القاموس الشرقي
أهاب , المهابة , مهابة , نهيب , هاب , هبت , هيبة , هيبته ,
المعنى في القاموس الشرقي
اضغط + للمزيد المصدر كلمة فصحى الجذع النوع الانجليزية
+ يا_مهيوب هيبة هَيْبَة noun respectable honorable
+ هيبته هيبة هَيْبَة gerund prestige
+ هيبة هيبة هَيْبَة noun fear respect arrogance
+ هَيبِة هَيبِة NOUN:FS awe;prestige;high status
المعنى في المعاجم

⭐ المغرب في ترتيب المعرب :

‏(‏ابن الهيبان‏)‏ بفتح الهاء والياء المشددة فيعلان من ‏(‏الهيبة‏)‏ الخوف ‏(‏وقوله‏)‏ في أدب القاضي ليكون ‏(‏أهيب‏)‏ للناس أي أبلغ وأشد في كونه مهيبا عندهم ونظيره أشغل من ذات النحيين في أنه تفضيل على المفعول‏.‏

⭐ المصباح المنير في غريب الشرح الكبير:

هابه يهابه من باب تعب هيبة حذره قال ابن فارس الهيبة الإجلال فالفاعل هائب والمفعول هيوب ومهيب أيضا ويهيبه من باب ضرب لغة وتهيبته خفته وتهيبني أفزعني.

⭐ كتاب العين:

"هيب: الهاب: زجر الإبل عند السوق، يقال: هاب هاب، وقد أهاب بها الرجل، قال: والزجر هاب وهلا ترهبه وقال: أهيبا بها يا ابني صباح فإنهـا

⭐ لسان العرب:

