القاموس الشرقي
أنتقد , الانتقادات , الناقد , النقاد , النقد , النقدي , النقدية , النقود , انتقاد , انتقادا , انتقادات , انتقد , انتقدت , انتقده , انتقدوا , انقده , بالنقد , تنتقدها , تنقد , لانتقاد , للناقد , للنقد , للنقود , لنقد , لنقدهم , ناقد , ناقدا , ناقدين , نقاد , نقد , نقدا , نقده , نقدى , نقدي , نقدية , والنقاد , والنقد , والنقدية , والنقود , وانتقدته , وانتقدوا , وتنتقد , ونقدا , ونقدية , ينقدونها ,
المعنى في القاموس الشرقي
اضغط + للمزيد المصدر كلمة فصحى الجذع النوع الانجليزية
+ نَقِد نقد (انتقاد) , نقد(نقود) , مهر نَقِد NOUN:MS criticism;cash;dowry
+ بالنقد /GعRUض+ نَقْد gerund msa:naqod_1
+ ينقدونها نقد- نَقَد iv criticize
+ النقدي نقدي نَقْدِيّ noun monetary cash
+ النقدية نقدي نَقْدِيّ noun monetary cash
+ نقدي نقدي نَقْدِيّ noun monetary cash
+ نقدية نقدي نَقْدِيّ noun monetary cash
+ والنقدية نقدي نَقْدِيّ noun monetary cash
+ ونقدية نقدي نَقْدِيّ noun Cash
+ للنقود نقد نَقْد noun money
المعنى في المعاجم

⭐ معجم المحيط في اللغة:

النقد: تمييز الدراهم. وأخذها الانتقاد. والنقدة: ضربة الصبي جوزة بإصبعه. والطائر ينقد الفخ: أي ينقره بمنقاره. والانسان ينقد إلى الشيء بعينه: أي يختلس النظر إليه حتى لا يفطن له. والأنقد: السلحفاة الذكر. وقيل: القنفذ، وفي المثل: أسرى من أنقد . و ليلتكم ليلة أنقد لأن القنفذ لا ينام. والنقد من الغنم: ضرب منه صغار ، يجمع على الأنقاد والنقاد. وكذلك من الناس: الصغير الجثة، وهو النقد أيضا والنقادة والنقيد. والنقاد: صاحب النقد من الغنم. وانتقد الولد: شب شبابا. وضب ناقد : سمين . والنقد: الرجل المسن القديم. ويقولون: نقد أبد: أي عالم بالأمور مجرب أريب . والنقادة: الشيء المختار. وهو من نقادتهم: أي من خيارهم. والنقدة: الذميم، هو من نقدتهم: أي من سفلتهم. والنقدة: شجرة ، وجمعها نقد ، وهو من نبات السهل يشبه البهرمان. والنيقدان والنقد: واحد ، وهو شجر تأكلها الإبل مرة. والنقد: نبت صغير له ورق . ونقد الضرس: إذا ائتكل وتكسر، ورجل أنقد، وكذلك الخشب. والحافر: إذا تقشر وحفي.

أظهر المزيد

⭐ المصباح المنير في غريب الشرح الكبير:

نقدت الدراهم نقدا من باب قتل والفاعل ناقد والجمع نقاد مثل كافر وكفار وانتقدت كذلك إذا نظرتها لتعرف جيدها وزيفها ونقدت الرجل الدراهم بمعنى أعطيته فيتعدى إلى مفعولين ونقدتها له على الزيادة أيضا فانتقدها أي قبضها.

