القاموس الشرقي
الولع , تولع , فالولع , مولع , مولعان , والولع , ولع ,
المعنى في القاموس الشرقي
اضغط + للمزيد المصدر كلمة فصحى الجذع النوع الانجليزية
+ يُولَع يحترق وِلِع VERB:I burn
+ مولع ولع وَلَّع adj fire
+ فالولع ولع وَلَع gerund fondness
+ تولعهم ولع وَلَّع verb make someone fond of something
+ بيولع ولع وَلَّع verb kindle light set fire to
+ الولع ولع وَلَع gerund fondness,_passion,_penchant,_predilection,_liking
+ والولع ولع وَلَع gerund fondness
+ وَلَع ولع وَلَع NOUN:MS fondness
+ ولعتهم ولع وَلَع noun passion
+ وولعتهم ولع وَلَّع verb made someone fond of something
المعنى في المعاجم

⭐ المصباح المنير في غريب الشرح الكبير:

أولع بالشيء بالبناء للمفعول يولع ولوعا بفتح الواو علق به وفي لغة ولع بفتح اللام وكسرها يلع بفتحها فيهما مع سقوط الواو ولعا بسكون اللام وفتحها.

⭐ معجم المحيط في اللغة:

أولع فولع ولوعا وولعا، وهو ولع ولوع ولاعة. وهو ولعة: أي يولع بما لا يعنيه. وولع ولعانا وولعا: كذب. وولع ولعا: مر عدوا. ولا أدري ما ولعه: أي حبسه، وما والعته. وولع عنك الأمر: ولى. وولع الله وجهه: برصه، ومنه التوليع في القوائم. والوليع: طلع النخل. ونبت.

⭐ كتاب العين:

"ولع: الولع: نفس الولوع: أولع بكذا ولوعا وإيلاعا إذا لج، وتقول: ولع يولع ولعا. ورجل ولع وولوع ولاعة. والمولع: الذي أصابه لمع من برص في وجهه والله ولع وجهه، أي: برصه. قال: كأنها في الجلد توليع البهق والوليع: الطلع مادام في قيقاته كأنه اللؤلؤ في شدة بياضه، الواحدة: وليعة. قال: تبسم عن نير كالـولـيع

⭐ لسان العرب:

: الولوع : العلاقة من أولعت ، وكذلك الوزوع من أوزعت ، أقيما مقام المصدر الحقيقي ، ولع به ولعا ، وولوعا جميعا بالفتح ، فهو ولع وولوع ولاعة . وأولع به إذا لج . وأولعه به : أغراه . وفي الحديث : بعمار أي صيرتهم يولعون به ؛ قال جرير : بني نمير ، بالدبر الغرابا به ، بفتح اللام ، أي مغرى به . والولع : نفس الولوع . : أعوذ بك من الشر ولوعا ؛ ومنه الحديث : أنه كان . وقال عرام : يقال بفلان من حب فلانة الأولع وهو شبه الجنون . وايتلعت فانة قلبي ، وفلان موتلع وموتله القلب ، ومتله القلب ، ومنتزع القلب بمعنى ويقال : ولع فلان بفلان يولع به إذا لج في أمره وحرص . وقال اللحياني : ولع يلع أي استخف ؛ وأنشد : مهلته ، والشاة يلع عدوا ، وذكر الشاة ؛ وقال المازني في قوله والشاة لا يجد في العدو فكأنه يلعب ؛ قال الأزهري : هو من قولهم إذا كذب في عدوه ولم يجد . رجل ولعة : يولع بما ، وهلعة : يجزع سريعا . وولع يلع ولعا كذب . الفراء : ولعت بالكذب تلع ولعا . والولع ، الكذب ؛ قال كعب بن زهير : ، قد سيط من دمها ، وإخلاف وتبديل الإصبع العدواني : تكذبا علي ، ولا تكذبا ، وأن تلعا : كذابة المنى ، الإخلاف والولعان أهل الخلف والكذب ، وجعلهن من الإخلاف لملازمتهن قال : ومثله للبعيث : الإخلاف قبلك والمطل ومثله لعتبة بن الوغل التغلبي : سبيل الله تغيير لمتي في القوارير أصفرا ولع والع كما يقال عجب عاجب . والوالع : الكذاب ، مثل فاسق وفسقة ؛ وأنشد ابن بري لبي دواد تنفع الأقوام قولته ، حديث الكذب الولعه قد ولع بحقي ولعا أي ذهب به . والتوليع : التلميع وغيره . وفرس مولع : تلميعه مستطيل وهو الذي في استطالة وتفرق ؛ أنشد ابن بري لابن الرقاع يصف حمار في أسافله ، ، وبلون مثله اكتحلا كالملمع إلا أن التوليع استطالة البلق ؛ قال رؤبة : من سواد وبلق ، الجلد توليع البهق عبيدة : قلت لرؤبة إن كانت الخطوط فقل كأنها ، وإن كان سواد كأنهما ، فقال : ، ويلك ، توليع البهق بري : ورواية الأصمعي كأنها أي كأن الخطوط ، وقال الأصمعي : في الدابة ضروب من الألوان من غير بلق ، فذلك التوليع . برذون مولع ، وكذلك الشاة والبقرة الوحشية قال أبو ذؤيب : دنا لها ، تضفو عليها قصارها : ويحتمي ، بالطرتين مولع في طريته . ورجل مول : أبرص ؛ وأنشد أيضا : الجلد توليع البعق ولع الله جسده أي برصه . الطلع ، وقيل : الطلع ما دام في قيقائه كأنه نظم شدة بياضه ، وقيل : طلع الفحال ، وقيل : هو الطلع قبل أن قال ابن بري : شاهده قول الشاعر يصف ثغر امرأة : نير كالوليع ، الرقاة الجفوفا الرقاة جمع راق وهم الذين يرقون إلى النخل ، والجفوف جمع وعاء الطلع . وقال أبو حنيفة : الوليع ما دام في الطلعة وقال ثعلب : الوليع ما في جوف الطلعة ، واحدته وليعة . اسم رجل وهو من ذلك . : حي من كندة ؛ وأنشد ابن بري لعلي بن عبد الله بن عبد المطلب : ، قرم بني قصي ، ، بنو وليعه ذماري ، يوم جاءت ، وبنو اللكيعه للملك قدما ، عظم الدسيعه وما أدري ما والعته وما ولع به أي ذهب به . لنا ما أدري ما ولعه أي ما حبسه ، وما أدري ما أيضا . قال الأزهري : يقال ولع فلانا والع ، وولعته واتلعته والعة أي خفي علي أمره فلا أدري ميت ، وإن لا تدري بمن يولع هرمك ؛ حكاه يعقوب . ووليعة : وقول الجموح الهذلي : ولم أقذف لديه مجربا يستجير الولائعا الوليعنين فجمعه على حد المهالب والمناذر .