: الـهيبة : الـمهابة ، وهي الإجلال والـمخافة . ابن سيده : من كل شيء . هيبا ومهابة ، والأمر منه هب ، بفتح الهاء ، لأن أصله هاب ، سقطت الألف لاجتماع الساكنين ، وإذا أخبرت عن نفسك هـبت ، وأصله هيـبت ، بكسر الياء ، فلما سكنت سقطت لاجتماع الساكنين ونقلت كسرتها إلى ما قبلها ، فقس عليه ؛ وهذا الشيء مهيبة لك . الشيء إذا جعلته مهيبا عنده . ورجل هائب ، وهيوب ، وهياب ، وهيابة ، وهيوبة ، وهيب ، وهيبان ، قال ثعلب : الـهيبان الذي يهاب ، فإذا كان ذلك كان الـهيبان في معنى المفعول ، وكذلك الـهيوب قد يكون الهائب ، وقد يكون الـمهـيب . الصحاح : رجل مهـيب أي يهابه الناس ، وكذلك رجل مهوب ، ومكان مهوب ، بني على قولهم : هوب الرجل ، لـما نقل من الياء إلى الواو ، فيما لم يسم فاعله ؛ أنشد الكسائي لـحميد بن ثور : زغب مساكين ، دونهم * فـلا ، لا تخطاه الرفاق ، مهوب بري : صواب إنشاده : وتأوي بالتاء ، لأنه يصف قطاة ؛ وقبله : ومسقاها الذي وردت به ، * إلى الزور ، مشدود الوثاق ، كتـيب من الكتب ، وهو الخرز ؛ والمشهور في شعره : زغبا مساكين دونهم أي مهوب ؛ قال أمية بن أبي عائذ الـهذلي : لقوم لطيف الخيال ، * أرق من نازح ، ذي دلال ، ، على بعده ، * مهاوي خرق مهاب مهال بري : والبيت الأول من أبيات كتاب سيبويه ، أتى به شاهدا على فتح اللام الأولى ، وكسر الثانية ، فرقا بين الـمستغاث به والمستغاث من أجله . والطيف : ما يطـيف بالإنسان في المنام من خيال محبوبته . البعيد . وأرق : منع النوم . وأجاز : قطع ، والفاعل يعود على الخيال . ومهاب : موضع هيبة . ومهال : موضع هول . والـمهاوي : جمع مهـوى ومهواة ، لما بين الجبلين ونحوهما . الفلاة الواسعة . الجبان . الجبان الذي يهاب الناس . ورجل هيوب : جبان يهاب شيء . وفي حديث عبيد بن عمير : الإيمان هيوب أي ، فعول بمعنى مفعول ، فالناس يهابون أهل الإيمان الله ويخافونه ؛ وقيل : هو فعول بمعنى فاعل أي إن الذنوب والمعاصـي فيتقـيها ؛ قال الأزهري : فيه وجهان : أحدهما أن المؤمن يهاب الذنب فيتقـيه ، والآخر : المؤمن هيوب أي مهيوب ، لأنه يهاب الله تعالى ، فيهابه الناس ، حتى يوقروه ؛ ومنه قول الشاعر : حرمة النديم يعظمها . هب الناس يهابوك أي وقرهم يوقروك . : 790 > هاب الشيء يهابه إذا خافه ، وإذا وقره ، وإذا عظمه . واهتاب الشيء كهابه ؛ قال : تسكن العقبان قلته ، * أشرفته مسفرا ، والشمس مهتابه تهيبني الشيء بمعنى تهيبته أنا . قال ابن سيده : تهيبت الشيء وتهيبني : خفته وخوفني ؛ قال ابن مقبـل : الـموماة ، أركبها ، * إذا تجاوبت الأصداء بالسحر : أي لا أتهيبها أنا ، فنقل الفعل إليها . وقال الجرمـي : لا تهيبني الـموماة أي لا تمـلأني مهابة . زبد أفواه الإبل . والـهيبان : التراب ؛ وأنشد : شعر مستحدث ؟ * نحن إذا ، في الـهيبان ، نبحث الراعي ؛ عن السيرافي . والـهيبان : الكثير من كل والـهيبان : الـمنتفش الخفيف ؛ قال ذو الرمة : الـهيبان ، كأنه * جنى عشر ، تنفيه أشداقها الـهدل الـهيبان ، هنا ، الخفيف النحز . وأورد الأزهري هذا البيت على إزباد مشافر الإبل ، فقال : قال ذو الرمة يصف إبلا وإزبادها مشافرها . قال : وجنى العشر يخرج مثل رمانة فتنشق عن مثل القز ، فشبه لغامها به ، والبوادي يوقدون به النار . : من زجر الإبل . : دعاها . وأهاب بصاحـبه : دعاه ، وأصله في الإبل . الدعاء : وقويتني على ما أهبت بي إليه من طاعتك . أهبت بالرجل إذا دعوته إليك ؛ ومنه حديث ابن الزبير في . وأهاب الناس إلى بطحه أي دعاهم إلى تسويته . بغنمه أي صاح بها لتقف أو لترجـع . وأهاب وقال طرفة بن العبد : صوت الـمهـيب ، وتتقي ، * بذي خصل ، روعات أكلف ملبد ترجـع وتعود . وتتقـي بذي خصل : أراد بذنب ذي وروعات : فزعات . والأكلف : الفحل الذي يشوب حمرته والـملبد : الذي يخطر بذنبه ، فيتلبد البول على وهاب : زجر للخيل . وهبـي : مثله أي أقدمي وأقبلي ، قربي ؛ قال الكميت : وهـلا وأرحب زجر الإبل عند السوق ؛ يقال : هاب هاب ، وقد أهاب بها الرجل ؛ قال الأعشى : هبـي ، واضرحـي ، * ومرسون خيل ، وأعطالها فالصوت بالإبل ودعاؤها ، قال ذلك الأصمعي وغيره ؛ ومنه قول ابن أحمر : عزفا ، فتحسبه * إهابة القسر ، ليلا ، حين تنتشر اسم راعي إبل ابن أحمر قائل هذا الشعر . قال الأزهري : يقول لأمة كانت ترعى روائد خيل ، فجفلت عاصف ، فقال لها : ألا وأهـيبي بها ، ترع إليك ؛ فجعل دعاء الخيل إهابة أيضا . قال : وأما هاب ، فلم أسمعه إلا في الخيل دون الإبل ؛ وأنشد بعضهم : وهـلا ترهبه : 791 >

