القاموس الشرقي
أألد , أولاد , أولادا , أولادكم , أولاده , أولادهم , أولادهن , الأولاد , التوالد , التوليد , المواليد , المولد , المولدة , المولود , المولودين , الميلاد , الميلادي , الميلادية , الوالد , الوالدان , الوالدية , الوالدين , الولادة , الولد , الولدان , الوليد , اولاد , اولادنا , بأولاده , بميلاد , بوالدتي , بوالديه , بولادة , بولده , بولدها , تتوالد , تتولد , تلده , تلدهم , تلدين , توالد , تولد , تولدت , توليد , فالمولود , فالولد , فللوالدين , فولدت , لتتولد , لتوليد , للميلاد , للوالدين , لوالديه , مواليد , مولد , مولدات , مولدها , مولود , مولودها , ميلاد , ميلادي , ميلادية , وأولاد , وأولادا , وأولادكم , وأولاده , وأولادهم , والأولاد , والد , والداه , والدة , والدتك , والده , والدها , والدي , والديه , والوالدات , والولادة , والولدان , والوليد , وبالوالدين , ولادة , ولادته , ولد , ولد- , ولدا , ولدالشواف , ولدان , ولدت , ولدنهم , ولده , ولدي , ولوالدي , ولوالديك , وليد , وليدا , وليدة , وليدها , وميلادا , ووالد , وولد , وولدا , وولدت , وولدن , وولده , وولدي , ويتولد , يلد , يلدوا , يولد ,
المعنى في القاموس الشرقي
اضغط + للمزيد المصدر كلمة فصحى الجذع النوع الانجليزية
+ أَوْلَاد إِمبَارح ليس لديهم خبرة كافية \ غير ناضجين وَلَد NOUN:PHRASE inexperienced;immature
+ يُولَد تلد , يعاني وِلِد VERB:I deliver;give birth to a baby;suffer
+ بولاد بالأولاد وَلْد NOUN_CONCRETE enfants ;x; children
+ ولادها أولادها وَلْد NOUN_CONCRETE ses enfants ;x; his children
+ ولادهم أولادهم وَلْد NOUN_CONCRETE enfants ;x; children
+ ولاده أولاده وَلْد NOUN_CONCRETE ses enfants ;x; his children
+ أولاده أولاده وَلَد NOUN_CONCRETE enfants ;x children
+ ولادك أولادك وَلْد NOUN_CONCRETE enfants ;x; children
+ ولادي أولاده وَلْد NOUN_CONCRETE mes enfants ;x; my children
+ وليداته أولاده وَلْد NOUN_CONCRETE enfants ;x; children
المعنى في المعاجم

⭐ المغرب في ترتيب المعرب :

‏(‏الولد‏)‏ يقع على الذكر والأنثى والواحد والجمع ‏(‏والوليد‏)‏ صبي وجمعه ولدان ‏(‏والوليدة‏)‏ الصبية وجمعها ولائد ويقال للعبد حين يستوصف قبل أن يحتلم ‏(‏وليد‏)‏ وللأمة ‏(‏وليدة‏)‏ وإن أسنت ومنها حديث عمر‏:‏ ‏[‏من وطيء وليدة فالولد منه والضياع عليه‏]‏ وفي الرواية الأخرى‏:‏ ‏[‏أيما رجل وطيء جارية‏]‏ ومن قال هي أم الولد فعيلة بمعنى مفعولة فقد أخطأ لفظا ومعنى ‏(‏وقد ولدت ولادا وولادة‏)‏ ‏(‏وولدت الشاة‏)‏ حان ولادها ولا يقال أولد الجارية بمعنى استولدها والمولد‏)‏ الموضع والوقت ‏(‏والميلاد‏)‏ الوقت لا غير وقوله ولو اشترى إلى الميلاد قيل المراد نتاج الإبل وقيل أراد وقت ولادة عيسى عليه السلام لأنه ولد في أطول ليلة من السنة إلا أن المسلمين لا يعرفون تلك الليلة وقال للصغير مولود وإن كان الكبير مولودا أيضا لقرب عهده من الولادة كما يقال لبن حليب ورطب جني للطري منهما ‏(‏ومنه‏)‏ ولا تقتل ‏(‏مولودا‏)‏ ولا شيخا فانيا ‏(‏والمولدة‏)‏ القابلة وقيل التوليد للغنم والنتج للإبل ومنه قوله في راعي الغنم ولو اشترط عليه أن يولدها أي ينتجها ويعينها ويكفي أمرها عند الولادة المولدة في تل‏.‏

أظهر المزيد

⭐ المصباح المنير في غريب الشرح الكبير:

