⭐ المغرب في ترتيب المعرب :
(الهجوم) الإتيان بغتة والدخول من غير استئذان من باب طلب يقال هجم عليه.
⭐ معجم المحيط في اللغة:
الهجمة من الإبل: ما بين التسعين إلى المائة، وجمعها هجمات وهجام. وهجمنا على القوم هجوما: انتهينا إليهم بغتة. وأهجمنا بمعناه. وبيت مهجوم: إذا حلت أطنابه فانضمت أعمدته، وإذا وقع أيضا. وهجمت عينه - في الحديث -: غارت. والهجم: القدح الكبير، والحلب، يقال: اهتجم أي حلب. وهناك هجم من الناس: إذا رأيتهم هجموا ببلد أي نزلوا به. والهيجمانة: اسم امرأة. والهيجمان: العنكبوت الذكر. والهجيمة: اللبن قبل أن يمخض. وقيل: هو ما صب عليه الماء. وناقة هجوم: كثيرة اللبن. وهاجرة هجوم: شديدة الحر. واهجم إبلك: أي احلبها، وأهجمها: أرحها. والانهجام: السيلان. وهجم عني من ورد الحمى: أي سكن. والاهتجام: من هجمة الليل، تقول: أتيتك بعد هجمة من الليل: أي بعد مضي صدره. والهجوم من الريح: التي تشتد حتى تقلع الثمام. والمهجوم: الساقط، هجم عليهم بيتهم.
أظهر المزيد
⭐ المصباح المنير في غريب الشرح الكبير:
هجمت عليه هجوما من باب قعد دخلت بغتة على غفلة منه وهجمته على القوم جعلته يهجم عليهم يتعدى ولا يتعدى. وهجمت العين هجوما غارت وهجم البرد هجوما أسرع دخوله. وهجمت الرجل هجما طردته. وهجم سكت وأطرق فهو هاجم.
⭐ كتاب العين:
"هجم: الهجمة من الإبل: ما بين التسعين إلى المائة، فإذا بلغت مائة فهي: هنيدة. وهجمنا على القوم هجوما، أي: انتهينا إليهم بغتة، وهجمنا عليهم الخيل، ولا يقال: أهجمنا. وبيت مهجوم، إذا حلت أطنابه فانضمت سقابه، أي: أعمدته، وكذلك إذا وقع. قال علقمة: صعل كأن جناحيه وجـؤجـؤه
⭐ لسان العرب:
: هجم على القوم يهجم هجوما : انتهى إليهم بغتة ، وهجم . الليث : يقال : هجمنا الخيل ، قال : ولم أسمعهم يقولون واستعاره علي ، كرم الله وجهه ، للعلم فقال : هجم بهم حقائق الأمور فباشروا روح اليقين . وهجم عليهم : دخل ، دخل بغير إذن . وهجم غيره عليهم وهو هجوم : أدخله ؛ : نفسه ، غير أنه في عينيه ، بالشبح ، ينهض « هجوم علينا » في المحكم : هجوم عليها ). . الجوهري وغيره : وهجمت أنا على الشيء بغتة أهجم غيري ، يتعدى ولا يتعدى . وهجم الشتاء : دخل . : وهجم البيت هدمه . وبيت مهجوم : حلت أطنابه أي أعمدته ، وكذلك إذا وقع ؛ قال علقمة بن صعل كأن جناحيه وجؤجؤه أطافت به خرقاء ، مهجوم : الريح . وهجم البيت إذا قوض . ولما قتل قيس لم يبق بيت في ربيعة إلا هجم أي قوض . والهجم : وهجم البيت انهدم . وانهجم الخباء : سقط . والهجوم : الريح حتى تقلع البيوت والثمام . وريح هجوم : تقلع البيوت والريح تهجم التراب على الموضع . تجرفه فتلقيه قال ذو الرمة يصف عجاجا جفل من موضعه فهجمته الريح على هذه كل عراص ألث بها ، عجاج الصيف مهجوم تهجم هجما وهجوما : غارت . وفي حديث النبي ، صلى وسلم : أنه قال لعبد الله بن