القاموس الشرقي
أوراق , أوراقه , الأوراق , الورق , الورقة , الورقي , الورقية , بالأوراق , بورقكم , كورق , للاوراق , وأوراق , والورق , والورقة , ورق , ورقة , ورقي ,
المعنى في القاموس الشرقي
اضغط + للمزيد المصدر كلمة فصحى الجذع النوع الانجليزية
+ الورقة الونسة ورقة داخل زجاجة تدفن مع الميت (تشهد انه صالح وفيها آيات قرآن) وَرَقَة NOUN:PHRASE It is a piece of paper that is inserted into a bottle in which some verses of the Quraan and some good words about the deceased. It is usually burried with him/her in order to give him/her solace in the tomb.
+ ورفلة ورقلة وَرْقَلَة noun Ouargla
+ ورقلة ورقلة وِرْقَلَة noun Ouargla
+ الأوراق ورقة وَرَقَة noun papers sheets
+ الاوراق ورقة وَرَقَة noun sheet leaf papers documents papers sheets paper
+ الورق ورقة وَرَقَة noun paper
+ الورقة ورقة وَرَقَة noun paper sheet
+ بالأوراق ورقة وَرَقَة noun papers sheets
+ بورقكم ورقة وَرَقَة noun silver-coin
+ عالورق ورقة وَرَقَة noun sheet leaf papers
المعنى في المعاجم

⭐ المغرب في ترتيب المعرب :

‏(‏الورق‏)‏ بفتحتين جمع ورقة جلود رقاق يكتب فيها ومنها ‏(‏ورق المصحف‏)‏ وهو المراد في قوله لا يجوز السلم في ‏(‏الورق‏)‏ وهو مستعار من ورق الشجر ‏(‏والورق‏)‏ بكسر الراء المضروب من الفضة وكذا ‏(‏الرقة‏)‏ وجمعها ‏(‏رقوق‏)‏ ومنه الحديث ‏[‏وفي الرقة ربع العشر‏]‏ وعرفجة - رضي الله عنه - اتخذ أنفا من ‏(‏ورق‏)‏ ‏(‏وجمل أورق‏)‏ آدم وفي التهذيب ‏(‏الأورق‏)‏ من كل شيء الذي يكون لونه لون الرماد‏.‏

⭐ المصباح المنير في غريب الشرح الكبير:

الورق بكسر الراء والإسكان للتخفيف النقرة المضروبة ومنهم من يقول النقرة مضروبة كانت أو غير مضروبة قال الفارابي الورق المال من الدراهم ويجمع على أوراق والرقة مثل عدة مثل الورق. والورق بفتحتين من الشجرة الواحدة ورقة وبها سمي ومنه ورقة بن نوفل وأم ورقة بنت نوفل وقيل بنت عبد الله بن الحارث الأنصارية وكان النبي صلى الله عليه وسلم يزورها ويسميها الشهيدة قال ابن الأعرابي الورقة الكريم من الرجال والورقة الخسيس منهم والورقة المال من إبل ودراهم وغير ذلك. والورق الكاغد قال الأخطل فكأنما هي من تقادم عهدها ورق نشرن من الكتاب بوالي وقال الأزهري أيضا الورق ورق الشجر والمصحف وقال بعضهم الورق الكاغد لم يوجد في الكلام القديم بل الورق اسم لجلود رقاق يكتب فيها وهي مستعارة من ورق الشجرة وجمل وغيره أورق لونه كلون الرماد وحمامة ورقاء والاسم الورقة مثل حمرة وأورق الشجر بالألف خرج ورقه وقالوا ورق الشجر مثال وعد كذلك وشجر وارق أي ذو ورق.

أظهر المزيد

⭐ معجم المحيط في اللغة:

الورق: ورق الشجر والشوك. ورقت الشجرة توريقا وأورقت إيراقا. والوراق: وقت خروج الورق. وشجرة وريقة وورقة كثيرة الورق. وإذا كان في القوس أدنى أبنة: فهو ورقة. وورقت الشجرة أرقها ورقا: أخذت ورقها. والرقة: حساف الصليان والثمام وغيرهما. والرقة: أول نبت الطريفة، ويقولون: وجدنا رقة تهراق كأنها الزيت. والمتورق: الذي يأكل الورق. والورق: الدم يسقط من الجراحة علقا قطعا. وأدم رقاق منها ورق المصحف. وورق الدنيا: نعيمها وبهجتها. والضعيف من الفتيان. ويقال للمرأة: إنها لورقة والرجل كذلك: إذا كانا خسيسين. وقيل: ورق الفتيان ذو الجمال والنشاط. والورق: المال من الغنم والإبل. والورق: اسم للدرهم، وكذلك الرقة وجمعها رقين، ومنه قولهم: وجدان الرقين يغطي أفن الأفين وهو العين من المال، والورق والورق، كذلك. ورجل وراق ومورق: كثير الورق والدراهم. وأورق الرجل: أصاب مالا. وكذلك إذا خاب وأخفق. ويقولون: إن تتجر فإنه مورقة لمالك: أي مكثرة له. وأورق الرجل: إذا طلب صيدا ففاته، يورق إيراقا. والوراق: معروف، وصنعته الوراقة. والورقة: لون سواد في غبرة كلون الرماد، حمامة ورقاء، وأثفية ورقاء، ونصل أورق. وما زلت لك موارقا: أي قريبا منك مدانيا لك. وجاء في الحديث: ضرس الكافر مثل ورقان على وزن قطران: يعني في النار. وورقان: جبل معروف.