الوالد الأب وجمعه بالواو والنون والوالدة الأم وجمعها بالألف والتاء والوالدان الأب والأم للتغليب والوليد الصبي المولود والجمع ولدان بالكسر والصبية والأمة وليدة والجمع ولائد والولد بفتحتين كل ما ولده شيء ويطلق على الذكر والأنثى والمثنى والمجموع فعل بمعنى مفعول وهو مذكر وجمعه أولاد والولد وزان قفل لغة فيه وقيس تجعل المضموم جمع المفتوح مثل أسد جمع أسد وقد ولد يلد من باب وعد وكل ما له أذن من الحيوان فهو الذي يلد وتقدم ذلك في بيض والولادة وضع الوالدة ولدها والولاد بغير هاء الحمل يقال شاة والد أي حامل بينة الولادة ومنهم من يجعلهما بمعنى الوضع وكسرهما أشهر من فتحهما واستولدتها أحبلتها وأما أولدتها بالألف بمعنى استولدتها فغير ثبت وصرح بعضهم بمنعه وأولدت المرأة إيلادا بإسناد الفعل إليها إذا حان ولادها كما يقال أحصد الزرع إذا حان حصاده فلا يكون الرباعي إلا لازما وولدتها القابلة توليدا تولت ولادتها وكذلك إذا توليت ولادة شاة وغيرها قلت ولدتها ورجل مولد بالفتح عربي غير محض وكلام مولد كذلك ويقال للصغير مولود لقرب عهده من الولادة ولا يقال ذلك للكبير لبعد عهده عنها وهذا كما يقال لبن حليب ورطب جني للطري منهما دون الذي بعد عن الطراوة والمولد الموضع والوقت أيضا والميلاد الوقت لا غير وتولد الشيء عن غيره نشأ عنه.

أظهر المزيد

⭐ معجم المحيط في اللغة:

الولد: معروف، يجمع الواحد والكثير والذكر والأنثى. والوليد: الصبي. والوليدة : الأمة. وولد الرجل: ولده ورهطه، وهو واحد وجمع. والولدة: جماعة الأولاد. وفي المثل: ولدك من دمى عقبيك أي من ولدته. وشاة والد، والجميع وئد، بينة الولاد. فأما الولادة فهي: وضع المرأة ولدها. والمولد: الذي ولد عندك. والتليد: ما ولد عند غيرك. والتليد: المال القديم، وكذلك التلاد. والمولد من الغنم والبقر: كالخلفة من النوق. والوالد: التي قد ولدت كالعاند. وجارية مولدة: تولد بين العرب. والتليدة: ما تلد في ملك قوم وعندهم أبواها. وأولدت الشاة إيلادا: ضخم بطنها ودنا ولادها فهي مولد، وجمعها مواليد. وأولدت الغنم: حان ولادها. وإنها لتولد: إذا همت بالولاد. وولدناها: نتجناها. والمولدة: القابلة. ولهم ولد في بني فلان: أي ولادة؛ أمهم منهم. وفعل ذلك في ولوديته: أي في صغره. وهو فصيح قليل الولودية في كلامه والولودية. ويقال لفرخ الحمامة: الولد. وكنية الدجاج: أم الوليد. ومثل: زين في عين والد ولده . و هذا أمر لا ينادى وليده أي لا يطلب فيه زيادة من كثرته، وقيل: هو في الشدة؛ وفي أمر عجيب أيضا. واللدة: الترب، والجميع اللدون واللدات.

أظهر المزيد

⭐ لسان العرب:

