الأنواء , النواة , النووي , النووية , النوى , النية , بالنيات , بنية , بنيته , تنوي , للنووي , لنيات , نوء , نواة , نووي , نوى , نوى- , نيات , نية , نيتها , والنوى , ونوى , ينوي , لوي هوي ثني حمي كري بهو دعو رضو شكل صبر نضخ نظر جرز ضحو عدو لهو ندو سيف جول حوش روح سود طوع طول يمن جمم وخم ودع وضع وقح وقع برء كفء رعف لءم رمق ءكل ءلف ءنس بدد حبب حدد مكر ملخ ملك حكك دلل شرر شقق شمم عرر عزز غرر غلل فكك فلل قضض لجج ملل همم برز بصر بعد جبر نوص جلب جلد وهل حجز حدر حرز حسر حكم حلب حلم حمس حمش تهم ثبر ثفل حمق حمل خبر خضر طمر محض نقح خلع دخن دمس ذكر ربع صفق صلح نمص رضع رفق ركب سلم شرف المعنى في القاموس الشرقي اضغط + للمزيد المصدر كلمة فصحى الجذع النوع الانجليزية + نويصر نويصر نُوَيْصِر noun_prop Nuwaysir Nuwaisir + النويري نويري نُوَيْرِي noun Al-Nuwairi + نويرة نويرة نُوَيرَة noun_prop Nuwayra + النويورات نويرة نُوِيرَة noun lightens + نويل نويل نُوَيل noun noel:santa_claus + النوير نوير نُوِير noun Noir + النوير نور نوَيْر NOUN_DIMINUTIVE light المعنى في المعاجم ⭐ المغرب في ترتيب المعرب : (النوى) حب التمر وغيره الواحدة نواة (ومنها) قوله كان الدرهم في عهد رسول الله - صلى الله عليه وآله وسلم - وعهد أبي بكر - رضي الله عنه - على هيئة (النواة المنقورة) وأما حديث عبد الرحمن بن عوف - رضي الله عنه - تزوجت امرأة على وزن (نواة) من ذهب فهي اسم لخمسة دراهم كالأوقية للأربعين والنش للعشرين كذا روي عن العرب وأصحاب الغريب وهو قول مجاهد واختيار أبي عبيد والمبرد وأصحاب الحديث يقولون على قدر نواة من ذهب كانت قيمتها خمسة دراهم قال المبرد وهو خطأ وغلط وقال أبو عبيد لم يكن ثم ذهب قال الأزهري اللفظ يدل على ما قاله المحدثون فلا أدري لم أنكره أبو عبيد. النون مع الهاء ⭐ المصباح المنير في غريب الشرح الكبير: نويته أنويه قصدته والاسم النية والتخفيف لغة حكاها الأزهري وكأنه حذفت اللام وعوض عنها الهاء على هذه اللغة كما قيل في ثبة وظبة وأنشد بعضهم أصم القلب حوشي النيات. وفي المحكم النية مثقلة والتخفيف عن اللحياني وحده وهو على الحذف ثم خصت النية في غالب الاستعمال بعزم القلب على أمر من الأمور والنية الأمر والوجه الذي تنويه. والنوى العجم الواحدة نواة والجمع نويات وأنواء ونوي وزان فلوس والنواة اسم لخمسة دراهم هكذا هو عند العرب وناء ينوء نوءا مهموز من باب قال نهض ومنه. النوء للمطر والجمع أنواء. وناوأته مناوأة ونواء من باب قاتل إذا عاديته أو فعلت مثل فعله مماثلة ويجوز التسهيل فيقال ناويته ونأى عن الشيء نأيا من باب نفع بعد وأنأيته عنه أبعدته عنه في التعدية وانتوى بمعنى نوى ومنه يقال انتوى القوم منزلا بموضع كذا أي قصدوه. أظهر المزيد ⭐ كتاب العين: "نوي : النوى: التحول من دار إلى دار أخرى، كما كانوا ينتوون منزلا بعد منزل. والفعل: الانتواء والمصدر: النية والنوى، قال: .............. ⭐ لسان العرب: : نوى الشيء نية ونية ، بالتخفيف ؛ عن اللحياني وحده ، وهو إلا أن يكون على الحذف ، وانتواه كلاهما : قصده واعتقده . ونوى كذلك . والنية : الوجه يذهب فيه ؛ وقول النابغة المحزون في أثر الـ فإن تنو نيهم تقم تفسيره : ني جمع نية ، وهذا نادر ، ويجوز أن يكون ني قال ابن الأعرابي : قلت للمفضل ما تقول في هذا البيت ؟ يعني بيت ، قال : فيه معنيان : أحدهما يقول قد نووا فراقك فإن نووا تقم فلا تطلبهم ، والثاني قد نووا السفر فإن تنو تقم صدور الإبل في طلبهم ، كما قال الراجز : صدورها يا بسبس والنية والنوى الوجه الذي ينويه المسافر من قرب ، وهي مؤنثة لا غير ؛ قال ابن بري : شاهده : نية قبلها معا وشاهد النوى قول معقر بن حمار : واستقر بها النوى ، عينا بالإياب المسافر جميعا : البعد ؛ قال الشاعر : عنها قذوف الدار . والنوى : التحول من مكان إلى مكان آخر أو من دار غيرها كما تنتوي الأعراب في باديتها ، كل ذلك أنثى . إذا انتقلوا من بلد إلى بلد . الجوهري : وانتوى القوم كذا وكذا واستقرت نواهم أي أقاموا . وفي حديث عروة في يتوفى عنها زوجها : أنها تنتوي حيث انتوى أهلها أي ؛ وقول الطرماح : ببينونة ، كمريغ المدام الذي أزمع على التحول . والنوى : النية وهي النية ، ومعناها القصد لبلد غير البلد الذي أنت فيه مقيم . وفلان ينوي أي يقصده من سفر أو عمل . والنوى : الوجه الذي تقصده . وقال أعرابي من بني سليم لابن له سماه إبراهيم ناويت به قصدت قصده فتبركت باسمه . وقوله في حديث ابن مسعود : ومن تعجزه أي من يسع لها يخب ، يقال : نويت الشيء في طلبه . وفي الحديث : نية الرجل خير من عمله ، قال : بمخالف لقول النبي ، صلى الله عليه وسلم : من نوى حسنة فلم له حسنة ، ومن عملها كتبت له عشرا ؛ والمعنى في قوله نية من عمله أنه ينوي الإيمان ما بقي ، وينوي العمل لله بطاعته ، وإنما يخلده الله في الجنة بهذه النية لا يعمله ، ألا ترى أنه « ألا ترى أنه إذا آمن إلخ » هكذا في الأصل ، ولعله سقط الناسخ جواب هذه الجملة ، والأصل والله اعلم : فهو في الجنة ولو عاش ونوى الثبات على الإيمان وأداء الطاعات ما بقي ولو عاش مائة سنة ولا نية له فيها أنه يعملها لله فهو في النار ؟ فالنية عمل وهي تنفع الناوي وإن لم يعمل الأعمال ، وأداؤها لا ينفعه فهذا معنى قوله نية الرجل خير من عمله . وفلان نواك ونيتك قال الشاعر : خلتي وصلاتي ، تنتوي كنواني نويت نية ونواة أي عزمت ، وانتويت مثله ؛ قال تنتوي كنواتي يقول لم تنو في كما نويت في مودتها ، ويروى : ولما تنتوي لم تقض حاجتي ؛ وأنشد ابن بري لقيس بن الخطيم : كامرئ يدنو لخسف ، الأرض سير وانتواء القاسم الزجاجي عن أبي العباس ثعلب أن الرياشي أنشده لا أبالي من انتوى ، جيران علي كرام نفسي على النأي تنطوي ، فقد الحبيب تنام نواه بنواته أي رده بحاجته وقضاها له . ويقال : لي في بني ونية أي حاجة . والنية والنوى : الوجه الذي تريده ورجل