهاوند وكان معه بنو عجل وحنيفة فأقاموا مع النسير على القلعة ، فسميت به . وناسر : ة ، بجرجان ، منها الحسن بن أحمد المحدث الناسري الجرجاني مترجم في تاريخ حمزة السهمي . أبو الفضل محمد بن محمد الجرجاني الفقيه الناسري الحنفي ، عن إسحاق بن أحمد الخزاعي وابن صاعد ، وعنه أهل جرجان . والنسرين : بالكسر : ورد ، م معروف ، وهو ضرب من الرياحين ، قال الأزهري : لا أدري أعربي أم لا . والنسارية ، بالضم : العقاب ، شبهت بالنسر ، قاله ابن الأعرابي . ومما يستدرك عليه : نسر بالفتح : من مياه عقيل بالأعراف ، لغمره . والنسر : جبل تهامي . ووادي النسور ، بالقرب من بيت المقدس ، ومنه السيد بدر بن بدران بن يعقوب بن مطر بن السيد زكي الدين سالم الحسيني العراقي وآل بيته . ومالك بن نسر ، بالفتح ، من ذريته أسماء بنت عميس الخثعمية وجماعة من آل بيتهم . وعمرو بن حوتقة بن نسر الحرشي شهد قتال الفرس مع سعد ، وحوشب بن نسر بن زياد الجعفري وغيره . وكزبير : نسير بن ثور ، كان في أصحاب سعد بن أبي وقاص ، ونسير بن يحيى مولى عثمان بن حبيب ، ونسير بن عمرو العجلي ، كان على مقدمة سهيل بن عدي ، حين غزا كرمان ، ذكره سيف . وقد سمت العرب ناسرا . والأنسر : براق بيض في وضح الحمى بين العناقة والأودية والجثجاثة ومذعا الكور وهي مياه لغني وكلاب ، والأكثر أنه جبل . وقال أبو عبيدة : والنسار : أجبل متجاورة يقال لها الأنسر وهي النسار . والنسر ، بالفتح : ضيعة بنيسابور ، منها عبد الله بن أحمد بن عبد الله النسري ، قدم دمشق وسمع بها أبا محمد بن أبي نصير ، روى عنه علي بن الخضر السلمي وغيره ، هكذا نقله ياقوت من تاريخ ابن عساكر . ( نستر ) نستر ، كجعفر ، أهمله الجوهري وصاحب اللسان ، واستدركه الصاغاني فقال : هو زاهد فارسي مجوسي كان في زمن كسرى أنو شروان ملك الفرس . نستر : ريحان ، م ، أي معروف كالنسترن ، بزيادة النون . نستر ، كدرهم : صقع بالعراق ، أي بسواده كما في التكملة ، وفي مختصر البلدان : بالكوفة ذو قرى ومزارع . ونسترو ، بفتح فسكون والراء مضمومة ، وفي كتاب الأسعد بن مماتي : بزيادة الهاء بعد الواو : جزيرة بين دمياط والإسكندرية من أعمال فوة والمزاحمتين ، يصاد فيها السمك ، وعليهم ضمان خمسين ألف دينار ، وقيل هي جزيرة ذات أسواق في بحيرة منفردة . ومنستير ، بضم الميم وفتح النون وسكون السين وكسر التاء : د ، بأفريقية ، بين المهدية وسوسة ، وهي خمسة قصور يحيط بها سور واحد ، بين كل منها مرحلة ، ويقال إن الذي بنى القصر الكبير هرثمة بن أعين ، سنة ثمانين ومائة ، وله في يوم عاشوراء موسم عظيم ومجمع كبير ، وهو معبد الزهاد والمنقطعين والمرابطين . وفي الطبقة الثانية من الحصن مسجد لا يخلو من شيخ خير يكون مدار القوم عليه . وفي قبلته حصن فسيح مزار للنساء المرابطات ، وبها جامع متقن البناء وفيه غدر وحمامات . منستير : د ، آخر بأفريقية أيضا ، ويعرف بمنستير عثمان أهله قوم من قريش من ولد الربيع بن سليمان ، وهو اختطها عند دخوله أفريقية ، بينه وبين القيروان ست مراحل ، وهي قرية كبيرة آهلة ، بها جامع وخنادق وأسواق وحمام ، وسكنتها عرب وبربر . منستير : ع ، شرقي الأندلس ، بين لقنت وقرطاجنة ، ذكره ياقوت .

أظهر المزيد

من ديوان

⭐ ن س ر 5108- ن س ر نسر ينسر وينسر، نسرا، فهو ناسر، والمفعول منسور

⭐ نسر الطائر اللحم: اقتطعه ونتفه "نسر البازي فريسته- نسر الحبل" ° نسر فلانا: وقع فيه وعابه. 5108- ن س ر استنسر يستنسر، استنسارا، فهو مستنسر [ص:2203]

من القرآن الكريم

(( وَقَالُوا لَا تَذَرُنَّ آلِهَتَكُمْ وَلَا تَذَرُنَّ وَدًّا وَلَا سُوَاعًا وَلَا يَغُوثَ وَيَعُوقَ وَنَسْرًا))
سورة: 71 - أية: 23
English:

and have said, "Do not leave your gods, and do not leave Wadd, nor Suwa', Yaghuth, Ya'uq, neither Nasr."


تفسير الجلالين:

«وقالوا» للسفلة «لا تَذَرُنَّ آلهتكم ولا تذرن ودا» بفتح الواو وضمها «ولا سواعا ولا يغوث ويعوق ونسرا» هي أسماء أصنامهم. للمزيد انقر هنا للبحث في القران