القاموس الشرقي
أعيها , أوعى , الأوعية , التوعية , اللاواعي , اللاواعية , اللاوعي , الواعية , الوعي , بأوعيتهم , بوعي , توعوي , توعويا , توعوية , توعية , فأوعى , فاللاوعي , للوعي , لوعي , واع , واعي , واعيا , واعية , واعين , والوعي , وتعيها , وتوعية , وعاء , وعى , وعي , وعى1 , وعيا , وعيه , وعيها , ووعي , ووعينا , ووعيه , يعي , يعيه , يوعون ,
المعنى في القاموس الشرقي
اضغط + للمزيد المصدر كلمة فصحى الجذع النوع الانجليزية
+ الوعيد وعيد وَعِيد noun threat promise
+ بالوعيد وعيد وَعِيد noun threat
+ و_وعيد وعيد وَعِيد noun threat promise
+ وعيد وعيد وَعِيد gerund my-threat
+ وعي وعي وَعْي gerund consciousness awareness attention
+ والوعي وعي وَعْي gerund consciousness awareness attention
+ لوعي وعي وَعْي gerund awareness
+ للوعي وعي وَعْي gerund consciousness
+ فاللاوعي وعي وَعْي gerund subconscious
+ بوعي وعي وَعْي gerund consciousness awareness attention
المعنى في المعاجم

⭐ المصباح المنير في غريب الشرح الكبير:

وعيت الحديث وعيا من باب وعد حفظته وتدبرته وأوعيت المتاع بالألف في الوعاء قال عبيد والشر أخبث ما أوعيت من زاد. والوعاء ما يوعى فيه الشيء أي يجمع وجمعه أوعية وأوعيته واستوعبته لغة في الاستيعاب وهو أخذ الشيء كله.

⭐ كتاب العين:

"وعي: وعى يعي وعيا: أي حفظ حديثا ونحوه. ووعى العظم: إذا انجبر بعد كسر، قال: دلاث دلعثي، كـأن عـظـامـه

⭐ لسان العرب:

: الوعي : حفظ القلب الشيء . وعى الشيء والحديث يعيه وعيا حفظه وفهمه وقبله ، فهو واع ، وفلان أوعى من فلان وأفهم . وفي الحديث : نضر الله امرأ سمع مقالتي فرب مبلغ أوعى من سامع . الأزهري : الوعي الحافظ . وفي حديث أبي أمامة : لا يعذب الله قلبا ؛ قال ابن الأثير : أي عقله إيمانا به وعملا ، فأما ألفاظه وضيع حدوده فإنه غير واع له ؛ وقول الأخطل : قواعد بيت رأس مدر وغار حفظها أي حفظ هذه الخمر ، وعنى بالشوارف . الأزهري عن الفراء في قوله تعالى : والله أعلم بما قال : الإيعاء ما يجمعون في صدورهم من التكذيب والإثم . قال : قيل : والله أعلم بما يعون ، لكان صوابا ولكن لا يستقيم في الجوهري : والله أعلم بما يوعون أي يضمرون في قلوبهم من وأذن واعية « وأذن واعية » كذا هي في الأصل ، إلا بالهامش ، وأصلها في عبارة الجوهري : وعى الحديث يعيه وعيا وأذن يقال أوعى جدعه واستوعاه إذا استوعبه . وفي في الأنف إذا استوعي جدعه الدية ؛ هكذا حكاه الأزهري في . وأوعى فلان جدع أنفه واستوعاه إذا استوعبه . استوعى فلان من فلان حقه إذا أخذه كله . وفي الحديث : حقه ؛ قال ابن الأثير : استوفاه كله مأخوذ من الوعاء . وعيا : برأ على عثم ؛ قال : سواعده ، جبرها وما التأما زيد : إذا جبر العظم بعد الكسر على عثم ، وهو قيل : وعى يعي وعيا ، وأجر يأجر أجرا ويأجر أجورا . إذا انجبر بعد الكسر ؛ قال أبو زيد : ساعديه تزايل ، من بعد ما قد تجبرا كذا في التهذيب ، ورأيته في حواشي ابن بري : من بعد ما قد وقال الحطيئة : كوعي عظـ لأأمه الجبائر في الجرح وعيا : اجتمعت . ووعى الجرح سال قيحه . والوعي : القيح والمدة . وبرئ جرحه على نغل . قال أبو زيد : إذا سال القيح من الجرح قيل وعى وعيا ، قال : والوعي هو القيح ، ومثله المدة . وقال وعي الكسر والمدة مثله ، قال : وقال أبو الدقيش جايئته يعني مدته . قال الأصمعي : يقال بئس واعي اليتيم وهو الذي يقوم عليه . ويقال : لا وعي لك عن ذلك الأمر تماسك دونه ؛ قال ابن أحمر : لا وعي عن فرج راكس ، يغضرن عن ذاك مغضرا تغضرت عن كذا إذا انصرفت عنه . وما لي عنه وعي أي وقال النضر : إنه لفي وعي رجال أي في رجال كثيرة : على البدل والوعاء ، كل ذلك : ظرف الشيء ، والجمع ويقال لصدر الرجل وعاء علمه واعتقاده تشبيها بذلك . في الوعاء وأوعاه : جمعه فيه ؛ قال أبو محمد فتوعيه الماء في أجوافها . الأزهري : أوعى الشيء في الوعاء يوعيه بالألف ، فهو موعى . الجوهري : يقال أوعيت الزاد والمتاع في الوعاء ؛ قال عبيد بن الأبرص : ، وإن طال الزمان به ، ما أوعيت من زاد : الاستيحاء من الله حق الحياء أن لا تنسوا والجوف وما وعى أي ما جمع من الطعام والشراب حتى يكونا من وفي حديث الإسراء : ذكر في كل سماء أنبياء قد سماهم إدريس في الثانية ؛ قال ابن الأثير : هكذا روي ، فإن صح أدخلته في وعاء قلبي ؛ يقال : أوعيت الشيء في الوعاء إذا ؛ قال : ولو روي وعيت بمعنى حفظت لكان أبين وأظهر . أبي هريرة ، رضي الله عنه : حفظت عن رسول الله ، صلى الله عليه وعاءين من العلم ؛ أراد الكناية عن محل العلم وجمعه الوعاء . : لا توعي فيوعى عليك أي لا تجمعي وتشحي عليك وتجازي بتضييق رزقك . الأزهري : إذا الوعي قلت عه ، الهاء عماد الوقوف لخفتها لأنه لا يستطاع معا على حرف واحد . ، بالتحريك : الجلبة والأصوات ، وقيل : الأصوات قال الهذلي : الخموش ، بجانبيه ، ، أميم ، ذوي زياط : عينه بدل من غين وغى ، أو غين وغى بدل منه ، وقيل : صوت الكلاب في الصيد . الأزهري : الوعى جلبة أصوات ، قال : ولم أسمع له فعلا . والواعية : كالوعى ، الأزهري : والوغى كلها الصوت . والواعية : الصارخة ، الصراخ على الميت لا فعل له . وفي حديث مقتل كعب بن أبي رافع : حتى سمعنا الواعية ؛ قال ابن الأثير : هو الميت ونعيه ، ولا يبنى منه فعل ؛ وقوله أنشده ابن إني نذير لك من عطيه ، وعيه الوعية ، قال ابن سيده : وأرى أنه مستوعب لزاده يوعيه في يوعى المتاع ، هذا إن كان من صفة عطية ، وإن كان من صفة الزاد يدخره حتى يخنز كما يخنز القيح في القرح .

أظهر المزيد

⭐ تاج العروس من جواهر القاموس:

وعي : ي ( *!وعاه ) ، أي الشيء والحديث ، ( *!يعيه ) *!وعيا : ( حفظه ) وفهمه وقبله فهو *!واع ؛ ومنه حديث أبي أمامة : ( لا يعذب اللها قلبا *!وعى القرآن ) ؛ قال ابن الأثير : أي عقله إيمانا به وعملا ، فأما من حفظ ألفاظه وضيع حدوده فإنه غير واع له ؛ وقول الأخطل : *!وعاها من قواعد بيت رأس شوارف لاحها مدر وغارإنما معناه حفظها يعني الخمر ، وعنى بالشوارف الخوابي القديمة . وفي الحديث : ( نضر اللها امرأ سمع مقالتي *!فوعاها ) ، أي حفظها . ( و ) *!وعاه *!يعيه *!وعيا : ( جمعه ) في *!الوعاء ؛ ومنه الحديث : ( الاستحياء من الله حق الحياء أن لا تنسوا المقابر والبلى والجوف وما *!وعى أي ما جمع من الطعام والشراب حتى يكونا من حلهما . ( *!كأوعاه فيهما ) ؛ أي في الحفظ والجمع ، فمن الأول حديث الإسراء : ( *!فأوعيت منهم إدريس في الثانية ) ، أي حفظت ؛ ومن الثاني قوله تعالى : { واا أعلم بما *!يوعون } قال الأزهري عن الفراء : *!الإيعاء ما يجمعون في صدورهم من التكذيب والإثم . وقال الجوهري في معنى الآية : أي يضمرون في قلوبهم من التكذيب ؛ وقال أبو محمد الحذلمي : تأخذه بدمنة *!فتوعيه أي تجمع الماء في أجوافها . قال الأزهري : *!أوعى الشيء في *!الوعاء *!يوعيه *!إيعاء فهو *!موعى . وقال الجوهري : *!أوعيت الزاد والمتاع إذا جعلته في *!الوعاء ؛ وقال عبيد بن الأبرص : الخير يبقى وإن طال الزمان به والشر أخبث ما أوعيت من زاد ( و ) *!وعى ( العظم ) *!وعيا : ( برأ على عثم ) ؛ قال الشاعر : كأنما كسرت سواعده ثم وعى جبرها وما التأماقال أبو زيد : إذا جبر العظم بعد الكسر على عثم ، وهو الإعوجاج ، قيل : *!وعى *!يعي *!وعيا . *!ووعى العظم : انجبر بعد الكسر ؛ قال أبو زبيد : خبعثنة في ساعديه تزايل نقول *!وعى من بعد ما قد تجبراكذا نص الأزهري ؛ وهو في حواشي ابن بري من بعد ما قد تكسرا ؛ قاله صاحب اللسان : وقال الحطيئة : حتى وعيت *!كوعي عظم الساق لأمته الجبائر ( *!والوعي ) ، بالفتح : ( القيح والمدة ) ؛ نقله الجوهري عن أبي عبيد . وقال أبو زيد : *!الوعي القيح ومثله المدة . ( و ) الوعي أيضا : ( الجلبة ) والأصوات ؛ أو الأصوات الشديدة ؛ عن ابن سيده . ( *!كالوعى ) ، كفتى ؛ قال يعقوب : عينه بدل من غين الوغى ، أو بالعكس . واقتصر الجوهري على *!الوعى ؛ ( أو يخص ) جلبة صوت ( الكلاب ) في الصيد . قال الأزهري . ولم أسمع لها فعلا . ( و ) يقال : ( مالي عنه *!وعي ) أي ( بد . ( و ) يقال : ( لا وعي ) لك ( عن ذلك الأمر ) : أي ( لا تماسك دونه ) ؛ قال ابن أحمر : تواعدن أن لا وعي عن فرج راكس فرحن ولم يغضرن عن ذاك مغضرا ( *!والوعاء ) ، بالكسر وعليه اقتصر الجوهري ، ( ويضم ) عن ابن سيده ، ( *!والإعاء ) على البدل ، كل ذلك ( الظرف ) للشيء . وفي حديث أبي هريرة : ( حفظت عن رسول اللها صلى الله عليه وسلم *!وعاءين من العلم ) ، أراد الكناية عن محل العلم وجمعه فاستعار له *!الوعاء ؛ ( ج *!أوعية ) ، وأما *!الأواعي فجمع الجمع . ( *!وأوعاه *!وأوعى عليه : قتر عليه ؛ ومنه ) الحديث : ( ( لا *!توعي *!فيوعي اللها عليك ) ، ) أي لا تجمعي وتشحي بالنفقة فيشح عليك وتجازي بتضييق رزقك ؛ هكذا روي هذا الحديث ، والمشهور من حديث أسماء ، رضي الله تعالى عنها ، : ( أعطي ولا توكي فيوكى عليك ) ، أي لا تدخري وتشدي ما عندك وتمنعي ما في يدك فتنقطع مادة الرزق عنك ؛ وهكذا أورده ابن الأثير وغيره ، فتأمل . ( و ) *!أوعى ( جدعه : أوعبه ) ، أي جدع أنفه ؛ ( *!كاستوعاه ) ؛ ومنه الحديث : ( في الأنف إذا *!استوعي جدعه الدية ) ، هكذا حكاه الأزهري . ( *!والواعية : الصراخ ) على الميت ؛ عن الليث ؛ وأيضا : نعيه ولا يبنى منه فعل ؛ قاله ابن الأثير ؛ ( والصوت ) ، يقال : سمعت *!واعية القوم أي أصواتهم ؛ كما في الأساس ؛ ( لا الصارخة ؛ ووهم الجوهري ) . قال الصاغاني : قال الجوهري : *!الواعية الصارخة ، وليس كما زعم وإنما الواعية الصوت ، اسم مثل الطاغية والعاقبة . وقال أبو عمرو : الواعية *!والوعى والوغى كلها الصوت . قال البدر القرافي : قد يكون مراده بالصارخة المصدر لا اسم الفاعل كما في لاغية وواقية فلا وهم ، انتهى . وقال شيخنا : الصارخة تكون مصدرا كالصراخ ، مثل العاقبة ونحوه ، وجاء بها الجوهري لمشاكلة الواعية ، ولو أريد حقيقة الصارخة لم يكن ذلك وهما كما قال ، لأن باب المجاز واسع في تصحيح الكلام . ( و ) قال الأصمعي : يقال بئس (*!واعي اليتيم ) و ( واليه ) ، وهو الذي يقوم عليه . ( وهو *!موعي الرسغ ) ، كمرمي ، أي ( موثقه . ( وفرس *!وعى ) ، كفتى : ( شديد ) ، لغة في وأى بالهمز ، وقد تقدم . ومما يستدرك عليه : هو *!أوعى من فلان : أي أحفظ وأفهم ؟ ومنه الحديث : ( فرب مبلغ أوعى من سامع ) . *!وأوعى من النملة : أي أجمع منها . *!والوعي ، كغني : الحافظ الكيس الفقيه . *!والوعية ، كغنية : المستوعب للزاد ، كما *!يوعى المتاع ، وأيضا الزاد يدخر حتى يخنز كما يخنز القيح في الجرح . *!واستوعى منه حقه : أخذه كله واستوفاه . *!ووعى الجرح *!وعيا : سال قيحه . وفي الأساس : انضم فوه على مدة . *!ووعت المدة في الجرح *!وعيا : اجتمعت . وبرىء جرحه على *!وعي : أي نغل . وقال النضر : إنه لفي *!وعي رجال ، أي في رجال كثير . وأذن *!واعية : حافظة .