منوي « ورجل منوي إلخ » هكذا في الأصل . ونية كان يصيب النجعة المحمودة . وأنوى الرجل إذا كثر وأنوى إذا تباعد . الرفيق ، وقيل : الرفيق في السفر خاصة . ونويته تنوية إلى نيته . ونويك : صاحبك الذي نيته نيتك ؛ قال ، إذ دكين لي نوي ، ينتحي له الشقي الأعراب : فلان نوي القوم وناويهم ومنتويهم أي ورأيهم . ونواه الله : حفظه ؛ قال ابن سيده : ولست منه على ثقة . قال الفراء نواك الله اي حفظك الله ؛ وأنشد : أحسن ، نواك الله بالرشد ، على الأنقاء والثمد : على الذلفاء بالثمد . الفراء : نواه الله أي صحبه سفره وحفظه ، ويكون حفظه الله . والنوى : الحاجة . قال أبو ومن أمثال العرب في الرجل يعرف بالصدق يضطر إلى الكذب عند النوى يكذبك الصادق ، وذكر قصة العبد الذي خوطر كذبه ، قال : والنوى ههنا مسير الحي متحولين من دار . عجمة التمر والزبيب وغيرهما . والنواة : ما نبت كالجثيثة النابتة عن نواها ، رواها أبو حنيفة عن أبي زياد والجمع من كل ذلك نوى ونوي ونوي ، وأنواء جمع نوى ؛ الهذلي : العيس ، من بطناته ، أنواء الرضيخ المفلق ثلاث نويات . وفي حديث عمر : أنه لقط نويات من الطريق حتى مر بدار قوم فألقاها فيها وقال تأكله والنوى : جمع نواة التمر ، وهو يذكر ويؤنث . وأكلت التمر ونويت : رميته . ونوت البسرة وأنوت : عقد نواها . نويت النوى وأنويته أكلت التمر وجمعت نواه . وأنوى إذا ألقى النوى . وأنوى ونوى ونوى : من النية ، في السفر ، ونوت الناقة تنوي نيا ونواية فهي ناوية ، من نوق نواء : سمنت ، وكذلك الجمل والرجل والمرأة قال أبو النجم : لا تؤوب جياده ، وهي غير نواء السمن ، والاسم من ذلك الني . وفي حديث علي وحمزة ، عنهما : حمز للشرف النواء النواء السمان . وجمل ناو وجمال نواء ، مثل جائع وإبل نووية إذا كانت تأكل النوى . قال أبو الدقيش : ، وهو الشحم ، والني هو الفعل ؛ وقال الليث : الني ذو وقال غيره : الني اللحم ، بكسر النون ، والني الشحم . : الني الشحم ، من نوت الناقة إذا سمنت . قال : بكسر النون والهمز ، اللحم الذي لم ينضج . الجوهري : الني نوي ؛ قال أبو ذؤيب : لها فشرج لحمها فهي تثوخ فيها الإصبع « فشرج إلخ » هذا الضبط هو الصواب وما وقع في شرج وثوخ خلف .) تثوخ فيه ، فيكون الضمير في قوله فيه يعود على لحمها ، تقديره الإصبع في لحمها ، ولما كان الضمير يقوم مقام لحمها أغنى الذي يعود على هي ، قال : ومثله مررت برجل قائم أبواه لا يريد لا قاعدين أبواه ، فقد اشتمل الضمير في قاعدين على ضمير الرجل ، . وناواه أي عاداه ، وأصله الهمز لأنه من النوء وهو وفي حديث الخيل : ورجل ربطها رياء ونواء أي معاداة لأهل وأصلها الهمز . العدد : عشرون ، وقيل : عشرة ، وقيل : هي الأوقية من الذهب ، أربعة دنانير . وفي حديث عبد الرحمن بن عوف : أن النبي ، صلى الله ، رأى عليه وضرا من صفرة فقال : مهيم ؟ قال : تزوجت الأنصار على نواة من ذهب ، فقال : أولم ولو بشاة ؛ قال أبو قوله على نواة يعني خمسة دراهم ، قال : وقد كان بعض الناس يحمل أنه أراد قدر نواة من ذهب كانت قيمتها خمسة دراهم ، ولم يكن ، إنما هي خمسة دراهم تسمى نواة كما تسمى الأربعون أوقية . قال منصور : ونص حديث عبد الرحمن يدل على أنه على ذهب قيمته دراهم ، ألا تراه قال على نواة من ذهب ؟ عن حميد عن أنس ، قال : ولا أدري لم أنكره أبو عبيد . الأصل : عجمة التمرة . والنواة : اسم لخمسة دراهم . قال العرب تعني بالنواة خمسة دراهم ، قال : وأصحاب الحديث يقولون على ذهب قيمتها خمسة دراهم ، قال : وهو خطأ وغلط . وفي الحديث : أنه بن عدي جبجبة فيها نوى من ذهب أي قطع من ، وزن القطعة خمسة دراهم . مخفض الجارية وهو الذي يبقى من بظرها إذا قطع وقالت أعرابية : ما ترك النخج لنا من نوى . ابن سيده : يبقى من المخفض بعد الختان ، وهو البظر . أخو معاوية بن عمرو بن مالك وهناة وقراهيد وجذيمة الأبرش . سيده : وإنما جعلنا نواء على باب ن و ي لعدم ن وثنائية . ونوى : ؛ قال الأفوه : دعوتهم ، لثابوا غاب نوى بأسد موضع ؛ قال الكميت : نيان ، أو من وحش ذي بقر ، الإشلاء والطرد أظهر المزيد ⭐ تاج العروس من جواهر القاموس: نوي : ( و ( *!نوى الشيء *!ينويه *!نية ) ، بالكسر مع تشديد الياء ، ( ويخفف ) عن اللحياني وحده وهو نادر إلا أن يكون على الحذف كذا في المحكم ؛ ( قصده ) وعزمه ؛ ومنه النية فإنها عزم القلب وتوجهه وقصده إلى الشيء . قال شيخنا : *!النية أصلها نوية أدغمت الواو في الياء ، ووزنها فعلة ، واللغة الثانية خففت بحذف الواو ووزنها قلة بحذف العين ، على ما هو ظاهر كلام المصنف وصرح به غيره . وقال جماعة المشددة من نوى والمخففة من ونى ، كعدة من وعد ، يقال : ونى إذا أبطأ وتأخر ، ولما كانت النية تحتاج في تصحيحها إلى إبطاء وتأخر اشتقت من ونى على هذا القول كما ذهب إليه أكثر شراح البخاري ، وهو في التوشيح والتنقيح وغيرهما ؛ وقيل مأخوذة من *!النوى البعد كأن الناوي يطلب بعزمه ما لم يصل إليه ، وقيل غير ذلك مما أطالوا به ، وكلها تمحلات ، وليس في كلام أهل اللغة إلا أنها من نوى الشيء إذا قصده وتوجه إليه . ( *!كانتواه *!وتنواه ) : أي قصده اعتقده ؛ الأخيرة عن الزمخشري ؛ وكذلك نوى المنزل *!وانتواه ؛ وأنشد الجوهري : صرمت أميمة خلتي وصلاتي *!ونوت ولما *!تنتوي كنواتي ويروى *!بنواتي . ( و ) *!نوى ( الله فلانا : حفظه ) . قال ابن سيده : ولست منه على ثقة . وفي التهذيب : قال الفراء : *!نواك اللها أي حفظك ؛ وأنشد : يا عمرو أحسن نواك اللها بالرشد واقرأ سلاما على الأنقاء والثمدوفي الصحاح : نواك اللها ، أي صحبك في سفرك وحفظك ، وأنشد البيت المذكور ، وفيه : على الزلفاء والثمد . ( *!والنية ) ، بالكسر : ( الوجه الذي يذهب فيه ) من سفر أو عمل . وفي الصحاح : الوجه الذي *!ينويه المسافر من قرب أو بعد ، ( و ) قد تطلق على ( البعد ) نفسه ؛ قال الشاعر : عدته نية عنها قذوف ( *!كالنوى فيهما ) ، أي في البعد والوجه . قال الجوهري : *!