أظهر المزيد

⭐ كتاب العين:

"ورق: ورقت الشجرة توريقا وأورقت إيراقا: أخرجت ورقها. والوراق: وقت خروج الورق، قال: قل لنصيب يحتلب ناب جعفـر

⭐ لسان العرب:

: الورق : ورق الشجرة والشوك . والورق : من أوراق الشجر الواحدة ورقة . ابن سيده : الورق من الشجر معروف ، وقال أبو الورق كل ما تبسط تبسطا وكان له عير في وسطه تنتشر ، واحدته ورقة . الشجرة توريقا وأورقت إيراقا : أخرجت ورقها . ، أي خرج ورقه . وشجرة وارقة ووريقة وورقة : خضراء ؛ الأخيرة على النسب لأنه لا فعل له . والوارقة : الشجرة الحسنة ، وقيل : كثيرة الأوراق . وشجرة ورقة ووريقة : . وورق الشجرة يرقها ورقا : أخذ ورقها ، وقال ورقت الشجرة ، خفيفة ، ألقت ورقها . ويقال : رق لي هذا الشجرة خذ ورقها ، وقد ورقتها أرقها ورقا ، فهي النضر : يقال اوراق العنب يوراق ايريقاقا إذا لون فهو الأصمعي : يقال ورق الشجر وأورق ، وبالألف أكثر ، وورق . والوراق ، بالكسر : الوقت الذي يورق فيه الشجر ، بالفتح : خضرة الأرض من الحشيش وليس من الورق ؛ قال أبو حنيفة : هو الخضرة لعينك ؛ قال أوس بن حجر يصف جيشا بالكثرة ونسبه بن زهير : ، برعن زم ، أطاع له الوراق برعن قف . قال ابن سيده : وعندي أن الوراق من الورق ؛ : يحتلب نار جعفر ، عند الوراق جلامها حنيفة : ورقت الشجرة وورقت وأورقت ، كل ذلك ، إذا تاما . وفي الحديث أنه قال لعمار : أنت طيب الورق ؛ نسله تشبيها بورق الشجر لخروجها منها . وورق القوم : وما أحسن وراقه وأوراقه أي لبسته وشارته ، على . واختبط منه ورقا : أصاب منه خيرا . أول خروج الصليان والنصي والطريفة رطبا ، يقال : . ابن الأعرابي : يقال للنصي والصليان إذا نبتا خفيفة ، ما داما رطبين . والرقة أيضا : رقة الكلإ إذا خرج له وتورقت الناقة إذا رعت الرقة . ابن سمعان وغيره : الرقة يصيبها المطر في الصفرية أو في القيظ فتنبت فتكون خضراء هي رقة خضراء . والرقة : رقة النصي والصليان إذا اخضرا في : الوريقة الشجرة الحسنة الورق . وعام أورق : لا مطر والجمع ورق . والورق : أدم رقاق ، واحدتها ورقة ، ومنها ورق وورق المصحف وأوراقه : صحفه ، الواحد كالواحد ، وهو منه . معروف ، وحرفته الوراقة . ورجل وراق : وهو الذي يورق الجوهري : والورق المال من دراهم وإبل وغير ذلك . وقال ابن سيده من الإبل والغنم ؛ قال العجاج : ، فتقبل ملقي ، وثمر ورقي الدم : ما استدار منه على الأرض ، وقيل هو الذي يسقط من قطعا ؛ قال أبو عبيدة : أوله ورق وهو مثل الرش ، فرسن البعير ، والجدية أعظم من ذلك ، والإسباءة في ، والجمع الأسابي . والورق : الدتيا . وورق القوم : وورق الشباب : نضرته وحداثته ؛ هذه عن ابن الأعرابي . والورق والرقة : الدراهم مثل كبد وكبد وكلمة وكلمة وكلمة ، لأن فيهم من ينقل كسرة الراء إلى التخفيف ، ومنهم من يتركها على حالها . وفي الصحاح : الورق وكذلك الرقة ، والهاء عوض من الواو . وفي الحديث في الزكاة : في العشر ، وفي حديث آخر : عفوت لكم عن صدقة الخيل والرقيق الرقة ؛ يريد الفضة والدراهم المضروبة منها ، وحكي في جمع ؛ قال ابن بري : شاهد الرقة قول خالد بن الوليد في يوم بالردى مفوقه ، العقال مطلقة دينه على ثقه ،. ينجيكم ولا رقه الذي يطلب الورق ؛ قال أبو النجم : المستورق سيده : وربما سميت الفضة ورقا . يقال : أعطاه ألف درهم رقة شيء من المال غيرها . وروي عن النبي ، صلى الله عليه وسلم ، أنه في الرقة ربع العشر . وقال أبو الهيثم : الورق والرقة . والوراق : الرجل الكثير الورق . والورق : المال كله ، العجاج : وثمر ورقي ، أي مالي . وقال أبو عبيدة : الورق كانت مضروبة كدراهم أو لا . شمر : الرقة العين ، يقال : هي من الفضة ابن سيده : والرقة الفضة والمال ؛ عن ابن الأعرابي ، وقيل : ؛ عن ثعلب . وفي حديث عرفجة : لما قطع أنفه اتخذ أنفا من عليه فاتخذ أنفا من ذهب ؛ الورق ، بكسر الراء : الفضة ؛ الأصمعي أنه إنما اتخذ أنفا من ورق ، بفتح الراء ، أراد يكتب فيه لأن الفضة لا تنتن ؛ قال : وكنت أحسب أن قول الأصمعي لا تنتن صحيحا حتى أخبرني بعض أهل الخبرة أن الذهب لا ولا يصدئه الندى ولا تنقصه الأرض ولا تأكله النار ، فإنها تبلى وتصدأ ويعلوها السواد وتنتن ، وجمع والورق أوراق ، وجمع الرقة رقون . : إن الرقين تعفي على أفن الأفين . وقال ثعلب : يغطي أفن الأفين ؛ قيل : معناه أن المال يغطي وأنشد ابن الأعرابي : الدنيا إلي ، فإنني الدنيا تسل السخائما ملتاث يجر كساءه ، وجدان الرقين العزائما ينفي عنه كثرة المال عزائم الناس فيه أنه أحمق مجنون . قال لا تلحيا لا تذما . والملتاث : الأحمق . قال ابن بري : السدوسي . ورجل مورق ووراق : صاحب ورق ؛ قال : بيضاء من العراق ، كيس امرئ وراق الأعرابي : أي كثير الورق والمال . الجوهري : رجل وراق . يقال إن تتجر فإنه مورقة لمالك أي مكثره . ويقال : كثر ماله . ويقال : أورق الحابل يورق إيراقا ، فهو لم يقع في حبالته صيد ، وكذلك الغازي إذا لم يغنم فهو مورق وأورق الصائد إذا لم يصد . وأورق الطالب إذا لم ابن سيده : وأورق الصائد أخطأ وخاب ؛ وقوله أنشده ثعلب : عيونا غير مورقة ، لأصحاب الصبا صيدا خائة . وأورق الغازي : أخفق وغنم ، وهو من الأضداد ؛ أن الحرب تعوج أهلها وأحيانا تفيد وتورق ؟ الإبل : الذي في لونه بياض إلى سواد . والورقة : سواد ، وقيل : سواد وبياض كدخان الرمث يكون ذلك في أنواع البهائم في الإبل . قال أبو عبيد : الأورق أطيب الإبل لحما وأقلها العمل والسير ، وليس بمحمود عندهم في عمله وسيره ، قال . وقد يكون ؛ قال : بأبي زياد على البساط أدعو بدعائي أبا زياد رجلا بوالا ، قال وهذا كقولهم لئن لتلقين منه الأسد ، وقد ايرق « وقد ايرق » كذا هو ألف لينة بين الهاء والقاف ). واوراق وهو أورق . إذا كان البعير أسود يخالط سواده بياض كدخان الرمث فتلك فإن اشتدت ورقته حتى يذهب البياض الذي فيه فهو أدهم . ابن قال أبو نصر النعامي : هجر بحمراء وأسر بورقاء على صهباء ؛ قيل له : ولم ذلك ؛ قال : لأن الحمراء أصبر على والورقاء أصبر على طول السرى ، والصهباء أشهر وأحسن إليها ، ومن ذلك قيل للرماد أورق ، وللحمامة والذئبة وقوله ، صلى الله عليه وسلم : إن جاءت به أورق جماليا ؛ ، صلى الله عليه وسلم ، الأدمة فاستعار لها اسم الورقة ، وكذلك وإنما الجمالية للناقة ، ورواه أهل الحديث من الجمال ، وليس بشيء . الناس : الأسمر ؛ ومنه قول النبي ، صلى الله عليه وسلم ، في : إن جاءت به أمه أورق أي أسمر . والسمرة : والسمرة : الأحدوثة بالليل . والأورق : الذي لونه بين ؛ ومنه قيل للرماد أورق وللحمامة ورقاء ، وإنما وصفه وروي في حديث الملاعنة : إن جاءت به أورق جعدا ؛ الأورق : والورقة السمرة ، يقال : جمل أورق وناقة ورقاء . وفي حديث : خرجت أنا ورجل من قومي وهو على ناقعة ورقاء . وحديث قس : أورق . أبوعبيد : من أمثالهم : إنه لأشأم من ورقاء ، وهي الناقة ، وربما نفرت فذهبت في الأرض . ويقال للحمامة ورقاء جاء فلان بالربيق « جاء فلان بالربيق إلخ » عبارة أرق : جاءنا بأم الربيق على أريق أي بالداهية العظيمة .) على جاء بالداهية الكبيرة ؛ قال أبو منصور : أريق تصغير أورق ، ، كما صغروا أسود سويدا ، وأريق في الأصل وريق فقلبت للضمة كما قال تعالى : وإذا الرسل أقتت ، والأصل الأصمعي : تزعم العرب أن قولهم « جاءنا بأم الربيق على أورق ، وريقا تصغير أريق » من قول رجل رأى القول على . والأورق من كل شيء : ما كان لونه لون الرماد ، وزمان جدب ؛ قال جندل : عمي لكريم المصدق ، في الزمان الأورق اللبن الذي ثلثاه ماء وثلثه لبن ؛ قال : ويسقي عياله كأقراب الثعالب ، أورقا العرب لون الذئب بلون دخان الرمث لأن الذئب أورق ؛ قال ، يا ابنة الأشم ، ذئبها المدمي زيد : الذي يضرب لونه إلى الخضرة . قال : والذئاب إذا رأت عقر دمه أكبت عليه فقطعته وأنثاه معها ، وقيل : الذئب إذا أنثاه فيقول هذا الرجل لامرأته : لا تكوني إذا رأيت الناس معهم علي فتكوني كذئبة السوء . وقال أبو حنيفة : نصل أورق جلي ثم لوح بعد ذلك على الجمر حتى اخضر ؛ قال العجاج : القران النصل القوس : مخرج غصن ، وهو أقل من الأبنة ، وحكاه كراع بجزم فيه بذلك . ويقال : في القوس ورقة ، بالتسكين ، أي عيب ، وهو إذا كان خفيا . ابن الأعرابي : الورقة العيب في الغصن ، فهي الأبنة ، فإذا زادت فيه السحسه « السحسه » هي هكذا بدون نقط ). وورقة الوتر : جليدة توضع على حزه ؛ عن ابن ورجل ورق وامرأة ورقة : خسيسان . والورق من القوم : قال الشاعرهدبة بن الخشرم يصف قوما قطعوا مفازة : الفتيان صاروا كأنهم منها جائزات وزيف : وزائف ، وهو خطأ ، وهم الخساس ، وقيل : هم الأحداث ، قال ابن : الهادي يقلب طرفه ، إبهامه ، وهو واقف وهذا يدل على أن الرواية الصحيحة وزائف ، لأن القصيدة مؤسسة الدار أم أنت عارف شعره : منها راكبات وزائف . وقال أبو سعيد : لنا ورق أي طريف ، وأنشد البيت ؛ وقال عمرو في ناقته وكان قدم المدينة : عليه بالمدينة لا وبيع له البيضاء والورق الحلي ، وبالورق الخبط ، وبيع اشتري . ابن الورقة الخسيس من الرجال ، والورقة الكريم من الرجال ، الدرهم من الدم . والورق : المال الناطق كله . والورق : الغلمان . أبو سعيد : يقال ورقا أي حيا ، وكل حي ورق ، يموت كما يموت الورق وييبس كما ييبس الورق ؛ قال وهزت رأسها عجبا وقالت : ، أإيانا تريد ؟ الودود ، لعل قلبي ، ورقا ، جليد خبرته حيا فإنه جليد . شجيرة معروفة تسمو فوق القامة لها ورق مدور واسع دقيق الماشية كلها ، وهي غبراء الساق خضراء الورق لها زمع شعر فيه مثل الشهدانج ، ترعاه الطير ، وهو سهلي ينبت في الأودية وفي القيعان ، وهي مرعى . اسم رجل ؛ حكاه سيبويه ، شاذ عن القياس على حسب ما يجيء في كثير من أبواب العربية ، وكان القياس مورقا ، . والوريقة ورواق : موضعان ؛ قال الزبرقان : ذوي قيس أتاني ، فالوراق جبل معروف . وفي الحديث : سن الكافر في النار كورقان ، هو ، جبل أسود بين العرج والرويثة على يمين المار من مكة . وفي الحديث : رجلان من مزينة ينزلان جبلا من جبال له فيحشر الناس ولا يعلمان . وورقاء : اسم رجل ، والجمع مثل صحار وصحارى ، ونسبوا إليه ورقاوي فأبدلوا من واوا . وفلان ابن مورق ، بالفتح ، وهو شاذ مثل موحد .

