القاموس الشرقي
أضع , أوضاع , أوضاعا , أوضاعهم , أوضع , الأوضاع , التواضع , المتواضع , المواضيع , الموضع , الموضوع , الموضوعات , الموضوعة , الموضوعية , الوضع , الوضعي , الوضعيات , الوضعية , بأوضاعه , بالموضوع , بالموضوعات , بالوضعيات , بالوضعية , بالوضعيين , بموضع , بموضوع , بموضوعات , بموضوعنا , بموضوعية , بوضع , تضع , تضعه , تضعوا , تضعون , تواضع , توضع , سيضع , ضعة , ضعوا , فالأوضاع , فالوضع , فسأضعك , فوضع , كوضع , للموضوع , للوضع , للوضعية , لموضوع , لموضوعات , لوضح , لوضع , لوضعية , ليوضع , متواضع , متواضعا , متواضعة , مواضع , مواضعه , مواضيع , موضع , موضعه , موضعها , موضوع , موضوعا , موضوعات , موضوعة , موضوعنا , موضوعه , موضوعي , موضوعيا , موضوعية , نضع , وأضع , وأوضاع , وأوضاعه , وأوضاعهم , واضع , واضعات , واضعون , واضعي , والأوضاع , والموضوعات , والموضوعة , والموضوعية , وتضع , وتوضع , وسيضع , وضع , وضعا , وضعت , وضعتها , وضعنا , وضعه , وضعها , وضعهم , وضعوا , وضعي , وضعية , وضعيتهم , ولأوضعوا , ومواضيع , وموضوع , وموضوعات , وموضوعاته , وموضوعة , وموضوعها , وموضوعيته , ونضع , ووضع , ووضعت , ووضعته , ووضعتها , ووضعنا , ووضعه , ووضعها , ويضع , ويضعها , ويضعهما , ويضعون , ويضعونها , ويوضع , يضع , يضعن , يضعه , يضعون , يضعونها , يضعوهن , يموضع , يوضع ,
المعنى في القاموس الشرقي
اضغط + للمزيد المصدر كلمة فصحى الجذع النوع الانجليزية
+ وَضِع وضع , حالة وَضِع NOUN:MS position;situation
+ الوضعيات وضعية وَضْعِيَّة gerund postures
+ الوضعية وضعية وَضْعِيَّة noun status position
+ بالوضعيات وضعية وَضْعِيَّة gerund status position
+ بالوضعية وضعية وَضْعِيَّة gerund status position
+ بوضعية وضعية وَضْعِيَّة noun status position
+ للوضعية وضعية وَضْعِيَّة gerund Position
+ لوضعية وضعية وَضْعِيَّة gerund Position
+ وضعية وضعية وَضْعِيَّة noun status position
+ وضعيتهم وضعية وَضْعِيَّة gerund status
المعنى في المعاجم

⭐ المغرب في ترتيب المعرب :

‏(‏وضع‏)‏ الشيء خلاف رفعه ومنه قوله الوضع لا ينوب عن الرمي لأنه طرح في إبعاد ‏(‏ووضع البعير‏)‏ عدا وضعا ‏(‏وأوضعته‏)‏ أنا إيضاعا ومنه ما روي أنه - صلى الله عليه وآله وسلم - ‏[‏أفاض من عرفة وعليه السكينة وأوضع في وادي محسر‏]‏ ‏(‏ووضع‏)‏ في تجارته وضيعة خسر ولم يربح ‏(‏وأوضع‏)‏ مثله بضم الأول فيهما ‏(‏ومنه‏)‏ قول الإمام أبي الفضل في الإشارات فإن كان الإيضاع قبل الشراء ‏(‏والوضيعة‏)‏ في معنى الحطيطة والنقصان تسمية بالمصدر ‏(‏وبيع المواضعة‏)‏ خلاف بيع المرابحة ‏(‏واتضعت‏)‏ السوق كسدت وانحط السعر فيها ‏(‏ووضع العصا‏)‏ كناية عن الإقامة ‏(‏ووضع السلاح‏)‏ في العدو كناية عن المقاتلة‏.‏ الواو مع الطاء المهملة

⭐ معجم المحيط في اللغة:

الوضع والتضع: أن تحمل المرأة في آخر طهرها وعند مقبل الخيضة، وقد وضعت، وهي واضع. وقيل: هو أن تجامع قبل تمام الرضاع. وكل من خلع ثيابها فقد وضعها. وامرأة واضع: لا خمار عليها. وهي واضعة: أي فاجرة. وإبل واضعة: ترعى ما حول الماء لا تبرح، وقد وضعت وضيعة، وأوضعت، ووضعتها أنا أيضا. وهم أصحاب وضيعة ووضيع: أي أصحاب حمض. وإبل واضعة: أي مقيمة في الحمض. والوضيع: ضرب من التمر. وقيل: هو أن ييبس قليلا فيوضع في الأوعية. والوضيعة: قوم من الجند تجعل أسماؤهم في كورة ولا يغزون منها. والتوضيع: التأنث. والاسترخاء، يقال: في كلامه توضيع. واختلاف خلق البعير، ويقال: بعير موضع العظام. والموضع من الخيل: الذي تذل رجله ويفرش أوظفته ثم يتبع ذلك ما فوقه من خلقه. وبعير عارف الموضع: أي ذلول عند الركوب. وأتضعته: ركبته واتضعت رقبته: وطئتها. والموضع: المكسر المقطع. وواضع يا فلان: أي مد الحبل إلى أسفل في الأحمال، وواضعت العدل: هبطته. والوضاع: المخاطرة. والمتاركة، جميعا. وهو وضيعة: أي دعي، وقد وضع. ووضعت الشيء وضعة، ووضعا. وأوضعت في التجارة: بمعنى وضعت. وهو وضيع، بين الضعة والضعة. ولي عنده وضيعة ووضيع: أي وديعة. وهلم أواضعك الرأي: أي تطلعني على رأيك وأطلعك على رأيي. وأوضعت الناقة فوضعت وأوضعت - جميعا -: أي خبت، وأنها لحسنة الموضوع.