: الوليد : الصبي حين يولد ، وقال بعضهم : تدعى الصبية أيضا وقال بعضهم : بل هو للذكر دون الأنثى ، وقال ابن شميل : يقال غلام مولودة أي حين ولدته أمه ، والولد اسم يجمع الواحد والأنثى . ابن سيده : ولدته أمه ولادة وإلادة ، فهي والدة على الفعل ، ووالد على النسب ؛ حكاه ثعلب في وكل حامل تلد ، ويقال لأم الرجل : هذه والدة . ولادا وولادة وأولدت : حان ولادها . الأب . والوالدة : الأم ، وهما الولدان ؛ والولد يكون واحدا ابن سيده : الولد والولد ، بالضم : ما ولد أيا كان ، وهو يقع والجمع والذكر والأنثى ، وقد جمعوا فقالوا أولاد وولدة وقد يجوز أن يكون الولد جمع ولد كوثن ووثن ، فإن هذا على هذا المثال لاعتقاب المثالين على الكلمة . والولد ، كالولد لغة وليس بجمع لأن فعلا ليس مما يكسر على والولد أيضا : الرهط على التشبيه بولد الظهر . وولد الرجل : معنى . وولده : رهطه في معنى . وتوالدوا أي كثروا ، وولد . ويقال في تفسير قوله تعالى : ماله وولده إلا خسارا ؛ . ويقال : ولده ، والولدة جمع الأولاد « والولدة » عبارة القاموس الولد ، محركة ، وبالضم والكسر والفتح واحد وجمع على أولاد وولدة وألدة بكسرهما وولد بالضم ) ؛ قال رؤبة : ولدة زعابلا : قال إبراهيم : ماله وولده ، وهو اختيار أبي عمرو ، وكذلك كثير وحمزة ، وروى خارجة عن نافع وولده أيضا ، وقرأ ابن وولده ، وقال هما لغتان : ولد وولد . وقال الزجاج : واحد ، مثل العرب والعرب ، والعجم والعجم ونحو ذلك ؛ وأنشد : معاشرا مالا وولدا ومن أمثال العرب ، وفي الصحاح : من أمثال بني أسد : ولدك من « ولدك من دمى إلخ » هذا كما في شرح القاموس مع متنه ضبط ، قال قال شيخنا : والتدمية للذكر على المجاز وضبط في نسخ محركة وبكسر الكاف خطابا لأنثى ؛ أي من نفست به ، وصير عقبيك فهو ابنك حقيقة لا من اتخذته وتبنيته وهو من غيرك ). وأنشد : كان في بطن أمه ، ولد حمار . قال : وقيس تجعل الولد جمعا والولد واحدا . ابن يقال في الولد الولد والولد . قال : ويكون الولد واحدا قال : وقد يكون الولد جمع الولد مثل أسد وأسد ، ويقال : ما ولد الرجل هو أي الناس هو . المولود حين يولد ، والجمع ولدان والاسم الولادة عن ابن الأعرابي . قال ثعلب : الأصل الوليدية كأنه لفظ الوليد ، وهي من المصادر التي لا أفعال لها ، والأنثى والجمع ولدان وولائد . وفي الحديث : واقية كواقية الوليد ؛ مفعول ، أي كلاءة وحفظا كما يكلأ الطفل ؛ أراد بالوليد موسى ، على نبينا وعليه الصلاة والسلام ، لقوله ألم نربك فينا وليدا ؛ أي كما وقيت موسى شر فرعون وهو في شر قومي وأنا بين أظهرهم . وفي الحديث : الوليد في الجنة ؛ مات وهو طفل أو سقط . وفي الحديث : لا تقتلوا وليدا يعني في قال : وقد تطلق الوليدة على الجارية والأمة ، وإن كانت كبيرة . : تصدقت أمي علي بوليدة يعني جارية . ومولد وقت ولاده . ومولده : الموضع الذي يولد فيه . وولدته الأم . : اسم الوقت الذي ولد فيه . الاستعاذة : ومن شر والد وما ولد ؛ يعني إبليس والشياطين ، . وقولهم في المثل : هم في أمر لا ينادى وليده ؛ قال ابن نرى أصله كأن شدة أصابتهم حتى كانت الأم تنسى وليدها ولا تذكره مما هم فيه ، ثم صار مثلا لكل شدة ، وقيل : هو أمر ينادى فيه الصغار بل الجلة ، وقد يقال في موضع الكثرة متى أهوى الوليد بيده إلى شيء لم يزجر عنه لكثرة الشيء وقال ابن السكيت في قول مزرد الثعلبي : شتم الرجال بتوبة مني ، لا ينادى وليدها هذا مثل ضربه معناه أي لا أرجع ولا أكلم فيها كما لا في الشيء الذي يضرب له فيه المثل . وقال الأصمعي في قولهم : هو أمر لا ينادى وليده ، قال أحدهما : أي هو شديد لا ينادى فيه الوليد ولكن تنادى فيه الجلة ، : أصله من الغادة أي تذهل الأم عن ابنها أن تناديه تهرب عنه ، ويقال : أصله من جري الخيل لأن الفرس إذا أعطى من غير أن يصاح به لاستزادته ، كما قال النابغة فرسا : تحت العجاجة صدره ، رأسه فتصلصلا لا ينادى وليده ، بالعنان ليرسلا ذلك لكل أمر عظيم ولكل شيء كثير . وقوله : أمام يريد قدام ، شدة السرعة . ابن السكيت : ويقال جاؤوا بطعام لا ينادى وفي الأرض عشب لا ينادى وليده أي إن كان الوليد في ماشية لم صرفها لأنها في عشب ، فلا يقال له : اصرفها إلى موضع كذا كلها مخصبة ، وإن كان طعام أو لبن فمعناه أنه لا يبالي فيه ، ولا متى أكل ، ولا متى أكل ، ولا متى شرب ، وفي أي . ولودية ؛ والولودية : الجفاء وقلة الرفق والعلم وهي الأمية . وفعل ذلك في وليديته أي في الحالة التي كان . وولود : بينة الولاد ، ووالد ، والجمع ولد . وقد هي ، وهي مولد ، من غنم مواليد وموالد . ولد الرجل غنمه توليدا كما يقال : نتج إبله . وفي حديث ما ولدت يا راعي ؟ يقال : ولدت الشاة توليدا إذا فعالجتها حين يبين الولد منها . وأصحاب الحديث يقولون : ما يعنون الشاة ؛ والمحفوظ بتشديد اللام على الخطاب للراعي ؛ ومنه حديث : فأنتج هذا وولد هذا . الليث : شاة والد وهي لبينة الولاد . وفي الحديث : فأعطى شاة والدا أي كثرة النتاج . ، فهي وضع الوالدة ولدها . القابلة ؛ وفي حديث مسافع : حدثتني امرأة من بني : أنا ولدت عامة أهل ديارنا أي كنت لهم قابلة ؛ من الشيء . واللدة : الترب ، والجمع لدات ولدون ؛ قال مؤزرات ، أسنان الهرام ولدة الرجل تربه ، والهاء عوض من الواو الذاهبة من أوله الولادة ، وهما لدان . ابن سيده : والوليدة والمولدة بين العرب ؛ غيره : وعربية مولدة ، ورجل مولد إذا غير محض . ابن شميل : المولدة التي ولدت بأرض وليس أبوها أو أمها . التي أبوها وأهل بيتها وجميع من هو بسبيل منها بأرض أخرى . قال : والقن من العبيد التليد الذي ولد وجارية مولدة : تولد بين العرب وتنشأ مع أولادهم ويغذونها ويعلمونها من الأدب مثل ما يعلمون أولادهم ؛ وكذلك العبيد ؛ وإن سمي المولد من الكلام مولدا إذا يكن من كلامهم فيما مضى . وفي حديث شريح : أن رجلا اشترى أنها مولدة فوجدها تليدة ؛ المولدة : التي ولدت بين العرب أولادهم وتأدبت بآدابهم . والتليد : التي ولدت ببلاد العجم ببلاد العرب . والتليدة من الجواري : هي التي تولد في ملك أبواها . والوليدة : المولودة بين العرب ، وغلام وليد والوليد : الصبي والعبد . والوليد : الغلام حين يستوصف قبل أن الجمع ولدان وولدة ؛ وجارية وليدة . مولدة : ليست بمحققة . وجاءنا بكتاب مولد أي والمولد : المحدث من كل شيء ومنه المولدون من سموا بذلك لحدوثهم . الأمة والصبية بينة الولادة ؛ والوليدية ، . ويقال للأمة : وليدة ، وإن كانت مسنة . قال أبو الوليد الشاب ، والولائد الشواب من الجواري ، والوليد يسمى وليدا من حين يولد إلى أن يبلغ . قال الله تعالى : ألم وليدا . قال : والخادم إذا كان شابا وصيف . وليدة ؛ وأملح الخدم والوصفاء والوصائف . وخادم أهل وليد أبدا لا يتغير عن سنه . وحكى أبو عمرو عن ثعلب قال : ومما أن في الإنجيل يقول الله تعالى مخاطبا لعيسى ، على نبينا والسلام : أنت نبيي وأنا ولدتك أي ربيتك ، فقال أنت بنيي وانا ولدتك ، وخففوه وجعلوا له سبحانه وتعالى عما يقولون علوا كبيرا . الأموي : إذا ولدت بعد بعض قيل : قد ولدتها الرجيلاء ، ممدود ، وطبقة ؛ وقول الشاعر : ولدوا شاة تنادوا : شاتك أم غلام ؟ الأعرابي في قوله : ولدوا شاة رماهم بأنهم يأتون البهائم . منصور : والعرب تقول : نتج فلان ناقته إذا ولدت ولدها ذلك منها ، فهي منتوجة ، والناتج للإبل بمنزلة القابلة للمرأة ، ويقال في الشاء : ولدناها أي ولينا ولادتها ، ويقال والشاء والبقر : ولدت الشاة والبقرة ، مضمومة اللام مشددة . ويقال أيضا : وضعت في موضع ولدت . الومد : ندى يجيء في صميم الحر من قبل البحر مع ، وقيل : هو الحر أيا كان مع سكون الريح . قال الكسائي : إذا مع شدة الحر فذلك الومد . وفي حديث عتبة بن أنه لقي المشركين في يوم ومدة وعكاك ؛ الومدة : ندى يقع على الناس في شدة الحر وسكون الريح . الليث : الومدة صميم الحر من قبل البحر حتى تقع على الناس ليلا . قال أبو وقد يقع الومد أيام الخريف أيضا . قال : والومد لثق من جهة البحر إذا ثار بخاره وهبت به الريح الصبا ، البلاد المتاخمة له مثل ندى السماء ، وهو يؤذي الناس جدا . قال : وكنا بناحية البحرين إذا حللنا بالأسياف بحرية لم ننفك من أذى الومد ، فإذا أصعدنا في لم يصبنا الومد . اليوم ومدا فهو ومد ، وليلة ومدة ، وأكثر ما يقال ، وقد ومدت الليلة ، بالكسر ، تومد ومدا . ويقال : ليلة هاء ؛ ومنه قول الراعي يصف امرأة : نعام في ملاحفها ، قيظا ليلة ومد ، بالتحريك : شدة حر الليل . وومد عليه ومدا : كوبد .