عمرو حين ذكر قيامه بالليل : إنك إذا فعلت ذلك هجمت عيناك أي غارتا ودخلتا في قال أبو عبيد : ومنه هجمت على القوم إذا دخلت عليهم ، وكذلك إذا سقط عليهم . وانهجمت عينه : دمعت . قال شمر : لم عينه بمعنى دمعت إلا ههنا ، قال : وهو بمعنى غارت ، وهجم ما في ضرع الناقة يهجمه هجما واهتجمه : حلبه ؛ في ضرعها إذا حلبت كل ما فيه ؛ وأنشد لرؤبة : أربع أيد تهجمه ، الغيث جادت ديمه ومنه قول غيلان بن حريث : حلبات الهاجم نفسها وأهجمها : حلبها . والهجيمة : اللبن قبل ، وقيل : هو الخاثر من ألبان الشاء ، وقيل : هو اللبن الذي السقاء الجديد ثم يشرب ولا يمخض ، وقيل هو ما لم يخثر وقد الهاج لأن يروب ؛ قال أبو منصور : وهذا هو قال أبو الجراح : إذا ثخن اللبن وخثر فهو الهجيمة . ابن الهجيمة ما حلبته من اللبن في الإناء ، فإذا سكنت إلى السقاء . وهاجرة هجوم : تحلب العرق ؛ السكيت : الحرور كأنها عرقها ؛ ومنه هجم الناقة إذا حط ما في ضرعها من يقال : تحمم فإن الحمام هجوم ، أي معرق يسيل والهجم : العرق ، قال : وقد هجمته الهواجر . وانهجم سال . والهجم والهجم ؛ الأخيرة عن كراع : القدح الضخم ، والجمع أهجام ؛ قال الشاعر : حالب الظلماء أسمعها ، حالب الظلماء تهتزم عفوا وهي وادعة ، شفاه الهجم تنثلم : هو القدح والهجم والعتاد ؛ وأنشد ابن بري لشاعر : والتقوا بالأهجام ، كيلا سريع الإعذام يقال هجم وهجم للقدح ؛ قال الراجز : للإله راهب ، ثلاثة المحالب : ، والهن المقارب الهجم العس الضخم أي تجمع بين محلبين أو ثلاثة ناقة بين المحالب ، قال : والفرق أربعة أرباع ؛ وأنشد : الصف في فرقان وهو أربعة أرباع ، والهن المقارب : الذي بين والهجمة : القطعة الضخمة من الإبل ، وقيل : هي ما بين الثلاثين ومما يدلك على كثرتها قوله : ، والعارض منك عائض ، يسئر منها القابض ؟ « هل لك إلخ » صدره كما في مادة عرض : أسقاك البريق الوامض إلخ وهو لأبي محمد الفقعسي يخاطب امرأة يرغبها في أن تنكحه ، هل لك في هجمة يبقي منها سائقها لكثرتها عليه ، والعارض أي المعطي في ، وعائض أي آخذ عوضا منك بالتزويج ). الهجمة أولها الأربعون إلى ما زادت ، وقيل : هي ما بين دوين المائة ، وقيل : هي ما بين السبعين إلى المائة ؛ : ما يدريك أن رب هجمة المتان فديد ؟ هي ما بين التسعين إلى المائة ، وقيل : ما بين الستين إلى وأنشد الأزهري : عين الحاسد حاتم : إذا بلغت الإبل ستين فهي عجرمة ، ثم هي هجمة المائة ، وقيل : الهجمة من الإبل أولها الأربعون إلى ما والهنيدة المائة فقط . وفي حديث إسلام أبي ذر : فضممنا صرمتنا فكانت لنا هجمة ؛ الهجمة من الإبل : قريب من واستعار بعض الشعراء الهجمة للنخل محاجيا بذلك إلى الله أشكو هجمة عربية ، مر السنين الغوابر تحمل الطين ، بعدما المقترين المفاقر النعجة الهرمة . : سكن وأطرق ؛ قال ابن مقبل : الهدى ، والبيد هاجمة ، الآل غلفا أو