أظهر المزيد

⭐ المصباح المنير في غريب الشرح الكبير:

وضعته أضعه وضعا والموضع بالكسر والفتح لغة مكان الوضع ووضعت عنه دينه أسقطته ووضعت الحامل ولدها تضعه وضعا ولدت ووضعت الشيء بين يديه وضعا تركته هناك. ووضع في حسبه بالبناء للمفعول فهو وضع أي ساقط لا قدر له والاسم الضعة بفتح الضاد وكسرها ومنه قيل وضع في تجارته وضيعة إذا خسر. وتواضع لله خشع وذل ووضعه الله فاتضع. واتضعت البعير خفضت رأسه لتضع قدمك على عنقه فتركب. ووضع الرجل الحديث افتراه وكذبه فالحديث موضوع.

⭐ كتاب العين:

"وضع: الوضاعة: الضعة. تقول: وضع يوضع وضاعة. والوضيعة: نحو وضائع كسرى، كان ينقل قوما من بلادهم ويسكنهم أرضا أخرى حتى يصيروا بها وضيعة أبدا. والوضيعة أيضا: قوم من الجند يجعل أسماؤهم في كورة لا يغزون منها. والوضيعة: ما تضعه من رأس مالك. والخياط يوضع القطن على الثوب توضيعا، قال: كأنه في ذرى عمائمـهـم

⭐ لسان العرب:

: الوضع : ضد الرفع ، وضعه يضعه وضعا وموضوعا ، وأنشد فيهما : موضوع جودك ومرفوعه ، عنى بالموضوع ما أضمره به ، والمرفوع ما أظهره وتكلم به . والمواضع : معروفة ، واحدها واسم المكان الموضع والمضع ، بالفتح ؛ الأخير نادر لأنه الكلام مفعل مما فاؤه واو اسما لا مصدرا إلا هذا ، فأما فللعلمية ، وأما ادخلوا موحد موحد ففتحوه اسما موضوعا ليس بمصدر ولا مكان ، وإنما هو معدول عن واحد كما معدول عن عامر ، هذا كله قول سيبويه . والموضعة : لغة في حكاه اللحياني عن العرب ، قال : يقال ارزن في موضعك والموضع : مصدر قولك وضعت الشيء من يدي وضعا وموضوعا ، وهو مثل وموضعا . وإنه لحسن الوضعة أي الوضع . : الموضوع ، سمي بالمصدر وله نظائر ، منها ما تقدم ومنها ما شاء الله تعالى ، والجمع أوضاع . البسر الذي لم يبلغ كله فهو في جؤن أو جرار . أن يوضع التمر قبل أن يجف فيوضع في الجرين الجرار . وفي الحديث : من رفع السلاح ثم وضعه فدمه هدر ، الفتنة ، وهو مثل قوله : ليس في الهيشات قود ، أراد وقال بعضهم في قوله ثم وضعه أي ضرب به ، وليس معناه أنه وضعه ، وفي رواية : من شهر سيفه ثم وضعه أي قاتل به يعني في يقال : وضع الشيء من يده يضعه وضعا إذا ألقاه فكأنه الضريبة ؛ قال سديف : ، وارفع السوط حتى فوق ظهرها أمويا السيف في المضروب به وارفع السوط لتضرب به . ويقال : في الطعام إذا أكله . وقوله تعالى : فليس عليهن جناح أن غير متبرجات بزينة ؛ قال الزجاج : قال ابن مسعود يضعن الملحفة والرداء . الحطيطة . وقد استوضع منه إذا استحط ؛ قال لما بايعوا وشف عليهم واستوضعوا الدين والدم وجميع أنواع الجناية يضعه وضعا : . ودين وضيع : موضوع ؛ عن ابن الأعرابي ؛ وأنشد النفس إلا وروده ، يا بثن عنك وضيع : ينزل عيسى بن مريم فيضع الجزية أي يحمل دين الإسلام فلا يبقى ذمي تجري عليه الجزية ، وقيل : لا يبقى فقير محتاج لاستغناء الناس بكثرة الأموال وتسقط لأنها إنما شرعت اتزيد في مصالح المسلمين ، فإذا لم يبق محتاج لم تؤخذ ، قلت : هذا فيه نظر ، فإن تعلل ، ويطرد على ما قاله الزكاة أيضا ، وفي هذا وضع الفرائض والتعبدات . وفي الحديث : ويضع العلم « ويضع العلم » كذا ضبط بالأصل وفي النهاية أيضا بكسر أوله .) أي بالأرض ، والحديث الآخر : إن كنت وضعت الحرب أي أسقطتها . وفي الحديث : من أنظر معسرا أو وضع حط عنه من أصل الدين شيئا . وفي الحديث : وإذا أحدهما ويسترفقه أي يستحطه من دينه . وأما حديث سعد : إن كان أحدنا ليضع كما تضع الشاة ، أراد كان يخرج بعرا ليبسه من أكلهم ورق السمر المألوف ، وإذا عاكم الرجل صاحبه الأعدال بقول : واضع أي أمل العدل على المربعة التي يحملان ، فإذا أمره بالرفع قال : رابع ؛ قال الأزهري : وهذا من إذا اعتكموا . ووضع الشيء وضعا : اختلقه . على الشيء : اتفقوا عليه . وأوضعته في الأمر إذا على شيء . : خلاف الرفعة في القدر ، والأصل وضعة ، على القياس كما حذفت من عدة وزنه ، ثم إنهم عدلوا بها عن الحذف على حاله وإن زالت الكسرة التي كانت موجبة له ، فقالوا : بالضعة إلى الضعة ، وهي وضعة كجفنة لأن الفاء فتحت لأجل الحرف الحلقي كما ذهب إليه محمد بن يزيد ؛ ، وضع يوضع وضاعة وضعة وضعة : صاروضيعا ، فهو وهو ضد الشريف ، واتضع ، ووضعه ووضعه ، وقصر ابن ، بالكسر ، على الحسب ، والضعة ، بالفتح ، على الشجر ذكره في مكانه . ووضع الرجل نفسه يضعها وضعا ووضوعا قبيحة ؛ عن اللحياني ، ووضع منه فلان أي حط من درجته . الدنيء من الناس ، يقال : في حسبه ضعة وضعة ، والهاء الواو ، حكى ابن بري عن سيبويه : وقالوا الضعة كما قالوا حملوه على نقيضه ، فكسروا أوله وذكر ابن الأثير في ترجمة ضعه في الحديث ذكر الضعة ؛ الضعة : الذل والهوان والدناءة ، قال : عوض من الواو المحذوفة . التذلل . وتواضع الرجل : ذل . ويقال : دخل فلان دخوله فيه فاتضع . وتواضعت الأرض : انخفضت ، وأراه على المثل . ويقال : إن بلدكم لمتواضع ، وقال هو المتخاشع من بعده تراه من بعيد لاصقا بالأرض . بيننا أي بعد . في فلان توضيع أي تخنيث . وفي الحديث : أن رجلا من له هيث كان فيه توضع أو تخنيت . وفلان موضع إذا كان تجارته ضعة وضعة ووضيعة ، فهو موضوع فيها ، وضعا : غبن وخسر فيها ، وصيغة ما لم يسم فاعله أكثر ؛ ربحت وسط العيثره ، ، أن وضعت عشره وضعت . ويقال : وضعت في مالي وأوضعت ووكست وفي حديث شريح : الوضيعة على المال والريح على ما اصطلحا عليه ؛ الخسارة . وقد وضع في البيع يوضع وضيعة ، يعني أضن رأس المال . قال الفراء . في قلبي موضعة وموقعة أي أهون سير الدواب والإبل ، وقيل : هو ضرب من سير الشد ، وقيل : هو فوق الخبب ، وضعت وضعا وموضوعا ؛ مقبل فاستعاره للسراب : ، إذا لاذ الظباء ، وقد على حزانه يضع ؟ : ويقال وضع الرجل إذا عدا يضع وضعا ؛ وأنشد الصمة في يوم هوازن : فيها جذع ، وأضع الزمع ، صدع الخبب . وأضع : أعدو من الوضع ، وبعير حسن قال طرفة : ، وموضوعها لجب ، وسط ريح ؛ وأنشد أبو عمرو : قد ألاح من أبي أنزلني ، فلا إيضاع بي أقدر على أن أسير . قال الأزهري : وضعت الناقة ، وهو نحو وأوضعتها أنا ، قال : وقال ابن شميل عن أبي زيد : إذا عدا ، وأوضعته أنا إذا حملته عليه . وقال الليث : السير وضعا ، وهو سير دون ؛ ومنه قوله تعالى : لأوضعوا وأنشد : امرا جاء ، لا يرى ، قد أكل وأوضعا ؟ : قول الليث الوضع سير دون ليس بصحيح ، والوضع هو واعتبر الليث اللفظ ولم يعرف كلام العرب . وأما قوله تعالى : يبغونم الفتنة ، فإن الفراء قال : الإيضاع القوم ، وقال العرب : تقول أوضع الراكب ووضعت الناقة ، للراكب وضع ؛ وأنشد : بذي أضع لأوضعوا خلالكم ، أي أوضعوا مراكبهم خلالكم . وقال يقال أوضعت وجئت موضعا ولا يوقعه على شيء . ويقال : من ومن أين أوضح الراكب هذا الكلام الجيدفقال أبو وقولهم إذا طرأ عليهم راكب قالوا من أين أوضح الراكب أين أنشأ وليس من الإيضاع في شيء ؛ قال الأزهري : وكلام العرب قال أبو الهيثم وقد سمعت نحوا مما قال من العرب . وفي الحديث : صلى الله عليه وسلم ، أفاض من عرفة وعليه السكينة وأوضع في ؛ قال أبو عبيد : الإيضاع سير مثل الخبب ؛ وأنشد : راحلة ورحلا ، ، فقام علي ناعي وأوضعه راكبه إذا حمله على سرعة السير . قال الإيضاع أن يعدي بعيره ويحمله على العدو وفي الحديث : أنه ، صلى الله عليه وسلم ، دفع عن عرفات وهو يسير وجد فجوة نص ، فالنص التحريك حتى يستخرج أقصى سيرها ، وكذلك الإيضاع ؛ ومنه حديث عمرو ، رضي الله إنك والله سقعت الحاجب وأوضعت بالراكب أي حملته على مركوبه . وفي حديث حذيفة بن أسيد : شر الناس في الموضع أي المسرع فيها . قال : وقد يقول بعض قيس فلا يكون لحنا . وروى المنذري عن أبي الهيثم أنه سمعه عرض عليه كلام الأخفش هذا فقال : يقال وضع البعير إذا عدا وأسرع ، فهو واضع ، وأوضعته أنا أوضعه ويقال : وضع البعير حكمته إذا طامن رأسه وأسرع ، لحياه ؛ قال ابن مقبل : واضع حكماته ، وكراكره في المكان : أثبته فيه . وتقول في الحجر واللبن به : ضعه غير هذه الوضعة والوضعة والضعة كله والهاء في الضعة عوض من الواو . القطن على الثوب والباني الحجر توضيعا : على بعض . والتوضيع : خياطة الجبة بعد وضع القطن . قال : والأوضع مثل الأرسح ؛ وأنشد : ساقطي المآزر ، ، نشز الخواصر قوم من الجند يوضعون في كورة لا يغزون منها . : قوم كان كسرى ينقلهم من أرضهم فيسكنهم أرضا يصيروا بها وضيعة أبدا ، وهم الشحن والمسالح . قال والوضيعة الوضائع الذين وضعهم فهم شبه الرهائن كان بعض بلاده . والوضيعة : حنطة تدق ثم يصب فتؤكل . والوضائع : ما يأخذه السلطان من الخراج والعشور . الوظائف . وفي حديث طهفة : لكم يا بني نهد ودائع الملك ؛ والوضائع : جمع وضيعة وهي الوظيفة على الملك ، وهي ما يلزم الناس في أموالهم من الصدقة أي لكم الوظائف التي تلزم المسلمين لا نتجاوزها معكم ولا نزيد شيئا ، وقيل : معناه ما كان ملوك الجاهلية يوظفون على به في الحروب وغيرها من المغنم ، أي لا نأخذ منكم ما وضفوه عليكم بل هو لكم . والوضائع : كتب يكتب فيها وفي الحديث : أنه نبي وأن اسمه وصورته في الوضائع ، ولم الأخيرتين بواحد ؛ حكاهما الهروي في الغريبين ، والوضيعة : ، وهي أثقال القوم . يقال : أين خلفوا وضائعهم وتقول : فلان وضيعة ، وفي التهذيب : وضيعا ، أي استودعته ويقال للوديعة وضيع . في الحديث : إن الملائكة لتضع أجنحتها لطالب العلم لتكون تحت أقدامه إذا مشى . وفي الحديث : إن الله واضع الليل ليتوب بالنهار ولمسيء النهار ليتوب بالليل ؛ ههنا البسط ، وقد صرح به في الرواية الأخرى : إن الله لمسيء الليل ، وهو مجاز في البسط واليد كوضع أجنحة الملائكة ، أراد بالوضع الإمهال وترك المعاجلة بالعقوبة . يقال : وضع فلان إذا كف عنه ، وتكون اللام بمعنى عن أي يضعها عنه ، أو أي يكفها لأجله ، والمعنى في الحديث أنه يتقاضى المذنبين منهم . وفي حديث عمر ، رضي الله عنه : أنه وضع يده ضب ، وقال : إن النبي ، صلى الله عليه وسلم ، لم يحرمه ؛ كناية عن الأخذ في أكله . الذي تزل رجله ويفرش وظيفه ثم يتبع ذلك من خلفه ، وخص أبو عبيد بذلك الفرس ، وقال : هو عيب . واتضع أخذ برأسه وخفضه إذا كان قائما ليضع قدمه على عنقه قال رؤبة : فخف أثقله ، وأنت جمله ، لم يتضحك أجلله : قداد نابك اتضعت في المجد ، إذ ركبوا ورد هذا البيت في الأصل .) متعديا وقد يكون لازما ، يقال : وضعته فاتضع ؛ : اتضعنا كارهين لبيعة ، ، والأزمة تجذب بيضها إذا رثدته ووضعت بعضه فوق بعض ، موضع منضود . وأما الذي في حديث فاطمة بنت قيس : لا عن عاتقه أي أنه ضراب للنساء ، وقيل : هو كناية عن كثرة المسافر يحمل عصاه في سفره . على البدل ، كلاهما : الحمل على حيض ، وكذلك وقيل : هو الحمل في مقتبل الحيض ؛ قال : والجردان فيها مكتنع : حبلا على تضع ؟ الأعرابي : الوضع الحمل قبل الحيض ، والتضع في آخره ، تأبط شررا : والله ما حملته وضعا ، ولا وضعته ولا أرضعته غيلا ، ولا أبته تئقا ، ويقال : مئقا ، وهو ، فالوضع ما تقدم ذكره ، واليتن أن تخرج رجلاه قبل والتئق الغضبان ، والمئق من المأقة في البكاء ، وزاد ابن قول أم تأبط شرا : ولا سقيته هدبدا ، ولا أنمته ولا أطعمته قبل رئة كبدا ؛ الهدبد : اللبن ، وهو يثقل عليه فيمنعه من الطعام والشراب ، وثئدا أي نكد ، والكبد ثقيلة فانتقت من إطعامها إياه ووضعت الحامل الولد تضعه وضعا ، بالفتح ، وتضعا ، : ولدته . ووضعت وضعا ، بالضم : حملت في آخر طهرها في . ووضعت المرأة خمارها ، وهي واضع ، بغير هاء : وامرأة واضع أي لا خمار عليها . شجر من الحمض ، هذا إذا جعلت الهاء عوضا من الواو أوله ، فأما إن كانت من آخره فهو من باب المعتل ؛ وقال ابن له الوضيعة ، والجمع وضائع ، وهؤلاء أصحاب الوضيعة حمض مقيمون فيه لا يخرجون منه . وناقة واضع وواضعة : ترعى الحمض حول الماء ؛ وأنشد ابن بري قول رأى صاحبي في العاديات نجيبة ، الواضعات القوامس تضع وضيعة . ووضعه : ألزمها المرعى . وإبل مقيمة في الحمض . ويقال : وضعت الإبل تضع إذا رعت وقال أبو زيد : إذا رعت الإبل الحمض حول الماء فلم تبرح قيل وضعت ، ووضعتها أنا ، فهي موضوعة ؛ قال الجوهري : يتعدى . ابن الأعرابي : تقول العرب : أوضع بنا وأملك ؛ والإملاك في الخلة ؛ وأنشد : ، وهي نزائع ، الوضائع الخلة . وقوم ذوو وضيعة : ترعى إبلهم الحمض . متاركة البيع . والمواضعة : المناظرة في الأمر . أن تواضع صاحبك أمرا تناظره فيه . والمواضعة : وبينهم وضاع أي مراهنة ؛ عن ابن الأعرابي . شعرا : ضرب عنقه ؛ عن اللحياني . والواضعة : : رملة معروفة . وموضوع : موضع ، ودارة . ورجل موضع أي مطرح ليس بمستحكم