⭐ كتاب العين:

"نقد: النقد: تمييز الدراهم وإعطاؤكها إنسانا وأخذها. والانتقاد والنقد: ضرب جوزة بالإصبع لعبا، ويقال: نقد أرنبته بإصبعه إذا ضربها، قال خلف: وأرنبة لك محمرة

⭐ لسان العرب:

: النقد : خلاف النسيئة . والنقد والتنقاد : تمييز الدراهم منها ؛ أنشد سيبويه : الحصى ، في كل هاجرة ، تنقاد الصياريف : نفي الدراهيم ، وهو جمع درهم على غير قياس أو القياس فيمن قاله . ينقدها نقدا وانتقدها وتنقدها ونقده : أعطاه فانتقدها أي قبضها . الليث : النقد تمييز إنسانا ، وأخذها الانتقاد ، والنقد مصدر . ونقدته الدراهم ونقدت له الدراهم أي أعطيته قبضها . ونقدت الدراهم وانتقدتها إذا أخرجت . وفي حديث جابر وجمله ، قال : فنقدني ثمنه أي معجلا . والدرهم نقد أي وازن جيد . إذا ناقشته في الأمر . قال سيبويه : وقالوا هذه مائة نقد ، إرادة حذف اللام والصفة في ذلك أكثر ؛ وقوله أنشده ثعلب : أو نقدا : لتنتجن ناقة فتقتنى أو ذكرا فيباع لأنهم قلما . ونقد الشيء ينقده نقدا إذا نقره بإصبعه كما . حريرة ينقد عليها الجوز . والنقدة : ضربة بإصبعه إذا ضرب . ونقد أرنبته بإصبعه إذا ضربها ؛ : محمرة ، نقدة عن دمها . الفخ ينقده بمنقاره أي ينقره ، . وفي حديث أبي ذر : كان في سفر فقرب أصحابه إليها ، فقال : إني صائم ، فلما فرغوا جعل ينقد شيئا أي يأكل شيئا يسيرا ؛ وهو من نقدت الشيء بإصبعي واحدا نقد الدراهم . ونقد الطائر الحب ينقده يلقطه واحدا واحدا ، وهو مثل النقر ، ويروى بالراء ؛ ومنه هريرة : وقد أصبحتم تهذرون الدنيا « تهذرون قال ابن الاثير : وروي تهذرون يعني بضم الذال ، قال : وهو أشبه بالصواب في الدنيا ). ونقد بإصبعه أي نقر ، ونقد الرجل ينقده نقدا ونقد إليه : اختلس النظر نحوه . وما زال بصره إلى الشيء إذا لم يزل ينظر إليه . والإنسان بعينه ، وهو مخالسة النظر لئلا يفطن له . وفي حديث أبي قال : إن نقدت الناس نقدوك وإن تركتهم معنى نقدتهم أي عبتهم واغتبتهم قابلوك بمثله ، وهو من قولهم بإصبعي أي ضربته ونقدت الجوزة أنقدها إذا ضربتها ، والذال المعجمة ، وهو مذكور في موضعه . ونقدته الحية : تقشر في الحافر وتأكل في الأسنان ، تقول منه : ، بالكسر ، ونقدت أسنانه ونقد الضرس والقرن فهو نقد : ائتكل وتكسر . الأزهري : والنقد أكل ويكون في القرن أيضا ؛ قال الهذلي : غلاما ، بعدما والضرس نقد أيضا ؛ وقال صخر الغي : إذا يناطحها ، أرومه نقد مؤتكل ، وقرنا منصوب على التمييز ، ويروى قرن أي منه . نقدا : أرض . وانتقدته الأرضة : أكلته . الصغيرة من الغنم ، الذكر والأنثى في ذلك سواء ، والجمع ونقادة ؛ قال علقمة : قرار يلعبون به ، واف ومجلوم السفل من الناس ، وقيل : النقد ، بالتحريك ، جنس من الأرجل قباح الوجوه تكون بالبحرين ؛ يقال : هو النقد ؛ وأنشد : أعز من أسد ، أذل من نقد النقد غنم صغار حجازية ، والنقاد : راعيها . وفي حديث علي : لبني أسد قال : جئت بنقد أجل به إلى النقد : صغار الغنم ، واحدتها نقدة وجمعها نقاد ؛ ومنه حديث خزيمة : مجرنثما ؛ وقول أبي زبيد يصف الأسد : نقاد قدرن له ، كهباء هدابا فقال : النقاد صاحب مسوك النقد كأنه جعل عليه خمله ورد ونصب كهباء بيعلو ؛ وقال الأصمعي : أجود النقد . البطيء الشباب القليل الجسم ، وربما قيل للقميء الذي لا يكاد يشب نقد . : أورق . . بالدال والذال : القنفذ والسلحفاء ؛ ليل أنقد دائبا ، اختلاف العجاهن كما قيل للأسد أسامة . ومن أمثالهم : بات فلان بليلة بات ساهرا ، ومع ذلك أن القنفذ يسري ليله أجمع لا كله . ويقال : أسرى من أنقد . الإنقدان السلحفاة الذكر . : شجر ، واحدته نقدة ونعضة . والنقد ضربان من الشجر ، واحدته نقدة ، بالضم . قال اللحياني : وبعضهم يقول . وقال أبو حنيفة : النقدة فيما ذكر أبو عمرو من ونورها يشبه البهرمان ، وهو العصفر ؛ وأنشد للخضري في وصف : إليها ، كأنما نوار نقد مثقب نقدة ونقد ، وهي شجرة ، وبعضهم يقول نقدة ونقد ؛ قال وأكثر ما سمعت من العرب نقد ، محرك القاف ، وله نور أصفر القيعان . والنقد : ثمر نبت يشبه البهرمان . والنقدة : ابن الأعرابي : التقدة الكزبرة . والنقدة ، بالنون : ونقدة : موضع « ونقدة موضع » وقوله ونقدة ، بالضم ، اسم أنهما موضعان والذي في معجم ياقوت نقدة ، بالفتح ثم السكون ودال تضم النون ، عن الدريدي اسم موضع في ديار بني عامر وقرأت بخط السعدي نقدة بضم النون في قول لبيد ) ؛ قال لبيد : سبتا وأهلك حيرة ، نقدلا فالمغاسلا بالضم : اسم موضع ؛ ويقال : النقدة بالتعريف .

