القاموس الشرقي
أورد , أورده , إيراد , إيرادات , إيراداتها , إيرادها , إيرادي , استورد , استوردت , استوردناها , استيراد , استيرادها , الإيرادات , الإيرادية , الاستيراد , الايرادية , المستورد , المستوردة , المستوردين , الموارد , المورد , المورود , الوارد , الواردات , الواردة , الورد , الورديات , الورود , الوريد , اورده , بإيرادات , بالوارد , بموارد , ترد , تستورد , تستورده , توريد , توريدها , فأوردهم , لتوريد , للمستوردين , للموارد , لموارد , مستورد , موارد , مواردنا , موارده , مواردها , مورد , مورود , وإستيراد , وأورد , وإيراد , وارد , واردا , واردات , وارداتها , واردة , واردها , واردهم , واردون , واستوردوا , والاستيراد , والمستوردين , والموارد , والموردين , والوارد , وتوريد , ورادا , ورد , وردا , وردة , وردوها , ورديات , وردية , ورود , وريد , ومستوردي , يرد , يوردها ,
المعنى في القاموس الشرقي
اضغط + للمزيد المصدر كلمة فصحى الجذع النوع الانجليزية
+ مثل الوردة جيد , بأوجه وَرْدِة NOUN:PHRASE good;in his prime
+ يوَرِّد يستورد وَرَّد VERB:I import;bring;make sth pink
+ الورديات وردية وِرْدِيَّة gerund Shifts
+ ورديات وردية وِرْدِيَّة gerund Shifts
+ الوردة وردة وَرْدَة noun flower flowers roses rose
+ الورود وردة وَرْدَة noun Roses
+ ورد وردة وَرْدَة noun rose
+ وردة وردة وَرْدَة noun_prop wardah
+ وَرْدِة وردة وَرْدِة NOUN:FS rose
+ ورورد وردة وَرْدة noun roses
المعنى في المعاجم

⭐ المغرب في ترتيب المعرب :

‏(‏ورد‏)‏ الماء أو البلد أشرف عليه أو وصل إليه دخله أو لم يدخله ورودا ‏(‏واستورد‏)‏ مثله وباسم الفاعل منه سمي ‏(‏المستورد‏)‏ بن الأحنف العجلي وهو الذي قتله علي رضي الله تعالى عنه بالردة وقسم ماله بين ورثته ‏(‏والورد‏)‏ المورد ومنه ‏(‏الورد‏)‏ من القرآن الوظيفة وهو مقدار معلوم إما سبع أو نصف سبع أو ما أشبه ذلك يقال قرأ فلان ‏(‏ورده وحزبه‏)‏ بمعنى وروي أن الحسن وابن سيرين أنهما كانا يكرهان ‏(‏الأوراد‏)‏ قال أبو عبيد كانوا أحدثوا أن جعلوا السورة الطويلة مع أخرى دونها في الطول ثم يزيدون دونها كذلك حتى يتم الجزء ولا يكون فيه سورة منقطعة ولكن تكون كلها سورا تامة ‏(‏والورد‏)‏ هذا النور الذي يشم قالوا أسمي ذلك لحمرته ‏(‏والوردة‏)‏ في ألوان الدواب لون يضرب إلى الصفرة الحسنة ‏(‏وفرس ورد والأنثى وردة‏)‏ وقد ورد ورودة ‏(‏وفرس ورد‏)‏ أغبس سمند ‏(‏ووردان‏)‏ غلام عمرو بن العاص ‏(‏وبنات وردان‏)‏ دود العذرة‏.‏

أظهر المزيد

⭐ معجم المحيط في اللغة:

الورد: معروف. ونور كل شجرة: ورد. ووردت الشجرة. ووردت المرأة خدها: عالجته بالورد. والورد: صوفة مصبوغة تلون بها الخدود. وليلة وردة: حمراء الطرفين. والورد: لون يضرب إلى صفرة حسنة؛ والأنثى وردة. وقد ورد ورودة، وايراد يوراد: لغة. والورد: الجريء، رجل ورد ومتورد. والأسد الورد: الذي يتورد على أقرانه أي يقدم عليهم. وقوم وراد. وأبو الورد: كنية الذكر. وورد: حصن من حجارة حمر وبلق. والورد: من أسماء الحمى، ورد الرجل؛ فهو مورود: محموم ووقت يوم الورود. واسم من: ورد يوم الورد. وما ورد من جماعة الطير فهو ورد. وقوله عزوجل: ونسوق المجرمين إلى جهنم وردا أي عطاشا. وقوله عز وجل: فأرسلوا واردهم أي ساقيهم. والوردة: الورد. والمورد: القوم الواردون الماء. والوريدان: عرقان مكتنفا صفقي العنق مما يلي مقدمه. ويقال للغضبان: انتفخ وريداه. والجميع الأوردة والورد. وأرنبة واردة: إذا كانت مقبلة على السبلة. وشفة واردة: مسترخية. وفي وجهه موارد: أي غضون. وشعر وارد: طويل، وكل طويل وارد. والإيراد من سير الخيل: ما دون الجري، أوردوا خيلهم. واستوردني فلان بكذا: أي ائتمنني به ولزمني.