يصلينا آخر الليل . والهجم : السوق الشديد ؛ قال رؤبة : والنهار يهجمه وغيره يهجمه هجما : ساقه وطرده . ويقال : هجم أي طردها ؛ قال الشاعر : النجوم كأنها ، تاليها ، هجا أتن هاجم « هجا أتن » كذا بالأصل ). الطرائد . والهاجم الساكن المطرق . وهجمة الشتاء : شدة برده . : حره ؛ وقول أبي محمد الحذلمي أنشده ثعلب : من أخصامها من غمامها ، من عيامها ثعلب اهتجم ؛ قال ابن سيده : قد يجوز أن يكون شربت كأن وردت بعد رعيها العيدان فشربت عليها ، ويروى : ، من قولهم همجت الإبل من الماء . وقال الأزهري في تفسير : اهتجم أي احتلب ، وأراد بأخصامها جوانب والهيجمانة : الدرة وهي الونية . وهيجمانة : اسم امرأة ، العنبر بن عمرو بن تميم . والهيجمان : اسم رجل . ماء لبني فزارة ، ويقال إنه من حفر عاد . : أهجم الله عن فلان المرض فهجم المرض أقلع وفتر . : فارسان من العرب ؛ قال : هجيمة يوم غول ، ، قدر الحمام : بطنان : الهجيم بن عمرو بن تميم ، والهجيم بن سود من الأزد .
أظهر المزيد
⭐ تاج العروس من جواهر القاموس:
هجم :| ( هجم عليه هجوما ) ) : إذا ( انتهى إليه بغتة ، أو ) هجم : ( دخل ! بغير إذن ، أو دخل ) ، هكذا في النسخ ، والأولى في السياق : أو دخل بغير إذن ، على أن بعض النسخ ليس فيه : أو دخل . وفي الصحاح : هجم الشتاء : دخل ، قال شيخنا : وهو صريح في أنه ككتب ، وهو الصحيح الذي جزم به أئمة اللغة قاطبة ، فرواية بعض الرواة إياه في صحيح مسلم ، بكسر المضارع كيضرب ، لا يعتد به ، ولا يلتفت إليه ، وإن جرى عليه بعض عامة أهل الحديث ، وقد نبه عليه الشيخ النووي ، فيما أظن ، انتهى . قلت : ولكن المضبوط في نسخ الصحاح كلها : هجمت على الشيء بغتة أهجم هجوما ، بكسر الجيم من أهجم ، فهذا يقوي ما ذهب إليه بعض رواة مسلم ، فتأمل ذلك . | ( و ) هجم ( فلانا : أدخله ) ، يتعدى ، ولا يتعدى ، كما في الصحاح ، يقال : هجم عليهم الخيل ، وهجم بها . واستعاره علي رضي الله تعالى عنه للعلم ، فقال : ( ( هجم بهم العلم على حقائق الأمور فباشروا روح اليقين ) ) ، ( كأهجمه ) ، نقله الزمخشري . | وقال الليث ، يقال : هجمنا الخيل ، ولم أسمعهم يقولون : أهجمنا ، ( فهو هجوم ) ، أنشد سيبويه : ( هجوم عليها نفسه غير أنه متى يرم في عينيه بالشبح ينهض ) | يعني : الظليم . | ( و ) من المجاز : هجم ( البيت ) : إذا ( انهدم ) من وبر كان أو مدر ، وقد هجمه هجما : إذا هدمه ( كانهجم ) ، يقال : انهجم الخباء : إذا سقط . | ( و ) من المجاز : هجمت ( عينه ) تهجم ( هجما ، وهجوما ) : أي : ( غارت ) . ومنه الحديث : ( ( إذا فعلت ذلك هجمت عيناك ) ) أي : غارتا ، ودخلتا في موضعهما . | ( و ) من المجاز : هجم ( ما في الضرع ) يهجمه هجما : ( حلبه ) كل ما فيه ، نقله الجوهري عن الأصمعي ، قال رؤبة : ( إذا التقت أربع أيد تهجمه ) ( حف حفيف الغيث جادت ديمه ) | ( كاهتجمه ) ، أنشد ثعلب ، لأبي محمد الحذلمي : ( فاهتجم العيدان من أخصامها ) ( غمامة تبرق من غمامها ) ( وتذهب العيمة من عيامها ) | قال الأزهري : اهتجم ، أي : احتلب ، وأراد بأخصامها : جوانب ضرعها . | ( وأهجمة ) ، يقال : هجم الناقة نفسها ، وأهجمها : حلبها . | ( و ) هجم ( الشيء : سكن ، وأطرق ) ، قال ابن مقبل : | حتى استبنت الهدى والبيد هاجمة | يخشعن في الآل غلفا أو يصلينا | ( و ) هجم ( فلانا ) يهجمه هجما : ساقه و ( طرده ) ، ويقال : هجم الفحل أتنه ، أي : طردها ، قال الشاعر : ( وردت وأرداف النجوم كأنها وقد غار تاليها هجاء ابن هاجم ) | ويقال : الهجم : السوق الشديد ، قال رؤبة : | والليل ينجو والنهار يهجمه | ( وبيت مهجوم : حلت أطنابه ، فانضمت ) سقابه ، أي : ( أعمدته * ) ، وكذلك إذا وقع ، قال علقمة بن عبدة : صعل كأن جناحيه وجؤجؤه | بيت أطافت به خرقاء مهجوم الخرقاء ، هنا : الريح . | ( والهجوم : الريح الشديدة ) التي ( تقلع البيوت ، والثمام ) لأنها تهجم التراب على الموضع ، تجرفه ، فتلقيه عليه ، قال ذو الرمة يصف عجاجا جفل من موضعه ، فهجمته الريح على هذه الدار : | أودى بها كل عراص ألث بها وجافل من عجاج الصيف مهجوم | ( و ) الهجوم : ( سيف أبي قتادة الحارث بن ربعي ) بن بلذمة بن جناس الأنصاري ( رضي الله تعالى عنه ) . | ( والهجيمة ، كسفينة : اللبن الثخين ، أو الخاثر ) من ألبان الشاء ، عن أبي الجراح العقيلي ، ( أو ) هو ( قبل أن يمخض ) ، وقال أبو عمر و : هو أن تحقنه في السقاء الجديد ، ثم تشربه ولا تمخضه ، وقال ابن الأعرابي : هو ما حلبته من اللبن في الإناء ، فإذا سكنت رغوته ، حولته إلى السقاء ، ( أو ) هو ( ما لم يرب ) أي : يخثر ، ( و ) الهاج ، أي : ( قد كاد أن يروب ) ، نقله ابن السكيت ، عن أبي مهدي الكلابي ، سماعا ، كما في الصحاح ، قال الأزهري : وهذا هو الصواب . | ( والهجم ) ، بالفتح : ( القدح الضخم ) يحلب فيه ، عن ابن الأعرابي ، وعليه اقتصر الجوهري ، وأنشد : ( فتملأ الهجم عفوا وهي وادعة حتى تكاد شفاه الهجم تنثلم ) | ( ويحرك ) عن كراع ، ونقله الأصمعي أيضا ، وأنشد للراجز : ( ناقة شيخ للإله راهب ) ( تصف في ثلاثة المحالب ) ( في الهجمين والهن المقارب ) | ( ج : أهجام ) ، وأنشد ابن بري : ( إذا أنيخت والتقوا بالأهجام ) ( أوفت لهم كيلا سريع الإعذام ) | ( و ) الهجمة : ( ماء لفزارة ) قديم ، مما حفرته عاد ، كذا في النوادر لابن الأعرابي ، وقد جاء ذكره في شعر عامر ابن الطفيل . | ( و ) الهجم : ( العرق ) لسيلانه ، ( وقد هجمته الهواجر ) ، أي : أسالت عرقه ، وهو مجاز . | ( و ) من المجاز ( الهجمة من الإبل ) : القطعة الضخمة ، قال أبو عبيد : ( أولها ) ، ووقع في نسخة الصحاح : أقلها ( ا ) لأ ( ربعون إلى ما زادت ) ، والهنيدة : المئة فقط ، وعلى هذا اقتصر الجوهري ، وقيل : هي ما