القاموس الشرقي
التهويد , التهويدي , تهويد , تهويدي , هاد , هدنا , والتهويد ,
المعنى في القاموس الشرقي
اضغط + للمزيد المصدر كلمة فصحى الجذع النوع الانجليزية
+ يهَوِّد ينزل , يجعل شخص بتحول إلى أو يعتنق الديانة اليهودية هَوَّد VERB:I go down;descend;make sb convert into or embrace Judaism
+ هَوَدِة منحدر خفيف هَوَدِة NOUN:FS a slope
+ هود هودنا هَوْدَنا interj Ooooooooof ooooooooof mmmmm
+ مهود نازل هَوَد ADJ_QUALIT descendre ;x; descend
+ هودج هودج هَوْدَج noun howdah
+ نزلت نزل هَوَد PV descend; decendre
+ مهودة نزل هَوَّد GERUND_MEEM descendre ;x; go down
+ تهود نزل هَوَد PV descendre ;x; descend
+ نهود نزل هَوَّد IV descendre ;x; get down
+ هود نزل هَوَّد PV descendre, aller ;x; descend,go
المعنى في المعاجم

⭐ معجم المحيط في اللغة:

التهويد في المشي الرويد شبه الدبيب. وفي المنطق سكون. وغناء مهود مخفوض. والهوادة اللين والرفق. والهود التوبة، من قوله عز وجل إنا هدنا إليك . والهود هم اليهود، هادوا يهودون هؤودا. والهودية اليهودية. وبعير عظيم الهودة أي السنام. والمطمئن من الأرض إذا كان مستديرا هودة. والمهاودة الموادعة. وتهودت إلى فلان أي توسلت إليه، من قولهم بيننا هوادة. وهود الرجل تهويدا مشى مشيا ساكنا.

⭐ المصباح المنير في غريب الشرح الكبير:

هود اسم نبي عربي ولهذا ينصرف وهاد الرجل هودا إذا رجع فهو هائد والجمع هود مثل بازل وبزل وسمي بالجمع وبالمضارع. وفي التنزيل { وقالوا كونوا هودا أو نصارى } ويقال هم يهود غير منصرف للعلمية ووزن الفعل ويجوز دخول الألف واللام فيقال اليهود وعلى هذا فلا يمتنع التنوين لأنه نقل عن وزن الفعل إلى باب الأسماء والنسبة إليه يهودي وقيل اليهودي نسبة إلى يهودا بن يعقوب هكذا أورد الصغاني يهودا في باب المهملة وهود الرجل ابنه جعله يهوديا. وتهود دخل في دين اليهود.

⭐ كتاب العين:

"هود: الهود: التوبة. قال الله جل وعز: |إنا هدنا إليك| أي: تبنا إليك. والهود: اليهود، هادوا يهودون هودا. وسميت اليهود اشتقاقا من هادوا، أي: تابوا، ويقال: نسبوا إلى يهوذا وهو أكبر ولد يعقوب، وحولت الذال إلى الدال حين عربت. والتهويد: شبه الدبيب في المشي، والسكون في الكلام، والهوادة: البقية من القوم يرجى بها صلاحهم. قال: فمن كان يرجو في تميم هوادة

⭐ كتاب العين:

"هود: رجل هوهاة، وهوهاءة: جبان، قال: إذا الشتاء جلا عن كل ذي غدق

⭐ لسان العرب:

: الهود : التوبة ، هاد يهود هودا وتهود : تاب ورجع ، فهو هائد . وقوم هود : مثل حائك وحوك وبازل قال أعرابي : من مدحه هائد العزيز : إنا هدنا إليك ؛ أي تبنا إليك ، وهو قول بن جبير وإبراهيم . قال ابن سيده : عداه بإلى لأن فيه معنى وقيل : معناه تبنا إليك ورجعنا وقربنا من المغفرة ؛ وكذلك قوله فتوبوا إلى بارئكم ؛ وقال تعالى : إن الذين آمنوا والذين هادوا ؛ : لم يأت فيها مخافة ، من عابد متهود المتهود المتقرب . شمر : المتهود المتوصل ؛ قال : قاله ابن الأعرابي . والتهود : التوبة والعمل الحرمة والسبب . ابن الأعرابي : هاد إذا رجع من خير أو من شر إلى خير ، وهاد إذا عقل . ويهود : اسم للقبيلة ؛ من يهود بمدحة ، يوما قلتها لم تؤنب إنما اسم هذه القبيلة يهوذ فعرب بقلب الذال دالا ؛ قال ابن وليس هذا بقوي . وقالوا اليهود فأدخلوا الألف واللام فيها على يريدون اليهوديين . وقوله تعالى : وعلى الذين هادوا حرمنا ظفر ؛ معناه دخلوا في اليهودية . وقال الفراء في قوله تعالى : وقالوا الجنة إلا من كان هودا أو نصارى ؛ قال : يريد يهودا الزائدة ورجع إلى الفعل من اليهودية ، وفي قراءة أبي : إلا يهوديا أو نصرانيا ؛ قال : وقد يجوز أن يجعل هودا جمعا مثل حائل وعائط من النوق ، والجمع حول وعوط ، وجمع اليهودي كما يقال في المجوسي مجوس وفي العجمي والعربي عجم وعرب . اليهود ، هادوا يهودون هودا . وسميت اليهود اشتقاقا من تابوا ، وأرادوا باليهود اليهوديين ولكنهم حذفوا ياء قالوا زنجي وزنج ، وإنما عرف على هذا الحد فجمع شعيرة وشعير ، ثم عرف الجمع بالألف واللام ، ولولا ذلك لم يجز واللام عليه لأنه معرفة مؤنث فجرى في كلامهم مجرى القبيلة كالحي ؛ وأنشد علي بن سليمان النحوي : وأسلمت جيرانها ، لما فعلت يهود ، صمام بري : البيت للأسود بن يعفر . قال يعقوب : معنى صمي اخرسي ، وصمام اسم الداهية علم مثل قطام وحذام أي صمي يا ومنهم من يقول : الضمير في صمي يعود على الأذن أي صمي يا فعلت يهود . وصمام اسم للفعل مثل نزال وليس بنداء . : حوله إلى ملة يهود . قال سيبويه : وفي الحديث : يولد على الفطرة حتى يكون أبواه يهودانه أو معناه أنهما يعلمانه دين اليهودية والنصارى ويدخلانه والتهويد : أن يصير الإنسان يهوديا . وهاد وتهود يهوديا . اللين وما يرجى به الصلاح بين القوم . وفي الحديث : لا الله هوادة أي لا يسكن عند حد الله ولا يحابي فيه والهوادة : السكون والرخصة والمحاباة . وفي حديث عمر ، رضي ، أتي بشارب فقال : لأبعثنك إلى رجل لا تأخذه فيك والتهويد والتهواد والتهود : الإبطاء في والترفق . والتهويد : المشي الرويد مثل ، وأصله من الهوادة . والتهويد : السير الرفيق . عمران بن حصين أنه أوصى عند موته : إذا مت ، فأسرعوا المشي ولا تهودوا كما تهود اليهود وفي حديث ابن مسعود : إذا كنت في الجدب فأسرع السير أي لا تفتر . قال : وكذلك التهويد في المنطق ؛ يقال : غناء مهود ؛ وقال الراعي يصف ناقة : اللائي تسمعن ، بالضحى ، بالغناء المهود وخود الواو أصلية ليست بواو العطف ، وهو من وخد يخد إذا أبو مالك : وهود الرجل إذا سكن . وهود إذا غنى . وهود على السير ؛ وأنشد : منة الجليد ، وليس بالتهويد بالسير اللين . والتهويد أيضا : النوم . وتهويد إسكاره . وهوده الشراب إذا فتره فأنامه ؛ وقال ودافع عني يوم جلق غمزه ، الشراب المهودا الصلح والميل . والتهويد والتهواد : الصوت الفاتر . والتهويد : هدهدة الريح في الرمل ولين . والتهويد : تجاوب الجن للين أصواتها قال الراعي : تهويد العزيف به ، لغيث جلة خور جبلة : التهويد الترجيع بالصوت في لين . والهوادة : وهو من ذلك لأن الأخذ بها ألين من الأخذ بالشدة . الموادعة . والمهاودة : المصالحة والممايلة . المطرب الملهي ؛ عن ابن الأعرابي . والهودة ، أصل السنام . شمر : الهودة مجتمع السنام وقحدته ، ؛ وقال : هود أنضاد فيقال هودة . اسم النبي ، صلى الله على نبينا محمد وعليه وسلم ، ينصرف ، تقول : إذا أردت سورة هود ، وإن جعلت هودا اسم السورة لم وكذلك نوح ونون ، والله أعلم .