أظهر المزيد

⭐ تاج العروس من جواهر القاموس:

ولد : ( *!الولد ، محركة ، و ) *!الولد ، ( بالضم ) ، واحد ، مثل العرب والعر والعجم والعجم ونحو ذالك قاله الزجاج ، وأنشد الفراء : ولقد رأيت معاشرا قد ثمروا مالا *!وولدا ( و ) *!الولد ، ب ( الكسر ) لغة ، ( و ) كذا ( الفتح ) مع السكون ، ( واحد وجمع ) ، قال ابن سيده : وهو يقع على الواحد والجميع والذكر والأنثى ( وقد يجمع ) أي *!الولد ، محركة كما صرح به غير واحد ، ( على *!أولاد ) ، كسبب وأسباب ، ( وولدة ) ، بالكسر ، ( *!وإلدة ) ، بقلب الواو همزة ، ( *!وولد ، بالضم ) ، وهاذا الأخير نقله ابن سيده بصيغة التمريض فقال : وقد يجوز أن يكون *!الولد جمع *!ولد كوثن ووثن ، فإن هاذا مما يكسر على هاذا المثال ، لاعتقاب المثالين على الكلمة ، ثم قال : *!والولد بالكسر *!كالولد لغة وليس بجمع ، لأن فعلا ليس مما يكسر على فعل . وفي اللسان : *!والولدة جمع *!الأولاد ، قال رؤبة . سمطا يربي *!ولدة زعابلا قال الفراء : قرأ إيراهيم : { ماله *!وولده } ( سورة نوح ، الآية : 21 ) وهو اختيار أبي عمر و وكذالك قرأ ابن كثير وحمزة ، وروى خارجة عن نافع : وولد . أيضا . وقرأ ابن إسحاق : ماله وولده ، وقال : هما لغتان ، ولد وولد ، ( و ) في التهذيب : ومن أمثال العرب ، وفي الصحاح : من أمثال بني أسد ( ( *!ولدك من دمي عقبيك ) ) هاكذا محركة وكسر الكاف فيهما بناء على أنه خطاب للأنثى ، ( أي من نفست به ) وصير عقبيك ملطخينه بالدم ( فهو ابنك ) حقيقة لا من اتخذته وتبنيته وهو من غيرك ، كذا في سائر النسخ ، والمضبوط في نسخ الصحاح ولدك ، بالضم وفتح الكاف ، قال شيخنا : والتدمية للذكر . على المجاز ، ثم أنشد الجوهري : فليت فلانا كان في بطنه أمه وليت فلانا كان ولد حمار ثم قال : فهاذا واحد . قال : وقيس تجعل الولد جمعا والولد واحدا . وقال ابن السكيت : يقال في *!الولد *!الولد *!والولد ، قال : يكون *!الولد واحدا وجمعا ، قال : وقد يكون *!الولد جمع الولد مثل أسد وأسد . ( *!والوليد : *!المولود ) حين *!يولد ، فهو فعيل بمعنى المفعول . وصريح كلامه أنه لا يؤنث ، وقال بعضهم بل هو للذكر دون الأنثى . ( و ) الوليد ( : الضبي ) ما دام صغيرا ، لقرب عهده من *!الولادة ، ولا يقال ذالك للكبير ، لبعد عهده منها ، وهاذا كما يقال : لبن حليب وجبن طري ، للطرهي منهما دون الذي بعد عن الطراوة ، كذا في المصباح : ( و ) *!الوليد ( : العبد ) ، وقيده بعضهم بمن يولد في الرق ( وأنثاهما بهاء ) *!وليدة ( ج *!الولائد ) مقيس مشهور ، ( *!والولدان ) بالكسر جمع *!وليد ، كما أن الأول جمع *!وليدة كما في الأساس . وفي التهذيب : *!والوليد : *!المولود ( حين *!يولد ) والجمع *!ولدان ، والاسم *!الولادة *!والولودية ، عن ابن الأعرابي . قال ثعلب : الأصل *!الوليدية ، كأنه بناه على لفظ الوليد ، وهي من المصادر التي لا أفعال لها ، والأنثى *!وليدة ، والجمع *!ولدان *!وولائد . وفي الحديث ( واقية كواقية الوليد ) هو الطفل ( فيل بمعنى مفعول ) ، أي كلاءة وحفظا كما يحفظ الطفل ، وقيل : أراد *!بالوليد موسى ، على نبينا ، وعليه الصلاة والسلام . وفي الحديث ( الوليد في الجنة ) ، أي الذي مات وهو طفل أو سقط ، قال : وقد تطلق *!الوليدة على الجارية والأمة وإن كانت كبيرة ، وفي الحديث ( تصدقت أمي علي *!بوليدة ) يعني جارية . وفي الأساس : من المجاز : رأيت *!وليدا *!ووليدة ، غلاما وجارية الستوصفا قبل أن يحتلما ، وفي النهاية والمحكم والتهذيب : الوليدة : المولودة بين العرب ، وغلام حين يستوصف قبل أن يحتلم ، والجمع ولدان *!وولدة ، ويقال للأمة *!وليدة وإن كانت مسنة ، قال أبو الهيث : الوليد : الشاب . *!والولائد : الشواب من الجواري ، *!والوليد : الخادم الشاب ، يسمى وليدا من حين يولد إلى أن يبلغ ، قال : والخادم إذا كان شابا وصيف ، والوصيفة وليدة ، وأملح الخدم الوصفاء والوصائف ، وخادم أهل الجنة *!وليد أبدا ، لا يتغير عن سنه ، كذا في اللسان . ( وأم الوليد ) كنية ( الدجاجة ) ، عن الصاغاني . ( ويقال ) في المثل : ( أمر ) ، وفي كتب الأمثال : ( هم في أمر ( لا ينادى *!وليده ) ) ، يضرب ( في الخير والشر ، أي اشتغلوا به حتى لو مد الوليد يده إلى أعز الأشياء لا ينادى عليه زجرا ) ، أي لم يزجر عنه لكثرة الشيء عندهم . قلت : فهو في موضع الكثرة والسعة ، وقال ابن السكيت في قول مزرد الثعلبي : تبرأت من شتم الرجال بتوبة إلى الله مني لا ينادى *!