أظهر المزيد

⭐ تاج العروس من جواهر القاموس:

وضع : *!وضعه من يده ، *!يضعه بفتح ضادهما ، *!وضعا بالفتح ، *!وموضعا ، كمجلس ، ويفتح ضاده وهذه عن الفراء ، كما في العباب ، و الذي يقتضيه نص الصحاح : أن *!الموضع ، بالفتح ، لغة في *!الموضع بالكسر ، في معنى اسم المكان ، وقال : سمعها الفراء ، وفي اللسان : *!المواضع معروفة ، واحدها *!موضع بالفتح ، واسم المكان الموضع *!والموضع بالفتح الأخير نادر ، لأنه ليس في الكلام مفعل مما فاؤه واو اسما لا مصدرا إلا هذا ، فأما موهب ، ومورق فللعلمية ، وأما : ادخلوا موحد موحد ففتحوه إذ كان اسما موضوعا ليس بمصدر ولا مكان ، وإنما هو معدول عن واحد ، هذا كله قول سيبويه فتأمل ذلك . *!وموضوعا ، وهو مثل المعقول ، نقله الجوهري وله نظائر تقدم بعضها ، والمعنى : ألقاه من يده وحطه . (و)*!وضع عنه *!وضعا : حط من قدره . ووضع عن غريمه وضعا ، أي : نقص مما له عليه شيئا ، ومنه الحديث : من أنظر معسرا أو *!وضع له : أظله الله تحت عرشه يوم لا ظل إلا ظله . وقال أبو زيد : *!وضعت الإبل تضع *!وضيعة : رعت الحمض حول الماء ولم تبرح ، نقله الجوهري *!كأوضعت ، وهذه عن ابن عباد ، فهي *!واضعة ، هو نص أبي زيد ، وزاد غيره : *!وواضع *!وموضعة زادهما صاحب المحيط ، قال أبو زيد : وكذلك *!وضعتها أنا ، أي : ألزمتها المرعى فهي *!موضوعة ، قال الجوهري : يتعدى ولا يتعدى ، وأغفله المصنف تقصيرا ، وأنشد ابن بري قول الشاعر : ( رأى صاحبي في العاديات نجيبة وأمثالها في *!الواضعات القوامس ) هو جمع *!واضعة . ومن المجاز : وضع فلان نفسه *!وضعا ، *!ووضوعا ، بالضم *!وضعة ، بالفتح ، *!وضعة قبيحة بالكسر وهذه عن اللحياني : أذلها . *!والضعة ، بالفتح والكسر : خلاف الرفعة في القدر ، والأصل *!وضعة ، حذفوا فاء الكلمة على القياس ، كما حذفت من عدة وزنة ، ثم إنهم عدلوا بها عن فعلة ، فأقروا الحذف على حاله ، وإن زالت الكسرة التي كانت موجبة له ، فقالوا : الضعة ، فتدرجوا بالضعة إلى الضعة ، وهي وضعة ، كجفنة وقصعة ، لا لأن الفاء فتحت لأجل الحرف الحلقي ، كما ذهب إليه محمد بن يزيد . ومن المجاز : وضع عنقه : إذا ضربها كأنه وضع السيف بها ، ونص اللحياني في النوادر : وضع ) أكثره شعرا ، ضرب عنقه . *!وضع الجناية عنه *!وضعا : أسقطها عنه ، وكذلك الدين . *!وواضع : مخلاف باليمن . *!والواضعة : الروضة ، عن أبي عمرو . (و)*!الواضعة : التي ترعى الضعة : اسم لشجر من الحمض ، هذا إذا جعلت الهاء عوضا عن الواو الذاهبة من أولها ، فأما إن كانت من آخرها ، وهو قول الليث ، فهي من باب المعتل وسيذكر في موضعه إن شاء الله تعالى قال أعرابي يصف رجلا شهوان للحم : يتوق بالليل لشحم القمعه تثاؤب الذئب إلى جنب *!الضعه وقال الدينوري : قال أبو عمرو : الضعة ، نبت كالثمام وهي أرق منه ، قال : وتقول العرب : السبط : خبيص الإبل ، والحلي مثله ، *!والضعة مثله ، وكذلك السخبر ، وقال أبو زياد : من الشجر : الضعة ، ينبت على نبت الثمام وطوله وعرضه وإذا يبست ابيضت ، وهي أرق عيدانا ، وأعجب إلى المال من الثمام ، ولها ثمرة حب أسود قليل ، قال : والضعة ينبت في السهل وفي الجبل ، وفي بعض النسخ هنا زيادة أي النبت بعد قوله الحمض وهي غير محتاج إليها . والواضعة : المرأة الفاجرة عن ابن عباد . ويقال : في الحجر أو اللبن إذا بني به : ضع اللبنة غير هذه الوضعة ، بالفتح ويكسر والضعة ، بالفتح كله بمعنى ، كما في الصحاح قال : والهاء في الضعة عوض من الواو . وقال ابن عباد : *!وضع البعير حكمته *!وضعا *!وموضوعا : إذا طاش رأسه وأسرع ، هكذا في النسخ ، ومثله في العباب ، والصواب : طامن رأسه وأسرع ، كما في اللسان ، وحكمته محركة : ذقنه ولحيه ، قال ابن مقبل يصف الإبل : ( وهن سمام *!واضع حكماته مخوية أعجازه وكراكره ) (و)*!وضعت المرأة حملها *!وضعا *!وتضعا ، بضمهما ، الأخيرة على البدل ، وتفتح الأولى : ولدته ، وعلى الفتح في معنى الولادة اقتصر الجوهري والصاغاني . ويقال : *!وضعت *!وضعا *!وتضعا ، بضمهما *!وتضعا بضمتين : إذا حملت في آخر طهرها وقيل : حملت على حيض ، وقيل : في مقبل الحيضة كما في الصحاح : في آخر طهرها من مقبل الحيضة ، فهي *!واضع ، عن ابن السكيت ، وأنشد قول الرجز : تقول والجردان فيها مكتنع أما تخاف حبلا على *!تضع وقال ابن الأعرابي : *!الوضع : الحمل قبل الحيض ، *!والتضع : في آخره ، قالت أم تأبط شرا ترثيه : والله ما حملته *!وضعا ، ولا *!وضعته يتنا ، ولا أرضعته غيلا ، ولا أبته تئقا ، وزاد ابن الأعرابي : ولا سقيته هدبدا ، ولا أنمته ثئدا ، ولا أطعمته قبل رئة كبدا . ومن المجاز : *!وضعت الناقة *!وضعا *!وموضوعا : أسرعت في سيرها ، *!والوضع : أهون سير الدواب ، وقيل : هو ضرب من سير الإبل ، دون الشد ، وقيل : هو فوق الخبب ، قال الأزهري : ويقال : *!وضع الرجل إذا عدا ، وأنشد لدريد بن الصمة في يوم هوازن : يا ليتني فيها جذع أخب فيها *!وأضع أقود وطفاء الزمع كأنها شاة صدع أخب : من الخبب ، *!وأضع : من *!الوضع *!كأوضعت *!إيضاعا ، قال : الأزهري : *!والوضع : نحو الرقصان ، وقال ابن شميل عن أبي زيد : *!وضع البعير : إذا عدا ، وأوضعته أنا : إذا حملته على العدو ، وقال الليث : الدابة تضع السير *!