أظهر المزيد

⭐ تاج العروس من جواهر القاموس:

نقد : ( النقد : خلاف النسيئة ) ، ومن أثالهم ( النقد عند الحافرة ) . ( و ) النقد ( : تمييز الدارهم ) وإخراج الزيف منها ، ( و ) كذا تمييز ( غيرها ، كالتنقاد والتنقد ) ، وقد نقدها ينقدها نقدا ، وانتقدها ، وتنقدها ، إذا ميز جيدها من رديئها ، وأنشد سيبويه : تنفي يداها الحصى في كل هاجرة نفي الدنانير تنقاد الصياريف ( و ) النقد ( : إعطاء النقد ) ، قال الليث : النقد : تمييز الدراهم وإعطاؤكها إنسانا . وأخذها : الانتقاد . وفي حديث جابر وجمله ( فنقدني الثمن ) أي أعطانيه نقدا معجلا . ( و ) النقد : ( النقر بالإصبع في الجوز ) ، ونقد الشيء ينقده نقدا ، إذا نقره بإصبعه ، كما تنقد الجوزة ، والنقدة : ضربة الصبي جوزة بإصبعه إذا ضرب . ( و ) النقد ( أن يضرب الطائر بمنقاده ، أي بمنقاره في الفخ ) ، وقد نقده إذا نقره كنقد الدراهم ، وكذا نقد الطائر الحب ينقده ، إذا كان يلقطه واحدا واحدا ، وهو مثل النقر ، وفي حديث أبي ذر ( فلما فرغوا جعل ينقد شيئا من طعامهم ) أي يأكل شيئا يسير . وفي حديث أبي هريرة ( وقد أصبحتم تهذرون الدنيا . ونقد بإصبعه ) أي نقر . ( و ) النقد : الجيد ( الوازن من الدراهم ) . ودرهم نقد . ونقود جياد . ( و ) من المجاز النقد : ( اختلاس النظر نحو الشيء ) ، وقد نقد الرجل الشيء بنظره ينقده نقدا ، ونقد إليه : اختلس النظر نحوه ، وما زال فلان ينقد بصره إلى الشيء ، إذا لم يزل ينظر إليه ، والإنسان ينقد الشيء بعيه ، وهو مخالسة النظر لئلا يفطن له ، وزاد في الأساس : كأنما شبه بنظر الناقد إلى ما ينقده . ( و ) النقد ( : لدغ الحية ) ، وقد نقدته الحية ، إذا لدغته . ( و ) النقد ( بالكسر : البطىء الشباب القليل اللحم ) وفي بعض الأمهات ( الجسم ) بدل ( اللحم ) ( ويضم ) في هاذه . ( و ) النقد ( بضمتين وبالتحريك : ضرب من الشجر ) ، التحريك عن اللحياني ، وقال الأزهري : وبتحريك القاف أكثر ما سمعت من العرب ، وقال : هو ثمر نبت يشبه البهرمان ( واحدته بهاء ) ، نقدة ونقد ، وقال أبو حنيفة : النقدة بالضم فيما ذكر أبو من الخوصة ، ونورها يشبه البهرمان ، وهو العصفر ، ويروى النقد بضم فسكون ، وأنشد للخضري في وصف القطاة وفرخيها : يمدان أشداقا إليها كأنما تفرق عن نوار نقد مثقب ( و ) في المثل ( هو أذل من النقد ) ، وهو ( بالتحريك : جنس من الغنم ) قصير الأرجل ( قبيح الشكل ) يكون بالبحرين ، وأنشدوا : رب عديم ، أعز من أسد ورب مثر أذل من نقد الذكر والأنثى في