أظهر المزيد

⭐ المصباح المنير في غريب الشرح الكبير:

ورد البعير وغيره الماء يرده ورودا بلغه ووافاه من غير دخول وقد يحصل دخول فيه والاسم الورد بالكسر وأوردته الماء فالورد خلاف الصدر والإيراد خلاف الإصدار والمورد مثل مسجد موضع الورود وورد زيد الماء فهو وارد وجماعة واردة ووراد وورد تسمية بالمصدر. وورد زيد علينا ورودا حضر ومنه ورد الكتاب على الاستعارة. والورد بالكسر أيضا يوم الحمى تأخذ صاحبها وقتا دون وقت يقال وردت الحمى ترد وورد الرجل بالبناء للمفعول فهو مورود. والورد الوظيفة من قراءة ونحو ذلك والجمع أوراد مثل حمل وأحمال. والورد بالفتح مشموم معروف الواحدة وردة ويقال هو معرب ووردت الشجرة ترد إذا أخرجت وردها قال في مختصر العين نور كل شيء ورده وفرس ورد والأنثى وردة والجمع وراد مثل سهم وسهام. وقد ورد الفرس بالضم ورودة وهي حمرة تضرب إلى الصفرة. والوريد عرق قيل هو الودج وقيل بجنبه وقال الفراء عرق بين الحلقوم والعلباوين وهو ينبض أبدا فهو من الأوردة التي فيها الحياة ولا يجري فيها دم بل هي مجاري النفس بالحركات وجمع الوريد ورد بضمتين مثل بريد وبرد وأوردة أيضا. وبنت وردان دويبة نحو الخنفساء حمراء اللون وأكثر ما تكون في الحمامات وفي الكنف.

أظهر المزيد

⭐ كتاب العين:

"ورد : الورد اسم نور، ويقال: وردت الشجرة أي خرج نورها، وفغم نورها أي خرج كله. والورد لون يضرب إلى صفرة حسنة من ألوان الدواب وكل شيء، والأنثى وردة وقد ورد وردة، وقيل: إيراد يوراد في لغة، على قياس ادهام. ويصير لون السماء يوم القيامة وردة كالدهان. والورد من أسماء الحمى، وقد ورد الرجل فهو مورود أي محموم، قال الشاعر: إذا ذكرتك النفس ظلت كأنهـا

⭐ لسان العرب:

: ورد كل شجرة : نورها ، وقد غلبت على نوع الحوجم . قال أبو الورد نور كل شجرة وزهر كل نبتة ، واحدته وردة ؛ قال : العرب كثير ، ريفية وبرية وجبلية . : نور . ووردت الشجرة إذا خرج نورها . الجوهري : بالفتح ، الذي يشم ، الواحدة وردة ، وبلونه قيل للأسد ورد ، ، وهو بين الكميت والأشقر . ابن سيده : الورد لون أحمر صفرة حسنة في كل شيء ؛ فرس ورد ، والجمع ورد ووراد . وقد ورد الفرس يورد ورودة أي صار وردا . وفي وقد ورد وردة واوراد ؛ قال الأزهري : ويقال إيراد قياس ادهام واكمات ، وأصله إوراد صارت الواو ياء قبلها . وقال الزجاج في قوله تعالى : فكانت وردة كالدهان ؛ أي الورد ؛ وقيل : فكانت وردة كلون فرس وردة ؛ والورد يتلون الشتاء خلاف لونه في الصيف ، وأراد أنها تتلون من الفزع تتلون الدهان المختلفة . واللون وردة ، مثل غبسة وشقرة ؛ : ورد وجؤوة ، الشمس فيها تحدرا وردة وجؤوة أو وردا وجأى . قال ابن سيده : وإنما لأن وردا صفة وجؤوة مصدر ، والحكم أن تقابل الصفة بالصفة . : جعله وردا . ويقال : وردت المرأة خدها إذا القطنة المصبوغة . وعشية وردة إذا احمر أفقها الشمس ، وكذلك عند طلوع الشمس ، وذلك علامة الجدب . وقميص صبغ على لون الورد ، وهو دون المضرج . والورد : من أسماء وقيل : هو يومها . الأصمعي : الورد يوم الحمى إذا أخذت ، وقد وردته الحمى ، فهو مورود ؛ قال أعرابي لآخر : إفراق المورود « إفراق المورود » في الصحاح قال أفرق المريض من مرضه والمحموم من حماه أي أقبل . وحكى قول ثم قال : يقول ما علامة برء المحموم ؟ فقال العرق .) فقال : وقد ورد على صيغة ما لم يسم فاعله . ويقال : أكل الرطبه محمة ؛ عن ثعلب . القوم : الماء . والورد : الماء الذي يورد . الابل الواردة ؛ قال رؤبة : وردي حوضه لم ينده : عمر الماء ورد يدهمه جرير في الماء : للقوم ، إن لم يعرفوا بردى ، عن أعناقها السدف نهر دمشق ، حرسها الله تعالى . والورد : العطش . المناهل ، واحدها مورد . وورد موردا أي والموردة : الطريق إلى الماء . والورد : وقت يوم الورد ، والمصدر الورود . والورد : اسم من ورد . وما ورد من جماعة الطير والإبل وما كان ، فهو ورد . وردت الإبل والطير هذا الماء وردا ، ووردته أورادا ؛ سهل البطاح النصيب من قراءة القرآن وردا من هذا . ابن سيده : وغيره وردا وورودا وورد عليه : أشرف عليه ، دخله يدخله ؛ قال زهير : الماء زرقا جمامه ، الحاضر المتخيم بلغن الماء أقمن عليه . ورجل وارد من قوم وراد ، قوم ورادين ، وكل من أتى مكانا منهلا أو غيره ، فقد ورده . : وإن منكم إلا واردها ؛ فسره ثعلب فقال : يردونها مع الكفار ولا يدخلها المسلمون ؛ والدليل على ذلك قول الله : إن الذين سبقت لهم منا الحسنى أولئك عنها مبعدون ؛ : هذه آية كثر اختلاف المفسرين فيها ، وحكى كثير من الناس أن يردون النار فينجو المتقي ويترك الظالم ، وكلهم يدخلها . خلاف الصدر . وقال بعضهم : قد علمنا الورود ولم نعلم ودليل من قال هذا قوله تعالى : ثم ننجي الذين اتقوا ونذر جثيا . وقال قوم : الخلق يردونها فتكون على المؤمن ؛ وقال ابن مسعود والحسن وقتادة : إن ورودها ليس في ذلك قوية جدا لأن العرب تقول وردنا ماء كذا ولم قال الله عز وجل : ولما ورد ماء مدين . ويقال إذا بلغت ولم تدخله : قد وردت بلد كذا وكذا . قال أبو إسحق : عندي في هذا ما قال الله تعالى : إن الذين سبقت لهم منا عنها مبعدون لا يسمعون حسيسها ؛ قال : فهذا ، والله أعلم ، أهل الحسنى لا يدخلون النار . وفي اللغة : ورد بلد كذا وماء كذا عليه ، دخله أو لم يدخله ، قال : فالورود ، بالإجماع ، ليس الجوهري : ورد فلان ورودا حضر ، وأورده غيره واستورده أي ابن سيده : تورده واستورده كورده كما قالوا : علا . ووارده : ورد معه ؛ وأنشد : هللا ، إنما لو واردت ، وراديه وراد الماء . والورد : الواردة . وفي التنزيل العزيز : إلى جهنم وردا ؛ وقال الزجاج : أي مشاة عطاشا ، . والورد : الوراد وهم الذين يردون الماء ؛ قال يصف وشحا قلبيا سكا ، الورد عليه التكا : بورد عكنان النصيب من الماء . وأورده الماء : جعله يرده . مأتاه الماء ، وقيل : الجادة ؛ قال طرفة : النسع ، في دأياتها ، خقاء في ظهر قردد ما لك توردني أي تقدم علي ؛ وقال في قول طرفة : نبهته المتورد على قرنه الذي لا يدفعه شيء . وفي الحديث : اتقوا الموارد أي المجاري والطرق إلى الماء ، واحدها مورد ، من الورود . يقال : وردت الماء أرده ورودا إذا . والورد : الماء الذي ترد عليه . وفي حديث أبي بكر : أخذ : هذا الذي أوردني الموارد ؛ أراد الموارد المهلكة ، ؛ وقول أبي ذؤيب يصف القبر : جشت البئر : أوردوا أدنى ذفاف لوارد لإتيان القبر ؛ يقول : ليس فيها ماء ، وكل ما وردته ؛ وقوله : القفاف سيد ، ورود يريد أن يخرج إذا ضرب به . وأورد عليه الخبر : قصه . القطيع من الطير . والورد : الجيش على التشبيه به ؛ : من أعتاق ورد مكمه أنشده ابن حبيب : ، على أن وردها ، لم يحبس ، وإن ذاد حكما الورد ههنا الجيش ، شبهه بالورد من الإبل بعينها . والورد : . النصيب من القرآن ؛ يقول : قرأت وردي . وفي الحديث أن سيرين كانا يقرآن القرآن من أوله إلى آخره ويكرهان الأوراد جمع ورد ، بالكسر ، وهو الجزء ، يقال : قرأت وردي . عبيد : تأويل الأوراد أنهم كانوا أحدثوا أن جعلوا القرآن كل جزء منها فيه سور مختلفة من القرآن على غير التأليف ، جعلوا مع أخرى دونها في الطول ثم يزيدون كذلك ، حتى الأجزاء ويتموا الجزء ، ولا يكون فيه سورة منقطعة ولكن تكون تامة ، وكانوا يسمونها الأوراد . ويقال : لفلان كل ليلة القرآن يقرؤه أي مقدار معلوم إما سبع أو نصف السبع أو ما . يقال : قرأ ورده وحزبه بمعنى واحد . والورد : الجزء من على الرجل يصليه . إذا كانت مقبلة على السبلة . وفلان وارد الأرنبة طويل الأنف . وكل طويل : وارد . البلدة إذا دخلتها قليلا قليلا قطعة قطعة . : مسترسل طويل ؛ قال طرفة : منها وارد ، أثيث مسبكر واللثة . والأصل في ذلك أن الأنف إذا طال يصل إلى شرب بفيه لطوله ، والشعر من المرأة يرد كفلها . وشجرة إذا تدلت أغصانها ؛ وقال الراعي يصف نخلا أو كرما : ، في كل مرقبة ، وارد الأفنان منهصر « يلقى » في الأساس تلقى ). الطير عنه . وقوله تعالى : فأرسلوا واردهم أي سابقهم . : ونحن أقرب إليه من حبل الوريد ؛ قال أهل اللغة : تحت اللسان ، وهو في العضد فليق ، وفي الذراع الأكحل ، وهما من ظهر الكف الأشاجع ، وفي بطن الذراع الرواهش ؛ إنها أربعة عروق في الرأس ، فمنها اثنان ينحدران قدام ومنها الوريدان في العنق . وقال أبو الهيثم : الوريدان تحت والودجان عرقان غليظان عن يمين ثغرة النحر قال : والوريدان ينبضان أبدا من الإنسان . وكل عرق فهو من الأوردة التي فيها مجرى الحياة . والوريد من العروق : فيه النفس ولم يجر فيه الدم ، والجداول التي فيها والصافن ، وهي العروق التي تفصد . أبو زيد : في وهما عرقان بين الأوداج وبين اللبتين ، البعير الودجان ، وفيه الأوداج وهي ما أحاط بالحلقوم من قال الأزهري : والقول في الوريدين ما قال أبو الهيثم . غيره : في العنق ، والجمع أوردة وورود . ويقال للغضبان : وريده . الجوهري : حبل الوريد عرق تزعم العرب أنه من قال : وهما وريدان مكتنفا صفقي العنق مما يلي مقدمه وفي حديث المغيرة : منتفخة الوريد ، هو العرق الذي في صفحة عند الغضب ، وهما وريدان ؛ يصفها بسوء الخلق . الطريق ؛ قال لبيد : في وارد ، صواه قد مثل أصدرنا بعيرينا في طريق صادر ، وكذلك المورد ؛ قال على صراط ، الموارد مستقيم وردة أي في هلكة كورطة ، والطاء أعلى . معرب والعامة تقول : بزماورد . بطن من جعدة . ووردة : اسم امرأة ؛ قال طرفة : بحق وردة فيكم ، ورهط وردة غيب موضع عند حنين ؛ قال عباس بن « ابن » كتب بهامش يعني بالأصل ويحتمل أن يكون ابن مرداس أو غيره ): فيها ، بين بس ، تنحط بالنهاب : اسمان وكذلك وردان . وبنات وردان : دواب وورد : اسم فرس حمزة بن عبد المطلب ، رضي الله عنه .