وليدها قال : هاذا مثل ضربه ، معناه ، أي لا أراجع ولا أكلم فيها ، كما لا يكلم الوليد في الشيء الذي يضرب له فيه المثل ، وقال الأصمعي وأبو عبيدة في قولهم : هو أمر لا ينادى وليده . قال أحدهما : أي هو أمر جليل شديد لا ينادى فيه الوليد ، ولكن ينادى فيه الجلة ، وقال آخر : أصله من الغارة ، أي تذهل الأم عن ابنها أن تناديه وتضمه ، ولاكنها تهرب عنه ، ويقال : أصله من جري الخيل ، لأن الفرس إذا كان جوادا أعطى من غير أن يصاح به لاستزادته ، كما قال الناابغة الجعدي يصف فرسا : وأخرج من تحت العجاجة صدره وهز اللجام رأسه فتصلصلا أمام هوى لا ينادى وليده وشد وأمر بالعنان ليرسلا ثم قيل ذالك لكل أمر عظيم ولكل شيء كثير ، قال ابن السكيت : ويقال : جاؤوا بطعام لا ينادى وليده . وفي الأرض عشب لا ينادى وليده ، أي إن كان الوليدخ في ماشية لم يضره أين صرفها لأنها في عشب ، فلا يقال له اصرفها إلى موضع كذا ، لأن الأرض كخلها مخصبة ، وإن كان طعام أو لبن فمعناه أنه لا يبالى كيف أفسد فيه ، ولا متى شرب ، ولا في أي نواحيه أهوى . تابع كتاب ( *!وولدت ) المرأة ( *!تلد *!ولادا *!وولادة ) ، بكسرهما ، وإنما أطلقهما اعتمادا على الشهرة ، ولكن في المصباح أن كسرهما أفصح من فتحهما ، وهاذا يدل على أن الفتح قول فيهما ، ( *!وإلادة ) ، أبدلت الواو همزة ، وهو قياس عند جماعة في الهمزة المكسورة ، كإشاح وإكاف ، قاله شيخنا ( *!ولدة *!ومولدا ) كعدة وموعد ، أما الأول فهو القياس في كل مثال ، كما سبق ، وأما الثاني فهو أيضا مقيس في باب المثال ، وما جاء بالفتح فهو على خلاف القياس كموحد ، وقد سبق البحث فيه . ( و ) في المحكم : ولدته أمه ولادة وإلادة ، على البدل ، ف ( هي *!والد ) ، على النسب ، ( *!ووالدة ) ، على الفعل ، حكاه ثعلب في المرأة ، وكل حامل *!تلد ، ويقال لأم الرجل : هاذه *!والدة ، ( و ) في الحديث ( فأعطى شاة *!والدا ) ، قال الليث : ( شاة والد ) هي الحامل ، وإنها لبينة *!الولاد . ومعنى الحديث ، أي عرف منها كثرة النتاج ، كما في النهاية . ومثل ذالك في الصحاح نقلا عن ابن السكيت ، وزاد في المصباح : *!والولاد ، بغير هاء ، يستعمل في الحمل ، ( و ) في اللسان : وشاة ( *!والدة *!وولود ) ، الأخير كصبور ، ( ج *!ولد ) ، بضم فتشديد ، كسكر ، وهو المقيس في فاعل كراكع وركع ، وهاكذا هو مضبوط عندنا في سائر النسخ ، ووجد في نسخ الصحاح واللسان بضم فسكون ، ومثله في أكثر الدواوين ، قال شيخنا : وكلاهما ثابت . ( و ) قد ( *!ولدتها *!توليدا *!فأولدت ) هي ( وهي *!مولد ) كمحسن ( من ) غنم ( *!مواليد *!وموالد ) ، ويقال : *!ولد الرجل غنمه *!توليدا ، كما يقال : نتج إبله . وفي حديث لقيط ( ما *!ولدت يا راعى ) ، يقال : *!ولدت الشاة *!توليدا . إذا حضرت *!ولادتها فعالجتها حتى يبين الولد منها ، وأصحاب الحديث يقولون : ما *!ولدت . يعنون الشاة ، والمحفوظ بتشديد اللام على الخطاب للراعي ، ومنه حديث ( الأعمى ) والأبرص والأقر ( فأنتج هاذان *!وولد هذا ) وقال الأموي : إذا ولدت الغنم بعضها بعد بعض قيل : قد *!ولدتها الرجيلاء ، ممدود ، *!وولدتها طبقا وطبقة ، وقول الشاعر : إذا ما *!ولدوا شاة تنادوا أجدي تحت شاتك أم غلام قال ابن الأعرابي في قوله*! ولدوا شاة : رماهم بأنهم يأتون البهائم ، قال أبو منصور : والعرب تقول : نتج فلان ناقتعه إذا ولدت ولدها ، وهو يلي ذالك منها ، فهي منتوجة ، والناتج للإبل بمنزلة القابلة للمرأة إذا ولدت ، ويقال في الشاء : *!ولدناها ، أي ولينا *!ولادتها ، ويقال لذاوات الأظلاف والشاء والبقر : *!ولدت الشاة والبقرة ، مضمومة الواو مكسورة اللام مشددة ، ويقال أيضا وضعت ، في موضع*! ولدت ، كذا في اللسان ، وبعض من ذالك في البصائر والمصباح والأفعال لابن القطاع . ( *!واللدة ) ، بالكسر ( : الترب ) ، وهو الذي *!يولد معك في وقت واحد ، ( ج *!لدات ) ، وهو القياس في كل كلمة فيها هاء تأنيث ، كما جزم به النحاة ، وحكى الشاطبي عليه الإجماع ، قاله شيخنا ، ( *!ولدون ) ، نقله الجوهري وغيره ، قال أبو حيان وغيره من شراح التسهيل : إن مثل هاذ الألفاظ إذا صارت علما صح جمعها بالواو والنون ، وزعم بعض أن *!لدة من لدى لا من ولد ، وسيأتي الكلام علي في المعتل إن شاء الله تعالى ، قال الفرزدق : رأين شروخهن مؤزرات وشرخ لدي أسنان الهرام وفي الصحاح : *!ولدة الرجل : تربه ، والهاء عوض من الواو الذاهبة من أوله ، لأنه من الولادة ، وهما *!لدان ، ( والتصغير *!وليدات *!ووليدون ) ، لأنهم قالوا : إن التصغير والتكسير يردان الأشياء إلى أصولها ، ( لا *!لديات *!ولديون ) ، نظرا إلى ظاهر اللفظ ( كما غلط فيه بعض الععرب ) . وهاذا الذي غلطه هو الذي مشى عليه الجوهري وأكثر أئمة الصرف ، وقالوا : مراعاة الأصل ورده إليه يخرجه عن معناه المراد ، لأن لدة إذا صغر وليد يبقى لا فرق بينه وبين تصغير ولد ، كما لا يخفى ، ووجه سعدي جلبى في حاشيته أنه شاذ مخالف للقياس ، ومثله لا يعد غلطا ، وسيأتي البحث في رخر الكتاب إن شاء الله تعالى . ( و ) *!