وضعا ، وهو سير دون ، ومنه قوله تعالى : *!ولأوضعوا خلالكم وأنشد : ( بماذا تردينا امرءا جاء لا يرى كودك ودا قد أكل *!وأوضعا ) قال الأزهري : وقول الليث : *!الوضع : سير دون ، ليس بصحيح ، الوضع : هو العدو ، واعتبر الليث اللفظ ، ولم يعرف كلام العرب ، وقال أبو عبيد : الإيضاع : سير مثل الخبب ، وقال الفراء : *!الإيضاع : السير بين القوم . ومن المجاز : *!وضع في تجارته *!وضعا ، و*!ضعة ، بالفتح ، *!وضعة بالكسر ، *!ووضيعة ، كعني : خسر فيها ، ونقله الجوهري عن اليزيدي . وقال ابن دريد : *!وضع *!يوضع كوجل يوجل لغة فيها ، وصيغة مالم يسم فاعله أكثر ، وبهما روي قول الشاعر : ) فكان ما ربحت وسط الغثيرة وفي الزحام أن *!وضعت عشره *!وأوضع في ماله وتجارته ، بالضم نقله الجوهري عن اليزيدي ، وكذلك وضع : غبن ، وخسر فيها ، وكذلك وكس وأوكس ، وهو *!موضوع فيها ، نقله ابن دريد ، وفي حديث شريح : *!الوضيعة على المال ، والربح على ما اصطلحا عليه يعني أن الخسارة من رأس المال . وقال الفراء : *!الموضوعة من الإبل : التي تركها رعاؤها وانقلبوا بالليل ، ثم أنفشوها ، نقله الصاغاني . *!وموضوع : ع في قول حسان ، رضي الله عنه : ( لقد أتى عن بني الجرباء قولهم ودونهم قف جمدان فموضوع ) ودارة *!موضوع : من دارات العرب ، قال الحصين بن حمام المري : ( جزى الله أفناء العشيرة كلها بدارة موضوع عقوقا ومأثما ) ودارة *!المواضيع : بالمضجع ، لعبد الله بن كلاب . ولوى الوضيعة : رملة ، قال لبيد ، رضي الله عنه : ( ولدت بنو حرثان فرخ محرق بلوى *!الوضيعة مرخي الأطناب ) كل ذلك *!مواضع معروفة في بلاد العرب . وقال الفراء : يقال : له في قلبي *!موضعة ، وموقعة بالكسر فيهما ، أي : محبة . ومن المجاز : الأحاديث *!الموضوعة ، هي المختلقة التي وضعت على النبي صلى الله عليه وسلم وافتريت عليه وقد *!وضع الشيء *!وضعا : اختلقه . ومن المجاز : في حسبه *!ضعة بالفتح ، ويكسر أي : انحطاط ولؤم وخسة ودناءة ، والهاء عوض من الواو . وحكى ابن بري عن سيبويه ، وقالوا : الضعة ، كما قالوا : الرفعة ، أي حملوه على نقيضه ، فكسروا أوله ، وقال ابن الأثير : *!الضعة : الذل والهوان والدناءة وفي اللسان : وقصر ابن الأعرابي الضعة بالكسر على الحسب وبالفتح على الشجر الذي سبق ذكرهن وقد وضع ككرم ، *!ضعة ، بالفتح ، ويكسر ، *!ووضاعة ، فهو *!وضيع ، *!واتضع ، كلاهما : صار *!وضيعا ، أي : دنيئا ، *!ووضعه غيره وضعا ، *!ووضعه *!توضيعا . *!والضعة : شجر من الحمض ، أو نبت كالثمام ، وقد تقدم تحقيق ذلك قريبا ، وذكره ثانيا تكرار . ) *!والوضيع : ضد الشريف وهو المحطوط القدر الدنيء . *!والوضيع : الوديعة يقال : *!وضعت عند فلان *!وضيعا ، أي : استودعته وديعة . والوضيع : أن يؤخذ التمر قبل أن ييبس فيوضع في الجرار ، أو في الجرين ، ويقال : هو البسر الذي لم يبلغ كله ، فيوضع في الجرار . *!والوضيعة : الحمض عن ابن الأعرابي ، وقال ابن السكيت : يقال : هم أصحاب *!وضيعة ، أي : أصحاب حمض مقيمون لا يخرجون منه ، نقله الجوهري أيضا . وقال أبو سعيد *!الوضيعة ، الحطيطة . وقال ابن الأعرابي : الوضيعة الإبل النازعة إلى الخلة . وقال غيره : *!الوضيعة ما يأخذه السلطان من الخراج والعشور جمعه *!الوضائع . وقال ابن عباد : الوضيعة : الدعي ، وقد *!وضع ، ككرم وضاعة . والوضيعة : كتاب تكتب فيه الحكمة ، ج : *!وضائع وفي الحديث : إنه نبي ، وإن اسمه وصورته في الوضائع وقال الهروي : ولم أسمع لهاتين يعني هذه ووضائع الملك الآتي ذكرها بواحد ، كذا في الغريبين . والوضيعة : حنطة تدق ، فيصب عليها السمن ، فتؤكل . وفي اللسان والمحيط : الوضيعة : أسماء قوم من الجند تجعل إسماؤهم في كورة لا يغزون منها . والوضيعة أيضا : واحدة الوضائع ، لأثقال القوم ، يقال : أين خلفوا وضائعهم . قال الأزهري : وأما الوضائع الذين *!وضعهم كسرى ، فهم شبه الرهائن ، كان يرتهنهم ، وينزلهم بعض بلاده ، وقال غيره : الوضيعة ، والوضائع : قوم كان كسرى ينقلهم من أرضهم ، فيسكنهم أرضا أخرى ، حتى يصيروا بها *!وضيعة أبدا ، وهم الشحن والمسالح . *!ووضائع الملك بكسر الميم ، جاء ذكره في الحديث وهو حديث طهفة بن أبي زهير النهدي ، رضي الله عنه ، ونصه : لكم يا بني نهد ودائع الشرك ، ووضائع الملك أي : ما *!وضع عليهم في ملكهم من الزكوات ، أي : لكم الوظائف التي نوظفها على المسلمين في الملك ، لا نزيد عليكم فيها شيئا ، وقيل : معناه ما كان ملوك الجاهلية يوظفون على رعيتهم ، ويستأثرون به في الحروب وغيرها من المغنم ، أي : لا نأخذ منكم ما كان ملوككم وظفوه عليكم ، بل هو لكم . ومن المجاز قوله تعالى : *!ولأوضعوا خلالكم يبغونكم الفتنة أي : حملوا ركابهم على العدو السريع ) قال الصاغاني : ومنه الحديث : *!وأوضع في وادي محسر ، وفي حديث آخر : عليكم بالسكينة ، فإن البر ليس *!بالإيضاع ، وقال الأزهري : نقلا عن الفراء في تفسير هذه الآية : *!الإيضاع : السير بين القوم ، وقال : العرب تقول : *!أوضع الراكب ، ووضعت الناقة ، وربما قالوا للراكب : *!وضع ، وقيل : *!لأوضعوا خلالكم ، أي : *!أوضعوا مراكبهم خلالكم . *!والتوضيع : خياطة الجبة بعد *!