القاموس الشرقي
الهابط , الهابطة , الهبوط , اهبط , اهبطا , اهبطوا , فاهبط , هابط , هابطين , هبط , هبطت , هبوط , وهبط , وهبطت , وهبوط , وهبوطا , يهبط ,
المعنى في القاموس الشرقي
اضغط + للمزيد المصدر كلمة فصحى الجذع النوع الانجليزية
+ لتهبط هبط هَبَط verb land descend fall
+ فاهبط هبط هَبَط cv go-down
+ اهبطوا هبط هَبَط cv go_down
+ اهبطا هبط هَبَط cv fell
+ اهبط هبط هَبَط cv go-down
+ هبط هبط هَبَط verb land descend fall decrease
+ هبطت هبط هَبَط pv land descend fall
+ وهبط هبط هَبَط pv land descend fall
+ وهبطت هبط هَبَط pv land descend fall
+ يهبط هبط هَبَط iv fall_down
المعنى في المعاجم

⭐ المغرب في ترتيب المعرب :

‏(‏الهبطة‏)‏ ما اطمأن من الأرض ‏(‏ومنها‏)‏ قوله إن كانت أرض الساقي في صعدة وأرض جاره في هبطة وأراد بالصعدة خلاف الهبطة وهذا وإن لم أجده متوجه‏.‏

⭐ معجم المحيط في اللغة:

هبط الإنسان يهبط: أي انحدر من صعود في هبوط. والهبطة: ما تطامن من الأرض، هبطنا أرض كذا: نزلناها. والهبوط: اسم كالحدور، وهو الموضع الذي يهبطك فيه من أعلى إلى أسفل. والهبوط: مصدر قولك هبط يهبط هبوطا. والهيبط: الضامر. والهابط من نعت الدواب: الذي كان سمينا فانحط سمنه، من قولهم: هبط المرض فلانا: حطه. وهبطه هبطا: ضربه.

⭐ المصباح المنير في غريب الشرح الكبير:

هبط الماء وغيره هبطا من باب ضرب نزل وفي لغة قليلة يهبط هبوطا من باب قعد وهبطته أنزلته يتعدى ولا يتعدى. وهبط ثمن السلعة من باب ضرب هبوطا أيضا نقص عن تمام ما كان عليه وهبطت من الثمن هبطا نقصت وربما عدي بالهمزة فقيل أهبطته. وهبطت من موضع إلى موضع آخر انتقلت. وهبطت الوادي هبوطا نزلته. ومكة مهبط الوحي وزان مسجد. والهبوط مثل رسول الحدور.

⭐ كتاب العين:

"هبط: هبط الإنسان يهبط إذا انحدر في هبوط من صعود والهبطة: ما تطامن من الأرض، وقد هبطنا أرض كذا وكذا، أي نزلناها ، ويقال للقوم إذا كانوا في سفال: قد هبطوا يهبطون، وهو نقيض ارتفعوا. قال: كل بني حرة مـصـيرهـم

⭐ لسان العرب:

: الهبوط : نقيض الصعود ، هبط يهبط ويهبط هبوطا إذا هبوط من صعود . وهبط هبوطا : نزل ، وهبطته ؛ قال : إلا جناح هابطا ، ، قوطه العلابطا قوطه . قال : وقد يجوز أن يكون أراد هابطا على قوطه . وفي حديث الطفيل بن عمرو : وأنا أتهبط إليهم من أنحدر ؛ قال ابن الأثير : هكذا جاء في الرواية وهو بمعنى . وهبطه أي أنزله ، يتعدى ولا يتعدى . وأما قوله : وإن منها لما يهبط من خشية الله ، فأجود القولين يكون معناه : وإن منها لما يهبط من نظر إليه من خشية وذلك أن الإنسان إذا فكر في عظم هذه المخلوقات تضاءل وهبطت نفسه لعظم ما شاهد ، فنسب الفعل إلى تلك الحجارة لما والسقوط مسببا عنها وحادثا لأجل النظر إليها ، كقول : وما رميت إذا رميت ولكن الله رمى ؛ هذا قول ابن جني ، الركب ؛ قال عدي بن زيد « ابن زيد » في شرح الرقاع ، وفيه أيضا يغذيني بمعجمتين بدل يعديني .) : يعديني ، وألجمه ، بسير مخذم الأكم الأرض : الحدور . قال الأزهري : وفرق ما بين أن الهبوط اسم للحدور ، وهو الموضع الذي يهبطك من أسفل ، والهبوط المصدر . والهبطة : ما تطامن من الأرض . كذا أي نزلناها . والهبط : أن يقع الرجل في شر . : النقصان . ورجل مهبوط : نقصت حاله . وهبط القوم كانوا في سفال ونقصوا ؛ قال لبيد : حرة مصيرهم وإن أكثروا من العدد يهبطوا ، وإن أمروا فهم للفناء والنفد ارتفعوا . والهبط : الذل ، وأنشد الأزهري بيت لبيد إن يغبطوا يهبطوا . ويقال : هبطه فهبط ، لفظ اللازم والمتعدي : اللهم غبطا لا هبطا أي نسألك الغبطة ونعوذ بك عن حالنا ، وفي التهذيب : أي نسألك الغبطة ونعوذ بك أن حال سفال ، وقيل : معناه نسألك الغبطة ونعوذ بك من الذل ؛ قال ابن بري : ومنه قول لبيد : إن يغبطوا يهبطوا ؛ وقول البلاد لا بشر ولا مضغة ، ولا علق أهبط آدم إلى الدنيا كنت في صلبه غير بالغ هذه الأشياء . سيده : والعرب تقول اللهم غبطا لا هبطا ؛ قال : الهبط ما تقدم والتسفل ، والغبط أن تغبط بخير تقع فيه . وهبطت تهبط هبوطا : نقصت . وهبطتها هبطا وأهبطتها ، السلعة تهبط هبوطا : نقص ، وهبطته أهبطه هبطا الأزهري : هبط ثمن السلعة وهبطته أنا أيضا ، بغير والمهبوط : الذي مرض فهبطه المرض إلى أن اضطرب لحمه . وهبط فلان . وهبط القوم : صاروا في هبوط . ورجل مهبوط وهبيط : لحمه نقصه وأحدره وهزله . وهبط اللحم نفسه : نقص وكذلك وهبط شحم الناقة إذا اتضع وقل ؛ قال أسامة الهذلي : بعد إبدانها ، أثباجها الهابط هبطته فهبط لازم وواقع أي انهبطت أسنمتها النوق : الضامر . والهبيط من الأرض : الضامر ، وكله من وقال أبو عبيدة : الهبيط الضامر من الإبل ؛ قال عبيد بن تضمن نسعها ، أورال ، هبيط مفرد ثورا ضامرا . قال ابن بري : عنى بالهبيط الثور الوحشي ناقته في سرعتها ونشاطها وجعله منفردا لأنه إذا انفرد عن أسرع لعدوه . وهبط الرجل من بلد إلى بلد وهبطته ؛ قال خالد بن جنبة : يقال : هبط فلان أرض كذا وهبط أتاها ؛ قال أبو النجم يصف إبلا : كذاوي القرمل والشمس لم ترجل بالغداة قبل ارتفاع الشمس . ويقال : هبطه الزمان إذا كان والمعروف فذهب ماله ومعروفه . الفراء : يقال هبطه الله بلد ، وقال كراع : التهبط طائر ليس في الكلام على غيره ، وروي عن أبي عبيدة : التهبط على لفظ المصدر . وفي عباس في العصف المأكول قال : هو الهبوط ، قال ابن الأثير : في رواية بالطاء ، قال سفيان : هو الذر الصغير ، قال : وقال وهما وإنما هو بالراء .

أظهر المزيد

⭐ تاج العروس من جواهر القاموس:

هبط : هبط يهبط ، من حد ضرب ، ويهبط ، من حد نصر ، ومنه قراءة الأعمش : وإن منها لما يهبط ، بضم الباء ، وقرأ أيوب السختياني هو خير اهبطوا مصرا بضم الباء أيضا ، هبوطا مصدر البابين : نزل . يقال : هبط أرض كذا ، أي نزلها ، ومنه قوله تعالى : اهبطوا مصرا . وهبطه ، كنصره : أنزله ، ومنه قول الراجز : % ( ما راعني إلا جناح هابطا % على البيوت قوطه العلابطا ) % أي مهبطا قوطه ، وقد تقدم ذلك . قال ابن سيده : ويجوز ، أن يكون أراد هابطا على قوطه فحذف وعدى . كأهبطه ، قال عدي بن الرقاع : أهبطته الركب يعديني وألجمهللنائبات بسير مخذم الأكم وهبط المرض لحمه ، أي هزله ، نقله الجوهري . وقال غيره : أي نقصه وأحدره ، وهو مجاز ، كما في الأساس ، فهو هبيط ومهبوط . ويقال : بعير هبيط ، أي هبط سمنه ، والمهبوط : هو الذي مرض ، فهبطه المرض إلى أن اضطرب لحمه . وهبط فلانا ، أي ضربه وهبط بلد كذا : دخله . وهبطه ، أي أدخله ، لازم متعد ، نقله الجوهري : يقال : هبطته فهبط ، ولفظ اللازم والمتعدي واحد . ومن المجاز : هبط ثمن السلعة هبوطا : نقص وانحط . وهبطه الله هبطا : نقصه وحطه ، كذا في التهذيب ، لازم متعد . وفي المحكم : هبط الثمن ، وأهبطته أنا بالألف ، ونقله الجوهري أيضا عن أبي عبيد . والهيباط ، بالفتح : ملك للروم ، نقله الصاغاني هنا . والصواب أنه الهنباط ، بالنون ، كما سيأتي . والتهبط ، بكسرات مشددة الباء الموحدة : طائر ، وليس في الكلام على مثال تفعل غيره ، قاله كراع ، ونقله أبو حاتم في كتاب الطير فقال : هو ) طائر أغبر بعظم فروج الدجاجة يتعلق برجليه ويصوب رأسه ، ثم يصوت بصوت كأنه يقول : أنا أموت ، أنا أموت . شبهوا صوته بهذا الكلام . وروي عن أبي عبيدة : التهبط ، على لفظ المصدر واليهبط ، بالمثناة تحت في أوله ، أي مع كسرات وتشديد الباء : د ، أو أرض ، والذي ضبطه أبو حاتم بالتاء في أوله مثل اسم الطير كما في التكملة ، ومثله في اللسان . وانهبط : انحط ، وهو مطاوع أهبطه ، كما في الصحاح . ويجوز أن يكون مطاوع هبطه أيضا ، كما في المحكم . والهبوط كصبور : الحدور من الأرض الذي يهبطك من أعلى إلى أسفل ، نقله الأزهري . والهبطة : ما تطامن منها ، أي من الأرض . والهبط : النقصان وهو مجاز ، ومنه رجل مهبوط ، إذا نقصت حاله . وهبط القوم يهبطون ، إذا كانوا في سفال ونقصوا . ومنه الحديث اللهم غبطا لا هبطا نقله الجوهري هنا ، وتقدم للمصنف في غبط : ، ويقال : هبطه الزمان : إذا كان كثير المال والمعروف ، فذهب ماله ومعروفه . قال الفراء : يقال : هبطه الله وأهبطه . والهبط : الوقوع في الشر ، وهو مجاز . ومما يستدرك عليه : تهبط : انحدر . وهبط من الخشية : تضاءل وخشع . والهبط : الذل . وهبطت إبلي وغنمي تهبط هبوطا : نقصت . وهبط فلان ، اتضع . وهبط اللحم نفسه : نقص ، وكذلك الشحم ، إذا قل . قال أسامة الهذلي : ( ومن أينها بعد إبدالها ومن شحم أثباجها الهابط ) والهبيط من النوق : الضامر ، قاله أبو عبيدة : وأنشد لعبيد بن الأبرص : ( وكأن أقتادي تضمن نسعها من وحش أورال هبيط مفرد ) وقال ابن بري : عنى بالهبيط الثور الوحشي ، شبه به ناقته في سرعتها ونشاطها ، وجعله منفردا ، لأنه إذا انفرد عن القطيع كان أسرع لعدوه . ومهبط الوحي : من أسماء مكة ، شرفها الله تعالى . وبعير هابط ، كهبيط ومهبوط . وهبط من منزلته : سقط ، وهو مجاز . وهبط العدل فتهبط : مهده على البعير . والهبطة ، بالكسر : موضع ، أو قبيلة بالمغرب . وراشد بن علي بن القاسم الإدريسي الحسني يقال له : أمير الهبطة ، كذا وجدته بخط عبد القادر الراشدي عالم قسنطينة . والهبوط ، كصبور : طائر . قال ابن الأثير : هكذا جاء بالطاء في رواية ) في حديث ابن عباس في العصف المأكول . وقال سفيان : هو الذر الصغير . وقال الخطابي : أراه وهما ، إنما هو بالراء .

أظهر المزيد

من ديوان

⭐ ه ب ط 5347- ه ب ط هبط/ هبط إلى/ هبط في/ هبط من يهبط ويهبط، هبوطا وهبطا، فهو هابط، والمفعول مهبوط (للمتعدي)

⭐ هبط ماله: انخفض، نقص وقل عما كان عليه "هبطت درجات الحرارة/ الأرباح/ الأسعار- هبط ثمن السلعة/ سعر الصرف" ° هبطت أسهمه: تقلص نفوذه- هبط فلان: اتضع وذل- هبطه الزمان: كان كثير المال والسخاء فذهب ماله وسخاؤه.

من القرآن الكريم

(( فَأَزَلَّهُمَا الشَّيْطَانُ عَنْهَا فَأَخْرَجَهُمَا مِمَّا كَانَا فِيهِ ۖ وَقُلْنَا اهْبِطُوا بَعْضُكُمْ لِبَعْضٍ عَدُوٌّ ۖ وَلَكُمْ فِي الْأَرْضِ مُسْتَقَرٌّ وَمَتَاعٌ إِلَىٰ حِينٍ))
سورة: 2 - أية: 36
English:

Then Satan caused them to slip therefrom and brought them out of that they were in; and We said, 'Get you all down, each of you an enemy of each; and in the earth a sojourn shall be yours, and enjoyment for a time.'


تفسير الجلالين:

«فأزلَّهما الشيطان» إبليس أذهبهما، وفي قراءة ـ فأزالهما ـ نحَّاهما «عنها» أي الجنة بأن قال لهما: هل أدلُّكما على شجرة الخلد وقاسمهما بالله إنه لهما لمن الناصحين فأكلا منها «فأخرجهما مما كانا فيه» من النعيم «وقلنا اهبطوا» إلى الأرض أي أنتما بما اشتملتما عليه من ذريتكما «بعضكم» بعض الذرية «لبعض عدوُّ» من ظلم بعضكم بعضاً «ولكم في الأرض مستقرُّ» موضع قرار «ومتاع» ما تتمتعون به من نباتها «إلى حين» وقت انقضاء آجالكم. للمزيد انقر هنا للبحث في القران