أظهر المزيد

⭐ تاج العروس من جواهر القاموس:

ورق :*!الورق مثلثة ، وككتف ، وجبل خمس لغات ، حكى الفراء منها ورقا بالفتح ، *!وورقا ككتف ، *!وورقا بالكسر ، مثل : كبد وكبد لأن فيهم من ينقل كسرة الراء الى الواو بعد التخفيف ، ومنهم من يتركها على حالها ، كما في الصحاح . وقرأ أبو عمرو ، وأبو بكر ، وحمزة ، وخلف *!بورقكم بالفتح . وعن أبي عمرو أيضا ، وابن محيصن *!بورقكم بكسر الواو . وقرأ أبو عبيدة بالتحريك ، وقرأ أبو بكر *!بورقكم بالضم : الدراهم المضروبة كما في الصحاح . وقال أبو عبيدة : *!الورق : الفضة كانت مضروبة كدراهم أو لا ، وبه فسر حديث عرفجة أنه لما قطع أنفه اتخذ أنفا من *!ورق ، فأنتن عليه ، فاتخذ أنفا من ذهب . وحكى عن الأصمعي أنه إنما اتخذ أنفا من ورق بفتح الراء ، أراد الرق الذي يفكتب فيه ، لأن الفضة لا تنتن . قال ابن سيده : وكنت أحسب أن قول الأصمعي إن الفضة لا تنتن صحيحا ، حتى أخبرني بعض أهل الخبرة أن الذهب لا يبليه الثرى ، ولا يصدئه الندى ، ولا تنقصه الأرض ، ولا تأكله النار . فأما الفضة فإنها تبلى ، وتصدأ ، ويعلوها السواد ، وتنتن ج : *!أوراق يحتمل أن يكون جمع ورق ككتف ، وجمع ورق ، بالكسر وبالضم وبالتحريك . ووراق بالكسر نقله الصاغاني *!كالرقة كعدة ، والهاء عوض عن الواو . ومنه الحديث : في الرقة ربع العشر . وفي حديث آخر : عفوت لكم عن صدقة الخيل والرقيق ، فهاتوا صدقة *!الرقة يريد الفضة والدراهم المضروبة منها . وأنشد ابن بري قول خالد بن الوليد رضي الله عنه في يوم مسيلمة : إن السهام بالردى مفوقه والحرب ورهاء العقال مطلقه وخالد من دينه على ثقه لا ذهب ينجيكم ولا *!رقه قال ابن سيده : وربما سميت الفضة *!ورقا ، يقال : أعطاه ألف درهم رقة لا يخالطها شيء من المال غيرها . وقال أبو الهيثم : *!الورق *!والرقة : الدراهم خاصة . وقال شمر : *!الرقة : العين . ويقال : هي من الفضة خاصة . ويقال : الرقة : الفضة والمال ، عن ابن الأعرابي ، وأنشد : ( فلا تلحيا الدنيا إلي فإنني أرى ورق الدنيا تسل السخائما ) ( ويا رب ملتاث يجر كساءه نفى عنه وجدان *!الرقين العزائما ) ) يقول : ينفي عنه كثرة المال عزائم الناس فيه أنه أحمق مجنون . قال الأزهري : لا تلحيا : لا تذما . والملتاث : الأحمق . قال ابن بري : والشعر لثمامة السدوسي . *!والوراق : الكثير الدراهم كما في الصحاح . وقال غيره : رجل *!وراق : صاحب ورق . وقرأ علي رضي الله عنه فابعثوا *!بوراقكم ، أي بصاحب *!ورقكم . قال الراجز : يا رب بيضاء من العراق كأنها في القمص *!الرقاق مخة ساق بين كفي ناق أعجلها الناقي عن احتراق تأكل من كيس امرئ *!وراق قال ابن الأعرابي : أي كثير *!الورق والمال . (و) *!الوراق أيضا : *!مورق الكتب كما في العباب . وفي الصحاح : رجل *!وراق ، وهو الذي *!يورق ويكتب ، وحرفته *!الوراقة بالكسر . (و) *!الوراق كسحاب : خضرة الأرض من الحشيش . قال ابن الأعرابي : وليس من *!الورق أي : من ورق الأرض في شيء . وقال أبو حنيفة : هو أن تطرد الخضرة لعينك ، قال أوس بن حجر يصف جيشا بالكثرة كما في الصحاح ، ونسبه الأزهري لأوس بن زهير : ( كأن جيادهن برعن زم جراد قد أطاع له *!الوراق ) ويروى : برعن قف . قال ابن سيده : وعندي أن *!الوراق من *!الورق . وأنشد الأزهري : ( قل لنصيب يحتلب نار جعفر إذا شكرت عند الوراق جلامها ) ومحمد بن عبد الله بن حمدويه بن الحكم بن *!