النوى بهذا المعنى مؤنثة لا غير . وقال القالي : النوى مؤنثة *!النية للموضع الذي *!نووه وأرادوا الاحتمال إليه : قال الشاعر ، وهو معقر بن حمار البارقي ، وقيل الطرماح بن حكيم : فألقت عصاها واستقرت بها *!النوى كما قر عينا بالإياب المسافرقال ابن بري : وشاهد تأنيث *!النية : وما جمعتنا *!نية قبلها معا وأنشد القالي شاهدا على النوى بمعنى البعد قول الشاعر : فما *!للنوى لا بارك اللها في النوى وهم لنا منها كهم المراهنقال القالي : ( و ) سمعت أبا بكر بن دريد يقول : ( النوى : الدار ) ، فإذا قالوا شطت *!نواهم فمعناه بعدت دارهم ؛ ولم نسمع هذا إلا منه وأحسبه إنما قال ذلك لأنهم *!ينوون المنزل الذي ير حلون إليه ، فإن *!نووا البعيد كانت دارهم بعيدة ، وإن *!نووا القريب كانت قريبة ، فأما الذي ذكره عامة اللغويين فهو ما أنبأتك به ، *!والنوى عندي ما *!نويت من قرب أو بعد ، انتهى . ( و ) النوى : ( التحول من مكان إلى آخر ) ، أو من دار إلى غيرها ، أنثى وكل ذلك يكتب بالياء . ( و ) أما *!النوى الذي هو ( جمع *!نواة : التمر ) فهو يذكر ويؤنث ، كما في الصحاح ويكتب أيضا بالياء ، ( جج ) أي جمع الجمع ( *!أنواء ) ؛ قال مليح الهذلي : منير تجوز العيس من بطناته حصى مثل أنواء الرضيخ المفلق وفي الصحاح : جمع *!نوى التمر *!أنواء ، عن ابن كيسان . ( و ) قال الأصمعي : يقال في جمع *!نواة ثلاث نويات . ومنه حديث عمر : ( أنه لقط *!نويات من الطريق فأمسكها بيده حتى مر بدار قوم فألقاها فيها وقال : تأكله داجنتهم ) . والكثير ( *!نوي *!ونوي ) بضم النون وكسرها مع تشديد الياء فيهما ، كصلي وصلي ، فالصحيح أنهما جمعا *!نواة لا جمعا جمع ، فتأمل . ( و ) *!النوى : ( مخفض الجارية ) وهو الذي يبقى من بظرها إذا قطع المتك . وقالت أعرابية : ما ترك النخج لنا من *!نوى . وقال ابن سيده : النوى ما يبقى من المخفض بعد الختان ، وهو البظر . ( و ) نوى : ( ة بالشام ) ؛ وقال ياقوت : بليدة بحوران ، من أعمالها ، وقيل : هي قصبتها ، بينها وبين دمشق يومان ، وهي منزل أيوب ، عليه السلام ، وبها قبر سام بن نوح فيما زعموا ، انتهى ؛ وتكتب بالياء ، ومنهم من يكتبها بالألف ، والنسبة إليها *!نواوي *!ونوائي *!ونووي ، و ( منها ) في المتأخرين : ( شيخ الإسلام ) أستاذ المتأخرين حجة اللها على اللاحقين ( أبو زكريا ) يحيى بن شرف بن مرا بن جمعة بن حزام ( *!النووي ) الأصل الدمشقي الشافعي ( قدس اللها ) سره و ( روحه ) وأوصل إلينا بره وفتوحه ، ترجمه الحافظ الذهبي في تاريخه ، والتاج السبكي في طبقاته الكبرى والوسطى إلى أن قال في آخر كلامه : فكان قطب زمانه وسيد أوانه وسر اللها بين خلقه والتطويل بذكر كراماته تطويل في مشهور وإسهاب في معروف ، قال : وما زال الوالد كثير الأدب معه والمحبة له والاعتقاد فيه . قلت : ونسب إلى والده قوله : وفي دار الحديث لطيف معنى أطوف في جوانبه وآوي لعلي أن أمس بحر وجهي مكانا مسه قدم *!