أظهر المزيد

⭐ تاج العروس من جواهر القاموس:

ورد : ( *!الورد من كل شجرة : نورها ، و ) قد ( غلب على ) نوع ( الحوجم ) وهو الأحمر المعروف الذي يشم واحدته *!وردة ، وفي المصباح أنه معرب . ( و ) من المجاز الورد ( من الخيل : بين الكميت والأشقر ) ، سمي به للونه ، ويقرب منه قول مختصر العين : *!الورود : حمرة تضرب إلى صفرة ، فرس *!ورد ، والأنثى *!وردة ، وفي المحكم : الورد : لون أحمر يضرب إلى صفرة حسنة في كل شيء ، فرس ورد ، و ( ج *!ورد ) ، بضم فسكون مثل جون وجون ، ( *!ووراد ) ، بالكسر ، كما في المحكم ومختصر العين ، ( *!وأوراد ) ، هاكذا وقع في سائر النسخ ، وهو غير معروف ، والفياس يأباه ، قاله شيخنا . قلت : ولم أجده في دواوين الغريب ، والأشبه أن يكون جمع *!ورد ، بالكسر ، كما سيأتي أو مثل فرد وأفراد وحمل وأحمال ، ( وفعله ككرم ) ، يقال : ورد الفرس يورد ورودة ، أي صار وردا ، وفي المحكم : وقد *!ورد *!ورودة *!واوراد . قلت : وسيأتي اوراد ، وقال شيخنا : وهو من الغرائبه في الألوان ، فإن الأكثر فيها الكسر ، كالعاهات . ( و )*! الورد ( : الجرىء ) من الرجال ( *!كالوارد ) وهو الجرىء المقبل على الشيء . ( و ) الورد ( : الزعفران ) ، ومنه ثوب *!مورد ، أي مزعفر ، وفي اللسان : قميص مورد : صبغ على لون الورد ، وهو دون المضرج ، ( و ) بلون الورد سمي ( الأسد ) وردا . ( *!كالمتورد ) وهو مجاز ، كما في الأساس . ( و ) ورد ، ( بلاع لام : حصن ) حجارته حمر ، قاله ياقوت ، وفي التكملة : حصن من حجارة حمر وبلق . ( و )*! ورد : اسم ( شاعر ) . ( و ) من المجاز : ( أبو *!الورد : الذكر ) لحمرة لونه . ( و ) أبو الورد ( شاعر ، و ) أبو الورد : اسم ( كاتب المغيرة ) بن شعبة ، والذي في التبصير للحافظ أن اسمه *!وراد ، ككتان ، وكنيته أبو الورد ، أو أبو سعيد ، كوفي من موالي المغيرة بن شعبة ، روى له الجماعة . ( و ) الورد أسماء ( أفراس ) عدة ، منها فرس ( لعدي بن عمر و الطائي ) الأعرج . ( و ) أخرى ( للهذيل بن هبيرة ) ، وأخرعى لمالك بن شرحبيل ، وله يقول الأسعر الجعفي : كلما قلت إنني ألحق الورد تمطت بهه سبوح ذنوب ( و ) أخرى ( لحارثة بن مشمت العنبري ) ، كذا في النسخ ، والصواب جارية . و ( و ) أخرى ( لعامر بن الطفيل بن مالك ) ، وله تقول تميمة بنت أهبان العبسية يوم الرقم : ولولا نجاء الورد لا شيء غيره وأمر الإلاه ليس لله غالب إذا لسكنت العام نقبا ومنعجا بلاد الأعادي أو بكتك الحبائب وفاته اسم فرس سيدنا حمزة بن عبد المطلب رضي الله عنه ، استدركه شيخنا . قلت : وهو من بنات ذي العقال من ولد أعوج ، وفيه يقول حمزة رضي الله عنه : ليس عندي إلا سلاح وورد قارح من بنات ذي العقال أتقى دونه المنايا بنفسي وهو دوني يغشى صدور العوالي قلت : والورد أيضا فرس فضالة ابن كلدة المالكي ، وله يقول فضالة ابن هند بن شريك : ففدى أمي وما قد ولدت غير مفقود فضال بن كلد حمل الورد على أدبارهم كلما أدرك بالسيف جلد والورد أيضا فرس أحمر بن جندل بن نهشل ، وله يقول بعض بني قشير يوم رحرحان . راجعه في أنساب الخيل لابن الكلبي . والورد أيضا فرس بلعاء بن قيس الكناني ، واسمه خميصة ، وفرس صخر أخي الخنساء . وفرس زيد الخيل الطائي ، قال فيه : وما زلت أرميهم بشكة فارس *!وبالورد حتى أحرقوه وبلدا هاذه الثلاثة ذكرها السراج البلقيني في قطر السيل ، وأيضا لكردم الصدائي وعصم قاتل شرحبيل الملك الكندي ، وحجية بن المضرب وسمير بن الحارث الضبي ، وحكيم بن قبيصة بن ضرار الضبي ، وصخر بن عمرو بن الحارث بن الشريد السلمي ومعبد بن سعنة الضبي ، وخالد بن صريم السلمي وبدر بن حمراء الضبي ، وعمرو بن وازع الحنفي ، وقيس بن ثمامة الأرحبي ( من همدان ) والأسعر الجعفي ، وأهبان بن عادية الأسلمي ، وعمرو بن ثعلبة العبسي ومهلهل بن ربيعة التغلبي . ذكرهن الصاغاني . ( و ) *!