ورق ، كوعد السماحي : محدث ، روى عن أبي حكيم الرازي ، وطبقته ، مات سنة تسع عشرة وثلثمائة . والورق محركة من الكتاب والشجر : م معروف ، واحدته بهاء . أما ورق الكتاب فأدم رقاق . ومنه كأن وجهه ورقة مصحف ، وهو مجاز . وأما ورق الشجر فقال أبو حنيفة : هو كل ما تبسط تبسطا وكان له عير في وسطه تنتشر عنه حاشيتاه . ومن المجاز : الورق : ما استدار من الدم على الأرض . وقال ابن الأعرابي : مقدار الدرهم من الدم ، أو هو ما سقط من الجراحة علقا قطعا . قال أبو عبيدة : أوله ورق ، وهو مثل الرش ، والبصيرة : مثل فرسن البعير ، والجدية أعظم من ذلك ، والإسباءة في طول الرمح ، والجمع الأسابي . كذا في الصحاح . وقال عمرو في ناقته ، وكان قدم المدينة : ) ( طال الثواء عليه بالمدينة لا ترعى وبيع له البيضاء *!والورق ) أراد بالبيضاء الحلي ، *!وبالورق : الخبط . وبيع : اشتري . والورق : الحي من كل حيوان قال أبو سعيد : رأيته *!ورقا ، أي : حيا ، وكل حي *!ورق لأنهم يقولون : يموت كما يموت *!الورق ، وييبس كما ييبس الورق ، قال الطائي : ( وهزت رأسها عجبا وقالت أنا العبري أإيانا تريد ) ( وما يدري الودود لعل قلبي ولو خبرته *!ورقا جليد ) أي : ولو خبرته حيا فإنه جليد . ومن المجاز : الورق : المال من إبل ودراهم وغيرها ، قال العجاج : إياك أدعو فتقبل ملقي واغفر خطاياي وثمر *!-ورقي أي : مالي ، نقله الجوهري . وقال ابن الأعرابي : الورق : المال الناطق كله . وقال الزمخشري : ثمر الله *!ورقه ، أي : ماشيته . والورق من القوم : أحداثهم عن ابن السكيت ، وهو مجاز ، وأنشد لهدبة بن الخشرم يصف قوما قطعوا مفازة : ( إذا ورق الفتيان صاروا كأنهم دراهم منه جائزات وزائف ) أو الضعاف من الفتيان عن الليث . وقال ابن دريد : الورق : حسن القوم وجمالهم ونصه في الجمهرة : *!ورق الفتيان : جمالهم وحسنهم ، وهو مجاز . وقال الليث : *!الورق : جمال الدنيا وبهجتها . ونص العين : ورق الدنيا : نعيمها وبهجتها ، وأنشد : فما *!ورق الدنيا بباق لأهلها ومن المجاز : الورقة بهاء : الخسيس من الرجال . والورقة : الكريم من الرجال عن ابن الأعرابي ضد . ورجل ورقة ، وامرأة ورقة : خسيسان . وفي الأساس : يقال : إنه وإنها ورقة : إذا كانا ضعيفين حديثين . *!وورقة : د ، باليمن من نواحي ذمار . (و) *!ورقة بن نوفل بن أسد بن عبد العزى بن قصي وهو ابن عم أم المؤمنين ، وجدة أهل البيت خديجة بنت خويلد بن أسد بن عبد العزى ، رضي الله عنهما . وقال ابن منده : اختلف في إسلامه ، والأظهر أنه مات قبل الرسالة ، وبعد النبوة . وورقة بن حابس التميمي : صحابي رضي الله عنه ، قدم نيسابور ، قاله الحاكم ، قدم مع الأحنف بن قيس ، ورجلان من الصحابة يعرفان *!بورقة ، أحدهما : من بني أسد بن عبد ) العزى ، وقد روى عن ابن عباس ، والثاني : له ذكر في حديث ذكره أبو موسى . وشجرة *!وارقة و *!وريقة *!وورقة الأخيرة على النسب لأنه لا فعل له : كثيرة *!الورق ، وقد *!ورق الشجر *!يرق كوعد يعد ، *!وأورق *!إيراقا *!وورق *!توريقا . قال الأصمعي : *!وأورق بالألف : أكثر ، أي : خرج ورقه . وقال أبو حنيفة : إذا ظهر ورقه تاما . (و) *!الوراق ككتاب : وقت خروج أي : الوقت الذي *!يورق فيه الشجر . *!والورقة : الشجرة الخضراء *!الورق الحسنته ، وقيل : الكثيرة *!الأوراق . *!والرقة كعدة : أول نبات النصي والصليان والطريفة رطبا . يقال : رعينا *!رقة الطريفة . وقال ابن الأعرابي : يقال للنصي والصليان إذا نبتا : رقة ما داما رطبين ، وأيضا رقة الكلأ : إذا خرج له *!ورق . وقال ابن سمعان : *!الرقة : الأرض التي يصيبها المطر في الصفرية أو في القيظ ، فتنبت ، فتكون خضراء ، فيقال : هي *!رقة خضراء . *!وورقان : ع . قال جميل : ( يا خليلي إن بثنة بانت يوم *!ورقان بالفؤاد سبيا ) (و) *!ورقان بكسر الراء : جبل أسود من أعظم الجبال بين العرج والرويثة يدفع سيله في رئم ، وهو أول جبل بيمين المصعد من المدينة الى مكة حرسهما الله تعالى منقاد من سيالة الى المتعشى ، وأنشد أبو عبيد للأحوص : ( وكيف ترجي الوصل منها وأصبحت ذرا *!