وضع القطن فيها نقله الجوهري وقد *!وضع الخائط القطن على الثوب : نضده . (و)*!التوضيع : رثد النعام بيضها ، ونضدها له أي : وضع بعضه فوق بعض ، وهو بيض *!موضع : منضد . (و)*!الموضع ، كمعظم : المكسر المقطع كما في التكملة . (و)*!الموضع أيضا : هو الرجل المطرح غير مستحكم الخلق ، نقله الجوهري زاد الصاغاني كالمخنث ، ويقال : في فلان *!توضيع ، أي : تخنيث وقال إسماعيل بن أمية : إن رجلا من خزاعة يقال له : هيت ، كان فيه *!توضيع أو تخنيث وهو *!موضع : إذا كان مخنثا ، وفي الأساس : في كلامه *!توضيع أي : تخنيث وهو مجاز ، من *!وضع الشجرة : إذا هصرها . ومن المجاز : *!تواضع الرجل : إذا تذلل ، وقيل : ذل وتخاشع ، وهو مطاوع *!وضعه *!يضعه *!ضعة *!ووضيعة . ومن المجاز : *!تواضع ما بيننا ، أي : بعد ، ويقال : إن بلدكم *!متواضع عنا ، كما يقال : متراخ ، وقال الأصمعي : هو المتخاشع من بعده ، تراه من بعيد لاصقا بالأرض ، قال ذو الرمة : ( فدع ذا ولكن رب وجناء عرمس دواء لغول النازح *!المتواضع ) *!والاتضاع : أن تخفض رأس البعير لتضع قدمك على عنقه فتركب ، كما في الصحاح ، وهذا إذا كان قائما ، وأنشد للكميت : ( إذا *!اتضعونا كارهين لبيعة أناخوالأخرى ، والأزمة تجذب ) قلت : فجعل *!اتضع متعديا ، ومثله أيضا قول رؤبة : أعانك الله فخف أثقله عليك مأجورا وأنت جمله قمت به لم *!يتضعك اجلله وقد يكون لازما ، يقال : وضعته *!فاتضع ، وقد تقدم . *!والمواضعة : المراهنة وهو مجاز ، ومنه الحديث : جئت *!لأواضعك الرهان . (و)*!المواضعة : متاركة البيع . والمواضعة : الموافقة في الأمر ، ) على شيء تناظر فيه . ويقال : هلم *!أواضعك الرأي ، أي : أطلعك على رأيي ، وتطلعني على رأيك . وقال أبو سعيد : *!استوضع منه ، أي استحط قال جرير : ( كانوا كمشتركين لما بايعوا خسروا ، وشف عليهم *!واستوضعوا ) ومما يستدرك عليه : *!الموضعة : لغة في *!الموضع ، حكاه اللحياني عن العرب ، قال ويقال : ارزن في *!موضعك *!وموضعتك . وإنه لحسن *!الوضعة ، أي : الوضع . *!والوضع أيضا : *!الموضوع ، سمي بالمصدر ، والجمع : *!أوضاع . ورفع السلاح ثم *!وضعه ، أي : ضرب به ، وقول سديف : ( *!فضع السيف وارفع السوط حتى لا ترى فوق ظهرها أمويا ) أي *!ضعه في المضروب به . ويقال : *!وضع يده في الطعام : إذا أكله ، وهو كناية ، ومنه حديث عمر ، رضي الله عنه أنه وضع يده في كشية ضب ، وقال : إن النبي صلى الله عليه وسلم لم يحرمه ، ولكن قذره . ودين *!وضيع : موضوع ، عن ابن الأعرابي ، وأنشد لجميل : ( فإن غلبتك النفس إلا وروده فديني إذن يا بثن عنك وضيع ) *!ووضع الجزية : أسقطها ، وكذا الحرب . وفي الحديث : *!ويضع العلم أي يهدمه ويلصقه بالأرض . *!واستوضعه في دينه : استرفقه . *!ووضع كما *!تضع الشاة : أراد النجو . وإذا عاكم الرجل صاحبه الأعدال يقول أحدهما لصاحبه : *!واضع أي : أمل العدل معناه : مده على المربعة التي يحملان العدل بها ، فإذا أمره بالربع قال : رابع قال الأزهري : وهذا من كلام العرب إذا اعتكموا . ورجل *!وضاع : كذاب مفتر . *!وتواضع القوم على الشيء : اتفقوا عليه . ويقال : دخل فلان أمرا *!فوضعه دخوله فيه ، *!فاتضع . *!وتواضعت الأرض : انخفضت عما يليها ، وهو مجاز . *!ووضع السراب على الآكام : لمع وسار ، قال ابن مقبل : ( وهل علمت إذا لاذ الظباء وقد ظل السراب على حزانه *!يضع ) وبعير حسن *!الموضوع ، وأنشد الجوهري لطرفة : ( موضوعها زول ومرفوعها كمر صوب لجب وسط ريح ) وقد تقدم في ر ف ع أن صواب إنشاده : مرفوعها زول *!وموضوعها ) *!وأوضعه *!إيضاعا : حمله على السير ، رواه المنذري عن أبي الهيثم . *!والموضع : المسرع . *!وأوضع بالراكب : حمله على أن يوضع مركوبه . وإذا طرأ عليهم راكب قالوا : من أين *!أوضع وأنكره أبو الهيثم ، وقال : الكلام الجيد : من أين أوضح الراكب أي من أين أنشأ ، وليس من *!الإيضاع في شيء ، وصوب الأزهري قول أبي الهيثم *!ووضع الشيء في المكان : أثبته فيه . *!ووضعت المرأة خمارها ، وهي *!واضع : لا خمار عليها ، وهو مجاز . *!ووضع يده عن فلان : كف عنه ، ومنه الحديث : إن الله *!واضع يده لمسيء الليل أي : لا يعاجله بالعقوبة ، واللام بمعنى عن . *!ووضع الباني الحجر *!توضيعا : نضد بعضه على بعض . وقال ابن بري : *!والأوضع : مثل الأرسح ، والجميع : *!وضع ، بالضم ، وأنشد : حتى تروحوا ساقطي المآزر *!وضع الفقاح نشز الخواصر *!والوضيعة : الوديعة . *!والموضع ، كمحدث : الذي تزل رجله ، ويفرش وظيفه ، ثم يتبع ذلك ما فوقه من خلفه ، وخص أبو عبيد بذلك الفرس ، وقال : وهو عيب . وفلان لا *!يضع العصا عن عاتقه ، أي : ضراب للنساء ، أو كثير الأسفار ، وهو مجاز . وقال ابن الأعرابي : تقول العرب : *!أوضع بنا وأملك ، الإيضاع بالحمض ، والإملاك في الخلة . قال : وبينهم *!وضاع أي : مراهنة . *!ووضع أكثره شعرا : ضرب عنقه ، عن اللحياني . وتكلم *!بموضوع الكلام ومخفوضه ، أي : ما أضمره ولم يتكلم به . ويقال : هو من *!وضاع اللغة والصناعة وهو مجاز . *!ووضع الشجرة : هصرها . وهو كثير *!الوضائع : أي : الخسارات . وجمل عارف *!الموضع ، أي : يعرف *!التوضيع ، لأنه ذلول ، *!فيضع عند الركوب رأسه وعنقه .