بين الثلاثين والمئة ، ( أو ما بين السبعين إلى المئة ، أو ) ما بين السبعين ( إلى دوينها ) ، قال المعلوط : أعاذل ما يدريك أن رب هجمة | لأخفافها فوق المتان فديد أو هي ما بين التسعين إلى المئة ، وعليه اقتصر السهيلي في الروض ، وصححه ، وقيل : ما بين الستين إلى المئة ، وأنشد الأزهري : ( بهجمة تملأ عين الحاسد ) وقال أبو حاتم : إذا بلغت الإبل ستين ، فهي عجرمة ، ثم هي : هجمة ، حتى تبلغ المئة . وكل هذه الأقوال أهملها المصنف . واختلف في اشتقاقها ، ففي الروض أنها من الهجيمة ، وهي ثخين اللبن ؛ لأنها لما كثر لبنها لكثرتها ، لم يمزج بماء ، وشرب صرفا ثخينا ، قال شيخنا : ولا يخفى ما في هذا الاشتقاق من البعد . والذي في الأساس أنه من قولهم : جئته بعد هجمة من الليل ، لما يهجم من أول ظلامه . | ( و ) من المجاز : الهجمة ( من الشتاء : شدة برده ، ومن الصيف : شدة حره ) ، وقد هجم الحر والبرد : إذا دخلا . | ( وابنا هجيمة ، كجهينة : فارسان ، م ) معروفان ، قال : ( وساق ابني هجيمة يوم غول إلى أسيافنا قدر الحمام ) | ( وبنو الهجيم ، كزبير : بطن ) بل بطنان من العرب ، أحدهما : الهجيم بن عمرو بن تميم ، والثاني : الهجيم بن علي بن سود ، من الأزد . | ( والهيجمان ، بضم الجيم : اسم ( رجل ) . | ( و ) اليجمانة ، ( بهاء : الدرة ) ، وفي نسخة : اللؤلؤة . | ( و ) أيضا : ( العنكبوت الذكر ) . | ( و ) هيجمانة : اسم امرأة ، وهي ( ابنه العنبر بن عمرو ) بن تميم . | ( و ) من المجاز : ( أهجم الإبل أي : حلبها و ( أراحها ) ، كما في الأساس . | ( و ) في النوادر : أهجم ( الله تعالى المرض عنه ، فهجم ) ، أي ( أقلع ، وفتر ) . | [ ] ومما يستدرك عليه : | هجم البيت ، كعني : قوض . | وانهجمت عينه : دمعت ، نقله الجوهري ، قال شمر : ولم أسمعه بهذا المعنى ، وهو بمعنى غارت : معروف . | وهاجرة هجوم : تحلب العرق ، ويقال : تحمم ، فإن الحمام هجوم ، أي : معرق ، يسيل العرق . | وانهجم العرق : سال . | واستعار بعض الشعراء الهجمة للنخل ، فقال محاجيا بذلك : ( إلى الله أشكو هجمة عربية أضر بها مر السنين الغوابر ) ( فأضحت روايا تحمل الطين بعدما تكون ثمال المقترين المفاقر ) | والهجمة : النعجة الهرمة . | والاهتجام : الدخول آخر الليل . | والهجائم : الطرائد . | وهجمة الليل : ما يهجم من أول ظلامه . | ومهجم ، كمقعد : بلد باليمن ، بينه وبين زبيد ثلاثة أيام ، وأكثر أهله : خولان . | والهجام ، كشداد : الكثير الهجوم على القوم ، والشجاع ، والأسد لجرأته وإقدامه . | وبنو الهجام : بطين باليمن ، من العلويين ، منهم : شيخنا المعمر ، المحدث ، أبو الربيع سليمان بن أبي بكر الهجام ، القطيعي ، وقد مر ذكره في العين . | واهتجم الرجل ، بالضم : ضعف ، كاهتمج . | وهجيمة بنت حيي الأوصابية ، أم الدرداء ، امرأة أبي الدرداء ، صحابية .
أظهر المزيد