الورد ، ( بالكسر : من أسماء الحمى ، أو هو يومها ) إذا أخذت صاحبها الوقت ، والثاني هو أصح الأقوال عن الأصمعي ، وعليه اقتصر الجوهري والفيومي ، وقد وردته الحمى فهو *!مورود ، وقد *!ورد ، على صيغة ما لم يسم فاعله ، وذا يوم الورد ، وهو مجاز ، كما في الأساس . ( و ) الورد ( : الإشراف على الماء وغيره ، دخله أو لم يدخله ) ، وقد *!ورد الماء وعليه *!وردا *!ووردا ، وأنشد ابن سيده قول زهير : فلما *!وردن الماء زرقا جمامه وضعن عصي الحاضر المتخيم معناه : لما بلغن الماء أقمن عليه ، وكل من أتى مكانا منهلا أو غيره فقد *!ورده ، ومن المجاز قوله تعالى : { وإن منكم إلا *!واردها } ( سورة مريم ، الآية : 71 ) فسره ثلعب فقال : يردونها مع الكفار فيدخلها الكفار ولا يدخلها المسلمون ، والدليلخ على ذالك قول الله عز وجل { إن الذين سبقت لهم منا الحسنى أولئك عنها مبعدون } لا يسمعون حسيسها ( سورة الأنبياء ، الآيتان : 101 و 102 ) . وقال الزجاج : وحجتهم في ذالك قوية ، ونقل عن ابن مسعود والحسن وقتادة أنهم قالوا : إن *!ورودها ليس دخولها . وهو قوي ، لأن العرب تقول : *!وردنا ماء كذا ، ولم يدخلوه ، وقال الله عز وجل : { ولما ورد مآء مدين } ( سورة القصص ، الآية : 23 ) وفي اللغة : *!وردت بلد كذا ، وماء كذا ، إذا أشرف عليه ، دخله أو لم يدخله ، قال : *!فالورود بالإجماع ليس بدخول ، ( *!كالتورد *!والاستيراد ) ، قال ابن سيده : *!تورده *!واستورده *!كورده ، كما قالوا : علا قرنه واستعلاه . وقال الجوهري : *!ورد فلان *!ورودا : حضر ، *!وأورده غيره *!واستورده ، أي أحضره ، ( وهو *!وارد من ) قوم ( *!وراد ، و ) من قوم (*! واردين .*!ووراد ) ، ككتان من قوم *!ورادين . ( و ) من المجاز : قرأت *!-وردي . *!الورد ، بالكسر ( : الجزء من القرآن ) ويقال : لفلان كل ليلة *!ورد من القرآن يقرؤه ، أي مقدار معلوم إما سبع أو نصف السبع أو ما أشبه ذالك ، قرأ *!ورده وحزبه بمعنى واحد . ( و ) الورد ( : القطيع من الطير ) يقال : ورد الطير الماء *!وردا *!وأورادا ، وأنشد : *!فأوراد القطا سهل البطاح وإنما سمي النصيب من قراءة القرآن وردا من هذا . ( و ) الورد ( : الجيش ) ، على التشبيه بقطيع الطير ، قال رؤبة : كم دق من أعناق *!ورد مكمه وقول جرير أنشده ابن حبيب : سأحمد يربوعا على أن *!وردها إذا ذيد لم يحبس وإن ذادحكما قال : الورد هنا : الجيش ، شبهه *!بالورد من الإبل بعينها . ( و ) الورد ( : النصيب من الماء ) . *!وأورده الماء : جعله *!يرده . ( و ) *!الورد ( : القوم *!يردون الماء ) ، وفي التنزيل قوله تعالى : { ونسوق المجرمين إلى جهنم *!وردا } ( سورة مريم ، الآية : 86 ) قال الزجاج : أي مشاة عطاشا . ( *!كالواردة ) وهم *!وراد الماءه ، قال يصف قليبا : صبحن من وشحى قليبا سكا يطمو إذا الورد عليه التكا وكذالك الإبل : وصبح الماء *!بورد عكنان ( و ) في المحكم ( *!وارده : ورد : معه ) . *!مواردة ، *!وتوارده ، وأنشد : ومت مني هللا إنما موتك لو *!واردت *!وراديه ( *!والموردة : مأتاه الماء ، و ) قيل : ( الجادة ) ، قال طرفة : كأن علوب النسع في دأياتها موارد من خلقاء في ظهر قردد ( *!كالواردة ) ، وجمع *!الموردة *!موارد ، ومنه الحديث ( اتقوا البراز في *!الموارد ) ، أي المجاري والطرق إلى الماء ، وجمع *!الواردة *!واردات ، ومن المجاز : استقامت *!الواردات *!والموارد ، يعني الطرق ، وأصلها طرق *!الواردين ، كما في الأساس . ( و ) قوله تعالى : { ونحن أقرب إليه من حبل *!الوريد } ( سورة ق ، الآية : 16 ) قال أهل اللغة : الوريد : عرق تحت اللسان ، وهو في العضد فليق ، وفي الذراع الأكحل ، وفيما تفرق من ظهر الكف الأشاجع ، وفي بطنه الذراع الرواهش ، ويقال إنها أربعة عروق في الرأس ، فمنها اثنان ينحدران قدام الأذنين ، ومنها ( *!الوريدان ) في العنق ، وقال أبو الهيثم : الوريدان تحت الودجين ، والودجان : عرقان غليظان عن يمين ثغرة النحر ويسارها . قال : *!