أظهر المزيد

من ديوان

⭐ الوضع, : الامور والاحداث ، مرادف : الحال, الزَمن الحاضر ، تضاد : الوضع الحالي, الماضي, المستقبل

⭐ بالوضع, : اسم بمعنى حالةوظرف معيشي. ، مرادف : ، تضاد :

⭐ هالوضع, : ، مرادف : حاله ، تضاد : شروط

⭐ و ض ع 5625- و ض ع وضع1/ وضع عن يضع، ضع، وضعا، فهو واضع، والمفعول موضوع

⭐ وضع الحديث: افتراه، وكذبه واختلقه "وضع فلان الخبر".

من القرآن الكريم

(( فَلَمَّا وَضَعَتْهَا قَالَتْ رَبِّ إِنِّي وَضَعْتُهَا أُنثَىٰ وَاللَّهُ أَعْلَمُ بِمَا وَضَعَتْ وَلَيْسَ الذَّكَرُ كَالْأُنثَىٰ ۖ وَإِنِّي سَمَّيْتُهَا مَرْيَمَ وَإِنِّي أُعِيذُهَا بِكَ وَذُرِّيَّتَهَا مِنَ الشَّيْطَانِ الرَّجِيمِ))
سورة: 3 - أية: 36
English:

And when she gave birth to her she said, 'Lord, I have given birth to her, a female.' (And God knew very well what she had given birth to; the male is not as the female.) 'And I have named her Mary, and commend her to Thee with her seed, to protect them from the accursed Satan.'


تفسير الجلالين:

(فلما وضعتها) ولدتها جارية وكانت ترجو أن يكون غلامًا إذ لم يكن يحرر إلا الغلمان (قالت) معتذرة يا (رب إني وضعتها أنثى والله أعلم) أي عالم (بما وضعت) جملة اعتراض من كلامه تعالى وفي قراءة بضم التاء (وليس الذكر) الذي طلبت (كالأنثى) التي وهبت لأنه يقصد للخدمة وهي لا تصلح لضعفها وعورتها وما يعتريها من الحيض ونحوه (وإني سميتها مريم وإني أعيذها بك وذريتها) أولادها (من الشيطان الرجيم) المطرود في الحديث "" ما من مولود يولد إلا مسه الشيطان حين يولد فيستهل صارخًا إلا مريم وابنها "" رواه الشيخان. للمزيد انقر هنا للبحث في القران

جمل تحتوي على كلمة البحث

⭐ الاصلع محلوق الشنب هذا الله لا بارك ولا وضع له بركة خلى الأمريكان يتوصوا علينا SN

⭐ السلام عليكم صبحتس الله بالخير أشواق وشلونتس و شخبارتس أشواق وش وضع هالصوره SANJ

⭐ انا توا معش نبيك ولا نبي العيشه عندكم مكنتش نحسابك هك قلبك جافي انا في وضع لعند توا نرعش من اللي صار من ربيع وانت في عززز احتياطي لك تفكر في خرافات وأوهام LY

⭐ انا فية ست متجوزة ومخلفة وهي سيدة اعمال ومفروض انها في وضع اجتماعي راقي بتطاردني من شهور و بتطلب مني الفحش عيني عينك EG

⭐ بتتحمل وضع جوزها شو ماكان PS

⭐ اسس ياهبله وضع مؤقت وتوا يطلع الشعر والهدوب LY

⭐ الفتاة يا لطيف هذا وضع لا يطاق في البلد لا بتحرموا فنان ولا بتحترموا غيروا تخرج PS

⭐ أكد معالي الدكتور أنور قرقاش وزير الدولة للشؤون الخارجية أن خطاب الرئيس الأميركي دونالد ترامب أمام القمة الإسلامية الأميركية وضع خطر التطرف والإرهاب والتحدي الإيراني في إطاره الصحيح لافتا إلى أن الشراكة الأميركية تتجدد MSA

⭐ إن أول بيت وضع للناس للذى ببكة مباركا وهدى للعلمين CA

⭐ انو ماحدا بيعرف عن وضع بلدنا و صعوبتو قد ما نحنا السوريين منعرف SY