أظهر المزيد

⭐ تاج العروس من جواهر القاموس:

ولع : *!لع : زجر ، حكاه يعقوب في المبدل ، وقد ذكر المصنف مقلوبه علع في العين . وقال ابن عباد : *!تلعلعت الإبل في كلإ ضعيف ، أي : تتبعت . *!وتلعلع من العطش : تضور .

⭐ تاج العروس من جواهر القاموس:

ولع : *!ولع به ، كوجل *!يولع ولعا ، محركة ، *!وولوعا ، بالفتح ، فهو ولوع ، بالفتح أيضا للمصدر والاسم ، نبه عليه الجوهري أي : لج في أمره وحرص على إيذائه قال الصاغاني : وكذلك الوزوع والقبول ، قال : وليس ضم الواو من كلامهم . وقال شيخنا : الفتح شاذ فيه ، كما نص عليه سيبويه ، وقياسه الضم ، كما هو مقرر في كتب الصرف انتهى . ثم إن ظاهر عبارة الجوهري أن الولوع اسم من ولعت به *!أولع ، و الذي في اللسان : *!الولوع : العلاقة من *!أولعت ، وكذلك الوزوع ، من أوزعت ، و هما اسمان أقيما مقام المصدر الحقيقي . *!وأولعته *!إيلاعا ، *!وأولع به ، بالضم *!إيلاعا ، *!وولوعا فهو *!مولع به ، وبالفتح ، أي بفتح اللام ، أي : أغريته ، وغري به ولج ، فهو مغرى به . (و)*!ولع ، كوضع *!يلع *!ولعا ، بالفتح ، *!وولعانا ، محركة : استخف نقله اللحياني وأنشد لسويد اليشكري : ( فتراهن على مهلته يختلين الأرض والشاة يلع ) قال : أي يستخف عدوا ، وذكر الشاة ، قلت : أي : أراد به الثور ، كما حققه الصاغاني . وقال غيره : *!ولع *!يلع *!ولعانا : كذب ، شاهد *!الولع قول كعب بن زهير ، رضي الله عنه : ( لكنها خلة قد سيط من دمها فجع *!وولع وإخلاف وتبديل ) وقال ذو الإصبع العدواني يخاطب صاحبه : ( إلا بأن تكذبا علي ولن أملك أن تكذبا وأن *!تلعا ) وشاهد *!الولعان قول الشاعر : ( لخلابة العينين كذابة المنى وهن من الإخلاف *!والولعان ) أي هن من أهل الإخلاف والكذب . قلت : وقد فسر الأزهري قول الشاعر : والشاة *!يلع فقال : هو من قولهم : ولع يلع : إذا كذب في عدوه ولم يجد ، وقال المازني : الشاة يلع : أي لا يجد في العدو فكأنه يلعب . وولع بحقه ولعا : ذهب به . والوالع : الكذاب ج : ولعة ، كسافر وسفرة ، قال أبو دؤاد الرؤاسي : ( متى يقل تنقع الأقوام قولته إذا اضمحل حديث الكذب الولعه ) ) *!وولع *!والع : مبالغة ، كما يقال : عجب عاجب ، أي كذب عظيم . وقال ابن السكيت : يقال : مر فلان فما أدري ما *!ولعه ، أي : ما حبسه . قال : وما أدري ما *!والعه بمعناه كما في الصحاح . ورجل *!ولعة كهمزة : *!يولع بما لا يعنيه ، نقله الزمخشري والصاغاني . وبنو *!وليعة ، كسفينة : حي من كندة ، وأنشد ابن بري لعلي بن عبد الله بن عباس ، رضي الله عنهم . ( أبي العباس قرم بني قصي وأخوالي الملوك بنو وليعه ) ( همو منعوا ذماري يوم جاءت كتائب مسرف وبنو اللكيعه ) ( وكندة معدن للملك قدما يزين فعالهم عظم الدسيعه ) *!ووالع : ع نقله الصاغاني . *!والوليع : كأمير : الطلع ما دام في قيقائه ، نقله الجوهري وزاد الصاغاني : كأنه نظم اللؤلؤ ، وزاد صاحب اللسان : في شدة بياضه ، وقيل : هو الطلع قبل أن يتفتح ، وأنشد ابن بري قول الشاعر يصف ثغر امرأة : ( وتبسم عن نير *!