النواوي وقد ألف كل من الحافظين السخاوي والسيوطي في ترجمته مجلد ، توفي ليلة الأربعاء 14 رجب سنة 276 ، بقريته وبها دفن . قال التاج السبكي : وقد سافرت إليها وزرت قبره الشريف وتبركت به . ( و ) *!نوى أيضا ؛ ( ة بسمرقند ) على ثلاثة فراسخ منها ، نسب إليها أبو الحسين سعيد بن عبد اللها *!النوائي حدث عن أبي العباس أحمد بن علي البردعي ، وعنه أبو الخير نعمة اللها بن هبة اللها الجاسمي الفقيه . ( *!وأنوى ) الرجل : ( تباعد ، أو ) إذا ( كثرت أسفاره . ( و ) *!أنوى ( حاجته : قضاها ) له . ( و ) *!أنوت ( البسرة : عقدت *!نواها ، *!كنوت *!تنوية فيهما ) ، أي في البسرة وقضاء الحاجة ؛ كل ذلك عن ابن الأعرابي . ( *!والنواة من العدد : عشرون أو عشرة و ) قيل : هي ( الأوقية من الذهب أو أربعة دنانير ، أو ما زنته خمسة دراهم ) ، وعلى هذا القول الأخير اقتصر الجوهري ، وهو قول أبي عبيد ، وبه فسر حديث عبد الرحمان بن عوف : ( تزوجت امرأة من الأنصار على *!نواة من ذهب ) ، قال أبو عبيد : أي خمسة دراهم ؛ قال : وبعض الناس يحمله على معنى قدر *!نواة من ذهب كانت قيمتها خمسة دراهم ولم يكن ثم ذهب ، إنما هي خمسة دراهم سميت نواة كما تسمى الأربعون أوقية والعشرون نشا . قال الأزهري : ونص حديث ابن عوف يدل على أنه تزوج امرأة على ذهب قيمته خمسة دراهم ، ألا تراه قال : على *!نواة من ذهب ؟ رواه جماعة عن حميد عن أنس ، و لا أدري لم أنكره أبو عبيد . قال المبرد : العرب تريد *!بالنواة خمسة دراهم ، قال : وأصحاب الحديث على نواة من ذهب قيمتها خمسة دراهم ، قال : وهو خطأ وغلط . ( أو ثلاثة دراهم ، أو ثلاثة ونصف ) ؛ وقال إسحق : قلت لأحمد بن حنبل : كم وزن نواة من ذهب ؟ قال : ثلاثة دراهم وثلث . ( وبنو *!نوى : قبيلة ) من العرب ، وهم بنو نوى بن مالك ؛ نقله الصاغاني . ( *!وناو : قلعة ) ، والنسبة إليها الناوي . ( *!والني ) ، بالفتح : ( الشحم ) ، وأصله *!نوى ؛ وأنشد الجوهري لأبي ذؤيب : قصر الصبوح لها فشرج لحمها بالنني فهي تثوخ فيها الإصبعويروى : فيه ، فيكون الضمير إلى لحمها . ( *!ونيان : ع ) ؛ وأنشد الجوهري للكميت : من وحش *!نيان أو من وحش ذي بقر أفنى حلائله الإشلاء والطرد وقال ياقوت : كأنه فعلان من *!الني ضد النضيج ، موضع في بادية الشام ، وبه فسر قول الكميت المذكور ، قال : وقال أبو محمد الأعرابي الغندجاني : *!نيان جبل في بلاد قيس ، وأنشد : ألا طرقت ليلى *!بنيان بعدما كسا الليل بيدا فاستوت وأكاماوقال ابن ميادة : وبالغمر قد جازت وجاز حمولها لسقي الغوادي بطن *!نيان فالغمراوهذه مواضع قرب تيماء بالشام . ( وإبل *!نووية ) : إذا كانت ( تأكل *!النوى ) ؛ نقله الجوهري . ( *!ونوى ) الرجل : ( ألقى *!النواة ، *!كنوى ) بالتشديد ، ( *!وأنوى *!واستنوى ) . يقال : أكلت التمر *!ونويت *!النوى *!وأنويته إذا رميت به ؛ وعليهما اقتصر الجوهري . ويقال : *!أنويت النوى إذا أكلت التمر وجمعت *!نواه . ( و ) *!نوت ( الناقة ) *!