ورقان دونها وحفير ) هكذا قيده أبو عبيد البكري وجماعة . ويقال : إن الذي ذكره جميل هو هذا الجبل ، وإنما خففه بسكون الراء . قال السهيلي في الروض : ووقع في نسخة أبي بحر سفيان بن العاصي الأسدي بفتح الراء . *!ومورق ، كمقعد : اسم ملك الروم . قال الأعشى : ( فأصبحت قد ودعت ما كان قد مضى وقبلي ما مات ابن ساسا ومورق ) أراد كسرى بن ساسان . ومورق : والد طريف المدني ، هكذا في العباب . وفي التبصير : المديني المحدث عن إسحاق بن يحيى بن طلحة وغيره ، روى الزبير بن بكار عن يحيى بن محمد عنه . ومورق شاذ في القياس لأن ما كان فاؤه حرف علة فإن المفعل منه مكسور العين ، مثل موعد ومورد . ولا نظير لها سوى موكل وموزن وموهب وموظب وموحد كما في العباب . وفي القوس *!ورقة ، بالفتح هكذا ضبطه كراع ، أي : عيب وهو مخرج الغصن إذا كان خفيا . قال ابن الأعرابي : فإذا زادت فهي الأبهة ، فإذا زادت فهي السحتنة . وقال الأصمعي : *!الأورق من الإبل : ما في لونه بياض الى سواد . *!والورقة : سواد في غبرة ، وقيل : سواد وبياض كدخان ) الرمث يكون ذلك في أنواع البهائم ، وأكثر ذلك في الإبل . قال أبو عبيد : وهو من أطيب الإبل لحما لا سيرا وعملا أي : ليس بمحمود عندهم في عمله وسيره . وقال الأصمعي : إذا كان البعير أسود يخالط سواده بياض كدخان الرمث فتلك *!الورقة ، فإذا اشتدت ورقته حتى يذهب البياض الذي هو فيه فهو أدهم . ويقال : جمل *!أورق ، وناقة *!ورقاء . وفي حديث قيس : على جمل أورق . وفي حديث ابن الأكوع : خرجت أنا ورجل من قومي وهو على ناقة *!ورقاء وقال ابن الأعرابي : قال أبو نصر النعامي : هجر بحمراء ، وأسر بورقاء ، وصبح القوم على صهباء قيل له : ولم ذلثك قال : لأن الحمراء أصبر على الهواجر ، والورقاء أصبر على طول السرى ، والصهباء : أشهر وأحسن حين ينظر إليها . ومن ذلك قيل : الرماد أورق ، أي : لا مطر فيه . قال جندل : إن كان عمي لكريم المصدق عفا هضوما في الزمان *!الأورق (و) *!الأورق : اللبن الذي ثلثاه ماء ، وثلثه لبن . قال : ( يشربه محضا ويسقي عياله سجاجا كأقراب الثعالب *!أورقا ) ج الكل *!ورق بالضم . *!والورقاء : الذئبة ، والذكر *!أورق . ويقال : هو من ورق الذئاب ، وقد شبهوا لون الذئب بلون دخان الرمث لأن الذئب أورق . قال رؤبة : فلا تكوني يا بنة الأشم ورقاء دمى ذئبها المدمي وقال أبو زيد : هو الذي يضرب لونه الى الخضرة ، قال : والذئاب إذا رأت ذئبا قد عقر وظهر دمه أكبت عليه فقطعته ، وأنثاه معها . وقيل : الذئب إذا دمي أكلته أنثاه ، فيقول هذا الرجل لامرأته : لا تكوني إذا رأيت الناس قد ظلموني معهم علي ، فتكوني كذئبة السوء . (و) *!الورقاء : الحمامة . قال عبيد بن أيوب العنبري : ( أإن غردت *!ورقاء في رونق الضحى على فنن رئد تحن وتطرب ) قال الحسن بن عبد الله بن محمد بن يحيى الكاتب الأصبهاني في كتاب الحمام المنسوب إليه الأورق : الذي لونه لون الرماد فيه سواد . يقال : *!أورق *!وورقاء ، والجمع *!الورق ، قال : ( وما هاج هذا الشوق غير حمامة من *!الورق حماء الجناح بكور ) ) ( غدت حين ذر الشرق ثم ترنمت بلا سحل جاف ولا بصفير ) وقال ذو الرمة : ( وما تجافى الغيث عنه فما به سواء الصدى والخضف الورق حاضر ) ( وردت اعتسافا والثريا كأنها وراء السماكين المها واليعافر ) ج : *!وراقى ، *!ووراق ، كصحارى وصحار ، والنسبة ورقاوي كما في الصحاح . ومن أمثالهم : جاءنا بأم الربيق على *!أريق : إذا جاء بالداهية المنكرة ، تقدم ذكره في : أرق . وهذا موضع ذكره كما فعله الجوهري والأزهري ، فإن *!أريقا مصغر أورق على الترخيم ، كما صغروا أسود على سويد ، *!وأريق في الأصل وريق . وبديل بن ورقاء بن عبد العزى بن ربيعة الخزاعي : صحابي رضي الله عنه ، أسلم هو وابنه عبد الله وحكيم بن حزام ، وكان ابنه عبد الله سيد خزاعة ، قتل مع أخيه بصفين ، رضي الله عنهم . *!