كالوليع تشقق عنه الرقاة الجفوفا ) الرقاة : الذين يرقون إلى النخل ، والجفوف : جمع جف لوعاء الطلع ، وقال ابن الأعرابي : الوليع ما دام في جوف الطلعة ، وهو الإغريض ، وقال ثعلب : ما في جوف الطلعة ، وقال أبو حنيفة : ما دام في الطلعة أبيض ، قال ثعلب : واحدته وليعة ، وبه سمي الرجل . *!وأولعه به : أغراه به ، فهو *!مولع به ، نقله الجوهري . *!والتوليع : استطالة البلق ، كما في الصحاح زاد غيره : وتفرقه ، وأنشد لرؤبة : فيها خطوط من سواد وبلق كأنه في الجلد *!توليع البهق قال أبو عبيدة : قلت : لرؤبة : إن كانت الخطوط فقل : كأنها ، وإن كان سواد وبياض فقل : كأنهما ، فقال : كأن ذا ويلك توليع البهق كما في الصحاح والعباب ، وقال ابن بري : ورواية الأصمعي : كأنها ، أي : كأن الخطوط ، وقال الأصمعي : فإذا كان في الدابة ضروب من الألوان من غير بلق ، فذلك التوليع ، يقال : برذون *!مولع ) وثور مولع ، كمعظم ، وكذلك الشاة والظبية ، وأنشد ابن بري لابن الرقاع ، يصف حمار وحش : ( مولع بسواد في أسافله منه اكتسى ، وبلون مثله اكتحلا ) وقال أبو ذؤيب : يصف الكلاب والثور : ( ينهسنه ويذودهن ويحتمى عبل الشوى بالطرتين مولع ) أي : مولع في طرتيه . *!واتلع فلانا *!والعة ، هكذا في النسخ ، وهو على افتعل ، و الذي نقله الصاغاني عن ابن السكيت : *!اتلعت فلانا *!والعة أي : خفي علي أمره . وفي التهذيب : يقال : ولع فلانا *!والع ، *!وولعته *!والعة ، *!واتلعته *!والعة ، أي : خفي علي أمره فلا أدري أحي هو أو ميت ومثله في التكملة . ورجل *!موتلع القلب وموتله القلب ، *!ومتلع القلب ، ومتله القلب ، أي : منتزعه . ومما يستدرك عليه : *!ولع به ، كعني : أغري به ، قال شيخنا : وهو الأكثر في الاستعمال ، كما في شروح الفصيح . قال : وفي المصباح أنه يقال أيضا : ولعض ، كمنع ، وقد أغفله المصنف تقصيرا . *!والولوع بالضم : الكذب ، هكذا نقله في مصادر *!ولع *!ولعا : إذا كذب . قلت : وقد سبق عن الصاغاني وغيره أن ضم واوه ليس بمسموع ، *!وأولعه به : صيره *!يولع به ، قال جرير : ( *!فأولع بالعفاس بني نمير كما *!أولعت بالدبر الغرابا ) وله به *!ولع ، وهو *!ولع ككتف . *!وتولع بفلان : يذمه ويشتمه ، وهو *!متولع بعرضه يقذف فيه . وقال عرام : يقال : بفلان من حب فلانة *!الأولع ، والأولق ، وهو : شبه الجنون ، هذا محل ذكره ، وقد سبق للمصنف في الهمزة ، ونبهنا هنالك . *!وإيتلعت فلانة قلبي ، أي : انتزعت . والتوليع : التلميع من البرص وغيره ، يقال : رجل مولع ، أي : به لمع من برص . وولع الله جسده ، أي : برصه ، نقله الزمخشري وصاحب اللسان . ويقال : أخذ ثوبي وما أدري ما ولع به ، أي : ذهب به . ويقال : إنك لا تدري بمن يولع هرمك ، حكاه يعقوب . ) *!والولائع ، هي : القبيلة التي ذكرها المصنف وقد جمعه الشاعر على حد المهالب والمناذر ، فقال : ( تمنى ولم أقذف لديه محرثا لقائل سوء يستحير *!الولائعا ) واستعملت العامة *!الولع بمعنى : الشوق *!والتوليع بمعنى : إيقاد النار ، وبمعنى : التثويق . ومع *!الومعة بالفتح ، أهمله الجوهري وقال ابن الأعرابي هي الدفعة من الماء ، والوعمة : ظبية الجبل . هكذا في العباب وفي التكملة : من الماء ، و الذي في التهذيب : من المعاء ، وهكذا نقله صاحب اللسان ، فتأمل .