اللدة ( : وقت الولادة ، *!كالمولد *!والميلاد ) ، أما المولد والميلاد فقد ذكرهما غير واحد من أئمة اللغة ، وأما اللدة بمعناهما لا يكاد يوجد في الدواوين ، ولا نقله أحد غير المصنف فينبغي التحري والمراجعة حتى يظهر من أين مأخذه . ففي اللسان والمحكم والتهذيب والأساس : مولد الرجل : وقت ولادته . ومولده : الموضع الذي ولد فيه ، وميلاد الرجل : اسم الوقت الذي ولد فيه ، ومثله في الصحاح . وفي المصباح : المولد : الموضع والوقت ، والميلاد الوقت لا غير . ( *!والمولدة : ) الجارية ( *!المولودة بين العرب ، *!كالوليدة ) ، ومثله في المحكم ، وقال غيره : عربية مولدة ، ورجل مولد ، إذا كان عربيا غير مخض ، وقال ابن شميل : المولدة : التي ولدت بأرض وليس بها إلا أبوها أو أمها . والتليدة : التي أبوها وأهل بيتها وجميع من هو بسبيل منها بأرض وهي بأرض أخرى . قال : والقن من العبيد التلهيد : الذي *!ولد عندك . وجارية *!مولدة : *!تولد بين العرب وتنشأ مع أولادهم ويغذونا غذاء الولد ويعلمونها من الأدب مثل ما يعلمون أولادهم ، وكذالك *!المولد من العبيد والوليدة : المولودة بين العرب ، ومثله في الأساس . ( و ) المولدة ( : المحدثة من كل شيء ، و ) منه *!المولدون ( من الشعراء ) ، وإنما سموا بذالك ( لحدوثهم ) وقرب زمانهم ، وهو مجاز . ( و ) *!المولدة ( بكسر اللام : القابلة ) وفي حديث مسافع ( حدثتني امرأة من ( بنى ) سليم ( قالت : ) أنا *!ولدت عامة أهل ديارنا ) أي كنت لهم قابلة . ( *!والولودية ) ، بالضم ( : الصغر ) ، عن ابن الأعرابي ، ( ويفتح ) ، قال ثعلب الأصل *!الوليدية ، كأنه بناه على لفظ الوليد ، وهي من المصادر التي لا أفعال لها . وفي البصائر : يقال فعل ذلك في *!ولوديته *!وولوديته ، أي في صغره ، وفي اللسان : فعل ذالك في *!وليديته ، أي في الحالة التي كان فيها وليدا ، ( و ) قال ابن بزرج : *!الولودية ، أيضا ( : الجفاء ، وقلة الرفق ) والعلم بالأمور ، وهي الأمية . ( *!والتوليد : التربية ، ومنه قول الله عز وجل لعيسى صلى الله عليه ) وعلى نبينا ( وسلم : ( أنت نبيي وأنا *!ولدتك ) ، أي ربيتك ، فقالت النصارى ) وقد حرفته في الإنجيل ( أنت بنيي وأنا ولدتك ) ، وخففوه وجعلوه له ولدا ، ( تعالى الله عن ذالك علوا كبيرا ) ، هاكذا حكاه أبو عمر و عن ثعلب ، وأورده المصنف في البصائر . ( وبنو *!ولادة ) ، ككتابة ( : بطن ) من العرب . ( وسموا *!وليدا *!وولادا ) ، الأخير ككتان ، والمسمون *!بالوليد ، من الصحابة أحد عشر رجلا ، راجعه في التجريد ، ومن التابعين ثلاثة وعشرون رجلا ، راجعه في الثقات لابن حبان . ( و ) يقال : هاذه ( بينة *!مولدة ) . إذا كانت ( غير محققة ، و ) كذالك قولهم : ( كتاب *!مولد ) ، أ ( مفتعل ) ، وهو مجاز ، وكذا قولهم : كلام مولد ، وحديث مولد ، أي ليس من أصل لغتهم . وفي اللسان : إذا استحدثوه ولم يكخن من كلامهم فيما مضى . ( و ) قال ابن السكيت : ويقال : ( ما أدري أي ولد الرجل هو ، أي أي الناس ) هو ، وأورده الجوهري في الصحاح ، والمصنف أيضا في البصائر هاكذا . ( ) ومما يستدرك عليه : الوالد : الأب ، والوالدة : الأم ، وهما *!الوالدان ، أي تغليبا ، كما هو رأي الجوهري وغيره ، وكلام المصنف فيما تقدم صريح في أن الأم يقال لها الوالد ، بغير هاء ، على خلاف الأصل ، ووالدة ، بالهاء على الأصل فعلى قول المصنف ، الوالدان تحيقا وولد الرجل ولده في معنى ، وولده رهطه في معنى ، وبه فسر قوله تعالى : { ماله *!وولده إلا خسارا } ( سورة نوح ، الآية : 21 ) . *!وتوالدوا ، أي كثروا وولد بعضهم بعضا ، وكذا *!اتلدوا ، *!واستولد جارية . وفي حديث الاستعاذة ( ومن شر والد وما ولد ) يعني إبليس والشياطين ، هاكذا فسر ، وفي البصائر : يعني آدم وما ولد من صديق ونبي وشهيد ومؤمن ، *!وتولد الشيء من الشيء : حصوله بسبب من الأسباب . ورجل مولد ، إذا كان عربيا غير محض . والتليد من العبيد : الذي ولد عندك . *!والتليدة من الجواري : هي التي تولد في ملك قوم وعندهم أبواها . وفي الأفعال لابن القطاع : أولد القوحم : صاروا في زمن الأولاد . وأولدت الماشية : حان أن تلد . ومن المجاز : *!تولدت العصبية بينهم . وأرض البلقاء *!تلد الزعفران . والليالي حبالى ليس يدرعى ما *!يلدن . وصحبة فلان *!ولادة للخير . واستدرك شيخنا : *!ولادة بنت المستكفي الأديبة الشاعرة . قلت : والوليد جد الحافظ أبي الحسن علي بن محمد بن علي بن محمد بن داوود بن عبد الله البزار البخاري ، روى عن أبي العباس المستغفري ، وعنه قتيبة بن محمد العثماني وغيره . ووليد أباد : من قرى همذان ، نسب إليها جماعة من المحدثين .