أظهر المزيد

⭐ تاج العروس من جواهر القاموس:

هود : ( *!الهود : التوبة والرجوع إلى الحق ) *!هاد *!يهود *!هودا ، *!وتهود ، فهو *!هائد وقوم *!هود ، مثل حائك وحوك وبازل وبزل قال أعرابي : إني امرء من مدحه *!هائد وفي التنزيل العزيز : { إنا *!هدنا إليك } ( سورة الأعراف ، الآية : 156 ) أي تبنا إليك ، وهو قول مجاهد وسعيد بن جبيحر وإبراهيم ، قال ابن سيده : عداه بابلى لأن فيه معنى رجعنا . ( و ) *!الهود ، ( بالتحريك : الأسنمة ) . وقيل : أصل السنام ( جمع *!هودة ) ( ، وقال شمر : *!الهودة مجتمع السنام وقحدته والجمع *!هود ، وقال : كوم عليها *!هود أنضاد وتسكن الواو فيقال هوحدة . ( و ) *!الهود ، ( بالضم : *!اليهود ) ، اسم قبلة ، وقيل : إنما اسم هاذه القبيلة يهوذ ، فعرب بقلب الذال دالا ، كما سيأتي للمصنف أيضا ، قال ابن سيده : وليس هاذا بقوي ، وقالوا : اليهود ، فأدخلوا الألف واللام فيها على إرادة النسب ، قال الله تعالى : { وقالوا لن يدخل الجنة إلا من كان *!هودا أو نصارى } ( سورة البقرة ، الآية : 111 ) قال الفراء : يريد يهودا ، فحذف الياء الزائدة ، ورجع إلى الفعل من *!اليهودية ، وفي قراءة أبي ، إلا من كان يهوديا أو نصرانيا ) قال : وقد يجوز أن يجعل هودا جمعا واحده هائد ، مثل حائل وعائط من النوق ، والجمع حول وعوط ، وجمع *!-اليهودي *!يهود ، كما يقال في المجوسي مجوس ، وفي العجمي والعربي عجم وعرب ، وسميت اليهود اشتقاقا من *!هادوا ، أي تابوا ، وأرادوا باليهود اليهوديين ، ولكنهم حذفوياء الإضافة كما قالوا زنجي وزنج . ( و ) *!هود ( اسم نبي ) معروف ، صلى الله على نبينا محمد وعليه وسلم ، عربي ، ولهاذا ينصرف ، وكذالك كل اسم أعجمي ثلاثي فإنه منصرف ، قال ابن هشام وابن الكلبي ، هو عابر بن إرم بن سام بن نوح ، وفي شرح القسطلاني : هو بن شارخ بن أرفخشد ابن سام ، وقيل : هو هود بن عبد الله بن رياح ، أقوال ، ( و ) قد ( يجمع *!يهود على *!يهدان ) ، بضم فسكون ، قال حسان رضي الله عنه يهجو الضحاك ابن خليفة ، رضيا لله عنه ، في شأن بني قرعيظة ، وكان أبو الضحاك منافقا : أتحب *!يهدان الحجاز ودينهم عبد الحمار ولا تحب محمدا صلى الله عليه وسلم . ( *!وهوده ) *!تهويدا ( : حوله إلى ملة *!يهود ) ، قال سيبويه : وفي الحديث ( كل مولود يولد على الفطرة حتى يكون أبواه *!يهودانه أو ينصرانه ) ، معناه أنهما يعلمانه دين اليهودية والنصارى ويدخلانه فيه . ( *!والهوادة : اللين ) والرفق ، عن الزمخشري . ( وما يرجى به الصلاح ) بين القوم ، وفي الحديث ( ولا تأخذه في الله *!هوادة ) ، أي لا يسكن عند حد الله ولا يحابي فيه أحدا . ( و ) *!الهوادة : ( الرخصة ) والمحاباة ، وفي حديث عمر رضي الله عنه ( أتي بشارب فقال : لأبعثنك إلى رجل لا تأخذه فيك هوادة ) . ( *!والتهويد : تجاوب الجن ) ، للين أصواتها وضعفها ، قال الراعي : يجاوب البوم تهويد العزيف به كما يحن لغيث جلة خور ( و ) قال ابن جبلة : التهويد : ( الترجيع بالصوت في لين ) ، ومنه أخذ الهوادة بمعنى الرخصة ، لأن الأخذ بها ألين من الأخذ بالشدة . ( و ) التهويد ( : التطريب والإلهاء ) وهو *!