ذالك سواء ، وقيل : النقد : غنم صغار حجازية ، وفي حديث علي ( أن مكاتبا لبني أسد قال : جئت بنقد أجلبه إلى المدينة ) ( وراعيه نقاد ) . ومنه حديث خزيمة ( وعاد النقاد مجرنثما ) . وقال أبو زبيد : كأن أثواب نقاد قدرن له يعلو بخملتها كهباء هدابا وفسره ثعلب فقال : النقاد : صاحب مسوك النقد ، كأنه جعل عليه خملته . وقال الأصمعي : أجود الصوف صوف النقد ، ( ج نقاد ونقادة ، بكسرهما ) ، قال علقمة : والمال صوف قرار يلعبون به على نقاته واف ومجلوم ( و ) النقد ( : تكسر الضرس ) وكذالك القرن ، ( وائتكاله ) ، وفي بعض النسخ : انتكاله ، بالنون ، والأولى الصواب ، ونقد الضرس والقرن نقدا فهو نقد ائتكل وتكسر ، وفي التهذيب : النقد أكل الضرس ، ويكون في القرن أيضا ، قال الهذلي : عاضها الله غلاما بعدما شابت الأصداغ والضرس نقد ويروى بالكسر أيضا ، وقال صخر الغي : تيس تيوس إذا يناطحها يألم قرنا أرومه نقد أي أصله مؤتكل . ( و ) النقد ( : تقشر الحافر ) وتأكله ، وقد نقد الحافر ، إذا انتقر وتقشر . ( و ) النقد ( من الصبيان : القمىء الذي لا يكاد يشب ) ، وفي اللسان : وربما قيل له ذالك . ( وأنقد ، كأحمد ) ، وبإعجام الدال ( وقد تدخل عليه أل ) للتعريف ( : القنفذ ) ، قال : فبات يقاسي ليل أنقد دائبا ويحدر بالقف اختلاف العجاهن وقال الجوهري والزمخشري والميداني : إن أنقد لا تدخله الألف واللام ، وهو معرفة ، كما قيل للأسد أسامة ، ( و ) منه المثل ( ( بات ) فلان ( بليل أنقد ) ) إذا بات ساهرا ، وذالك ( لأنه ) يسري ليله أجمع ( لا ينام الليل كله ) ويقال : ( أسرى من أنقد ) ومن سجعات الأساس : إن جعلتم ليلتكم ليلة أنقد ، فقد وصلتم وكأن قد . ( و ) عن ابن الأعرابي : التقدة : الكزبرة ، بالتاء ، و ( النقدة ، بالكسر : الكرويا ) ، بالنون . ( والأنقد ، بالفتح ، والإنقدان ، بالكسر : السلحفاة ) ، وقيده الليث بالذكر ، ويروى فيهما إعجام الدال أيضا كما سيأتي . ( وأنقد الشجر : أورق ) وهو مجاز . ( وانتقد الدراهم : قبضها ) ، يقال : نقد الدراهم ينقدها نقدا : أعطاه فانتقدها وقال الليث : انتقاد الدارهم : أخذها . ( و ) انتقد ( الولد : شب ) و غلظ . ( ونوقد قريش : ة ) كبيرة ( بنسف ) بينها وبين نسف ستة فراسخ ( منها الإمام ) أبو الفضل ( عبد القادر بن عبد الخالق ) بن عبد الرحمان بن القاسم بن الفضل النوقدي ، سمع ببخارا السيد أبا بكر محمد بن علي بن حيدرة الجعفري ، وبمكة أبا عبد الله الحسن بن علي الطبري ، وغيرهما ( ونوقد خرداخن ) ، بضم الخاء المعجمة وسكون الراء وبعد الألف خاء أخرى مضمومة ( : ة ) أخرى بنسف ، ( منها أبو بكر محمد بن سليمان ) بن الحصين بن أحمد بن الحكم ( المعدل ) النوحقدي ، روى عن محمد بن محمود بن عنتر عن أبي عيسى الترمذي كتاب الصحيح له ، توفي سنة 407 . ( ونوقد ) أيضا تضاف إلى ( سارة ) ، في النسخ بالراءه والصواب بالزاي كما في المعجم ( : ة ) أخرعى ( منها ) أبو إسحاق ( إبراهيم بن محمد بن نوح ) بن محمد بن زيد بن النعمان النوقدي النوحي ( الفقيه ) . يروي عن أبي بكر الأستراباذي وأبي جعفر النوحقدي ، وعنه أبو العباس المستغفري ، ومات سنة 425 وقد ذكر في ن و ح . ( وناقده ) في الأمر ( : ناقشه ) ، ومنه الحديث ( إن ناقدتهم ناقدوك ) ويروى بالفاء ، وقد تقدم . ( والمنقدة ، بالكسر : خريفة ) ، تصغير خرفة بضم الخاء المعجمة وفتح الفاء ، وفي اللسان : حريرة ( ينقد عليها ) وفي اللسان : بها ( الجوز ) . ( ) ومما يستدرك عليه : قال سيبوبه : وقالوا : هاذه مائة نقد ، الناس ، على إرادة حذف اللام ، والصفة في ذالك أكثر ، وقوله أنشده ثعلب : لتنتجن ولدا أو نقدا فسره فقال : لتنتجن ناقة فتقتنى ، أو ذكرا فيباع . لأنهم قلما يمسكون الذكور . ونقد أرنبته بإصبعه ، إذا ضربها ، قال خلف : وأرنبة لك محمرة يكاد يقطرها نقده أي يشقها عن دمها ، وفي حديث أبي الدرداء أنه قال ( إن نقدت الناس نقدوك ، وإن تركتهم تركوك ) معنى نقدتهم ، أي عبتهم واغتبتهم قابلوك بمثله ، وهو من قولهم : نقدت رأسه بإصبعي ، ايي ضربته ، ويروى بالفاء وبالذال المعجمة أيضا ، وهو مذكور في موضعه . ونقد الجذع نقدا : أرض . وانتقدته الأرضة : أكلته فتركته أجوف . والنقد : السفل من الناس . والنيقدان : شجرة النقد . وتنوقد الورق . ونقدت رأسه بإصبعي نقدة . ومن المجاز : هو من نقادة قومه : ( من ) خيارهم . ونقد الكلام : ناقشه ، وهو من نقده الشعر ونقاده ، وتقول : هو أشبه بالنقاد منه بالنقاد . من النقد والنقد . وانتقد الشعر على قائله . ونقدة ، بالفتح ، وقد تضم نونه : موضع في ديار بني عامر ، قال لبيد بن ربيعة : فقد نرتعي سبتا وأهلك جيرة محل الملوك نقدة بالمغاسلا ويقال فيه : النقدة ، بالتعريف ، وقال ياقوت : قرأت بخط ابن نباتة السعدي : نقدة بضم النون في قول لبيد : فأسرع فيها قبل ذالك حقبة ركاح فجنبا نقدة فالمغاسل ونقيد ، كأمير : من قرى اليمامة ، ويقال : نقيدة ، تصغير نقدة ، وهي من نواحي اليمامة ، وفي الشعر نقيدتان . ونقادة ، كسحابة : قرية بالصعيد الأعلى .