والوريدان ينبضان أبدا من الإنسان ( وكل عرق ينبض فهو من *!الأوردة التي فيها مجرى الحياة ) *!والوريد من العروق : ما جرى فيه النفس ولم يجحر فيه الدم . وقال أبو زيد الوريدان ( عرقان في العنق ) بين الأوداج وبين اللبتين ، قال الأزهري : والقول في*! الوريدين ما قاله أبو الهيثم ، ( ج *!أوردة *!وورود ) . ( و ) من المجاز : ( عشية وردة ) ، إذا ( احمر أفقها ) عند غروب الشمس ، وكذالك عند طلوعها ، وذالك علامة الجدب . وفي اللسان : ليلة وردة : حمراء الطرفين ، وذالك في الجدب . ( و ) من المجاز : ( وقع في وردة ) وكذا ألقاه في وردة ، أي ( هلكة ) كورطة ، والطاء أعلى . ( وعين الوردة . رأس عين ) . ( *!والأوراد ) كأنه جمع ورد ( : ع ) عند حنين ، قال : ركضن الخيل فيها بين بس إلى *!الأوراد تنحط بالنهاب ( *!وورد ، *!ووراد ، *!ووردان أسماء ) . ( وبنات *!وردان : دواب م ) أي معروفة ، وهي هاذه الخنافس . ( *!وأورده ) : جعله يرد الماء ، وفي الصحاح : *!ورد فلان *!ورودا : حضر ، *!وأورده غيره : ( أحضره *!المورد ، كاستورده ) *!وتورده ، الأخير عن ابن سيده . ( *!وتورد : طلب الورد ) ، كاستورد ، عن ابن سيده . ( و ) *!توردت الخيل ( البلدة : دخلها قليلا ) قليلا ، قطعة قطعة ، وهو مجاز وهو غير التورد بمعنى الإشراف دخل أو لم يدخل ، وقد سبق فليس بتكرار مع ما قبله كما توهمه بعض . ( *!وردت الشجرة *!توريدا : نورت ) أي خرج نورها ، قاله أبو حنيفة . ( و ) من المجاز : خد *!مورد ، ويقال *!وردت ( المرأة ) إذا ( حمرت خدها ) وعالجته بصبغ القطنة المصبوغة . ( *!والوارد : السابق ) وبه فسر قوله تعالى : { فأرسلوا *!واردهم } ( سورة يوسف ، الآية : 19 ) أي سابقهم . ( و ) الوارد ( الشجاع ) الجرىء المتقدم في الأمور ، قال الصاغاني : يقال ذالك وفيه نظر . ( و ) من المجاز : الوارد ( من الشعر : الطويل المسترس ) ، يقال شعر *!وارد أي يرد الكفل بطوله ، كما في الأساس ، قال طرفة : وعلى المتنين منها *!وارد حسن النبت أثيث مسبكر والشعر من المرأة يرد كفلها . ( *!وواردة : د ) ، عن الصاغاني . ( *!ووردان ) ، بالفتح ( : واد ) ، وقيل : موضع ينسب إليه الوادي . ( و ) *!وردان ( مولى لرسول الله صلى الله ) تعالى ( عليه وسلم ) ، وقع من عذق فما في حياته صلى الله عليه وسلم ، وكذا *!وردان بن إسماعيل التميمي ، له وفادة ، *!ووردان بن مخرم التميمي العنبري ، أخو حيدة ، لهما وفادة . *!ووردان الجني له ذكر في ليلة الجن . ( و ) *!وردان ( مولى لعمرو بن العاص . وله سوق *!وردان بمصر ) ، وهي قرية عامرة الآن . ( *!ووردانة : ة ببخارا ) ، كذا ضبطه العمراني وحققه ، قال أبو سعد : ينسب إليها إدريس بن عبد العزيز *!-الورداني ، يروى عن عيسى بن موسى بن غنجار ، وعنه ابنه أبو عمرو . ( *!والوردانية : ة ) منسوبة إلى رجل اسمه وردان . ( *!والوردية : مقبرة ببغداد ) بعد باب أبرز من الجانب الشرقي قريبة من قرى الظفرية . ( *!ووردة ) اسم ( أم طرفة ) بن العبد ( الشاعر ) لها ذكر ، قال طرفة : ما ينظرون بحق *!وردة فيكم صغر البنون ورهط وردة غيب ( *!وواردات ) ، جمع *!واردة ( : ع ) عن يسار طريق مكة وأنت قاصدها ، وقال السكري : الربائع عن يسار سميراء ، *!وواردات عن يمينها سمر كلها وبذالك سميت سميراء . ويوم*! واردات يوم معروف بين بكر وتغلب قتل فيه بجير بن الحارث بن عباد بن مرة ، فقال مهلهل : أليلتنا بذي حسم أنيري وإن أنت انقضيت فلا تحوري فإن يك بالذنائب طال ليلى فقد أبكي من الليل القصير فإني قد تركت *!بواردات بجعيرا في دم مثل العبير هتكت به بيوت بني عباد وبعض الغشم أشفى للصدور وقال ابن مقبل : ونحن القائدون بواردات ضباب الموت حتى ينجلينا وقال امرؤ القيس : سقى *!واردات فالقليب فلعلعا ملث سماكي فهضبة أيهبا ( و ) من المجاز : أرنبة *!