أظهر المزيد

⭐ تاج العروس من جواهر القاموس:

هيب : (*! الهيبة ) : الإجلال ، و ( المخافة و ) عن ابن سيده : الهيبة : ( التقية ) من كل شيء ، (*! كالمهابة . و ) قد (*! هابه *! يهابه ) ، كخافه يخافه ، (*! هيبا ) ،*! وهيبة ، (*! ومهابة : خافه ) وراعه ، (*! كاهتابه ) ، قال : ومرقب تسكن العقبان قلته أشرفته مسفرا والشمس *!مهتابه وفي كتاب الأفعال : هابه من باب تعب : حذره ، ويقال : هابه*!يهيبه ، نقله الفيومي في المصباح . ونقل شيخنا عن ابن قيم الجوزية ، في الفرق بين المهابة والكبر ، ما نصه : إن *!المهابة أثر امتلاء القلب بمهابة الرب ومحبته ، وإذا امتلأ بذالك ، حل فيه النور ، ولبس رداء الهيبة ، فاكتسى وجهه الحلاوة *!والمهابة فحنت إليه الأفئدة ، وقرت بها العيون . وأما الكبر ، فهو أثر العجب في قلب مملوء جهلا وظلمات ، ران عليه المقت ، فنظره شزر ، ومشيته تبختر ، لا يبدأ بسلام ، ولا يرى لاءحد حقا عليه ، ويرى حقه على جميع الأنام ، فلا يزداد من الله إلا بعدا ، ولا من الناس إلا حقارا وبغضا . انتهى . ( وهو *!هائب ) ، وهو أصل الوصف . والأمر فيه : هب ، بفتح الهاء ، لأن الأصل فيه : هاب ، سقطت الألف ، لاجتماع الساكنين ، وإذا أخبرت عن نفسك ، قلت : *!هبت ، وأصله : هيبت ، بكسر الياء ، فلما سكنت ، سقطت ، لاجتماع الساكنين ، ونقلت كسرتها إلى ما قبلها . فقس عليه ، كذا في الصحاح . ( و ) رجل (*! هيوب ) ، كصبور : هو وما بعده يأتي للمبالغة ، وفي حديث عبيد بن عمير : ( الإيمان هيوب ) أي*! يهاب أهله ، فعول بمعنى مفعول ، وهو مجاز ، على ما في الأساس ، والناس يهابون أهل الإيمان ، لاءنهم*! يهابون الله ويخافونه . وقيل : هو فعول بمعنى فاعل ، أي : أن المؤمن يهاب الذنوب والمعاصي ، فيتقيها . ويقال : *!هب الناس *!يهابوك ، أي : وقرهم ، يوقروك . وقد ذكر الوجهين الأزهري وغيره ، (*! وهياب ) كشداد ، (*! وهيب ) كسيد ، وجوز فيه التخفيف كبين (*! وهيبان ) كشيبان ، (*! وهيبان ، بكسر المشددة مع فتحها ) ، هاكذا في النسخ الصحيحة ، وسقط من بعضها ، ( *!وهيابة ) بزيادة الهاء ، لتأكيد المبالغة ، كما في : علامة ، كل ذالك بمعنى ( يخاف الناس ) زاد في اللسان :*! وهيوبة . ( و ) رجل (*! مهوب ) ، وكذلك مكان مهوب ، ويأتي للمصنف ، ( و ) رجل (*! مهيب ) كمقيل ، (*! وهيوب ) كصبور ، ( وهيبان ) كشيبان : إذا كان ( يخافه النجاس ) ، أما هيوب فقد يكون*! الهائب ، وقد يكون *!المهيب . *!ومهيب وارد على القياس ، كمبيع . وأما هيبان ، فلم يذكره الجوهري ، وبالغ في إنكاره شيخنا ، وهو منه عجيب ، فإنه قال ثعلب :*! الهيبان : الذي يهاب ، فإذا كان ذالك كان *!الهيبان في معنى المفعول ، ونقله ابن منظور وغيره ، فكيف يسوغ لشيخنا الإنكار ، والله حليم ستار ؟ . (*!