أظهر المزيد

⭐ كتاب العين:

ولد : الولد اسم يجمع الواحد والكثير، والذكر والأنثى سواء والوليد: الصبي، والوليدة: الأمة. واللدة: مثلك في السن. وولد الرجل وولده في معنى، وولده ورهطه في معنى. ويقال: ماله وولده أي ورهطه، ويقال: ولده. والولدة: جماعة الأولاد، وقال يصف صيادا: سمطا يربي ولدة زعلابلا ويقال في تفسير قوله تعالى: |لم يزده ماله وولده إلا خسارا| أي رهطه. وشاة والد: حامل، والجميع ولد، وإنها لبينة الولاد. والولادة: وضع الوالدة ولدها. وجارية مولدة: ولدت بين العرب ونشأت مع أولادهم، ويغذونها غذاء الولد ويعلمونها من الأدب مثل ما يعلمون أولادهم، وكذلك المولد من العبيد. وكلام مولد: مستحدث لم يكن من كلام العرب. وأما التليدة من الجواري فهي التي تولد في ملك قوم وعندهم أبواها.

من ديوان

⭐ انولد, : فعل ماضي مبني للمجهول ويعني خروج الطفل من رحم امه ، مرادف : وُلِد, اجا, أُنجب ، تضاد : مات

⭐ اولد, : القيام بعملية الولاده وهي انجاب الاطفال ، مرادف : ولد:ولد:أَنْجَبَ. ، تضاد : عقم.

⭐ تولد, : تنجب الاولاد ، مرادف : وُضعَ ، تضاد : مات

⭐ للولد, أفراد العائلة: ، مرادف : ابن, نجل, ابن الاب و الام ، تضاد : ابنة, نجلة, ابنة الاب و الام

⭐ لولد, مراحل النمو: ، مرادف : ولد-شاب ، تضاد : شيخ

⭐ مولد, ولادة: وقت الولادة. ، مرادف : ، تضاد : وفاة

⭐ هالولد, المجتمع, العائلة: ، مرادف : الصبي ، تضاد : البنت

⭐ والولد, ولد , بنت , أم , أب (عائلة): الطفل ، مرادف : غُلام , فتى ، تضاد : بنت

⭐ ولد, عائلة: ، مرادف : ابن, نجل ، تضاد : بنت

⭐ وولد, أولياء: مولود جنسه ذَكَر. ، مرادف : ابن, شَابّ , صَبِيّ , طِفْل, غُلاَم , فَتًى, وَلد , يَافِع ، تضاد : شَيْخَ , عجوزٌ , كَهْلٌ , مُسِنّ, هَرِم

⭐ ياولد, أفراد العائلة: أسلوب نداء للقريب,أي يا فتى. ، مرادف : ابن, طفل ، تضاد : بنت, شاب, شابة, شيخ

⭐ و ل د 5680- و ل د ولد/ ولد من يلد، لد، ولادة وولادا، فهو والد، والمفعول مولود (للمتعدي) ووليد (للمتعدي)

⭐ ولدت الأنثى: وضعت حملها في نهاية مدة الحمل، أنجبت مولودا "كانت ولادتها عسرة- ولدت الأم جنينها- {إن أمهاتهم إلا اللائي ولدنهم} " ° تمخض الجبل فولد فأرا: مثل يضرب للكبير يأتي بأمر صغير- رب أخ لك لم تلده أمك [مثل]: يضرب في الصديق الوفي- ولد وفي فمه ملعقة من ذهب: هو من أسرة غنية، مترف ومرفه منذ الصغر.

من القرآن الكريم

(( وَقَالُوا اتَّخَذَ اللَّهُ وَلَدًا ۗ سُبْحَانَهُ ۖ بَل لَّهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ ۖ كُلٌّ لَّهُ قَانِتُونَ))
سورة: 2 - أية: 116
English:

And they say, 'God has taken to Him a son. Glory be to Him! Nay, to Him belongs all that is in the heavens and the earth; all obey His will --


تفسير الجلالين:

«وقالوا» بواو وبدونها اليهود والنصارى ومن زعم أن الملائكة بنات الله «اتخذ الله ولداً» قال تعالى «سبحانه» تنزيها له عنه «بل له ما في السماوات والأرض» ملكا وخلقا وعبيدا والملكية تنافي الولادة وعبر بما تغليبا لما لا يعقل «كل له قانتون» مطيعون كل بما يراد منه وفيه تغليب العاقل. للمزيد انقر هنا للبحث في القران