واردة ، إذا كانت مقبلة على السبلة ، ويقال : ( فلان *!وارد الأرنبة ، أي طويلها ) ، وكل طويل وارد . ( و ) قال الأزهري : ويقال : ( *!ايراد الفرس ) *!يوراد على قياس ادهام واكمات ( : صار وردا ) ، و ( أصلها اوراد ) بالواو ( صار ) ت الواو ( ياء لكسر ) ة ( ما قبلها ) ، ذكره أئمة التصريف في الإبدال . ( *!والمستورد بن شداد ) بن عمر و القرشي ( صحابي ) نزل الكوفة ثم مصر ، روى عنه جماعة . ( ) وفاته : *!المستورد بن حبلان العبدي ، له ذكر في حديث لأبي أمامة في الفتن . وكذا المستورد بن سلامة بن عمرو بن حسيل الفهري ، قال ابن يونس : هو صحابي شهد فتح مصر ، واختط بها ، توفي بالإسكندرية سنة خمحس وأربعين ، روى عنه علي بن رباح وأبو عبد الرحمامن الحبلي . وكذا المستورد بن منهال بن قنفذ القضاعي ، له صحبة ، وهاكذا نسبه الطبري . ( *!والزماورد ، بالضم ) ، وفي حواشي الكشاف بالفتح ( : طعام من البيض واللحم ، معرب ) ومثله في شفاء الغليل . ( والعامة يقولون *!بزماورد ) ، وهو الرقاق الملفوف باللحم ، قال شيخنا : وفي كتب الأدب : هو طعام يقال له : لقمة القاضي ، ولقمة الخليفة ، ويسمى بخراسان نواله ، ويسمى نرجس المائدة وميسرا ومنهأ . ( ) ومما يستدرك عليه : يقال : أكل الرطب موردة . أي محمة ، عن ثعلب ، وقوله تعالى : { فكانت وردة كالدهان } ( سورة الرحمن ، الآية : 37 ) قيل : كلون فرس وردة . والورد ، بالكسر : الماء الذي *!يورد . والورد : الإبل *!الواردة ، قال رؤبة : لو دق *!-وردي حوضه لم ينده وأنشد قول جرير في الماء : لا ورد للقوم إن لم يعرفوا بردى إذا تكشف عن أعناقها السدف تابع كتاب بردى : نهر دمشق . والورد : العطش . والموارد : المناهل . وورد موردا ، أي ورودا . والموردة : الطريق إلى الماء . الورد : وقت يوم الورد بين الظمأين . والورد اسم من ورد يوم الورد ، وما ورد من جماعة الطير والإبل . *!والورد : خلاف الصدر . ويقال : مالك *!-توردني ، أي تقدم علي . *!والمتورد : هو المتقدم على قرنه الذي لا يدفعه شيء ، ومنه قيل للأسد : *!متورد ، وبه فشر قول طرفة : كسيد الغضى نبهته المتورد والمورد المهلكة جمعها الموارد ، وبه فسر حديث أبي بكر رضي الله عنه : أخذ بلسانه وقال : هاذا الذي أوردنهي الموارد . وأورد عليه الخبر : قصة ، وهو مجاز . الورد : الإبل بعينها . الورد : الجزء من الليل يكون على الرجل يصليه . وشفاة واردة ، ولثة واردة ، أي مسترسلة ، وهو مجاز ، والأصل في ذالك أن الأنف إذا طال يصل إلى الماء إذا شرب بفيه . وشجرة واردة الأغصان ، إذا تدلت أغصانها ، وهو مجاز ، وقال الراعي يصف نخلا أو كرما : يلفى نواطيره في كخل مرقبة يرمون عن *!وارد الأفنان منهصر أي يرمون الطير عنه . ورجل منتفخ *!الوريد ، إذا كان سيء الخلق غضوبا . والوارد : الطريق ، قال لبيد : ثم أصدرناهما في وارد صادر وهم صواه كالمثل يقول : أصدرنا بعيرينا في طريق صادر ، وكذالك المورد ، قال جرير : أمير المؤمنين على صراط إذا أعوج الموارد مستقيم ومن المجاز : *!وردت البلد ، وورد علي كتاب سرني *!مورده . وهو حسن *!الإيراد ، قالوا : أورد الشيء ، إذا ذكره . وهو *!يتورد المهالك . وورد عليه أمر لم يطقه . *!واستورد الضلالة *!ووردها *!وأورده إياها . وبين الشاعرين *!مواردة *!وتوارد ، ومنه توارد الخاطر على الخاطر . ( ورجع ) *!مورد القذال : مصفوعا . كل ذالك في الأساس . وورد : بطن من جعدة . *!والإيراد من سير الخيل : ما دون الجري . *!-واستوردني فلان بكذا : ائتمنني به . ووردة الضحى : وردها . وفي حديث الحسن وابن سيرين ( كانا يقرآن من أوله إلى آخره ويكرهان الأوراد ) . معناه أنهم كانوا قد أحدثوا أن جعلوا القرآن أجزاء ، كل جزء منها فيه سور مختلفة على غير التأليف ، وجعلوا السورة الطويلة مع أخرى دونها في الطول ، ثم يزيدون كذالك حتى يتم الجزء ، كانوا يسمونها الأوراد .