مهود : مله مطرب . ( و ) *!التهويد ( : المشي الرويد ) ، مثل الدبيب ونحوه ، وأصله من *!الهوادة وأنشد : سيرا يراخي منة الجليد ذا قحم وليس بالتهويد أي ليس بالسير اللين . ( و ) التهويد ( : إسكار الشراب ) ، *!وهوده الشراب إذا فتره فأنامه ، وقال الأخطل : ودافع عني يوم جلق غمرة وصماء تنسيني الشراب *!المهودا ( و ) التهويد ( : الصوت الضعيف اللين ) ، الفاتر ، ( *!كالتهواد ) بالفتح ، *!والتهود . ( و ) *!التهويد ( : الإبطاء في السير ) وهو السير الرفيق وفي حديث عمران بن حصين رضي الله عنه ( إذا مت فخرجتم بي فأسرعوا المشي ولا *!تهودوا كما *!تهود *!اليهود والنصارى ) . ( و ) *!التهويد ( السكون في المنطق ) ، يقال : غناء *!مهود ، وقال الراعي يصف ناقة : وخود من اللائي تسمعن بالضحى قريض الردافى بالغناء *!المهود وقال أبو مالك : *!وهود الرجل ، إذا سكن ، وهود ، إذا غنى ، *!وهود ، إذا اعتمد على السير ، ( *!كالتهود *!والتهواد ) بالفتح . ( *!والمهاودة : الموادعة ) هاذا هو الصواب ، يقال هاوده ، إذا وادعه ، وبينهم *!مهاودة ، كما في الأساس ، ويوجد في النسخ كله المواعدة ، وهو تحريف ( و ) *!المهاودة ( : المصالحة ) والمهاونة ( والممايلة والمعاودة ) ، وهاذا نص الصاغاني ، وهو مقلوب الموادعة ، كل ذالك من الهوادة ، وهو الصلح والميل . ( *!وأهود ، كأحمد ) ، اسم ( يوم الاثنين ) في الجاهلية ، وكذالك أوهد وأهون ، ( و ) *!أهود اسم ( قبيلة ) من العرب . ( *!وتهود ) الرجل ( : صار *!يهوديا ) *!كهاد . *!وتهود في مشيه : مشى مشيا رفيقا تشبها *!باليهود في حركتهم عند القراءة . قال المصنف في البصائر بعد سياق هاذه العبارة : وهاذا يعد من الأضداده . قلت : وهو محل تأمل . ( و ) تهود . إذا ( توصل برحم أو حرمة ) ، من الهوادة ، وهي الحرمة والسبب . وزاد في البصائر : وتقرب بإحداهما ، وأنشد قول زهير : سوى ربع لم يأت فيه مخانة ولا رهقا من عاند *!متهود قلت : قال ابن سيده : *!المتهود : المتقرب ، وقال شمر : المتهود : المتوصل *!بهوادة إليه ، قال : قاله ابن الأعرابي . ( *!وهود *!تهويدا : أكل ) *!الهودة ، وهي أصل ( السنام ) ومجتمع ، كا تقدم . ( *!ويهودا : أخو يوسف الصديق ) من أبيه ، ( عليهما السلام ) ، قيل : هو بالذال المعجمة . وفي شفاء الغليل ) *!يهودا ، معرب يهوذا ، بذال معجمة ، ابن يعقوب عليه السلام ، قلت : وكذا قالوا في هود إن أصله بالذال المعجمة ، ثم عرب بالدال المهملة . ( ) ومما يستدرك عليه : التهود : التوبة والعمل الصالح ، وعن ابن الأعرابي : هاد ، إذا رجع من خير إلى شر ، أو من شر إلى خير . *!والتهويد *!والتهواد *!والتهود : اللين والترفق . والتهويد : النوم . والتهويد : هدهدة الريح في الرمل ولين صوتها فيه . *!والهوادة : الصلح . *!والمهاودة : المراجعة . والهوادة : الحرمة والسبب .