-وتهيبني ) الشيء : بمعنى*! تهيبته أنا . ( و ) قال ابن سيده : تهيبني الشيء ، و ( تهيبته : خفته ) ، وخوفني ؛ قال ابن مقبل : وما*!-تهيبني الموماة أركبها إذا تجاوبت الأصداء بالسحر قال ثعلب : أي ل*!أتهيبها أنا ، فنقل الفعل إليها . وقال الجرمي : لا *!-تهيبني الموماة ، أي : لا تملأني مهابة . (*! والهيبان ، مشددة ) أي ياؤه مع فتحها ، كما نقله أقوام عن سيبويه في الصحيح ، وهو الذي في نسختنا ونقل قوم الكسر : ( الكثير ) من كل شيء . ( و ) الهيبان : ( الجبان ) *!المتهيب الذي *!يهاب الناس ، كالهيوب . ورجل هيوب : يهاب من كل شيء . قال الجرمي : هو فيعلان ، بفتح العين ، وضبط الجوهري بكسرها . وقال بعض العلماء : لا يجوز فيه الكسر ، لأن فيعلان ، لم يجيء في الصحيح ، وإنما جاء فيه فيعلان كقيقبان . والوجه أن يقاس المعتل بالصحيح . قال شيخنا : هو قياس غير صحيح ، ولا يعرف الفتح في المعتل ، كما لا يعرف الكسر في الصحيح ، إلا في نوادر . ( و ) الهيبان : ( التيس ) ، نقله الصاغاني . ( و ) قيل : الهيبان : ( الخفيف ) النحز . ( و ) الهيبان : ( الراعي ) ، عن السيرافي . ( و ) الهيبان : ( التراب ) ، أنشد : أكل يوم شعر مستحدث نحن إذا في الهيبان نبحث ( و ) الهيبان : ( زبد أفواه الإبل ) . وفي سفر السعادة : الزبد الذي يخرج من فم البعير ، ويسمى اللغام . وفي المجمل : هو لغام البعير ، وأنشد الأزهري لذي الرمة : تمج اللغام الهيبان كأنه جنى عشر تنفيه أشداقها الهدل وجنى العشر ، يخرج مثل رمانة صغيرة ، فينشق عن مثل القز ، شبه لغامها به . والبوادي يجعلونه حراقا يوقدون به النار ، كذا في اللسان . ( و ) هيبان : ( صحابي أسلمي ) ، يروى عن ابنه عبد الله ، عنه ، في الصدقة . كذا في المعجم ، هكذا يقوله أهل اللغة ، ( وقد يخفف ) ، وهو قول المحدثين . ( وقد يقال هيفان ، بالفاء ) ، وهو قول بعضهم أيضا . ( و ) من المجاز ( *!المهيب ) كمبيع (*! والمهوب ، *! والمتهيب ) بتشديد الياء المفتوحة : ( الأسد ) ، لما يهابه الناس . ( و ) من المجاز ، أيضا : ( الهاب : الحية ) . ( و ) *!الهاب : ( زجر الإبل عند السوق*! بهاب هاب ، وقد*! أهاب بها ) الرجل : ( زجرها ، و ) أهاب ( بالخيل : دعاها ، أو زجرها بهاب ، أو بهب ) ، الأخير مرت الإشارة إليه في هب . وقال الجوهري : أهاب بالبعير ، وأنشد لطرفة : تريع إلى صوت المهيب وتتقي بذي خصل روعات أكلف ملبد تريع : أي ترجع وتعود . وذي خصل أي ذنب ذي خصل . وروعات : فزعات . والأكلف : الفحل ، والملبد : صفته . ( و ) يقال في زجر الخيل : ( هبي ، أي : أقبلي ، وأقدمي ) ، وهلا : أي قربي . قال الكميت : نعلمها هبي وهلا وأرحب وفي أبياتنا ولنا افتلينا وقال الأعشى : ويكثر فيها هبي واضرحي قال الأزهري : وسمعت عقيليا يقول لاءمة كانت ترعى روائد خيل ، فجفلت في يوم عاصف ، فقال لها : ألا *!