تنوي ( *!نيا *!ونواية ) بفتحهما ( ويكسر ) ؛ وهو الذي وجد في نسخ الصحاح مضبوطا أي كسر نون نواية ؛ ( سمنت فهي *!ناوية *!وناو ، ج *!نواء ) ، كجائع وجياع ؛ ومنه حديث حمزة : ألا يا حمز للشرف *!النواء أي السمان ؛ وكذلك الجمل والرجل والمرأة والفرس ؛ قال أبو النجم : أو كالمكسر لا تؤوب جياده إلا غوانم وهي غير *!نواء ( وقد *!أنواها السمن ؛ والاسم ) من ذلك كله : ( *!الني ، بالكسر ) . ومما يستدرك عليه : الني ، بالكسر : جمع *!نية وهو نادر ، قيل ذلك في تفسير قول النابغة الجعدي : إنك أنت المحزون في أثر ال حي فإن *!تنو *!نيهم تقم *!وانتوى القوم *!انتواء : انتقلوا من بلد إلى بلد ؛ وأنشد ابن بري لقيس بن الخطيم : ولم أر كامرىء يدنو لخسف له في الأرض سير *!وانتواء واستقرت نواهم : أي أقاموا ؛ نقله الجوهري . *!والناوي : الذي أزمع على التحول ؛ قال الطرماح : آذن *!الناوي ببينونة ظلت منها كمريغ المدام*!ونواه : جد في طلبه ؛ ومنه حديث ابن مسعود : ( من *!ينو الدنيا تعجزه ) ، أي من يسع لها تخبه . *!وناويت به كذا : أي قصدت قصده فتبركت به ؛ نقله الأزهري . *!والنواة : العزم . يقال : *!نويت *!نواة ، . *!وانتويت نواة . *!والنية *!والنواة : الحاجة . *!ونواه *!بنواته : أي رده بحاجته وقضاها له ؛ ومنه قول الشاعر أنشده الجوهري : *!ونوت ولما *!تنتوي *!بنواتي وقد تقدم . ورجل *!منوي *!ونية *!منوية : إذا كان يصيب النجعة المحمودة . *!والنوي ، كغني : الرفيق ، أو في السفر خاصة . يقال : أنا *!نويك ، أي *!نويت المسافرة معك ومرافقتك ، وقيل : *!نويك صاحبك الذي *!نيته *!نيتك ؛ نقله الجوهري ، وأنشد للراجز : وقد علمت إذ دكين لي *!نوي أن الشقي ينتحي له الشقي*!ونويته *!تنوية : وكلته إلى *!نيته ؛ نقله الجوهري . وفي نوادر الأعراب : فلان *!نوي القوم وناويهم *!ومنتويهم ، أي صاحب أمرهم ورأيهم . *!والنوى : الحاجات ؛ عن ابن الأعرابي . وفي المثل : عند *!النوى يكذبك الصادق ، يضرب في الرجل يعرف بالصدق يضطر إلى الكذب ؛ عن أبي عبيد . *!والنواة : ما نبت على *!النوى ، كالحشيشة النائية عن *!نواها ، رواها أبو حنيفة عن أبي زياد الكلابي . *!وأنوى *!ونوى *!ونوى : من *!النية *!وأنوى *!ونوى *!ونوى ، في السفر . *!وناواه *!مناواة *!ونواء : عاداه . قال الجوهري : وأصله الهمز لأنه من النوء ، وهو النهوض ، وقد مر الكلام عليه مفصلا في أول الكتاب . *!ونواك اللها بالخير : قصدك به ، وأوصله إليك ؛ نقله الزمخشري ، قال : وهو جاز . *!والناوية : اسم لقريتين بمصر ، إحداهما في كورة البهنسا ، والأخرى في الغربية . *!وناى *!ونوى : قريتان بشرقية مصر . *!ونواى : قرية بالأشمونين . *!وأنوى التمر : صار له *!نوى ، عن ابن القطاع . *!والنواء ، كشداد : من يبيع *!نوى التمر ؛ واشتهر به جماعة من المحدثين كعلي بن محمد بن الفضل *!النواء ، روى عنه أبو القاسم السهمي . وبنو *!نواء ، ككتاب : قبيلة من العرب . أظهر المزيد