أظهر المزيد

من ديوان

⭐ اولع, : اشعل النار تحت الطعام ، مرادف : أوْقِد, أُشعِل ، تضاد : طفأ

⭐ بنولع, : نشعل ، مرادف : التهب ، تضاد : اطفئ

⭐ تولع, : ، مرادف : إشتعل-إلتهب-إتقد ، تضاد : إنطفأ-خبا-خمد

⭐ متولع, : يحب بشدة ، مرادف : ، تضاد : صحيح

⭐ مولع, : مشعل, باستخدام النار, ، مرادف : أشعَل. ، تضاد : أطفأ.

⭐ نولع, : ، مرادف : أَشْعَلَ- أَوْقَدَ- أَضْرَمَ ، تضاد : أَخْمَدَ- أَطْفَأَ- أَهْمَدَ

⭐ ولع, : اشعل او اوقد ، مرادف : ولع-اشعل ، تضاد : ولع -اطفا

⭐ و ل ع 5681- و ل ع ولع ب يولع، ولعا وولوعا، فهو ولع، والمفعول مولوع به

⭐ ولع الشخص بكذا: أحبه وعلق به شديدا "ولع بالسياسة/ بفتاة جميلة- عرف عنه أنه كان ولعا بمطالعة الكتب الجديدة- إنه ولوع بمشاهدة الندوات العلمية". 5681- و ل ع أولع يولع، إيلاعا، فهو مولع، والمفعول مولع

من القرآن الكريم

(( وَمِنْ حَيْثُ خَرَجْتَ فَوَلِّ وَجْهَكَ شَطْرَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ ۚ وَحَيْثُ مَا كُنتُمْ فَوَلُّوا وُجُوهَكُمْ شَطْرَهُ لِئَلَّا يَكُونَ لِلنَّاسِ عَلَيْكُمْ حُجَّةٌ إِلَّا الَّذِينَ ظَلَمُوا مِنْهُمْ فَلَا تَخْشَوْهُمْ وَاخْشَوْنِي وَلِأُتِمَّ نِعْمَتِي عَلَيْكُمْ وَلَعَلَّكُمْ تَهْتَدُونَ))
سورة: 2 - أية: 150
English:

From whatsoever place thou issuest, turn thy face towards the Holy Mosque; and wherever you may be, turn your faces towards it, that the people may not have any argument against you, excepting the evildoers of them; and fear you them not, but fear you Me; and that I may perfect My blessing upon you, and that haply so you may be guided;


تفسير الجلالين:

«ومن حيث خرجت فولِّ وجهك شطر المسجد الحرام وحيثما كنتم فولوا وجوهكم شطره» كرره للتأكيد «لئلا يكون للناس» اليهود أو المشركين «عليكم حجة» أي مجادلة في التولي إلى غيره أي لتنتفي مجادلتهم لكم من قول اليهود يجحد ديننا ويتبع قبلتنا وقول المشركين يدعي ملة إبراهيم ويخالف قبلته «إلا الذين ظلموا منهم» بالعناد فإنهم يقولون ما تحول إليها إلا ميلا إلى دين آبائه والاستثناء متصل والمعنى: لا يكون لأحد عليكم كلام إلا كلام هؤلاء «فلا تخشوهم» تخافوا جدالهم في التولي إليها «واخشوني» بامتثال أمري «ولأتم» عطف علي لئلا يكون «نعمتي عليكم» بالهداية إلى معالم دينكم «ولعلكم تهتدون» إلى الحق. للمزيد انقر هنا للبحث في القران