-وأهيبي بها ، ترع إليك . فجعل دعاء الخيل*! إهابة أيضا قال : وأما *!هاب ، فلم أسمعه إلا في الخيل دون الإبل . وأنشد بعضهم : والزجر هاب وهلا ترهبه ( ومكان*! مهاب ) بالفتح ، (*! ومهوب ) ، كقولك : رجل*! مهوب ، وقد تقدمت الإشارة إليه ولو ذكرا في محل واحد كان أرعى لصنعته ، ولاكن لما قرنه بمهاب ، اقتضى الحال تأخيره أي : مهول ( *!يهاب فيه ) وعلى الأول قول أمية بن أبي عائذ الهذلي : ألا يا لقوم لطيف الخيال أرق من نازح ذي دلال أجاز إلينا على بعده مهاوي خرق مهاب مهال قال ابن بري : *!مهاب : موضع هيبة . ومهال : موضع هول . والمهاوي : جمع مهوى ومهواة ، لما بين الجبلين ونحوهما . قلت : وهاكذا في شرح ديوان الهذليين ، لابن السكري . وفي الصحاح : رجل*! مهوب ، ومكان مهوب : ( بني على قولهم *!هوب الرجل ، حيث نقلوا من الياء إلى الواو فيهما ) كذا في النسخ ، وكأنه يعني *!مهابا *!ومهوبا . والذي في الصحاح : لما نقل من الياء إلى الواو فيما لم يسم فاعله ؛ وأنشد الكسائي : ويأوي إلى زغب مساكين ، دونهم فلا ، لا تخطاه الرفاق ، مهوب قال ابن بري : صواب إنشاده : وتأوي ، بالتاء ؛ لأنه يصف قطاة ، ووجدت في هامش النسخة ، ما نصه : هو حميد بن ثور ، والمشهور في شعره : تعيث به زغبا مساكين دونهم وهاذا الشيء *!مهيبة لك . (*! وهيبته إليه ) : إذا ( جعلته *!مهيبا عنده ) ، أي : مما يهاب منه . ( ) ومما يستدرك عليه : *!هابه ،*! يهابه : إذا وقره ، وإذا عظمه . *! والهيبان : رجل من أهل الشام عالم ، بسببه أسلم بنو سعية ، قاله شيخنا . ومن المجاز : *!أهاب بصاحبه : إذا دعاه ، ومثله : *!أهبت به إلى الخير ، وأصله في الإبل . وهو في تهذيب ابن القطاع . وفي حديث الدعاء : ( وقويتني على ما أهبت بي إليه من ظاعتك ) ، ومنه حديث ابن الزبير في بناء الكعبة : ( *!وأهاب الناس إلى بطحه ) ، أي : دعاهم إلى تسويته . وأهاب الراعي بغنمه : صاح لتقف أو لترجع ، وذا في الصحاح . *!والإهابة : الصوت بالإبل ودعاؤها ، كذلك قال الأصمعي وغيره ، ومنه قول ابن أحمر : إخالها سمعت عزفا فتحسبه *! إهابة القسر ليلا حين تنتشر وقسر : اسم راعي إبل ابن أحمر ، قائل هاذا الشعر ، وسيأتي في الراء . *!وهاب : قلعة عظيمة من العواصم . كذا في المعجم . وبئر *!الهاب : بالحرة ظاهر المدينة

أظهر المزيد

من ديوان

⭐ أهيب, : أخاف ، مرادف : أفضل- أجلٌ-أنسب- أحسن ، تضاد : أسو-أحقر-أبشع

⭐ رهيب, : صفة لمفرد مذكر بمعنى: مرعب ومخيف. ، مرادف : قوي-عظيم ، تضاد : ضعيف-سهل

⭐ ه ي ب 5494- ه ي ب هاب/ هاب من يهاب ويهيب، هب وهب، هيبا وهيبة ومهابة، فهو هائب، والمفعول مهيب

⭐ هاب الطفل الكلب/ هاب الطفل من الكلب: حذره وخافه "هاب الرجل الأسد- ضابط مهيب".

من القرآن الكريم