أظهر المزيد

من ديوان

⭐ الكيبورد, : ، مرادف : ، تضاد : لوحة المفاتيح-شاشة/فأرة/كاميرا

⭐ المستورد, : ، مرادف : أجنبي ، تضاد : أصلي,بلدي

⭐ الورد, : هو نبات مِن فصِيلَةِ الوردِيَّاتِ ذو شوك مُعمِّر, و ذُو أَلْوَانٍ مُخْتَلِفَة و روائح عَطِرَة. ، مرادف : زهر ، تضاد : وسخ-نتن

⭐ مورد, : ، مرادف : مفتح,مزهّر,محلّو ، تضاد : مكتّم

⭐ هالورد, : ، مرادف : زهور ، تضاد : شوك

⭐ ورد, : ، مرادف : ازهار ، تضاد : ازهار - اقحوان - توليب

⭐ ياورد, ذكور: ، مرادف : ولد,صبي ، تضاد : بنت

⭐ و ر د 5578- و ر د ورد/ ورد على يرد، رد، وردا وورودا، فهو وارد، والمفعول مورود (للمتعدي)

⭐ ورد الكتاب المطلوب: حضر، وصل "وردت البضاعة في مواعيدها المحددة" ° كما ورد في الحديث الشريف: كما جاء فيه- ورد هذا الكلام في موضوع كذا: ذكر في ذلك الموضوع.

من القرآن الكريم

(( وَنَسُوقُ الْمُجْرِمِينَ إِلَىٰ جَهَنَّمَ وِرْدًا))
سورة: 19 - أية: 86
English:

and drive the evildoers into Gehenna herding,


تفسير الجلالين:

«ونسوق المجرمين» بكفرهم «إلى جهنم وردا» جمع وارد بمعنى ماش عطشان. للمزيد انقر هنا للبحث في القران