أظهر المزيد

من ديوان

⭐ نقد, : ، مرادف : جلس,برك ، تضاد : وقف

⭐ ن ق د 5203- ن ق د نقد ينقد، نقدا، فهو ناقد، والمفعول منقود

⭐ نقد العملة: ميزها ونظرها ليعرف جيدها من رديئها "ناقد عملات".

من القرآن الكريم

(( وَإِذْ قَالَ رَبُّكَ لِلْمَلَائِكَةِ إِنِّي جَاعِلٌ فِي الْأَرْضِ خَلِيفَةً ۖ قَالُوا أَتَجْعَلُ فِيهَا مَن يُفْسِدُ فِيهَا وَيَسْفِكُ الدِّمَاءَ وَنَحْنُ نُسَبِّحُ بِحَمْدِكَ وَنُقَدِّسُ لَكَ ۖ قَالَ إِنِّي أَعْلَمُ مَا لَا تَعْلَمُونَ))
سورة: 2 - أية: 30
English:

And when thy Lord said to the angels, 'I am setting in the earth a viceroy.' They said, 'What, wilt Thou set therein one who will do corruption there, and shed blood, while We proclaim Thy praise and call Thee Holy?' He said, 'Assuredly I know that you know not.'


تفسير الجلالين:

«و» اذكر يا محمد «إذ قال ربُّك للملائكة إني جاعل في الأرض خليفة» يخلفني في تنفيذ أحكامي فيها وهو آدم «قالوا أتجعل فيها من يفسد فيها» بالمعاصي «ويسفك الدماء» يريقها بالقتل كما فعل بنو الجان وكانوا فيها فلما أفسدوا أرسل الله عليهم الملائكة فطردوهم إلى الجزائر والجبال «ونحن نسبِّح» متلبسين «بحمدك» أي نقول سبحان الله وبحمده «ونقِّدس لك» ننزهك عمالا يليق بك فاللام زائدة والجملة حال أي فنحن أحق بالاستخلاف «قال» تعالى «إني أعلم ما لا تعلمون» من المصلحة في استخلاف آدم، وأن ذريته فيهم المطيع والعاصي فيظهر العدل بينهم فقالوا لن يخلق ربنا خلقاً أكرم عليه منا ولا أعلم لسبقنا له ورؤيتنا ما لم يره فخلق الله تعالى آدم من أديم الأرض أي وجهها، بأن قبض منها قبضة من جميع ألوانها وعجنت بالمياه المختلفة وسوَّاهُ ونفخ فيه الروح فصار حيواناً حسَّاساً بعد أن كان جماداً. للمزيد انقر هنا للبحث في القران