وأورق الرجل : كثر ماله يعني به الماشية ودراهمه . ومن المجاز : أورق الصائد أي : لم يصد . وفي المحكم : أخطأ وخاب . ويقال : أورق الحابل *!إيراقا ، فهو *!مورق : إذا لم يقع في حبالته صيد . وكذا *!أورق الطالب للحاجة : إذا لم ينل وأخفق بمعناه . وأورق الغازي : إذا لم يغنم فهو *!مورق ، ومخفق ، وهو مجاز . *!ومورق ، بالضم وفتح الراء ، مخففة : ع بفارس ولو قال : كمكرم كان أخصر . (و) *!مورق كمحدث ابن مهلب يروي عن أبي بكر الصديق رضي الله عنه ، وعنه بشر بن غالب . وأبو المعتمر مورق بن مشمرخ العجلي من أهل البصرة ، يروي عن أبي ذر ، رضي الله عنه ، وعنه أهل العراق ، وكان من العباد الخشن ، مات في ولاية ابن هبيرة سنة خمس ومئة : تابعيان ذكر الأخير ابن حبان في الثقات . أما الأول فأورده الذهبي في ذيل الديوان ، وقال فيه : إنه مجهول . ومورق بن سخيت : محدث ضعيف ، روى عن أبي هلال ، تفرد بحديث ، وفيه جهالة ، كذا ذكره الذهبي في الديوان . وقال النضر : *!إيراق العنب *!يوراق : إذا لون فهو *!موراق ، كذا نص الباب . وفي اللسان : *!اوراق النب يوراق ايريقاقا : إذا لون ، قاله النضر . (و) *!الوريقة كجهينة : ع . قال ابن دريد : زعموا . والذي في الجمهرة كسفينة . *!وتورقت الناقة : إذا أكلت الورق . ويقال : إذا رعت الرقة . ويقال : ما زلت منك ولك *!موارقا أي : قريبا لك مدانيا منك . ويقال : اتجر فإن التجارة *!مورقة للمال ، كمجلبة أي : مكثرة ومظنة للنمو والبركة . ومما يستدرك عليه : قال اللحياني : *!ورقت الشجرة *!ورقا : ألقت *!ورقها . ويقال : *!رق هذه الشجرة *!ورقا ، أي : خذ ورقها ، وقد *!ورقتها *!أرقها *!ورقا ، ) فهوي *!موروقة . وفي الحديث أنه قال لعمار : أنت طيب *!الورق أراد به نسله تشبيها *!بورق الشجر لخروجها منها . وما أحسن *!وراقه *!وأوراقه ، أي : لبسته وشارته ، على التشبيه بالورق . واختبط منه *!ورقا : أصاب منه خيرا . *!والوريقة : الشجرة الحسنة الورق ، عن أبي عمرو . وفرع *!وريق : كثير *!الورق . قال حميد بن ثور رضي الله عنه يصف سرحة : ( تنوط فيها دخل الصيف بالضحى ذرى هدبات فرعهن *!وريق ) *!والورق : الدنيا . وورق الشباب : نضرته وحداثته ، عن ابن الأعرابي . وحكي في جمع *!الرقة : *!رقات . *!والمستورق : الذي يطلب *!الورق قال أبو النجم : أقبلت كالمنتجع *!المستورق وأنشد ثعلب : ( إذا كحلن عيونا غير *!مورقة ريشن نبلا لأصحاب الصبا صيدا ) قال : يعني غير خائبة . *!وأورق الغازي : إذا غنم ، وهو من الأضداد ، قال : ( ألم تر أن الحرب تعرج أهلها مرارا وأحيانا تفيد *!وتورق ) *!والأورق : الأسمر من الناس . ومنه حديث الملاعنة : إن جاءت به *!أورق جعدا جماليا ، قال أبو عبيد : ومن أمثالهم : إنه لأشأم من *!ورقاء . وهي مشؤومة يعني الناقة . وربما نفرت فذهبت في الأرض . وقال أبو حنيفة : نصل *!أورق : برد أو جلي ، ثم لوح بعد ذلك على الجمر حتى اخضر ، قال العجاج : عليه *!ورقان القران النصل *!وورقة الوتر : جليدة توضع على حزه ، عن ابن الأعرابي . *!والورقاء : شجيرة تسمو فوق القامة ، لها *!ورق مدور واسع دقيق ناعم تأكله الماشية كلها ، وهي غبراء الساق ، خضراء الورق ، لها زمع شعر فيه حب أغبر مثل الشهدانج ، ترعاه الطير ، وهو سهلي ينبت في الأودية ، وفي جنباتها ، وفي القيعان ، وهي مرعى . *!والوراق ، بالكسر : موضع . قال الزبرقان : ( وعيد من ذوي قيس أتاني وأهلي بالتهائم *!فالوراق ) وثناه ابن مقبل فقال : ( رآها فؤادي أم خشف خلالها بقور *!الوراقين السراء المصنف ) قال الجوهري : النسبة الى *!ورقاء اسم رجل : *!-ورقاوي ، أبدلوا من همزة التأنيث واوا . ) *!والوراق ، ككتان : قريتان بالقرب من مصر على شاطئ النيل . *!والورق ، محركة : قرية من أعمال الغربية .