أظهر المزيد

من ديوان

⭐ المشهود, : متلبساً بأمر ما ، مرادف : مرئي ، تضاد : مخفي

⭐ اليهود, ديانات سماوية: ، مرادف : يهودي, صهيوني ، تضاد : الديانة الاسلامة, الديانة المسيحية

⭐ بجهود, جُهد - إسم: ما جَدّ وبذل غاية وسعه ، مرادف : إجتِهَاد - جِدّ - دَأْب ، تضاد : إهمال - تَقاعُس - تكاسُل

⭐ لليهود, : هو صفة تُستخدم لمجموعة من الناس التي تعتنق الديانة اليهودية. ، مرادف : ، تضاد :

⭐ مجهود, : ، مرادف : جهد- طاقة ، تضاد : راحة

⭐ يهود, : أتباع الديانه اليهوديه ، مرادف : بنو إسرائيل\نقوم موسى عليه السَّلام\نالعبرانيّون\ن ، تضاد : مسلم\نمسيحي\نملحد

⭐ ه و د 5480- ه و د هاد/ هاد في يهود، هد، هودا، فهو هائد، والمفعول مهود فيه

⭐ هاد الشخص: 1 - تاب ورجع إلى الحق "هاد المذنب إلى الله- {إنا هدنا إليك} ". 2 - دان باليهودية " {وعلى الذين هادوا حرمنا كل ذي ظفر} ".

من القرآن الكريم

(( وَقَالُوا لَن يَدْخُلَ الْجَنَّةَ إِلَّا مَن كَانَ هُودًا أَوْ نَصَارَىٰ ۗ تِلْكَ أَمَانِيُّهُمْ ۗ قُلْ هَاتُوا بُرْهَانَكُمْ إِن كُنتُمْ صَادِقِينَ))
سورة: 2 - أية: 111
English:

And they say, 'None shall enter Paradise except that they be Jews or Christians.' Such are their fancies. Say: 'Produce your proof, if you speak truly.'


تفسير الجلالين:

«وقالوا لن يدخل الجنة إلا من كان هوداً» جمع هائد «أو نصارى» قال ذلك يهود المدينة ونصارى نجران لما تناظروا بين يدي النبي أي قال اليهود لن يدخلها إلا اليهود وقال النصارى لن يدخلها إلا النصارى «تلك» القولة «أمانيهم» شهواتهم الباطلة «قل» لهم «هاتوا برهانكم» حجتكم على ذلك «إن كنتم صادقين» فيه. للمزيد انقر هنا للبحث في القران