أظهر المزيد

من ديوان

⭐ الوعي, : الادراك اي ان يدرك الانسان مايحيط به من مؤثرات خارجيه ، مرادف : وعي:صَحْو. ، تضاد : غيبوبة.

⭐ تشوعي, : ، مرادف : عوج ، تضاد : استقام

⭐ كوعي, : ، مرادف : ، تضاد : أجزاء الجسم

⭐ مشروعي, : ، مرادف : خطة مدروسة ، تضاد : إتفاقيًة

من القرآن الكريم

(( قُولُوا آمَنَّا بِاللَّهِ وَمَا أُنزِلَ إِلَيْنَا وَمَا أُنزِلَ إِلَىٰ إِبْرَاهِيمَ وَإِسْمَاعِيلَ وَإِسْحَاقَ وَيَعْقُوبَ وَالْأَسْبَاطِ وَمَا أُوتِيَ مُوسَىٰ وَعِيسَىٰ وَمَا أُوتِيَ النَّبِيُّونَ مِن رَّبِّهِمْ لَا نُفَرِّقُ بَيْنَ أَحَدٍ مِّنْهُمْ وَنَحْنُ لَهُ مُسْلِمُونَ))
سورة: 2 - أية: 136
English:

Say you: 'We believe in God, and in that which has been sent down on us and sent down on Abraham, Ishmael, Isaac and Jacob, and the Tribes, and that which was given to Moses and Jesus and the Prophets, of their Lord; we make no division between any of them, and to Him we surrender.'


تفسير الجلالين:

«قولوا» خطاب للمؤمنين «آمنا بالله وما أنزل إلينا» من القرآن «وما أنزل إلى إبراهيم» من الصحف العشر «وإسماعيل وإسحاق ويعقوب والأسباط» أولاده «وما أوتي موسى» من التوراة «وعيسى» من الإنجيل «وما أوتي النبيُّون من ربهم» من الكتب والآيات «لا نُفرِّق بين أحد منهم» فنؤمن ببعض ونكفر ببعض كاليهود والنصارى «ونحن له مسلمون». للمزيد انقر هنا للبحث في القران