أظهر المزيد

من ديوان

⭐ الورق, : اسم جمع لمؤنث ويعني المادة التي يتم الكتابة عليها بواسطة الحبر او الرصاص لكتابة الرسائل او المواد المقروءة عليها او لتجمع مع بعضها لتكوين الكتب ، مرادف : صفحة ، تضاد : ورق-غلاف

⭐ ورق, : الورق المائل للخضرة لنبات ما ، مرادف : ، تضاد :

⭐ و ر ق 5584- و ر ق ورق يرق، رق، ورقا، فهو وارق

⭐ ورق الشجر: ظهر ورقه. 5584- و ر ق أورق يورق، إيراقا، فهو مورق ووارق (على غير قياس)

من القرآن الكريم

(( وَعِندَهُ مَفَاتِحُ الْغَيْبِ لَا يَعْلَمُهَا إِلَّا هُوَ ۚ وَيَعْلَمُ مَا فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ ۚ وَمَا تَسْقُطُ مِن وَرَقَةٍ إِلَّا يَعْلَمُهَا وَلَا حَبَّةٍ فِي ظُلُمَاتِ الْأَرْضِ وَلَا رَطْبٍ وَلَا يَابِسٍ إِلَّا فِي كِتَابٍ مُّبِينٍ))
سورة: 6 - أية: 59
English:

With Him are the keys of the Unseen; none knows them but He. He knows what is in land and sea; not a leaf falls, but He knows it. Not a grain in the earth's shadows, not a thing, fresh or withered, but it is in a Book Manifest.


تفسير الجلالين:

(وعنده) تعالى (مفاتح الغيب) خزائنه أو الطرق الموصلة إلى عمله (لا يعلمها إلا هو) وهي الخمسة التي في قوله (إن الله عنده علم الساعة) الآية كما رواه البخاري (ويعلم ما) يحدث (في البر) القفار (والبحر) القرى التي على الأنهار (وما تسقط من) زائدة (ورقة إلا يعلمها ولا حبة في ظلمات الأرض ولا رطب ولا يابس) عطف على ورقة (إلا في كتاب مبين) هو اللوح المحفوظ، والاستثناء بدل اشتمال من الاستثناء قبله. للمزيد انقر هنا للبحث في القران